الفصل 195: النطاق، المستنقع الأسود
الفصل 195: النطاق، المستنقع الأسود
“هؤلاء الرجال اللعينون!”
استخدم السحر، لكن دون جدوى!
“يوماً ما، سأنتقم! سأكشف الجانب الآخر من هذا العالم!”
وكان هذا النظرة الواحدة التي جعلت رام يكسر حاجز دفاعه على الفور. جعلت فروة رأسها تتخدر، وأعاده إلى الوراء!
كان رام يمشي في الشارع، ينفث غضبه على جانب الطريق.
تذكر رام الفيديو من الأمس.
لقد طردوا من قبل السحرة.
لقد مات رام فعليًا من الخوف.
“الجانب الآخر من العالم؟”
“لا!!”
“هل هو مثلي؟”
ماذا يعني بـ “مثلي”؟
صوت فلاندرز جاء من ورائهم، يبدو غريباً قليلاً.
“أكثر من 90٪ من المجالات المرتبطة بالمخلوقات الغريبة هي أماكن المخلوق الغريب… بمعنى آخر، حيث تجد المخلوق الغريب، فإن مجاله عادة ما يتوافق مع المشاهد المحيطة به.”
“نعم! الجانب الآخر من العالم!”
امتلأ رام باليأس والعجز الشديدين.
لم يلتفت رام.
كانت مغطاة بزهور حمراء مرعبة.
مع ذلك، بعد خطوات قليلة، بدا أنه يشعر بشيء خاطئ في كلمات فلاندرز.
تذكر رام الفيديو من الأمس.
ماذا يعني بـ “مثلي”؟
ماذا يعني بـ “مثلي”؟
لف رام حوله لينظر بفضول.
ولكن في الواقع، هذه الغيمة ليست كذلك،
وكان هذا النظرة الواحدة التي جعلت رام يكسر حاجز دفاعه على الفور. جعلت فروة رأسها تتخدر، وأعاده إلى الوراء!
لأن ساقيه كانتا ضعيفتين، لم يستطع الوقوف بثبات، ولا الهرب!
في مجال رؤيته.
تعجل جيف.
لم يكن فلاندرز لا يزال ذلك الشاب اللطيف والرائع من السابق؟
“صحيح.”
لقد أصبح بالفعل فزاعة مع وجه ملتوي!
“تعني، مجال هذا المخلوق الغريب هو شارع بولس؟”
ما جعل قلبه يعاني المزيد من الذعر كان أن الفزاعة تحدثت فعلاً.
“كيف الحال؟ هل يمكنكم الاتصال بهم؟” سأل الساحر جيف من خارج دائرة حبوب اللقاح الحمراء الكبيرة.
“رام، هل هو مثلي؟”
تذكر رام الفيديو من الأمس.
فتحت الفم المشابه لسن المنشار في هذه اللحظة، وأغلقت، وأصدرت صوتاً.
الطين الأسود… الطين الأسود…
فزاعة !
وكانت هذه الزهور الحمراء تنمو وتزهر في فترة قصيرة من الزمن،
تذكر رام الفيديو من الأمس.
تذكر رام الفيديو من الأمس.
تذكر الملعب الذي تم تجزئته بالكامل.
0
تذكر كل شيء عن الفزاعة على YouTube.
وكانت الزهرة الحمراء الكبيرة في بولس ستريت تأتي من المستنقع الأسود!!
وأن فلاندرز الذي عرفه هو في الواقع الفزاعة التي كان يخاف منها بشدة؟
نظر حوله ورأى أن السماء كانت رمادية، وكل ما حوله كان مثل الطين الأسود تحت قدميه، وكان هناك مكان أو مكانين فقط يمكن الوقوف عليهما في كل 100 متر.
لحظة واحدة، شعر رام بالدهشة.
في الوقت نفسه، كانت شوارع مدينة بولس في حالة من الفوضى.
لم يتفاعل لفترة طويلة.
لأن ساقيه كانتا ضعيفتين، لم يستطع الوقوف بثبات، ولا الهرب!
نظر إلى فلاندرز بصمت، وتسلل الدم إلى عينيه ببطء.
ماذا يعني بـ “مثلي”؟
“لا…”
فجأة، شعر بأن هناك شيء لزج تحت قدميه.
“مستحيل!”
[نقاط الخوف +140]
عاد رام إلى حواسه. في هذه اللحظة، كان ذهنه فارغاً، وترك خلفه الخوف اللانهائي.
إنها حبوب اللقاح الحمراء التي لا تنتهي.
يمكنه الاستفادة من الساحر، حينما يواجهه.
الساحر المجاور له كان لا يزال تلميذًا شابًا، ولكنه كان المستوى الأدنى، لذلك لم يكن يعرف الكثير.
ولكن عندما يواجه الفزاعة ، ليس لديه فكرة عما يجب فعله. حتى الهروب كان مجرد أمل عبثي!
“لذا لا تقلق.”
لأن ساقيه كانتا ضعيفتين، لم يستطع الوقوف بثبات، ولا الهرب!
“لا…”
علاوة على ذلك، عشرة آلاف شخص لم يهربوا حتى.
تذكر كل شيء عن الفزاعة على YouTube.
فماذا عنه؟ هل يكان ذلك ممكناً؟
لقد مات رام فعليًا من الخوف.
امتلأ رام باليأس والعجز الشديدين.
ومع ذلك، عندما تحول…
كا كا كا.
بمجرد سماعه ذلك، فهم على الفور.
“رام، هذا هو الجانب الآخر من العالم! أتفهم الآن؟”
“عادةً ما تكون المشاهد داخل المجال الغريبة هي المشاهد التي يعرفها المخلوق الغريب بشكل أفضل.”
فتحت الفم المشابه للمنشار في الفزاعة ، وكشفت عن ابتسامة، لكن تلك الابتسامة كانت غريبة للغاية. كانت زوايا فمها عريضة جدًا حتى وصلت إلى طرف أذنيها، ولم يكن هناك شعر واحد في فمها. كانت مليئة بالقش الجاف، وبدت مرعبة للغاية!
ماذا يعني بـ “مثلي”؟
لم يتحمل رام ذلك أكثر. كان مرعوبًا لدرجة أنه بدأ بإطلاق الدموع والدم.
وتطلق كمية كبيرة من حبوب اللقاح، ثم تتحلل بسرعة،
“لا!”
ولكن عندما يواجه الفزاعة ، ليس لديه فكرة عما يجب فعله. حتى الهروب كان مجرد أمل عبثي!
“شيطان!!”
كان رام يمشي في الشارع، ينفث غضبه على جانب الطريق.
“أنت شيطان!!”
بعد القول بذلك، تحول جيف وسار نحو دائرة حبوب اللقاح الحمراء الكبيرة.
زحف رام على الأرض وصرخ بصوت عالٍ من الخوف.
فزاعة !
كما أنه بمجرد الانتهاء من الصراخ، انحرف رأس رام ومات.
وإذا نظرت من بعيد، ستجد أن منطقة كبيرة مغطاة بغيمة حمراء تسمى الضباب،
[نقاط الخوف +140]
“أين أنا؟”
[نقاط الخوف +120]
وتنتشر وتتحلل… هذا الدوران المستمر!
لقد مات رام فعليًا من الخوف.
كانت مغطاة بزهور حمراء مرعبة.
حتى فلاندرز لم يتوقع ذلك.
أومأ جيف.
…
في الوقت نفسه، كانت شوارع مدينة بولس في حالة من الفوضى.
تم تغطية منطقة كبيرة بحبوب اللقاح من الزهور الحمراء الكبيرة.
وإذا نظرت من بعيد، ستجد أن منطقة كبيرة مغطاة بغيمة حمراء تسمى الضباب،
[نقاط الخوف +120]
ولكن في الواقع، هذه الغيمة ليست كذلك،
ولكن لم تدم الصدمة في عيني جيف طويلاً، واستبدلت بالطمع الأزلي. فقد كانت هذه الدائرة الكبيرة من حبوب اللقاح الحمراء هي المجال الأسطوري الذي يتحدثون عنه!
إنها حبوب اللقاح الحمراء التي لا تنتهي.
تعجل جيف.
وكل المناطق التي غطتها حبوب اللقاح في الشوارع وعلى المباني العالية وعلى الزجاج،
فجأة، أدرك جيف أين كان.
كانت مغطاة بزهور حمراء مرعبة.
لقد أصبح بالفعل فزاعة مع وجه ملتوي!
وكانت هذه الزهور الحمراء تنمو وتزهر في فترة قصيرة من الزمن،
وبذلك، في أقل من ساعة،
وتطلق كمية كبيرة من حبوب اللقاح، ثم تتحلل بسرعة،
لقد طردوا من قبل السحرة.
ثم تنمو مرة أخرى،
“ما هذا؟”
وتنتشر وتتحلل… هذا الدوران المستمر!
يمكنه الاستفادة من الساحر، حينما يواجهه.
وبذلك، في أقل من ساعة،
والأهم من ذلك، تم تشكيل هذا المجال للتو…
تم تغطية منطقة كبيرة بحبوب اللقاح من الزهور الحمراء الكبيرة.
تعجل جيف.
وكانت سرعته في الانتشار مذهلة للغاية!
“لا!!”
وما هو أكثر رعبًا هو أنه بمجرد امتصاص شخص عادي لحبوب اللقاح هذه،
فزاعة !
سينفجر جسمه سريعًا ويموت. وستنمو هذه الزهور الحمراء الكبيرة مباشرة على الجثث حتى تمتص الغذاء بالكامل، وتتحول إلى جثة مجففة. ويمكن القول إنها مخيفة للغاية!
امتلأ رام باليأس والعجز الشديدين.
“كيف الحال؟ هل يمكنكم الاتصال بهم؟” سأل الساحر جيف من خارج دائرة حبوب اللقاح الحمراء الكبيرة.
وكل المناطق التي غطتها حبوب اللقاح في الشوارع وعلى المباني العالية وعلى الزجاج،
وذلك لاستكشاف الطريق، دخل ساحر في هذا المكان للتو.
…
“لا! لا يمكننا الاتصال بهم! لا يمكن للسحرة المستكشفين أن يشعروا بها أيضا! قال الكابتن بين أن هذه الدائرة الكبيرة من حبوب اللقاح الحمراء قد تكون مجال هذا المخلوق الغريب!” قال أحد زملائه.
…
صدم جيف على الفور. مجال؟
حتى فلاندرز لم يتوقع ذلك.
ولكن لم تدم الصدمة في عيني جيف طويلاً، واستبدلت بالطمع الأزلي. فقد كانت هذه الدائرة الكبيرة من حبوب اللقاح الحمراء هي المجال الأسطوري الذي يتحدثون عنه!
“كيف الحال؟ هل يمكنكم الاتصال بهم؟” سأل الساحر جيف من خارج دائرة حبوب اللقاح الحمراء الكبيرة.
والأهم من ذلك، تم تشكيل هذا المجال للتو…
…
شعر جيف بقلبه يدق.
“أنت، لست جادًا في المرة الأولى التي تنظر فيها.”
إذا استطاع أن يخضع أو يقتل هذا المخلوق الغريب، فلن يتمكن من خلافة موقع بين، وإذا تمكن من الحصول على المجال، فلن يخاف بعد الآن من الفزاعة التي يتحدث الفريق عنها.
المستنقع الأسود!
بعد التفكير في ذلك، اتخذ جيف قراراً.
“عشت في شارع بولس لأكثر من عشر سنوات، لذا أنا مألوف للغاية به… عندما يأتي بين والآخرون، قل له إنني سأذهب لفحص الوضع أولاً.”
“ابق هنا وانتظر. سأدخل لألقي نظرة.”
“هل هو مثلي؟”
حاول زميله إيقافه. “يا لها من عملية جريئة! هذا هو المجال، وهل تعرف كيف يبدو العالم داخل المجال؟ من الأفضل أن تنتظر حتى يأتي الجميع معًا.”
المستنقع الأسود!
نظر جيف إليه بخيبة أمل.
تم تغطية منطقة كبيرة بحبوب اللقاح من الزهور الحمراء الكبيرة.
“أنت، لست جادًا في المرة الأولى التي تنظر فيها.”
مد يده لمس دائرة حبوب اللقاح، واختفت جسمه على الفور من خط الرؤية لزملائه.
“عادةً ما تكون المشاهد داخل المجال الغريبة هي المشاهد التي يعرفها المخلوق الغريب بشكل أفضل.”
لف رام حوله لينظر بفضول.
“أكثر من 90٪ من المجالات المرتبطة بالمخلوقات الغريبة هي أماكن المخلوق الغريب… بمعنى آخر، حيث تجد المخلوق الغريب، فإن مجاله عادة ما يتوافق مع المشاهد المحيطة به.”
أومأ جيف.
“هل تفهم؟”
“مستحيل!”
الساحر المجاور له كان لا يزال تلميذًا شابًا، ولكنه كان المستوى الأدنى، لذلك لم يكن يعرف الكثير.
“رام، هذا هو الجانب الآخر من العالم! أتفهم الآن؟”
بمجرد سماعه ذلك، فهم على الفور.
فتح جيف عينيه ونظر إلى نعلي قدميه، ليجد أن قدميه غارقة في الطين الأسود.
“تعني، مجال هذا المخلوق الغريب هو شارع بولس؟”
امتلأ قلب جيف بالترقب والحماس. شعر بأنه بقوته الخاصة يمكنه التعامل مع هذا المخلوق الغريب. على الرغم من أن المخلوق الغريب يمتلك ميزة النطاق، إلا أن منظر هذا المكان يتميز بشوارع بولس، وبالتالي سيتم تقليل تأثير هذا النطاق بشكل كبير، وسيتم تقليل الميزة الغريبة بشكل كبير أيضًا. هكذا تفكر جيف.
أومأ جيف.
عاد رام إلى حواسه. في هذه اللحظة، كان ذهنه فارغاً، وترك خلفه الخوف اللانهائي.
“صحيح.”
وكانت الزهرة الحمراء الكبيرة في بولس ستريت تأتي من المستنقع الأسود!!
“لذا لا تقلق.”
الساحر المجاور له كان لا يزال تلميذًا شابًا، ولكنه كان المستوى الأدنى، لذلك لم يكن يعرف الكثير.
“عشت في شارع بولس لأكثر من عشر سنوات، لذا أنا مألوف للغاية به… عندما يأتي بين والآخرون، قل له إنني سأذهب لفحص الوضع أولاً.”
بعد القول بذلك، تحول جيف وسار نحو دائرة حبوب اللقاح الحمراء الكبيرة.
“كيف الحال؟ هل يمكنكم الاتصال بهم؟” سأل الساحر جيف من خارج دائرة حبوب اللقاح الحمراء الكبيرة.
ومع ذلك، عندما تحول…
وبعد عشر دقائق، كان نصف جسده قد غرق.
ظهر الطمع على وجهه على الفور.
إذا استطاع أن يخضع أو يقتل هذا المخلوق الغريب، فلن يتمكن من خلافة موقع بين، وإذا تمكن من الحصول على المجال، فلن يخاف بعد الآن من الفزاعة التي يتحدث الفريق عنها.
مد يده لمس دائرة حبوب اللقاح، واختفت جسمه على الفور من خط الرؤية لزملائه.
تذكر الملعب الذي تم تجزئته بالكامل.
…
بعد التفكير في ذلك، اتخذ جيف قراراً.
امتلأ قلب جيف بالترقب والحماس. شعر بأنه بقوته الخاصة يمكنه التعامل مع هذا المخلوق الغريب. على الرغم من أن المخلوق الغريب يمتلك ميزة النطاق، إلا أن منظر هذا المكان يتميز بشوارع بولس، وبالتالي سيتم تقليل تأثير هذا النطاق بشكل كبير، وسيتم تقليل الميزة الغريبة بشكل كبير أيضًا. هكذا تفكر جيف.
نظر إلى فلاندرز بصمت، وتسلل الدم إلى عينيه ببطء.
فجأة، شعر بأن هناك شيء لزج تحت قدميه.
لقد مات رام فعليًا من الخوف.
“ما هذا؟”
لم يلتفت رام.
فتح جيف عينيه ونظر إلى نعلي قدميه، ليجد أن قدميه غارقة في الطين الأسود.
تذكر الملعب الذي تم تجزئته بالكامل.
“ماذا؟”
“أين أنا؟”
صدم جيف.
وأن فلاندرز الذي عرفه هو في الواقع الفزاعة التي كان يخاف منها بشدة؟
نظر حوله ورأى أن السماء كانت رمادية، وكل ما حوله كان مثل الطين الأسود تحت قدميه، وكان هناك مكان أو مكانين فقط يمكن الوقوف عليهما في كل 100 متر.
لف رام حوله لينظر بفضول.
“أين أنا؟”
نظر جيف إليه بخيبة أمل.
توسعت عينا جيف.
أراد رفع قدمه، ولكنه شعر بأن شيئًا ما يجذبه إلى الطين تحت قدميه، فلم يتمكن من رفع قدمه، بل غرق أكثر في الطين.
كيف يمكن أن يكون هذا ليس شارع بولس ؟
0
أراد رفع قدمه، ولكنه شعر بأن شيئًا ما يجذبه إلى الطين تحت قدميه، فلم يتمكن من رفع قدمه، بل غرق أكثر في الطين.
نظر حوله ورأى أن السماء كانت رمادية، وكل ما حوله كان مثل الطين الأسود تحت قدميه، وكان هناك مكان أو مكانين فقط يمكن الوقوف عليهما في كل 100 متر.
تعجل جيف.
لم يتحمل رام ذلك أكثر. كان مرعوبًا لدرجة أنه بدأ بإطلاق الدموع والدم.
استخدم السحر، لكن دون جدوى!
لكنه لم يكن لديه خيار. لم يتمكن من رفع قدمه على الإطلاق.
ما زال يغرق!
ظهر الطمع على وجهه على الفور.
الطين الأسود… الطين الأسود…
فجأة، أدرك جيف أين كان.
فجأة، أدرك جيف أين كان.
وما هو أكثر رعبًا هو أنه بمجرد امتصاص شخص عادي لحبوب اللقاح هذه،
المستنقع الأسود!
لم يتحمل رام ذلك أكثر. كان مرعوبًا لدرجة أنه بدأ بإطلاق الدموع والدم.
كان هذا المكان هو المستنقع الأسود!
“لا! لا يمكننا الاتصال بهم! لا يمكن للسحرة المستكشفين أن يشعروا بها أيضا! قال الكابتن بين أن هذه الدائرة الكبيرة من حبوب اللقاح الحمراء قد تكون مجال هذا المخلوق الغريب!” قال أحد زملائه.
وكانت الزهرة الحمراء الكبيرة في بولس ستريت تأتي من المستنقع الأسود!!
مد يده لمس دائرة حبوب اللقاح، واختفت جسمه على الفور من خط الرؤية لزملائه.
في هذه اللحظة، لم يستطع جيف الجلوس بسكون.
لقد مات رام فعليًا من الخوف.
لكنه لم يكن لديه خيار. لم يتمكن من رفع قدمه على الإطلاق.
على الطين الأسود، بخلاف المكان الذي هبط عليه، لم يكن هناك شيء آخر…
ما زال يغرق.
الي بعدوو
وبعد عشر دقائق، كان نصف جسده قد غرق.
في مجال رؤيته.
وبعد خمسة عشر دقيقة، امتلأت عينا جيف باليأس.
لأن ساقيه كانتا ضعيفتين، لم يستطع الوقوف بثبات، ولا الهرب!
“لا!!”
بمجرد سماعه ذلك، فهم على الفور.
…
كان هذا المكان هو المستنقع الأسود!
بعد ساعة.
حتى فلاندرز لم يتوقع ذلك.
على الطين الأسود، بخلاف المكان الذي هبط عليه، لم يكن هناك شيء آخر…
حتى فلاندرز لم يتوقع ذلك.
0
إنها حبوب اللقاح الحمراء التي لا تنتهي.
0
0
0
ولكن في الواقع، هذه الغيمة ليست كذلك،
0
مد يده لمس دائرة حبوب اللقاح، واختفت جسمه على الفور من خط الرؤية لزملائه.
0
“عشت في شارع بولس لأكثر من عشر سنوات، لذا أنا مألوف للغاية به… عندما يأتي بين والآخرون، قل له إنني سأذهب لفحص الوضع أولاً.”
الي بعدوو
تعجل جيف.
في الوقت نفسه، كانت شوارع مدينة بولس في حالة من الفوضى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
