الفصل 191: منتج الأفلام في الحانة
الفصل 191: منتج الأفلام في الحانة
لأنها تحب الأفلام المخيفة.
كانت الأجواء في الحانة مختلفة تمامًا عما هو خارجها.
كانت تلك القيمة المشتقة من الخوف التي يحملها هذا الشخص.
فافي الخارج كانت هناك حالة من الذعر بين الناس بسبب مقطع فيديو، والأمور بدأت تتحول إلى فوضى.
افتتحت فم جوانا الصغير قليلاً، وكان وجهها مليئًا بالدهشة. “الصغير ذكي جدًا فعلاً. كيف خمنت ذلك؟”
لكن الأمر كان مختلفًا داخل الحانة، حيث لم ينظر الكثيرون حتى إلى هواتفهم وكانوا يتمتعون بوقت ممتع.
ففي البداية، كانت جمعة السحرة، ثم فرقة الصقور السوداء، ثم الشركة… ومن يدري كم من القوى الجديدة سيتعرف عليها عندما يصل إلى المستنقع الأسود.
عندما وجد فلاندرز مقعدًا للجلوس، نظر إلى الشباب الذين كانوا حوله، وحتى قلبه أصبح حيويًا دون أن يشعر.
ومع ذلك، يبدو أن الأمر ممتعٌ للغاية.
ومع ذلك، فإنه لم يأتِ إلى هنا بشكل عشوائياً.
بعد أن قتل الشخصين من جمعية السحرة عند مدخل ملعب وينتلي، غادر أحدهما المنطقة بشكل سري.
جلست المرأة بجانب فلاندرز واستندت إلى الأريكة، تشرب بمفردها.
ومع ذلك، استطاع فلاندرز العثور على موقعه بناءً على قيمة الخوف لديه.
في أفكاره السابقة، إلى جانب الروايات والفيديوهات القصيرة، كان الأفلام والكوميكس والأنمي جميعها قنوات يرغب في استكشافها في المستقبل. ولكن كان مشغولاً جداً في الأيام الأخيرة، لذلك لم يكن لديه الكثير من الوقت للقيام بهذه الأشياء.
لذلك، تبعه حتى هناك.
في هذه اللحظة، كان فلاندرز يبتسم مشاهدًا رجلاً في الثلاثينات يشرب هناك.
عثر فلاندرز على مكان عشوائي للجلوس.
بعد عشر ثواني كاملة، استيقظت أخيرًا.
بسبب مظهره، لاحظ العديد من الفتيات وجوده فور دخوله. بعضهن نظرن إليه من حين لآخر، كما لو كانن يترددن في الاقتراب منه.
فكر فلاندرز جيداً ثم ابتسم.
لكن عندما أرادت إحداهن الاقتراب، شعرت فجأة بالرعب. ارتعش جسدها ولم يجرؤ أحد على الاقتراب مرة أخرى.
ومع ذلك، يبدو أن الأمر ممتعٌ للغاية.
ولم يكن هذا شيئًا قام به فلاندرز بشكل نشط، فقط كانت طاقته الباردة قليلاً، إذ أنه قام بقتل العديد من الأشخاص بعملية قتل جماعية منذ وقت قريب.
فجأة، سمع صوتًا مغريًا.
في هذه اللحظة، كان فلاندرز يبتسم مشاهدًا رجلاً في الثلاثينات يشرب هناك.
0
كانت تلك القيمة المشتقة من الخوف التي يحملها هذا الشخص.
ومع ذلك، كانت جميع أفلام الرعب في السنتين الماضيتين تحقق نتائج سيئة.
هل كان هو أيضًا عضوًا في جمعية السحرة؟ تساءل فلاندرز في نفسه.
0
في الأيام القليلة الماضية، بدا أن المزيد من القوى تظهر.
“ثم… سأمنحك مكافأة.”
ففي البداية، كانت جمعة السحرة، ثم فرقة الصقور السوداء، ثم الشركة… ومن يدري كم من القوى الجديدة سيتعرف عليها عندما يصل إلى المستنقع الأسود.
امسكت جوانا كأس النبيذ الخاص بها وتبعته ببعض الاستياء.
لم يكن فلاندرز مستعجلاً للقيام بأي حركة، بل كان يراقب لبعض الوقت. فلم يكن في عجلة من أمره، إذ أن هذا الشخص محكوم عليه بالهروب.
ومع ذلك، لم تكن النتائج مثلما كانت تتوقع، بل كانت سيئة بشكل سخيف!
“هل أستطيع الجلوس هنا؟”
افتتحت فم جوانا الصغير قليلاً، وكان وجهها مليئًا بالدهشة. “الصغير ذكي جدًا فعلاً. كيف خمنت ذلك؟”
فجأة، سمع صوتًا مغريًا.
بالطبع، لم يكن السبب في طريقة تعامل جوانا معه.
كان الصوت المغري مصاحباً برائحة قوية من الكحول.
“سأعود قريباً.”
رفع فلاندرز رأسه بدهشة، ورأى امرأة بوجه بيضاوي ترتدي ملابس عادية ومكياج خفيف تقف بجانبه.
في هذا الوقت، تلاشى سكر جوانا قليلاً، وفي هذا الوقت، رأت وجه الرجل أمامها بوضوح، وكانت متفاجئة قليلاً.
“بالتأكيد.”
فقط نظر إلى المرأة بابتسامة.
ابتسم فلاندرز.
فقط نظر إلى المرأة بابتسامة.
جلست المرأة بجانب فلاندرز واستندت إلى الأريكة، تشرب بمفردها.
لم يكن السبب في عدم جودة السوق.
…
لم يستطع فلاندرز إلا أن يضحك.
اسم المرأة كان جوانا.
ومع ذلك، لم تكن النتائج مثلما كانت تتوقع، بل كانت سيئة بشكل سخيف!
كانت مخرجة أفلام، وأكثر تحديداً كانت منتجة أفلام رعب.
اسم المرأة كان جوانا.
لأنها تحب الأفلام المخيفة.
…
ومع ذلك، كانت جميع أفلام الرعب في السنتين الماضيتين تحقق نتائج سيئة.
ابتسم فلاندرز، ثم نظر إلى جوانا واندفع في التفكير العميق.
لم يكن السبب في عدم جودة السوق.
السبب كان في عدم قدرة أحد على تحقيق هذا النوع من الإحساس. فلم تكن الافلام مخيفة.
“آسف.”
بما في ذلك نفسها، تعرضت معظم الأفلام الأخيرة للفشل.
كانت الأجواء في الحانة مختلفة تمامًا عما هو خارجها.
خاصة الفيلم الأخير.
0
لقد استثمرت جوانا معظم أصولها في هذا الفيلم. يمكن القول أنها صبت كل ما فيها في هذا الفيلم، لذا كانت مليئة بالتوقعات بشأن نتائج الفيلم.
وجد الرجل الذي كان يراقبه يضع كأس النبيذ الخاص به ويستعد للمغادرة.
بعد الانتهاء من الفيلم، قامت بدعوة أصدقائها لتناول العشاء.
بعد فترة طويلة من الانتظار، صدرت النتائج لليوم الأول.
بعد أن شرحت لأصدقائها قصة الفيلم، اعتقدوا جميعًا أن الفيلم جيد، وتوقعوا استجابة جيدة من الجمهور.
ابتسم فلاندرز.
يمكن القول أنها كانت متحمسة لذلك.
“ثم… سأمنحك مكافأة.”
بعد فترة طويلة من الانتظار، صدرت النتائج لليوم الأول.
السبب كان في عدم قدرة أحد على تحقيق هذا النوع من الإحساس. فلم تكن الافلام مخيفة.
ومع ذلك، لم تكن النتائج مثلما كانت تتوقع، بل كانت سيئة بشكل سخيف!
هل كان هو أيضًا عضوًا في جمعية السحرة؟ تساءل فلاندرز في نفسه.
كانت سيئة بكل الطرق الممكنة.
لقد استثمرت جوانا معظم أصولها في هذا الفيلم. يمكن القول أنها صبت كل ما فيها في هذا الفيلم، لذا كانت مليئة بالتوقعات بشأن نتائج الفيلم.
شعرت بفجوة نفسية كبيرة تكاد لا تطاق. حتى بعد البقاء في الغرفة لفترة طويلة، لا تزال تشعر بعدم الارتياح. كانت تشعر بالاكتئاب الشديد، لذلك جاءت إلى هذا الحانة للاسترخاء.
وفيما كان يستعد للرد، حرّكت قلبه فجأة ونظر إلى الجانب الآخر.
“ما هو اسمك؟”، قالت المرأة ورائحة الكحول تنبعث من أنفاسها.
بالتفكير في ذلك، رمى فلاندرز بشكل عفوي فزاعة المراقبة على جوانا لمنعها من الهروب.
فلاندرز ابتسم وقال: “قبل أن تسأل عن اسم شخص ما، الا يجب أن تقدمي نفسك أولاً؟”.
في هذا الوقت، تلاشى سكر جوانا قليلاً، وفي هذا الوقت، رأت وجه الرجل أمامها بوضوح، وكانت متفاجئة قليلاً.
كان لديه ابتسامة على وجهه. نظرت المرأة إلى فلاندرز وتأملته للحظات.
في المستقبل، كان لا بد له من جوانا لمساعدته في تصوير الأفلام.
بعد عشر ثواني كاملة، استيقظت أخيرًا.
في المستقبل، كان لا بد له من جوانا لمساعدته في تصوير الأفلام.
“أوه، نسيت”.
“ششش.”
“انتظر قليلاً-” تحدثت المرأة بكلام متلثم بالكحول، “اسمي… اسمي جوانا! أنا مخرجة أفلام… وأنت، يا صغير؟”
ابتسم فلاندرز.
صغير؟
لأنها تحب الأفلام المخيفة.
كان لدى فلاندرز تعبير غريب على وجهه.
لأنها تحب الأفلام المخيفة.
“فقط اسمي فلاندرز”.
لذلك، تبعه حتى هناك.
ابتسم فلاندرز، ثم نظر إلى جوانا واندفع في التفكير العميق.
كانت تلك القيمة المشتقة من الخوف التي يحملها هذا الشخص.
بالطبع، لم يكن السبب في طريقة تعامل جوانا معه.
ومع ذلك، استطاع فلاندرز العثور على موقعه بناءً على قيمة الخوف لديه.
كان ذلك بسبب مهنته!
“بالتأكيد.”
صناعة الأفلام!
ومع ذلك، فإنه لم يأتِ إلى هنا بشكل عشوائياً.
وهو بالتأكيد المخرج.
كانت مخرجة أفلام، وأكثر تحديداً كانت منتجة أفلام رعب.
والآن، كان فلاندرز قادرًا على نشر الخوف بغض النظر عن المسافة. فقد كان الرواية هي واحدة، والفيديوهات على يوتيوب هي الأخرى. في المجمل، كانت الأمور جيدة بالفعل.
بعد الانتهاء من الفيلم، قامت بدعوة أصدقائها لتناول العشاء.
ومع ذلك، في ظل الوضع الحالي الذي تزداد فيه المهارات استهلاك نقاط الخوف، كان فلاندرز يعلم أن هذا لم يكن كافياً.
“سأعود قريباً.”
كان يحتاج إلى زيادة عدد الطرق.
هاه…
في أفكاره السابقة، إلى جانب الروايات والفيديوهات القصيرة، كان الأفلام والكوميكس والأنمي جميعها قنوات يرغب في استكشافها في المستقبل. ولكن كان مشغولاً جداً في الأيام الأخيرة، لذلك لم يكن لديه الكثير من الوقت للقيام بهذه الأشياء.
بما في ذلك نفسها، تعرضت معظم الأفلام الأخيرة للفشل.
لذلك، لم يتبقى له سوى الانتظار.
وقف فلاندرز على الفور بابتسامة على وجهه. “يجب أن أخرج لفترة.”
ولكن يبدو أن فرصة جيدة قد ظهرت أمامه.
“ما هو اسمك؟”، قالت المرأة ورائحة الكحول تنبعث من أنفاسها.
نظر فلاندرز إلى جوانا، وبدأ قلبه يتحرك تدريجياً.
0
ربما، يمكنه أن يطلب من هذه المرأة المساعدة في المسائل المتعلقة بالأفلام.
0
فيما يفكر، بدأ فلاندرز موضوعاً جديداً. “سيدة جوانا، هل أنت وحدك؟ لماذا تشربين بنفسكِ كثيراً؟”
كانت الأجواء في الحانة مختلفة تمامًا عما هو خارجها.
“ششش.”
منذ أن جاء إلى هذا العالم، لم يجرؤ أحد على التحدث إليه بهذه الطريقة لفترة طويلة.
“لا تناديني بالسيدة، من الأفضل أن تناديني بالآنسة جوانا.”
شعرت بفجوة نفسية كبيرة تكاد لا تطاق. حتى بعد البقاء في الغرفة لفترة طويلة، لا تزال تشعر بعدم الارتياح. كانت تشعر بالاكتئاب الشديد، لذلك جاءت إلى هذا الحانة للاسترخاء.
المرأة التي كانت أمامه، والتي كانت مخمورة حتى احمرار الوجه، ثم أخذت نفساً عميقاً من الكحول أمام فلاندرز. بعد توقف طويل، واجهت فلاندرز. ثم قالت: “صغيري، لماذا لا تحاول التخمين؟”
كانت مخرجة أفلام، وأكثر تحديداً كانت منتجة أفلام رعب.
هاه…
بسبب مظهره، لاحظ العديد من الفتيات وجوده فور دخوله. بعضهن نظرن إليه من حين لآخر، كما لو كانن يترددن في الاقتراب منه.
لم يستطع فلاندرز إلا أن يضحك.
صغير؟
منذ أن جاء إلى هذا العالم، لم يجرؤ أحد على التحدث إليه بهذه الطريقة لفترة طويلة.
ولم يكن هذا شيئًا قام به فلاندرز بشكل نشط، فقط كانت طاقته الباردة قليلاً، إذ أنه قام بقتل العديد من الأشخاص بعملية قتل جماعية منذ وقت قريب.
ومع ذلك، يبدو أن الأمر ممتعٌ للغاية.
“دعني أحاول التخمين…”
في الأيام القليلة الماضية، بدا أن المزيد من القوى تظهر.
فكر فلاندرز جيداً ثم ابتسم.
جلست المرأة بجانب فلاندرز واستندت إلى الأريكة، تشرب بمفردها.
“لقد جئتِ وحدكِ، وبسبب أن الفيلم الجديد لم يفتِ الرضا، شربتِ كثيراً؟”
في أفكاره السابقة، إلى جانب الروايات والفيديوهات القصيرة، كان الأفلام والكوميكس والأنمي جميعها قنوات يرغب في استكشافها في المستقبل. ولكن كان مشغولاً جداً في الأيام الأخيرة، لذلك لم يكن لديه الكثير من الوقت للقيام بهذه الأشياء.
بمجرد انتهاء فلاندرز من الكلام، رأى تعبير المرأة أمامه يتجمد.
في أفكاره السابقة، إلى جانب الروايات والفيديوهات القصيرة، كان الأفلام والكوميكس والأنمي جميعها قنوات يرغب في استكشافها في المستقبل. ولكن كان مشغولاً جداً في الأيام الأخيرة، لذلك لم يكن لديه الكثير من الوقت للقيام بهذه الأشياء.
يبدو أنه تخمينه صحيح.
ومع ذلك، فإنه لم يأتِ إلى هنا بشكل عشوائياً.
افتتحت فم جوانا الصغير قليلاً، وكان وجهها مليئًا بالدهشة. “الصغير ذكي جدًا فعلاً. كيف خمنت ذلك؟”
“سأعود قريباً.”
لم يقول فلاندرز شيئاً.
لذلك، تبعه حتى هناك.
فقط نظر إلى المرأة بابتسامة.
فجأة، سمع صوتًا مغريًا.
في هذا الوقت، تلاشى سكر جوانا قليلاً، وفي هذا الوقت، رأت وجه الرجل أمامها بوضوح، وكانت متفاجئة قليلاً.
بما في ذلك نفسها، تعرضت معظم الأفلام الأخيرة للفشل.
“عفواً.”
لم يكن السبب في عدم جودة السوق.
“لا تذكر إذا لم ترغب.”
بمجرد انتهاء فلاندرز من الكلام، رأى تعبير المرأة أمامه يتجمد.
“ثم… سأمنحك مكافأة.”
ومع ذلك، استطاع فلاندرز العثور على موقعه بناءً على قيمة الخوف لديه.
سعالت جوانا عدة مرات ثم اقترب فمها الصغير منه بالرغم من رائحة الكحولة.
كان لديه ابتسامة على وجهه. نظرت المرأة إلى فلاندرز وتأملته للحظات.
شعر فلاندرز بالدفء والرطوبة على وجهه، وتغيّرت تعبيرات وجهه فجأة.
لذلك، تبعه حتى هناك.
“لا تنظر إلي بهذه الطريقة.”
بالتفكير في ذلك، رمى فلاندرز بشكل عفوي فزاعة المراقبة على جوانا لمنعها من الهروب.
كان وجه جوانا أحمر قليلاً. “من طلب منك أن تولد بهذا الشكل، فأنت تماماً نوعي.”
وفيما كان يستعد للرد، حرّكت قلبه فجأة ونظر إلى الجانب الآخر.
أصبحت تعبيرات وجه فلاندرز أكثر غرابة.
في هذه اللحظة، كان فلاندرز يبتسم مشاهدًا رجلاً في الثلاثينات يشرب هناك.
وفيما كان يستعد للرد، حرّكت قلبه فجأة ونظر إلى الجانب الآخر.
كان وجه جوانا أحمر قليلاً. “من طلب منك أن تولد بهذا الشكل، فأنت تماماً نوعي.”
وجد الرجل الذي كان يراقبه يضع كأس النبيذ الخاص به ويستعد للمغادرة.
فيما يفكر، بدأ فلاندرز موضوعاً جديداً. “سيدة جوانا، هل أنت وحدك؟ لماذا تشربين بنفسكِ كثيراً؟”
“آسف.”
عندما وجد فلاندرز مقعدًا للجلوس، نظر إلى الشباب الذين كانوا حوله، وحتى قلبه أصبح حيويًا دون أن يشعر.
وقف فلاندرز على الفور بابتسامة على وجهه. “يجب أن أخرج لفترة.”
“هل أستطيع الجلوس هنا؟”
“أيها الرجل الصغير، أتتركني بهذه الطريقة؟”
افتتحت فم جوانا الصغير قليلاً، وكان وجهها مليئًا بالدهشة. “الصغير ذكي جدًا فعلاً. كيف خمنت ذلك؟”
امسكت جوانا كأس النبيذ الخاص بها وتبعته ببعض الاستياء.
“فقط اسمي فلاندرز”.
“سأعود قريباً.”
ابتسم فلاندرز.
ابتسم فلاندرز.
بعد عشر ثواني كاملة، استيقظت أخيرًا.
لم ترغب جوانا في مغادرته، لذلك كيف يمكن له أن يتحمل أن يتركها تذهب؟
صغير؟
في المستقبل، كان لا بد له من جوانا لمساعدته في تصوير الأفلام.
كان لدى فلاندرز تعبير غريب على وجهه.
بالتفكير في ذلك، رمى فلاندرز بشكل عفوي فزاعة المراقبة على جوانا لمنعها من الهروب.
بعد أن قتل الشخصين من جمعية السحرة عند مدخل ملعب وينتلي، غادر أحدهما المنطقة بشكل سري.
0
وقف فلاندرز على الفور بابتسامة على وجهه. “يجب أن أخرج لفترة.”
0
…
0
فقط نظر إلى المرأة بابتسامة.
0
كانت تلك القيمة المشتقة من الخوف التي يحملها هذا الشخص.
0
افتتحت فم جوانا الصغير قليلاً، وكان وجهها مليئًا بالدهشة. “الصغير ذكي جدًا فعلاً. كيف خمنت ذلك؟”
0
هل كان هو أيضًا عضوًا في جمعية السحرة؟ تساءل فلاندرز في نفسه.
حسنا لقد وجدت مشهد يستحق ان اصرف عليه بعض نقاطي لأصنع له صورة
وهو بالتأكيد المخرج.
وجد الرجل الذي كان يراقبه يضع كأس النبيذ الخاص به ويستعد للمغادرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
