لقد فاتتك اخر فرصه للنجاة!
بابتسامة شرسة ، جلس فلاندرز ببطء بجانب عضو الفريق. مد يده وخدش وجه عضو الفريق برفق.
كان جسده كله يكبر.
مع كل خدش ، ظهرت ندبة عميقة كشفت العظام تحتها على وجه عضو الفريق.
في هذه اللحظة ، شعر ان النصر كان في متناول يده بالفعل.
أطلق عضو الفريق صرخة شديدة للغاية.
إذا كانت الفزاعة قد هاجمته الآن ، فلن يتمكن حقًا من إيقافه.
ملأت الصرخة الصاخبة آذان القائد. ثم يبدوا أنها تحولت إلى سلسلة من الشتائم.
في وقت يكاد يكون نفسا واحدا ، قد تجاوز بالفعل ارتفاع القائد.
“لماذا لا تاتي لإنقاذي؟
كان جبينه منتفخا بالفعل وملئ بالاورده. نظر إلى الفزاعة وقال ، “الآن هي فرصتك الوحيدة لشن هجوم مباغت ألا ترغب بالهجوم؟
“لماذا شاهدتني للتو أعاني؟
في لحظة ، غطت السماء فجأة بالغيوم الداكنة.
“أنت شخص بدم بارد وبلا قلب.
في هذه اللحظة ، شعر ان النصر كان في متناول يده بالفعل.
“كنت مخطئا فيك!”
لقد اتخذ القائد قراره بالفعل. إذا كان هذا المخلوق الغريب يمكن أن يصبح أكبر حقًا ، فإنه بالتأكيد سينتهز هذه الفرصة لشن هجوم مباغت.
أخيرًا ، بدا أن فلاندرز قد فقد صبره.
في هذا الوقت ، أكمل القائد تحوله. مدد فلاندرز جسده بتكاسل.
ابعد ببطئ اصبعه وهزّه عدة مرات في الهواء كما لو كان يستمتع. ثم أمسك بذراع العضو.
أطلق العضو صرخة مؤلمة.
نظر العضو إلى الفزاعة برعب. وظلت شفتيه ترتجفان وهو يردد ، “لا ، من فضلك ، لا ، لا”.
نظر العضو إلى الفزاعة برعب. وظلت شفتيه ترتجفان وهو يردد ، “لا ، من فضلك ، لا ، لا”.
[نقاط الخوف: +1،500.]
هذا هو سبب محاوله اغرائه لاخافته.
كلما شعر بالخوف ، زادت حماسة فلاندرز.
لم يستطع تحمل رؤية اليأس في عيون زميله.
كان هناك تلميح من القسوة في تعبيرات فلاندرز وهو يلوي يده اليمنى بقوة.
من البداية إلى النهاية ، كانت هناك قاعدة واحدة فقط تحدد سلوك فلاندرز – وهي كيفية الحصول على المزيد من نقاط الخوف.
أطلق العضو صرخة مؤلمة.
فقط لأنه كان ممتعًا ، قتل هذا المخلوق الغريب جميع أعضاء فريقه.
التوت ذراعه 180 درجه.
“ضحكت على لوسيوس عندما قال إنك تتمتع بذكاء عالٍ ، ولكن الآن يبدو أنه فعلا كان مخطا.
أخيرًا ، لم يستطع القائد التحمل أكثر.
ضاقت عيون القائد عندما سمع ذلك ، ونظر بتوتر إلى الفزاعة.
لم يستطع تحمل رؤية اليأس في عيون زميله.
بدات عيون القائد تنفث النار من الغضب.
لم يكن عضو الفريق ميتًا بعد ، لذا لم يستطع استخدام هذه الحركة.
ليس طوله فحسب ، بل نما جسمه بالكامل عدة مرات.
ومع ذلك ، حتى لو لم يكن واثقًا ، كان عليه أن يذهب.
ليس طوله فحسب ، بل نما جسمه بالكامل عدة مرات.
لم تكن هناك كلمات افكار اخرى.
“الفزاعة ، لقد فاتتك آخر فرصة للنجاة.
كان القائد قد اتخذ قراره وشهد مزاجه تغيرًا هائلًا.
لقد اتخذ القائد قراره بالفعل. إذا كان هذا المخلوق الغريب يمكن أن يصبح أكبر حقًا ، فإنه بالتأكيد سينتهز هذه الفرصة لشن هجوم مباغت.
هاجم الفزاعة بكل قوته.
“لماذا لا تاتي لإنقاذي؟
كانت هذه الخطوة الأبسط والأكثر فاعلية.
كان على الأرض جثة مقطوعة الرأس وذراع مقطوعة.
إن غرس السحر في عضلاته سيسمح له بتعزيز قوته الجسدية إلى أقصى حد.
تغير تعبير القائد بشكل جذري عندما استدار غير مصدق.
على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا تمامًا من أن هذا الهجوم سينجح ، لم يكن أمامه خيار سوى تجربته.
طالما أنه يستطيع ان يضربه بهذه اللكمة ، فإن رأسه سينفجر بالتأكيد!
طالما أنه يستطيع ان يضربه بهذه اللكمة ، فإن رأسه سينفجر بالتأكيد!
ضيق فلاندرز عيونه. نظر إلى الرجل بابتسامة وقال ، “لما قد افعل؟”
في غمضة عين ، وصلت قبضته إلى وجه فلاندرز.
ضربت فجاه صاعقة من البرق من داخل السحب المضلمه فلاندرز.
ضربت اللكمة مباشرة على وجه فلاندرز.
اهتز قلبه وهو يدير رأسه مرة أخرى.
كان مسرورا. نجح!
من البداية إلى النهاية ، كانت هناك قاعدة واحدة فقط تحدد سلوك فلاندرز – وهي كيفية الحصول على المزيد من نقاط الخوف.
ومع ذلك ، ظهرت ابتسامة راضية على وجه فلاندرز.
كان جبينه منتفخا بالفعل وملئ بالاورده. نظر إلى الفزاعة وقال ، “الآن هي فرصتك الوحيدة لشن هجوم مباغت ألا ترغب بالهجوم؟
باانغ!
“لماذا شاهدتني للتو أعاني؟
سمع صوت عال قادم من خلف القائد.
كلما شعر بالخوف ، زادت حماسة فلاندرز.
تغير تعبير القائد بشكل جذري عندما استدار غير مصدق.
هل يمكن أنه يملك القدره على أن يصبح اكبر أيضًا ؟!
على بعد أكثر من ألف متر ، كان هنالك ضباب دموي في الهواء.
كان النصر أهم شيء!
كان على الأرض جثة مقطوعة الرأس وذراع مقطوعة.
نظر العضو إلى الفزاعة برعب. وظلت شفتيه ترتجفان وهو يردد ، “لا ، من فضلك ، لا ، لا”.
نظر القائد إلى لوسيوس الميت على الأرض بعدم تصديق. كان عقله في حالة فوضى.
لم يكن الأمر أن فلاندرز لم يرد الهجوم.
كان حريصًا جدًا على إنقاذ زميله في الفريق ، لقد نسي أن الفزاعة يمكن أن تحول الضرر.
[نقاط الخوف: +1،500.]
لقد كان إهماله كقائد للفريق هو الذي تسبب في وفاة لوسيوس!
عند رؤيه وجهه المبتسم ، سأل فلاندرز أيضًا باهتمام كبير ، “ما الذي يجعلك تضحك؟”
في هذه اللحظة جاء صوت طقطقة من خلفه.
باانغ!
اهتز قلبه وهو يدير رأسه مرة أخرى.
“أنت شخص بدم بارد وبلا قلب.
في هذه اللحظة ، رأى زميله في الفريق ، الذي كان يطلب المساعدة منه ، ينظر له بعيون ميته.
الشيطان الفاتح!
كانت رقبته ملتوية تمامًا بمقدار 360 درجة.
“ضحكت على لوسيوس عندما قال إنك تتمتع بذكاء عالٍ ، ولكن الآن يبدو أنه فعلا كان مخطا.
ملتوية في دائرة كاملة مثل العجين المدور.
“هل تعرف لماذا لم أستخدم هذه الحركة مطلقًا؟
في الوقت نفسه ، استطاع أن يرى ابتسامة الفزاعة المرحة.
كان هناك تلميح من القسوة في تعبيرات فلاندرز وهو يلوي يده اليمنى بقوة.
“لماذا؟” كانت عيون القائد حمراء من الغضب بينما كان يحدق في الفزاعة.
لم يكن عضو الفريق ميتًا بعد ، لذا لم يستطع استخدام هذه الحركة.
خفف فلاندرز يده ضحك وترك الجثة الملتوية تسقط على الأرض.
“لقد أكملت التحول الخاص بك ، أليس كذلك؟ حان دوري الآن للتحول “.
“لماذا ماذا؟”
التوت ذراعه 180 درجه.
“لماذا لم تهاجمني عندما استدرت الآن؟
قام فلاندرز بتنشيط مهارته.
“لماذا قتلتهم؟ كنت تعلم أنه لم يعد لديهم القدرة على القتال “.
استغرق الأمر نصف ثانية فقط قبل أن يبلغ طوله 13 مترا.
اصبحت الابتسامة على وجه الفزاعة اكبر، كما لو أنه سمع نكتة مضحكة بشكل خاص. نظر إلى القائد واجاب.
[نقاط الخوف: +1،500.]
“إذا كان عليك أن تسأل لماذا قتلتهم ، فهذا لأنه كان ممتعًا.”
هل يمكن أنه يملك القدره على أن يصبح اكبر أيضًا ؟!
لأنه ممتع؟
خلال الوقت الذي استغرقه نطق هاتين الجملتين ، نما الرجل إلى 5.6 مترًا.
بدات عيون القائد تنفث النار من الغضب.
هذا هو سبب محاوله اغرائه لاخافته.
فقط لأنه كان ممتعًا ، قتل هذا المخلوق الغريب جميع أعضاء فريقه.
لم يكن الأمر أن فلاندرز لم يرد الهجوم.
لم يعد هذا شيئًا يمكن أن يفعله مجرد مخلوق غريب.
“هل تعرف لماذا لم أستخدم هذه الحركة مطلقًا؟
لقد كان مجرد شيطان.
ومع ذلك ، كان فلاندرز قد أكمل بالفعل تحوله.
بالنظر إلى الفزاعة أمامه التي كانت تبتسم بشكل مزعج ، تغير تعبير القائد فجأة. لقد ضحك بارتياح.
“لماذا لم تهاجمني عندما استدرت الآن؟
عند رؤيه وجهه المبتسم ، سأل فلاندرز أيضًا باهتمام كبير ، “ما الذي يجعلك تضحك؟”
اصبحت الابتسامة على وجه الفزاعة اكبر، كما لو أنه سمع نكتة مضحكة بشكل خاص. نظر إلى القائد واجاب.
توقف القائد عن الضحك ووقف وجهاً لوجه أمام الفزاعة.
الرجل الذي كان يبلغ طوله 1.85 مترًا ، نما الآن إلى 2.5 متر في نفس واحد.
“ضحكت على لوسيوس عندما قال إنك تتمتع بذكاء عالٍ ، ولكن الآن يبدو أنه فعلا كان مخطا.
“لماذا شاهدتني للتو أعاني؟
“كنت تستطيع استخدامة كرهينة لتهديدي ، لكنك اخترت قتله.
في هذه اللحظة ، رأى زميله في الفريق ، الذي كان يطلب المساعدة منه ، ينظر له بعيون ميته.
“ومع ذلك ، شكرا لك.
أخيرًا ، لم يستطع القائد التحمل أكثر.
“لم أعد مضطرًا إلى كبح جماح نفسي.”
“لماذا قتلتهم؟ كنت تعلم أنه لم يعد لديهم القدرة على القتال “.
صرخة مدوية جاءت من فمه.
بابتسامة شرسة ، جلس فلاندرز ببطء بجانب عضو الفريق. مد يده وخدش وجه عضو الفريق برفق.
ثم ظهر مشهد مفاجئ.
“أنت شخص بدم بارد وبلا قلب.
بدأ جسده يصبح اكبر تدريجياً.
تغير تعبير القائد بشكل جذري عندما استدار غير مصدق.
لم يكن مجرد نمو عضلي.
التوت ذراعه 180 درجه.
كان جسده كله يكبر.
“إذا كان عليك أن تسأل لماذا قتلتهم ، فهذا لأنه كان ممتعًا.”
الرجل الذي كان يبلغ طوله 1.85 مترًا ، نما الآن إلى 2.5 متر في نفس واحد.
نظر العضو إلى الفزاعة برعب. وظلت شفتيه ترتجفان وهو يردد ، “لا ، من فضلك ، لا ، لا”.
ليس هذا فقط ، لقد كان لا يزال يصبح أكبر.
بدأ جسده يصبح اكبر تدريجياً.
كان جبينه منتفخا بالفعل وملئ بالاورده. نظر إلى الفزاعة وقال ، “الآن هي فرصتك الوحيدة لشن هجوم مباغت ألا ترغب بالهجوم؟
“لماذا شاهدتني للتو أعاني؟
ضيق فلاندرز عيونه. نظر إلى الرجل بابتسامة وقال ، “لما قد افعل؟”
كان حريصًا جدًا على إنقاذ زميله في الفريق ، لقد نسي أن الفزاعة يمكن أن تحول الضرر.
خلال الوقت الذي استغرقه نطق هاتين الجملتين ، نما الرجل إلى 5.6 مترًا.
ابعد ببطئ اصبعه وهزّه عدة مرات في الهواء كما لو كان يستمتع. ثم أمسك بذراع العضو.
ليس طوله فحسب ، بل نما جسمه بالكامل عدة مرات.
لم يكن عضو الفريق ميتًا بعد ، لذا لم يستطع استخدام هذه الحركة.
بعد التحول ، خفض الرجل رأسه ونظر إلى الفزاعة.
نظر القائد إلى لوسيوس الميت على الأرض بعدم تصديق. كان عقله في حالة فوضى.
كانت الفزاعة في هذه اللحظة بطول ركبتيه فقط.
توقف القائد عن الضحك ووقف وجهاً لوجه أمام الفزاعة.
“الفزاعة ، لقد فاتتك آخر فرصة للنجاة.
“لماذا ماذا؟”
“هل تعرف لماذا لم أستخدم هذه الحركة مطلقًا؟
قام فلاندرز بتنشيط مهارته.
“لأنه من السهل جدًا قتل زميل بطريق الخطأ.”
ضربت فجاه صاعقة من البرق من داخل السحب المضلمه فلاندرز.
في هذه اللحظة ، شعر ان النصر كان في متناول يده بالفعل.
نظر القائد إلى لوسيوس الميت على الأرض بعدم تصديق. كان عقله في حالة فوضى.
إذا كانت الفزاعة قد هاجمته الآن ، فلن يتمكن حقًا من إيقافه.
كانت الفزاعة في هذه اللحظة بطول ركبتيه فقط.
هذا هو سبب محاوله اغرائه لاخافته.
“ضحكت على لوسيوس عندما قال إنك تتمتع بذكاء عالٍ ، ولكن الآن يبدو أنه فعلا كان مخطا.
ومع ذلك ، كان مخطئًا بشأن شيء واحد.
بالنظر إلى الرجل المذهول أمامه ، انحنى فلاندرز أمام وجه القائد.
لم يكن الأمر أن فلاندرز لم يرد الهجوم.
“لقد أكملت التحول الخاص بك ، أليس كذلك؟ حان دوري الآن للتحول “.
الأمر أنه لن يستفيد كثيرا هكذا.
“هل تعرف لماذا لم أستخدم هذه الحركة مطلقًا؟
بالمقارنة مع هجوم سريع ينهيه قبل أن يكون قادرا على استعمال قوته ، فإن هزيمته بعد استخدام قوته الكاملة سيجعله يشعر بخوف اكبر.
لم يكن مجرد نمو عضلي.
من البداية إلى النهاية ، كانت هناك قاعدة واحدة فقط تحدد سلوك فلاندرز – وهي كيفية الحصول على المزيد من نقاط الخوف.
ثم ظهر مشهد مفاجئ.
في هذا الوقت ، أكمل القائد تحوله. مدد فلاندرز جسده بتكاسل.
ضاقت عيون القائد عندما سمع ذلك ، ونظر بتوتر إلى الفزاعة.
“لقد أكملت التحول الخاص بك ، أليس كذلك؟ حان دوري الآن للتحول “.
إن غرس السحر في عضلاته سيسمح له بتعزيز قوته الجسدية إلى أقصى حد.
ضاقت عيون القائد عندما سمع ذلك ، ونظر بتوتر إلى الفزاعة.
مع كل خدش ، ظهرت ندبة عميقة كشفت العظام تحتها على وجه عضو الفريق.
هل يمكن أنه يملك القدره على أن يصبح اكبر أيضًا ؟!
لم يكن مجرد نمو عضلي.
لقد اتخذ القائد قراره بالفعل. إذا كان هذا المخلوق الغريب يمكن أن يصبح أكبر حقًا ، فإنه بالتأكيد سينتهز هذه الفرصة لشن هجوم مباغت.
أطلق العضو صرخة مؤلمة.
مات جميع زملائه بيده. لم يكن هناك داع للحديث عن العدل.
لأنه ممتع؟
كان النصر أهم شيء!
في هذه اللحظة ، شعر ان النصر كان في متناول يده بالفعل.
ومع ذلك ، مثلما كان يتخذ قراره …
كان هناك تلميح من القسوة في تعبيرات فلاندرز وهو يلوي يده اليمنى بقوة.
قام فلاندرز بتنشيط مهارته.
في لحظة ، غطت السماء فجأة بالغيوم الداكنة.
الشيطان الفاتح!
ثم ظهر مشهد مفاجئ.
في لحظة ، غطت السماء فجأة بالغيوم الداكنة.
“لماذا؟” كانت عيون القائد حمراء من الغضب بينما كان يحدق في الفزاعة.
ضربت فجاه صاعقة من البرق من داخل السحب المضلمه فلاندرز.
في هذه اللحظة جاء صوت طقطقة من خلفه.
في لحظة ، بدأ فلاندرز في النمو بسرعة مذهلة للغاية.
كانت الفزاعة في هذه اللحظة بطول ركبتيه فقط.
في وقت يكاد يكون نفسا واحدا ، قد تجاوز بالفعل ارتفاع القائد.
ملأت الصرخة الصاخبة آذان القائد. ثم يبدوا أنها تحولت إلى سلسلة من الشتائم.
كان رد فعل القائد سريعا كان مستعدًا لشن هجومه المباغت.
في هذا الوقت ، أكمل القائد تحوله. مدد فلاندرز جسده بتكاسل.
ومع ذلك ، كان فلاندرز قد أكمل بالفعل تحوله.
في هذه اللحظة ، شعر ان النصر كان في متناول يده بالفعل.
استغرق الأمر نصف ثانية فقط قبل أن يبلغ طوله 13 مترا.
ملتوية في دائرة كاملة مثل العجين المدور.
بالنظر إلى الرجل المذهول أمامه ، انحنى فلاندرز أمام وجه القائد.
“الفزاعة ، لقد فاتتك آخر فرصة للنجاة.
“لقد فاتتك اخر فرصه للنجاة.”
كان جبينه منتفخا بالفعل وملئ بالاورده. نظر إلى الفزاعة وقال ، “الآن هي فرصتك الوحيدة لشن هجوم مباغت ألا ترغب بالهجوم؟
بابتسامة شرسة ، جلس فلاندرز ببطء بجانب عضو الفريق. مد يده وخدش وجه عضو الفريق برفق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
