نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

God Of Slaughter 360

شبكة الغطس الشمالية

شبكة الغطس الشمالية

الفصل 360: شبكة الغطس الشمالية

“نظرًا لأن القوة المستعارة لـ الدب الأكبر أظهرت المعنى العميق للتلاعب بالنجوم ، فسوف أسميها شبكة الدب الشمالي” ، غمغم شي يان بصوت منخفض وأحنى رأسه ، وكشف عن ابتسامة.

 

على الرغم من أنه واجه العديد من الإخفاقات ، إلا أن ذلك لا يعني أنه لم يربح شيئًا. كانت التجارب العديدة لإطلاق وعي الروح إلى السماء أيضًا عملية تكثيف للوعي الروحي ، مما يجعله ينمو أقوى.

غابت الشمس ثم صعدت مرة أخرى.

الفصل 360: شبكة الغطس الشمالية

كان شي يان جالسًا على القارب الخشبي. أغمض عينيه متأملاً أثناء النهار وشاهد السماء المرصعة بالنجوم ليلاً بسحر.

 

في قصر الالهي المهجور لطائفة الآلهة الثلاثة ، غرق نفسه في بركة النجوم ، وفتح الروح القتالية النجمية ، والتي تعلم من خلالها كيفية استخدام قوة ضوء النجوم و درع النجوم و التلاعب بالنجوم.

في قصر الالهي المهجور لطائفة الآلهة الثلاثة ، غرق نفسه في بركة النجوم ، وفتح الروح القتالية النجمية ، والتي تعلم من خلالها كيفية استخدام قوة ضوء النجوم و درع النجوم و التلاعب بالنجوم.

كان ضوء النجوم أسلوبًا قتاليًا يتبع المسار السحري للنجوم في السماء. استخدم درع النجوم قوة النجم لإطلاق اجنحة النجوم للهروب. يمكن الحصول على التلاعب بالنجوم بعد فهم النجوم باستخدام قوة النجم كوسيلة للهجوم.

في عينيه ، أصبح الدب الأكبر في السماء سبعة جبال نجمية هائلة ، وكانت المسافة بينه وبينهم الآن قريبة للغاية.

لقد افترض أنه قد فهم تمامًا معنى ضوء النجوم و درع النجوم ، حيث يمكنه الجمع بين هذين النوعين لممارسة القوة في معركة وزيادة فعاليته القتالية.

في وقت متأخر من الليل.

أما بالنسبة للتلاعب بالنجوم ، وهو الأكثر عمقًا لإتقانه بدقة ، فقد كان مطلوبًا منه فهم قواعد تشغيل النجوم في السماء وأيضًا معرفة معناها الحقيقي في السماء والأرض.

في العصر البدائي ، عندما تم إنشاء البر الرئيسي ، كانت النجوم في السماء موجودة في وقت مبكر كما يتذكر أي شخص. ربما منذ بداية الوقت. كان تاريخ تلك النجوم أقدم بكثير من تاريخ البر الرئيسي.

لذلك ، بذل شي يان المزيد من الجهد لدراسة التلاعب بالنجوم لأنه شعر أنه كان غامضًا للغاية ولا يمكن التنبؤ به ويبدو أنه يحتوي على احتمالات لا نهاية لها.

عندما أدرك أن النجوم في السماء مقسمة إلى نطاقات نجمية مختلفة ، ولكل منها سحرها الفريد ، فلن يضيع المزيد من الوقت في الانتباه إلى السماء النجمية بأكملها. بدلاً من ذلك ، سيركز فقط على مجال نجم واحد فقط.

كان الأمر كما لو أن السر الحقيقي للروح القتالية النجمية بقي مختبئًا في التلاعب بالنجوم. وهكذا ، كان فقط إلى أن يكون لديه فهم عميق للتلاعب بالنجوم حتى يفهم حقًا الروح القتالية النجمية ويكون قادرًا على أدائها في كل مكان للوصول إلى عالم جديد.

كان هناك دائما جدار في الظلام. يبدو أن هذا الجدار موجود في أفق البر الرئيسى للنعمة ويقيّد روحه القتالية. في كل مرة أراد المرور عبر هذا الجدار كان يتأثر بقوته مما أدى إلى فشل روحه القتالية ودمر كل جهوده.

في وقت متأخر من الليل ، كانت النجوم مثل الجواهر المتلألئة والمتلألئة في السماء المخملية المظلمة.

في الظلام ، بدا أن الدب الأكبر ينقل سبعة تيارات من الضوء ، مما يخلق اتصالًا معه.

في العصر البدائي ، عندما تم إنشاء البر الرئيسي ، كانت النجوم في السماء موجودة في وقت مبكر كما يتذكر أي شخص. ربما منذ بداية الوقت. كان تاريخ تلك النجوم أقدم بكثير من تاريخ البر الرئيسي.

في وقت متأخر من الليل ، كانت النجوم مثل الجواهر المتلألئة والمتلألئة في السماء المخملية المظلمة.

ظلت الألغاز التي لا تنتهي والعديد من الحقائق حول السماء والأرض مخفية في بحر النجوم الشاسع.

الفصل 360: شبكة الغطس الشمالية

كلما شاهد النجوم ، كلما شعر به أصغر في هذا العالم.

كان الدب الأكبر صغيرًا جدًا ، تمامًا مثل حبة الأرز ، لكنه أصبح الآن فجأة بحجم سبعة جبال.

كان لديه هاجس مفاده أنه بمجرد فهمه لغموض النجوم في السماء ، يمكنه الهروب من حبس جريس البر الرئيسي ودخول المجرة لاستكشاف الألغاز اللانهائية هناك.

عندما أدرك أن النجوم في السماء مقسمة إلى نطاقات نجمية مختلفة ، ولكل منها سحرها الفريد ، فلن يضيع المزيد من الوقت في الانتباه إلى السماء النجمية بأكملها. بدلاً من ذلك ، سيركز فقط على مجال نجم واحد فقط.

عقله المريح غارق في العالم الأثيري. نظر إلى النجوم ، التي بدت مثل الأحجار الكريمة تملأ السماء بأكملها بينما كان يشعر بعلاقة رائعة معهم من خلال روح النجم القتالي.

فجأة ، تومض روح النجم القتالي في جسده في نفس الوقت مع النجوم السبعة في عينيه.

كان الاتصال دقيقًا جدًا. لقد حاول إطلاق مقدار ضئيل من وعي روحه نحو السماء ، متغلغلًا ببطء في بحر النجوم الهائل.

كلما شاهد النجوم ، كلما شعر به أصغر في هذا العالم.

ومع ذلك ، في كل مرة كان وعيه الروحي ينجرف فوق الغيوم في السماء وكان على وشك الهروب من قيود غريس البر الرئيسي ، أصبح عقله بطيئًا ومشتتًا. سيعود خيط وعي الروح ، الذي تم إطلاقه ، على الفور إلى جسده.

في وقت متأخر من الليل.

كان هناك دائما جدار في الظلام. يبدو أن هذا الجدار موجود في أفق البر الرئيسى للنعمة ويقيّد روحه القتالية. في كل مرة أراد المرور عبر هذا الجدار كان يتأثر بقوته مما أدى إلى فشل روحه القتالية ودمر كل جهوده.

وأكد تدريجيًا أنه فقط عندما زاد وعيه وطور مملكته ، كان بإمكانه لمس هذا الجدار ، والحفر من خلاله للدخول إلى السماء الشاسعة وفهم المعنى الحقيقي لعمل النجوم.

لم يستسلم لكنه استمر في المحاولة مرارًا وتكرارًا. أطلق وعيه الروحي إلى السماء كل ليلة في محاولة للتخلص من حاجز الجدار.

ومع ذلك ، في كل مرة كان وعيه الروحي ينجرف فوق الغيوم في السماء وكان على وشك الهروب من قيود غريس البر الرئيسي ، أصبح عقله بطيئًا ومشتتًا. سيعود خيط وعي الروح ، الذي تم إطلاقه ، على الفور إلى جسده.

ومع ذلك ، فشلت كل محاولاته. حالما اقترب من لمس الحائط ، فشل على الفور.

لذلك ، بذل شي يان المزيد من الجهد لدراسة التلاعب بالنجوم لأنه شعر أنه كان غامضًا للغاية ولا يمكن التنبؤ به ويبدو أنه يحتوي على احتمالات لا نهاية لها.

بعد محاولات فاشلة لا حصر لها وإخفاقات لا حصر لها ، توصل أخيرًا إلى نتيجة مفادها أنه يجب أن يكون بسبب عالمه غير المؤهل.

 

بدون الوصول إلى عالم معين ، سيتأثر وعيه الروحي بقوة الجدار. بمجرد أن يقترب وعيه الروحي من الجدار ، ستدفعه القوة على الفور إلى جسده ، وبالتالي لن يكون قادرًا على الشعور بوجود الجدار.

مع هذه الحالة الذهنية ، لم يتحرك جسده ، ولم ترمش عيناه ، وهو يحدق في السماء. كان في ذهول لأكثر من نصف شهر.

وأكد تدريجيًا أنه فقط عندما زاد وعيه وطور مملكته ، كان بإمكانه لمس هذا الجدار ، والحفر من خلاله للدخول إلى السماء الشاسعة وفهم المعنى الحقيقي لعمل النجوم.

في الانفجار الهائل ، أعادت عيون شي يان وعيها. اختفت النجوم السبعة تدريجياً ، لكن عينيه كانتا مليئة بالنجوم المتوهجة في الظلام.

على الرغم من أنه واجه العديد من الإخفاقات ، إلا أن ذلك لا يعني أنه لم يربح شيئًا. كانت التجارب العديدة لإطلاق وعي الروح إلى السماء أيضًا عملية تكثيف للوعي الروحي ، مما يجعله ينمو أقوى.

في هذه اللحظة ، طار وعيه الروحي فجأة وربط بالنجوم السبعة. لقد شعر أن وعيه الروحي كان يتجول حول الدب الأكبر، تاركًا جريس البر الرئيسي ودخول مجال النجوم الواسع لـ الدب الأكبر.

وهكذا ، اتسع نطاق تغطية وعيه الروحي قليلاً ، وأصبحت طريقة استخدام وعي الروح أكثر عمقًا من ذي قبل.

عقله المريح غارق في العالم الأثيري. نظر إلى النجوم ، التي بدت مثل الأحجار الكريمة تملأ السماء بأكملها بينما كان يشعر بعلاقة رائعة معهم من خلال روح النجم القتالي.

في السابق ، عندما أطلق وعيه الروحي ، كان بإمكانه فقط الشعور ببعض تقلبات الحياة داخل دائرة نصف قطرها بضع مئات من الأميال. بعد عدة محاولات ، يمكن أن يغطي وعيه الروحي الآن مجموعة من آلاف الأميال.

 

باستثناء المحاربين الذين لديهم قاعدة زراعة عميقة والذين يمكنهم استعادة تقلبات روحهم ، لا شيء يمكن أن يفلت من تحريضه ، سواء كانت تقلبات بشرية أو أنشطة وحوش.

مع هذه الحالة الذهنية ، لم يتحرك جسده ، ولم ترمش عيناه ، وهو يحدق في السماء. كان في ذهول لأكثر من نصف شهر.

على الرغم من أن شي يان ترك مؤقتًا اختراق وعي الروح في بحر النجوم الشاسع جانبًا ، إلا أنه ظل يركز على النجوم ويراقبها ويدرسها. خلال النهار ، أراح عقله وتأمل ، وشهد أي تغييرات في روح النجم القتاليه. في الليل ، استمر في التحديق في النجوم.

كان هناك دائما جدار في الظلام. يبدو أن هذا الجدار موجود في أفق البر الرئيسى للنعمة ويقيّد روحه القتالية. في كل مرة أراد المرور عبر هذا الجدار كان يتأثر بقوته مما أدى إلى فشل روحه القتالية ودمر كل جهوده.

أثناء مشاهدة النجوم ، غمر روحه فيها ، متحققًا من تغيرات روح قتالية النجم في المراسلات مع النجوم في السماء ؛ الشعور بصلاتهم ، ودراسة الألغاز ذات الصلة ، ومحاولة اكتشاف مستوى أعلى من التلاعب بالنجوم.

لم يعرف عدد الليالي التي مرت.

كان هناك عدد لا يحصى من المجالات النجمية في السماء. خلق الكثير من النجوم التلاعب بالنجوم. من خلال الملاحظة اليقظة ، بدا مجال النجوم وكأنه تكوين نجمي غامض وطبيعي ، والذي كان له مساره النموذجي وروعته الخاصة.

في غضون نصف شهر ، بدا أنه دخل مشهدًا سريًا حيث أدرك بعد ذلك حقيقة السماء والأرض. استمر تشي العميق في جسده في التدفق إلى القارب الخشبي ، الذي كان يبحر بهدوء على البحر المقفر ، متجهًا نحو الشرق.

عندما أدرك أن النجوم في السماء مقسمة إلى نطاقات نجمية مختلفة ، ولكل منها سحرها الفريد ، فلن يضيع المزيد من الوقت في الانتباه إلى السماء النجمية بأكملها. بدلاً من ذلك ، سيركز فقط على مجال نجم واحد فقط.

في هذه اللحظة ، طار وعيه الروحي فجأة وربط بالنجوم السبعة. لقد شعر أن وعيه الروحي كان يتجول حول الدب الأكبر، تاركًا جريس البر الرئيسي ودخول مجال النجوم الواسع لـ الدب الأكبر.

ثم وضع كل ما في ذهنه وجهده لدراسة أقرب مجال نجم ، حيث يمكنه بسهولة إدراك الدب الأكبر. ركز عينيه وعقله فقط على مجال نجم الدب الأكبر ، وشاهد سبعة نجوم متلألئة.

ثم وضع كل ما في ذهنه وجهده لدراسة أقرب مجال نجم ، حيث يمكنه بسهولة إدراك الدب الأكبر. ركز عينيه وعقله فقط على مجال نجم الدب الأكبر ، وشاهد سبعة نجوم متلألئة.

لم يعرف عدد الليالي التي مرت.

بعد محاولات فاشلة لا حصر لها وإخفاقات لا حصر لها ، توصل أخيرًا إلى نتيجة مفادها أنه يجب أن يكون بسبب عالمه غير المؤهل.

ذات يوم ، عندما حل الليل ، ظهر الدب الأكبر في مجال النجوم الذي كان يحدق فيه. يبدو أن الدب الأكبر ، الذي كان في السابق صغيرًا مثل قطعة من الحبوب ، يكبر تدريجياً.

أما بالنسبة للتلاعب بالنجوم ، وهو الأكثر عمقًا لإتقانه بدقة ، فقد كان مطلوبًا منه فهم قواعد تشغيل النجوم في السماء وأيضًا معرفة معناها الحقيقي في السماء والأرض.

بدا أن المسافة بينه وبين الدب الأكبر أقصر.

ثم وضع كل ما في ذهنه وجهده لدراسة أقرب مجال نجم ، حيث يمكنه بسهولة إدراك الدب الأكبر. ركز عينيه وعقله فقط على مجال نجم الدب الأكبر ، وشاهد سبعة نجوم متلألئة.

بدأت النقاط المتلألئة لـ الدب الأكبر بالظهور في عينيه. كان لدى روح النجم القتالية في قلبه أيضًا سبعة نجوم ، والتي تتوافق بطريقة ما مع الدب الأكبر وربطها بالنجوم في عينيه.

تكثفت سبعة ينابيع في سبعة نيازك ، لتشكل وتحافظ على تشكيل الدب الأكبر أثناء الحركة باستمرار.

اعتاد الدب الأكبر أن يكون صغيرًا مثل قطعة من الحبوب ، لكنه الآن يكبر في عينيه.

مع هذه الحالة الذهنية ، لم يتحرك جسده ، ولم ترمش عيناه ، وهو يحدق في السماء. كان في ذهول لأكثر من نصف شهر.

لم يكن معروفًا كم من الوقت مر ، تحت نظره اليقظ ، كان ضوء الدب الأكبر في عينيه قد قمع جميع النجوم الأخرى في السماء.

لم يستسلم لكنه استمر في المحاولة مرارًا وتكرارًا. أطلق وعيه الروحي إلى السماء كل ليلة في محاولة للتخلص من حاجز الجدار.

كان الدب الأكبر صغيرًا جدًا ، تمامًا مثل حبة الأرز ، لكنه أصبح الآن فجأة بحجم سبعة جبال.

فجأة ، تومض روح النجم القتالي في جسده في نفس الوقت مع النجوم السبعة في عينيه.

في عينيه ، أصبح الدب الأكبر في السماء سبعة جبال نجمية هائلة ، وكانت المسافة بينه وبينهم الآن قريبة للغاية.

في قصر الالهي المهجور لطائفة الآلهة الثلاثة ، غرق نفسه في بركة النجوم ، وفتح الروح القتالية النجمية ، والتي تعلم من خلالها كيفية استخدام قوة ضوء النجوم و درع النجوم و التلاعب بالنجوم.

فجأة ، تومض روح النجم القتالي في جسده في نفس الوقت مع النجوم السبعة في عينيه.

في غضون نصف شهر ، بدا أنه دخل مشهدًا سريًا حيث أدرك بعد ذلك حقيقة السماء والأرض. استمر تشي العميق في جسده في التدفق إلى القارب الخشبي ، الذي كان يبحر بهدوء على البحر المقفر ، متجهًا نحو الشرق.

في الظلام ، بدا أن الدب الأكبر ينقل سبعة تيارات من الضوء ، مما يخلق اتصالًا معه.

في وقت متأخر من الليل ، كانت النجوم مثل الجواهر المتلألئة والمتلألئة في السماء المخملية المظلمة.

شيء متشنج في رأسه. عندما كان في حالة ذهول ، وميض ضوء فجأة.

حدث تأثير هزّ الأرض عندما اصطدمت جميع النيازك السبعة بالشعاب المرجانية المتعرجة.

في هذه اللحظة ، طار وعيه الروحي فجأة وربط بالنجوم السبعة. لقد شعر أن وعيه الروحي كان يتجول حول الدب الأكبر، تاركًا جريس البر الرئيسي ودخول مجال النجوم الواسع لـ الدب الأكبر.

اعتاد الدب الأكبر أن يكون صغيرًا مثل قطعة من الحبوب ، لكنه الآن يكبر في عينيه.

لقد أدرك كل هذه الأشياء بصمت خلال فترة زمنية غير معروفة ، من خلال عدد غير معروف من المساحات ، كان عاطفيًا ومبهجًا كما لو كان الشيطان ممسوسًا به.

الفصل 360: شبكة الغطس الشمالية

يتلاشى في الليل ويعود للظهور في وضح النهار ، ومع ذلك ، في ذهنه ، كان الدب الأكبر دائمًا مشرقًا وخالداً بغض النظر عن النهار أو الليل. يبدو أنها ظاهرة طويلة الأمد كانت موجودة لسنوات لا حصر لها.

ثم وضع كل ما في ذهنه وجهده لدراسة أقرب مجال نجم ، حيث يمكنه بسهولة إدراك الدب الأكبر. ركز عينيه وعقله فقط على مجال نجم الدب الأكبر ، وشاهد سبعة نجوم متلألئة.

طارت روحه المضيفة من رأسه ، معلقة بهدوء في بحر الوعي. رفع رأسه وهو ينظر إلى السماء ، وشعر أن الدب الأكبر كان في متناول يده.

في السابق ، عندما أطلق وعيه الروحي ، كان بإمكانه فقط الشعور ببعض تقلبات الحياة داخل دائرة نصف قطرها بضع مئات من الأميال. بعد عدة محاولات ، يمكن أن يغطي وعيه الروحي الآن مجموعة من آلاف الأميال.

مع هذه الحالة الذهنية ، لم يتحرك جسده ، ولم ترمش عيناه ، وهو يحدق في السماء. كان في ذهول لأكثر من نصف شهر.

في العصر البدائي ، عندما تم إنشاء البر الرئيسي ، كانت النجوم في السماء موجودة في وقت مبكر كما يتذكر أي شخص. ربما منذ بداية الوقت. كان تاريخ تلك النجوم أقدم بكثير من تاريخ البر الرئيسي.

في غضون نصف شهر ، بدا أنه دخل مشهدًا سريًا حيث أدرك بعد ذلك حقيقة السماء والأرض. استمر تشي العميق في جسده في التدفق إلى القارب الخشبي ، الذي كان يبحر بهدوء على البحر المقفر ، متجهًا نحو الشرق.

لم يستسلم لكنه استمر في المحاولة مرارًا وتكرارًا. أطلق وعيه الروحي إلى السماء كل ليلة في محاولة للتخلص من حاجز الجدار.

مر الوقت.

كان الأمر كما لو أن السر الحقيقي للروح القتالية النجمية بقي مختبئًا في التلاعب بالنجوم. وهكذا ، كان فقط إلى أن يكون لديه فهم عميق للتلاعب بالنجوم حتى يفهم حقًا الروح القتالية النجمية ويكون قادرًا على أدائها في كل مكان للوصول إلى عالم جديد.

في وقت متأخر من الليل.

وهكذا ، اتسع نطاق تغطية وعيه الروحي قليلاً ، وأصبحت طريقة استخدام وعي الروح أكثر عمقًا من ذي قبل.

كان شي يان لا يزال ينظر إلى السماء. كلما كانت النجوم السبعة في عينيه أكثر إشراقًا ، كان قلبه ينبض بشكل محموم.

ظلت الألغاز التي لا تنتهي والعديد من الحقائق حول السماء والأرض مخفية في بحر النجوم الشاسع.

بدت سبعة تيارات من ضوء النجوم ، والتي يمكن للعين المجردة رؤيتها ، مثل سبعة ينابيع تتدفق من السماء ، وتعبر حواجز الفضاء ، وتظهر فوق رأس شي يان.

وهكذا ، اتسع نطاق تغطية وعيه الروحي قليلاً ، وأصبحت طريقة استخدام وعي الروح أكثر عمقًا من ذي قبل.

غمرت سبعة تيارات شفافة من ضوء النجوم مثل الينابيع. على الرغم من أن شي يان لم يستطع استيعابهم بشكل مباشر ، إلا أنه لا يزال يشعر بالترهيب الغامض.

في غضون نصف شهر ، بدا أنه دخل مشهدًا سريًا حيث أدرك بعد ذلك حقيقة السماء والأرض. استمر تشي العميق في جسده في التدفق إلى القارب الخشبي ، الذي كان يبحر بهدوء على البحر المقفر ، متجهًا نحو الشرق.

تكثفت سبعة ينابيع في سبعة نيازك ، لتشكل وتحافظ على تشكيل الدب الأكبر أثناء الحركة باستمرار.

في الانفجار الهائل ، أعادت عيون شي يان وعيها. اختفت النجوم السبعة تدريجياً ، لكن عينيه كانتا مليئة بالنجوم المتوهجة في الظلام.

اشتعلت النيران فجأة في عينيه ونجم الروح القتالية. جلس شي يان مستقيما على القارب الخشبي كما لو أنه يستطيع السيطرة على النيازك السبعة. أينما تحركت عيناه ، طارت النيازك وفقًا لذلك.

كلما شاهد النجوم ، كلما شعر به أصغر في هذا العالم.

كان يقف أمام عينيه شعاب مرجانية تبدو وكأنها جبل مهيب يخرج من البحر. عندما تحركت عيناه فوقهم ، كانت النيازك السبعة لا تزال تدور ، تنبعث منها ضوء النجوم في جميع الاتجاهات ، ثم اندفع نحوه فجأة.

كان هناك عدد لا يحصى من المجالات النجمية في السماء. خلق الكثير من النجوم التلاعب بالنجوم. من خلال الملاحظة اليقظة ، بدا مجال النجوم وكأنه تكوين نجمي غامض وطبيعي ، والذي كان له مساره النموذجي وروعته الخاصة.

“انفجارات.”

باستثناء المحاربين الذين لديهم قاعدة زراعة عميقة والذين يمكنهم استعادة تقلبات روحهم ، لا شيء يمكن أن يفلت من تحريضه ، سواء كانت تقلبات بشرية أو أنشطة وحوش.

حدث تأثير هزّ الأرض عندما اصطدمت جميع النيازك السبعة بالشعاب المرجانية المتعرجة.

بدأت النقاط المتلألئة لـ الدب الأكبر بالظهور في عينيه. كان لدى روح النجم القتالية في قلبه أيضًا سبعة نجوم ، والتي تتوافق بطريقة ما مع الدب الأكبر وربطها بالنجوم في عينيه.

انطلقت أشعة لا حصر لها من ضوء النجوم على الشعاب المرجانية ، محولة صخرة شبيهة بالجبال إلى رماد ، وبالتالي لم تعد الشعاب المرجانية موجودة في هذا العالم.

عقله المريح غارق في العالم الأثيري. نظر إلى النجوم ، التي بدت مثل الأحجار الكريمة تملأ السماء بأكملها بينما كان يشعر بعلاقة رائعة معهم من خلال روح النجم القتالي.

في الانفجار الهائل ، أعادت عيون شي يان وعيها. اختفت النجوم السبعة تدريجياً ، لكن عينيه كانتا مليئة بالنجوم المتوهجة في الظلام.

عندما أدرك أن النجوم في السماء مقسمة إلى نطاقات نجمية مختلفة ، ولكل منها سحرها الفريد ، فلن يضيع المزيد من الوقت في الانتباه إلى السماء النجمية بأكملها. بدلاً من ذلك ، سيركز فقط على مجال نجم واحد فقط.

“نظرًا لأن القوة المستعارة لـ الدب الأكبر أظهرت المعنى العميق للتلاعب بالنجوم ، فسوف أسميها شبكة الدب الشمالي” ، غمغم شي يان بصوت منخفض وأحنى رأسه ، وكشف عن ابتسامة.

“نظرًا لأن القوة المستعارة لـ الدب الأكبر أظهرت المعنى العميق للتلاعب بالنجوم ، فسوف أسميها شبكة الدب الشمالي” ، غمغم شي يان بصوت منخفض وأحنى رأسه ، وكشف عن ابتسامة.

كان شي يان لا يزال ينظر إلى السماء. كلما كانت النجوم السبعة في عينيه أكثر إشراقًا ، كان قلبه ينبض بشكل محموم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط