القوة
الفصل 136: القوة.
“لم أقصد ذلك. لطالما أراد تشان جونغ أن يصنع ألعاب الكمبيوتر ، لذلك سأصنع له شركة ألعاب وأدفع له أكثر بكثير مما ستفعله دايانغ . ستكون لديه الحرية في صنع أي نوع من الألعاب من التي يريدها “.
صرخت خطيبة يون تشان جونغ، “هل أزعجت هذا الرجل؟”
كان كل تركيز النساء على رجل واحد.
يمكن للجميع أن يشعر بذلك. لم يشعر الرجال بالغيرة حتى لأنهم فهموا السبب.
“هل طورته بنفسك؟”
“لا أصدق ذلك.”
“مع ذلك ، لا يمكن للجميع أن يكونوا ناجحين مثلك. أنت رائع. أشعر بالخجل من الطريقة التي أزعجتك بها للدراسة عندما كنا لا نزال في الجامعة “.
“نعم. في الوقت الحالي ، أنا لست مشاركًا في الإنتاج الفعلي ، لكني عملت بنفسي على تحدث كوكونت”.
“نعم. في الوقت الحالي ، أنا لست مشاركًا في الإنتاج الفعلي ، لكني عملت بنفسي على تحدث كوكونت”.
“رائع ، هذا مذهل. هل صحيح حقًا أن معدلك التراكمي لم يكن مرتفعًا؟ “
“إذا حدث لهم أي شيء سيء ، فسوف أعتني بهم.”
ضرب بارك جونغ هيون كتف وو سونغ وأجاب ، “هذا صحيح حقًا. كان حتى أقل من معدلي. “
نظرت سيو يون سول إليهم ببراءة وسألت ، “ماذا؟ أنا أقول الحقيقة فقط “.
يبدو أن لا أحد يصدق ذلك.
“هناك العديد من الفرص في عالم تكنولوجيا المعلومات.”
لم يستطع وو سونغ إنكار هذه الحقيقة. النساء ، اللواتي كن ينظرن إليه باهتمام في البداية ، ينظرن إليه الآن ببرودة وخوف. بدت لي سوجونغ أيضًا غير مرتاحة.
عندما أومأ يون تشان جونغ بالموافقة ، بدا الجميع مصدومين. أضاف يون تشان جونغ.
ظل أصدقاؤها صامتين. لم يكن يون تشان جونغ يعرف ماذا يفعل.بصق بارك جونغ هيون السوجو وبدأ في السعال.
“لقد صدمت عندما سمعت عنك. كنت أعرف أن مهاراتك في البرمجة قد تحسنت بعد الجامعة ، لكنني لم أتوقع أنك ستكون بهذا النجاح “.
كان صوت وو سونغ هادئًا ، لكن الجميع أصيب بقشعريرة. حدقت سيو يون سول للتو في وو سونغ.
“هناك العديد من الفرص في عالم تكنولوجيا المعلومات.”
“مبروك على حفل الزفاف الخاص بكم. أنا أعني ذلك حقًا ، لكنني لا أعتقد أن حضوري فكرة جيدة بالنسبة لكم. أعتقد أن سيو يون سول على حق جزئيًا. سيكون حفل زفافك مليئًا بأشخاص من دايانغ. لن يبدو الأمر جيدًا بالنسبة لي أن أكون هناك “.
“مع ذلك ، لا يمكن للجميع أن يكونوا ناجحين مثلك. أنت رائع. أشعر بالخجل من الطريقة التي أزعجتك بها للدراسة عندما كنا لا نزال في الجامعة “.
ابتلعت البنات. أخبرتهم سيو يون سول أحيانًا عن الثرثرة التي تنطوي على رجال أعمال أثرياء. كان معظمهم صادمين ولم يكن أي منهم شيئًا جيدًا.
“لقد صدمت عندما سمعت عنك. كنت أعرف أن مهاراتك في البرمجة قد تحسنت بعد الجامعة ، لكنني لم أتوقع أنك ستكون بهذا النجاح “.
صرخت خطيبة يون تشان جونغ، “هل أزعجت هذا الرجل؟”
يبدو أن لا أحد يصدق ذلك.
“أنا أخبرك ، أنه لم يكن جيدًا في ذلك الوقت!”
ضحك وو سونغ ، “هاها ، لقد أزعجني كثيرًا. ذاكر! كفى خداعا! ألا تقلق على مستقبلك؟ “
احمرت لي سو جونغ في إطراء وو سونغ.
“لا أستطيع أن أتخيل! لا أستطيع أن أصدق أن شخصًا مثلك كان كذلك “.
أضاف بارك جونغ هيون بغضب ، “أنا أخبركم ، أن معدله التراكمي كان أقل من معدلي!”
يمكن للجميع أن يشعر بذلك. لم يشعر الرجال بالغيرة حتى لأنهم فهموا السبب.
لا احد يهتم بذلك. أخذ بارك جونغ هيون كأسه وتنهد بعمق.
أوضح وو سونغ ، “لقد تعلمت الكثير من يون تشان جونغ. لقد كان صديقا جيدا لذلك أنا سعيد لأنكِ تبدين كشخص لطيف ، سو جونغ “.
ضحك وو سونغ ، “هاها ، لقد أزعجني كثيرًا. ذاكر! كفى خداعا! ألا تقلق على مستقبلك؟ “
احمرت لي سو جونغ في إطراء وو سونغ.
“هاها ، أعرف جيدًا مدى جودة قسمك في دايانغ. أنتم أيها الناس لا تجدون المعلومات فحسب ، بل تصنعون بعضها أيضًا “.
سألها أصدقاؤها بحماس ، “ماذا عني؟ ما هو شعورك تجاهي؟”
الترجمة: Hunter
“هناك العديد من الفرص في عالم تكنولوجيا المعلومات.”
“هاها ، أعتقد أنكم جميعًا لطفاء.”
“أعتقد أنك لطيف أيضًا ، أيها الرئيس.”
لاحظ وو سونغ الحالة المزاجية وسأل ، “هاها ، هل يمكنني سماع واحدة أيضًا؟ أفترض أن هناك أشياء تتعلق بي وأعتقد أنه يجب أن تعطيني فرصة لشرحها “.
سألت فتاة أخرى وو سونغ على عجل ، “ما رأيك بي إذا؟”
لاحظ وو سونغ الحالة المزاجية وسأل ، “هاها ، هل يمكنني سماع واحدة أيضًا؟ أفترض أن هناك أشياء تتعلق بي وأعتقد أنه يجب أن تعطيني فرصة لشرحها “.
“لقد صدمت عندما سمعت عنك. كنت أعرف أن مهاراتك في البرمجة قد تحسنت بعد الجامعة ، لكنني لم أتوقع أنك ستكون بهذا النجاح “.
ضحك وو سونغ بشكل غير مريح على الإطلاق. هزت لي سو جونغ رأسها محرجة من تصرفات صديقاتها.
“إذا حدث لهم أي شيء سيء ، فسوف أعتني بهم.”
عندما أومأ يون تشان جونغ بالموافقة ، بدا الجميع مصدومين. أضاف يون تشان جونغ.
“لماذا تتصرفون هكذا يا رفاق؟”
“إذن أنت تقلل من شأن قسم المعلومات الإستراتيجي لدينا.”
ضرب بارك جونغ هيون كتف وو سونغ وأجاب ، “هذا صحيح حقًا. كان حتى أقل من معدلي. “
جعلت الفتيات لي سو جونغ تصمت.
أخيرًا ظلت سيو يون سول هادئة.
تمتمت سيو يون سول، التي ظلت صامتة ، “ألم تقولون يا رفاق إذا كان الرجال ليسوا بمظهر جيد ، ستغادرون جميعًا؟”
لا شيء جيد. عرف وو سونغ ذلك ، ولكن على الرغم من أن سيو يون سول كانت محقة جزئيًا ، لم يكن لدى وو سونغ أي نية لقبول رأيها.
“هيي ، سيو يون سول!”
“أنا أخبرك ، أنه لم يكن جيدًا في ذلك الوقت!”
نظرت سيو يون سول إليهم ببراءة وسألت ، “ماذا؟ أنا أقول الحقيقة فقط “.
سألها أصدقاؤها بحماس ، “ماذا عني؟ ما هو شعورك تجاهي؟”
“أنا … أعتقد أنني لم أفكر أبدًا في المنافسة بين كيه إن دي و دايانغ. ربما كان هذا خطأ “.
هز الصديقان رأسيهما من الإحباط.
“لم أقصد ذلك. لطالما أراد تشان جونغ أن يصنع ألعاب الكمبيوتر ، لذلك سأصنع له شركة ألعاب وأدفع له أكثر بكثير مما ستفعله دايانغ . ستكون لديه الحرية في صنع أي نوع من الألعاب من التي يريدها “.
“يا إلهي ، أنتِ ميؤوسة منها. ألا يمكنك أخذ التلميح؟ “
“هاها ، لا بأس.”
صرخت خطيبة يون تشان جونغ، “هل أزعجت هذا الرجل؟”
شربت سيو يون سول من السوجو وأجابت ، “أنا فقط قلقة بشأنكم يا رفاق. يتزوج الناس من أشخاص آخرين في مستويات مماثلة. الزواج من مستوى أعلى من مستواك سوف يسبب لك المعاناة. إذا أخبرتكم بكل ما أعرفه ، سوف أراهن بأنكم سوف تهربون الآن “.
أصبح تعبير لي سو جونغ جامدًا في كلمات سيو يون سول. بدا الأصدقاء الآخرون غير سعداء أيضًا. اعتذرت لي سو جونغ.
أصبح تعبير لي سو جونغ جامدًا في كلمات سيو يون سول. بدا الأصدقاء الآخرون غير سعداء أيضًا. اعتذرت لي سو جونغ.
أضافت سيو يون سول “لقد أصبحت الرئيس التنفيذي لشركة بمليارات الدولارات في عام واحد فقط. لا يستطيع معظمهم تخمين ما حدث خلال ذلك الوقت ، لكن يمكنني ذلك. إنه شيء أراه كل يوم في العمل. أي عمل يتضمن ملايين الدولارات دائمًا ما ينطوي على شيء قذر وغير أخلاقي. أنا أعرف ذلك على وجه اليقين “.
“أنا … أنا آسفة. يمكن أن يكون أصدقائي أكثر قسوة”.
“لا … لا ، لا بأس.”
عندما أومأ يون تشان جونغ بالموافقة ، بدا الجميع مصدومين. أضاف يون تشان جونغ.
“هاها ، لا بأس.”
“كل شائعة بها بعض الحقيقة”.
“لماذا تقولين أنك آسفة؟ أنا فقط أخبركِ الحقيقة. أنتم جميعًا تعرفون نوع المعلومات التي أسمعها في العمل ، أليس كذلك؟ “
“سأرسل الهدية من خلال جونغ هيون، أنا أعني ما قلته اليوم. إذا احتجتني في أي وقت ، تعال إلي. سأتذكر دائمًا كيف ساعدتني عندما كنت في أمس الحاجة إليك “.
ابتلعت البنات. أخبرتهم سيو يون سول أحيانًا عن الثرثرة التي تنطوي على رجال أعمال أثرياء. كان معظمهم صادمين ولم يكن أي منهم شيئًا جيدًا.
أضاف بارك جونغ هيون بغضب ، “أنا أخبركم ، أن معدله التراكمي كان أقل من معدلي!”
لاحظ وو سونغ الحالة المزاجية وسأل ، “هاها ، هل يمكنني سماع واحدة أيضًا؟ أفترض أن هناك أشياء تتعلق بي وأعتقد أنه يجب أن تعطيني فرصة لشرحها “.
يبدو أن لا أحد يصدق ذلك.
نظرت سيو يون سول إلى وو سونغ ببرود. “أنت تستخدم لي آري كحاجب من الدخان ، وتنام مع يو سونا، وتتزوج من سين سي مي.”
نظرت سيو يون سول إليهم ببراءة وسألت ، “ماذا؟ أنا أقول الحقيقة فقط “.
ثم التفتت إلى صديقاتها وأضافت ، “لذا يا فتيات لا تفكرون في الأمر. فقط اشربوا واذهبوا إلى المنزل “.
ظل أصدقاؤها صامتين. لم يكن يون تشان جونغ يعرف ماذا يفعل.بصق بارك جونغ هيون السوجو وبدأ في السعال.
قال وو سونغ لـ سيو يون سول ، “لذا سمعت عن الاشاعة.”
كان صوت وو سونغ هادئًا ، لكن الجميع أصيب بقشعريرة. حدقت سيو يون سول للتو في وو سونغ.
“كل شائعة بها بعض الحقيقة”.
“لا أصدق ذلك.”
التفت وو سونغ إليها. “ليس من اللطيف أن يتم التهديد من قبل مجرد مساعد مدير في دايانغ. قلت أنه يمكنك أن تريني ما الذي يمكن أن يفعله قسم المعلومات الإستراتيجي في دايانغ؟ إذا سأوضح لك ما يمكن أن يفعله الرئيس التنفيذي لشركة كيه إن دي. أنا أضمن أنه لن يكون أقل مما يمكن أن يفعله قسمك “.
التفت وو سونغ إلى تشان جونغ.
“إذن أنت تقلل من شأن قسم المعلومات الإستراتيجي لدينا.”
ظل أصدقاؤها صامتين. لم يكن يون تشان جونغ يعرف ماذا يفعل.بصق بارك جونغ هيون السوجو وبدأ في السعال.
لا احد يهتم بذلك. أخذ بارك جونغ هيون كأسه وتنهد بعمق.
“هاها ، أعرف جيدًا مدى جودة قسمك في دايانغ. أنتم أيها الناس لا تجدون المعلومات فحسب ، بل تصنعون بعضها أيضًا “.
نظرت سيو يون سول إليهم ببراءة وسألت ، “ماذا؟ أنا أقول الحقيقة فقط “.
صرت سيو يون سول على أسنانها. قالت بحزم”أنا أحذرك يا وو سونغ. تشان جونغ و سو جونغ كلهم أناس طيبون. من الأفضل ألا تؤذيهم بأي شكل من الأشكال “.
“لا أصدق ذلك.”
“هاها ، أنا خائفا الآن.”
نهض وو سونغ وتابع ، “أتمنى أن تقصدين جيدًا ما قلتيه للتو ، وإلا سوف تندمين عليه.” التفت وو سونغ إلى يون تشان جونغ . “أنا آسف لأنني دمرت حفلتك. لم أقصد ذلك.
حدقت سيو يون سول في وو سونغ. شعرته كشيء شخصي.
لا شيء جيد. عرف وو سونغ ذلك ، ولكن على الرغم من أن سيو يون سول كانت محقة جزئيًا ، لم يكن لدى وو سونغ أي نية لقبول رأيها.
“الأغنياء أنانيون. إنهم يرون الآخرين كأدوات فقط وليس كأشخاص حقيقيين. إذا حضرت هذه الحفلة لدافع خفي ، فمن الأفضل أن تستسلم الآن. تعمل سو جونغ في دايانغ للإلكترونيات. يعمل تشان جونغ في نظام دايانغ”. أخذت سيو يون سول نفسًا عميقًا وتابعت ، “إذا كنت تفكر في سرقة معلومات عن دايانغ منهم ، فاستسلم الآن. دايانغ ليست شركة ستنهار بهذه السهولة “.
لم يكن وو سونغ قلقًا بشأن سيو يون سول، لكن يبدو أن يون تشان جونغ و لي سو جونغ بدأوا في تصديق قولها. مع ذلك ، لا يزال بارك جونغ هيون يؤيد جانب وو سونغ.
أضاف بارك جونغ هيون بغضب ، “أنا أخبركم ، أن معدله التراكمي كان أقل من معدلي!”
“مستحيل. وو سونغ ليس كذلك … “
أضافت سيو يون سول “لقد أصبحت الرئيس التنفيذي لشركة بمليارات الدولارات في عام واحد فقط. لا يستطيع معظمهم تخمين ما حدث خلال ذلك الوقت ، لكن يمكنني ذلك. إنه شيء أراه كل يوم في العمل. أي عمل يتضمن ملايين الدولارات دائمًا ما ينطوي على شيء قذر وغير أخلاقي. أنا أعرف ذلك على وجه اليقين “.
لم يستطع وو سونغ إنكار هذه الحقيقة. النساء ، اللواتي كن ينظرن إليه باهتمام في البداية ، ينظرن إليه الآن ببرودة وخوف. بدت لي سوجونغ أيضًا غير مرتاحة.
لم يستطع وو سونغ إنكار هذه الحقيقة. النساء ، اللواتي كن ينظرن إليه باهتمام في البداية ، ينظرن إليه الآن ببرودة وخوف. بدت لي سوجونغ أيضًا غير مرتاحة.
“أنا … أعتقد أنني لم أفكر أبدًا في المنافسة بين كيه إن دي و دايانغ. ربما كان هذا خطأ “.
ضحك وو سونغ بشكل غير مريح على الإطلاق. هزت لي سو جونغ رأسها محرجة من تصرفات صديقاتها.
تابعت سيو يون سول، “حتى لو أتيت إلى هنا بدافع نقي، فسيظل الأمر سيئًا للزوجين. إذا اكتشفت دايانغ ذلك ، فماذا تعتقد سيحدث لـ تشان جونغ و سو جونغ؟ “
التفت وو سونغ إلى تشان جونغ.
لا شيء جيد. عرف وو سونغ ذلك ، ولكن على الرغم من أن سيو يون سول كانت محقة جزئيًا ، لم يكن لدى وو سونغ أي نية لقبول رأيها.
“إذن أنت تقلل من شأن قسم المعلومات الإستراتيجي لدينا.”
“إذا حدث لهم أي شيء سيء ، فسوف أعتني بهم.”
ضحكت سيو يون سول ببرود. “هل تقول أنك ستوظفهم في كيه إن دي؟ كيف تعتقد أنه سيتم معاملتهم من قبل عاملين آخرين في شركتك إذا علموا أنك وظفتهم لمجرد أنهم أصدقاؤك؟ “
“لا داعي للقلق بشأن المال. أعلم أن هذا ليس ما كنت تريده ، ولهذا السبب لم أعرضه عليك بالفعل “.
“لم أقصد ذلك. لطالما أراد تشان جونغ أن يصنع ألعاب الكمبيوتر ، لذلك سأصنع له شركة ألعاب وأدفع له أكثر بكثير مما ستفعله دايانغ . ستكون لديه الحرية في صنع أي نوع من الألعاب من التي يريدها “.
“أنا … أنا آسفة. يمكن أن يكون أصدقائي أكثر قسوة”.
التفت وو سونغ إلى تشان جونغ.
“لا أستطيع أن أتخيل! لا أستطيع أن أصدق أن شخصًا مثلك كان كذلك “.
“لا داعي للقلق بشأن المال. أعلم أن هذا ليس ما كنت تريده ، ولهذا السبب لم أعرضه عليك بالفعل “.
“يا إلهي ، أنتِ ميؤوسة منها. ألا يمكنك أخذ التلميح؟ “
أخيرًا ظلت سيو يون سول هادئة.
سألها أصدقاؤها بحماس ، “ماذا عني؟ ما هو شعورك تجاهي؟”
التفت وو سونغ إليها. “ليس من اللطيف أن يتم التهديد من قبل مجرد مساعد مدير في دايانغ. قلت أنه يمكنك أن تريني ما الذي يمكن أن يفعله قسم المعلومات الإستراتيجي في دايانغ؟ إذا سأوضح لك ما يمكن أن يفعله الرئيس التنفيذي لشركة كيه إن دي. أنا أضمن أنه لن يكون أقل مما يمكن أن يفعله قسمك “.
كان صوت وو سونغ هادئًا ، لكن الجميع أصيب بقشعريرة. حدقت سيو يون سول للتو في وو سونغ.
تابعت سيو يون سول، “حتى لو أتيت إلى هنا بدافع نقي، فسيظل الأمر سيئًا للزوجين. إذا اكتشفت دايانغ ذلك ، فماذا تعتقد سيحدث لـ تشان جونغ و سو جونغ؟ “
نظرت سيو يون سول إلى وو سونغ ببرود. “أنت تستخدم لي آري كحاجب من الدخان ، وتنام مع يو سونا، وتتزوج من سين سي مي.”
كان المزاج متوترا. أخيرًا نظرت سيو يون سول بعيدًا في خوف.
نهض وو سونغ وتابع ، “أتمنى أن تقصدين جيدًا ما قلتيه للتو ، وإلا سوف تندمين عليه.” التفت وو سونغ إلى يون تشان جونغ . “أنا آسف لأنني دمرت حفلتك. لم أقصد ذلك.
دعا وو سونغ سائقه. وصلت سيارته الفخمة بسرعة ، ودخل وو سونغ. ركضت سيو يون سول وراءه وحاولت أن تقول له شيئًا ، لكن وو سونغ تجاهلها وطلب من سائقه القيادة.
“لا … لا ، لا بأس.”
“مبروك على حفل الزفاف الخاص بكم. أنا أعني ذلك حقًا ، لكنني لا أعتقد أن حضوري فكرة جيدة بالنسبة لكم. أعتقد أن سيو يون سول على حق جزئيًا. سيكون حفل زفافك مليئًا بأشخاص من دايانغ. لن يبدو الأمر جيدًا بالنسبة لي أن أكون هناك “.
“أنا … أعتقد.”
“هاها ، أعتقد أنكم جميعًا لطفاء.”
“سأرسل الهدية من خلال جونغ هيون، أنا أعني ما قلته اليوم. إذا احتجتني في أي وقت ، تعال إلي. سأتذكر دائمًا كيف ساعدتني عندما كنت في أمس الحاجة إليك “.
أومأ يون تشان جونغ ببطء. نظرت لي سو جونغ إليهما بمفاجأة. لم يوقف بارك جونغ هيون وو سونغ هذه المرة. عضت سيو يون سول شفتيها وبقيت هادئة.
“نعم. في الوقت الحالي ، أنا لست مشاركًا في الإنتاج الفعلي ، لكني عملت بنفسي على تحدث كوكونت”.
“أعتقد أنك لطيف أيضًا ، أيها الرئيس.”
دعا وو سونغ سائقه. وصلت سيارته الفخمة بسرعة ، ودخل وو سونغ. ركضت سيو يون سول وراءه وحاولت أن تقول له شيئًا ، لكن وو سونغ تجاهلها وطلب من سائقه القيادة.
“أنا … أعتقد أنني لم أفكر أبدًا في المنافسة بين كيه إن دي و دايانغ. ربما كان هذا خطأ “.
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
