الطلب الاول
الفصل 61: الطلب الاول
أومأ وو سونغ برأسه.
“أخي!”
“لقد تحدثت إلى شخص من الشركة. قال إنها سترتفع غدًا “.
الإخراج: 14050.5910 بيتكوين.
مع مرور الوقت ، ارتفعت القيمة وأصبحت قابلة للاستبدال بأموال حقيقية. ابتسمت ايميليا بشكل ملائكي.
في شاحنة جانغ غوانغ شول ، نظر وو سونغ من النافذة.
تم صنع أكثر من 10000 بيتكوين في يوم واحد. في غضون 10 سنوات ، يمكن بيع عملة البيتكوين الواحدة مقابل ما يصل إلى 20 ألف دولار ، مما يعني أن هذه القيمة تساوي حوالي 280 مليون دولار على الشاشة.
كل ذلك في يوم واحد.
أومأ وو سونغ برأسه.
في يوم واحد ، جنى ما يقرب من 300 مليون دولار. تم صنع المزيد من عملات البيتكوين بدون توقف. مدت ايميليا ذراعيها وطلبت.
“نعم. أنا من ابتكر فكرة الجوال الذكي. يمكنني شرائك بالكامل إذا أردت “.
“أرون ، كيف يبدو؟ هل البرنامج يعمل بشكل جيد؟ “
‘في الواقع ، لدي حوالي مليار دولار ، وستكون أكثر في المستقبل.’
‘لا ينبغي أن أخبر المبلغ الفعلي. سوف يكون هذا أكثر أمانا.’
“انه يعمل بشكل رائع.”
ما كان يدفعه لايميليا لم يكن شيئًا مقارنة بالمبلغ الذي كانت تصنعه له. استمر وو سونغ في الشعور بالذنب. جعلته ايميليا يشعر بسوء أكبر عندما انحنت له.
لقد كان نظامًا من قبل البورصة الكورية لحماية المستثمرين العاديين. كلما حدث تغيير مفاجئ في شركة مدرجة ، يتم تنبيه المساهمين. كان السعر الحالي لسهم باين تيك هو 16.10 دولارًا. تألفت المناقشة عبر الإنترنت من العديد من التعليقات بخصوص هذه الشركة.
كان البرنامج يعمل بسلاسة. لابد أنه عمل ايميليا الجيد على الـ GPU. كان البرنامج يقوم بتعدين حوالي 4000 بيتكوين أكثر مما توقع.
” بكل تأكيد! سأبدأ الآن العمل على إطار العمل الخاص بأندرويد “.
كانت 4000 بيتكوين تساوي 80 مليون دولار في المستقبل. تساءل وو سونغ.
‘هل يجب أن أشارك الارباح مع ايميليا؟’
لم يكن أحد غير وو سونغ يعرف قيمة هذه الأشياء في المستقبل.
‘أشعر بالذنب لأخذ كل شيء.’
كان لدى هونغ سوو بوم الكثير من الأسئلة لـ وو سونغ أيضًا.
“لقد جنيت 50 مليون دولار؟”
في الوقت الحالي ، كانت عملة البيتكوين لا تساوي شيئًا. في مايو 2010 ، دفع مبرمج أمريكي يُدعى لازلو 10000 بيتكوين مقابل 2 بيتزا وكانت هذه بداية تقييم البيتكوين.
كان البرنامج يعمل بسلاسة. لابد أنه عمل ايميليا الجيد على الـ GPU. كان البرنامج يقوم بتعدين حوالي 4000 بيتكوين أكثر مما توقع.
مع مرور الوقت ، ارتفعت القيمة وأصبحت قابلة للاستبدال بأموال حقيقية. ابتسمت ايميليا بشكل ملائكي.
“فيو ، أنا مرتاح. كنت قلقا من احتمال وجود مشكلة “. رمش وو سونغ. لقد شعر بالفزع لكونه جشعًا جدًا.
“لا أعتقد أنك بحاجة للقلق.”
في الوقت الحالي ، كانت عملة البيتكوين لا تساوي شيئًا. في مايو 2010 ، دفع مبرمج أمريكي يُدعى لازلو 10000 بيتكوين مقابل 2 بيتزا وكانت هذه بداية تقييم البيتكوين.
“أعرف مدى سوء سوق العمل الآن. أنا أقدر الفرصة العظيمة التي منحتني إياها “.
كان وو سونغ يدفع لايميليا راتبًا سنويًا قدره 150.000 دولار. لقد كان أكثر مما ستدفعه أي شركة تقنية أخرى للحصول على خريج جديد. كان أفضل حتى من جوجل.
ابتلع وو سونغ وأجاب. “هاها. هاهاهاها … أنت فقط تواصلين العمل الجاد. حظا سعيدا.”
ضحك وو سونغ بشكل محرج. “هاهاها … أنتِ تستحقينها ، ايميليا.”
ما كان يدفعه لايميليا لم يكن شيئًا مقارنة بالمبلغ الذي كانت تصنعه له. استمر وو سونغ في الشعور بالذنب. جعلته ايميليا يشعر بسوء أكبر عندما انحنت له.
‘هل يجب أن أشارك الارباح مع ايميليا؟’
“لا ، أريد حقًا أن أشكرك على كرمك. كما أنني أقدر فرصة تعلم أشياء رائعة “.
ابتلع وو سونغ وأجاب. “هاها. هاهاهاها … أنت فقط تواصلين العمل الجاد. حظا سعيدا.”
“ما الذي أخرك؟”
ابتلع وو سونغ وأجاب. “هاها. هاهاهاها … أنت فقط تواصلين العمل الجاد. حظا سعيدا.”
” بكل تأكيد! سأبدأ الآن العمل على إطار العمل الخاص بأندرويد “.
سيشتري وو سونغ باين تيك ويدمجها مع شركته في وادي السيليكون. عندما تصبح شركة اجهزة مفتوحة ، سيرتفع سعر سهم باين تيك بالتأكيد.
“أوه … حسنًا.”
عادت ايميليا إلى العمل. واصل وو سونغ مراقبة إنتاج البيتكوين.
‘أشعر بالذنب لأخذ كل شيء.’
الإخراج: 14521.1240 بيتكوين.
في يوم واحد ، جنى ما يقرب من 300 مليون دولار. تم صنع المزيد من عملات البيتكوين بدون توقف. مدت ايميليا ذراعيها وطلبت.
تم استخراج 500 بيتكوين اخرى في بضع دقائق. كانت قيمتهم حوالي 10 ملايين دولار.
تم إصدار خبر آخر على باين تيك.
“الإفصاح عن الاستفسار (تقلبات السوق البارزة)”
تم إصدار خبر آخر على باين تيك.
لقد كان نظامًا من قبل البورصة الكورية لحماية المستثمرين العاديين. كلما حدث تغيير مفاجئ في شركة مدرجة ، يتم تنبيه المساهمين. كان السعر الحالي لسهم باين تيك هو 16.10 دولارًا. تألفت المناقشة عبر الإنترنت من العديد من التعليقات بخصوص هذه الشركة.
“المطّلعون يخرجون. يجب على الجميع بيع أسهمهم أيضًا “.
“… 500 مليون دولار؟”
“أنا أؤمن بـ باين تيك. حان وقت الصعود! “
أجاب جانغ غوانغ شول حالما انتهى. “نظرت في الأمر ، ويبدو أن كل المطلعين يخرجوا منها. هل أنت متأكد من أنها فكرة جيدة؟ قد تكون شركة صغيرة ، لكنها لا تزال شركة. سيكون سعر الشراء باهظًا “.
“لقد تحدثت إلى شخص من الشركة. قال إنها سترتفع غدًا “.
باع وو سونغ جميع أسهمه عندما كان السعر يتراوح بين 15 و 20 دولارًا. بخمسة ملايين دولار ، حصل على 40 مليون دولار.
“الإفصاح عن الاستفسار (تقلبات السوق البارزة)”
“اشتريت بسعر 21.50 دولارًا … خسرت كثيرًا. لقد دمرت باين تيك حياتي “.
” بكل تأكيد! سأبدأ الآن العمل على إطار العمل الخاص بأندرويد “.
كان سعر السهم ينخفض. شعر المساهمون بأنهم محاصرون.
في الواقع لم يفقد أي وزن. بعد سبتمبر ، كان يقيم في فندق باهظ الثمن ويستمتع بالطعام الفاخر.
“أنا أؤمن بـ باين تيك. حان وقت الصعود! “
باع وو سونغ جميع أسهمه عندما كان السعر يتراوح بين 15 و 20 دولارًا. بخمسة ملايين دولار ، حصل على 40 مليون دولار.
“لقد تحدثت إلى شخص من الشركة. قال إنها سترتفع غدًا “.
بمجرد أن رأى جانغ غوانغ شول وو سونغ ، ركض نحوه.
“ممتاز. إنها تسير وفقًا لخطتي “.
أومأ وو سونغ برأسه.
بعد التحقق من السعر مرة أخرى ، توجه وو سونغ إلى مطار سان فرانسيسكو الدولي. كان على استعداد للعودة إلى المنزل.
في شاحنة جانغ غوانغ شول ، نظر وو سونغ من النافذة.
مطار إنتشون الدولي.
بمجرد أن رأى جانغ غوانغ شول وو سونغ ، ركض نحوه.
كوريا.
“أخي!”
ما كان يدفعه لايميليا لم يكن شيئًا مقارنة بالمبلغ الذي كانت تصنعه له. استمر وو سونغ في الشعور بالذنب. جعلته ايميليا يشعر بسوء أكبر عندما انحنت له.
“… 500 مليون دولار؟”
دفعه وو سونغ بشكل محرج بعيدًا.
“… ما هو الخطأ؟”
“إنها شركة قوية. سيكون من المفيد لنا أن نحصل عليها. لم أشتريها بعد. سأنتظر حتى تصبح أرخص “.
كان وو سونغ يدفع لايميليا راتبًا سنويًا قدره 150.000 دولار. لقد كان أكثر مما ستدفعه أي شركة تقنية أخرى للحصول على خريج جديد. كان أفضل حتى من جوجل.
“ما الذي أخرك؟”
“ما الذي أخرك؟”
نظر جانغ غوانغ شول إلى وو سونغ باتهام واستمر.
لقد كان نظامًا من قبل البورصة الكورية لحماية المستثمرين العاديين. كلما حدث تغيير مفاجئ في شركة مدرجة ، يتم تنبيه المساهمين. كان السعر الحالي لسهم باين تيك هو 16.10 دولارًا. تألفت المناقشة عبر الإنترنت من العديد من التعليقات بخصوص هذه الشركة.
فتح وو سونغ يده لإظهار كل الأصابع الخمسة.
“يونيو ويوليو وأغسطس وسبتمبر وأكتوبر ونوفمبر وديسمبر ويناير! لقد كانت 8 أشهر. أخبرني الحقيقة!”
أمسك بذراع وو سونغ بإحكام ، لكن وو سونغ كان قوياً.
” … دعني أذهب أولاً.”
“هذا ليس صحيحا. أكلت جيدا. لقد اكتسبت في الواقع القليل من الوزن “.
انسحب وو سونغ بسهولة. نظر جانغ غوانغ شول إلى وو سونغ كما لو كان يتعرض للخيانة. بدأت عيناه تتحسن. بدا هونغ سوو بوم ، الذي كان يقف في مكان قريب ، محرجًا من الموقف.
كان سعر السهم ينخفض. شعر المساهمون بأنهم محاصرون.
تم صنع أكثر من 10000 بيتكوين في يوم واحد. في غضون 10 سنوات ، يمكن بيع عملة البيتكوين الواحدة مقابل ما يصل إلى 20 ألف دولار ، مما يعني أن هذه القيمة تساوي حوالي 280 مليون دولار على الشاشة.
“لنذهب. نحن بحاجة للخروج من هنا. يمكننا التحدث في السيارة “.
كان لدى هونغ سوو بوم الكثير من الأسئلة لـ وو سونغ أيضًا.
“هذا ليس صحيحا. أكلت جيدا. لقد اكتسبت في الواقع القليل من الوزن “.
في شاحنة جانغ غوانغ شول ، نظر وو سونغ من النافذة.
كوريا.
ابتلع وو سونغ وأجاب. “هاها. هاهاهاها … أنت فقط تواصلين العمل الجاد. حظا سعيدا.”
لقد عاد.
كان من الجيد العودة إلى المنزل ، لكن لم يكن لدى وو سونغ الوقت للشعور بالعواطف. حدق جانغ غوانغ شول وهونغ سوو بوم في وجهه.
“إنه ما وراء الثراء الفاحش …”
“إنها شركة قوية. سيكون من المفيد لنا أن نحصل عليها. لم أشتريها بعد. سأنتظر حتى تصبح أرخص “.
“إنها شركة قوية. سيكون من المفيد لنا أن نحصل عليها. لم أشتريها بعد. سأنتظر حتى تصبح أرخص “.
لقد عاد.
أجاب جانغ غوانغ شول حالما انتهى. “نظرت في الأمر ، ويبدو أن كل المطلعين يخرجوا منها. هل أنت متأكد من أنها فكرة جيدة؟ قد تكون شركة صغيرة ، لكنها لا تزال شركة. سيكون سعر الشراء باهظًا “.
“اشتريت بسعر 21.50 دولارًا … خسرت كثيرًا. لقد دمرت باين تيك حياتي “.
“… ما هو الخطأ؟”
بدا هونغ سوو بوم فضوليًا أيضًا. أجاب وو سونغ.
فكر وو سونغ في نفسه بفخر الأسد.
مع مرور الوقت ، ارتفعت القيمة وأصبحت قابلة للاستبدال بأموال حقيقية. ابتسمت ايميليا بشكل ملائكي.
ألا تتذكر الأزمة المالية؟ لقد استفدت من ذلك “.
“وو سونغ!”
“هل تقول أنك كسبت بعض المال؟”
أومأ وو سونغ برأسه.
“لقد جنيت 50 مليون دولار؟”
“كم الثمن؟ ربما تبلغ قيمة الشركة أكثر من 30 مليون دولار. لا توجد طريقة يمكنك تحملها “.
فتح وو سونغ يده لإظهار كل الأصابع الخمسة.
عندما أومأ وو سونغ برأسه ، حدق به كل من جانغ غوانغ شول و هونغ سوو بوم. كان معظم الأثرياء يمتلكون غالبية ثرواتهم في الأصول مثل المباني والأسهم. كان من غير المألوف أن يكون لدى الشخص هذا القدر من المال. تمتم هونغ سوو بوم وراء أنفاسه.
“لقد جنيت 50 مليون دولار؟”
“لقد تحدثت إلى شخص من الشركة. قال إنها سترتفع غدًا “.
هز وو سونغ رأسه وأجاب. “أكثر.”
تم إصدار خبر آخر على باين تيك.
“… 500 مليون دولار؟”
أومأ برأسه.
“ممتاز. إنها تسير وفقًا لخطتي “.
أومأ برأسه.
“ممتاز. إنها تسير وفقًا لخطتي “.
ابتلع جانغ غوانغ شول و هونغ سوو بوم بشدة. لقد كان مبلغًا لا يصدق.
كان من الجيد العودة إلى المنزل ، لكن لم يكن لدى وو سونغ الوقت للشعور بالعواطف. حدق جانغ غوانغ شول وهونغ سوو بوم في وجهه.
‘لا ينبغي أن أخبر المبلغ الفعلي. سوف يكون هذا أكثر أمانا.’
كان البرنامج يعمل بسلاسة. لابد أنه عمل ايميليا الجيد على الـ GPU. كان البرنامج يقوم بتعدين حوالي 4000 بيتكوين أكثر مما توقع.
دفعه وو سونغ بشكل محرج بعيدًا.
كما أنه لم يستطع الكشف عن خطته مع عملات البيتكوين أيضًا.
ابتلع وو سونغ وأجاب. “هاها. هاهاهاها … أنت فقط تواصلين العمل الجاد. حظا سعيدا.”
عادت ايميليا إلى العمل. واصل وو سونغ مراقبة إنتاج البيتكوين.
سيشتري وو سونغ باين تيك ويدمجها مع شركته في وادي السيليكون. عندما تصبح شركة اجهزة مفتوحة ، سيرتفع سعر سهم باين تيك بالتأكيد.
تمتم جانغ غوانغ شول بعدم تصديق. “يا إلهي. أنت غني الآن. فاحش الثراء. “
وصل أخيرًا إلى المنزل.
“حقا؟ لا أشعر بذلك بعد. “
مطار إنتشون الدولي.
قال وو سونغ بتواضع محرج. سأل جانغ غوانغ شول بعناية.
“إنها شركة قوية. سيكون من المفيد لنا أن نحصل عليها. لم أشتريها بعد. سأنتظر حتى تصبح أرخص “.
“هل لديك كل ذلك نقدًا؟”
عندما أومأ وو سونغ برأسه ، حدق به كل من جانغ غوانغ شول و هونغ سوو بوم. كان معظم الأثرياء يمتلكون غالبية ثرواتهم في الأصول مثل المباني والأسهم. كان من غير المألوف أن يكون لدى الشخص هذا القدر من المال. تمتم هونغ سوو بوم وراء أنفاسه.
أومأ برأسه.
“إنه ما وراء الثراء الفاحش …”
ضحك وو سونغ بشكل محرج. “هاهاها … أنتِ تستحقينها ، ايميليا.”
كان وو سونغ يدفع لايميليا راتبًا سنويًا قدره 150.000 دولار. لقد كان أكثر مما ستدفعه أي شركة تقنية أخرى للحصول على خريج جديد. كان أفضل حتى من جوجل.
فكر وو سونغ في نفسه بفخر الأسد.
الأسهم ذات الأسماء الكبيرة مثل أبل و أمازون.
‘في الواقع ، لدي حوالي مليار دولار ، وستكون أكثر في المستقبل.’
“كم الثمن؟ ربما تبلغ قيمة الشركة أكثر من 30 مليون دولار. لا توجد طريقة يمكنك تحملها “.
لم يقلها بصوت عالٍ رغم ذلك.
عندما قرع جرس الباب ، فتح الباب بسرعة.
“هل ترغب في امتلاك المزيد من شركتنا؟”
تم إصدار خبر آخر على باين تيك.
كان وو سونغ يدفع لايميليا راتبًا سنويًا قدره 150.000 دولار. لقد كان أكثر مما ستدفعه أي شركة تقنية أخرى للحصول على خريج جديد. كان أفضل حتى من جوجل.
“نعم. أنا من ابتكر فكرة الجوال الذكي. يمكنني شرائك بالكامل إذا أردت “.
“هاه. هل تقول أنك لست بحاجة الي بعد الآن؟ “
كوريا.
في شاحنة جانغ غوانغ شول ، نظر وو سونغ من النافذة.
“هاها ، بالطبع ، أحتاجك كشخص ، لكني لست بحاجة إليك من أجل المال.”
رمش جانغ غوانغ شول في مفاجأة. حدق هونغ سوو بوم أيضًا في وو سونغ بصدمة. تابع وو سونغ.
“أخبرتك. لدي 500 مليون دولار نقدًا ، لكن لدي المزيد بأشكال أخرى “.
عملات البيتكوين.
أجاب جانغ غوانغ شول حالما انتهى. “نظرت في الأمر ، ويبدو أن كل المطلعين يخرجوا منها. هل أنت متأكد من أنها فكرة جيدة؟ قد تكون شركة صغيرة ، لكنها لا تزال شركة. سيكون سعر الشراء باهظًا “.
الأسهم ذات الأسماء الكبيرة مثل أبل و أمازون.
حتى وو سونغ بدأ يواجه صعوبة في معرفة مقدار الأصول التي يمتلكها.
الأسهم ذات الأسماء الكبيرة مثل أبل و أمازون.
“أرون ، كيف يبدو؟ هل البرنامج يعمل بشكل جيد؟ “
وصل أخيرًا إلى المنزل.
“اشتريت بسعر 21.50 دولارًا … خسرت كثيرًا. لقد دمرت باين تيك حياتي “.
رنين.
‘لا ينبغي أن أخبر المبلغ الفعلي. سوف يكون هذا أكثر أمانا.’
“انه يعمل بشكل رائع.”
عندما قرع جرس الباب ، فتح الباب بسرعة.
وصل أخيرًا إلى المنزل.
“وو سونغ!”
تمتم جانغ غوانغ شول بعدم تصديق. “يا إلهي. أنت غني الآن. فاحش الثراء. “
نادته والدته. شعر وو سونغ بالعاطفة. “أنا في المنزل يا أمي!”
“يا إلهي. ماذا كنت تفعل كل هذا الوقت؟ لقد فقدت الكثير من الوزن! “
في الواقع لم يفقد أي وزن. بعد سبتمبر ، كان يقيم في فندق باهظ الثمن ويستمتع بالطعام الفاخر.
“فيو ، أنا مرتاح. كنت قلقا من احتمال وجود مشكلة “. رمش وو سونغ. لقد شعر بالفزع لكونه جشعًا جدًا.
“هذا ليس صحيحا. أكلت جيدا. لقد اكتسبت في الواقع القليل من الوزن “.
وصل أخيرًا إلى المنزل.
انسحب وو سونغ بسهولة. نظر جانغ غوانغ شول إلى وو سونغ كما لو كان يتعرض للخيانة. بدأت عيناه تتحسن. بدا هونغ سوو بوم ، الذي كان يقف في مكان قريب ، محرجًا من الموقف.
“لكنك لم تأكل الطعام الكوري. تعال بسرعة. العشاء جاهز.”
تبعها وو سونغ. عانق والده بشدة وبدأوا في الاستمتاع بعشاءهم. شعر وو سونغ بالرضا لكونه أخيرًا في المنزل.
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
