انتهى
الفصل 37: انتهى.
“أنت بحاجة إلى التحكم في أعصابك.” قال بارك جونغ هيون لـ ووسونغ.
استيقظ يون جي هوان من القيلولة وأجاب.
“الصبر ليس دائما فضيلة.”
“حقا؟ ما الذي يمكن أن يكون أكثر أهمية من حياتك العاطفية في سن 26؟ “
“أنت بحاجة إلى التحكم في أعصابك.” قال بارك جونغ هيون لـ ووسونغ.
“أيا كان ما تقوله. بدلاً من شراء العشاء لنا ، اشتر لنا المشروبات “.
“هاها ، أعتقد أن هذا يلخص الأمر.”
“مشروبات؟”
“أخبرتكم أن تعملوا بجد ، ليس أن تعملوا بدون توقف.”
” تشان جونغ ، هذا جيد ، أليس كذلك؟ ماذا عنكِ يا يوريوم؟ ” كلاهما أومأ. واصل بارك جونغ هيون على الفور. “إذا دعونا نذهب. ماذا عن سوجو وبطن لحم الخنزير؟ “
”كانت شرائح اللحم باهظة الثمن. سيكون بطن الخنزير جيد. عندما تصبح أكثر نجاحًا ، يمكنك شراء شرائح اللحم لنا بعد ذلك “. رد يون تشان جونغ بحذر.
“من البداية.”
لا أحد يهتم حقًا بالعشاء. ما أرادوا حقًا معرفته هو كيف أصبح وو سونغ مطورًا ناجحًا. لم يكن وو سونغ مهتمًا بقضاء الوقت مع أصدقائه لهذا اليوم نظرًا لأن لديه الكثير من الأشياء التي كان عليه إنهاءها ، لكنه شعر أنه مدين لهم.
” تشان جونغ ، هذا جيد ، أليس كذلك؟ ماذا عنكِ يا يوريوم؟ ” كلاهما أومأ. واصل بارك جونغ هيون على الفور. “إذا دعونا نذهب. ماذا عن سوجو وبطن لحم الخنزير؟ “
“لحم بطن الخنزير؟ يمكنني شراء شرائح اللحم لك إذا أردت “.
“رائع! كنت أعرف أنك غني! “
“هي هي! كان معدلي التراكمي 3.5 ، بينما كان معدلك 3.0 “.
”كانت شرائح اللحم باهظة الثمن. سيكون بطن الخنزير جيد. عندما تصبح أكثر نجاحًا ، يمكنك شراء شرائح اللحم لنا بعد ذلك “. رد يون تشان جونغ بحذر.
لم يعرف أصدقاؤه عن الوضع المالي لـ وو سونغ. لم يعرفوا كم ربح الليلة الماضية.
استيقظ يون جي هوان من القيلولة وأجاب.
“هاها ، لا أمانع في شراء عشاء باهظ الثمن لكم.”
“أنت ما زلت أحمق.” قالت تشا يوريوم لـ ووسونغ وهي تقف.
لم يعرف أصدقاؤه عن الوضع المالي لـ وو سونغ. لم يعرفوا كم ربح الليلة الماضية.
“إذن فعلت ذلك فقط؟ هذا كل شيء؟”
“حسنًا ، دعونا نذهب.”
“نعم.”
انتهى بهم الأمر في مطعم صغير يبيع بطن لحم الخنزير.
وافق كيم يونغ غان وأضاف.
“هل ذهبتم يا رفاق إلى المنزل؟”
“من فضلك أحضر لنا خمس زجاجات من السوجو واثنين من البيرة.”
طلب بارك جونغ هيون بحلول الوقت الذي وطأت فيه قدمه المتجر وسأل وو سونغ.
“رائع! كنت أعرف أنك غني! “
“حسنًا ، دعونا نذهب.”
“لذا لم تتغير أعصابك ، لكن مهاراتك تغيرت بالتأكيد. عليك أن تشرح نفسك “.
انتفضت تشا يوريوم بضرب الطاولة بكأسها.
“حسنًا … من أين أبدأ؟”
“من البداية.”
“إذن فعلت ذلك فقط؟ هذا كل شيء؟”
قال بارك جونغ هيون بحماس ، لكن وو سونغ رد بنبرة حازمة.
“دعونا نشرب أولا.”
“ماذا تقصد بأن الوقت ليس مناسب؟ يجب أن تكون إما نعم أو لا ، لكنك دائمًا غامض جدًا بشأن كل شيء “.
ملأ بارك جونغ هيون أكواب الجميع. بعد بضع رشفات من البيرة ، بدأ وو سونغ في الشرح. ووصف مدى صعوبة دراسته خلال العطلة الشتوية. لقد تعلم بسرعة ، وقام بتطوير إضافة لبرنامج الاستديو المرئي لعمله. انتهى به الأمر إلى جعله متاحًا مجانًا عبر الإنترنت ، واتصلت به مايكروسوفت وطلبت منه التحدث في المؤتمر. شرح وو سونغ أيضًا باختصار كيف التقى بـ جانغ غوانغ شول.
تذكر وو سونغ كيف كان يعمل بهذه الطريقة. كان هذا الوقت صعب. ضغط يون جي هوان على كتفه وأجاب.
لا أحد يهتم حقًا بالعشاء. ما أرادوا حقًا معرفته هو كيف أصبح وو سونغ مطورًا ناجحًا. لم يكن وو سونغ مهتمًا بقضاء الوقت مع أصدقائه لهذا اليوم نظرًا لأن لديه الكثير من الأشياء التي كان عليه إنهاءها ، لكنه شعر أنه مدين لهم.
كانت قصة لا تصدق ، لكن لم يكن أمام الثلاثة خيار سوى تصديقها. سأل بارك جونغ هيون أخيرًا.
“إذن فعلت ذلك فقط؟ هذا كل شيء؟”
لم يحب وو سونغ سماع هذا. كان أحد أسباب انفصالهما هو أن وو سونغ لم يكن يحب إلحاح يوريوم.
“هاها ، أعتقد أن هذا يلخص الأمر.”
“ألا تتذكر إخبارنا أنه إذا لم نتمكن من إظهار ما يمكننا القيام به ، فلن تحتفظ بنا؟ لذلك نحن نعمل بجد “.
“لا أصدق أنك في الواقع شخص ذكي.” تمتم بارك جونغ هيون.
“هاهاها ، على الأقل أذكى منك.”
“أوه ، أنت هنا.”
لم يحب وو سونغ سماع هذا. كان أحد أسباب انفصالهما هو أن وو سونغ لم يكن يحب إلحاح يوريوم.
“هي هي! كان معدلي التراكمي 3.5 ، بينما كان معدلك 3.0 “.
لقد انتهى منها.
“لكن النكتة عليك. لدي وظيفة ، وأنت لا تفعل ذلك “.
“اللعنة!”
أنهى بارك جونغ هيون شرابه.
استيقظ يون جي هوان من القيلولة وأجاب.
كانت قصة لا تصدق ، لكن لم يكن أمام الثلاثة خيار سوى تصديقها. سأل بارك جونغ هيون أخيرًا.
“يا إلهي ، مذاقه رائع!”
استيقظ يون جي هوان من القيلولة وأجاب.
“ما هذا؟ هل كنتم تعملون طوال عطلة نهاية الأسبوع؟ “
كان من الجميل التحدث مع أصدقائه. شعر وو سونغ بالراحة لمرة واحدة بعد فترة طويلة. لم يصدق أنه نسى كل شيء تقريبًا عن هؤلاء الأشخاص الرائعين. بعد تناول المزيد من المشروبات ، سأل بارك جونغ هيون.
“لذا فإن الشيء الوحيد المتبقي لك هو العثور على صديقة. لديك سيارة رائعة ، لذا لا بد أن هناك فتيات ينتظرون في الصف لموافقتك “.
كانت تشا يوريوم هناك ، لكن بارك جونغ هيون سأل على أي حال. نظر إليها وو سونغ وأجاب.
اتسعت عيون بارك جونغ هيون.
“لم أتحدث إليكِ أبدًا بغضب أثناء مواعدتنا. في تلك الأشهر الستة ، لطالما كنتِ من تغضبين دائما “. لم تستطع تشا يوريوم الرد عليه. نظر إليها وو سونغ بعينيه الباردتين. “هل كان من المفترض أن أغضب غضبك دائمًا؟ عندما صرخت في وجهك تلك المرة ، هل تتذكرين ما قلته لي؟ “
“ليس بعد. لدي الكثير لأفعله الآن “.
“لحم بطن الخنزير؟ يمكنني شراء شرائح اللحم لك إذا أردت “.
“الصبر ليس دائما فضيلة.”
“حقا؟ ما الذي يمكن أن يكون أكثر أهمية من حياتك العاطفية في سن 26؟ “
“ها ها ها ها! لا يمكنك أن تفهم أبدًا “.
بينما كانوا يمزحون ، نظرت تشا يوريوم إلى وو سونغ. التقت أعينهم ، لكن وو سونغ نظر بعيدا. لاحظ يون تشان جونغ هذا وسأل.
“أيا كان ما تقوله. بدلاً من شراء العشاء لنا ، اشتر لنا المشروبات “.
“بالمناسبة ، أنتما تعملان معًا ، أليس كذلك؟ يعمل وو سونغ لصالح نوري للتمويل ويوريوم أيضًا ، أليس كذلك؟ “
اتسعت عيون بارك جونغ هيون.
عاد إلى المنزل وعاد إلى العمل في إم كيو تي تي حيث كان يعمل حتى وقت متأخر من الليل.
“حقا؟”
عض وو سونغ شفتيه مرة أخرى. كان جاهزًا للعمل. لقد أراد أن يعمل بجدية أكبر حتى لا يخيب آمال هؤلاء الناس.
“نعم.”
“أيا كان ما تقوله. بدلاً من شراء العشاء لنا ، اشتر لنا المشروبات “.
“رائع ، يبدو الأمر كما لو كان من المفترض أن تكونا معًا يا رفاق. حظا سعيدا لكم. ستكون محظوظًا باستعادة يوريوم “.
قال بارك جونغ هيون بحماس ، لكن وو سونغ رد بنبرة حازمة.
ملأ بارك جونغ هيون أكواب الجميع. بعد بضع رشفات من البيرة ، بدأ وو سونغ في الشرح. ووصف مدى صعوبة دراسته خلال العطلة الشتوية. لقد تعلم بسرعة ، وقام بتطوير إضافة لبرنامج الاستديو المرئي لعمله. انتهى به الأمر إلى جعله متاحًا مجانًا عبر الإنترنت ، واتصلت به مايكروسوفت وطلبت منه التحدث في المؤتمر. شرح وو سونغ أيضًا باختصار كيف التقى بـ جانغ غوانغ شول.
“هذا لن يحدث أبدا. إنه ليس الوقت المناسب على أي حال “.
انتفضت تشا يوريوم بضرب الطاولة بكأسها.
الصباح التالي.
“ماذا تقصد بأن الوقت ليس مناسب؟ يجب أن تكون إما نعم أو لا ، لكنك دائمًا غامض جدًا بشأن كل شيء “.
في طريق عودته إلى المنزل ، شعر وو سونغ بالارتياح. لقد عرف الآن أنه بدون أدنى شك ، لا يمكن لـ يوريوم وهو العودة معًا. سوف يقاتلون وينفصلون مرة أخرى على أي حال.
لم يحب وو سونغ سماع هذا. كان أحد أسباب انفصالهما هو أن وو سونغ لم يكن يحب إلحاح يوريوم.
لم يحب وو سونغ سماع هذا. كان أحد أسباب انفصالهما هو أن وو سونغ لم يكن يحب إلحاح يوريوم.
“حسنا، وماذا عنكِ؟”
لم يعرف أصدقاؤه عن الوضع المالي لـ وو سونغ. لم يعرفوا كم ربح الليلة الماضية.
“ماذا عني؟”
“أنت دائما ما تغضبين. لقد انزعجتِ من كل ما افعله واقوله. عندما سألتك ما هو الخطأ ، لم تجيبيني حتى “.
“كان يجب أن تعلم ذلك.”
“لم أتحدث إليكِ أبدًا بغضب أثناء مواعدتنا. في تلك الأشهر الستة ، لطالما كنتِ من تغضبين دائما “. لم تستطع تشا يوريوم الرد عليه. نظر إليها وو سونغ بعينيه الباردتين. “هل كان من المفترض أن أغضب غضبك دائمًا؟ عندما صرخت في وجهك تلك المرة ، هل تتذكرين ما قلته لي؟ “
عرف وو سونغ أنهما لا يمكنهما العودة معًا. قرأ في مكان ما أن هناك فرصة بنسبة 82٪ لعودة الزوجين معًا ، ولكن هناك فرصة بنسبة 3٪ فقط لعودة الزوجين معًا على المدى الطويل.
كانت قصة لا تصدق ، لكن لم يكن أمام الثلاثة خيار سوى تصديقها. سأل بارك جونغ هيون أخيرًا.
رد وو سونغ عندما لم تستطع تشا يوريوم الإجابة.
” تشان جونغ ، هذا جيد ، أليس كذلك؟ ماذا عنكِ يا يوريوم؟ ” كلاهما أومأ. واصل بارك جونغ هيون على الفور. “إذا دعونا نذهب. ماذا عن سوجو وبطن لحم الخنزير؟ “
“لقد أخبرتني أن الأمر قد انتهى. كنت صبورًا جدًا من أجلك ، وفي النهاية ، كنت أنت من أراد إنهاء ذلك “.
” تشان جونغ ، هذا جيد ، أليس كذلك؟ ماذا عنكِ يا يوريوم؟ ” كلاهما أومأ. واصل بارك جونغ هيون على الفور. “إذا دعونا نذهب. ماذا عن سوجو وبطن لحم الخنزير؟ “
ظلت تشا يوريوم تشرب. كانت غير ناضجة آنذاك ، وكان وو سونغ أيضًا. هل كان ذلك لأنهم كانوا صغارًا جدًا؟
لقد عملوا طوال عطلة نهاية الأسبوع. تذكر وو سونغ العمل الجاد في حياته السابقة. كان هذا ضروريًا للنجاح ، لكنه كان طريقًا صعبًا.
“أنت ما زلت أحمق.” قالت تشا يوريوم لـ ووسونغ وهي تقف.
رد وو سونغ عندما لم تستطع تشا يوريوم الإجابة.
عاد إلى المنزل وعاد إلى العمل في إم كيو تي تي حيث كان يعمل حتى وقت متأخر من الليل.
ثم غادرت. نظر بارك جونغ هيون إليهم بصدمة.
في طريق عودته إلى المنزل ، شعر وو سونغ بالارتياح. لقد عرف الآن أنه بدون أدنى شك ، لا يمكن لـ يوريوم وهو العودة معًا. سوف يقاتلون وينفصلون مرة أخرى على أي حال.
كل ما كان يعتقد أنه قد يشعر به تجاهها هو مجرد ذكريات الحنين. لقد تذكر الأوقات العصيبة معها. الطريقة التي نظرت إليه في نهاية علاقتهما.
كانت تشا يوريوم هناك ، لكن بارك جونغ هيون سأل على أي حال. نظر إليها وو سونغ وأجاب.
كان يعلم أنها نظرت إليه من منظور مختلف الآن عما كان عليه في حياته السابقة. كان الاختلاف الوحيد هو أنه كان ناجحًا الآن. كانت تبدي اهتمامًا لأنه كان مطورًا أفضل وليس لأنها تحبه حقًا.
“رائع ، يبدو الأمر كما لو كان من المفترض أن تكونا معًا يا رفاق. حظا سعيدا لكم. ستكون محظوظًا باستعادة يوريوم “.
لقد انتهى منها.
عاد إلى المنزل وعاد إلى العمل في إم كيو تي تي حيث كان يعمل حتى وقت متأخر من الليل.
الصباح التالي.
الترجمة: Hunter
”كانت شرائح اللحم باهظة الثمن. سيكون بطن الخنزير جيد. عندما تصبح أكثر نجاحًا ، يمكنك شراء شرائح اللحم لنا بعد ذلك “. رد يون تشان جونغ بحذر.
عندما وصل إلى العمل ، ما رآه وو سونغ جعله يشعر بالكآبة.
الفصل 37: انتهى.
كانت المكاتب مليئة بأطباق الطعام المعلبة الفارغة وصحون البيتزا وعلب مشروبات الطاقة.
“لا أصدق أنك في الواقع شخص ذكي.” تمتم بارك جونغ هيون.
بارك جون وو وكيم يونغ غان ويون جي هوان.
“كان يجب أن تعلم ذلك.”
لقد عملوا طوال عطلة نهاية الأسبوع. تذكر وو سونغ العمل الجاد في حياته السابقة. كان هذا ضروريًا للنجاح ، لكنه كان طريقًا صعبًا.
“حقا؟ ما الذي يمكن أن يكون أكثر أهمية من حياتك العاطفية في سن 26؟ “
“أوه ، أنت هنا.”
سأل وو سونغ بصوت مرتجف.
“ألا تتذكر إخبارنا أنه إذا لم نتمكن من إظهار ما يمكننا القيام به ، فلن تحتفظ بنا؟ لذلك نحن نعمل بجد “.
“ما هذا؟ هل كنتم تعملون طوال عطلة نهاية الأسبوع؟ “
“أنت دائما ما تغضبين. لقد انزعجتِ من كل ما افعله واقوله. عندما سألتك ما هو الخطأ ، لم تجيبيني حتى “.
استيقظ يون جي هوان من القيلولة وأجاب.
“من البداية.”
الترجمة: Hunter
“أوه ، أنت هنا.”
استيقظ كل من كيم يونغ غان و بارك جون وو أيضًا وقالوا مرحبا لـوو سونغ.
“هل ذهبتم يا رفاق إلى المنزل؟”
“أيا كان ما تقوله. بدلاً من شراء العشاء لنا ، اشتر لنا المشروبات “.
وضع يون جي هوان يده على كتف وو سونغ وأجاب.
“لذا لم تتغير أعصابك ، لكن مهاراتك تغيرت بالتأكيد. عليك أن تشرح نفسك “.
“ألا تتذكر إخبارنا أنه إذا لم نتمكن من إظهار ما يمكننا القيام به ، فلن تحتفظ بنا؟ لذلك نحن نعمل بجد “.
“هاها ، لا أمانع في شراء عشاء باهظ الثمن لكم.”
عض وو سونغ شفتيه وهو يغرق في ذنبه.
“هاها ، لا أمانع في شراء عشاء باهظ الثمن لكم.”
“حسنًا ، دعونا نذهب.”
“أخبرتكم أن تعملوا بجد ، ليس أن تعملوا بدون توقف.”
اتسعت عيون بارك جونغ هيون.
تذكر وو سونغ كيف كان يعمل بهذه الطريقة. كان هذا الوقت صعب. ضغط يون جي هوان على كتفه وأجاب.
لم يحب وو سونغ سماع هذا. كان أحد أسباب انفصالهما هو أن وو سونغ لم يكن يحب إلحاح يوريوم.
“إذا لم تكن ذكيًا ، يجب أن تعمل بجدية أكبر لتعويض ذلك.”
“ما هذا؟ هل كنتم تعملون طوال عطلة نهاية الأسبوع؟ “
ابتسم وو سونغ بمرارة. كان يقول ذلك في كل وقت.
“هل ذهبتم يا رفاق إلى المنزل؟”
“ها … ها …”
“حسنًا ، دعونا نذهب.”
“لا نريد إحراجك ، لذلك سنبذل قصارى جهدنا!”
وافق كيم يونغ غان وأضاف.
عاد إلى المنزل وعاد إلى العمل في إم كيو تي تي حيث كان يعمل حتى وقت متأخر من الليل.
“لذا فإن الشيء الوحيد المتبقي لك هو العثور على صديقة. لديك سيارة رائعة ، لذا لا بد أن هناك فتيات ينتظرون في الصف لموافقتك “.
“هذا صحيح. الآن ، قبل افتتاح السوق ، دعونا نعقد اجتماعًا مختصرا حول ما أنجزناه خلال عطلة نهاية الأسبوع “.
عض وو سونغ شفتيه مرة أخرى. كان جاهزًا للعمل. لقد أراد أن يعمل بجدية أكبر حتى لا يخيب آمال هؤلاء الناس.
“لا أصدق أنك في الواقع شخص ذكي.” تمتم بارك جونغ هيون.
الترجمة: Hunter
“ما هذا؟ هل كنتم تعملون طوال عطلة نهاية الأسبوع؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
