إله الجريمة #1
الفصل 159 إله الجريمة #1
“التزوير!”
مرت ثلاثة أيام منذ إختفاء سيو ها ران.
“كنت آمل أن تجدها الشرطة.”
– آه، سنباي.
هذا سيجعل الباحثين عبيده المخلصين الذين سيقطعون رقابهم إذا طلب.
تشو كانغ سوك ، الذي أراد أن يجدها أكثر من أي شخص آخر ، كان يسير في أرجاء الغرفة بعصبية. شعاره كمحقق كان أنه يجب أن يقفز مباشرة لحل القضية. غير أنه أجبر على أن يكون متفرجاً في هذه الحالة. التحقيق كان بطيئاً ومحبط.
———-
@
“اللعنة! هذا كثير جداً لاستبعادي من التحقيق!”
ومع ذلك ، لم يكن لديه السلطة لإلغاء القرار. وأعرب عن سروره لإجراء تحقيق واسع النطاق بشأن الاختفاء.
“هوو… على الرغم من أن العديد من الناس يُفقَدون في هذه البلاد…”
كانغ سوك غادر مركز الشرطة وارتدى نظارات شمسية. بالطبع ، لم تكن كذبة. كان ذاهباً لتناول شيء ما. كانت مجرد مصادفة أن الإتجاه الذي كان يتجه إليه هو المكان الذي شوهدت فيه سيو ها ران لآخر مرة.
“التزوير!”
جو آه تاي شعر أن وجهه كان يُخبز على طبق ساخن. كان سيموت لو استمر هذا! أجبر نفسه على العيش.
لم يعتقد أبداً أن عائلته ستقع ضحية لذلك. لحسن الحظ ، كانغ سوك كانت لديه شبكة من الناس الذين يمكن أن يثق بهم في التحقيق.
كانغ سوك أخذ هاتفه الذكي واتصل بشخص ما ثم سمع صوت.
“كيااااااااك!”
عدد القضايا التي تم حلها بواسطة الشبح ظهرت في عقل كانغ سوك.
– آه، سنباي.
“… لقد عملت بجد. هل وجدت شيئاً؟”
كانغ سوك أغلق السماعة و انحنى على مقعده. أراد أن يطلب من الشبح المساعدة.
– أنا آسف. بحثنا في المكان الذي شوهدت فيه آخر مرة…
“جامعة وول سانغ؟”
“…نعم ، يجب أن أكون قادر على تحمل هذا القدر.”
كان قد بدأ التحقيق بمجرد أن أدرك أنه كان ممسوساً بها. أولاً ، إحصائياته ، مثل الذكاء والقدرة على التحمل ، ظلت كما هي. وبعبارة أخرى ، قدراته الجسدية قد زادت بالفعل.
كان المكان الذي شوهدت فيه ها ران آخر مرة. غادرت المنزل قائلة أنها يجب أن تذهب إلى الجامعة ثم لم تعد.
“يهيهيهي!”
“كيااااااااك!”
– ذلك… بحثنا بدقة بحيث لا يمكن حتى للنملة الاختباء. لكن لم يكن هناك شيء.
“أنا أرى…”
“ربما شخص فجر معهد تايسونغ للتخلص من البخور المهلوية ، ولكن أنا آسف.”
“……”
جو آه تاي شعر أن وجهه كان يُخبز على طبق ساخن. كان سيموت لو استمر هذا! أجبر نفسه على العيش.
جو هيون هو كان يبدو رجلاً غير جدير بالثقة. ومع ذلك ، كان المحقق الأكثر كفاءة في هذا البلد. كان أحد الزملاء القليلين الذين كانغ سوك يمكن أن يثق بهم. لكن الشخص المفقود كان عروسه قبل أيام قليلة من زواجهم. كان تعذيباً لعدم قدرتِه على فعل أي شيء.
جو هيون هو كان يبدو رجلاً غير جدير بالثقة. ومع ذلك ، كان المحقق الأكثر كفاءة في هذا البلد. كان أحد الزملاء القليلين الذين كانغ سوك يمكن أن يثق بهم. لكن الشخص المفقود كان عروسه قبل أيام قليلة من زواجهم. كان تعذيباً لعدم قدرتِه على فعل أي شيء.
كانغ سوك جلس و تنهد. هيون هو أخبر كانغ سوك بنبرة قلق.
وجه تاي هيوك امتلأ بالغضب. سحب الرجل شيئاً من جيبه وضربه على فم سيو ها ران. جسد سيو ها ران ارتعش بيأس عندما حاولت الهرب.
– لقد عبأت كل معارفي للبحث عنها. لذا لا تقلق كثيراً و…
مشى جو آه تاي إلى الباحث بفأس وجده من مكان ما. بعد ذلك ابتسم بإشراق.
“فقط ركز على الشبح؟”
كان لديه أمر من رؤسائه بالبقاء حيث كان.
“الشبح… ألن تكون قادراً على حل هذه القضية بسهولة؟”
-… حسناً ، هذا صحيح.
موقع كانغ سوك الحالي كان على شاشة هاتفه الذكي. حقيقة أنه كان يتحرك تعني أن الشرطة لم تجد أي أدلة على إختفاء سيو ها ران.
الشبح لم يعد يتصل بهم. ومع ذلك ، فإن ذلك جعل أصحاب المناصب العليا أكثر توتراً. في النهاية ، هم لم يريدو كانغ سوك بعيداً لفترة طويلة جداً في حالة إن إتصل به الشبح. لفترة من الوقت ، استطاع فقط دعم الفرق الأخرى.
جو آه تاي ضحك بوجهه المشوه.
“على أي حال ، اسمح لي أن أعرف إذا كانت هناك أي أدلة إضافية.”
“الـ-المهرج…؟”
سلاب!
– مفهوم. لا تقلق. كبار عملاء البلاد يبحثون عنها لذا سنجدها قريباً.
“على أي حال ، اسمح لي أن أعرف إذا كانت هناك أي أدلة إضافية.”
“أتمنى ذلك. حقاً.”
“التزوير!”
“… لقد عملت بجد. هل وجدت شيئاً؟”
كانغ سوك أغلق السماعة و انحنى على مقعده. أراد أن يطلب من الشبح المساعدة.
ابتسم كانغ سوك و شغل سيارته. قبل أن يعرف ذلك ، كان لديه جو مشابه للشبح.
في كل مرة يتنفس ، شعر وكأنه كان على النار. جو آه تاي نظر حوله ببطء.
“الشبح… ألن تكون قادراً على حل هذه القضية بسهولة؟”
كان المكان الذي شوهدت فيه ها ران آخر مرة. غادرت المنزل قائلة أنها يجب أن تذهب إلى الجامعة ثم لم تعد.
عدد القضايا التي تم حلها بواسطة الشبح ظهرت في عقل كانغ سوك.
“جو آه تاي. أنا المهرج.”
كَره الإعتراف بذلك، لكن كل شيء كان رائعاً. الرجل المقنع الغامض ، الشبح. ماذا لو كان في موقف كهذا؟ ربما سيحل كل شيء بفكرة غريبة.
كانغ سوك غرق في التفكير.
شعر ذراعيه كأنهما مقليان.
“…نعم ، يجب أن أكون قادر على تحمل هذا القدر.”
كانغ سوك غرق في التفكير.
“نعم ، إذا كان الشبح…”
كان لديه أمر من رؤسائه بالبقاء حيث كان.
كَره الإعتراف بذلك، لكن كل شيء كان رائعاً. الرجل المقنع الغامض ، الشبح. ماذا لو كان في موقف كهذا؟ ربما سيحل كل شيء بفكرة غريبة.
جو آه تاي شعر أن وجهه كان يُخبز على طبق ساخن. كان سيموت لو استمر هذا! أجبر نفسه على العيش.
“… يجب أن أفعل هذا.”
كانغ سوك أغلق السماعة و انحنى على مقعده. أراد أن يطلب من الشبح المساعدة.
كانغ سوك وقف ، وفتح الباب وغادر. محقق يكتب تقريراً في الخارج سأل على حين غرة،
“ربما شخص فجر معهد تايسونغ للتخلص من البخور المهلوية ، ولكن أنا آسف.”
“إيه! المحقق تشو! أليس من المفترض أن تنتظر هنا؟”
“……!”
“يا! يجب أن آكل للنجاة! سأذهب لأتمشَ وآكل وعاء من حساء الضلع القصير. إذا بقيتُ عالقاً في الزاوية أكثر من ذلك ، فشبكات العنكبوت سوف تغطي أنفي.”
“نعم ، فهمت. سأخبر المفتش أنك ذهبت لتناول الطعام.”
“كيكيكيكيكي! لحسن الحظ عِشتُ.”
كانغ سوك غادر مركز الشرطة وارتدى نظارات شمسية. بالطبع ، لم تكن كذبة. كان ذاهباً لتناول شيء ما. كانت مجرد مصادفة أن الإتجاه الذي كان يتجه إليه هو المكان الذي شوهدت فيه سيو ها ران لآخر مرة.
“……”
نعم ، صدفة.
“كيكيكيكيكي! هؤلاء الناس كانوا يعملون شيء مثير جداً! كان سيكون أكثر متعة لو أخبروني قبل ذلك!”
أنين خرج من فم تاي هيوك. لقد استخدم مهارة الجريمة لثانية واحدة فقط، مع ذلك حاجته اليائسة لقتل شخص ما زادت. إذا استمر هذا ، فإنه سيصبح القاتل المضطرب عقلياً مرة أخرى.
“حسناً ، إذا حدث شيء خاطئ عندها يمكنني أن أكتب إعتذاراً.”
ابتسم كانغ سوك و شغل سيارته. قبل أن يعرف ذلك ، كان لديه جو مشابه للشبح.
@
“……”
تاي هيوك حملق في المرآة الكاشفة للشيطان.
مرت ثلاثة أيام منذ إختفاء سيو ها ران.
“تمنيتُ لو لم أضطر لاستخدام مهارات الجريمة… هو، اللعنة. الآن، يجب أن أتجنب محاولة إستعمالها بقدر الإمكان…”
“……”
موقع كانغ سوك الحالي كان على شاشة هاتفه الذكي. حقيقة أنه كان يتحرك تعني أن الشرطة لم تجد أي أدلة على إختفاء سيو ها ران.
تاي هيوك كان يعرف من هو ذلك الشخص.
كان قد بدأ التحقيق بمجرد أن أدرك أنه كان ممسوساً بها. أولاً ، إحصائياته ، مثل الذكاء والقدرة على التحمل ، ظلت كما هي. وبعبارة أخرى ، قدراته الجسدية قد زادت بالفعل.
“الشبح… ألن تكون قادراً على حل هذه القضية بسهولة؟”
كان من خلال جهوده الخاصة ، بدلاً من المرآة الكاشفة للشيطان. تاى هيوك أكد الإخطار و خرج من مكانه.
“تمنيتُ لو لم أضطر لاستخدام مهارات الجريمة… هو، اللعنة. الآن، يجب أن أتجنب محاولة إستعمالها بقدر الإمكان…”
“نعم ، إذا كان الشبح…”
الدم تناثر على المعطف الأبيض الذي كان يرتديه.
كان قد بدأ التحقيق بمجرد أن أدرك أنه كان ممسوساً بها. أولاً ، إحصائياته ، مثل الذكاء والقدرة على التحمل ، ظلت كما هي. وبعبارة أخرى ، قدراته الجسدية قد زادت بالفعل.
موقع كانغ سوك الحالي كان على شاشة هاتفه الذكي. حقيقة أنه كان يتحرك تعني أن الشرطة لم تجد أي أدلة على إختفاء سيو ها ران.
“ه-ه-هذا النذل!”
“كنت آمل أن تجدها الشرطة.”
تاي هيوك سحب قناع الأوبرا ووضعه على وجهه. يمكنه أن يكتشف حركات كانغ سوك بدون مهارات الجريمة.
كانغ سوك غرق في التفكير.
أولاً وقبل كل شيء ، نشط التجسس للتحقق من حالة شقيقته. لقد قللت من قدرته على التحمل، لذا كان منهكاً. على أية حال ، هي كانت حية.
كانغ سوك أخذ هاتفه الذكي واتصل بشخص ما ثم سمع صوت.
“اغه…”
أنين خرج من فم تاي هيوك. لقد استخدم مهارة الجريمة لثانية واحدة فقط، مع ذلك حاجته اليائسة لقتل شخص ما زادت. إذا استمر هذا ، فإنه سيصبح القاتل المضطرب عقلياً مرة أخرى.
– ذلك… بحثنا بدقة بحيث لا يمكن حتى للنملة الاختباء. لكن لم يكن هناك شيء.
سلاب!
لم يعتقد أبداً أن عائلته ستقع ضحية لذلك. لحسن الحظ ، كانغ سوك كانت لديه شبكة من الناس الذين يمكن أن يثق بهم في التحقيق.
بعد صفع خديه ، شعر بعقله يعود.
“…نعم ، يجب أن أكون قادر على تحمل هذا القدر.”
كانت نظريته أن المهارات التي تعلمها في الأيام الأولى ، مثل التجسس والسرقة ، كانت بطيئة في تلويث عقله.
“الـ-المهرج…؟”
“……!”
“إيه! المحقق تشو! أليس من المفترض أن تنتظر هنا؟”
“المكان الذي شوهدت فيه أختي آخر مرة…”
شغل تطبيق الخريطة وتوجه إلى الموقع الذي حمّله مقدماً. كان هناك موقف حافلات ليس بعيداً عن معهد وول سانغ. كان الوقت متأخراً بعد الظهر لذا لم يمر أحد.
شغل تطبيق الخريطة وتوجه إلى الموقع الذي حمّله مقدماً. كان هناك موقف حافلات ليس بعيداً عن معهد وول سانغ. كان الوقت متأخراً بعد الظهر لذا لم يمر أحد.
‘هناك بالتأكيد آثار جريمة هنا … كان هناك شيء هنا.’
الوجه كان مشوه ، مثل الوحش. لقد رُسِمَ بطلاء أبيض. فقط الشفاه كانت حمراء لامعة بدت مثل الدم…
جسد تاي هيوك ارتجف.
تاي هيوك تنهد ببطء.
“أنا أعرف كيفية صنعه. يهيهيهيهيهيهي!”
أراد التوقف عن إستخدام مهاراته في الجريمة لكنه أراد أن يجد أخته بأسرع ما يمكن. أخذ دفتر صغير وقلم ، ثم نشط مهارة جريمة.
بعد صفع خديه ، شعر بعقله يعود.
على أية حال ، لا يستطيع أن يعمل أي شئ حول الحروق التي شوهت وجهه. كان قبيحاً جداً لتركها هكذا. تذكر أنه لا يزال لديه الأدوات المستخدمة لارتداء زي مهرج لحفلة عيد القديسين العام الماضي في المستودع. استخدم المكياج لتغطية وجهه إلى حد ما.
“التزوير!”
– مفهوم. لا تقلق. كبار عملاء البلاد يبحثون عنها لذا سنجدها قريباً.
نعم ، صدفة.
[مهارة التزوير وجدت صورة مكثفة.]
تاي هيوك سحب قناع الأوبرا ووضعه على وجهه. يمكنه أن يكتشف حركات كانغ سوك بدون مهارات الجريمة.
“……!”
جو آه تاي كان محطماً بشكل واضح. لقد عاد إلى مختبر أبحاثه.
ظهرت صور ضبابية أمام تاي هيوك مثل جهاز عرض مكسور.
“التزوير!”
‘هناك بالتأكيد آثار جريمة هنا … كان هناك شيء هنا.’
لقد ابتلع لعابه ونظر إلى فيديو الاختطاف. كان الوقت ظهراً بالحكم على الشمس العائمة مباشرة فوق. لم يستطع رؤية التاريخ المحدد لأنه كان يشاهد فيديو. الحافلة وصلت إلى المحطة، إمرأة خرجت من السيارة.
تاي هيوك تنهد ببطء.
كانت ها ران مرتديةً فستاناً أبيض. رجل يجلس في موقف الحافلات نهض. هل قطعوا وعداً مقدماً للقاء؟
تاي هيوك حرك نظرتهِ ليحاول رؤية وجه الرجل. رغم ذلك، الرؤية كانت ثابتة ، لذا تاي هيوك يمكن أن يرى ظهره فقط.
‘لا أستطيع رؤية وجهه لأن قبعته تغطي وجهه بعمق!’
نعم ، صدفة.
دخل جهاز تجديد الخلايا الذي بدا كحوض سمك كبير. ثم ضغط الزر.
تشيييك!
ها ران انحنن بأدب إلى الرجل. يبدو أنها تعرفه جيداً.
كان في تلك اللحظة. جَوّ سيو ها ران و الرجل تغير. لقد خلع الرجل قبعته فجأة و بدت سيو ها ران مندهشة. ثم هرع الرجل نحو سيو ها ران.
بعد فترة قصيرة من هذا ، فُقِدت سيو ها ران. كان من المحتمل جداً أن هذا الرجل هو الجاني
‘الآن ، فقط استدِر قليلاً واظهر لي وجهك. نعم؟ فقط قليلاً… آه ، لماذا هو فجأة على الجانب الآخر؟”
“جو آه تاي. أنا المهرج.”
لم يتمكن من رؤية سوى الصورة الحادة المنقوشة على هذه البقعة. لا يستطيع أن يؤثر عليه. على الرغم من أنه يعرف هذا لم يستطع التوقف عن المشاهدة.
“هيهي! يهيهيهي!”
كان من خلال جهوده الخاصة ، بدلاً من المرآة الكاشفة للشيطان. تاى هيوك أكد الإخطار و خرج من مكانه.
كان في تلك اللحظة. جَوّ سيو ها ران و الرجل تغير. لقد خلع الرجل قبعته فجأة و بدت سيو ها ران مندهشة. ثم هرع الرجل نحو سيو ها ران.
كانغ سوك غادر مركز الشرطة وارتدى نظارات شمسية. بالطبع ، لم تكن كذبة. كان ذاهباً لتناول شيء ما. كانت مجرد مصادفة أن الإتجاه الذي كان يتجه إليه هو المكان الذي شوهدت فيه سيو ها ران لآخر مرة.
“ه-ه-هذا النذل!”
وجه تاي هيوك امتلأ بالغضب. سحب الرجل شيئاً من جيبه وضربه على فم سيو ها ران. جسد سيو ها ران ارتعش بيأس عندما حاولت الهرب.
كان هذا مجرد فيديو مسجل. لقد هدأت يديهِ المرتعشة وركز على رؤية وجه الخصم.
“إنه المجرم. نعم ، من أنت؟ انظر من هنا.”
هوااااااااك!
تاي هيوك عض شفتيه وانتظر الرجل ليتحرك. الرجل وضع ها ران في حقيبة واستدار بخطوات خفيفة.
‘هناك بالتأكيد آثار جريمة هنا … كان هناك شيء هنا.’
“……!”
في كل مرة يتنفس ، شعر وكأنه كان على النار. جو آه تاي نظر حوله ببطء.
تاي هيوك لم يستطع قول أي شيء.
الوجه كان مشوه ، مثل الوحش. لقد رُسِمَ بطلاء أبيض. فقط الشفاه كانت حمراء لامعة بدت مثل الدم…
تاي هيوك كان يعرف من هو ذلك الشخص.
كان المكان الذي شوهدت فيه ها ران آخر مرة. غادرت المنزل قائلة أنها يجب أن تذهب إلى الجامعة ثم لم تعد.
“المهرج… لماذا خرج بالفعل…؟”
مرت ثلاثة أيام منذ إختفاء سيو ها ران.
أخطر مجرم على القائمة السوداء. إختطاف ها ران كان بسبب العالِم المجنون ، المهرج. وفقاً لذكريات تاي هيوك عن المستقبل ، المهرج لم يظهر إلا بعد ثلاث سنوات.
“ماذا علي أن أفعل الآن؟”
إذن لماذا؟ لماذا؟
هذا سيجعل الباحثين عبيده المخلصين الذين سيقطعون رقابهم إذا طلب.
جسد تاي هيوك ارتجف.
كان الأمر بسيطاً. كان ذلك لأنه غير التاريخ ، لا ، القدر ، بيديه.
@
كانغ سوك أخذ هاتفه الذكي واتصل بشخص ما ثم سمع صوت.
“هوه… هوه… هوه…!”
“يا! يجب أن آكل للنجاة! سأذهب لأتمشَ وآكل وعاء من حساء الضلع القصير. إذا بقيتُ عالقاً في الزاوية أكثر من ذلك ، فشبكات العنكبوت سوف تغطي أنفي.”
جو آه تاي شعر أن وجهه كان يُخبز على طبق ساخن. كان سيموت لو استمر هذا! أجبر نفسه على العيش.
كان الأمر بسيطاً. كان ذلك لأنه غير التاريخ ، لا ، القدر ، بيديه.
تشيييك!
“……”
شعر ذراعيه كأنهما مقليان.
“كوه… كوه…”
كان هذا مجرد فيديو مسجل. لقد هدأت يديهِ المرتعشة وركز على رؤية وجه الخصم.
في كل مرة يتنفس ، شعر وكأنه كان على النار. جو آه تاي نظر حوله ببطء.
هذا سيجعل الباحثين عبيده المخلصين الذين سيقطعون رقابهم إذا طلب.
كان يحترق في كل مكان. تساءل لماذا كان في مثل هذا المكان.
كانغ سوك جلس و تنهد. هيون هو أخبر كانغ سوك بنبرة قلق.
“يهيهيهي!”
معهد وول سانغ ، الذي أداره ، كان في عجز مزمن. لم يكن لديه خيار سوى التعاون مع معهد آخر لإكمال ‘القيادة الأساسية’ التي أسماها بنفسه. كان معهد تايسونغ للفيزياء والكيمياء الذي كان لديه أعظم ثروة في البلاد.
جو آه تاي… لا ، المهرج ضحك.
المدير جانغ إيك سام رحب بـ جو آه تاي وقال أنه سيساعدهُ في بحثه. كلاهما كانا متنافسين من نفس الجامعة. تخصصت إحداهما في الكيمياء بينما تخصصت الأخرى في الفيزياء. مجال تخصصهم كان مختلفاً لكن حماسهم للأبحاث كان لا مثيل له من قبل أي شخص آخر
وهكذا ، انضم المعهدان معاً للمضي قدماً في مشروع البحث. اليوم ، جاء لدعم المشروع في معهد تايسونغ ، ولكن الجو كان غريباً. جانغ إيك سام أخذ جو آه تاي إلى القبو حيث كانت هناك رائحة غريبة. عندما إستعادَ روحه ، هو كان هنا.
وهكذا ، انضم المعهدان معاً للمضي قدماً في مشروع البحث. اليوم ، جاء لدعم المشروع في معهد تايسونغ ، ولكن الجو كان غريباً. جانغ إيك سام أخذ جو آه تاي إلى القبو حيث كانت هناك رائحة غريبة. عندما إستعادَ روحه ، هو كان هنا.
“هناك حاسوب…”
جو آه تاي أخذ قرص الكمبيوتر الصلب من جانغ إيك سام النصف محروق وغادر المعهد. كان قادراً على البقاء على قيد الحياة لأنه أغمي عليه في مساحة سرية في زاوية من الغرفة.
“كـ-كييك! مـ-ماذا؟ لـ-لقد مات الجميع. كيكيكيكي…”
لماذا يستمر الضحك بالإنفجار؟ هل كسر شيء بسبب تأثير الحادث؟ أو ربما لأن جانغ إيك سام جعله يبتلع البخور عن طريق الخطأ.
تاي هيوك كان يعرف من هو ذلك الشخص.
جو آه تاي كان محطماً بشكل واضح. لقد عاد إلى مختبر أبحاثه.
“الـ-المدير؟”
تاي هيوك كان يعرف من هو ذلك الشخص.
– آه، سنباي.
“هيهيهيهي! أولاً ، أنا بحاجة للتحقق ما هو على القرص الصلب!”
معهد وول سانغ ، الذي أداره ، كان في عجز مزمن. لم يكن لديه خيار سوى التعاون مع معهد آخر لإكمال ‘القيادة الأساسية’ التي أسماها بنفسه. كان معهد تايسونغ للفيزياء والكيمياء الذي كان لديه أعظم ثروة في البلاد.
“هناك حاسوب…”
“……”
تاي هيوك سحب قناع الأوبرا ووضعه على وجهه. يمكنه أن يكتشف حركات كانغ سوك بدون مهارات الجريمة.
كانت هناك بعض الأقفال، لكنه كان يستطيع حلها بسهولة. القرص الصلب يحتوي على معلومات عن البخور المهلوسة ومؤامرة السيد بارك لاستخدامها لتحويل البشر إلى دمى. لم يستطع مقاومة الضحك.
“كيكيكيكيكي! هؤلاء الناس كانوا يعملون شيء مثير جداً! كان سيكون أكثر متعة لو أخبروني قبل ذلك!”
جو آه تاي أدرك أن حالة جسده كانت غير عادية وأنه كان على وشك الموت. لقد دخل جهاز تجديد الخلايا الذي كان يُدرَس في المبنى المجاور. لم يكن يعرف الآثار الجانبية لكنه كان بحاجة للنجاة أولاً.
“جو آه تاي. أنا المهرج.”
“هيهي! يهيهيهي!”
كانغ سوك غرق في التفكير.
إذا فشل هذا ، فإنه سيموت. لكن الضحك لم يتوقف.
شغل تطبيق الخريطة وتوجه إلى الموقع الذي حمّله مقدماً. كان هناك موقف حافلات ليس بعيداً عن معهد وول سانغ. كان الوقت متأخراً بعد الظهر لذا لم يمر أحد.
“هيهيهيهيهيهي!”
“كيااااااااك!”
دخل جهاز تجديد الخلايا الذي بدا كحوض سمك كبير. ثم ضغط الزر.
– ذلك… بحثنا بدقة بحيث لا يمكن حتى للنملة الاختباء. لكن لم يكن هناك شيء.
مر يوم واحد. جلدهِ المحترق المتفحم تجدد إلى حد ما.
“كيكيكيكيكي! لحسن الحظ عِشتُ.”
على أية حال ، لا يستطيع أن يعمل أي شئ حول الحروق التي شوهت وجهه. كان قبيحاً جداً لتركها هكذا. تذكر أنه لا يزال لديه الأدوات المستخدمة لارتداء زي مهرج لحفلة عيد القديسين العام الماضي في المستودع. استخدم المكياج لتغطية وجهه إلى حد ما.
“الشبح… ألن تكون قادراً على حل هذه القضية بسهولة؟”
“ربما شخص فجر معهد تايسونغ للتخلص من البخور المهلوية ، ولكن أنا آسف.”
جو آه تاي ضحك بوجهه المشوه.
لماذا يستمر الضحك بالإنفجار؟ هل كسر شيء بسبب تأثير الحادث؟ أو ربما لأن جانغ إيك سام جعله يبتلع البخور عن طريق الخطأ.
جو آه تاي ضحك بوجهه المشوه.
“أنا أعرف كيفية صنعه. يهيهيهيهيهيهي!”
عندما ذهب إلى المعهد ، رأى رجالهِ يعملون بجد.
“كيااااااااك!”
ومع ذلك ، لم يكن لديه السلطة لإلغاء القرار. وأعرب عن سروره لإجراء تحقيق واسع النطاق بشأن الاختفاء.
“الـ-المدير؟”
على أية حال ، لا يستطيع أن يعمل أي شئ حول الحروق التي شوهت وجهه. كان قبيحاً جداً لتركها هكذا. تذكر أنه لا يزال لديه الأدوات المستخدمة لارتداء زي مهرج لحفلة عيد القديسين العام الماضي في المستودع. استخدم المكياج لتغطية وجهه إلى حد ما.
جو آه تاي رش بضعة زجاجات من البخور الذي أخذه من معهد تايسونغ هنا.
“هذا المظهر…”
لم يتمكن من رؤية سوى الصورة الحادة المنقوشة على هذه البقعة. لا يستطيع أن يؤثر عليه. على الرغم من أنه يعرف هذا لم يستطع التوقف عن المشاهدة.
الوجه كان مشوه ، مثل الوحش. لقد رُسِمَ بطلاء أبيض. فقط الشفاه كانت حمراء لامعة بدت مثل الدم…
“هوو… على الرغم من أن العديد من الناس يُفقَدون في هذه البلاد…”
جو آه تاي رش بضعة زجاجات من البخور الذي أخذه من معهد تايسونغ هنا.
تشييييك!
“اللعنة! هذا كثير جداً لاستبعادي من التحقيق!”
هذا سيجعل الباحثين عبيده المخلصين الذين سيقطعون رقابهم إذا طلب.
– لقد عبأت كل معارفي للبحث عنها. لذا لا تقلق كثيراً و…
———-
“الـ-المدير جـ-جو آه تاي… ماذا أنت…؟”
ما خطب هذا الشخص؟ البخور المهلوس لم يعمل عليه؟ ربما كانت لديه بنية غير عادية. كان هناك باحث واحد لم يسقط عبداً للبخور المهلوسة.
———-
“جامعة وول سانغ؟”
“يجب أن أتخلص من المنتجات المعيبة. يهيهيهيهي!”
مشى جو آه تاي إلى الباحث بفأس وجده من مكان ما. بعد ذلك ابتسم بإشراق.
“جو آه تاي. أنا المهرج.”
سلاب!
“الـ-المهرج…؟”
كانت هناك بعض الأقفال، لكنه كان يستطيع حلها بسهولة. القرص الصلب يحتوي على معلومات عن البخور المهلوسة ومؤامرة السيد بارك لاستخدامها لتحويل البشر إلى دمى. لم يستطع مقاومة الضحك.
لقد ضرب الفأس على رأس الشخص الآخر.
هوااااااااك!
“جامعة وول سانغ؟”
الدم تناثر على المعطف الأبيض الذي كان يرتديه.
بعد فترة قصيرة من هذا ، فُقِدت سيو ها ران. كان من المحتمل جداً أن هذا الرجل هو الجاني
“يهيهيهي!”
جو آه تاي… لا ، المهرج ضحك.
كان يحترق في كل مكان. تساءل لماذا كان في مثل هذا المكان.
ثم تمتم بصوت منخفض،
“ماذا علي أن أفعل الآن؟”
———-
– مفهوم. لا تقلق. كبار عملاء البلاد يبحثون عنها لذا سنجدها قريباً.
ترجمة: nilla
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
