حان وقت التنظيف #3
الفصل 152 حان وقت التنظيف #3
بينما فتح باب غرفة الأمن ، رجال يرتدون بدلات سوداء نظروا إليه. شخص غير مدعو دخل فجأة لذا شخص واحد صرخ بتوتر.
“من؟ كيف أتيتَ إلى هنا؟”
“كيا ، ااااااااكك!”
لقد تحدث وكأنها لعبة.
سبب ذعرُهم كان بسيطاً.
كان هذا المكان لا يمكن دخوله بدون إذن ، ومع ذلك شخص يرتدي قناع جمجمة وسترة جلدية دخل هذا المكان دون عائق. كان الأمر مريباً ، لكن لم يبدو خطيراً.
بعد ذلك ظهرت النقاط الحمراء على الخريطة ، تظهر أين يوجد الحراس حالياً. إستخدم وقت الرصاصة لتسريع عقله وخطوط الرصاصة ليرى أين كان المعارضون يطلقون النار بأسلحتهم. بغض النظر عن الفرق في الأرقام ، سيكون من الغريب إذا خسر تاي هيوك.
تاي هيوك خدش رأسه وقال,
الشخص ذو قناع الجمجمة ابتسم.
حالياً ، تاي هيوك لديه جسد إنسان. الجراحة غير القانونية تطورت إلى تغيير الجسم. يستطيع أن يستعمل ماشينا بحرية ، ذراع آلية، بدلاً من ذراعه الأصلية. بالطبع ، لقد صُنِعَت لتبدو وكأنها ذراع بشرية ، لكنها في الواقع كانت ماشينا ، مصنوعة من سبيكة خارقة. كان إلى الحد الذي يمكنه أن يحجب الرصاص.
“آه ، لديّ طلبية جاجانغميون لتوصيلها.”
“ما-ماذا ، جاجانغميون؟ هذا لن يحدث أبداً ، لذا أخرج من هنا!”
كان هذا المكان لا يمكن دخوله بدون إذن ، ومع ذلك شخص يرتدي قناع جمجمة وسترة جلدية دخل هذا المكان دون عائق. كان الأمر مريباً ، لكن لم يبدو خطيراً.
تاي هيوك تحول إلى سونغ وون جين قبل أن يمر من الباب الأمامي. على حارس الأمن أن يظهر تصريحاً ، لكن الزبائن كانوا مختلفين. مع هذا الوجه ، كان لديه حرية المرور.
“يا إلهي. كما هو متوقع ، لم ينجح.”
@
تاي هيوك نظر إلى الموقع بالداخل بينما كان يتحدث. كان هناك حوالي 30 حارس في الغرفة. كانوا هم المسؤولين عن كبار الشخصيات في الشركات الكبيرة. لماذا كان هناك الكثير من حراس الأمن؟
عندما إستعمل التجسس ، عين الصقر نُشِّطَت آلياً. يمكنه أن يرى نافذة وضع الخصم بها منذ أن أصبح ملكاً ، تمكن من التعرف على الأسلحة التي كان يحملها المعارضون.
“هل ستبقى صامتاً؟ عندئذٍ…”
‘هيو~لديهم أسلحة أيضاً.’
كانت هناك أسلحة حقيقية محملة بالرصاص. معظم الحراس هذه الأيام كانوا مسلحين بالألعاب ، مثل الصاعق أو أسلحة الغاز ، ومع ذلك كان الحراس هنا يحملون المسدسات. وعلاوة على ذلك ، كانت محملة برصاصات حقيقية ، بدلا من رصاصات فارغة. ونضح الحراس بنفس الهالة المهنية التي كانت تتسم بها الوحدة التي دربَّتها القوات الخاصة.
“لهاث…! لهاث لهاث! م-ماذا؟ لم أطلب خدمة الغرف.”
الضجة عند المدخل كانت صاخبة جداً لدرجة أن الشخص الذي يبدو أنه كان القائد قد خرج.
“نعم!”
“هاه؟ هل قطعتُ وعداً بأن أنقذ حياتكم؟”
تاي هيوك خدش رأسه وقال,
“ماذا؟ لماذا المكان صاخب للغاية؟”
مقاتل فنون الدفاع عن النفس المختلطة أمسك بذراع تاي هيوك ليخرجه. لكن كان هناك شيء غريب.
“آه ، هنا… جاء شخص غريب هنا.”
تاي هيوك تظاهر بسحب شيء من جيبه وضرب رأس الحارس بأنبوبه الحديدي. كان هناك الكثير من الناس داخل المبنى. طلق ناري سيُلحَظ بالتأكيد.
“شخص غريب؟”
“همم… لقد كان هناك.”
“قال هراء حول توصيل جاجانغميون .”
القائد نظر إلى تاي هيوك بعيون حادة.
“آه، الرئيس كيم مر بالكثير من المشاكل. استرح من فضلك.”
عامل توصيل؟ إذا كان يريد أن يتظاهر فيجب عليه على الأقل إحضار صندوق حديدي. لم يبدو حتى كقاتل مستأجر.
قلعة كمبنى كانت تقع ليست بعيدة عن مركز المدينة. لقد كان فندق J هو المكان الوحيد الذي يستطيع العالم السياسي والاقتصادي الدخول إليه.
“حسناً. مَكناي أخرج الضيف.”
بعد ذلك ظهرت النقاط الحمراء على الخريطة ، تظهر أين يوجد الحراس حالياً. إستخدم وقت الرصاصة لتسريع عقله وخطوط الرصاصة ليرى أين كان المعارضون يطلقون النار بأسلحتهم. بغض النظر عن الفرق في الأرقام ، سيكون من الغريب إذا خسر تاي هيوك.
{مَكناي=الشخص الأصغر}
“لقد سألت فقط عن مكان الرئيس سونغ وون جين.”
“نعم!”
القائد لم يعرف ما هو هدف هذا الشخص لكنه لم يرد أن يجعل الأمور أكبر.
“أيها الضيف. أنا لا أعرف لماذا أنت هنا لكن الأمر إنتهى. دعنا نذهب الآن.”
“أيها الضيف. أنا لا أعرف لماذا أنت هنا لكن الأمر إنتهى. دعنا نذهب الآن.”
ظهرت رسالة جديدة على المرآة الكاشفة للشيطان. القائد قال إن الرئيس سونغ وون جين كان يختبئ في فندق مع مكان ترفيهي. ثم وجهتهُ القادمة تقررت. كان عليه أن يغادر من هنا قبل أن يأتي الناس الذين سمعوا الانفجار هاربين.
“هل ستخبرني؟ نحن أصدقاء مقربون.”
مقاتل فنون الدفاع عن النفس المختلطة أمسك بذراع تاي هيوك ليخرجه. لكن كان هناك شيء غريب.
لقد تحدث وكأنها لعبة.
“إيه؟”
لقد لمس شيئاً معدنياً تحت السترة الجلدية. لكنه كان مألوف بشكل غريب…
بالطبع ، الفندق كان فاخراً وكان لديه أفضل ترفيه. بينما حاول تاي هيوك الدخول ، قام حارس أمن بإيقافه.
أدرك الحارس ما كان عليه وصرخ.
“ه-هذا صحيح!”
“اكك! ما هذا؟”
“ه-هذا الوغد لديه مسدس!”
حالياً ، تاي هيوك لديه جسد إنسان. الجراحة غير القانونية تطورت إلى تغيير الجسم. يستطيع أن يستعمل ماشينا بحرية ، ذراع آلية، بدلاً من ذراعه الأصلية. بالطبع ، لقد صُنِعَت لتبدو وكأنها ذراع بشرية ، لكنها في الواقع كانت ماشينا ، مصنوعة من سبيكة خارقة. كان إلى الحد الذي يمكنه أن يحجب الرصاص.
“بوهاها! أحمق! هل تعتقد أنه يمكنك إيقاف رصاصة بذراعك؟!”
لم يكن واحد فقط. تاي هيوك سحب مسدس كولت M1911 و بيريتا 92. كان من الشائع في الأفلام حمل الأسلحة في كلتا اليدين. ومع ذلك ، أولئك الذين استخدموا البنادق يعرفون مدى صعوبة سحبهما. إذا لم يطلق الشخص النار بشكل صحيح عندها ستنحرف الدقة والمعصم سيتضرر. لم تكن لعبة مثل الأسلحة الصغيرة…
بينما كان ينظر إلى الحراس ، أرسلت المرآة الكاشفة للشيطان له إشعار.
“سأخبرك مقدماً أن هذا ليس سلاح نموذجي.”
“ها؟ إذن؟”
“ه-هذا صحيح!”
من الواضح أن الشخص الآخر لم يعرف كيف يطلق النار بشكل صحيح. القائد أشار والرجال ذوي البدلات سحبوا الأسلحة.
“شيييه. أردتُ أن أقتل أكثر قليلاً.”
تشيلكوك!
“ش-شيء غريب! كيف حدث هذا…؟”
القائد قال بإبتسامة.
“ماذا، ما هذا؟”
“هذا ليس نموذجي.”
“نعم ، حسناً! الوضع لا يمكن أن يُحل بالتحدث مع بعضنا البعض ، صحيح؟ حسناً ، حسناً . وقت الرصاصة.”
“من؟ كيف أتيتَ إلى هنا؟”
حالياً ، تاي هيوك لديه جسد إنسان. الجراحة غير القانونية تطورت إلى تغيير الجسم. يستطيع أن يستعمل ماشينا بحرية ، ذراع آلية، بدلاً من ذراعه الأصلية. بالطبع ، لقد صُنِعَت لتبدو وكأنها ذراع بشرية ، لكنها في الواقع كانت ماشينا ، مصنوعة من سبيكة خارقة. كان إلى الحد الذي يمكنه أن يحجب الرصاص.
“أين الرئيس سونغ وون جين الآن؟”
رجل الجمجمة المقنع صرخ بشيء ما و أطلق النار.
“ماذا؟ لماذا المكان صاخب للغاية؟”
تاتانغ! تانغ! تاتانغ!
“كواااااك!”
“ماذا، ما هذا؟”
كان سحقاً حرفياً.
تاتانغ!
بعض الحراس انهاروا في لحظة من ثقوب في رؤوسهم. أدرك قائد الحراس الوضع الخطير وصرخ,
“ا-اكك! ما-ماذا؟”
“لـ-لديه مسدس حقيقي! ليختبئ الجميع! هناك خصم واحد فقط! إذا بقينا هادئين يمكننا هزيمته!”
كانوا النخب في صناعة الأمن التي دُرِبَّت على مستوى القوات الخاصة. ومع ذلك ، كافحوا للتعامل مع دخيل واحد. في المقام الأول ، لم تكن هذه غرفة مناسبة للقتال فيها. لم يكن هناك مكان لإخفاء أجسادهم بشكل صحيح.
من الواضح أن الشخص الآخر لم يعرف كيف يطلق النار بشكل صحيح. القائد أشار والرجال ذوي البدلات سحبوا الأسلحة.
تاي هيوك تظاهر بسحب شيء من جيبه وضرب رأس الحارس بأنبوبه الحديدي. كان هناك الكثير من الناس داخل المبنى. طلق ناري سيُلحَظ بالتأكيد.
في غضون ذلك ، كان الخصم يطلق النار من خلال الفجوات كما لو كانوا أهدافاً في ميدان الرماية.
“لماذا لا يمكننا قتل شخص لا يختبئ حتى؟”
في النهاية ، أطلق القائد النار من مسدسه. لقد صوب على صدر الخصم ثم رفع الشخص ذو قناع الجمجمة يده لمنع الرصاصة.
ثم صرخ حارس خلف الأريكة,
“ش-شيء غريب! كيف حدث هذا…؟”
كان من الطبيعي أن يفزع الحراس. الخصم كان يقاتل بجسده مكشوف لكن رصاصاتهم لم تضربه على الإطلاق. كان وكأنه يعرف من أين تأتي كل الهجمات.
“……”
“كواااااك!”
“اغه! آه ، ليس باليد حيلة. ها أنا ذا!”
في النهاية ، أطلق القائد النار من مسدسه. لقد صوب على صدر الخصم ثم رفع الشخص ذو قناع الجمجمة يده لمنع الرصاصة.
تاي هيوك خرج للشوارع حيث كانت الشمس الساخنة تشرق. كان مقلقاً بعض الشيء أنه لم يظهر أي مشاعر بعد قتل العشرات من الناس.
“بوهاها! أحمق! هل تعتقد أنه يمكنك إيقاف رصاصة بذراعك؟!”
كانت هناك أسلحة حقيقية محملة بالرصاص. معظم الحراس هذه الأيام كانوا مسلحين بالألعاب ، مثل الصاعق أو أسلحة الغاز ، ومع ذلك كان الحراس هنا يحملون المسدسات. وعلاوة على ذلك ، كانت محملة برصاصات حقيقية ، بدلا من رصاصات فارغة. ونضح الحراس بنفس الهالة المهنية التي كانت تتسم بها الوحدة التي دربَّتها القوات الخاصة.
“ش-شيء غريب! كيف حدث هذا…؟”
تينغ!
تاتانغ! تانغ! تاتانغ!
ثم فتح فمه عندما رأى الرصاصة ترتد من ذراع الشخص ذو قناع الجمجمة.
لم يبدو نادماً عندما دخل الفندق. امرأة بلون شعر غريب اقتربت منه.
بالطبع ، الفندق كان فاخراً وكان لديه أفضل ترفيه. بينما حاول تاي هيوك الدخول ، قام حارس أمن بإيقافه.
” كـ-كيف…؟”
“ه-هذا الوغد لديه مسدس!”
الشخص ذو قناع الجمجمة ابتسم.
“لدي بعض الأشياء لأسألك عنها.”
“ا-اكك! ما-ماذا؟”
“أوه ، جئت هنا لبيع ذراع جديدة. إنها مضادة للرصاص.”
سونغ وون جين ، الذي كان يلهث من أجل التنفس فوق امرأة ، استدار ونظر إلى المدخل.
“سأخبرك مقدماً أن هذا ليس سلاح نموذجي.”
@
كان سحقاً حرفياً.
“أين الرئيس سونغ وون جين الآن؟”
“هذا ليس نموذجي.”
تفاخر الحراس بمهارات إطلاق نار لا يمكن مقارنتها بالمافيا. ومع ذلك ، كان قادراً على التعامل معها بسهولة بفضل مهاراته في الجريمة المتطورة.
“ه-هذا صحيح!”
‘من الجيد أنني عدلت جسم الإنسان.’
كان من الطبيعي أن يفزع الحراس. الخصم كان يقاتل بجسده مكشوف لكن رصاصاتهم لم تضربه على الإطلاق. كان وكأنه يعرف من أين تأتي كل الهجمات.
حالياً ، تاي هيوك لديه جسد إنسان. الجراحة غير القانونية تطورت إلى تغيير الجسم. يستطيع أن يستعمل ماشينا بحرية ، ذراع آلية، بدلاً من ذراعه الأصلية. بالطبع ، لقد صُنِعَت لتبدو وكأنها ذراع بشرية ، لكنها في الواقع كانت ماشينا ، مصنوعة من سبيكة خارقة. كان إلى الحد الذي يمكنه أن يحجب الرصاص.
حالياً ، تاي هيوك لديه جسد إنسان. الجراحة غير القانونية تطورت إلى تغيير الجسم. يستطيع أن يستعمل ماشينا بحرية ، ذراع آلية، بدلاً من ذراعه الأصلية. بالطبع ، لقد صُنِعَت لتبدو وكأنها ذراع بشرية ، لكنها في الواقع كانت ماشينا ، مصنوعة من سبيكة خارقة. كان إلى الحد الذي يمكنه أن يحجب الرصاص.
‘لكن الضرر الذي لحق بـ ماشينا كبير. يجب أن أحاول تجنب الرصاص إذا كان ذلك ممكناً.’
القائد مشى للأمام بكلتا يديه للأعلى. تاي هيوك نقر لسانه وتمتم,
“أ-أنت خلف الرئيس…!”
بينما كان ينظر إلى الحراس ، أرسلت المرآة الكاشفة للشيطان له إشعار.
لقد لوح الأنبوب الحديدي على رأس الرئيس كيم. ثم دخل الغرفة وقال,
[عدد الحراس المتبقين: 14/31]
“ماذا، ما هذا؟”
“هل ستبقى صامتاً؟ عندئذٍ…”
بعد ذلك ظهرت النقاط الحمراء على الخريطة ، تظهر أين يوجد الحراس حالياً. إستخدم وقت الرصاصة لتسريع عقله وخطوط الرصاصة ليرى أين كان المعارضون يطلقون النار بأسلحتهم. بغض النظر عن الفرق في الأرقام ، سيكون من الغريب إذا خسر تاي هيوك.
‘لو كنت أعرف هذا لكنت أتيت مع مدفع رشاش وليس مسدسات. شعور جيد أن تطلق النار عليهم واحداً تلو الآخر.’
فكّر تاي هيوك بينما كان يطلق النار على الحارس الذي أخرج رأسه من الطاولة التي كان يختبئُ خلفها.
تاي هيوك خدش رأسه وقال,
تاتانغ! تاتانغ!
“ماذا، ما هذا؟”
غادر تاي هيوك غرفة الأمن بسرعة وضغط المفجر، مسبباً انفجار القنبلة بـ بانغ عالي. تاي هيوك لم يعد مهتماً بينما كان ينظر إلى المرآة الكاشفة للشيطان.
في كل مرة يطلق فيها النار ، ينهار حارس. الرصاصات التي أطلقت من الخصوم كان من السهل تجنبها. عندما وصل عدد الحراس إلى 10 ، استسلم الخصوم.
“هذا كل ما أعرفه. لذا بقية الناس…”
تاتانغ! تاتانغ!
“لا تطلق النار! نحن سنعطيك أي شئ تريده! فقط أنقذ حياتنا!”
“لهاث…! لهاث لهاث! م-ماذا؟ لم أطلب خدمة الغرف.”
صراخ الحراس يمكن سماعه من حول الغرفة. قائد الحراس كان في حيرة من الكلمات. إطلاق نار كان يحدث في مبنى في وسط المدينة.
تاي هيوك خرج للشوارع حيث كانت الشمس الساخنة تشرق. كان مقلقاً بعض الشيء أنه لم يظهر أي مشاعر بعد قتل العشرات من الناس.
“همم. يبدو أنك الأعلى رتبة هنا.”
سبب ذعرُهم كان بسيطاً.
@
“ه-هذا صحيح!”
“كان يجب أن تجيبُني بشكل جيد. لماذا لا تفهم؟”
القائد مشى للأمام بكلتا يديه للأعلى. تاي هيوك نقر لسانه وتمتم,
“آه ، أيها الضيف! مرحباً بك! رجاءً أعلمني برقم حجزك وسأرشدكَ إلى هناك.”
“شيييه. أردتُ أن أقتل أكثر قليلاً.”
لقد تحدث وكأنها لعبة.
تفاخر الحراس بمهارات إطلاق نار لا يمكن مقارنتها بالمافيا. ومع ذلك ، كان قادراً على التعامل معها بسهولة بفضل مهاراته في الجريمة المتطورة.
“كـ-كووهو!”
القائد كان يتذمر بتعبير مرير. رجاله الغاليون قُتِلوا أو جُرِحوا. تاي هيوك إقترب ببطء وسأل,
القائد قال بإبتسامة.
“أين الرئيس سونغ وون جين الآن؟”
تاي هيوك تحول إلى سونغ وون جين قبل أن يمر من الباب الأمامي. على حارس الأمن أن يظهر تصريحاً ، لكن الزبائن كانوا مختلفين. مع هذا الوجه ، كان لديه حرية المرور.
“أ-أنت خلف الرئيس…!”
“لقد سألت فقط عن مكان الرئيس سونغ وون جين.”
صراخ الحراس يمكن سماعه من حول الغرفة. قائد الحراس كان في حيرة من الكلمات. إطلاق نار كان يحدث في مبنى في وسط المدينة.
“لـ-لديه مسدس حقيقي! ليختبئ الجميع! هناك خصم واحد فقط! إذا بقينا هادئين يمكننا هزيمته!”
“ها؟ إذن؟”
كان سحقاً حرفياً.
“نعم ، حسناً! الوضع لا يمكن أن يُحل بالتحدث مع بعضنا البعض ، صحيح؟ حسناً ، حسناً . وقت الرصاصة.”
“……”
“الرئيس سونغ ، لقد مر وقت طويل. آه، لا يجب أن أتحدث وأنا أبدو هكذا.”
لسوء الحظ ، هو لم يعرف ذلك. خلال هذا الوقت ، هاتف سونغ وون جين قد يرن.
تاي هيوك ابتسم عندما لم يُجِب القائد.
{مَكناي=الشخص الأصغر}
تاتانغ! تانغ! تاتانغ!
“هل ستبقى صامتاً؟ عندئذٍ…”
عندما إستعمل التجسس ، عين الصقر نُشِّطَت آلياً. يمكنه أن يرى نافذة وضع الخصم بها منذ أن أصبح ملكاً ، تمكن من التعرف على الأسلحة التي كان يحملها المعارضون.
لقد صوب مسدس بيريتا 92 على رأس رجل كان يئن حالياً على الأرض.
“……!”
“سأسألك مرة أخرى. أين الرئيس سونغ وون جين؟”
“مـ-ما هي هويتك بحق الجحيم…!”
“هاه؟ هل قطعتُ وعداً بأن أنقذ حياتكم؟”
“كان يجب أن تجيبُني بشكل جيد. لماذا لا تفهم؟”
تاي هيوك أطلق النار على رأس حارس آخر. لم تكن طلقة تهديد. لقد تأكد من أخذ حياة الشخص الآخر.
“فـ-فهمت! سـ-سأجيب!”
“إيه؟”
أدرك القائد أنه سيُترَك حتى النهاية وبدأ في كشف ما يعرفه.
القائد لم يعرف ما هو هدف هذا الشخص لكنه لم يرد أن يجعل الأمور أكبر.
“همم… لقد كان هناك.”
“هذا كل ما أعرفه. لذا بقية الناس…”
“لماذا لا يمكننا قتل شخص لا يختبئ حتى؟”
سبب ذعرُهم كان بسيطاً.
” كـ-كيف…؟”
“هاه؟ هل قطعتُ وعداً بأن أنقذ حياتكم؟”
تاتانغ!
تاي هيوك أطلق النار نحو صدر القائد. لم يستطع حتى التذمر ومات على الفور.
“ه-هذا احتيال! قلت أنكَ سترحمُنا!”
لقد أصبح مجرماً تماماً.
“سأخبرك مقدماً أن هذا ليس سلاح نموذجي.”
الحراس ، الذين كانوا يستسلمون ، رفعوا أسلحتهم وبدأوا رحلتهم الأخيرة. ومع ذلك ، النتيجة كانت كما هي. تاي هيوك نظر إلى العشرات من الحراس المنهارين حوله وثبّت قنبلة في زاوية من الغرفة. كان هناك شخص ما زال يتنفس لكنه لم يهتم.
“لدي بعض الأشياء لأسألك عنها.”
“إنها صغيرة لكنها كافية لتفجير الغرفة. هذا سيتخلص من الجثث والأدلة دفعة واحدة.”
“كان يجب أن تجيبُني بشكل جيد. لماذا لا تفهم؟”
غادر تاي هيوك غرفة الأمن بسرعة وضغط المفجر، مسبباً انفجار القنبلة بـ بانغ عالي. تاي هيوك لم يعد مهتماً بينما كان ينظر إلى المرآة الكاشفة للشيطان.
“حسناً. مثير للإهتمام. هكذا تجري الأمور.”
“همم. يبدو أنك الأعلى رتبة هنا.”
” كـ-كيف…؟”
[اعثر على الرئيس سونغ وون جين واحصل على معلومات!]
في كل مرة يطلق فيها النار ، ينهار حارس. الرصاصات التي أطلقت من الخصوم كان من السهل تجنبها. عندما وصل عدد الحراس إلى 10 ، استسلم الخصوم.
ظهرت رسالة جديدة على المرآة الكاشفة للشيطان. القائد قال إن الرئيس سونغ وون جين كان يختبئ في فندق مع مكان ترفيهي. ثم وجهتهُ القادمة تقررت. كان عليه أن يغادر من هنا قبل أن يأتي الناس الذين سمعوا الانفجار هاربين.
تاي هيوك خرج للشوارع حيث كانت الشمس الساخنة تشرق. كان مقلقاً بعض الشيء أنه لم يظهر أي مشاعر بعد قتل العشرات من الناس.
‘لكن الضرر الذي لحق بـ ماشينا كبير. يجب أن أحاول تجنب الرصاص إذا كان ذلك ممكناً.’
بالطبع ، الفندق كان فاخراً وكان لديه أفضل ترفيه. بينما حاول تاي هيوك الدخول ، قام حارس أمن بإيقافه.
لقد أصبح مجرماً تماماً.
“لـ-لديه مسدس حقيقي! ليختبئ الجميع! هناك خصم واحد فقط! إذا بقينا هادئين يمكننا هزيمته!”
“أين الرئيس سونغ وون جين الآن؟”
@
قلعة كمبنى كانت تقع ليست بعيدة عن مركز المدينة. لقد كان فندق J هو المكان الوحيد الذي يستطيع العالم السياسي والاقتصادي الدخول إليه.
ظنَّت أنه كان ضيفاً عادياً لأنه عبر المدخل.
في كل مرة يطلق فيها النار ، ينهار حارس. الرصاصات التي أطلقت من الخصوم كان من السهل تجنبها. عندما وصل عدد الحراس إلى 10 ، استسلم الخصوم.
[عدد الحراس المتبقين: 14/31]
بالطبع ، الفندق كان فاخراً وكان لديه أفضل ترفيه. بينما حاول تاي هيوك الدخول ، قام حارس أمن بإيقافه.
ترجمة: nilla
“هذا المكان للضيوف الذين حجزوا فقط.”
“محجوز؟ لقد قمت بالحجز.”
“بوهاها! أحمق! هل تعتقد أنه يمكنك إيقاف رصاصة بذراعك؟!”
تاي هيوك خدش رأسه وقال,
“هاه؟ مـ-ماذا؟”
ثم فتح فمه عندما رأى الرصاصة ترتد من ذراع الشخص ذو قناع الجمجمة.
“هل ستبقى صامتاً؟ عندئذٍ…”
تاي هيوك تظاهر بسحب شيء من جيبه وضرب رأس الحارس بأنبوبه الحديدي. كان هناك الكثير من الناس داخل المبنى. طلق ناري سيُلحَظ بالتأكيد.
“يجب أن أستعمل التحول لكي أستطيع أن أدخل بسلام. في الحقيقة ، كان يجب أن أقابل الحراس كـ سونغ وون جين. أنا آسف.”
“مـ-ما هي هويتك بحق الجحيم…!”
لم يبدو نادماً عندما دخل الفندق. امرأة بلون شعر غريب اقتربت منه.
“حسناً. مَكناي أخرج الضيف.”
الفصل 152 حان وقت التنظيف #3
“آه ، أيها الضيف! مرحباً بك! رجاءً أعلمني برقم حجزك وسأرشدكَ إلى هناك.”
تاي هيوك ضحك ووضع قناع الجمجمة على وجهه.
ظنَّت أنه كان ضيفاً عادياً لأنه عبر المدخل.
“أوه ، أنا فقط ذهبت إلى متجر الوجبات السريعة لفترة من الوقت. لا أتذكر رقم غرفتي.”
“لقد سألت فقط عن مكان الرئيس سونغ وون جين.”
“آه ، هنا… جاء شخص غريب هنا.”
تاي هيوك تحول إلى سونغ وون جين قبل أن يمر من الباب الأمامي. على حارس الأمن أن يظهر تصريحاً ، لكن الزبائن كانوا مختلفين. مع هذا الوجه ، كان لديه حرية المرور.
وردت الموظفة بإبتسامة.
“أنا آسفة ، هل يمكن أن تخبرني رقم عضويتك؟”
“الرئيس سونغ ، لقد مر وقت طويل. آه، لا يجب أن أتحدث وأنا أبدو هكذا.”
تاي هيوك أطلق النار على رأس حارس آخر. لم تكن طلقة تهديد. لقد تأكد من أخذ حياة الشخص الآخر.
“لقد سألت فقط عن مكان الرئيس سونغ وون جين.”
“هل ستبقى صامتاً؟ عندئذٍ…”
“امم.”
لسوء الحظ ، هو لم يعرف ذلك. خلال هذا الوقت ، هاتف سونغ وون جين قد يرن.
“كان يجب أن تجيبُني بشكل جيد. لماذا لا تفهم؟”
هل يجب أن يهددها بمسدس؟ إذا أطلق النار على بعض المناطق دون قتلها ، فمن المحتمل أنها ستتكلم. بينما كان يفكر ، رجل مر من جانبه.
“آه ، ر-رئيس! متى غادرت؟ سأرشدكَ إلى غرفتكَ.”
تاي هيوك نظر إلى اسم الشخص الآخر وقال.
سونغ وون جين ، الذي كان يلهث من أجل التنفس فوق امرأة ، استدار ونظر إلى المدخل.
“آه ، الرئيس كيم. شكراً لك.”
بينما كان ينظر إلى الحراس ، أرسلت المرآة الكاشفة للشيطان له إشعار.
لقد أصبح مجرماً تماماً.
“هاها! لا ، لا. نحن نعمل دائماً حتى يستطيع الرئيس أن يرتاح.”
لحسن الحظ ، لقد كان شخص عرف سونغ وون جين. بفضل ذلك ، تاي هيوك تمكن بسهولة من إيجاد الغرفة التي كان يقيم فيها سونغ وون جين.
تشيلكوك!
بينما فتح الباب ، الهواء الساخن والشكوى الغريبة يمكن أن يسمع.
“ه-هذا احتيال! قلت أنكَ سترحمُنا!”
“حسناً. مثير للإهتمام. هكذا تجري الأمور.”
“لهاث…! لهاث لهاث! م-ماذا؟ لم أطلب خدمة الغرف.”
بالطبع ، الفندق كان فاخراً وكان لديه أفضل ترفيه. بينما حاول تاي هيوك الدخول ، قام حارس أمن بإيقافه.
“محجوز؟ لقد قمت بالحجز.”
سونغ وون جين ، الذي كان يلهث من أجل التنفس فوق امرأة ، استدار ونظر إلى المدخل.
تاي هيوك نظر إلى اسم الشخص الآخر وقال.
“هذا المكان للضيوف الذين حجزوا فقط.”
“ا-اكك! ما-ماذا؟”
لقد كان الرئيس كيم هو من قام برد الفعل. شخصان بنفس الوجه نظرا لبعضهما البعض. بطبيعة الحال ، وقف شخص واحد مع تعبير ساخر بينما كان الشخص الآخر مستلقياً على السرير.
تفاخر الحراس بمهارات إطلاق نار لا يمكن مقارنتها بالمافيا. ومع ذلك ، كان قادراً على التعامل معها بسهولة بفضل مهاراته في الجريمة المتطورة.
“آه، الرئيس كيم مر بالكثير من المشاكل. استرح من فضلك.”
حالياً ، تاي هيوك لديه جسد إنسان. الجراحة غير القانونية تطورت إلى تغيير الجسم. يستطيع أن يستعمل ماشينا بحرية ، ذراع آلية، بدلاً من ذراعه الأصلية. بالطبع ، لقد صُنِعَت لتبدو وكأنها ذراع بشرية ، لكنها في الواقع كانت ماشينا ، مصنوعة من سبيكة خارقة. كان إلى الحد الذي يمكنه أن يحجب الرصاص.
سونغ وون جين ، الذي كان يلهث من أجل التنفس فوق امرأة ، استدار ونظر إلى المدخل.
“اغه! آه ، ليس باليد حيلة. ها أنا ذا!”
لقد لوح الأنبوب الحديدي على رأس الرئيس كيم. ثم دخل الغرفة وقال,
بينما كان ينظر إلى الحراس ، أرسلت المرآة الكاشفة للشيطان له إشعار.
“ه-هذا الوغد لديه مسدس!”
“الرئيس سونغ ، لقد مر وقت طويل. آه، لا يجب أن أتحدث وأنا أبدو هكذا.”
ظهرت رسالة جديدة على المرآة الكاشفة للشيطان. القائد قال إن الرئيس سونغ وون جين كان يختبئ في فندق مع مكان ترفيهي. ثم وجهتهُ القادمة تقررت. كان عليه أن يغادر من هنا قبل أن يأتي الناس الذين سمعوا الانفجار هاربين.
[عدد الحراس المتبقين: 14/31]
تاي هيوك ضحك ووضع قناع الجمجمة على وجهه.
“لدي بعض الأشياء لأسألك عنها.”
“كيا ، ااااااااكك!”
الأنثى التي كانت مع سونغ وون جين صرخت. تاي هيوك أيضاً ضربها بالأنبوب الحديدي وجلس بجانب سونغ وون جين.
“هل ستخبرني؟ نحن أصدقاء مقربون.”
“أ-أنت خلف الرئيس…!”
لقد خلع القناع ليكشف وجه كيم تاي سونغ ، المفجر.
ثم صرخ حارس خلف الأريكة,
———
ترجمة: nilla
“هاه؟ مـ-ماذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
