ليجتمع الجميع! #5
الفصل 139 ليجتمع الجميع! #5
“……”
يو تشول هو كان متحمس بينما هو يأكل وجبته. اللحظة التي كان يتوق إليها منذ دخول السجن كانت أخيراً ستتحقق.
“أوه ، أنا لن أفعل أي شئ لذا رجاءً لا تُطلِق!”
بينما أبحرت السفينة بدون أي مشاكل ، وقع حادث. يو تشول هو و كيم تاي سونغ ، اللذان كانا محبوسين بالداخل ، تسللا فجأة و أغطية الرأس تغطي وجوههم.
كان هناك جنون في الميناء عندما لم تصل السفينة المقررة. المذياع في غرفة القيادة بدأ يصدر أصواتاً عالية ، لذا قطع تاي هيوك الخط تماماً. ثم أُرسِلَت الشرطة البحرية.
السجين الذي يجلس معه في غرفة الطعام سأل,
“هل حدث شيء جيد؟”
“أنتما مسلحين بمسدسات الصاعق. إنه سلاح يمكن استخدامه ضد أناس غير مسلحين. لكن لدي هذا.”
“كوكوه ، ليس أي شيء كبير. لا تقلق بشأن ذلك.”
يو تشول هو كان متحمس بينما هو يأكل وجبته. اللحظة التي كان يتوق إليها منذ دخول السجن كانت أخيراً ستتحقق.
“إذا اتبعتُم أوامري، فلن يتأذى أحد! كل طاقم السفينة وحراسها سيجتمعون في مكان واحد!”
“هل حدث شيء جيد؟”
“آه ، اليوم هو يوم الوجبة الخاصة.”
المسافرون من الداخل تنهدوا براحة. لكن الحراس كانوا مختلفين. إذا كان شخص ما يجب أن يموت عندها سيكون من الواضح أنه أحد الحراس.
لقد حرك الملعقة وبدأ بالأكل بمعدل هائل.
كانت هناك ضلوع مشوية على طبق يو تشول هو. كانت وجبة لا تظهر إلا مرتين في السنة. إلتقط يو تشول هو اللحم بملعقة ووضعه على طبق الرجل الذي كان يسيل لعابه.
“تُ-تُعطي هذا لي؟”
“لستُ جائعاً الآن.”
“لا بأس. من الصعب الحفاظ على الوقت الموعود في السجن. ليس لديك ساعة أو هاتف لتفحصه.”
“هاه… لكنها أضلاع مشوية. حسناً ، إذا أعطيتها لي فسآكلها بشكل جيد.”
لقد حرك الملعقة وبدأ بالأكل بمعدل هائل.
ضحك يو تشول هو بصوت منخفض. كانت الأضلاع سميكة للغاية لدرجة أنه شعر كأنه يمضغ جذوراً. بالطبع ، كان هذا لا يزال طبق فاخر في السجن.
مع ذلك ، هو سيكون قريباً قادر على الخروج من هنا. نعم ، هذا المساء سيأكل لحم الخاصرة! ابتسامته امتدت من الأذن إلى الأذن بسبب الفكر.
“هاها ، نعم.”
تاي هيوك قدّم بعض الأوراق للحارس. الحارس ، الذي ظن أن سنيورهِ على وشك توبيخه ، تنهد مع الإغاثة.
عندما نظر إلى الساعة ، كان الوقت للعمل بعد الظهر. ذهب إلى الحمام ، حلق بعناية ، وارتدى أنظف الملابس التي كانت لديه. بعد الاستيلاء على المنظفات وبعض أدوات التمويه ، كان على استعداد للهروب.
يو تشول هو تحرك أولاً.
وفي وقت المغادرة ، بدأ أحد الحراس في فحص الركاب.
“ها هو ذا.”
كما كان اليوم يوم الزيارة ، لذا عدد الحراس المشرفين على العمل كان أقل بكثير من المعتاد. يو تشول هو يمكنه التجول بحرية أكثر مقارنة بالسجناء الآخرين حتى يتمكن من مراقبة كيم تاي سونغ.
“من سيعتقد أنني سأستخدمها للهرب؟”
يو تشول هو تمتم وتوجه إلى المكان الذي وعد فيه بمقابلة الشبح. كان هناك بالفعل أشخاص ينتظرون عندما وصل.
“حررنا! إذا استمرت السفينة على هذا النحو فإنها سوف تكون تماماً خارج الطريق!”
“آه ، أنا آسف. لقد تأخرت قليلاً في تحضير بعض الأشياء”
“أنا آسف ، لكن هل بالإمكان أن أدقق الوجه؟ لا أشك بقدراتك. ألن يكون من الأفضل التأكد؟”
“هل حدث شيء جيد؟”
“لا بأس. من الصعب الحفاظ على الوقت الموعود في السجن. ليس لديك ساعة أو هاتف لتفحصه.”
“هاها ، نعم.”
الجو لم يكن خالياً لذا ترك الركاب غرفهم لينظرو.
يو تشول هو شعر ببعض الشكوك كما أجاب.
آه، لا يزال عليه الإعتناء بهذا الرجل.
مهما نظر إليه ، الشبح… بدا مألوف بغرابة مع السجن. بالتأكيد لم يكن سجيناً؟ مستحيل. الشبح كانت لديه القدرة على تجنب الامساك من قبل الشرطة.
– هذه السفينة الآن لك.
“إذن أرِني ما أحضرت.”
“ها هو ذا.”
“ثم دعونا نراجع الخطة.”
يو تشول هو أخرج زجاجة ماء. يبدو أن الطلاء قد أطلق في الماء.
“آه ، اليوم هو يوم الوجبة الخاصة.”
كيم تاي سونغ سأل بصوت مرتجف بعد رؤيته.
“يـ-يجب أن أشرب هذا؟”
“الشبح يمكن أن يغير وجهه ، لكن هذا لن يساعدنا في الخروج من هنا. ليس عليك أن تشربه إذا كنت لا تريد أن تغادر.”
“أوه، يا إلهي… لم أكن لأصدق ذلك لو لم أراه بعيني.”
@
“كيف هو؟ هل هو نفسه؟”
“هاه؟ ماذا قلت للتو؟”
“إذن ليس باليد حيلة.”
“هاها ، نعم.”
“قـ-قتال؟”
يو تشول هو لم يكن مهتماً بـ كيم تاي سونغ ونظر إلى الشبح بدلاً من ذلك
“أنا آسف ، لكن هل بالإمكان أن أدقق الوجه؟ لا أشك بقدراتك. ألن يكون من الأفضل التأكد؟”
“نعم. انتظر لحظة.”
“أوه ، أنا لن أفعل أي شئ لذا رجاءً لا تُطلِق!”
تاي هيوك غير صوته ووجهه إلى الحارس الذي استهدفه خلال وقت الغداء. الحارس كان شخصاً تعامل مع كيم بيونغ غون كسيدهِ.
“أنتما مسلحين بمسدسات الصاعق. إنه سلاح يمكن استخدامه ضد أناس غير مسلحين. لكن لدي هذا.”
“كيف هو؟ هل هو نفسه؟”
“من المحرج أن يكون السجناء على مقربة من الضيوف. تأكد من أن المدنيين غير مدركين لذلك.”
“أوه، يا إلهي… لم أكن لأصدق ذلك لو لم أراه بعيني.”
كانت قدرة مذهلة ، بغض النظر عن عدد المرات التي شاهدها يو تشول هو. لمسَ الوجه ، لكن الملمس كان مناسب.
ثم سأل الحارس,
قد رست سفينة نقل للزوار في الميناء. كانت تدار بشكل صارم كسفينة للزوار.
كانت قدرة مذهلة ، بغض النظر عن عدد المرات التي شاهدها يو تشول هو. لمسَ الوجه ، لكن الملمس كان مناسب.
“لكن من الصعب الخروج من هنا مع حارس فقط. على أقل تقدير ، شهادة الطبيب الطبية وإذن آمر السجن…”
“إذن أخبر القائد للمغادرة.”
“آه ، هذه؟”
ثم حرك كفه على الورقة.
ثم سأل الحارس,
تاي هيوك أخرج قطعة من الورق وأراها لـ يو تشول هو.
“هاها! أنا سعيد فحسب.”
“… ورقة بيضاء؟”
كان هناك عيب واحد لمهارة سرقة السيارات. كان ذلك الملاحظة المحرجة التي يجب أن تُقال لتنشيطها.
“في الوقت الراهن.”
غير أن المجرمين الثلاثة فروا بالفعل بعد أن تركوا السفينة في ميناء آخر. لقد نجحت كالسحر.
ثم حرك كفه على الورقة.
“إذا اتبعتُم أوامري، فلن يتأذى أحد! كل طاقم السفينة وحراسها سيجتمعون في مكان واحد!”
“……!”
اقترب من الشبح وقال,
من الواضح أنها كانت قطعة فارغة من الورق الأبيض، لكن الآن هناك كلمات مكتوبة عليها. كانت شهادة طبية مختومة بختم الطبيب.
“سنغادر على متن السفينة اليوم. وإذا حاول الشخص المسؤول التحقق ، سأنسخ صوت الآمر.”
ثم اكتشف أحدهم الشبح حاملاً مسدس وصرخ.
“واو ، واو ، مثالي!”
لقد استخدم 20 نقطة لتنشيط هاتين الخاصتين في وقت قصير ، كانت لديه فقط 30 نقطة ارتباط متبقية. كان من الصعب كسب النقاط ، لكنه استخدمها بهذه السرعة.
يو تشول هو نظر إلى الشبح بإحترام. يو تشول هو قدم لمحة موجزة عن العملية فقط ، ولكن الشبح كان قادراً على الرؤية من خلالها والتحضير خطوة أبعد.
“… ورقة بيضاء؟”
“هاها! أنا سعيد فحسب.”
“آه ، اليوم هو يوم الوجبة الخاصة.”
“هذه خبرتك ، لذا أنت يمكن أن تُدقّقه.”
“… ألم يكن هذا فارغاً بوضوح الآن؟ لكن كيف…؟”
“هل حدث شيء جيد؟”
كل من على متن السفينة تجمعوا هنا. ومع ذلك ، كان هناك شخص مفقود.
بدا أكثر واقعية من الحقيقي.
“ثم دعونا نراجع الخطة.”
“أيها الشبح. لقد قيدت الجميع.”
“نعم.”
عيون يو تشول هو كانت تلمع مع أمل الخروج من هنا قريباً.
أحد الحراس سأل مع تعبير يائس. الشبح استدار نحوه.
@
قد رست سفينة نقل للزوار في الميناء. كانت تدار بشكل صارم كسفينة للزوار.
بدا أكثر واقعية من الحقيقي.
“لستُ جائعاً الآن.”
الحارس المسؤول عن السفينة رفع يده عندما اقترب وجه مألوف. كان حارس في الزي الرسمي.
كانت قدرة مذهلة ، بغض النظر عن عدد المرات التي شاهدها يو تشول هو. لمسَ الوجه ، لكن الملمس كان مناسب.
“……!”
“كيم سانغ جين سنباي؟ من هؤلاء السجناء؟”
“أوه، أُصيب شخصان بنوبة صرع فجأة ، لذا أُرسِلا إلى المستشفى للعلاج.”
“أعرف! تباً ، لقد بدا كرجل لطيف على التلفاز. اختطاف سفينة…”
ثم حرك كفه على الورقة.
“أنا أرى. من الواضح أنهم يعانون. هل هذه رغوة أراها في أفواههم؟ عيونهم أيضاً غير مركزة تماماً. هذا حقاً…”
الحارس نقر على لسانه. تاي هيوك استعد لركوب السفينة مع السجناء الذين كانوا مقيدين معاً.
ثم سأل الحارس,
“أنا آسف لكني لم أسمع عن هذا مقدماً. هل يمكنك أن تريني الوثيقة الرسمية والشهادة الطبية؟ آه ، أنا لا أشك في سنباي ، ولكن سوف أعاقب إذا تجاهلت الإجراءات الرسمية.”
“حقاً؟ هنا.”
“الـ-الشبح!”
تاي هيوك قدّم بعض الأوراق للحارس. الحارس ، الذي ظن أن سنيورهِ على وشك توبيخه ، تنهد مع الإغاثة.
“أنتما مسلحين بمسدسات الصاعق. إنه سلاح يمكن استخدامه ضد أناس غير مسلحين. لكن لدي هذا.”
تاي هيوك ابتسم لـ يو تشول هو.
“هل تريدني أن أتصل بـ آمر السجن؟”
الحارس نقر على لسانه. تاي هيوك استعد لركوب السفينة مع السجناء الذين كانوا مقيدين معاً.
أحد الحراس سأل مع تعبير يائس. الشبح استدار نحوه.
“أوه، آمر السجن مشغول. لا بأس. سجينان يصابان بنوبات صرع فجأه… إذا كان هناك واحد أكثر ، فألن تكون لعنة كاملة؟ جاؤوا منفصلين ، لكنهم سيرحلون سوية.”
الشبح تكلم.
“شكراً لك.”
“هل هذا صحيح؟ هاها!”
تاي هيوك وضع الشخصين في غرفة السجناء و أغلق الباب. بعد بعض الوقت ، بدأ الناس بالصعود على متن السفينة. وكانوا مدنيين عائدين من زياراتهم. بالإضافة ، أربعة حراس إضافيين ركبوا.
وفي وقت المغادرة ، بدأ أحد الحراس في فحص الركاب.
وفي وقت المغادرة ، بدأ أحد الحراس في فحص الركاب.
“نعم. انتظر لحظة.”
“هاه؟ هؤلاء الناس؟”
الشبح تكلم.
“آه ، سمحت لهم للركوب. نُقِلوا من قبل كيم سانغ جين سنباي. حصلت أيضاً على تأكيد من آمر السجن.”
“إ-إذن…”
بينما أبحرت السفينة بدون أي مشاكل ، وقع حادث. يو تشول هو و كيم تاي سونغ ، اللذان كانا محبوسين بالداخل ، تسللا فجأة و أغطية الرأس تغطي وجوههم.
“من المحرج أن يكون السجناء على مقربة من الضيوف. تأكد من أن المدنيين غير مدركين لذلك.”
مع ذلك ، هو سيكون قريباً قادر على الخروج من هنا. نعم ، هذا المساء سيأكل لحم الخاصرة! ابتسامته امتدت من الأذن إلى الأذن بسبب الفكر.
“هاه؟ ماذا قلت للتو؟”
“نعم!”
“إذن أخبر القائد للمغادرة.”
– هذه السفينة الآن لك.
“أيها الشبح. لقد قيدت الجميع.”
كان هناك 31 مدنياً ، أربعة حراس ، ثلاثة بحارة ، واثنين من المجرمين. ثم بدأ القارب الذي يحمل الشبح بالإبحار.
@
بينما أبحرت السفينة بدون أي مشاكل ، وقع حادث. يو تشول هو و كيم تاي سونغ ، اللذان كانا محبوسين بالداخل ، تسللا فجأة و أغطية الرأس تغطي وجوههم.
الحارس المسؤول عن السفينة رفع يده عندما اقترب وجه مألوف. كان حارس في الزي الرسمي.
في تلك اللحظة ، القبطان المربوط بعمود الملاحة صرخ,
يو تشول هو صرخ,
“هل يمكنك قيادة سفينة؟”
“أنا آسف ، لكن هل بالإمكان أن أدقق الوجه؟ لا أشك بقدراتك. ألن يكون من الأفضل التأكد؟”
“هذه السفينة أُختطِفَت!”
الجو لم يكن خالياً لذا ترك الركاب غرفهم لينظرو.
“قـ-قتال؟”
“لا بأس. من الصعب الحفاظ على الوقت الموعود في السجن. ليس لديك ساعة أو هاتف لتفحصه.”
ظهر قناع أبيض أمام الشخصين اللذين كانا يتحدثان.
تاي هيوك وضع الشخصين في غرفة السجناء و أغلق الباب. بعد بعض الوقت ، بدأ الناس بالصعود على متن السفينة. وكانوا مدنيين عائدين من زياراتهم. بالإضافة ، أربعة حراس إضافيين ركبوا.
@
“ماذا؟ ماذا حدث للتو؟”
“هاها! أنا سعيد فحسب.”
ثم اكتشف أحدهم الشبح حاملاً مسدس وصرخ.
“اااااااااكك! سـ-سلاح…!”
آه، لا يزال عليه الإعتناء بهذا الرجل.
بدأوا بالبحث عن كيم سانغ جين المسؤول عن نقل السجناء. من الواضح أن الشخصين المقنعين هما السجينان…
“أوه ، أنا لن أفعل أي شئ لذا رجاءً لا تُطلِق!”
تاي هيوك كان حالياً الشبح الذي يرتدي قناع الأوبرا. دخل غرفة القيادة وأخبر البحارة بالداخل.
“سنغادر على متن السفينة اليوم. وإذا حاول الشخص المسؤول التحقق ، سأنسخ صوت الآمر.”
“نعم.”
“إذا اتبعتُم أوامري، فلن يتأذى أحد! كل طاقم السفينة وحراسها سيجتمعون في مكان واحد!”
“لكن من الصعب الخروج من هنا مع حارس فقط. على أقل تقدير ، شهادة الطبيب الطبية وإذن آمر السجن…”
“هل تريدني أن أتصل بـ آمر السجن؟”
آه، لا يزال عليه الإعتناء بهذا الرجل.
بُثَّ هذا في جميع أنحاء السفينة. الحراس المبعثرون ذُعِروا من الحادث المفاجئ. لم يظنوا أن الشبح كان يختبئ بين المدنيين.
بدا أكثر واقعية من الحقيقي.
“سـ-سنباي. مسدس. الشبح مسلح بمسدس…”
“أعرف! تباً ، لقد بدا كرجل لطيف على التلفاز. اختطاف سفينة…”
“……”
ظهر قناع أبيض أمام الشخصين اللذين كانا يتحدثان.
“آه ، سمحت لهم للركوب. نُقِلوا من قبل كيم سانغ جين سنباي. حصلت أيضاً على تأكيد من آمر السجن.”
“من سيعتقد أنني سأستخدمها للهرب؟”
“من هو المجرم الرائع؟ إنه مجرد مجرم.”
“… ألم يكن هذا فارغاً بوضوح الآن؟ لكن كيف…؟”
“السفينة لي الآن. ألا يمكنني التحكم بها بحرية؟”
“الـ-الشبح!”
“عمل جيد.”
“أنتما مسلحين بمسدسات الصاعق. إنه سلاح يمكن استخدامه ضد أناس غير مسلحين. لكن لدي هذا.”
“شكراً لك.”
لقد صوب المسدس نحو الحراس.
“ه-هيك!”
وهكذا ، تاي هيوك سرق السفينة وتوجه إلى مكان آخر.
“إنه مبتذل قليلاً لكنه ممتع. ارفع يديك! إذا تحركت سأطلق النار!”
بدا أكثر واقعية من الحقيقي.
“……”
وهكذا ، تاي هيوك سرق السفينة وتوجه إلى مكان آخر.
الشبح هزم الحراس بسهولة. جمع الركاب، والحراس والبحارة في منتصف القارب.
“… ألم يكن هذا فارغاً بوضوح الآن؟ لكن كيف…؟”
“إذا استمعتُم إلى ما أقوله فلن يتأذى أحد. أنا أضمن ذلك باسم الشبح.”
الشبح تكلم.
يو تشول هو لم يكن مهتماً بـ كيم تاي سونغ ونظر إلى الشبح بدلاً من ذلك
————
“الآن ، الجميع هنا.”
“ما-ماذا ستفعل بنا؟”
بالطبع ، الآن كيم سانغ جين الحقيقي كان يأكل الدجاج ويشرب البيرة الباردة. كان من المحظور شرب الكحول أثناء العمل ، ولكن في بعض الأحيان كان من الضروري البقاء على قيد الحياة على الجزيرة.
“ا-اعفُ عني…”
“هاه؟ هؤلاء الناس؟”
“إذا استمعتُم إلى ما أقوله فلن يتأذى أحد. أنا أضمن ذلك باسم الشبح.”
المسافرون من الداخل تنهدوا براحة. لكن الحراس كانوا مختلفين. إذا كان شخص ما يجب أن يموت عندها سيكون من الواضح أنه أحد الحراس.
وفي وقت المغادرة ، بدأ أحد الحراس في فحص الركاب.
“نعم!”
تاي هيوك ابتسم لـ يو تشول هو.
كل من على متن السفينة تجمعوا هنا. ومع ذلك ، كان هناك شخص مفقود.
“سـ-سانغ جين؟”
بدأوا بالبحث عن كيم سانغ جين المسؤول عن نقل السجناء. من الواضح أن الشخصين المقنعين هما السجينان…
ثم اكتشف أحدهم الشبح حاملاً مسدس وصرخ.
“أوه، أُصيب شخصان بنوبة صرع فجأة ، لذا أُرسِلا إلى المستشفى للعلاج.”
“لكن من الصعب الخروج من هنا مع حارس فقط. على أقل تقدير ، شهادة الطبيب الطبية وإذن آمر السجن…”
أحد الحراس سأل مع تعبير يائس. الشبح استدار نحوه.
يو تشول هو قبَّل الأرض بعد نجاحه في الهروب من السجن.
@
“أوه ، كيم سانغ جين؟ أنا آسف ، لكني رميته في البحر لمحاولة التمرد. الآن ، السمك من المحتمل أن يتغذى عليه.”
“ل-لا!”
“لكن من الصعب الخروج من هنا مع حارس فقط. على أقل تقدير ، شهادة الطبيب الطبية وإذن آمر السجن…”
بالطبع ، الآن كيم سانغ جين الحقيقي كان يأكل الدجاج ويشرب البيرة الباردة. كان من المحظور شرب الكحول أثناء العمل ، ولكن في بعض الأحيان كان من الضروري البقاء على قيد الحياة على الجزيرة.
الحراس على متن السفينة لم يعرفوا هذا وكانوا مصدومين. لقد قرروا اتباع كلمات الشبح ولم يتمردوا.
“… ورقة بيضاء؟”
يو تشول هو تبعه في الأرجاء كالكلب الذي يطارد مالكه.
يو تشول هو قبَّل الأرض بعد نجاحه في الهروب من السجن.
“أيها الشبح. لقد قيدت الجميع.”
“هاهاهاها! الحرية! أنا حر!”
“عمل جيد.”
“نعم!”
“شكراً لك.”
الجو لم يكن خالياً لذا ترك الركاب غرفهم لينظرو.
“من سيعتقد أنني سأستخدمها للهرب؟”
في تلك اللحظة ، القبطان المربوط بعمود الملاحة صرخ,
“يـ-يجب أن أشرب هذا؟”
“حررنا! إذا استمرت السفينة على هذا النحو فإنها سوف تكون تماماً خارج الطريق!”
“الآن ، الجميع هنا.”
“أنا آسف لكني سأقرر الطريق من الآن فصاعداً. في الوقت الذي نصل فيه للميناء، ستكون الشرطة هناك بالفعل.”
[مهارة الجريمة: سرقة السيارات نُشِّطَت]
تاي هيوك قدّم بعض الأوراق للحارس. الحارس ، الذي ظن أن سنيورهِ على وشك توبيخه ، تنهد مع الإغاثة.
“إ-إذن…”
“هل حدث شيء جيد؟”
“سأقود.”
الحارس المسؤول عن السفينة رفع يده عندما اقترب وجه مألوف. كان حارس في الزي الرسمي.
يو تشول هو سأله,
لقد استخدم 20 نقطة لتنشيط هاتين الخاصتين في وقت قصير ، كانت لديه فقط 30 نقطة ارتباط متبقية. كان من الصعب كسب النقاط ، لكنه استخدمها بهذه السرعة.
ثم سأل الحارس,
“هل يمكنك قيادة سفينة؟”
“آه ، سمحت لهم للركوب. نُقِلوا من قبل كيم سانغ جين سنباي. حصلت أيضاً على تأكيد من آمر السجن.”
“هاها! أنا سعيد فحسب.”
“حسناً ، أنا لم أفعل ذلك من قبل ، ولكن أنا متأكد من أنني أستطيع أن أفعل ذلك.”
كانت قدرة مذهلة ، بغض النظر عن عدد المرات التي شاهدها يو تشول هو. لمسَ الوجه ، لكن الملمس كان مناسب.
“كما هو متوقع من الشبح.”
“إنه مبتذل قليلاً لكنه ممتع. ارفع يديك! إذا تحركت سأطلق النار!”
تاي هيوك لديه مهارة سرقة السيارات. لقد سمحت له بسرقة أي شيء بمحرك وقيادته. تاي هيوك ترك الرهائن لـ يو تشول هو وذهب إلى غرفة القيادة.
“كوكوه ، ليس أي شيء كبير. لا تقلق بشأن ذلك.”
كانت السفينة تتبع التيارات وكانت تطفو بلا هدف. كيم تاي سونغ كان غير معتاد على هذا الوضع وسأل بتعبير قلق.
@
“هاه؟ ماذا قلت للتو؟”
“المحرك مغلق. هل الأمر بخير؟”
“… ورقة بيضاء؟”
يو تشول هو لم يكن مهتماً بـ كيم تاي سونغ ونظر إلى الشبح بدلاً من ذلك
“السفينة لي الآن. ألا يمكنني التحكم بها بحرية؟”
[مهارة الجريمة: سرقة السيارات نُشِّطَت]
“هذه السفينة أُختطِفَت!”
– هذه السفينة الآن لك.
كان هناك عيب واحد لمهارة سرقة السيارات. كان ذلك الملاحظة المحرجة التي يجب أن تُقال لتنشيطها.
كما كان اليوم يوم الزيارة ، لذا عدد الحراس المشرفين على العمل كان أقل بكثير من المعتاد. يو تشول هو يمكنه التجول بحرية أكثر مقارنة بالسجناء الآخرين حتى يتمكن من مراقبة كيم تاي سونغ.
“من المحرج أن يكون السجناء على مقربة من الضيوف. تأكد من أن المدنيين غير مدركين لذلك.”
“هاه؟ ماذا قلت للتو؟”
“شعرت فقط أنني بحاجة إلى أن أقول تلك الكلمات.”
“……”
“أنا آسف لكني سأقرر الطريق من الآن فصاعداً. في الوقت الذي نصل فيه للميناء، ستكون الشرطة هناك بالفعل.”
وهكذا ، تاي هيوك سرق السفينة وتوجه إلى مكان آخر.
“نعم!”
@
كان هناك جنون في الميناء عندما لم تصل السفينة المقررة. المذياع في غرفة القيادة بدأ يصدر أصواتاً عالية ، لذا قطع تاي هيوك الخط تماماً. ثم أُرسِلَت الشرطة البحرية.
“الآن ، الجميع هنا.”
غير أن المجرمين الثلاثة فروا بالفعل بعد أن تركوا السفينة في ميناء آخر. لقد نجحت كالسحر.
“حقاً؟ هنا.”
سرقة السيارات لم تكن فقط حول سرقة السيارة. بعد سرقة السيارة ، اضطر الشخص إلى الهرب وتفادي كشفه من قبل الشرطة. وهكذا ، كانت هناك صفتان متعلقتان بسرقة السيارات.
مع ذلك ، هو سيكون قريباً قادر على الخروج من هنا. نعم ، هذا المساء سيأكل لحم الخاصرة! ابتسامته امتدت من الأذن إلى الأذن بسبب الفكر.
‘إحدى الصفات يمكنها تمويه السيارة المسروقة مؤقتاً والأخرى ستزيد السرعة. بهذا ، سأكون قادراً على الهرب من جيش.’
لقد استخدم 20 نقطة لتنشيط هاتين الخاصتين في وقت قصير ، كانت لديه فقط 30 نقطة ارتباط متبقية. كان من الصعب كسب النقاط ، لكنه استخدمها بهذه السرعة.
‘ لكن الأمر يستحق أن أتعلمهم إذا استطعت الوصول بأمان، لذا لن أتحسر على ذلك.’
يو تشول هو قبَّل الأرض بعد نجاحه في الهروب من السجن.
“شكراً لك.”
“هاهاهاها! الحرية! أنا حر!”
كل من على متن السفينة تجمعوا هنا. ومع ذلك ، كان هناك شخص مفقود.
“تبدو مثل شخص قد سُجِن لمدة 30 سنة.”
“……!”
“هاها! أنا سعيد فحسب.”
“ثم دعونا نراجع الخطة.”
كيم تاي سونغ نظر حول بتعبير فارغ. لم يصدق أنه هرب من السجن.
يو تشول هو تحرك أولاً.
اقترب من الشبح وقال,
“هي هي ، يا الشبح. أليس من العار أن نفترق هنا؟ هذه الآن علاقة. هل نواصل العمل كفريق في المستقبل؟ بعقلي و قدرات الشبح سنكون قادرين على أكل كوريا الجنوبية.”
ضحك يو تشول هو بصوت منخفض. كانت الأضلاع سميكة للغاية لدرجة أنه شعر كأنه يمضغ جذوراً. بالطبع ، كان هذا لا يزال طبق فاخر في السجن.
تاي هيوك ابتسم لـ يو تشول هو.
“ماذا؟ ماذا حدث للتو؟”
آه، لا يزال عليه الإعتناء بهذا الرجل.
بُثَّ هذا في جميع أنحاء السفينة. الحراس المبعثرون ذُعِروا من الحادث المفاجئ. لم يظنوا أن الشبح كان يختبئ بين المدنيين.
————
ترجمة: nilla
“ا-اعفُ عني…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
