ليجتمع الجميع! #2
الفصل 136 ليجتمع الجميع! #2
“ووووووف!”
تشو إيل جانغ ، حارس جديد ، ابتلع لعابه.
الشبح ضحك.
في صندوق حاوية مظلمة ، سُمِع شخص ما يئن بشدة. زي الحارس الأزرق الذي كان يرتديه كان غارقاً في العَرق.
كان ذلك الشخص في أواخر العشرينات من عمره. الحارس الشاب كان مربوطاً بعمود بيديه خلف ظهره. ربط الكابل ، التي استخدمتها الشرطة كبديل للأصفاد ، كانت تُستخدَم لإبقائه محبوساً. كانت سلسلة مصنوعة من بلاستيك سميك ومتين جداً. من أجل خلعه ، كان من الضروري قطع الأسلاك. معصميه و أصابعه العشرة كانا مربوطين معاً، لذا كان من المستحيل حرفياً تحريك إصبع واحد.
“كووووه!”
قال كيم بيونغ غون بغضب عندما أخرج صاعقاً كهربائياً ثم شغل الطاقة الناتجة إلى الحد الأقصى. كان كافياً للإطاحة بفنان الدفاع عن النفس.
تساءل الحارس لماذا كان في هذا الوضع. يبدو أنه ضُرِب من قبل شخص ما في الجزء الخلفي من رأسه. من أجل الوصول إلى العمل ، كان عليه أن يصل إلى الميناء بالسيارة ثم الإبحار لمدة 30 دقيقة أخرى. أوقف سيارته في موقعه المعتاد وخرج…
منذ متى ذلك الشخص يضحك هكذا؟ كانت ضحكة يبدو أنها تناسب المجرمين المحبوسين هنا.
“نعم يا شقي. تحرك أسرع قليلاً.”
“هوووك!”
صرخ الحارس عندما ظهر شيء أبيض أمامه. في البداية ظن أنه شبح. لكن عندما فتح عينيه على مصراعيها وتفقد من هو، كان رجلاً يرتدي قناعاً. كان يرتدي زياً أسوداً في غرفة مظلمة ، لذا بدا كأن رأسه كان يطفو.
“يجب أن تنظر بعناية إلى الجوانب عندما تخرج من السيارة.”
تاي هيوك ابتسم على نطاق واسع.
بعد مرور تاي هيوك ، كان دور كيم بيونغ غون. وجهه كان متعفن تماماً. حالما عبر نقطة التفتيش بصق على تاي هيوك.
كيم بيونغ بصق على الأرض وقال,
“… س-سعال! الـ-الـ-الشبح!”
“هووف، همفففف!”
“إ-إذن…”
“أوه ، أنا آسف على هذا. تريد أن تقول شيئاً ما ، ولكن هناك كمامة في فمك.”
تاي هيوك ابتسم على نطاق واسع.
“فقط نَمْ هنا ليوم واحد. فكر بها كإجازة.”
ظهر الظل الأسود وسحب القماش الذي يسد فم الحرس. ثم كان قادراً على فعل ما يريد.
“أنا لا أتجاهلك!”
“… س-سعال! الـ-الـ-الشبح!”
“لا تعتذر فقط. آه، الناس ينتظرون خلفك…”
الفصل 136 ليجتمع الجميع! #2
“هل أنا مشهور جداً لدرجة أنك تصرخ بوجهك السعيد لرؤيتي؟ هذا هو طعم الظهور على التلفاز. ألا يجب أن أنتهز هذه الفرصة لأحصل على إعلان تجاري؟”
الشبح بدأ يتحدث بالكلام الفارغ. الحارس نظر إلى الشبح مع تعبير حائر. الحارس فكّر في الثمانية أجيال من شجرة عائلته. ومع ذلك ، لم يكن أي منهم مرتبطاً بالمافيا.
“… لماذا هاجمتني؟ ألم تقل أنك كنت تستهدف المافيا؟”
‘كان من الصواب الجلوس عند المدخل.’
“هذا؟ هل قلت أنني سأمسك بالمافيا فقط؟”
“إ-إذن…”
الشبح ضحك.
سيجد ضباط الشرطة الذين يقومون بدوريات في المنطقة خلال 24 ساعة السيارة التي تُركت دون مراقبة. كان لديه حتى ذلك الحين لإنهاء كل شيء.
“آه ، لا تقلق كثيراً. أنا لا أخطط لفعل أي شيء لك. إذا ساعدتني ، عندها ستكون قادر على العودة إلى البيت بدون أن تتأذى.”
لم يكن من الصعب معرفة اسمه وعمره، لكن الجزء الأخير جعله يرتجف. هو لم يخبر والديه حتى بأنه كان يكافح!
“… إذا رفضت؟”
الفم المكشوف انحنى بلطف للأعلى.
“ماذا سيحدث؟ أنا شخصياً أوصي بعدم الإستماع. هل مازلت تريد سماعها؟”
“……”
الشبح كان يحمل سكيناً. هز الحارس رأسه وعض شفتيه.
“الاسم ، تشو إيل جانغ. 29 سنة. لقد بدأت العمل في العنقاء الحمراء قبل ثلاثة أشهر. ألم تستلم تذكرة بعد؟ بسبب المخاوف الأخيرة ، أنت لم تكن قادر على النوم بشكل صحيح.”
{شريط موبيوس هو سطح بجانب واحد وبعنصر حدودي واحد، وله خاصية الـ الرياضية. كما يعتبر شريط موبيوس أيضًا سطحًا مسطرًا. اكتشف شريط موبيوس بشكل مستقل بواسطة الرياضيان الألمانيان أوغست فيرديناند موبيوس، وجون بينديكت ليستينج عام 1858.}
تاي هيوك نظر إلى المبنى الذي كان الحراس يدخلونه. المفجر كان محاصراً بالداخل.
“اليوم هو يوم الخدمة التذكارية الخاص بك.”
“هذا الطفل يجب أن يكون مجنون. لماذا تأخرت؟”
“ك-كيف؟”
لم يكن من الصعب معرفة اسمه وعمره، لكن الجزء الأخير جعله يرتجف. هو لم يخبر والديه حتى بأنه كان يكافح!
تاي هيوك نظر إلى كيم بيونغ غون بينما كان يمسك المشرط. ثم ضحك.
“ليس لدي وقت طويل لأشرح ذلك لذا سأخبرك بما أريد.”
تشو إيل جانغ ، حارس جديد ، ابتلع لعابه.
“آه ، هذا شقي سخيف. يا له من عمل غبي. كم مرة أخبرتك أن تكون حذراً؟”
ربما الشبح أراد معلومات داخلية عن العنقاء الحمراء. إذن لقد اختار الشخص الخطأ. تشو إيل جانغ لم يحصل حتى على ترخيص مناسب بعد. لقد كان مجرد مبتدئ لم يكن يعرف أي شيء عن السجن. لو أراد الشبح معلومات ، كان عليه خطف حارس آخر.
كان معدل الدوران هنا أعلى من أي مكان آخر. كان الحارس الذي كانت قبعته تغطي وجهه عند مدخل السجن. كان يحمل جهاز الكشف عن المعادن في يده. حتى الحراس كان لابد من تفتيشهم بدقة.
“حسناً ، لقد انتهى الآن. صراخك أو تذمرك لن يُسجل بشكل صحيح. هل قلت أنني سأعطي تفسيراً؟ هذا كل ما عليك فعله.”
“أتطلعُ إلى بديلك.”
“فقط نَمْ هنا ليوم واحد. فكر بها كإجازة.”
“توجه إلى أماكن الإقامة وانتظر هناك. سأريك الجحيم اليوم.”
قام الشبح بضرب الأنبوب الحديدي الذي كان مخبأ خلف جسده.
“إذن هل لا تحب النظر إلى وجهي؟”
بوووك!
“هووف، همفففف!”
“لا-لا أريد أن أجلس في مواجهة نسيم البحر. آيش ، هذا المبتدئ متأخر ، لذا ليست هناك مقاعد أخرى.”
“هذا الوغد. ماذا قلت الآن؟ ألم أقل أن نتوجه إلى أماكن الإقامة؟”
“حسناً ، لقد انتهى الآن. صراخك أو تذمرك لن يُسجل بشكل صحيح. هل قلت أنني سأعطي تفسيراً؟ هذا كل ما عليك فعله.”
“……!”
تشو إيل جانغ لم يستطع حتى الصراخ وهو فقد الوعي.
“فقط نَمْ هنا ليوم واحد. فكر بها كإجازة.”
الشبح سحب القناع لكشف وجه تشو إيل جانغ. كان نفس الوجه الذي أمامه. من الآن فصاعداً ، سيدخل سجن العنقاء الحمراء كحارس جديد تشو إيل جانغ. ثم يمسك بيد المفجر ويهرب.
الشبح نظر إلى تشو إيل جانغ الذي سقط فاقداً للوعي.
“سأترك دليلاً ورائي حتى تتمكن من تجنب تلفيق التهمة لك. حسناً ، سأساعدك أيضاً مع الرئيس الذي كان يضايقك.”
سيجد ضباط الشرطة الذين يقومون بدوريات في المنطقة خلال 24 ساعة السيارة التي تُركت دون مراقبة. كان لديه حتى ذلك الحين لإنهاء كل شيء.
مع ذلك ، كان قادر على النزول أولاً عندما يصل إلى الوجهة. هذا هو السبب في أنه وصل عمداً تماماً عندما كانت السفينة على وشك المغادرة. في النهاية ، تاي هيوك تمكن من اجتياز الفحص الجسدي بسرعة كبيرة.
@
“هذا الطفل يجب أن يكون مجنون. لماذا تأخرت؟”
مشرف تشو إيل جانغ ، كيم بيونغ غون ، لم يكن على ما يرام هذا الصباح.
الشبح سحب القناع لكشف وجه تشو إيل جانغ. كان نفس الوجه الذي أمامه. من الآن فصاعداً ، سيدخل سجن العنقاء الحمراء كحارس جديد تشو إيل جانغ. ثم يمسك بيد المفجر ويهرب.
“ألا يجب أن تُجيب بـ أنا آسف على تأخري؟”
جونيوره جعله ينتظر 10 دقائق.
“أ-أنا آسف حقاً. تعطلت سيارتي لذا كان علي أن أستقل سيارة أجرة بسرعة… لكن يبدو أنني تأخرت قليلاً.”
“ك-كيف؟”
ثم مشى نحو منطقة التدخين.
“أ-أنا آسف حقاً. قيل لي أنها مناوبتي الآن.”
“اليوم أنت ميت. إيه؟ هل هذا الوغد يبتسم؟”
“ألا يجب أن تُجيب بـ أنا آسف على تأخري؟”
“اللعنة ، هذا اللقيط يجب أن يكون مجنون. من هو أكبر واحد؟”
في صندوق حاوية مظلمة ، سُمِع شخص ما يئن بشدة. زي الحارس الأزرق الذي كان يرتديه كان غارقاً في العَرق.
“…آه ، لا.”
“ك-كيف؟”
“إيه؟ أنت لا تنظر حتى في وجه السنباي الخاص بك عندما تتكلم. ألا يجب على هذا الشقي أن يظهر إحترامه لـ سنباي؟”
“……”
“أنا لا أتجاهلك!”
“أ-أنا آسف حقاً.”
طريقة البحث المادي كانت بسيطة. أولا ، كل الأجسام المعدنية توضع في a سلة ، ثم يُفحَص الجسم مع الكاشف.
“أنا أحملها!”
“إذن هل لا تحب النظر إلى وجهي؟”
كان هذا مثل شريط موبيوس ؛ بدا وكأنه سيستمر إلى الأبد.
الشبح بدأ يتحدث بالكلام الفارغ. الحارس نظر إلى الشبح مع تعبير حائر. الحارس فكّر في الثمانية أجيال من شجرة عائلته. ومع ذلك ، لم يكن أي منهم مرتبطاً بالمافيا.
“اليوم هو يوم الخدمة التذكارية الخاص بك.”
{شريط موبيوس هو سطح بجانب واحد وبعنصر حدودي واحد، وله خاصية الـ الرياضية. كما يعتبر شريط موبيوس أيضًا سطحًا مسطرًا. اكتشف شريط موبيوس بشكل مستقل بواسطة الرياضيان الألمانيان أوغست فيرديناند موبيوس، وجون بينديكت ليستينج عام 1858.}
“حسناً ، لقد انتهى الآن. صراخك أو تذمرك لن يُسجل بشكل صحيح. هل قلت أنني سأعطي تفسيراً؟ هذا كل ما عليك فعله.”
تاي هيوك أمسك لسانه وبدا آسفاً قدر الإمكان.
“… إذن ألا يجب أن نركب القارب؟ إذا لم نسرع ، سنفوت المواقع الجيدة.”
“آه، ربما حزامي الجلدي…”
كيم بيونغ غون صك أسنانه.
مشرف تشو إيل جانغ ، كيم بيونغ غون ، لم يكن على ما يرام هذا الصباح.
“إذن اختَر مكان مناسب للجلوس.”
“هذا الوغد… تحرك.”
“حسناً ، لقد انتهى الآن. صراخك أو تذمرك لن يُسجل بشكل صحيح. هل قلت أنني سأعطي تفسيراً؟ هذا كل ما عليك فعله.”
“جيد جداً…. ا-اااااكك! ما-ما هذا؟!”
“نعم ، نعم! سنباي ، عمل جيد!”
المبتدئ حدق بخوف في تعبيره الغاضب. لكن كيم بيونغ جون لم يرى كيف انحنى فمه ببطء للأعلى.
“كووووه!”
“إذن اختَر مكان مناسب للجلوس.”
كان معدل الدوران هنا أعلى من أي مكان آخر. كان الحارس الذي كانت قبعته تغطي وجهه عند مدخل السجن. كان يحمل جهاز الكشف عن المعادن في يده. حتى الحراس كان لابد من تفتيشهم بدقة.
بييك!
“حاضر!”
تاي هيوك جلس طبيعياً على جانب المدخل الفارغ.
الشبح ضحك.
“لا-لا أريد أن أجلس في مواجهة نسيم البحر. آيش ، هذا المبتدئ متأخر ، لذا ليست هناك مقاعد أخرى.”
ربما الشبح أراد معلومات داخلية عن العنقاء الحمراء. إذن لقد اختار الشخص الخطأ. تشو إيل جانغ لم يحصل حتى على ترخيص مناسب بعد. لقد كان مجرد مبتدئ لم يكن يعرف أي شيء عن السجن. لو أراد الشبح معلومات ، كان عليه خطف حارس آخر.
سجن العنقاء الحمراء كان بعيداً عن الأرض. ولذلك ، فإن إساءة المعاملة بحجة التعليم منتشرة على نطاق واسع. وعلى وجه الخصوص ، كان آمر السجن عقيد في الجيش. كل كلمة من فمه تؤكد الانضباط. في النهاية ، حراس سجن العنقاء الحمراء كانوا مطيعين جداً لمن فوقهم لدرجة أنهم كانوا كالجنود.
“هذا الوغد. ماذا قلت الآن؟ ألم أقل أن نتوجه إلى أماكن الإقامة؟”
وصلت السفينة إلى السجن وبدأ الحراس بالنزول. كيم بيونغ غون قال بسخرية,
“هوووك!”
“ألا يجب أن تقوم بالحمل الثقيل من أجل سنباي؟ انظر لحالك. هل أتيت إلى هنا مرة أو مرتين؟”
“أنا أحملها!”
“نعم يا شقي. تحرك أسرع قليلاً.”
مدخل السفينة كان منطقة تجنبها الناس لأنها كانت مزدحمة جداً. علاوة على ذلك ، اليوم سيكون هناك نسيم بحر و رش ماء إذا أي شخص جلس هناك. كان المكان الذي كان حراس السجن مترددين في الجلوس فيه.
‘هذا يكفي لتسبب اضطراب عصبي. أليس هذا مثل الاقتران العسكري؟ لا ، أليس هذا أسوأ؟ على الأقل هناك وقت محدد حتى يتم تسريحي من الجيش.’
الشبح بدأ يتحدث بالكلام الفارغ. الحارس نظر إلى الشبح مع تعبير حائر. الحارس فكّر في الثمانية أجيال من شجرة عائلته. ومع ذلك ، لم يكن أي منهم مرتبطاً بالمافيا.
كان معدل الدوران هنا أعلى من أي مكان آخر. كان الحارس الذي كانت قبعته تغطي وجهه عند مدخل السجن. كان يحمل جهاز الكشف عن المعادن في يده. حتى الحراس كان لابد من تفتيشهم بدقة.
تاي هيوك و كيم بيونغ غون اللذان كانا عند المخرج كانا أول من خرج من السفينة. وهكذا ، كانوا في مقدمة الصف لدخول السجن.
“رجاءً قِفُوا في خط واحد.”
الكاشف أصدر صوتاً عالياً بينما كان يتحرك حول جسد تاي هيوك. الشخص الذي فحصه كان حائراً.
طريقة البحث المادي كانت بسيطة. أولا ، كل الأجسام المعدنية توضع في a سلة ، ثم يُفحَص الجسم مع الكاشف.
“اليوم أنت ميت. إيه؟ هل هذا الوغد يبتسم؟”
————-
بييك!
الكاشف أصدر صوتاً عالياً بينما كان يتحرك حول جسد تاي هيوك. الشخص الذي فحصه كان حائراً.
تساءل الحارس لماذا كان في هذا الوضع. يبدو أنه ضُرِب من قبل شخص ما في الجزء الخلفي من رأسه. من أجل الوصول إلى العمل ، كان عليه أن يصل إلى الميناء بالسيارة ثم الإبحار لمدة 30 دقيقة أخرى. أوقف سيارته في موقعه المعتاد وخرج…
“ما هذا؟ مرحباً، أيها المبتدئ. ماذا فاتك؟”
المبتدئ حدق بخوف في تعبيره الغاضب. لكن كيم بيونغ جون لم يرى كيف انحنى فمه ببطء للأعلى.
“أ-أنا آسف حقاً.”
“لا تعتذر فقط. آه، الناس ينتظرون خلفك…”
كان معدل الدوران هنا أعلى من أي مكان آخر. كان الحارس الذي كانت قبعته تغطي وجهه عند مدخل السجن. كان يحمل جهاز الكشف عن المعادن في يده. حتى الحراس كان لابد من تفتيشهم بدقة.
“آه، ربما حزامي الجلدي…”
“كووووه!”
“قلت لك ألا ترتدي واحدة معدنية! أشعر وكأنني أتعرض للتعذيب بسبب هذا الشقي. آكك! لماذا تخلع بنطالك هنا؟ فقط أدخل. آه…”
“نعم ، نعم! سنباي ، عمل جيد!”
بعد مرور تاي هيوك ، كان دور كيم بيونغ غون. وجهه كان متعفن تماماً. حالما عبر نقطة التفتيش بصق على تاي هيوك.
بييك!
“آه ، هذا شقي سخيف. يا له من عمل غبي. كم مرة أخبرتك أن تكون حذراً؟”
“هوووك!”
كان ذلك الشخص في أواخر العشرينات من عمره. الحارس الشاب كان مربوطاً بعمود بيديه خلف ظهره. ربط الكابل ، التي استخدمتها الشرطة كبديل للأصفاد ، كانت تُستخدَم لإبقائه محبوساً. كانت سلسلة مصنوعة من بلاستيك سميك ومتين جداً. من أجل خلعه ، كان من الضروري قطع الأسلاك. معصميه و أصابعه العشرة كانا مربوطين معاً، لذا كان من المستحيل حرفياً تحريك إصبع واحد.
ترجمة: nilla
“… أنا آسف.”
تاي هيوك جلس طبيعياً على جانب المدخل الفارغ.
كان هذا مثل شريط موبيوس ؛ بدا وكأنه سيستمر إلى الأبد.
كيم بيونغ بصق على الأرض وقال,
“ه-هذا الوغد المجنون ، مجنون! هل أحضرتَ شفرة حلاقة؟ الـ-اللعنة… من الجيد أنني أحضرت هذا.”
كيم بيونغ غون أمسك بطوق تاي هيوك وسحبه إلى مستودع. الحارس عند مدخل المستودع رأى وجه كيم بيونغ غون وتظاهر بأنه لا يعرف شيئاً. بعد دخول المستودع ، ألقى كيم بيونغ غون بـ تاي هيوك على الأرض وصرخ,
“توجه إلى أماكن الإقامة وانتظر هناك. سأريك الجحيم اليوم.”
“… إذا رفضت؟”
“……”
“سأترك دليلاً ورائي حتى تتمكن من تجنب تلفيق التهمة لك. حسناً ، سأساعدك أيضاً مع الرئيس الذي كان يضايقك.”
ثم مشى نحو منطقة التدخين.
تاي هيوك ابتسم على نطاق واسع.
‘—كما هو مخطط.’
المبتدئ حدق بخوف في تعبيره الغاضب. لكن كيم بيونغ جون لم يرى كيف انحنى فمه ببطء للأعلى.
ربما الشبح أراد معلومات داخلية عن العنقاء الحمراء. إذن لقد اختار الشخص الخطأ. تشو إيل جانغ لم يحصل حتى على ترخيص مناسب بعد. لقد كان مجرد مبتدئ لم يكن يعرف أي شيء عن السجن. لو أراد الشبح معلومات ، كان عليه خطف حارس آخر.
قال كيم بيونغ غون بغضب عندما أخرج صاعقاً كهربائياً ثم شغل الطاقة الناتجة إلى الحد الأقصى. كان كافياً للإطاحة بفنان الدفاع عن النفس.
تاي هيوك لمس بطنه. يمكن أن يشعر بشيء منتفخ.
كان هناك سببان لاختيار تاي هيوك لـ تشو إيل جانغ كهدف للتنكر. كان هدفاً مشهوراً بين حراس السجن. حتى لو تصرف تاي هيوك بغرابة، سيلقي الحراس اللوم على كونه شقياً.
@
‘كان من الصواب الجلوس عند المدخل.’
“هل أنا مشهور جداً لدرجة أنك تصرخ بوجهك السعيد لرؤيتي؟ هذا هو طعم الظهور على التلفاز. ألا يجب أن أنتهز هذه الفرصة لأحصل على إعلان تجاري؟”
مدخل السفينة كان منطقة تجنبها الناس لأنها كانت مزدحمة جداً. علاوة على ذلك ، اليوم سيكون هناك نسيم بحر و رش ماء إذا أي شخص جلس هناك. كان المكان الذي كان حراس السجن مترددين في الجلوس فيه.
مع ذلك ، كان قادر على النزول أولاً عندما يصل إلى الوجهة. هذا هو السبب في أنه وصل عمداً تماماً عندما كانت السفينة على وشك المغادرة. في النهاية ، تاي هيوك تمكن من اجتياز الفحص الجسدي بسرعة كبيرة.
“هذا الوغد… تحرك.”
“هل أنا مشهور جداً لدرجة أنك تصرخ بوجهك السعيد لرؤيتي؟ هذا هو طعم الظهور على التلفاز. ألا يجب أن أنتهز هذه الفرصة لأحصل على إعلان تجاري؟”
‘الشخص المسؤول عن نقطة التفتيش اليوم يكره تشو إيل جانغ. سيكون من المستحيل عليه تجاهل الخط الطويل والقيام ببطء في البحث الجسدي.’
‘هذا يكفي لتسبب اضطراب عصبي. أليس هذا مثل الاقتران العسكري؟ لا ، أليس هذا أسوأ؟ على الأقل هناك وقت محدد حتى يتم تسريحي من الجيش.’
“ليس لدي وقت طويل لأشرح ذلك لذا سأخبرك بما أريد.”
وفي النهاية ، يمكنه المرور بأمان عبر نقطة التفتيش بينما يخفي أشياء مختلفة في جسده. والسبب الآخر لماذا…
“يا! تشو إيل جانغ! ماذا تفعل؟ بسرعة غيّر ملابسك لتتحضر لمناوبتك!”
أحد الحراس حثّه بسرعة.
“آه ، لا تقلق كثيراً. أنا لا أخطط لفعل أي شيء لك. إذا ساعدتني ، عندها ستكون قادر على العودة إلى البيت بدون أن تتأذى.”
“اليوم أنت ميت. إيه؟ هل هذا الوغد يبتسم؟”
تاي هيوك نظر إلى المبنى الذي كان الحراس يدخلونه. المفجر كان محاصراً بالداخل.
ظهر الظل الأسود وسحب القماش الذي يسد فم الحرس. ثم كان قادراً على فعل ما يريد.
‘هذا الرجل مسؤول عن المفجر.’
“……”
“أوه ، أنا آسف على هذا. تريد أن تقول شيئاً ما ، ولكن هناك كمامة في فمك.”
@
كان يغير ملابسه في غرفة الملابس عندما سمع صوتاً قاسياً من مكان ما.
“هذا الوغد. ماذا قلت الآن؟ ألم أقل أن نتوجه إلى أماكن الإقامة؟”
مع ذلك ، كان قادر على النزول أولاً عندما يصل إلى الوجهة. هذا هو السبب في أنه وصل عمداً تماماً عندما كانت السفينة على وشك المغادرة. في النهاية ، تاي هيوك تمكن من اجتياز الفحص الجسدي بسرعة كبيرة.
“أ-أنا آسف حقاً. قيل لي أنها مناوبتي الآن.”
“من؟”
تاي هيوك أمسك لسانه وبدا آسفاً قدر الإمكان.
“هوووك!”
“هذا…”
اشتعل مزاج كيم بيونغ جون عندما سمع الاسم من فم تاي هيوك.
مع ذلك ، كان قادر على النزول أولاً عندما يصل إلى الوجهة. هذا هو السبب في أنه وصل عمداً تماماً عندما كانت السفينة على وشك المغادرة. في النهاية ، تاي هيوك تمكن من اجتياز الفحص الجسدي بسرعة كبيرة.
“اللعنة ، هذا اللقيط يجب أن يكون مجنون. من هو أكبر واحد؟”
بعد مرور تاي هيوك ، كان دور كيم بيونغ غون. وجهه كان متعفن تماماً. حالما عبر نقطة التفتيش بصق على تاي هيوك.
“… كيم بيونغ جون سنباي.”
كيم بيونغ غون أمسك بطوق تاي هيوك وسحبه إلى مستودع. الحارس عند مدخل المستودع رأى وجه كيم بيونغ غون وتظاهر بأنه لا يعرف شيئاً. بعد دخول المستودع ، ألقى كيم بيونغ غون بـ تاي هيوك على الأرض وصرخ,
“إذن يجب أن تستمع لي حتى النهاية.”
‘الشخص المسؤول عن نقطة التفتيش اليوم يكره تشو إيل جانغ. سيكون من المستحيل عليه تجاهل الخط الطويل والقيام ببطء في البحث الجسدي.’
ظهر الظل الأسود وسحب القماش الذي يسد فم الحرس. ثم كان قادراً على فعل ما يريد.
“سأستمعُ إلى كيم بيونغ جون سنباي.”
“هل تعرف هذا؟ يا ، أيها الشقي. تعال معي.”
ربما الشبح أراد معلومات داخلية عن العنقاء الحمراء. إذن لقد اختار الشخص الخطأ. تشو إيل جانغ لم يحصل حتى على ترخيص مناسب بعد. لقد كان مجرد مبتدئ لم يكن يعرف أي شيء عن السجن. لو أراد الشبح معلومات ، كان عليه خطف حارس آخر.
“توجه إلى أماكن الإقامة وانتظر هناك. سأريك الجحيم اليوم.”
“……”
‘الشخص المسؤول عن نقطة التفتيش اليوم يكره تشو إيل جانغ. سيكون من المستحيل عليه تجاهل الخط الطويل والقيام ببطء في البحث الجسدي.’
كيم بيونغ غون أمسك بطوق تاي هيوك وسحبه إلى مستودع. الحارس عند مدخل المستودع رأى وجه كيم بيونغ غون وتظاهر بأنه لا يعرف شيئاً. بعد دخول المستودع ، ألقى كيم بيونغ غون بـ تاي هيوك على الأرض وصرخ,
‘هذا الرجل مسؤول عن المفجر.’
“اليوم أنت ميت. إيه؟ هل هذا الوغد يبتسم؟”
{شريط موبيوس هو سطح بجانب واحد وبعنصر حدودي واحد، وله خاصية الـ الرياضية. كما يعتبر شريط موبيوس أيضًا سطحًا مسطرًا. اكتشف شريط موبيوس بشكل مستقل بواسطة الرياضيان الألمانيان أوغست فيرديناند موبيوس، وجون بينديكت ليستينج عام 1858.}
“آه ، هذا شقي سخيف. يا له من عمل غبي. كم مرة أخبرتك أن تكون حذراً؟”
“هوهوهوهوهو…”
مشرف تشو إيل جانغ ، كيم بيونغ غون ، لم يكن على ما يرام هذا الصباح.
كان هذا مثل شريط موبيوس ؛ بدا وكأنه سيستمر إلى الأبد.
تاي هيوك ابتسم على نطاق واسع.
“جيد جداً…. ا-اااااكك! ما-ما هذا؟!”
“ماذا سيحدث؟ أنا شخصياً أوصي بعدم الإستماع. هل مازلت تريد سماعها؟”
“أوه ، أنا آسف على هذا. تريد أن تقول شيئاً ما ، ولكن هناك كمامة في فمك.”
تاي هيوك أخرج مشرط. كان شيئاً كان يخفيه في ملابسه. كان مجرد نصل بدون حامل ، لذلك كان عليه أن يحمله مع أطراف أصابعه.
“أنا لا أتجاهلك!”
“ماذا؟ المشرط رقم 20. إنه جيد لصنع شقوق كبيرة.”
“ه-هذا الوغد المجنون ، مجنون! هل أحضرتَ شفرة حلاقة؟ الـ-اللعنة… من الجيد أنني أحضرت هذا.”
‘كان من الصواب الجلوس عند المدخل.’
“سأترك دليلاً ورائي حتى تتمكن من تجنب تلفيق التهمة لك. حسناً ، سأساعدك أيضاً مع الرئيس الذي كان يضايقك.”
قال كيم بيونغ غون بغضب عندما أخرج صاعقاً كهربائياً ثم شغل الطاقة الناتجة إلى الحد الأقصى. كان كافياً للإطاحة بفنان الدفاع عن النفس.
“آه، ربما حزامي الجلدي…”
على الرغم من رؤية مسدس الصاعق ، الوغد لا يزال واقفاً بوجه واثق.
تشو إيل جانغ ، حارس جديد ، ابتلع لعابه.
“اليوم هو يوم الخدمة التذكارية الخاص بك.”
الكاشف أصدر صوتاً عالياً بينما كان يتحرك حول جسد تاي هيوك. الشخص الذي فحصه كان حائراً.
تاي هيوك نظر إلى كيم بيونغ غون بينما كان يمسك المشرط. ثم ضحك.
“هوهوهوهوهو…”
تاي هيوك لمس بطنه. يمكن أن يشعر بشيء منتفخ.
كيم بيونغ غون أصيب برعشة.
منذ متى ذلك الشخص يضحك هكذا؟ كانت ضحكة يبدو أنها تناسب المجرمين المحبوسين هنا.
“أتطلعُ إلى بديلك.”
تاي هيوك لمس بطنه. يمكن أن يشعر بشيء منتفخ.
————-
ترجمة: nilla
في صندوق حاوية مظلمة ، سُمِع شخص ما يئن بشدة. زي الحارس الأزرق الذي كان يرتديه كان غارقاً في العَرق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
