مقدمة لعبة المافيا #3
الفصل 120 مقدمة لعبة المافيا #3
“حسنا. ربما هذا سيحدث.”
تغير موقف تشوي سونغ يول وبدأ يعامل تاي هيوك وكأنه شخص مهم.
كانغ سوك نظر إلى التقارير المكدسة مثل جبل أمامه والوثائق التي تحتاج إلى التدقيق. كان التحقيق قد انتهى ، ولكن بدا وكأنه سيكون لديه للعمل الإضافي لمدة أسبوع للتعامل مع كل هذا.
لأن التقنية التي أظهرها تاي هيوك سابقاً كانت أشبه بقدرة الإله. شخص بهذه المهارات سيعامل كملك في كل مكان يذهب إليه. كان مثل ليو باي متمسكاً بموهبة تشو ليانغ. مثل هذا الشخص العظيم إقترح العمل سوية أولاً.
بدأ تشوي سونغ يول بنشر المعلومات كما لو كان لإظهار عظمته. تاي هيوك نقر على لسانه بينما كان يستمع.
‘بعد كل شيء ، كانت الياكوزا خلف تشوي سونغ يول.’
‘إنه محتال ، لذا فهو يكذب ويبالغ في بعض الأمور.’
“هو… ركضت كالريح حالما سمعت الأخبار. لم أعتقد أبداً أنه سيعترف.”
“لقاء شخص رائع مثلك يكفي أن تشعر أنه كان يستحق الدخول إلى التنين الأزرق. إنه لأمر مؤسف أننا سنفترق غداً.”
ومع ذلك ، تاي هيوك لم يعبر عن أفكاره و تصرف بشكل معتدل. ثم ظهرت بعض المعلومات المفيدة من فم تشوي سونغ يول.
تاي هيوك نهض بهدوء من مقعده وتمتم.
‘عندما يصبح متحمساً ، يميل إلى التحدث أكثر .’
“كوهوه. هذا سيء جداً. ومع ذلك ، فمن القدر أن التقينا. آمل أن يكون لدينا علاقة جيدة في المستقبل.”
“لقاء شخص رائع مثلك يكفي أن تشعر أنه كان يستحق الدخول إلى التنين الأزرق. إنه لأمر مؤسف أننا سنفترق غداً.”
“إنه حقاً جرذ لقيط. إذاً ما هو رأي سنباي؟”
فُتِح باب مقر التحقيق ودخل رجل بمعطف خندق.
“لقد أعدتها من منزلك. لا داعي للقلق بما أنني لم ألمس أي شيء آخر.”
كان يتحدث وكأنه رجل أعمال في رحلة عمل بدلاً من مجرم عالق في السجن
“إذن إلى أين أنت ذاهب؟”
يو تشول هو فقد رغبته تماماً في الهروب من السجن قبل بضعة أيام. مع ذلك ، عيونه أصبحت حية ثانية عندما سمع أنه كان ذاهباً إلى العنقاء الحمراء. بدا وكأنه يعرف طريقة للهرب. من الواضح أنه سيبدأ في صياغة خطة للهرب بمجرد أن يستقر في زنزانته في العنقاء الحمراء. تاي هيوك سيستخدم هذا لإخراج المفجر.
ثم وصل إلى الخاتمة. لقد أخفى حقيقة أنه كان الشبح. بدلاً من ذلك ، كان يسمح لـ كيم تاي سونغ أن يعرف من هو العدو.
تقرر حل التنين الأزرق وسينتشر السجناء في جميع أنحاء البلاد. معظمهم سيذهب إلى العنقاء الحمراء ، السلحفاة السوداء ، والنمر الأبيض.
تاي هيوك رد بإبتسامة,
تاي هيوك نظر إلى وجه الرجل الجالس أمامه ، ارتدى نظارات سميكة وأعطى تعبيراً لطيفاً. من يتخيل أن هوية هذا الشخص كانت ‘المفجر’؟
“هل أنت ذاهب إلى النمر الأبيض؟ لسوء الحظ ، أنا ذاهب إلى مكان آخر.”
تشوي سونغ يول أسقط رأسه في بادرة مبالغ فيها.
لكنه ليس فقط لم يجد أي أدلة ، هو لم يحل القضية مطلقاً. هل حدث شيء ما؟ ما الذي أجبر فم بارك سونغ يول على الإعتراف؟ لم يكن ليعترف حتى لو خرج ‘كولومبو’ من التلفاز.
“كوهوه. هذا سيء جداً. ومع ذلك ، فمن القدر أن التقينا. آمل أن يكون لدينا علاقة جيدة في المستقبل.”
“حسناً ، لقد وعدت بفعل ذلك. بالمناسبة ، لماذا أنا مدير مقر التحقيق؟”
“أتمنى ذلك أيضاً.”
“رجاءً اتصل بي بمجرد أن تستقر. سأرسل لك البضاعة التي تريدها.”
“هوهو… سأتطلع لذلك.”
يو تشول هو فقد رغبته تماماً في الهروب من السجن قبل بضعة أيام. مع ذلك ، عيونه أصبحت حية ثانية عندما سمع أنه كان ذاهباً إلى العنقاء الحمراء. بدا وكأنه يعرف طريقة للهرب. من الواضح أنه سيبدأ في صياغة خطة للهرب بمجرد أن يستقر في زنزانته في العنقاء الحمراء. تاي هيوك سيستخدم هذا لإخراج المفجر.
تشوي سونغ يول كان يبتسم منذ أن ظن أنه أحضر قرشاً متفوقاً إلى جانبه. غير أنه أتاح حرية الوصول إلى معلومات يصعب الحصول عليها. كان ليعقد صفقات سهلة لو عرف ما يريده الشخص الآخر. وعلى وجه الخصوص ، كان من الصعب إخفاء رغبته في أن يصبح أقوى في مكان كهذا. تاي هيوك كان لديه ذكريات عن العديد من المجرمين في التنين الأزرق ، لذا فهمَ ذلك تماماً.
‘بعد كل شيء ، كانت الياكوزا خلف تشوي سونغ يول.’
“حسناً ، لقد وعدت بفعل ذلك. بالمناسبة ، لماذا أنا مدير مقر التحقيق؟”
في اللحظة التي غادر فيها الشبح سجن التنين الأزرق، سيُظهِر نفسه للعالم.
سيطرت الياكوزا على السياسة اليابانية والاقتصاد في الظلام. لكنهم حتى كان عندهم أيدي في كوريا الجنوبية.
تشوي سونغ يول كان يبتسم منذ أن ظن أنه أحضر قرشاً متفوقاً إلى جانبه. غير أنه أتاح حرية الوصول إلى معلومات يصعب الحصول عليها. كان ليعقد صفقات سهلة لو عرف ما يريده الشخص الآخر. وعلى وجه الخصوص ، كان من الصعب إخفاء رغبته في أن يصبح أقوى في مكان كهذا. تاي هيوك كان لديه ذكريات عن العديد من المجرمين في التنين الأزرق ، لذا فهمَ ذلك تماماً.
‘قوة تشوي سونغ يول و كيم جون يونغ لوحدهما لم يستطيعا تنظيم شيء مثل سيرك الموت.’
حرب المافيا و لعبة المافيا ربما كانوا نفس الشيء؟
“إنه شخص رائع! كم عدد الصدف هناك؟ هذا يبدو وكأنه مزحة من إله القدر…”
العشرات من المدراء التنفيذيين من العديد من الشركات الكبيرة أصبح متورطاً. وبغض النظر عن حجم الشركة متعددة المستويات ، سيكون من الصعب إقامة صلات مع الشركات الكبيرة. وهكذا ، شعر بعدم الارتياح عند التعامل مع سيرك الموت.
كيم تاي سونغ نظر إلى الصورة بعينين مرتعشتين. الصورة المختومة. كان هناك أثر للماضي الذي لا يمكن أن يتحقق في الواقع بعد الآن.
بعد ذلك ، اكتشف أن الياكوزا كانت خلف تشوي سونغ يول.
تاي هيوك رد بإبتسامة,
‘يبدو أن الياكوزا قد دخلت بعمق أكثر مما ظننت.’
وجه هيون هو المبتسم دائماً تشوه.
تذكر تاي هيوك عندما حطم لاعب الدمى قبل بضعة أشهر. لقد حارب ضد الثالوث الصيني. في المستقبل القريب ، المافيا من الصين وروسيا واليابان ستشن حرباً في كوريا الجنوبية. كان يعتقد أن ذلك كان بسبب الأرباح الهائلة التي تلقاها الثالوث في كوريا الجنوبية.
حرب المافيا و لعبة المافيا ربما كانوا نفس الشيء؟
“ماذا تعني؟”
‘… ظننت أن حرب المافيا لن تحدث لأنني دمرت واحدة من أعمال الثالوث الرئيسية، لكنني أعتقد أنني أخفقت قليلاً.’
@
شرط أن تصبح ملكاً هو الفوز بلعبة المافيا.
حرب المافيا و لعبة المافيا ربما كانوا نفس الشيء؟
شرط أن تصبح ملكاً هو الفوز بلعبة المافيا.
كان رأس تاي هيوك معقداً. عرف المستقبل ، لكن ليس كل شيء. من أجل إكمال اللغز ، كان عليه أن يجد القطع المفقودة.
في اللحظة التي غادر فيها الشبح سجن التنين الأزرق، سيُظهِر نفسه للعالم.
“أنا آسف لإزعاج أفكارك.”
“إنه لا شيء. إذن سأتصل بك بعد الانتقال.”
“لا تفكر كثيراً. إنها مجرد مصادفة أنني بحاجة للتخلص من الأشخاص الذين تريد الانتقام منهم. أليس هذا جيداً بما فيه الكفاية؟”
تاي هيوك قرر ما سيقوله للمفجر.
“من فضلك افعل ذلك.”
تاي هيوك أومأ برأسه و نهض من مقعدهِ. كان لا يزال هناك عمل للقيام به قبل مغادرة سجن التنين الأزرق.
@
كوانغ!
فُتِح باب مقر التحقيق ودخل رجل بمعطف خندق.
‘… ظننت أن حرب المافيا لن تحدث لأنني دمرت واحدة من أعمال الثالوث الرئيسية، لكنني أعتقد أنني أخفقت قليلاً.’
“إنه مثل عدوين يصطدمان ببعضهما البعض على جسر. بالمناسبة ، المدير للمنظمة العنيفة… هل قُبِض عليه مؤخراً؟”
“سنباي! سمعت أن بارك سونغ يول قرر الاعتراف!”
“… كيم تشول سو. كيف تعرف كل هذا؟”
فُتِح باب مقر التحقيق ودخل رجل بمعطف خندق.
كانغ سوك نظر من حيث كان يكتب تقريراً وقال,
“سنباي! سمعت أن بارك سونغ يول قرر الاعتراف!”
“انتهى بشكل جيد. لقد اتصل بي.”
عمل الشبح كشف هوية الضحايا المقتولين من قبل بارك سونغ يول. لقد كان إنجازاً هائلاً. حالياً ، المحققون والدعم من بوسان كانوا يتجولون حول مقر التحقيق.
“أنا لا أعرف عن إله القدر لكني متأكد أن إله الجريمة له علاقة به. إنه عمل ذلك الشخص.”
هو لم يعرف ما هو السحر الذي استعمله الشبح ، لكن بارك سونغ يول إعترف بكل جرائم القتل.
“……”
“هو… ركضت كالريح حالما سمعت الأخبار. لم أعتقد أبداً أنه سيعترف.”
‘بعد كل شيء ، كانت الياكوزا خلف تشوي سونغ يول.’
جو هيون هو كان معجباً كبيراً بالمحقق كولومبو. إنه يشبه ‘كولومبو’ من أسلوبه في إرتداء الملابس إلى أسلوبه في التحقيق. لذلك ، لم يعجبه الوضع حيث اضطر لاستخدام مصدر المعلومات. لقد فضل حل اللغز باستخدام رأسه.
حرب المافيا و لعبة المافيا ربما كانوا نفس الشيء؟
لكنه ليس فقط لم يجد أي أدلة ، هو لم يحل القضية مطلقاً. هل حدث شيء ما؟ ما الذي أجبر فم بارك سونغ يول على الإعتراف؟ لم يكن ليعترف حتى لو خرج ‘كولومبو’ من التلفاز.
“أنا آسف لإزعاج أفكارك.”
“نعم. وهو أيضاً ذو صلة بالنسبة لك. عصابة الياكوزا هي من خلف مجموعة تايسونغ.”
كانغ سوك ضحك عندما رأى وجه هيون هو.
“سمعت أن أحد الضحايا كان لديه مدير لعصابة كأحد أفراد العائلة.”
“هو… ركضت كالريح حالما سمعت الأخبار. لم أعتقد أبداً أنه سيعترف.”
“ما-ماذا؟”
‘عندما يصبح متحمساً ، يميل إلى التحدث أكثر .’
“وكان ذلك الشخص محتجزاً أيضاً في نفس السجن.”
“إنه مثل عدوين يصطدمان ببعضهما البعض على جسر. بالمناسبة ، المدير للمنظمة العنيفة… هل قُبِض عليه مؤخراً؟”
ظهرت المفاجأة في عيني كيم تاي سونغ.
“نعم. عضو في كاليري يدعى الدب البني. هل تفهم؟”
في اللحظة التي غادر فيها الشبح سجن التنين الأزرق، سيُظهِر نفسه للعالم.
“هل أنت ذاهب إلى النمر الأبيض؟ لسوء الحظ ، أنا ذاهب إلى مكان آخر.”
هيون هو تمتم بعيون واسعة,
“بالرغم من أنه على قيد الحياة ، فإنه يشعر وكأنه يموت. بارك سونغ يول لم يتخيل أبداً أن الشخص الذي قتله كان له علاقة بشخص كبير جداً. إذا كانوا يعيشون في نفس السجن ، فإنه لن يكون من الغريب في نهاية المطاف العثور على جثته.”
“إنه شخص رائع! كم عدد الصدف هناك؟ هذا يبدو وكأنه مزحة من إله القدر…”
“أنا لا أعرف عن إله القدر لكني متأكد أن إله الجريمة له علاقة به. إنه عمل ذلك الشخص.”
“كل ما أحتاج إلى القيام به هنا انتهى.”
“لكن بارك سونغ يول ، لا يزال على قيد الحياة. ظننت أنه سيقتل على الفور قاتل أحد أفراد عائلته.”
ومع ذلك ، تاي هيوك لم يعبر عن أفكاره و تصرف بشكل معتدل. ثم ظهرت بعض المعلومات المفيدة من فم تشوي سونغ يول.
كانغ سوك طبع التقرير وأجاب,
كانغ سوك نظر من حيث كان يكتب تقريراً وقال,
“بالرغم من أنه على قيد الحياة ، فإنه يشعر وكأنه يموت. بارك سونغ يول لم يتخيل أبداً أن الشخص الذي قتله كان له علاقة بشخص كبير جداً. إذا كانوا يعيشون في نفس السجن ، فإنه لن يكون من الغريب في نهاية المطاف العثور على جثته.”
” هل هذا صحيح؟”
“في النهاية ، إعترف لكي يتمكن من العيش.”
تاي هيوك نهض بهدوء من مقعده وتمتم.
جو هيون هو كان معجباً كبيراً بالمحقق كولومبو. إنه يشبه ‘كولومبو’ من أسلوبه في إرتداء الملابس إلى أسلوبه في التحقيق. لذلك ، لم يعجبه الوضع حيث اضطر لاستخدام مصدر المعلومات. لقد فضل حل اللغز باستخدام رأسه.
“نعم. كان سيعترف بكل شيء فعله طالما أنه سيرسل إلى سجن بدون الدب البني.”
“انتهى بشكل جيد. لقد اتصل بي.”
“هذا يبدو مثيرا ًللاهتمام.”
وجه هيون هو المبتسم دائماً تشوه.
@
“إنه حقاً جرذ لقيط. إذاً ما هو رأي سنباي؟”
كانغ سوك فرك عينيه المتعبتين.
“ماذا تعني؟”
كيم تاي سونغ أومأ برأسه بتعبير كأنه أدرك شيئاً. تاي هيوك أخرج صورة و سلمها لـ كيم تاي سونغ. كيم تاي سونغ ، زوجته وابنته كانوا يبتسمون بشكل ساطع أمام الكاميرا.
“أولاً وقبل كل شيء ، قرر أن يعترف. بعد ذلك ستبدأ محاكمات جرائم القتل الأخرى التي ارتكبها. وبعد ذلك ، فإن العقوبة التي سيتلقاها ستكون على الأرجح 100 ضعف العقوبة الحالية وسيعاد إلى السجن.”
بدأ تشوي سونغ يول بنشر المعلومات كما لو كان لإظهار عظمته. تاي هيوك نقر على لسانه بينما كان يستمع.
“سجن بدون الدب البني.”
“هذا يبدو مثيرا ًللاهتمام.”
“حسنا. ربما هذا سيحدث.”
“حسناً ، لقد وعدت بفعل ذلك. بالمناسبة ، لماذا أنا مدير مقر التحقيق؟”
كانغ سوك نظر إلى التقارير المكدسة مثل جبل أمامه والوثائق التي تحتاج إلى التدقيق. كان التحقيق قد انتهى ، ولكن بدا وكأنه سيكون لديه للعمل الإضافي لمدة أسبوع للتعامل مع كل هذا.
كانغ سوك فرك عينيه المتعبتين.
“حسناً ، هناك الكثير من التقارير التي ربما كنتَ قد أخطأت في مكان واحد أو اثنين؟”
كانغ سوك ضحك على كلمات هيون هو.
“نعم. أتطلع لذلك”
“حسنا. ربما هذا سيحدث.”
ثم وصل إلى الخاتمة. لقد أخفى حقيقة أنه كان الشبح. بدلاً من ذلك ، كان يسمح لـ كيم تاي سونغ أن يعرف من هو العدو.
و هيون هو قرر شراء مشروبات طاقة من المتجر للمدير المتعب.
@
تاي هيوك نظر إلى وجه الرجل الجالس أمامه ، ارتدى نظارات سميكة وأعطى تعبيراً لطيفاً. من يتخيل أن هوية هذا الشخص كانت ‘المفجر’؟
@
@
“حسناً ، لقد وعدت بفعل ذلك. بالمناسبة ، لماذا أنا مدير مقر التحقيق؟”
المافيا كانت على مستوى مختلف تماماً عن المجرمين الذين تعاملوا معهم تاي هيوك حتى الآن. وحتى لو كان لديه مهارات الجريمة ، فإن مواجهتهم بقوة فرد واحد فقط كانت محدودة. لذا ، تاي هيوك كان بحاجة لقدرات المفجر.
في اللحظة التي غادر فيها الشبح سجن التنين الأزرق، سيُظهِر نفسه للعالم.
كيم تاي سونغ نظر إلى الصورة بعينين مرتعشتين. الصورة المختومة. كان هناك أثر للماضي الذي لا يمكن أن يتحقق في الواقع بعد الآن.
لكي يحدث ذلك ، كيم تاي سونغ كان بحاجة للهروب من السجن.
هو لم يعرف ما هو السحر الذي استعمله الشبح ، لكن بارك سونغ يول إعترف بكل جرائم القتل.
كوانغ!
“هذا يبدو مثيرا ًللاهتمام.”
‘بعد كل شيء ، كانت الياكوزا خلف تشوي سونغ يول.’
كيم تاي سونغ قال بإبتسامة,
‘إذن سأترك النفق إلى الخلد.’
“يبدو كذلك.”
“أنا سأذهب مع يو تشول هو إلى العنقاء الحمراء. علاوة على ذلك ، قلت بأننا سنكون في نفس الغرفة؟”
كيم تاي سونغ شرب قهوته وأومأ برأسه,
“قد يكون من الأسهل مما كنت اعتقد للهروب.”
“نعم. كان سيعترف بكل شيء فعله طالما أنه سيرسل إلى سجن بدون الدب البني.”
“ماذا تعني؟”
“أوه ، أنا أتحدث إلى نفسي.”
لأن التقنية التي أظهرها تاي هيوك سابقاً كانت أشبه بقدرة الإله. شخص بهذه المهارات سيعامل كملك في كل مكان يذهب إليه. كان مثل ليو باي متمسكاً بموهبة تشو ليانغ. مثل هذا الشخص العظيم إقترح العمل سوية أولاً.
يو تشول هو فقد رغبته تماماً في الهروب من السجن قبل بضعة أيام. مع ذلك ، عيونه أصبحت حية ثانية عندما سمع أنه كان ذاهباً إلى العنقاء الحمراء. بدا وكأنه يعرف طريقة للهرب. من الواضح أنه سيبدأ في صياغة خطة للهرب بمجرد أن يستقر في زنزانته في العنقاء الحمراء. تاي هيوك سيستخدم هذا لإخراج المفجر.
“… بالفعل. فهمت.”
‘إذن سأترك النفق إلى الخلد.’
كيم تاي سونغ ابتسم وقال,
ومع ذلك ، تاي هيوك لم يعبر عن أفكاره و تصرف بشكل معتدل. ثم ظهرت بعض المعلومات المفيدة من فم تشوي سونغ يول.
“نعم. كان سيعترف بكل شيء فعله طالما أنه سيرسل إلى سجن بدون الدب البني.”
“على أية حال ، يبدو كما لو أن إنتقام شين تشانغ هو ناجح.”
” هل هذا صحيح؟”
“إعتقدت أنك لم تستمع إلى الإشاعات.”
“ألا تبدو سعيداً في هذه الصورة؟ لا تنسى أن الناس الذين أخذوهم جميعاً منك مازالوا على قيد الحياة.”
“وكان ذلك الشخص محتجزاً أيضاً في نفس السجن.”
“أستطيع سماع الكثير من الأشياء إذا جلست فقط وشربت الشاي.”
“لا تقلق ، سأضمن أن تحصل على انتقامك كما وعدت.”
“نعم. أتطلع لذلك”
تاي هيوك أومأ برأسه و نهض من مقعدهِ. كان لا يزال هناك عمل للقيام به قبل مغادرة سجن التنين الأزرق.
تاي هيوك قرر ما سيقوله للمفجر.
————-
تاي هيوك أومأ برأسه و نهض من مقعدهِ. كان لا يزال هناك عمل للقيام به قبل مغادرة سجن التنين الأزرق.
ثم وصل إلى الخاتمة. لقد أخفى حقيقة أنه كان الشبح. بدلاً من ذلك ، كان يسمح لـ كيم تاي سونغ أن يعرف من هو العدو.
لكنه ليس فقط لم يجد أي أدلة ، هو لم يحل القضية مطلقاً. هل حدث شيء ما؟ ما الذي أجبر فم بارك سونغ يول على الإعتراف؟ لم يكن ليعترف حتى لو خرج ‘كولومبو’ من التلفاز.
“أنا آسف ولكن يجب أن أغادر قبلك.”
” هل هذا صحيح؟”
“لقاء شخص رائع مثلك يكفي أن تشعر أنه كان يستحق الدخول إلى التنين الأزرق. إنه لأمر مؤسف أننا سنفترق غداً.”
“وأنا سأحارب ضد الياكوزا في كوريا الجنوبية.”
ظهرت المفاجأة في عيني كيم تاي سونغ.
وجه رئيس شركة تايسونغ للكيماويات، سونغ وون جين ظهر في رأسه. هو من شاهد العرض الذي صنعه كيم جون يونغ بقناع أسد.
“هوهو… سأتطلع لذلك.”
“ما-ماذا؟”
“رجال المافيا من اليابان؟”
ظهرت المفاجأة في عيني كيم تاي سونغ.
“نعم. وهو أيضاً ذو صلة بالنسبة لك. عصابة الياكوزا هي من خلف مجموعة تايسونغ.”
و هيون هو قرر شراء مشروبات طاقة من المتجر للمدير المتعب.
“لقاء شخص رائع مثلك يكفي أن تشعر أنه كان يستحق الدخول إلى التنين الأزرق. إنه لأمر مؤسف أننا سنفترق غداً.”
وجه رئيس شركة تايسونغ للكيماويات، سونغ وون جين ظهر في رأسه. هو من شاهد العرض الذي صنعه كيم جون يونغ بقناع أسد.
ومع ذلك ، تاي هيوك لم يعبر عن أفكاره و تصرف بشكل معتدل. ثم ظهرت بعض المعلومات المفيدة من فم تشوي سونغ يول.
“… كيم تشول سو. كيف تعرف كل هذا؟”
شرط أن تصبح ملكاً هو الفوز بلعبة المافيا.
“لا تفكر كثيراً. إنها مجرد مصادفة أنني بحاجة للتخلص من الأشخاص الذين تريد الانتقام منهم. أليس هذا جيداً بما فيه الكفاية؟”
كيم تاي سونغ شرب قهوته وأومأ برأسه,
“… بالفعل. فهمت.”
“حسنا. ربما هذا سيحدث.”
“قد يكون من الأسهل مما كنت اعتقد للهروب.”
كانغ سوك نظر إلى التقارير المكدسة مثل جبل أمامه والوثائق التي تحتاج إلى التدقيق. كان التحقيق قد انتهى ، ولكن بدا وكأنه سيكون لديه للعمل الإضافي لمدة أسبوع للتعامل مع كل هذا.
كيم تاي سونغ أومأ برأسه بتعبير كأنه أدرك شيئاً. تاي هيوك أخرج صورة و سلمها لـ كيم تاي سونغ. كيم تاي سونغ ، زوجته وابنته كانوا يبتسمون بشكل ساطع أمام الكاميرا.
الفصل 120 مقدمة لعبة المافيا #3
“هذا يبدو مثيرا ًللاهتمام.”
” ه-هذا…”
لكنه ليس فقط لم يجد أي أدلة ، هو لم يحل القضية مطلقاً. هل حدث شيء ما؟ ما الذي أجبر فم بارك سونغ يول على الإعتراف؟ لم يكن ليعترف حتى لو خرج ‘كولومبو’ من التلفاز.
“سنباي! سمعت أن بارك سونغ يول قرر الاعتراف!”
“لقد أعدتها من منزلك. لا داعي للقلق بما أنني لم ألمس أي شيء آخر.”
“……”
كيم تاي سونغ نظر إلى الصورة بعينين مرتعشتين. الصورة المختومة. كان هناك أثر للماضي الذي لا يمكن أن يتحقق في الواقع بعد الآن.
وجه هيون هو المبتسم دائماً تشوه.
“ألا تبدو سعيداً في هذه الصورة؟ لا تنسى أن الناس الذين أخذوهم جميعاً منك مازالوا على قيد الحياة.”
نعم ، انفجر. كانت تلك وظيفته.
“حسناً ، لقد وعدت بفعل ذلك. بالمناسبة ، لماذا أنا مدير مقر التحقيق؟”
كانغ سوك نظر من حيث كان يكتب تقريراً وقال,
“……”
تاي هيوك رأى أن كيم تاي سونغ يحترق الآن بالكراهية والغضب.
نعم ، انفجر. كانت تلك وظيفته.
تاي هيوك نهض بهدوء من مقعده وتمتم.
لكنه ليس فقط لم يجد أي أدلة ، هو لم يحل القضية مطلقاً. هل حدث شيء ما؟ ما الذي أجبر فم بارك سونغ يول على الإعتراف؟ لم يكن ليعترف حتى لو خرج ‘كولومبو’ من التلفاز.
“كل ما أحتاج إلى القيام به هنا انتهى.”
في اللحظة التي غادر فيها الشبح سجن التنين الأزرق، سيُظهِر نفسه للعالم.
جو هيون هو كان معجباً كبيراً بالمحقق كولومبو. إنه يشبه ‘كولومبو’ من أسلوبه في إرتداء الملابس إلى أسلوبه في التحقيق. لذلك ، لم يعجبه الوضع حيث اضطر لاستخدام مصدر المعلومات. لقد فضل حل اللغز باستخدام رأسه.
هذه كانت مقدمة لعبة المافيا.
————-
عمل الشبح كشف هوية الضحايا المقتولين من قبل بارك سونغ يول. لقد كان إنجازاً هائلاً. حالياً ، المحققون والدعم من بوسان كانوا يتجولون حول مقر التحقيق.
ترجمة:nilla
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
