حرب السجن #1
الفصل 109 حرب السجن #1
“سأتولى الأمر. رجاءً إترك الأمر لي.”
هذا المبتدئ ، ماذا بحق الجحيم أراد؟
لم يتمكن من العثور عليها على الرغم من البحث في جميع أنحاء البلاد. كانت تنتظر شين تشانغ هو طوال حياتها ، لكن الآن شين تشانغ هو هو من كان في وضع الإنتظار. كانت هناك مقولة أن الشخص لن يدرك مدى أهمية شيء ما حتى يفقده. شين تشانغ هو أدرك أن هذا صحيح.
عينا شين تشانغ هو ضُيِقت عندما نظر إلى الشخص الذي أمامه. حتى الآن ، شين تشانغ هو رأى كيم تشول سو كمبتدئ غريب. رغم ذلك ، أصبح حضوراً لا يمكن تجاهله حالما ظهر اسم شين سو يون من فمه.
“لقد انتظرت بالفعل 10 سنوات ، سبعة أكثر ليست طويلة جداً.”
كانت العائلة الوحيدة التي كانت لدى شين تشانغ هو ، يتيمة. عندما غادر شين تشانغ هو دار الأيتام ، لم يحصل على عمل و تجول في الأزقة الخلفية ليلعب. ثم جُنِّدَ من قبل كبار أعضاء كاليري الذين رأوا قوته الفريدة وقدرة التحمل ، وبالتالي أصبح عضواً. وبعد 10 سنوات ، أصبح الشخص من الأزقة الخلفية رئيساً في المنظمة الضخمة.
لكن الأمور أصبحت غريبة. أراد أن يعيش كإنسان لكن إنتهى به الأمر إلى السجن بدلاً من الرئيس. قبل دخول السجن ، قال شين تشانغ هو لأخته,
“فقط انتظري سبع سنوات.”
“شكراً على العرض، لكني لا أستطيع ، لقد حددت موعداً مع مكان آخر.”
ثم أجابت بإبتسامة,
“لقد انتظرت بالفعل 10 سنوات ، سبعة أكثر ليست طويلة جداً.”
ترجمة: nilla
شين تشانغ هو لم يحلم أبداً بأنها ستكون رموز تشير إلى الأماكن التي خبأ فيها بارك سونغ يول جثث ضحاياه. غير أنه تلقى هذا المبلغ مقدماً. بارك سونغ يول سلم الألغاز كما وعد بها للوافد الجديد.
“بمجرد عودتي ، سأكون مسؤولاً رفيع المستوى في المنظمة. بعد ذلك لنتزوج.”
“……”
شين تشانغ هو اعترف بشوقه لـ20 عاماً. انتظرت للحظة قبل أن تومئ برأسها بعيون دامعة. كان قد فات الأوان قليلاً ، لكنه كان لديه الثقة لجعلها سعيدة. لكن في اليوم التالي لم تتصل به بعد عودتها للمنزل.
تاي هيوك فتح فمه بعد وقفة طويلة بما يكفي لطبخ الأرز.
“على أقل تقدير ، كان يجب أن تكون هناك علاقة بيننا في البداية.”
“تعرف بأنني أجمع المعلومات هنا. بالطبع ، أنا لم أبدأ فقط قبل أسبوعين.”
في بادئ الأمر ، إعتقد إنها كانت فقط تُهَدأ عقلها. على أية حال ، هي لم تتصل به لمدة إسبوع. شين تشانغ هو شعر بالغضب وأراد بشدة إيجادها. مع ذلك ، الشيء الوحيد الذي هو يمكن أن يفعله كان أن يأمر رجاله في الخارج للبحث عنها. كل شيء سينتهي إذا هرب الآن.
بارك سونغ يول لم يتخيل أبداً أنه سيكون هدف الدب البني وبدأ يأكل في المكان الذي يجلس فيه عادة. ثم جاء إليه عدد قليل من الناس المتضخمين بأطباقهم.
الوقت يمر باستمرار. شهر واحد… نصف سنة… ثم ثلاث سنوات.
لم يتمكن من العثور عليها على الرغم من البحث في جميع أنحاء البلاد. كانت تنتظر شين تشانغ هو طوال حياتها ، لكن الآن شين تشانغ هو هو من كان في وضع الإنتظار. كانت هناك مقولة أن الشخص لن يدرك مدى أهمية شيء ما حتى يفقده. شين تشانغ هو أدرك أن هذا صحيح.
كانت هناك بعض اللوحات التي تبدو مثل الخربشات لطلاب المدارس الابتدائية ، فضلاً عن بعض التمتمات.
في موقف حيث استسلم في منتصف الطريق ، ظهر اسمها من فم وافد جديد. بدأت أطراف أصابع شين تشانغ هو تهتز وهمس بصوت صغير حتى لا يستطيع حراسه السماع.
“إقرأه.”
“…إذا وجدتها فأنا يمكنني أن أعطيك حياتي.”
تاي هيوك ضحك وقال,
“دب كاليري البني لديه قصة حب نقية.”
“دب كاليري البني لديه قصة حب نقية.”
“أخبرتك. لا يزال سراً.”
“إذا كانت كذبة سيكون من الصعب عليك البقاء هنا.”
بعد رحيل تاي هيوك ، دعا شين تشانغ هو رجاله المخلصين وأعطاهم بعض الأوامر البسيطة. أحد رجال شين تشانغ هو كان يدعى ناسخ بشري. كان يصنع أعمال فنية مزورة في المجتمع.
تاي هيوك هز كتفيه.
شين تشانغ هو لم يحلم أبداً بأنها ستكون رموز تشير إلى الأماكن التي خبأ فيها بارك سونغ يول جثث ضحاياه. غير أنه تلقى هذا المبلغ مقدماً. بارك سونغ يول سلم الألغاز كما وعد بها للوافد الجديد.
“لا تقلق. أنا بالتأكيد أعرف مكانها.”
“على أقل تقدير ، كان يجب أن تكون هناك علاقة بيننا في البداية.”
شين تشانغ هو قام بإيماءات لحراسه الشخصيين لينسحبوا. بالطبع ، هو لم يثق كلياً بالشخص الآخر. على أية حال ، هو كان مستميت بما فيه الكفاية لمسك رأس الخيط.
“سأخبرك بمجرد أن نصبح أقرب أكثر.”
“إذن دعنا نسمع القصة بالتفصيل.”
“لكن أيها المبتدئ ، إذا خرجت تعال للعمل معي. إذا انضممت إلى ‘كاليري’ فلن يكون لديك عمل في كل مكان.”
تاي هيوك فتح فمه بعد وقفة طويلة بما يكفي لطبخ الأرز.
“عاجلا أم آجلاً، ستندلع حرب هنا. أريد أن أتعاون معك.”
————
تاي هيوك ابتسم ، وسحب دفتر الملاحظات وسلمه إلى شين تشانغ هو.
“ماذا تعني؟ هل ستخبرني أين أختي إذا عملنا معاً؟”
بارك سونغ يول نظر إلى الناس أمامه بتعبير حائر. على الرغم من أن غرفة الطعام لم تفرقهم كانت هناك منطقة معينة للعصابات. بطبيعة الحال ، احتلت العصابات أفضل مكان ، ولكن لماذا كانوا يجلسون بجانب قاتل متسلسل مثله؟
“تعرف بأنني أجمع المعلومات هنا. بالطبع ، أنا لم أبدأ فقط قبل أسبوعين.”
“هذا صحيح. بالطبع ، هذا لا يعني أنك ستكون تابعي. ستعامل كشريك متساوٍ.
ثم ارتعشت شفاه شين تشانغ هو.
“… لذا ما الفائدة التي ستحصل عليها من هذا؟”
“إذن دعنا نسمع القصة بالتفصيل.”
“أنا فقط أريدك أن تفعل لي بعض الأشياء البسيطة. هناك شخص لدي ضغينة شخصية ضده. هناك معلومات لن أتمكن من الحصول عليها بنفسي.”
في موقف حيث استسلم في منتصف الطريق ، ظهر اسمها من فم وافد جديد. بدأت أطراف أصابع شين تشانغ هو تهتز وهمس بصوت صغير حتى لا يستطيع حراسه السماع.
“نعم.”
“ضغينة شخصية؟ من هو؟”
“… بارك سونغ يول.”
ثم جلس ثلاثة أو أربعة أشخاص ضخمين حول بارك سونغ يول. بدا وكأنهم يهددونه بعدم الهرب. وضع الأرز بهدوء في فمه. بينما كان بارك سونغ يول يستمتع بوجبته الناسخ البشري دخل غرفته بهدوء كما أمر شين تشانغ هو.
شين تشانغ هو همهم عندما بدأ بالتفكير، وعيناه ضيقت الشبهات.
شين تشانغ هو لعق شفتيه. اسم رجل يعرفه ظهر من فم المبتدئ.
“ذلك الرجل الكئيب. ماذا تريد منه؟”
“الآن ، سأبدأ العمل.”
الناس الكبار كانوا رجال عصابات.
“سأخبرك بمجرد أن نصبح أقرب أكثر.”
“هممم…”
شين تشانغ هو همهم عندما بدأ بالتفكير، وعيناه ضيقت الشبهات.
“… أنت تخفي شيئاً. ومع ذلك ، فمن الصعب رفض اقتراحك. إذا أكدت شيء واحد ، فأنا سأقبله.”
ثم أجابت بإبتسامة,
شين تشانغ هو كانت لديه هالة لا تصدق بعد أن علق في السجن لمدة ثلاث سنوات. اقترب ببطء من الشخص الآخر وهمس في أذنه.
ثم أجابت بإبتسامة,
“أثبت أنك لست جاسوساً زرعه شرطي ، وسأستمع إلى اقتراحك.”
تاي هيوك ابتسم.
تاي هيوك ابتسم ، وسحب دفتر الملاحظات وسلمه إلى شين تشانغ هو.
“ماذا؟”
تاي هيوك ابتسم.
“إقرأه.”
شين تشانغ هو قبل دفتر ملاحظات تاي هيوك وبدأ بقراءة المحتويات دون أن يقول أي شيء. لم يكن هناك حاجة لذلك.
شين تشانغ هو قبل دفتر ملاحظات تاي هيوك وبدأ بقراءة المحتويات دون أن يقول أي شيء. لم يكن هناك حاجة لذلك.
تاي هيوك ضحك وقال,
شين تشانغ هو كان يحدق في الشخص الآخر كما لو كان متحمساً. شيء ضخم كُتِب في دفتر الملاحظات.
“أعرف الكثير من الأشياء التي ستساعد بالحرب.”
تاي هيوك هز كتفيه.
شين تشانغ هو قام بإيماءات لحراسه الشخصيين لينسحبوا. بالطبع ، هو لم يثق كلياً بالشخص الآخر. على أية حال ، هو كان مستميت بما فيه الكفاية لمسك رأس الخيط.
“… ه-هل الكلمات المكتوبة هنا صحيحة؟”
شين تشانغ هو لم يصدق عينيه. صوته كان يهتز مع الإثارة. كان من الطبيعي أن يكون رد فعله بهذه الطريقة. محتويات دفتر الملاحظات كانت ضخمة.
“هممم…”
“لقد انتظرت بالفعل 10 سنوات ، سبعة أكثر ليست طويلة جداً.”
كانت هناك معلومات عن الشركات التي تدخل وتغادر سجن التنين الأزرق، جدول المناوبة بساعات عمل الحراس، والطريق الذي سلكوه للوصول إلى هنا. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك العديد من الوثائق السرية حول سجن التنين الأزرق ملأت دفتر الملاحظات الصغير. إذا كان من المعروف أن هذا في أيدي المجرمين ، بعض من رؤوس الناس المسؤولين سوف تطير بعيداً.
“هل لا بأس في الجلوس هنا؟”
“تعرف بأنني أجمع المعلومات هنا. بالطبع ، أنا لم أبدأ فقط قبل أسبوعين.”
“إنه لا شيء. من فضلك اتصل بي مرة أخرى إذا كنت بحاجة إلى أي شيء.”
“……”
“… أنت تخفي شيئاً. ومع ذلك ، فمن الصعب رفض اقتراحك. إذا أكدت شيء واحد ، فأنا سأقبله.”
المفكرة تحتوي على معلومات تم جمعها داخل وخارج الزنزانة. لكنه كان يعطي شيئاً بهذه الأهمية لـ شين تشانغ هو؟ فقط لمساعدته في مطاردة بارك سونغ يول؟
شين تشانغ هو ابتلع لعابه.
“هاها ، أنا أرى.”
“…فهمت. لا أعتقد أنك جاسوس. لكن أريد أن أسألك ماذا ستفعل بهذا؟ هل تخطط للهروب؟”
كانت العائلة الوحيدة التي كانت لدى شين تشانغ هو ، يتيمة. عندما غادر شين تشانغ هو دار الأيتام ، لم يحصل على عمل و تجول في الأزقة الخلفية ليلعب. ثم جُنِّدَ من قبل كبار أعضاء كاليري الذين رأوا قوته الفريدة وقدرة التحمل ، وبالتالي أصبح عضواً. وبعد 10 سنوات ، أصبح الشخص من الأزقة الخلفية رئيساً في المنظمة الضخمة.
@
“أخبرتك. لا يزال سراً.”
“… بارك سونغ يول.”
“إنه لا شيء. من فضلك اتصل بي مرة أخرى إذا كنت بحاجة إلى أي شيء.”
شين تشانغ هو أومأ برأسه ببطء.
كانت العائلة الوحيدة التي كانت لدى شين تشانغ هو ، يتيمة. عندما غادر شين تشانغ هو دار الأيتام ، لم يحصل على عمل و تجول في الأزقة الخلفية ليلعب. ثم جُنِّدَ من قبل كبار أعضاء كاليري الذين رأوا قوته الفريدة وقدرة التحمل ، وبالتالي أصبح عضواً. وبعد 10 سنوات ، أصبح الشخص من الأزقة الخلفية رئيساً في المنظمة الضخمة.
الشخص الآخر كان أكبر مما كان يعتقد. قبل قليل، شين تشانغ هو إعتقد أنه كان جاسوساً زرعته الشرطة ، لكن فرص ذلك أن يكون حقيقي منخفضة، الآن لدرجة أن هذه المعلومات أعطيت له. شين تشانغ هو يمكن أن يفعل أي شئ في سجن التنين الأزرق. كانت لديه المعلومات في دفتر الملاحظات. ستكون مساعدة هائلة في الحرب ضد السجناء اليابانيين.
“… هل هناك شيء على ملابسي؟”
“هذه المعلومات الكثيرة ، لماذا تعطيها لي؟”
“إذا كانت كذبة سيكون من الصعب عليك البقاء هنا.”
“أعطيتك فقط 30٪.”
‘تعلمت كل شيء منك. أيها الدب البني.’
“على أقل تقدير ، كان يجب أن تكون هناك علاقة بيننا في البداية.”
“نعم. في المساء ، بعض الأطفال سيبقون أعينهم على بارك سونغ يول. خلال ذلك الوقت ، سوف تنظر حول غرفة بارك سونغ يول.”
تاي هيوك ابتسم ، وسحب دفتر الملاحظات وسلمه إلى شين تشانغ هو.
تاي هيوك ابتسم فقط بدلاً من الإجابة. بناء على ذكرياته ، كان سيُسجن هنا لأربع سنوات أخرى. الرجل الذي أمامه كان يجب أن يُطلق سراحه بعد أربع سنوات. ومع ذلك ، تاي هيوك عرف شين تشانغ هو لأنه تسبب في حادثة وأضيفت بضع سنوات إلى عقوبته.
“نعم.”
“إذن في الوقت الراهن ، قل لي كيف يمكنني مساعدتك.”
بعد أن غادر الناسخ البشري ، بدأ شين تشانغ هو بالنظر بمزيد من التفصيل.
“شكراً على العرض، لكني لا أستطيع ، لقد حددت موعداً مع مكان آخر.”
شين تشانغ هو كان معلم تاي هيوك. تاي هيوك لم يكن لينجو من 10 سنوات في هذا المكان لولاه. تاي هيوك نظر إلى شين تشانغ هو كما لو كان يقابل صديقاً بعد وقت طويل.
@
المفكرة تحتوي على معلومات تم جمعها داخل وخارج الزنزانة. لكنه كان يعطي شيئاً بهذه الأهمية لـ شين تشانغ هو؟ فقط لمساعدته في مطاردة بارك سونغ يول؟
“ك-كم هذا رائع. هل فكرت في كل هذا بنفسك؟”
بعد أن غادر الناسخ البشري ، بدأ شين تشانغ هو بالنظر بمزيد من التفصيل.
شين تشانغ هو صرخ بعينين واسعتين. كيم شول سو لم يكن لديه معلومات فحسب ، قدرته على التخطيط وإرهاب العدو كانت هائلة أيضاً.
لم يتمكن من العثور عليها على الرغم من البحث في جميع أنحاء البلاد. كانت تنتظر شين تشانغ هو طوال حياتها ، لكن الآن شين تشانغ هو هو من كان في وضع الإنتظار. كانت هناك مقولة أن الشخص لن يدرك مدى أهمية شيء ما حتى يفقده. شين تشانغ هو أدرك أن هذا صحيح.
“…فهمت. لا أعتقد أنك جاسوس. لكن أريد أن أسألك ماذا ستفعل بهذا؟ هل تخطط للهروب؟”
تاي هيوك ابتسم.
“نعم. في المساء ، بعض الأطفال سيبقون أعينهم على بارك سونغ يول. خلال ذلك الوقت ، سوف تنظر حول غرفة بارك سونغ يول.”
تاي هيوك هز كتفيه.
‘تعلمت كل شيء منك. أيها الدب البني.’
في موقف حيث استسلم في منتصف الطريق ، ظهر اسمها من فم وافد جديد. بدأت أطراف أصابع شين تشانغ هو تهتز وهمس بصوت صغير حتى لا يستطيع حراسه السماع.
الناسخ البشري تصرف بأدب تجاهه. بعد بضعة سنوات ، شين تشانغ هو سيكون مسؤول رفيع المستوى في كاليري. تصرف وكأن هذه لم تكن خسارة له.
“أتباهى بأفضل العلاقات في السجن ، لذا هذا يجب أن يكون كافي.”
في بادئ الأمر ، إعتقد إنها كانت فقط تُهَدأ عقلها. على أية حال ، هي لم تتصل به لمدة إسبوع. شين تشانغ هو شعر بالغضب وأراد بشدة إيجادها. مع ذلك ، الشيء الوحيد الذي هو يمكن أن يفعله كان أن يأمر رجاله في الخارج للبحث عنها. كل شيء سينتهي إذا هرب الآن.
شين تشانغ هو قال بصوت مرتجف. لقد كان شخص ما جُنِّد من قبل مدير تنفيذي رفيع المستوى في كاليري.
ترجمة: nilla
“لكن أيها المبتدئ ، إذا خرجت تعال للعمل معي. إذا انضممت إلى ‘كاليري’ فلن يكون لديك عمل في كل مكان.”
الوقت يمر باستمرار. شهر واحد… نصف سنة… ثم ثلاث سنوات.
“شكراً على العرض، لكني لا أستطيع ، لقد حددت موعداً مع مكان آخر.”
“دب كاليري البني لديه قصة حب نقية.”
تاي هيوك وعد بالذهاب إلى الجامعة مع آن إيون يونغ.
“هاها ، أنا أرى.”
شين تشانغ هو قال بتعابير غير راضية. إذا دخل المبتدئ العصابة ، فإن كاليري سيحصل على شخص ضخم. ومع ذلك, شين تشانغ هو لم يكن مثل بطل رواية الممالك الثلاث ، ليو باي ، الذي زار منزل شخص ما ثلاث مرات فقط لتجنيدهم.
“لقد مررت بالكثير من المشاكل.”
على أي حال ، كانت هناك العديد من الفرص في المستقبل.
بعد رحيل تاي هيوك ، دعا شين تشانغ هو رجاله المخلصين وأعطاهم بعض الأوامر البسيطة. أحد رجال شين تشانغ هو كان يدعى ناسخ بشري. كان يصنع أعمال فنية مزورة في المجتمع.
شين تشانغ هو أومأ برأسه ببطء.
شين تشانغ هو همهم عندما بدأ بالتفكير، وعيناه ضيقت الشبهات.
“…فهمت. لا أعتقد أنك جاسوس. لكن أريد أن أسألك ماذا ستفعل بهذا؟ هل تخطط للهروب؟”
“إذن سأبدأ هذا المساء.”
الناسخ البشري تصرف بأدب تجاهه. بعد بضعة سنوات ، شين تشانغ هو سيكون مسؤول رفيع المستوى في كاليري. تصرف وكأن هذه لم تكن خسارة له.
“… هل هناك شيء على ملابسي؟”
@
“من فضلك افعل ذلك.”
المفكرة تحتوي على معلومات تم جمعها داخل وخارج الزنزانة. لكنه كان يعطي شيئاً بهذه الأهمية لـ شين تشانغ هو؟ فقط لمساعدته في مطاردة بارك سونغ يول؟
@
بعد رحيل تاي هيوك ، دعا شين تشانغ هو رجاله المخلصين وأعطاهم بعض الأوامر البسيطة. أحد رجال شين تشانغ هو كان يدعى ناسخ بشري. كان يصنع أعمال فنية مزورة في المجتمع.
شين تشانغ هو كان معلم تاي هيوك. تاي هيوك لم يكن لينجو من 10 سنوات في هذا المكان لولاه. تاي هيوك نظر إلى شين تشانغ هو كما لو كان يقابل صديقاً بعد وقت طويل.
شين تشانغ هو أعطى بعض التعليمات إلى الناسخ البشري.
“إذن سأبدأ هذا المساء.”
“فهمت هيونغ. أنا فقط بحاجة للذهاب إلى غرفة بارك سونغ يول ورسم كل ما أراه؟”
تاي هيوك ابتسم ، وسحب دفتر الملاحظات وسلمه إلى شين تشانغ هو.
“الآن ، سأبدأ العمل.”
شين تشانغ هو لم يحلم أبداً بأنها ستكون رموز تشير إلى الأماكن التي خبأ فيها بارك سونغ يول جثث ضحاياه. غير أنه تلقى هذا المبلغ مقدماً. بارك سونغ يول سلم الألغاز كما وعد بها للوافد الجديد.
“فهمت هيونغ. أنا فقط بحاجة للذهاب إلى غرفة بارك سونغ يول ورسم كل ما أراه؟”
“نعم. في المساء ، بعض الأطفال سيبقون أعينهم على بارك سونغ يول. خلال ذلك الوقت ، سوف تنظر حول غرفة بارك سونغ يول.”
“سأتولى الأمر. رجاءً إترك الأمر لي.”
“أتباهى بأفضل العلاقات في السجن ، لذا هذا يجب أن يكون كافي.”
الناسخ البشري أومأ برأسه عندما تلقى أمر شين تشانغ هو.
@
“أعرف الكثير من الأشياء التي ستساعد بالحرب.”
“ماذا؟”
في وقت العشاء ، فُتِحت أبواب الزنزانة وتوجه السجناء إلى غرفة الطعام لتناول الطعام. بارك سونغ يول يمكن أن يشعر عيون شخص ما عليه.
شين تشانغ هو همهم عندما بدأ بالتفكير، وعيناه ضيقت الشبهات.
“لماذا يحدق الناس بي اليوم؟”
“إذن في الوقت الراهن ، قل لي كيف يمكنني مساعدتك.”
شين تشانغ هو أعطى بعض التعليمات إلى الناسخ البشري.
“هذا صحيح. بالطبع ، هذا لا يعني أنك ستكون تابعي. ستعامل كشريك متساوٍ.
كان شخص لم يكن لديه أي صداقات وثيقة وبقي لوحده يقرأ الكتب أو يكتب الأشياء في دفتر ملاحظاته.
“هاها ، أنا أرى.”
“… هل هناك شيء على ملابسي؟”
كانت هناك معلومات عن الشركات التي تدخل وتغادر سجن التنين الأزرق، جدول المناوبة بساعات عمل الحراس، والطريق الذي سلكوه للوصول إلى هنا. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك العديد من الوثائق السرية حول سجن التنين الأزرق ملأت دفتر الملاحظات الصغير. إذا كان من المعروف أن هذا في أيدي المجرمين ، بعض من رؤوس الناس المسؤولين سوف تطير بعيداً.
بارك سونغ يول لم يتخيل أبداً أنه سيكون هدف الدب البني وبدأ يأكل في المكان الذي يجلس فيه عادة. ثم جاء إليه عدد قليل من الناس المتضخمين بأطباقهم.
“هل لا بأس في الجلوس هنا؟”
تاي هيوك ابتسم فقط بدلاً من الإجابة. بناء على ذكرياته ، كان سيُسجن هنا لأربع سنوات أخرى. الرجل الذي أمامه كان يجب أن يُطلق سراحه بعد أربع سنوات. ومع ذلك ، تاي هيوك عرف شين تشانغ هو لأنه تسبب في حادثة وأضيفت بضع سنوات إلى عقوبته.
الناس الكبار كانوا رجال عصابات.
“أتباهى بأفضل العلاقات في السجن ، لذا هذا يجب أن يكون كافي.”
بارك سونغ يول نظر إلى الناس أمامه بتعبير حائر. على الرغم من أن غرفة الطعام لم تفرقهم كانت هناك منطقة معينة للعصابات. بطبيعة الحال ، احتلت العصابات أفضل مكان ، ولكن لماذا كانوا يجلسون بجانب قاتل متسلسل مثله؟
“دب كاليري البني لديه قصة حب نقية.”
شيء ما كان غريباً. مع ذلك ، بارك سونغ يول كان لوحده وكان هناك العديد من الناس أمامه. لم يستطع الرفض بأدب.
“إجلس.”
شين تشانغ هو قبل دفتر ملاحظات تاي هيوك وبدأ بقراءة المحتويات دون أن يقول أي شيء. لم يكن هناك حاجة لذلك.
ثم جلس ثلاثة أو أربعة أشخاص ضخمين حول بارك سونغ يول. بدا وكأنهم يهددونه بعدم الهرب. وضع الأرز بهدوء في فمه. بينما كان بارك سونغ يول يستمتع بوجبته الناسخ البشري دخل غرفته بهدوء كما أمر شين تشانغ هو.
“هاها ، أنا أرى.”
“ماذا؟”
“الآن ، سأبدأ العمل.”
شين تشانغ هو لم يحلم أبداً بأنها ستكون رموز تشير إلى الأماكن التي خبأ فيها بارك سونغ يول جثث ضحاياه. غير أنه تلقى هذا المبلغ مقدماً. بارك سونغ يول سلم الألغاز كما وعد بها للوافد الجديد.
“ذلك الرجل الكئيب. ماذا تريد منه؟”
بعد رحيل تاي هيوك ، دعا شين تشانغ هو رجاله المخلصين وأعطاهم بعض الأوامر البسيطة. أحد رجال شين تشانغ هو كان يدعى ناسخ بشري. كان يصنع أعمال فنية مزورة في المجتمع.
“عاجلا أم آجلاً، ستندلع حرب هنا. أريد أن أتعاون معك.”
الناسخ البشري فتش غرفة بارك سونغ يول ووجد بعض كتب الرسم. كانت هناك العديد من الصور والقصائد التي لا يمكن التعرف عليها. لم يكن لديه الكثير من الوقت ، لكنه يمكن أن ينسخ أكثر من نصف البنود الحالية.
بعد رحيل تاي هيوك ، دعا شين تشانغ هو رجاله المخلصين وأعطاهم بعض الأوامر البسيطة. أحد رجال شين تشانغ هو كان يدعى ناسخ بشري. كان يصنع أعمال فنية مزورة في المجتمع.
الناسخ البشري وضع كل أغراض بارك سونغ يول في مكانها الأصلي بتعبير مقتنع وتوجه إلى غرفة شين تشانغ هو.
“هي هي هي، هيونغ. ها هو ذا.”
شين تشانغ هو لم يحلم أبداً بأنها ستكون رموز تشير إلى الأماكن التي خبأ فيها بارك سونغ يول جثث ضحاياه. غير أنه تلقى هذا المبلغ مقدماً. بارك سونغ يول سلم الألغاز كما وعد بها للوافد الجديد.
الفصل 109 حرب السجن #1
بارك سونغ يول لم يتخيل أبداً أنه سيكون هدف الدب البني وبدأ يأكل في المكان الذي يجلس فيه عادة. ثم جاء إليه عدد قليل من الناس المتضخمين بأطباقهم.
شين تشانغ هو قام بإيماءات لحراسه الشخصيين لينسحبوا. بالطبع ، هو لم يثق كلياً بالشخص الآخر. على أية حال ، هو كان مستميت بما فيه الكفاية لمسك رأس الخيط.
بعد تأكيد البضاعة ، شين تشانغ هو أومأ برأسه ببطء.
“هذه المعلومات الكثيرة ، لماذا تعطيها لي؟”
“لقد مررت بالكثير من المشاكل.”
“تعرف بأنني أجمع المعلومات هنا. بالطبع ، أنا لم أبدأ فقط قبل أسبوعين.”
الناسخ البشري تصرف بأدب تجاهه. بعد بضعة سنوات ، شين تشانغ هو سيكون مسؤول رفيع المستوى في كاليري. تصرف وكأن هذه لم تكن خسارة له.
“دب كاليري البني لديه قصة حب نقية.”
عينا شين تشانغ هو ضُيِقت عندما نظر إلى الشخص الذي أمامه. حتى الآن ، شين تشانغ هو رأى كيم تشول سو كمبتدئ غريب. رغم ذلك ، أصبح حضوراً لا يمكن تجاهله حالما ظهر اسم شين سو يون من فمه.
“إنه لا شيء. من فضلك اتصل بي مرة أخرى إذا كنت بحاجة إلى أي شيء.”
“ك-كم هذا رائع. هل فكرت في كل هذا بنفسك؟”
“عاجلا أم آجلاً، ستندلع حرب هنا. أريد أن أتعاون معك.”
“سأتولى الأمر. رجاءً إترك الأمر لي.”
“نعم.”
بعد أن غادر الناسخ البشري ، بدأ شين تشانغ هو بالنظر بمزيد من التفصيل.
كانت هناك بعض اللوحات التي تبدو مثل الخربشات لطلاب المدارس الابتدائية ، فضلاً عن بعض التمتمات.
لم يتمكن من العثور عليها على الرغم من البحث في جميع أنحاء البلاد. كانت تنتظر شين تشانغ هو طوال حياتها ، لكن الآن شين تشانغ هو هو من كان في وضع الإنتظار. كانت هناك مقولة أن الشخص لن يدرك مدى أهمية شيء ما حتى يفقده. شين تشانغ هو أدرك أن هذا صحيح.
تاي هيوك وعد بالذهاب إلى الجامعة مع آن إيون يونغ.
“… لماذا يريد الوافد الجديد هذه الأشياء؟”
“…فهمت. لا أعتقد أنك جاسوس. لكن أريد أن أسألك ماذا ستفعل بهذا؟ هل تخطط للهروب؟”
شين تشانغ هو لم يحلم أبداً بأنها ستكون رموز تشير إلى الأماكن التي خبأ فيها بارك سونغ يول جثث ضحاياه. غير أنه تلقى هذا المبلغ مقدماً. بارك سونغ يول سلم الألغاز كما وعد بها للوافد الجديد.
“شكراً لك أيها الدب البني. هناك أناس ينتظرون هذا.”
الناسخ البشري فتش غرفة بارك سونغ يول ووجد بعض كتب الرسم. كانت هناك العديد من الصور والقصائد التي لا يمكن التعرف عليها. لم يكن لديه الكثير من الوقت ، لكنه يمكن أن ينسخ أكثر من نصف البنود الحالية.
كانت هناك معلومات عن الشركات التي تدخل وتغادر سجن التنين الأزرق، جدول المناوبة بساعات عمل الحراس، والطريق الذي سلكوه للوصول إلى هنا. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك العديد من الوثائق السرية حول سجن التنين الأزرق ملأت دفتر الملاحظات الصغير. إذا كان من المعروف أن هذا في أيدي المجرمين ، بعض من رؤوس الناس المسؤولين سوف تطير بعيداً.
الناس الكبار كانوا رجال عصابات.
في ذلك المساء ، كتب الوافد الجديد رسالة إلى شخص ما.
‘تعلمت كل شيء منك. أيها الدب البني.’
————
ترجمة: nilla
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
