نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله الجريمة 107

قطع الأحجية #4

قطع الأحجية #4

الفصل 107 قطع الأحجية #4

تاي هيوك إستخدم التقليد لإخفاء ملابسه كزي الحارس. صُنِع زي البحرية للحراس. يمكنه أن يدخل من الباب الأمامي للسجن ولن يلاحظ أحد. يمكنه الهرب بدون النفق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك تتبع خلف المجموعة. لقد وصلوا بالقرب من مكان حيث كان هناك شخص يقف حارساً.

 

 

 

 

كان لديه الأشياء اللازمة للسيطرة على يو تشول هو ، والآن يمكنه البدء في استكشاف السجن. بعد إخراج البضاعة من معدته ، جلس تاي هيوك على السرير واستراح لفترة.

 

 

 

 

 

 

“… إنه ليس مهرباً. ما الأمر؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك نظر إلى عمله بتعبير راضي. منذ أن أصبح نبيلاً ، إرتفعت جودة التزوير أكثر. ماذا عن حالة “الملك” ؟ بمجرد تخيل ذلك أصابته بالقشعريرة.

 

 

حتى لو اختفى الجرح مع ‘إلغاء’ ، بقى الضرر في الجسم.

 

 

 

 

“مهما نظرت إليه ، هناك شيء غريب. ربما هو جاسوس زرعته الشرطة.”

 

 

 

 

 

 

 

“… لكن حتى الدم اختفى؟ أليس هذا تقريباً مثل العودة بالزمن؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

“… لكن حتى الدم اختفى؟ أليس هذا تقريباً مثل العودة بالزمن؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك نظر إلى ملاءات السرير التي كانت غارقة في دمه. كان قذراً جداً لدرجة أنه لم يكن لينظف حتى لو غسله. لكن الآن أصبح الأمر يشبه التجفيف تحت أشعة الشمس بعد غسله في آلة البخار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذاً أحتاج لإخفاء هذه.”

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد أقل من 10 دقائق ، كان لديه مخطط لهذا المكان. وضعها في المكان الذي خبأ فيه الدواء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

علبة السيليكون تحتوي على عدة أدوية وبطاقات. أخذ كل شيء من العلبة ، دحرجها رأساً على عقب ، وأخرج صفيحة مضادة للماء صغيرة. بمجرد أن قام بفتحها ، رُسِم نفس نمط جدار الزنزانة. كانت علبة السيليكون ممددة بأرق ما يمكن ، مضغوطة على الحائط ، والصفيحة الواقية من الماء كانت مُعَلقة فوقها. إستعمل التزوير على الجوانب لجعلها مرتبطة بشكل طبيعي مع الحائط. لا يمكن العثور عليه إلا إذا لُمِس نمط الجدار بعناية.

المجموعة المشبوهة كانت ذاهبة إلى منطقة محظورة. كان مكان لم يذهب إليه تاي هيوك قط ، على الرغم من العيش هنا لما يقرب من 10 سنوات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“في الوقت الحاضر ، التكنولوجيا المتعلقة بجمع الجينات تطورت كثيراً بحيث أن هويتك سوف تكون معروفة إذا كنت ترك الشعر أو خلية الجلد وراءك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“إنه مثالي حقاً…!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد ارتعش فم تاي هيوك.

 

 

 

‘هذا ما كان يخفيه الآمر.’

تاي هيوك نظر إلى عمله بتعبير راضي. منذ أن أصبح نبيلاً ، إرتفعت جودة التزوير أكثر. ماذا عن حالة “الملك” ؟ بمجرد تخيل ذلك أصابته بالقشعريرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لكن ما الذي علي فعله لأصبح ملكا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أصبح نبيلاً بالقبض على أعضاء القائمة السوداء ورفع إحصائياته. إذا فكر في الأمر ببساطة ، ألا يمكن أن يصبح ملكاً بنفس الطريقة؟ منذ ذلك الحين ، كان قد رفع إحصائياته كثيراً لكن لم تكن هناك أي رسائل على المرآة الكاشفة للشيطان. ربما لم يستطع الحصول على ترقية بنفس الطريقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

يو تشول هو تناول القهوة دون أن يعرف أن هناك حبوب منومة قوية في الداخل. بعد أقل من خمس دقائق ، كان في نوم عميق.

 

 

 

 

 

‘حوالي 50 ألف وون مقابل 1غ… إذاً حوالي 300 مليون وون مقابل حصاد واحد؟’

 

 

 

 

 

 

“حسناً ، ألن أعرف عاجلاً أم آجلاً؟ أولاً ، دعنا فقط نركز على ما أحتاج لعملهِ للآن.”

لم يعرف أبداً ما سيحدث في السجن ، لذا كان سيفعل ما بوسعه. تاي هيوك شحذ قلم الرصاص ، الذي شُوِه إلى شكل غريب ، مرة أخرى حتى يتمكن من رسم شيء ما. ثم فعل نفس الشيء كما فعل في أطلانتس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا تكن صعب جداً. لقد ثرثرت هكذا آخر مرة لأنني لم أعرف من أنت. الآن أعرفك جيداً لذا دعنا نكون ودودين مع بعضنا البعض.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد فحص حالة يو تشول هو ولم ير أي علامات على استيقاظه. تاي هيوك خدش رأسه ووضع الزنبرك مرة أخرى في دفتر الرسم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لدي ورقة وقلم رصاص لذا سأرسم مخطط لهذا المكان.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يعرف أبداً ما سيحدث في السجن ، لذا كان سيفعل ما بوسعه. تاي هيوك شحذ قلم الرصاص ، الذي شُوِه إلى شكل غريب ، مرة أخرى حتى يتمكن من رسم شيء ما. ثم فعل نفس الشيء كما فعل في أطلانتس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد أقل من 10 دقائق ، كان لديه مخطط لهذا المكان. وضعها في المكان الذي خبأ فيه الدواء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“كوووه… لا أشعر بخير. أستمر بالنوم طوال اليوم.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد لمس مؤخرة رأسه عندما شعر بألم حاد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

يو تشول هو ، الذي كان مستلقي على السرير العلوي ، إستيقظ وتمدد.

 

 

 

 

تاي هيوك نظر إلى يو تشول هو كما لو كان مهتماً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

غادر تاي هيوك الزنزانة بهدوء مستخدماً نفق يو تشول هو. لقد كان بطول متر واحد فقط. مع ذلك ، ذلك كان كافي لتاي هيوك.

 

 

 

 

“إيه؟ لماذا رأسي يؤلمني؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد لمس مؤخرة رأسه عندما شعر بألم حاد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لكن ما الذي علي فعله لأصبح ملكا؟”

تاي هيوك قال بإبتسامة,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘ألا يمكن استخراج 15غ من شجرة واحدة؟’

 

 

 

 

 

“سعال. لا بأس. كن بخيل.”

 

 

“جاء حارس. لقد كنت نائماً بعمق لدرجة أنه ضربك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة. عندما تسنح لي الفرصة ، سأعيد لذلك الوغد الثمن.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

يو تشول هو حشر أسنانه بينما كان يفكر بالحراس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك تتبع خلف المجموعة. لقد وصلوا بالقرب من مكان حيث كان هناك شخص يقف حارساً.

 

 

 

 

 

 

مر بعض الوقت.

تاي هيوك نظر إلى ملاءات السرير التي كانت غارقة في دمه. كان قذراً جداً لدرجة أنه لم يكن لينظف حتى لو غسله. لكن الآن أصبح الأمر يشبه التجفيف تحت أشعة الشمس بعد غسله في آلة البخار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“يا مبتدئ.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

يو تشول هو ضحك ونظر إلى تاي هيوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا تكن صعب جداً. لقد ثرثرت هكذا آخر مرة لأنني لم أعرف من أنت. الآن أعرفك جيداً لذا دعنا نكون ودودين مع بعضنا البعض.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

————

تاي هيوك كان من المفترض أن يُحكم عليه بسبع سنوات بسبب سرقة خاصة و إعتداء. يو تشول هو تعَلْم عن هذا وعامل تاي هيوك كمرؤوس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سأفكر بالأمر.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لكن ما الذي علي فعله لأصبح ملكا؟”

 

 

 

 

 

 

“اوهوهو… مبتدئ. أليست هناك شائعات بأن لديك شيء جيد؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أصبح نبيلاً بالقبض على أعضاء القائمة السوداء ورفع إحصائياته. إذا فكر في الأمر ببساطة ، ألا يمكن أن يصبح ملكاً بنفس الطريقة؟ منذ ذلك الحين ، كان قد رفع إحصائياته كثيراً لكن لم تكن هناك أي رسائل على المرآة الكاشفة للشيطان. ربما لم يستطع الحصول على ترقية بنفس الطريقة.

 

 

يو تشول هو قام بإيماءة تدخين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘آه، إنه يدخن أيضاً.’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لنقل أن هناك 300 شجرة. وهناك كمية هائلة من المخدرات ، 4.5 كيلوغراماً في كل مرة ، تُزرَع في السجن. كان كافياً لجعل الآلاف من الناس مدمنين.

 

 

 

 

 

غادر تاي هيوك الزنزانة بهدوء مستخدماً نفق يو تشول هو. لقد كان بطول متر واحد فقط. مع ذلك ، ذلك كان كافي لتاي هيوك.

 

 

 

 

تاي هيوك لم يرى ذلك كثيراً لأن يو تشول هو لم يكن لديه المال ، لكنه تذكر رؤية عدة سجائر.

“كوووه… لا أشعر بخير. أستمر بالنوم طوال اليوم.”

 

 

 

يبدو أنه سيكون هناك بضعة أيام قبل أن يستسلم يو تشول هو. لم يكن هناك شيء ليفعله هنا ما عدا الأكل والتدخين. ولذلك ، كان ذلك الإغراء شديداً. تاي هيوك مدد كوب من القهوة اللزجة إلى يو تشول هو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل لديك قصة لتخبريني بها؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ليس لدي. بدلاً من ذلك ، ماذا عن هذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في الحقيقة ، يو تشول هو كانت لديه معلومات يمكن أن يعرضها مقابل السجائر. ومع ذلك ، فإنه سيكون من الخطر إذا دخلت المعلومات آذان الحراس. بالطبع ، يو تشول هو لم يحلم أبداً أن تاي هيوك كان يعلم بذلك مسبقاً.

 

 

 

 

“لكن ما الذي علي فعله لأصبح ملكا؟”

 

 

 

 

 

 

 

المجموعة المشبوهة كانت ذاهبة إلى منطقة محظورة. كان مكان لم يذهب إليه تاي هيوك قط ، على الرغم من العيش هنا لما يقرب من 10 سنوات.

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك نظر إلى يو تشول هو كما لو كان مهتماً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد لمس مؤخرة رأسه عندما شعر بألم حاد.

 

 

“هل هناك أي شخص تريد أن تقتله؟ في الأصل ، أنا لا أقبل أي عقود. أنا أفعل ذلك فقط هذه المرة لأننا رفقاء سكن. هوهو ، إن أخبرتني بإسمهم وأين يعيشون ، فسأرسلهم إلى العالم الآخر. ما رأيك؟”

‘إذن تمويه!’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك ابتسم بدون أن يقول أي شيء. لقد كان شخصاً عاد للسجن بعد هروبه مرتين بنجاح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

يو تشول هو كان في السجن الآن. إخبار شخص ما بأنه سيقتل شخص كان مثل قول بأنه كان يفكر بالهروب. بالإضافة إلى أن يو تشول هو لم يكن قاتلاً محترفاً مثل الرجل الصيني الذي قابله تاي هيوك مؤخراً. يو تشول هو قتل للتو بضعة أشخاص أضعف منه.

 

 

 

 

 

 

“أنا آسف ، ولكن الشروط هي نفسها للجميع. أحضر معلومات من شأنها أن تسعدني ، بعد ذلك سأعطيك السجائر.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا آسف ، ولكن الشروط هي نفسها للجميع. أحضر معلومات من شأنها أن تسعدني ، بعد ذلك سأعطيك السجائر.”

 

 

الفصل 107 قطع الأحجية #4

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“غريب… أكاد أقسم أنه مر من هنا.”

 

 

تاي هيوك سحب علبة وهزها في وجه يو تشول هو، كما لو كانت سخرية. يو تشول هو لم يعرف إذا كان هذا مخطط له لكنه رآه بتلك الطريقة. يو تشول هو مد يده المرتجفة نحو تاي هيوك.

 

 

بعد ذلك ظهرت كلمات لعنة صينية. تاي هيوك أدرك ما هي النبتة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك كان يمشي عرضاً في الرواق ملتصقاً بالزنزانات. كان يستطيع سماعهم يتحدثون.

 

 

ثم سعل عدة مرات قبل أن يستلقي على السرير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سعال. لا بأس. كن بخيل.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

يو تشول هو تناول القهوة دون أن يعرف أن هناك حبوب منومة قوية في الداخل. بعد أقل من خمس دقائق ، كان في نوم عميق.

 

 

 

 

 

 

يبدو أنه سيكون هناك بضعة أيام قبل أن يستسلم يو تشول هو. لم يكن هناك شيء ليفعله هنا ما عدا الأكل والتدخين. ولذلك ، كان ذلك الإغراء شديداً. تاي هيوك مدد كوب من القهوة اللزجة إلى يو تشول هو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إيه؟ لماذا رأسي يؤلمني؟”

 

 

 

 

 

 

“سأعطيه لك مجاناً.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“انتظر بضعة أيام. سآتي بقصة رائعة.”

“إذاً أحتاج لإخفاء هذه.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أصبح نبيلاً بالقبض على أعضاء القائمة السوداء ورفع إحصائياته. إذا فكر في الأمر ببساطة ، ألا يمكن أن يصبح ملكاً بنفس الطريقة؟ منذ ذلك الحين ، كان قد رفع إحصائياته كثيراً لكن لم تكن هناك أي رسائل على المرآة الكاشفة للشيطان. ربما لم يستطع الحصول على ترقية بنفس الطريقة.

 

 

 

 

 

تذكر تاي هيوك وجه أحد الحراس المسؤولين عن الصينيين. لحسن الحظ ، عرف شخص ما.

 

 

 

 

يو تشول هو تناول القهوة دون أن يعرف أن هناك حبوب منومة قوية في الداخل. بعد أقل من خمس دقائق ، كان في نوم عميق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك قرر مغادرة الزنزانة الليلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“انتظر بضعة أيام. سآتي بقصة رائعة.”

 

“انتظر بضعة أيام. سآتي بقصة رائعة.”

@

@

 

 

 

 

 

“إيه؟ لماذا رأسي يؤلمني؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد صفع خدود يو تشول هو بقوة كافية ليصدر صوتاً. ومع ذلك ، لم يكن هناك علامات على استيقاظه. شعر أنه تم مكافأته على العمل الشاق بإحضار الدواء إلى هنا.

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد ارتعش فم تاي هيوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هو لم يسمع أي شئ يتحرك ماعدا بضعة حراس يحرسون. ومع ذلك ، كان هناك صوت السجناء الذين لا ينامون يثرثرون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

غادر تاي هيوك الزنزانة بهدوء مستخدماً نفق يو تشول هو. لقد كان بطول متر واحد فقط. مع ذلك ، ذلك كان كافي لتاي هيوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك إستخدم التقليد لإخفاء ملابسه كزي الحارس. صُنِع زي البحرية للحراس. يمكنه أن يدخل من الباب الأمامي للسجن ولن يلاحظ أحد. يمكنه الهرب بدون النفق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… يجب أن أقتله.”

 

 

 

 

 

تاي هيوك نظر إلى يو تشول هو كما لو كان مهتماً.

 

 

 

 

“أولاً ، دعنا نؤكد أين يمكنني أن أذهب.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هاهاها. على أي حال ، إنه نتن.”

 

 

 

@

 

 

تاي هيوك كان يمشي عرضاً في الرواق ملتصقاً بالزنزانات. كان يستطيع سماعهم يتحدثون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… يجب أن أقتله.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك شخص يحرق لحم شخص آخر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قدر أن هناك حوالي 200-300 شجرة.

 

 

“في الوقت الحاضر ، التكنولوجيا المتعلقة بجمع الجينات تطورت كثيراً بحيث أن هويتك سوف تكون معروفة إذا كنت ترك الشعر أو خلية الجلد وراءك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذن ماذا يمكنني أن أفعل؟”

هو لم يسمع أي شئ يتحرك ماعدا بضعة حراس يحرسون. ومع ذلك ، كان هناك صوت السجناء الذين لا ينامون يثرثرون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أولاً وقبل كل شيء ، أفضل شيء هو بناء ورشة عمل باستخدام قماش القنب حيث يمكنك التعامل مع الشخص الآخر. حتى لو رُشَّ الدم ، فإن جميع الآثار تختفي بمجرد إزالة الفينيل. ولكن إذا لم تتمكن من القيام بذلك ، فأنت بحاجة إلى القيام ببعض عمليات إزالة الحمض النووي.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مر بعض الوقت.

 

 

 

 

 

 

 

 

“هوه…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إنهم لا يتسللون ليحفروا الذهب سراً ، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

 

مر بعض الوقت.

 

 

كان هناك أيضاً شخص ما يفصح عن معرفته السرية. السجن كان في الأساس إصلاحية. ولكن بهذه الطريقة ، أصبحت مدرسة الجريمة لنقل مهاراتهم إلى الآخرين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك نقر لسانه وتمتم,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لكني كنت أتسائل حول ما كان الذي يسمعه. على ما يبدو ليس له علاقة بالجريمة؟ أيضاً لم يسأل أي شئ حول المجرمين الآخرين.”

 

 

 

 

“كيف لا يتغير أحد هؤلاء الرجال؟”

تاي هيوك تتبع خلف المجموعة. لقد وصلوا بالقرب من مكان حيث كان هناك شخص يقف حارساً.

 

 

 

“أسرع! هذا أمر الآمر! الحصاد يجب أن ينتهي غداً!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك ابتسم وتبع من سبقوه. المكان الذي انتهى به المطاف بالصينيين كان حديقة خضروات ضخمة. السجناء الصينيون والحراس كانوا يحصدون شيئاً.

كان من اللطيف أنهم أحبوا التفاخر عن الجرائم التي ارتكبوها. بينما كان تاي هيوك يستكشف ، سمع شيئاً غريباً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة. عندما تسنح لي الفرصة ، سأعيد لذلك الوغد الثمن.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذن هل تبادلت مع المبتدئ الذي دخل الأسبوع الماضي؟”

يبدو أنه سيكون هناك بضعة أيام قبل أن يستسلم يو تشول هو. لم يكن هناك شيء ليفعله هنا ما عدا الأكل والتدخين. ولذلك ، كان ذلك الإغراء شديداً. تاي هيوك مدد كوب من القهوة اللزجة إلى يو تشول هو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذن هل تبادلت مع المبتدئ الذي دخل الأسبوع الماضي؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا عنه؟ يمكنني تدخين سيجارة بعد وقت طويل.”

 

 

 

 

 

 

 

 

في الحقيقة ، يو تشول هو كانت لديه معلومات يمكن أن يعرضها مقابل السجائر. ومع ذلك ، فإنه سيكون من الخطر إذا دخلت المعلومات آذان الحراس. بالطبع ، يو تشول هو لم يحلم أبداً أن تاي هيوك كان يعلم بذلك مسبقاً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“مهما نظرت إليه ، هناك شيء غريب. ربما هو جاسوس زرعته الشرطة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘هذا ما كان يخفيه الآمر.’

 

 

 

 

“لا تبدو رائحته كشرطي. بالإضافة ، هل رأيت مظهره؟ إذا كان شرطياً فأنا مفوض الشرطة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الفصل 107 قطع الأحجية #4

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هاهاها. على أي حال ، إنه نتن.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك تتبع خلف المجموعة. لقد وصلوا بالقرب من مكان حيث كان هناك شخص يقف حارساً.

 

 

 

 

 

 

“لكني كنت أتسائل حول ما كان الذي يسمعه. على ما يبدو ليس له علاقة بالجريمة؟ أيضاً لم يسأل أي شئ حول المجرمين الآخرين.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سعال. لا بأس. كن بخيل.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك نقر لسانه وتمتم,

“كووه… حقاً؟ إذاً ما هدفه؟”

————

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“صه! هناك حارس.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك تتبع خلف المجموعة. لقد وصلوا بالقرب من مكان حيث كان هناك شخص يقف حارساً.

 

 

 

 

 

 

 

 

“……”

 

 

لقد ارتعش فم تاي هيوك.

 

 

 

 

 

ثم سعل عدة مرات قبل أن يستلقي على السرير.

 

 

 

 

 

 

 

“هل لديك قصة لتخبريني بها؟”

 

 

 

 

تاي هيوك تعمد رفع صوت خطواته وتأكد من هو السجين.

 

 

 

 

 

 

 

 

“لكن ما الذي علي فعله لأصبح ملكا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘همم ، كنت أتوقع أن يكون بعض الناس مشبوهين. إنه هذا الرجل.’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سأفكر بالأمر.”

 

 

 

 

 

 

إنه كان شخص ما هرب بنجاح من سجن التنين الأزرق مع يو تشول هو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘على أي حال ، أنا بحاجة إلى سبب وجيه لجمع المعلومات.’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“……”

 

 

 

 

هذا المكان كان ضيق جداً وستنتشر الشكوك قريباً مثل الوباء. وقبل ذلك ، كان بحاجة إلى اتخاذ بعض التدابير.

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد لمس مؤخرة رأسه عندما شعر بألم حاد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

غادر تاي هيوك المنطقة التي يعيش فيها السجناء الكوريون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

@

 

 

 

 

 

 

المجموعة المشبوهة كانت ذاهبة إلى منطقة محظورة. كان مكان لم يذهب إليه تاي هيوك قط ، على الرغم من العيش هنا لما يقرب من 10 سنوات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن انتقل إلى المنطقة التي يعيش فيها السجناء الصينيون ، شعر بشيء غريب. في الظلام ، بعض الحراس و السجناء الصينيين كانوا يغادرون الزنزانات و يتحركون إلى مكان ما.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حتى لو اختفى الجرح مع ‘إلغاء’ ، بقى الضرر في الجسم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… إنه ليس مهرباً. ما الأمر؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لدي ورقة وقلم رصاص لذا سأرسم مخطط لهذا المكان.”

 

 

منذ أن حصل على مهارات الجريمة ، نظر تاي هيوك كان حاد. كان يرى أشكال الناس من مكان بعيد في ضوء القمر.

 

 

 

 

“يا مبتدئ.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المجموعة المشبوهة كانت ذاهبة إلى منطقة محظورة. كان مكان لم يذهب إليه تاي هيوك قط ، على الرغم من العيش هنا لما يقرب من 10 سنوات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘همم ، كنت أتوقع أن يكون بعض الناس مشبوهين. إنه هذا الرجل.’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إنهم لا يتسللون ليحفروا الذهب سراً ، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم سعل عدة مرات قبل أن يستلقي على السرير.

 

 

 

 

تاي هيوك تتبع خلف المجموعة. لقد وصلوا بالقرب من مكان حيث كان هناك شخص يقف حارساً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘همم ، كنت أتوقع أن يكون بعض الناس مشبوهين. إنه هذا الرجل.’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا ، لا توجد زنزانات هناك ، فما الذي يحرسه؟ أليس هذا ضخماً؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تذكر تاي هيوك وجه أحد الحراس المسؤولين عن الصينيين. لحسن الحظ ، عرف شخص ما.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هوه…”

 

 

‘إذن تمويه!’

“صه! هناك حارس.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك غير وجهه و اقترب من الحارس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“آه، لقد مررت بالكثير من المشاكل.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اوه، ألم تمر للتو؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ما هذا الهراء الذي تقوله؟ هل نمت أثناء العمل؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ليس لدي. بدلاً من ذلك ، ماذا عن هذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

لقد مر بسهولة من قبل الحارس.

 

 

“آه ، لا. واصل العمل الجيد!”

 

 

 

 

المجموعة المشبوهة كانت ذاهبة إلى منطقة محظورة. كان مكان لم يذهب إليه تاي هيوك قط ، على الرغم من العيش هنا لما يقرب من 10 سنوات.

 

 

 

 

 

 

 

ترجمة: nilla

 

 

 

 

 

“ليس لدي. بدلاً من ذلك ، ماذا عن هذا؟”

 

 

لقد مر بسهولة من قبل الحارس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“غريب… أكاد أقسم أنه مر من هنا.”

 

 

 

 

 

 

‘حوالي 50 ألف وون مقابل 1غ… إذاً حوالي 300 مليون وون مقابل حصاد واحد؟’

 

 

 

 

 

“آه، لقد مررت بالكثير من المشاكل.”

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك ابتسم وتبع من سبقوه. المكان الذي انتهى به المطاف بالصينيين كان حديقة خضروات ضخمة. السجناء الصينيون والحراس كانوا يحصدون شيئاً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد مر بسهولة من قبل الحارس.

 

 

 

 

“أسرع! هذا أمر الآمر! الحصاد يجب أن ينتهي غداً!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك ظهرت كلمات لعنة صينية. تاي هيوك أدرك ما هي النبتة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“الحشيش؟”

“صه! هناك حارس.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان من الصعب جدا زراعة الحشيش لأن الرائحة الفظيعة جعلت من الصعب زراعته في الداخل. رعايتها هكذا…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘هذا ما كان يخفيه الآمر.’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سعال. لا بأس. كن بخيل.”

 

 

 

“كيف لا يتغير أحد هؤلاء الرجال؟”

 

 

قدر أن هناك حوالي 200-300 شجرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘ألا يمكن استخراج 15غ من شجرة واحدة؟’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك إستخدم التقليد لإخفاء ملابسه كزي الحارس. صُنِع زي البحرية للحراس. يمكنه أن يدخل من الباب الأمامي للسجن ولن يلاحظ أحد. يمكنه الهرب بدون النفق.

 

 

 

قدر أن هناك حوالي 200-300 شجرة.

 

 

لنقل أن هناك 300 شجرة. وهناك كمية هائلة من المخدرات ، 4.5 كيلوغراماً في كل مرة ، تُزرَع في السجن. كان كافياً لجعل الآلاف من الناس مدمنين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

يو تشول هو ، الذي كان مستلقي على السرير العلوي ، إستيقظ وتمدد.

‘حوالي 50 ألف وون مقابل 1غ… إذاً حوالي 300 مليون وون مقابل حصاد واحد؟’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

يبدو أن سجن التنين الأزرق لن يكون لديه مزرعة واحدة فقط. وبعد حصاد الحشيش ، يمكن زرع الجزر والفجل لتخفيته كحديقة عادية. نمو المخدرات كان ممكناً لأن الغرباء دخلوا هنا فقط بضع مرات في السنة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد ارتعش فم تاي هيوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هاهاها. على أي حال ، إنه نتن.”

لم يكن لديه فكرة أنه سيجد حقل مخدرات عندما ذهب للبحث عن الذهب.

 

 

 

 

“لا تكن صعب جداً. لقد ثرثرت هكذا آخر مرة لأنني لم أعرف من أنت. الآن أعرفك جيداً لذا دعنا نكون ودودين مع بعضنا البعض.”

 

 

 

 

————

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ترجمة: nilla

 

 

 

 

“هل لديك قصة لتخبريني بها؟”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط