نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله الجريمة 97

إشعار مسبق بعاصفة #2

إشعار مسبق بعاصفة #2

الفصل 97 إشعار مسبق بعاصفة #2

 

 

 

 

 

 

“أنا واثق عندما يتعلق الأمر بالحفر.”

 

 

 

 

– المحقق تشو كانغ سوك ، تهانينا على ترقيتك. المحقق ظن أنني قتلتُ شخصاً واحداً فقط ، لكنك كنتَ مخطئاً. لقد قتلتُ ما مجموعه 14 شخصاً.

 

 

 

 

“نعم.”

 

“ها هو.”

 

 

 

 

الرسالة استمرت لكن كانغ سوك سعل وسأل كيم دو شيك,

 

 

 

 

 

 

“اعتقدت ذلك أيضاً. أنا لا أعرف لماذا بارك سونغ يول الذي كان في السجن لمدة ثلاث سنوات ، يرسل مثل هذا الشيء الآن.”

 

تاي هيوك ضحك.

 

 

“ه-هذا ، هل هذا حقيقي؟”

 

 

في تلك اللحظة ، جو هيون هو نادى على كانغ سوك بصوت ثقيل.

 

 

 

 

 

 

 

 

“لهذا اتصلت بك. واصل القراءة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم.”

 

 

 

 

“هممم…”

 

 

 

 

 

 

هذه المرة ، كانغ سوك قرأ رسالة بارك سونغ يول حتى النهاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

– أعرف بماذا تفكر. هل هو مجنون؟ لكني طبيعي جداً. في الواقع ، كان حادثاً أن أُلقِي القبض علي. المحقق تشو كانغ سوك يجب أن يعترف بذلك أيضاً. كان الأمر كما لو أن شخص داس على الدومينو التي قد وضعتها في صف واحد. لكن الآن يمكنني أن أعلن عن أحجيتي للعالم، وأعتقد أن المحقق تشو كانغ سوك يجب أن يحظى بشرف أن يكون أول شخص أريها له. أيها المحقق ، هل تعتقد أنه يمكن أن تكون هناك جريمة مثالية في هذا العالم؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الرسالة انتهت هناك. كانغ سوك شعر أن بارك سونغ يول أرسل له تحدي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هممم…”

“… هناك صفحة أخرى.”

 

 

 

 

كانت هناك جثة في كيس بلاستيكي أسود. اللحم كان متعفن ، لكنه يمكنه أن يقول بأنها كانت لإمرأة صغيرة.

 

 

 

هذه المرة ، كانغ سوك قرأ رسالة بارك سونغ يول حتى النهاية.

 

 

خلف الرسالة كانت صورة بدت كما لو طالب مدرسة ابتدائية رسمها. كانغ سوك لم يستطع فهم ذلك.

الفصل 97 إشعار مسبق بعاصفة #2

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل كلمات بارك سونغ يول صحيحة؟”

 

 

“أولاً وقبل كل شيء ، أستطيع أن أقول ما يعنيه هذا بمجرد النظر.”

 

 

 

 

 

“نعم.”

 

 

“أنا لا أعرف حتى الآن ، لكن إذا كانت حقيقية ، فستكون أسوأ جريمة مخفية في تاريخنا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الجريمة المخفية هي عندما حدثت الجريمة لكنها لم تدرج في الإحصائيات الرسمية، بسبب عدم اعتراف وكالة التحقيق بها. كانغ سوك نظر إلى الصورة المرسومة بالألوان. بدا وكأنه منظر طبيعي في مكان ما ، ولكن كان من المستحيل بالنسبة له لتفسير ذلك.

“5-1؟ إذن هو 4. لكن لماذا كتب اسمه بعد ذلك؟”

 

 

 

 

 

المدرسة الإبتدائية التي ذهب بارك سونغ يول إليها كانت مدرسة فرعية في الجبال. من المدهش أن معلم بارك سونغ يول كان لا يزال في المدرسة الصغيرة التي لم يكن لديها حتى 20 طالباً. بالطبع ، 20 سنة مرت لذا هو الآن المدير.

 

 

 

 

“هذه تُشبه الخريطة.”

 

 

 

 

كان سيرسم كامل المستشفى ، تماماً كما رسم كل أطلانتس من أجل الهروب. من أجل القيام بذلك ، يحتاج إلى ورقة رسم كبيرة وقلم رصاص.

 

 

 

تاي هيوك ضحك.

 

 

“اعتقدت ذلك أيضاً. أنا لا أعرف لماذا بارك سونغ يول الذي كان في السجن لمدة ثلاث سنوات ، يرسل مثل هذا الشيء الآن.”

“هناك حقاً غرف مخفية.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ربما كان يعتقد أن الطريقة التي تم القبض عليه كانت غير عادلة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ألم يكن ذلك بسبب القيادة تحت تأثير الكحول؟”

 

 

 

 

“قد تكون المدرسة المتوسطة أو الثانوية.”

 

 

 

 

 

“يبدو مثيراً للاهتمام. دعني أساعدك.”

كانغ سوك أومأ برأسه وتذكر عندما أمسك بـ بارك سونغ يول قبل ثلاث سنوات.

 

 

 

 

 

 

 

 

المدير لمس فمه وقال,

 

 

في ذلك اليوم ، خرج كانغ سوك لدعم بعض السائقين المخمورين. كانت هناك دائماً مناوشات مع سائقين مخمورين. كمحقق كبير في جرائم القتل. مجرد الوقوف هناك سيجعل الناس يتحكمون بغضبهم.

 

 

“الحواس.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“في ذلك الوقت ، بارك سونغ يول كان يقود سيارة سيدان متوسطة الحجم. لقد استسلم إلى مقياس الكحول بالدم دون أن يقول أي شيء. لم أستطع العثور على أي آثار للشرب ، لكنه امتنع حتى عن التدخين أمام الشرطة. رأيت عيناه بالصدفة ، وكان الأمر أشبه بالنظر إلى بحيرة متجمدة. لم أشعر بأي مشاعر منه. لم أستطع منع نفسي من الشعور بأنه رجل سيء…”

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك نظر إلى كيم دو شيك بتعبير جدي.

 

 

كانغ سوك تذكر الوضع في ذلك الوقت. لقد كان حادثاً حقاً أنه أمسك بـ بارك سونغ يول ، الآن بعد أن فكر بالأمر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“من الواضح أنه كان هناك بارك سونغ يول فقط في السيارة. ومع ذلك ، كانت الإطارات الخلفية مماثلة إلى الجبهة ، مما يعني أنه كان هناك شيء ثقيل في صندوق السيارة. كان شيء يزن حوالي نفس وزن الإنسان.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كيم دو شيك سعل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“قد يكون حادثاً ، لكنه فقط إختلاف طفيف. العثور عليه من هذا القبيل … أنت حقاً محقق. على أية حال ، أكمل.”

 

 

كانغ سوك وضع رسالة وصورة بارك سونغ يول على الطاولة.

 

 

 

 

 

 

 

 

“ثم للمرة الأولى ، بارك سونغ يول أظهر بعض العاطفة. بعد رؤيته ، كنت متأكداً أنه يخفي شيئاً. في الأصل، كان من المستحيل البحث في الداخل فقط لمجرد مخالفة القيادة تحت تأثير الكحول، لذا استخدمت القليل من الإكراه لفتح صندوق السيارة و النظر في الداخل. هناك…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أعرف من هناك. كانت هناك جثة داخل كيس بلاستيكي أسود.”

“نعم.”

 

“هل فعل أي شيء مشكوك فيه؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم.”

هذه المرة ، كانغ سوك قرأ رسالة بارك سونغ يول حتى النهاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أُعتقِلَ بارك سونغ يول وأُتهِمَ بالقتل والتخلي عن جثة. وحُكِم على بارك سونغ يول بالسجن لمدة 15 سنة في ‘سجن التنين الأزرق’ لأنه اعترف بخطئِهِ ولم تكن لديه إدانات سابقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“قد يقول آخرون أنك كنت محظوظاً ولكن أعتقد أن مهارات ملاحظاتك وقدرتك على تنفيذها كبيرة حقاً.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“الآخرون يسمونها أحاسيسي.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك و هيون هو و المدير تذكروا ذكرياتهم عن الجيش عندما بدأوا بالحفر. بعد ساعتين ، قمة الجبل كانت مشوهة جداً لدرجة أنه لم يعد هناك أماكن للحفر.

“هاها. هذا الشقي.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك نظر إلى كيم دو شيك بتعبير جدي.

“هاها. هذا الشقي.”

 

 

 

“إنه ليس خطأ المعلم. انهض. بالمناسبة ، هل انضم بارك سونغ يول إلى مسابقة الرسم في الصف الخامس؟”

 

 

 

 

 

 

“أود أن أكون مسؤولاً عن هذه القضية. شعرتُ وكأن قفاز قد أرسل إلي ، لذا سأنهيها بالتأكيد.”

 

 

 

 

 

 

 

 

الرسالة انتهت هناك. كانغ سوك شعر أن بارك سونغ يول أرسل له تحدي.

 

 

{استعملت القفازات إشارة إلى التحدي، إذ يرمي المتحدي قفازه ويقوم الشخص الذي يقبل التحدي بالتقاط القفاز، وقد أطلق على هذا التقليد رمي القفاز}

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ما زال غير مؤكد إذا كانت هذه قضية أم لا. إعطائك دعم قوي سيكون صعباً.”

 

 

 

 

“ه-هذا ، هل هذا حقيقي؟”

 

كانت اليابان في حالة حرب مستمرة منذ العصور القديمة. لذلك ، وجه الشوغون الجنود لصنع مسارات للهروب وأماكن للإختباء عند البناء. كان نفس الشيء هنا عندما بُنِيَ هذا المبنى قبل 90 عاماً.

 

 

 

 

كانغ سوك لمس شفتيه.

“أولاً وقبل كل شيء ، أستطيع أن أقول ما يعنيه هذا بمجرد النظر.”

 

 

 

 

 

“أنا آسف لكن هذا كان منذ وقت طويل… ومع ذلك ، إذا كان الفائز هو ، فقد لا تزال يمكن أن تكون هنا. المدرسة الفرعية لديها صندوق سحري يحتوي على الذكريات. من الصعب التخلص من الأشياء.”

 

 

 

شعر كانغ سوك بالأسف لتحطيم ذكريات المدير ، لكنه لم يرد إخفاء الحقيقة.

“لا بأس. إن كانت هذه جريمة مخفية ، فإن عائلات الضحايا ستنتظر عودتهم إلى الأبد. إذا كنتُ أستطيع على الأقل أن أقول لهم الحقيقة فسأكون سعيداً.”

 

 

 

 

 

 

 

 

——————-

 

 

تعقب جريمة مخفية كان صعباً. لم يتمكن من إنقاذ أي أحد ، وفي النهاية سينتهي المطاف بالناس غير سعداء. رغم ذلك ، كانغ سوك أراد أن يكون المسؤول عن القضية.

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك نقر على لسانه وتخلص من شاشة المرآة الكاشفة للشيطان.

 

عندما دخل الرواق ، ظهر إنذار على المرآة الكاشفة للشيطان.

 

 

“فهمت. بدءاً من اليوم ، ستكون مسؤولاً شخصياً عن قضية بارك سونغ يول. على الرغم من أنه لن يكون هناك مقر للتحقيق ، يرجى العمل على ذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك أغلق فمه وأومأ برأسه. أولاً ، كان عليه تفسير كلمة السر الغبية هذه.

 

 

تكَّونت المستشفى من ثلاثة مستويات. بينما كان ينظر من حوله شعر بالجو الفريد لمبنى قديم. يبدو حقاً أن هناك غرف سرية مخبأة في مكان ما.

 

 

 

 

 

“قد يكون حادثاً ، لكنه فقط إختلاف طفيف. العثور عليه من هذا القبيل … أنت حقاً محقق. على أية حال ، أكمل.”

 

“أود أن أكون مسؤولاً عن هذه القضية. شعرتُ وكأن قفاز قد أرسل إلي ، لذا سأنهيها بالتأكيد.”

هناك طفل يحب هذا النوع من الأشياء.

 

 

 

 

“كنت في قسم الفن في المدرسة. لقد مللت وأنا مستلقي على السرير.”

 

 

 

 

 

 

وجه شخص ما ظهرَ في رأسه.

“سنباي. ألق نظرة على هذا. الأرض هنا جيدة بشكل استثنائي و…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

@

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“يبدو مثيراً للاهتمام. دعني أساعدك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جو هيون هو قبل عرض كانغ سوك في لحظة.

 

 

“بالطبع.”

 

 

 

لم تكن هناك غرفة واحدة أو غرفتين فقط، بل ثلاث غرف.

 

 

 

 

“أشعر بالارتياح الآن بما أنك قبلت ، على الرغم من أنه سيكون من الصعب الحصول على أي دعم مناسب.”

المدير لمس فمه وقال,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“في الأصل ، أردت القبض على الشبح سوية. لكن قبل ذلك ، يجب أن نحل هذا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك قاطع الشخصين وقال,

 

 

“أنت… ألست تفتقر إلى الإخلاص؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ينبغي على الأقل أن يكون هناك تمويل للوقود.”

“سنباي جاد جداً. ألن يكون من الأفضل تنظيف هذا المكان أولاً؟”

 

 

 

 

[مهارة التزوير وجدت صورة مكثفة.]

 

“ربما كان يعتقد أن الطريقة التي تم القبض عليه كانت غير عادلة.”

 

الشخصان توجها إلى مدرسة بارك سونغ-يول الإبتدائية بسبب تكلفة الوقود التي لم يدعمها ، اضطر لركوب سيارة جو هيون هو.

 

 

كانغ سوك سعل ونظر حوله.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد أشرقت عينا تاي هيوك عندما نظر الى المخطط. كان شيئاً لا يستطيع الحصول عليه سوى تاي هيوك بمهاراته في الجريمة.

لقد بنى مقر تحقيق مؤقت عن طريق استعارة مكان كان في الأصل مستودعاً. كان لا مفر منه أنه سيكون مملوء بالصناديق المتربة.

“يبدو مثيراً للاهتمام. دعني أساعدك.”

 

 

 

“ها هو.”

 

 

 

 

 

“قد تكون المدرسة المتوسطة أو الثانوية.”

“هل قرأت رسالة بارك سونغ يول؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

شعر كانغ سوك بالأسف لتحطيم ذكريات المدير ، لكنه لم يرد إخفاء الحقيقة.

 

 

“نعم. أعتقد أنه واعي ذاتياً جداً. إذن لنعمل على فك رموز هذا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك أسرع إلى المدرسة. كانت لديه فكرة. بعد الحصول على موافقة معلم آخر، إستعار مجرفة وعاد.

كانغ سوك وضع رسالة وصورة بارك سونغ يول على الطاولة.

 

 

 

 

“رُسِمَت مع أقلام التلوين المتاحة عادة في السجون ، وقُطِعَت الورقة من دفتر رسم.”

 

 

 

 

 

 

“رُسِمَت مع أقلام التلوين المتاحة عادة في السجون ، وقُطِعَت الورقة من دفتر رسم.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هممم…”

 

 

 

 

لقد بنى مقر تحقيق مؤقت عن طريق استعارة مكان كان في الأصل مستودعاً. كان لا مفر منه أنه سيكون مملوء بالصناديق المتربة.

 

 

 

 

 

 

قام جو هيون هو بسحب حاسوبه المحمول الذي يحتوي على مواد التحليل. بدأ بمقارنة الصورة بالمعلومات التي كانت لديه عن بارك سونغ يول.

“هل يمكن أن تكون أكبر حجم ممكن؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل تعرف شيئاً؟”

لقد بنى مقر تحقيق مؤقت عن طريق استعارة مكان كان في الأصل مستودعاً. كان لا مفر منه أنه سيكون مملوء بالصناديق المتربة.

 

 

 

عرض كانغ سوك رسم بارك سونغ يول للمدير.

 

المدرسة الإبتدائية التي ذهب بارك سونغ يول إليها كانت مدرسة فرعية في الجبال. من المدهش أن معلم بارك سونغ يول كان لا يزال في المدرسة الصغيرة التي لم يكن لديها حتى 20 طالباً. بالطبع ، 20 سنة مرت لذا هو الآن المدير.

 

 

 

 

“إنها خدعة بسيطة. أعتقد أنني على حق.”

 

 

 

 

 

 

“هذه تُشبه الخريطة.”

 

“نعم. كان في يوم المعلم.”

 

“سنباي. ألق نظرة على هذا. الأرض هنا جيدة بشكل استثنائي و…”

“هاه…”

 

 

 

 

كيم دو شيك سعل.

 

 

 

 

 

 

أشار جو هيون هو إلى1-5 التي كُتِبَت في زاوية صورة بارك سونغ يول.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أولاً وقبل كل شيء ، أستطيع أن أقول ما يعنيه هذا بمجرد النظر.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“في ذلك الوقت ، بارك سونغ يول كان يقود سيارة سيدان متوسطة الحجم. لقد استسلم إلى مقياس الكحول بالدم دون أن يقول أي شيء. لم أستطع العثور على أي آثار للشرب ، لكنه امتنع حتى عن التدخين أمام الشرطة. رأيت عيناه بالصدفة ، وكان الأمر أشبه بالنظر إلى بحيرة متجمدة. لم أشعر بأي مشاعر منه. لم أستطع منع نفسي من الشعور بأنه رجل سيء…”

 

 

“5-1؟ إذن هو 4. لكن لماذا كتب اسمه بعد ذلك؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“يشير إلى الدرجة. في مسابقة تصوير في المدرسة ، هذه المعلومات غالباً ما تكتب في الزاوية.”

“أشعر بالارتياح الآن بما أنك قبلت ، على الرغم من أنه سيكون من الصعب الحصول على أي دعم مناسب.”

 

 

 

“أنا واثق عندما يتعلق الأمر بالحفر.”

 

 

 

 

 

 

“ه-هذا صحيح.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“الصف 1-5. بالنظر إلى بارك سونغ يول ، أستطيع أن أرى المدارس والصفوف التي تخرج منها. ربما يتحدث عن مدرسة A الإبتدائية.”

 

 

 

 

 

 

لقد بنى مقر تحقيق مؤقت عن طريق استعارة مكان كان في الأصل مستودعاً. كان لا مفر منه أنه سيكون مملوء بالصناديق المتربة.

 

 

 

 

“قد تكون المدرسة المتوسطة أو الثانوية.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ليس هناك الصف الخامس.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك أومأ برأسه بتعبير مقتنع.

“قد يقول آخرون أنك كنت محظوظاً ولكن أعتقد أن مهارات ملاحظاتك وقدرتك على تنفيذها كبيرة حقاً.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أولاً وقبل كل شيء ، يجب أن نذهب إلى هذه المدرسة.”

 

 

“كنت في قسم الفن في المدرسة. لقد مللت وأنا مستلقي على السرير.”

 

 

 

“أعرف من هناك. كانت هناك جثة داخل كيس بلاستيكي أسود.”

 

أتت ممرضة مسرعة بعد أن وجدت تاي هيوك يتطفل أمام غرفة العمليات. تاي هيوك وضع تعبيراً بريئاً بقدر الإمكان.

 

 

الشخصان توجها إلى مدرسة بارك سونغ-يول الإبتدائية بسبب تكلفة الوقود التي لم يدعمها ، اضطر لركوب سيارة جو هيون هو.

 

 

“… هناك صفحة أخرى.”

 

 

 

 

 

“أنت… ألست تفتقر إلى الإخلاص؟”

 

“ألم يكن ذلك بسبب القيادة تحت تأثير الكحول؟”

“ينبغي على الأقل أن يكون هناك تمويل للوقود.”

 

 

 

 

كيم دو شيك سعل.

 

 

 

 

 

“هل إنه ليس هذا الجبل؟”

“لا بأس. شكراً لفعلك هذا من أجلي ، حتى لو كان مثيراً للإهتمام.”

 

 

كانغ سوك لمس شفتيه.

 

 

 

 

 

 

 

هناك طفل يحب هذا النوع من الأشياء.

المدرسة الإبتدائية التي ذهب بارك سونغ يول إليها كانت مدرسة فرعية في الجبال. من المدهش أن معلم بارك سونغ يول كان لا يزال في المدرسة الصغيرة التي لم يكن لديها حتى 20 طالباً. بالطبع ، 20 سنة مرت لذا هو الآن المدير.

 

 

“هناك حقاً غرف مخفية.”

 

 

 

 

 

 

 

خلف الرسالة كانت صورة بدت كما لو طالب مدرسة ابتدائية رسمها. كانغ سوك لم يستطع فهم ذلك.

بينما كان يشرب الشاي الذي أعده المدير ، بدأ جو هيون هو بالإستجواب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بارك سونغ يول؟ مازلت أتذكره. لقد كان طالباً ذكياً حقاً.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المدير نظر في الهواء وكأنه كان يستعيد الذكريات.

الفصل 97 إشعار مسبق بعاصفة #2

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك كان يتجسس لفحص المستشفى بأكمله. استخدم خاصية توسيع النطاق التي لا يمكن استخدامها إلا مرة واحدة في اليوم وبدأ في رسم المكان باستخدام الوظيفة التلقائية للتزوير. الآن بعد أن كان معتاداً تماماً على المهارة ، فإنه يمكن إكمال ذلك بسهولة.

 

 

“لم أكن بحاجة إلى تعليمه الكثير ، وعلى الرغم من كونه طالب في المدرسة الابتدائية ، كان قد تعلم بالفعل حتى مستوى المدرسة الثانوية. لقد كان عبقرياً في هذه المدرسة الريفية. قبل أربع سنوات… جاء لزيارتي مرة واحدة. ظننت أنه رجل أعمال ناجح لأنه كان يرتدي بدلة. بالمناسبة ، ماذا فعل؟ لماذا المحققون…”

 

 

 

 

من بينهم، الدليل على الذهب الذي تركه الجيش الياباني كان مختبئاً.

 

 

 

 

 

 

شعر كانغ سوك بالأسف لتحطيم ذكريات المدير ، لكنه لم يرد إخفاء الحقيقة.

 

 

“فهمت. بدءاً من اليوم ، ستكون مسؤولاً شخصياً عن قضية بارك سونغ يول. على الرغم من أنه لن يكون هناك مقر للتحقيق ، يرجى العمل على ذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“هو حالياً في السجن لقتل شخص.”

كيم دو شيك سعل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… ذلك الفتى؟ أنا آسف أيها المحقق. أي شيء تحتاجه…”

 

 

“لا بأس. إن كانت هذه جريمة مخفية ، فإن عائلات الضحايا ستنتظر عودتهم إلى الأبد. إذا كنتُ أستطيع على الأقل أن أقول لهم الحقيقة فسأكون سعيداً.”

 

 

 

 

 

 

 

 

المدير انحنى لـ كانغ سوك.

“هممم…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إنه ليس خطأ المعلم. انهض. بالمناسبة ، هل انضم بارك سونغ يول إلى مسابقة الرسم في الصف الخامس؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

شعر كانغ سوك بالأسف لتحطيم ذكريات المدير ، لكنه لم يرد إخفاء الحقيقة.

 

 

“هل يمكن من فضلك أن تنتظر للحظة؟ من الواضح أن مجلة الطلاب…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المدير أحضر الأوراق القديمة حيث تم تدوين الأحداث. بعد النظر في الأمر ، قال,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم. أعتقد أنه واعي ذاتياً جداً. إذن لنعمل على فك رموز هذا.”

“آه ، نعم. كانت هناك مسابقة لرسم لوحات المناظر الطبيعية عندما كان في الصف الخامس. سونغ يول شارك.”

 

 

{استعملت القفازات إشارة إلى التحدي، إذ يرمي المتحدي قفازه ويقوم الشخص الذي يقبل التحدي بالتقاط القفاز، وقد أطلق على هذا التقليد رمي القفاز}

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذن هل تتذكر رؤية هذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عرض كانغ سوك رسم بارك سونغ يول للمدير.

 

 

 

 

 

 

 

 

“الآخرون يسمونها أحاسيسي.”

 

 

“أنا آسف لكن هذا كان منذ وقت طويل… ومع ذلك ، إذا كان الفائز هو ، فقد لا تزال يمكن أن تكون هنا. المدرسة الفرعية لديها صندوق سحري يحتوي على الذكريات. من الصعب التخلص من الأشياء.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المدير عاد للمستودع قبل أن يخرج عدداً من الرسومات.

“فهمت. بدءاً من اليوم ، ستكون مسؤولاً شخصياً عن قضية بارك سونغ يول. على الرغم من أنه لن يكون هناك مقر للتحقيق ، يرجى العمل على ذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

“يبدو أنني يجب أن أبحث في الجوار. أنا لا أعرف كم من الوقت سوف يستغرق لوحدي ، ولكن لابد لي من محاولة ذلك.”

 

 

“ها هو.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

من المدهش أن نفس الصورة من رسالة بارك سونغ يول رُسِمَت على الورقة الباهتة. كانغ سوك قارن الصورتين و تمتم.

 

 

 

 

“أود أن أكون مسؤولاً عن هذه القضية. شعرتُ وكأن قفاز قد أرسل إلي ، لذا سأنهيها بالتأكيد.”

 

 

 

 

 

 

“… إنها نفسها بالضبط. هل تذكر اللوحة من قبل 20 عاماً ورسمها بشكل مثالي مرة أخرى؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك أغلق فمه وأومأ برأسه. أولاً ، كان عليه تفسير كلمة السر الغبية هذه.

“أعتقد ذلك سنباي. يبدو أنه أكبر مما ظننت. كيف أمسكت به بحق الجحيم؟”

 

 

“أعرف من هناك. كانت هناك جثة داخل كيس بلاستيكي أسود.”

 

 

 

 

 

“هل يمكن من فضلك أن تنتظر للحظة؟ من الواضح أن مجلة الطلاب…”

 

 

“الحواس.”

المدرسة الإبتدائية التي ذهب بارك سونغ يول إليها كانت مدرسة فرعية في الجبال. من المدهش أن معلم بارك سونغ يول كان لا يزال في المدرسة الصغيرة التي لم يكن لديها حتى 20 طالباً. بالطبع ، 20 سنة مرت لذا هو الآن المدير.

 

كانت اليابان في حالة حرب مستمرة منذ العصور القديمة. لذلك ، وجه الشوغون الجنود لصنع مسارات للهروب وأماكن للإختباء عند البناء. كان نفس الشيء هنا عندما بُنِيَ هذا المبنى قبل 90 عاماً.

 

 

 

 

 

 

 

 

“هاها…”

 

 

 

 

“أعتقد ذلك سنباي. يبدو أنه أكبر مما ظننت. كيف أمسكت به بحق الجحيم؟”

 

 

 

 

 

 

نظر المدير عن كثب إلى الصورة وقال,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اه، أعتقد أنني أعرف أين هذا المكان.”

 

 

“هو حالياً في السجن لقتل شخص.”

 

 

 

 

 

“لا بأس. شكراً لفعلك هذا من أجلي ، حتى لو كان مثيراً للإهتمام.”

 

 

“حقاً؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لست متأكد لكن… إنه قد يلائمه. سأريك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“الآخرون يسمونها أحاسيسي.”

 

 

تحت توجيه المدير ، كانغ سوك و هيون هو تسلقا تلة خلف المدرسة. على الرغم من أنها لم تكن عالية جداً ، المنظر الطبيعي للريف ظهر عندما وصلوا إلى القمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“انتظر لحظة…”

 

 

“قد يقول آخرون أنك كنت محظوظاً ولكن أعتقد أن مهارات ملاحظاتك وقدرتك على تنفيذها كبيرة حقاً.”

 

 

 

 

 

 

 

 

سحب كانغ سوك اللوحة وقارنها بالمناظر الطبيعية المحيطة. كان مطابقاً تماماً. اعتقد هذا المشهد هو الذي في الصورة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان يعرف ما هي الصورة المكثفة التي ستُرسَم. كانت هناك أكثر من 10 حالات إجهاض تجري هنا كل يوم. شعر أن المستشفى بأكملها محاطة بالموت. كان أصعب من المتوقع العثور على ممر خفي.

“أعتقد أنه كان الجواب الصحيح.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جو هيون هو تحدث مع المدير. المدير أخبر جو هيون هو بأشياء مثل مظهر بارك سونغ يول المعتاد وشخصيته.

 

 

 

 

“هل قرأت رسالة بارك سونغ يول؟”

 

 

 

كانت هناك جثة في كيس بلاستيكي أسود. اللحم كان متعفن ، لكنه يمكنه أن يقول بأنها كانت لإمرأة صغيرة.

 

 

كانغ سوك قاطع الشخصين وقال,

 

 

 

 

 

 

 

 

تعقب جريمة مخفية كان صعباً. لم يتمكن من إنقاذ أي أحد ، وفي النهاية سينتهي المطاف بالناس غير سعداء. رغم ذلك ، كانغ سوك أراد أن يكون المسؤول عن القضية.

 

“هل يمكن من فضلك أن تنتظر لحظة؟ سأكون سعيداً للمساعدة.”

“بارك سونغ يول زار هذا المكان هنا قبل بضع سنوات؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم. كان في يوم المعلم.”

“… إنها نفسها بالضبط. هل تذكر اللوحة من قبل 20 عاماً ورسمها بشكل مثالي مرة أخرى؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل فعل أي شيء مشكوك فيه؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“على الإطلاق. آه، الطقس لم يكن حاراً لكنه كان يتعرق كثيراً.”

 

 

 

 

 

 

أشار جو هيون هو إلى1-5 التي كُتِبَت في زاوية صورة بارك سونغ يول.

 

 

 

 

“… لا يمكن.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك أسرع إلى المدرسة. كانت لديه فكرة. بعد الحصول على موافقة معلم آخر، إستعار مجرفة وعاد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“يبدو أنني يجب أن أبحث في الجوار. أنا لا أعرف كم من الوقت سوف يستغرق لوحدي ، ولكن لابد لي من محاولة ذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المدير لمس فمه وقال,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نظر للأعلى ليرى أي غرفة كانت أمامه.

“هل يمكن من فضلك أن تنتظر لحظة؟ سأكون سعيداً للمساعدة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الممرضة ابتسمت وجلست على كرسي في زاوية الغرفة. حتى لو كان مستشفى في الزقاق الخلفي ، كان شخصاً ثرياً بما يكفي ليدخل إلى غرفة واحدة. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه وجه وسيم إلى حد ما.

“أنا واثق عندما يتعلق الأمر بالحفر.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك و هيون هو و المدير تذكروا ذكرياتهم عن الجيش عندما بدأوا بالحفر. بعد ساعتين ، قمة الجبل كانت مشوهة جداً لدرجة أنه لم يعد هناك أماكن للحفر.

 

 

 

 

 

 

 

 

لم تكن هناك غرفة واحدة أو غرفتين فقط، بل ثلاث غرف.

 

 

“هل إنه ليس هذا الجبل؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك سأل بينما كان يمسح رأسه الغارق بالعرق بمنشفة. بارك سونغ يول ربما كذب ليخرجهم من هنا في مكان مجهول. ربما كان انتقاماً لكونه محبوساً في السجن؟

“هممم…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، جو هيون هو نادى على كانغ سوك بصوت ثقيل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سنباي. ألق نظرة على هذا. الأرض هنا جيدة بشكل استثنائي و…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت هناك جثة في كيس بلاستيكي أسود. اللحم كان متعفن ، لكنه يمكنه أن يقول بأنها كانت لإمرأة صغيرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“حسناً ، أعتقد أننا وجدناه. هذه بالتأكيد جريمة مخفية. بارك سونغ يول كان محقاً. إنه قاتل متسلسل.”

 

 

 

 

 

 

 

 

عرض كانغ سوك رسم بارك سونغ يول للمدير.

 

 

كانغ سوك استخدم الراديو (جهاز لاسلكي) لطلب الدعم.

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك قاطع الشخصين وقال,

 

 

 

 

@

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد أن تعافى تاي هيوك إلى حد ما ، بدأ بتفتيش المستشفى.

كانغ سوك نظر إلى كيم دو شيك بتعبير جدي.

 

كانغ سوك نظر إلى كيم دو شيك بتعبير جدي.

 

كيم دو شيك سعل.

 

 

 

 

 

 

عندما دخل الرواق ، ظهر إنذار على المرآة الكاشفة للشيطان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نظر المدير عن كثب إلى الصورة وقال,

[مهارة التزوير وجدت صورة مكثفة.]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

[يمكن إنجاز العمل من خلال وضع محرر تلقائي.]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نظر للأعلى ليرى أي غرفة كانت أمامه.

 

 

 

 

 

 

شعر كانغ سوك بالأسف لتحطيم ذكريات المدير ، لكنه لم يرد إخفاء الحقيقة.

 

“شكراً لكِ نونا.”

 

 

“غرف الجراحة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك نقر على لسانه وتخلص من شاشة المرآة الكاشفة للشيطان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الفصل 97 إشعار مسبق بعاصفة #2

كان يعرف ما هي الصورة المكثفة التي ستُرسَم. كانت هناك أكثر من 10 حالات إجهاض تجري هنا كل يوم. شعر أن المستشفى بأكملها محاطة بالموت. كان أصعب من المتوقع العثور على ممر خفي.

 

 

 

 

 

 

 

 

“الصف 1-5. بالنظر إلى بارك سونغ يول ، أستطيع أن أرى المدارس والصفوف التي تخرج منها. ربما يتحدث عن مدرسة A الإبتدائية.”

 

 

“أعتقد أنني يجب أن أستخدم ذلك.”

 

 

 

 

 

 

تحت توجيه المدير ، كانغ سوك و هيون هو تسلقا تلة خلف المدرسة. على الرغم من أنها لم تكن عالية جداً ، المنظر الطبيعي للريف ظهر عندما وصلوا إلى القمة.

 

 

 

 

كان سيرسم كامل المستشفى ، تماماً كما رسم كل أطلانتس من أجل الهروب. من أجل القيام بذلك ، يحتاج إلى ورقة رسم كبيرة وقلم رصاص.

“أعتقد أنني يجب أن أستخدم ذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“قد يكون حادثاً ، لكنه فقط إختلاف طفيف. العثور عليه من هذا القبيل … أنت حقاً محقق. على أية حال ، أكمل.”

“عفواً! لا يجب أن تكون هنا!”

 

 

“إذن هل تتذكر رؤية هذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

أتت ممرضة مسرعة بعد أن وجدت تاي هيوك يتطفل أمام غرفة العمليات. تاي هيوك وضع تعبيراً بريئاً بقدر الإمكان.

 

 

 

 

 

 

“نعم. أعتقد أنه واعي ذاتياً جداً. إذن لنعمل على فك رموز هذا.”

 

 

 

 

“نونا. أنا آسف. هل لديك أي قلم رصاص وورقة؟”

 

 

 

 

“رُسِمَت مع أقلام التلوين المتاحة عادة في السجون ، وقُطِعَت الورقة من دفتر رسم.”

 

 

 

 

 

كانغ سوك قاطع الشخصين وقال,

“ن-نونا… هل أنت المريض من الغرفة 207؟ فهمت. سأحاول.”

“أعتقد أنه كان الجواب الصحيح.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل يمكن أن تكون أكبر حجم ممكن؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك تذكر الوضع في ذلك الوقت. لقد كان حادثاً حقاً أنه أمسك بـ بارك سونغ يول ، الآن بعد أن فكر بالأمر.

احمرت الممرضة خجلاً وأومأت برأسها. عاد إلى غرفته وانتظر. الممرضة عادت بورقة رسم وقلم بعد 10 دقائق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قام جو هيون هو بسحب حاسوبه المحمول الذي يحتوي على مواد التحليل. بدأ بمقارنة الصورة بالمعلومات التي كانت لديه عن بارك سونغ يول.

“ه-هل هذا جيد؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المدير أحضر الأوراق القديمة حيث تم تدوين الأحداث. بعد النظر في الأمر ، قال,

“شكراً لكِ نونا.”

“هل يمكن من فضلك أن تنتظر للحظة؟ من الواضح أن مجلة الطلاب…”

 

خلف الرسالة كانت صورة بدت كما لو طالب مدرسة ابتدائية رسمها. كانغ سوك لم يستطع فهم ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك أحنى رأسه.

 

 

تاي هيوك ضحك.

 

 

 

من المدهش أن نفس الصورة من رسالة بارك سونغ يول رُسِمَت على الورقة الباهتة. كانغ سوك قارن الصورتين و تمتم.

 

 

 

 

الممرضة ابتسمت وجلست على كرسي في زاوية الغرفة. حتى لو كان مستشفى في الزقاق الخلفي ، كان شخصاً ثرياً بما يكفي ليدخل إلى غرفة واحدة. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه وجه وسيم إلى حد ما.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

” يبدو أن الرسم هوايتك.”

 

 

 

 

 

 

“هناك حقاً غرف مخفية.”

 

 

 

 

“كنت في قسم الفن في المدرسة. لقد مللت وأنا مستلقي على السرير.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد تحدث الشخصان لبعض الوقت. نظرت الممرضة للخلف بينما كانت على وشك مغادرة الغرفة.

خلف الرسالة كانت صورة بدت كما لو طالب مدرسة ابتدائية رسمها. كانغ سوك لم يستطع فهم ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل يمكنني أن آتي مرة أخرى في المرة القادمة للحديث؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بالطبع.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك ضحك.

 

 

 

 

هذه المرة ، كانغ سوك قرأ رسالة بارك سونغ يول حتى النهاية.

 

 

 

 

 

 

بدا وكأنه أصبح أكثر شعبية.

 

 

“حقاً؟”

 

 

 

 

 

 

 

“لا بأس. شكراً لفعلك هذا من أجلي ، حتى لو كان مثيراً للإهتمام.”

“إذن هل أبدأ؟”

 

 

“أنا لا أعرف حتى الآن ، لكن إذا كانت حقيقية ، فستكون أسوأ جريمة مخفية في تاريخنا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك كان يتجسس لفحص المستشفى بأكمله. استخدم خاصية توسيع النطاق التي لا يمكن استخدامها إلا مرة واحدة في اليوم وبدأ في رسم المكان باستخدام الوظيفة التلقائية للتزوير. الآن بعد أن كان معتاداً تماماً على المهارة ، فإنه يمكن إكمال ذلك بسهولة.

 

 

 

 

 

 

خلف الرسالة كانت صورة بدت كما لو طالب مدرسة ابتدائية رسمها. كانغ سوك لم يستطع فهم ذلك.

 

كان سيرسم كامل المستشفى ، تماماً كما رسم كل أطلانتس من أجل الهروب. من أجل القيام بذلك ، يحتاج إلى ورقة رسم كبيرة وقلم رصاص.

 

 

“هممم…”

 

 

 

 

 

 

“اعتقدت ذلك أيضاً. أنا لا أعرف لماذا بارك سونغ يول الذي كان في السجن لمدة ثلاث سنوات ، يرسل مثل هذا الشيء الآن.”

 

 

 

من المدهش أن نفس الصورة من رسالة بارك سونغ يول رُسِمَت على الورقة الباهتة. كانغ سوك قارن الصورتين و تمتم.

تكَّونت المستشفى من ثلاثة مستويات. بينما كان ينظر من حوله شعر بالجو الفريد لمبنى قديم. يبدو حقاً أن هناك غرف سرية مخبأة في مكان ما.

 

 

“أعرف من هناك. كانت هناك جثة داخل كيس بلاستيكي أسود.”

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد أشرقت عينا تاي هيوك عندما نظر الى المخطط. كان شيئاً لا يستطيع الحصول عليه سوى تاي هيوك بمهاراته في الجريمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هناك حقاً غرف مخفية.”

 

 

 

 

“… إنها نفسها بالضبط. هل تذكر اللوحة من قبل 20 عاماً ورسمها بشكل مثالي مرة أخرى؟”

 

 

 

 

 

 

لم تكن هناك غرفة واحدة أو غرفتين فقط، بل ثلاث غرف.

{استعملت القفازات إشارة إلى التحدي، إذ يرمي المتحدي قفازه ويقوم الشخص الذي يقبل التحدي بالتقاط القفاز، وقد أطلق على هذا التقليد رمي القفاز}

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ألم يبني اليابانيون هذا؟ أعتقد أنهم يحبون أشياء كهذه.”

 

 

 

 

@

 

 

 

 

 

“عفواً! لا يجب أن تكون هنا!”

كانت اليابان في حالة حرب مستمرة منذ العصور القديمة. لذلك ، وجه الشوغون الجنود لصنع مسارات للهروب وأماكن للإختباء عند البناء. كان نفس الشيء هنا عندما بُنِيَ هذا المبنى قبل 90 عاماً.

“أعتقد أنه كان الجواب الصحيح.”

 

ترجمة: nilla

 

 

 

 

 

“ها هو.”

 

 

“المشكلة هي أن خريطة الكنز يمكن إخفاؤها في أي من هذه المناطق الثلاث…”

كان يعرف ما هي الصورة المكثفة التي ستُرسَم. كانت هناك أكثر من 10 حالات إجهاض تجري هنا كل يوم. شعر أن المستشفى بأكملها محاطة بالموت. كان أصعب من المتوقع العثور على ممر خفي.

 

“نونا. أنا آسف. هل لديك أي قلم رصاص وورقة؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك ضحك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“حسناً ، لدي الكثير من الوقت. أستطيع أن أنظر إلى كل ذلك.”

 

 

“يبدو مثيراً للاهتمام. دعني أساعدك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

كان أحد الأماكن في الطابق الأرضي ، واثنان في الطابق السفلي.

“هل يمكن من فضلك أن تنتظر للحظة؟ من الواضح أن مجلة الطلاب…”

 

“أنا واثق عندما يتعلق الأمر بالحفر.”

 

 

 

 

 

 

 

 

من بينهم، الدليل على الذهب الذي تركه الجيش الياباني كان مختبئاً.

كانغ سوك نظر إلى كيم دو شيك بتعبير جدي.

 

 

 

 

 

 

 

 

——————-

“ألم يبني اليابانيون هذا؟ أعتقد أنهم يحبون أشياء كهذه.”

 

 

 

“اه، أعتقد أنني أعرف أين هذا المكان.”

 

 

 

“أعتقد ذلك سنباي. يبدو أنه أكبر مما ظننت. كيف أمسكت به بحق الجحيم؟”

ترجمة: nilla

 

الرسالة استمرت لكن كانغ سوك سعل وسأل كيم دو شيك,

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط