سيرك الموت #2
الفصل 51 سيرك الموت #2
ذو قناع الأسد سأل مع تعبير مشوش.
ردة فعل ذو قناع الأوبرا كانت طبيعية. الذئاب شهدت سيرك الموت عدة مرات. إذا كان المشاركون العاميين يتنافسون معهم ثم انها ستكون مجرد مجزرة من جانب واحد.
’من الواضح أن الأداء جيد… لكن لا يهم كيف أفكر في ذلك ، اخترت بطاقة خاسرة.’
ذو قناع الأوبرا و ذو قناع الأسد شربا الشمبانيا أثناء الاستماع إلى الصراخ ، حتى أنه لم يكلفا نفسهما عناء مشاهدة شاشات المراقبة. ثم قال شخص ما,
“حسناً ، من الجيد أن تموت الخراف. قناع الفراشة ، هل تعرفين اسم الخروف؟”
تاي هيوك تفقد مهارة الجريمة بينما كانت آن إيون جيونغ تستريح.
“همف؟!”
لقد استثمر 10 نقاط ارتباط ليتلقى مهارة عشوائية. القدرة التي ظهرت كانت “التقليد”، المهارة كانت مشابهة لمهارة التزوير التي كان يمتلكها بالفعل. ومع ذلك ، كان هناك فرق حاسم بين المهارتين.
سيرك الموت كان مشهد ممتع جدا. الناس يقتلون البشر. لقد استجوبوا بعضهم البعض وأخذوا ما كان لدى الشخص الآخر. كانت متعة بدائية لا يمكن الإستمتاع بها في أغلب الأحيان.
تاي هيوك نظر إلى إيون جيونغ التي كانت تجلس على الطاولة لمدة 10 دقائق. لم تفعل ذلك مباشرة ، لكنها تعاونت في خداع شخص ما. يبدو أنها تلقت صدمة نفسية.
أولا وقبل كل شيء ، لم يكن بحاجة إلى عمل أي شيء بمهارة التقليد. التزوير كانت في الأساس تصنع شيء موجود بالفعل ، وكانت هناك حاجة إلى المواد لتنشيط القدرة. كلما عرف أكثر عن الأصلي ، كلما اكتملت النتيجة.
التقليد كانت مهارة جعلت الشيء يبدو مختلفا. قطع قطعة ورق كانت أبعادها 154×68 ملم وقام بتنشيط مهارة التقليد ، مما أدى إلى ولادة فاتورة نقود مزيفة.
وجه ذو قناع الأسد نظره نحو المكان الذي سمع فيه الصوت. كانت شابة ترتدي قناع فراشة. أكانت في أوائل العشرينات أو نحو ذلك ؟ شعر طويل سقط إلى خصرها وفستانها فضح صدرها وكتفيها.
تاي هيوك ضحك.
“لا ، هذه معجزة و التي لن تحدث مرة أخرى. هم يذهبون ضد المحترفين. المعجزة التي تسمح للناس العاديين بالفوز لن تأتي بسهولة.”
‘انها ضربة كبيرة حتى هنا…’
“لسوء الحظ, لم يتم تسجيلها.”
كان يصرخ بسعادة عندما رأى وصف المهارة لأول مرة. إذا استخدمها بشكل جيد ، يمكن أن يحصل على كمية هائلة من الثروة.
‘انها ضربة كبيرة حتى هنا…’
ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة. كانت هناك بعض القيود على مهارة التقليد.
أنشأ كيم جون يون حفلة استعارها من حفلة تنكرية. لم تكن هناك مشكلة في رؤية الأشخاص الآخرين وهم يرتدون أقنعة.
‘… أولا ، المدة.’
“أم. حسنا ، يبدو جيدا.”
يمكنه أن يصنع اموال مزيفة بمهارته ، ويجعلها تبدو مثل العادية.
“اه ، كانت هناك مشاجرة هائلة الآن. ألا بأس بعدم مشاهدته؟”
الصور المجسمة والحبر تم تحويلهما بشكل مثالي ، وكان هناك العديد من الأجهزة المضادة للخداع المضمنة في الورقة النقدية ، مثل الصور المخفية. بالإضافة إلى ذلك ، كانت مشعة عندما نظر إليها من خلال الأشعة السينية. كل صناع الأموال المزورة سيريدون طريقته في الإنتاج.
ترجمة: محمد اسماعيل
التقليد كانت مهارة جعلت الشيء يبدو مختلفا. قطع قطعة ورق كانت أبعادها 154×68 ملم وقام بتنشيط مهارة التقليد ، مما أدى إلى ولادة فاتورة نقود مزيفة.
ومع ذلك ، بمجرد أن تترك يد تاي هيوك ؛ فإنها ستعود إلى حالتها الأصلية بعد خمس دقائق. لذا مهما كان المال المزيف مثاليا ، لم يستطع حتى استخدامه لشراء علبة علكة. وعلاوة على ذلك ، كان هناك حد لعدد المرات التي يمكن استخدام المهارة. لم يستطع استخدامها كثيرا كما فعل مع “القمار”.
ذو قناع الأسد سأل مع تعبير مشوش.
’لكنها أفضل مهارة لخداع شخص أمامي.’
تاي هيوك خدع تشا سو هيون تماما بإستخدام مهارة التقليد.
“أمم. هذا تفصيل مهم. هل كان هناك مثل هذه الفتاة الصغيرة؟”
الطريقة كانت بسيطة. تاي هيوك تلقى الشارة أولا من آن إيون جيونغ وحول كل المال إلى شارته. ثم استخدم شارة آن إيون جيونغ الفارغة ليصنع شارة مزيفة عليها رقم 115. واستخدم السرقة لكي يسلب شارة الخصم ووافق على تحويل الأموال.
“حسناً ، من الجيد أن تموت الخراف. قناع الفراشة ، هل تعرفين اسم الخروف؟”
تشا سو هيون كان يغطي شارته بمعطف سميك لأنه كان مترددا في الكشف عن اسمه والإيرادات الحالية. انتهى الأمر بتدميره. لم يلاحظ أبدا اللحظة الهامة عندما سرقت شارته.
تاي هيوك ضحك.
ذو قناع الأسد سأل مع تعبير مشوش.
كان تاي هيوك يمثل دور الصديق حتى النهاية. وكانت النتيجة نجاحا كاملا.
كان العديد من الضيوف الذين يرتدون ملابس ملونة يضحكون. لقد ارتدوا مجموعة واسعة من الأقنعة.
كان عضوا في سيرك الموت منذ البداية ، وشهد حالات لا تحصى يمكن اعتبارها متطرفة.
’أليست مهارة مفيدة بشكل مفاجئ؟ لكن الرؤية بالأشعة السينية..’
” هاها, هل القناع لطيف؟ إنه أحد المفضلين لدي.”
“أعتقد أن هذا يكفي للراحة. هل ترغبين في كسب بعض المال؟ يجب أن أدفع لشخصين لذا أنا أحتاج أحصل على 200 مليون وون في ساعة واحدة”
تاي هيوك ظل يرثي لفرصه الضائعة للحصول على الرؤية بالأشعة السينية.
“أعتقد أنه لا يمكن أن يساعد. أردت أن أرى معركة شرسة من أجل البقاء… اليوم أنا فقط يجب أن أشرب الشمبانيا بينما أستمع إلى صراخ الموت.”
“ه- هذا طبيعي. الخروف أكل الذئب. وهذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك منذ سنتين.”
تاي هيوك نظر إلى إيون جيونغ التي كانت تجلس على الطاولة لمدة 10 دقائق. لم تفعل ذلك مباشرة ، لكنها تعاونت في خداع شخص ما. يبدو أنها تلقت صدمة نفسية.
سيرك الموت كان مشهد ممتع جدا. الناس يقتلون البشر. لقد استجوبوا بعضهم البعض وأخذوا ما كان لدى الشخص الآخر. كانت متعة بدائية لا يمكن الإستمتاع بها في أغلب الأحيان.
تاي هيوك صرخ وكأنه فكر فجأة في شيء ما.
تاي هيوك استدار وبدأ في التحقق من الخريطة. آن إيون جيونغ كان لديها قشعريرة عندما نظرت إلى ظهره.
أولا وقبل كل شيء ، لم يكن بحاجة إلى عمل أي شيء بمهارة التقليد. التزوير كانت في الأساس تصنع شيء موجود بالفعل ، وكانت هناك حاجة إلى المواد لتنشيط القدرة. كلما عرف أكثر عن الأصلي ، كلما اكتملت النتيجة.
“آه صحيح. هذا يذكرني ، شارة نونا كان يجب أن تأخذ مع تشا سو هيون الآن. لكنني لا أريد أن أعطيك المال الذي اقترضته ثم إذا لم تكن نونا بجانبي ، ثم لا يمكنك دفع الرسوم.”
إيون جونغ جفلت عند سماع كلماته. كانت حقيقة لم يذكرها تاي هيوك قبل 20 دقيقة.
‘انها ضربة كبيرة حتى هنا…’
“……”
بعد ذلك رجل يرتدي بدلة رسمية بقناع الأسد أجاب,
‘انها ضربة كبيرة حتى هنا…’
إيون جونغ فهمت النقطة التي أراد تاي هيوك أن يوضحها. حياتها الآن بين يدي تاي هيوك إذا فعلت أي شيء كان مزعجا قليلا..
ذو قناع الفراشة ضحكت بشكل متعجرف.
“أعتقد أن هذا يكفي للراحة. هل ترغبين في كسب بعض المال؟ يجب أن أدفع لشخصين لذا أنا أحتاج أحصل على 200 مليون وون في ساعة واحدة”
ذو قناع الأسد نظر إلى مظهر ذو قناع الفراشة. كانت جميلة جدا. بالإضافة إلى أن صدرها كان كبيرا. يبدو أنها يمكن أن تكون مغنية آيدول الآن.
“… نعم ، أنا أفهم.”
وجه ذو قناع الأسد نظره نحو المكان الذي سمع فيه الصوت. كانت شابة ترتدي قناع فراشة. أكانت في أوائل العشرينات أو نحو ذلك ؟ شعر طويل سقط إلى خصرها وفستانها فضح صدرها وكتفيها.
سأألت امرأة في قناع الأوبرا،
“ثم أنا سأذهب إلى لعبة بوكر الخداع.”
تاي هيوك استدار وبدأ في التحقق من الخريطة. آن إيون جيونغ كان لديها قشعريرة عندما نظرت إلى ظهره.
الرجل الذي يدعى لي تشول سو شعرت بأنه أسوأ من أي مجرم قابلته في حياتها.
“خمسة أشخاص.”
@
الجو المتخلل في جميع أنحاء الغرفة لم يكن مختلفا عن أي واحدة من الحفلات التنكرية. كانت هناك ثريات ساطعة والطاولات كانت مليئة بمجموعة متنوعة من الأطعمة الفاخرة.
كان العديد من الضيوف الذين يرتدون ملابس ملونة يضحكون. لقد ارتدوا مجموعة واسعة من الأقنعة.
“مشاجرة؟ ما الذي يجري؟”
“اه ، كانت هناك مشاجرة هائلة الآن. ألا بأس بعدم مشاهدته؟”
سأألت امرأة في قناع الأوبرا،
“من سينجو هذه المرة ؟ ”
سيرك الموت كان يستمر بنجاح لمدة سنتين. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرتدي فيها شخص قناع فراشة بالكاد يغطي وجهه. ألم يكن نفس الشيء كما لو كنت مكشوفا ؟
بعد ذلك رجل يرتدي بدلة رسمية بقناع الأسد أجاب,
“هذه المرحلة بها عدد قليل من المشاركين العاميين والعديد من الذئاب.”
“هاها! تشول سو؟ هذا هو الاسم الذي ظهر في كتاب كوري. أجل. يجب أن أرى كم سيدوم.”
إيون جونغ جفلت عند سماع كلماته. كانت حقيقة لم يذكرها تاي هيوك قبل 20 دقيقة.
قيل لهم إن الذئاب خبراء في مختلف الميادين التي أعدها المنظمون. كانت مخبأة بين المشاركين العاميين.
تاي هيوك صرخ وكأنه فكر فجأة في شيء ما.
“كم عدد الناس الذين سقطوا في البركة؟”
“خمسة أشخاص.”
“يا إلهي، يا إلهي! إذن ستكون مجزرة من جانب واحد.”
“هذه المرحلة بها عدد قليل من المشاركين العاميين والعديد من الذئاب.”
“نعم. هل يعرفون كم أنفقنا من المال لهذه الليلة ؟ لا يجب أن يكون هناك أكثر من ذئبين.”
ردة فعل ذو قناع الأوبرا كانت طبيعية. الذئاب شهدت سيرك الموت عدة مرات. إذا كان المشاركون العاميين يتنافسون معهم ثم انها ستكون مجرد مجزرة من جانب واحد.
“نعم. هل يعرفون كم أنفقنا من المال لهذه الليلة ؟ لا يجب أن يكون هناك أكثر من ذئبين.”
كان تاي هيوك يمثل دور الصديق حتى النهاية. وكانت النتيجة نجاحا كاملا.
ذو قناع الأسد جلس على كرسي وتثاءب وكأنه يشعر بالملل. العشرات من المراقبين كانوا يعرضون سيرك الموت في الحفلة. تجمع الحشد هنا لمشاهدة سيرك الموت. ذو قناع الأوبرا قالت مع تنهيدة,
إيون جونغ جفلت عند سماع كلماته. كانت حقيقة لم يذكرها تاي هيوك قبل 20 دقيقة.
كان عضوا في سيرك الموت منذ البداية ، وشهد حالات لا تحصى يمكن اعتبارها متطرفة.
“أعتقد أنه لا يمكن أن يساعد. أردت أن أرى معركة شرسة من أجل البقاء… اليوم أنا فقط يجب أن أشرب الشمبانيا بينما أستمع إلى صراخ الموت.”
“هاها! تشول سو؟ هذا هو الاسم الذي ظهر في كتاب كوري. أجل. يجب أن أرى كم سيدوم.”
“حسنا ، أنا لا أكره ذلك أيضا. هاها!”
“الخروف أكل الذئب. لقد كان مشهدا رائعا!”
سيرك الموت كان مشهد ممتع جدا. الناس يقتلون البشر. لقد استجوبوا بعضهم البعض وأخذوا ما كان لدى الشخص الآخر. كانت متعة بدائية لا يمكن الإستمتاع بها في أغلب الأحيان.
’لكنها أفضل مهارة لخداع شخص أمامي.’
لم يستطيعوا إلا الإعجاب بذكاء كيم جون يونغ. بسببه يمكنهم أن يروا مثل هذا العرض الممتع، وهو إمتياز للقلة المختارة.
سأألت امرأة في قناع الأوبرا،
ذو قناع الأوبرا و ذو قناع الأسد شربا الشمبانيا أثناء الاستماع إلى الصراخ ، حتى أنه لم يكلفا نفسهما عناء مشاهدة شاشات المراقبة. ثم قال شخص ما,
“مازال هناك الكثير من الوقت قبل الإغلاق ، لذا هل تريد مشاهدته الآن ؟ ”
“اه ، كانت هناك مشاجرة هائلة الآن. ألا بأس بعدم مشاهدته؟”
لقد استثمر 10 نقاط ارتباط ليتلقى مهارة عشوائية. القدرة التي ظهرت كانت “التقليد”، المهارة كانت مشابهة لمهارة التزوير التي كان يمتلكها بالفعل. ومع ذلك ، كان هناك فرق حاسم بين المهارتين.
ذو قناع الأسد نظر إلى الوجه ، حيث قناع الفراشة غطى العيون فقط. سبب إرتداء الضيوف الأقنعة كان لإخفاء هويتهم. زيارة سيرك الموت لم تكن هواية يمكنهم التحدث عنها بفخر, ولهذا كان من الضروري تغطية وجوههم. كان من الممتع أكثر لو تمكنوا من زيارة مكان حيث شعروا بأنه وجود غير عادي.
وجه ذو قناع الأسد نظره نحو المكان الذي سمع فيه الصوت. كانت شابة ترتدي قناع فراشة. أكانت في أوائل العشرينات أو نحو ذلك ؟ شعر طويل سقط إلى خصرها وفستانها فضح صدرها وكتفيها.
“فراشة…؟”
“م- ماذا؟!”
” هاها, هل القناع لطيف؟ إنه أحد المفضلين لدي.”
كان يصرخ بسعادة عندما رأى وصف المهارة لأول مرة. إذا استخدمها بشكل جيد ، يمكن أن يحصل على كمية هائلة من الثروة.
الصور المجسمة والحبر تم تحويلهما بشكل مثالي ، وكان هناك العديد من الأجهزة المضادة للخداع المضمنة في الورقة النقدية ، مثل الصور المخفية. بالإضافة إلى ذلك ، كانت مشعة عندما نظر إليها من خلال الأشعة السينية. كل صناع الأموال المزورة سيريدون طريقته في الإنتاج.
ذو قناع الفراشة رأت أن ذو قناع الأسد كان في الخمسينات. ومع ذلك ، كان هذا هو مدى المعلومات التي سمح لها قناعها. لم يكن مديرا تنفيذيا في الخمسينات من عمره ، بل كان شخصا يرتدي قناع أسد.
تاي هيوك ظل يرثي لفرصه الضائعة للحصول على الرؤية بالأشعة السينية.
“أم. حسنا ، يبدو جيدا.”
ذو قناع الأسد نظر إلى الوجه ، حيث قناع الفراشة غطى العيون فقط. سبب إرتداء الضيوف الأقنعة كان لإخفاء هويتهم. زيارة سيرك الموت لم تكن هواية يمكنهم التحدث عنها بفخر, ولهذا كان من الضروري تغطية وجوههم. كان من الممتع أكثر لو تمكنوا من زيارة مكان حيث شعروا بأنه وجود غير عادي.
الصور المجسمة والحبر تم تحويلهما بشكل مثالي ، وكان هناك العديد من الأجهزة المضادة للخداع المضمنة في الورقة النقدية ، مثل الصور المخفية. بالإضافة إلى ذلك ، كانت مشعة عندما نظر إليها من خلال الأشعة السينية. كل صناع الأموال المزورة سيريدون طريقته في الإنتاج.
إيون جونغ فهمت النقطة التي أراد تاي هيوك أن يوضحها. حياتها الآن بين يدي تاي هيوك إذا فعلت أي شيء كان مزعجا قليلا..
أنشأ كيم جون يون حفلة استعارها من حفلة تنكرية. لم تكن هناك مشكلة في رؤية الأشخاص الآخرين وهم يرتدون أقنعة.
“أعتقد أن هذا يكفي للراحة. هل ترغبين في كسب بعض المال؟ يجب أن أدفع لشخصين لذا أنا أحتاج أحصل على 200 مليون وون في ساعة واحدة”
يشكل التشيبول ما يصل إلى 0.1 ٪ من سكان كوريا الجنوبية. غالبا ما كانوا يعرفون من هو الشخص من خلال صوت أو شكل الجسم. وفي مثل هذه الحالات ، تظاهروا بأنهم لا يعرفون الشخص الآخر ، ونادوهم باسم القناع الذي كانوا يرتدونه. كانت قاعدة ضمنية.
سأألت امرأة في قناع الأوبرا،
سيرك الموت كان يستمر بنجاح لمدة سنتين. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرتدي فيها شخص قناع فراشة بالكاد يغطي وجهه. ألم يكن نفس الشيء كما لو كنت مكشوفا ؟
الطريقة كانت بسيطة. تاي هيوك تلقى الشارة أولا من آن إيون جيونغ وحول كل المال إلى شارته. ثم استخدم شارة آن إيون جيونغ الفارغة ليصنع شارة مزيفة عليها رقم 115. واستخدم السرقة لكي يسلب شارة الخصم ووافق على تحويل الأموال.
ذو قناع الأسد نظر إلى مظهر ذو قناع الفراشة. كانت جميلة جدا. بالإضافة إلى أن صدرها كان كبيرا. يبدو أنها يمكن أن تكون مغنية آيدول الآن.
إيون جونغ فهمت النقطة التي أراد تاي هيوك أن يوضحها. حياتها الآن بين يدي تاي هيوك إذا فعلت أي شيء كان مزعجا قليلا..
“أمم. هذا تفصيل مهم. هل كان هناك مثل هذه الفتاة الصغيرة؟”
لم يرى اللحظة التي حدثت فيها المعجزة الأولى. ومع ذلك ، رأى الثانية.
لقد ضحك ذو قناع الأسد. ومن غير علم ، بدأ يحاول معرفة هوية ذو قناع الفراشة. كان هذا المكان حيث لم يكن ذلك ضروريا. يمكنه أن يشير إلى الشخص بإسم القناع ويتركه لرغباته.
سيرك الموت كان يستمر بنجاح لمدة سنتين. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرتدي فيها شخص قناع فراشة بالكاد يغطي وجهه. ألم يكن نفس الشيء كما لو كنت مكشوفا ؟
ذو قناع الأسد سأل مع تعبير مشوش.
“من سينجو هذه المرة ؟ ”
“أمم. هذا تفصيل مهم. هل كان هناك مثل هذه الفتاة الصغيرة؟”
“مشاجرة؟ ما الذي يجري؟”
تاي هيوك استدار وبدأ في التحقق من الخريطة. آن إيون جيونغ كان لديها قشعريرة عندما نظرت إلى ظهره.
سيدة شابة تقتل الآخرين بوحشية. شخص ما يحتضن الشخص الذي خانه، ويقفز إلى بركة الحامض معا. وبقيت حوادث عديدة في ذاكرة ذو قناع الأسد.
كان عضوا في سيرك الموت منذ البداية ، وشهد حالات لا تحصى يمكن اعتبارها متطرفة.
سيدة شابة تقتل الآخرين بوحشية. شخص ما يحتضن الشخص الذي خانه، ويقفز إلى بركة الحامض معا. وبقيت حوادث عديدة في ذاكرة ذو قناع الأسد.
“ه- هذا طبيعي. الخروف أكل الذئب. وهذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك منذ سنتين.”
لكن مشاجرة؟ لن يتفاجأ أحد إذا كان الذئب على وشك أن يأكل.
يشكل التشيبول ما يصل إلى 0.1 ٪ من سكان كوريا الجنوبية. غالبا ما كانوا يعرفون من هو الشخص من خلال صوت أو شكل الجسم. وفي مثل هذه الحالات ، تظاهروا بأنهم لا يعرفون الشخص الآخر ، ونادوهم باسم القناع الذي كانوا يرتدونه. كانت قاعدة ضمنية.
“الخروف أكل الذئب. لقد كان مشهدا رائعا!”
“م- ماذا؟!”
“……”
تاي هيوك صرخ وكأنه فكر فجأة في شيء ما.
ذو قناع الأسد استيقظ. مثل هذه المناسبة الهامة حدثت بينما هو كان يشرب الشمبانيا؟
“لسوء الحظ, لم يتم تسجيلها.”
“م- من؟! لا، هل فاز بالصدفة؟ مع ذلك ، لا يمكن للخروف أن يهزم ذئبا!”
تاي هيوك خدع تشا سو هيون تماما بإستخدام مهارة التقليد.
ذو قناع الفراشة ضحكت بشكل متعجرف.
@
“لسوء الحظ, لم يتم تسجيلها.”
سيرك الموت كان يستمر بنجاح لمدة سنتين. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرتدي فيها شخص قناع فراشة بالكاد يغطي وجهه. ألم يكن نفس الشيء كما لو كنت مكشوفا ؟
“همف؟!”
لقد فاته مثل هذا المشهد الرائع. ذو قناع الأسد كان غير مسرور.
كان العديد من الضيوف الذين يرتدون ملابس ملونة يضحكون. لقد ارتدوا مجموعة واسعة من الأقنعة.
’لكنها أفضل مهارة لخداع شخص أمامي.’
“هل هذا مخيب للآمال؟ ”
كان يصرخ بسعادة عندما رأى وصف المهارة لأول مرة. إذا استخدمها بشكل جيد ، يمكن أن يحصل على كمية هائلة من الثروة.
“ه- هذا طبيعي. الخروف أكل الذئب. وهذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك منذ سنتين.”
ذو قناع الأسد نظر إلى مظهر ذو قناع الفراشة. كانت جميلة جدا. بالإضافة إلى أن صدرها كان كبيرا. يبدو أنها يمكن أن تكون مغنية آيدول الآن.
“مازال هناك الكثير من الوقت قبل الإغلاق ، لذا هل تريد مشاهدته الآن ؟ ”
“نعم. هل يعرفون كم أنفقنا من المال لهذه الليلة ؟ لا يجب أن يكون هناك أكثر من ذئبين.”
ذو قناع الأسد هز رأسه.
بعد ذلك رجل يرتدي بدلة رسمية بقناع الأسد أجاب,
“لا ، هذه معجزة و التي لن تحدث مرة أخرى. هم يذهبون ضد المحترفين. المعجزة التي تسمح للناس العاديين بالفوز لن تأتي بسهولة.”
ذو قناع الفراشة رأت أن ذو قناع الأسد كان في الخمسينات. ومع ذلك ، كان هذا هو مدى المعلومات التي سمح لها قناعها. لم يكن مديرا تنفيذيا في الخمسينات من عمره ، بل كان شخصا يرتدي قناع أسد.
ردة فعل ذو قناع الأوبرا كانت طبيعية. الذئاب شهدت سيرك الموت عدة مرات. إذا كان المشاركون العاميين يتنافسون معهم ثم انها ستكون مجرد مجزرة من جانب واحد.
“هل هذه هي الحالة حقا؟”
“حسناً ، من الجيد أن تموت الخراف. قناع الفراشة ، هل تعرفين اسم الخروف؟”
تاي هيوك نظر إلى إيون جيونغ التي كانت تجلس على الطاولة لمدة 10 دقائق. لم تفعل ذلك مباشرة ، لكنها تعاونت في خداع شخص ما. يبدو أنها تلقت صدمة نفسية.
الطريقة كانت بسيطة. تاي هيوك تلقى الشارة أولا من آن إيون جيونغ وحول كل المال إلى شارته. ثم استخدم شارة آن إيون جيونغ الفارغة ليصنع شارة مزيفة عليها رقم 115. واستخدم السرقة لكي يسلب شارة الخصم ووافق على تحويل الأموال.
“بالطبع. تاي… لا ، تشول سو.”
“هاها! تشول سو؟ هذا هو الاسم الذي ظهر في كتاب كوري. أجل. يجب أن أرى كم سيدوم.”
ذو قناع الأسد نظر إلى مظهر ذو قناع الفراشة. كانت جميلة جدا. بالإضافة إلى أن صدرها كان كبيرا. يبدو أنها يمكن أن تكون مغنية آيدول الآن.
ذو قناع الأسد هز رأسه.
مشى ذو قناع الأسد ببطء إلى الشاشة وبحث عن لي تشول سو. كان يلعب البوكر مع شخص ما على الطاولة. ذو قناع الأسد رأى وجه الخصم وضحك.
“هاها. هذا مثير للإهتمام. هل هذا إنتقام الذئاب؟”
“همف؟!”
الخروف تشول سو كان يواجه ذئبا آخر.
ذو قناع الأوبرا و ذو قناع الأسد شربا الشمبانيا أثناء الاستماع إلى الصراخ ، حتى أنه لم يكلفا نفسهما عناء مشاهدة شاشات المراقبة. ثم قال شخص ما,
“لديه حظ سيء. لم أتخيل أبدا أنه سيقابل ذئبين على التوالي”
لقد فاته مثل هذا المشهد الرائع. ذو قناع الأسد كان غير مسرور.
ثم قالت ذو قناع الفراشة.
“هاها! تشول سو؟ هذا هو الاسم الذي ظهر في كتاب كوري. أجل. يجب أن أرى كم سيدوم.”
لكن مشاجرة؟ لن يتفاجأ أحد إذا كان الذئب على وشك أن يأكل.
“أليس الخروف يفوز؟”
’من الواضح أن الأداء جيد… لكن لا يهم كيف أفكر في ذلك ، اخترت بطاقة خاسرة.’
اتسعت عيون قناع الأسد ونظر إلى الشاشة.
لقد استثمر 10 نقاط ارتباط ليتلقى مهارة عشوائية. القدرة التي ظهرت كانت “التقليد”، المهارة كانت مشابهة لمهارة التزوير التي كان يمتلكها بالفعل. ومع ذلك ، كان هناك فرق حاسم بين المهارتين.
لم يرى اللحظة التي حدثت فيها المعجزة الأولى. ومع ذلك ، رأى الثانية.
‘انها ضربة كبيرة حتى هنا…’
ترجمة: محمد اسماعيل
تاي هيوك صرخ وكأنه فكر فجأة في شيء ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
