الحصول على الكثير من الأشياء الجيدة #2
بالطبع ، لم يكن لديه أي نية لخيانتها.
قوة بارك سونغ كوانغ كانت كبيرة منذ أن كان ابن سياسي.
‘…هذا ليس هو. أيضا ، أليست الشائعات عني تنتشر أسرع مما ظننت في البداية؟’
كان يخطط لسرقة ورقة الاختبار المقدمة من بارك سونغ كوانغ وجعله يجلس في إعادة الاختبار وحده.
كان ذلك بعد يوم من إعلان الحرب.
علاوة على ذلك ، كان من الواضح أنه لن ينتهي فقط بهذا.
تاي هيوك شعر بذلك لحظة ذهابه للمدرسة.
تاي هيوك شعر بالغضب يغلي بداخله.
“ما الذي تتحدثين عنه ؟ إذا كان بإمكاني العودة بالزمن ، فسأظل أنقذ رئيسة الصف.”
تغير مزاج الطلاب.
“آذيت طالب ؟ ”
” …سيو تاي هيوك هل تأخر مجددا؟”
الآن لا أحد سيصدقه إذا إتهم تاي هيوك بارك سونغ كوانغ بالغش.
“شه. تحدث بهدوء سوف يسمع”
قوة بارك سونغ كوانغ كانت كبيرة منذ أن كان ابن سياسي.
“ماذا يهم إذا سمع ؟ هل سيقضم رأسي؟ أو يضربني؟”
تاي هيوك ضحك بمرارة.
“…ذ-ذلك. الليلة الماضية…”
“ح-حادث عنيف ؟ هيك!”
بعد فترة وجيزة من إعلان بارك سونغ كوانغ الحرب ، اتصل تاي هيوك بسكرتيرة والده ووضع فخا. إذا عمل بشكل صحيح ، ثم هو سيكون قاتل جدا لبارك سونغ كوانغ.
هذه كانت فقط من النظرة الأولى.
“هاه ؟ ماذا قلت؟”
بزز بزز!
“د-دعنا نذهب معا…! سأخبر المعلم نيم أن تاي هيوك لم يرتكب أي خطأ!”
العديد من الطلاب على الطريق كانوا يتحدثون عن سيو تاي هيوك كان وكأنه مشهور!
“حسنا. ربما هذا الحادث قد دخل حتى آذان المعلمين. إما هذا ، أو أن بارك سونغ كوانغ يخطط لهزيمتي.”
‘…هذا ليس هو. أيضا ، أليست الشائعات عني تنتشر أسرع مما ظننت في البداية؟’
كان يعتقد أنه على الأقل سيستغرق يوما آخر لينتشروا.
“…ذ-ذلك. الليلة الماضية…”
تاي هيوك أصبح أسوأ رجل عصابات في المدرسة بين عشية وضحاها.
“حسنا. ربما هذا الحادث قد دخل حتى آذان المعلمين. إما هذا ، أو أن بارك سونغ كوانغ يخطط لهزيمتي.”
‘قهر كل المجموعات السيئة في المنطقة. المال المتنمر من الطلاب في المدارس الأخرى. باستخدام العنف لعب المقالب الشقية على الفتيات المارة أنا لست بطلا من “مانهوا” ‘
كل هذا حدث في حوالي نصف يوم كان سخيفا ، لكن الطلاب صدقوا الشائعات في كلتا الحالتين.
تاي هيوك يمكنه تخمين سبب انتشاره بسرعة.
بارك سونغ كوانغ ربما كان قد استخدم sns (وسائل التواصل الاجتماعي الكورية) كوسيلة لنشر هذه الشائعات. ربما فتح حوالي نصف دزينة من غرف الدردشة ، حيث قام بإهانة سيو تاي هيوك بحرية. الشائعات ستنفجر بعد ذلك من تلقاء نفسها كما أنها أعيد تفسيرها وانتشرت إلى المزيد من الناس. تكررت مرات عديدة لدرجة أن معظم الطلاب يعرفون الآن بأفعال سيو تاي هيوك السيئة.
“أيها الوغد! أعلم ذلك. أعرف كل شيء! لا تحاول الكذب وخداعي قل الحقيقة وسأفكر في تخفيف عقوبتك”
تاي هيوك ضحك بمرارة.
الإبتسامة إختفت من وجه تاي هيوك.
‘إنه حقا مثل والده’
“حسنا. ربما هذا الحادث قد دخل حتى آذان المعلمين. إما هذا ، أو أن بارك سونغ كوانغ يخطط لهزيمتي.”
التلاعب بالرأي العام باستخدام وسائل الإعلام وعلى الرغم من عدم وجود دليل على ذلك الادعاء ، فإنه لا يزال استخداما ذكيا للتكنولوجيا وعلم النفس على حد سواء.
“ما الذي تتحدثين عنه ؟ إذا كان بإمكاني العودة بالزمن ، فسأظل أنقذ رئيسة الصف.”
تاي هيوك كان يفعل أشياء سيئة حتى لو لم يصدق أحد هذا الادعاء في البداية فإن شكوكه ستتحول قريبا إلى إدانة بعد سماع عدة أشخاص يكررونه.
بارك سونغ كوانغ كان يملك العديد من الأصدقاء ، ووضع الأموال التي جاءت من كونه ابن سياسي. وكان هناك 10 أشخاص على الأقل متورطين في هذه المسألة. وكان هذا الرقم كافيا لتحريض معظم الطلاب في المدرسة.
تاي هيوك لعق شفتيه.
تاي هيوك لم يتردد كما رد على إيون يونغ.
الآن لا أحد سيصدقه إذا إتهم تاي هيوك بارك سونغ كوانغ بالغش.
“أردت فقط أن أكون طالب نموذجي أليس هذا عكس ما أردته؟”
“هل هذه فعلة بارك سونغ كوانغ …؟”
“لا شيء. واصل العمل الجيد”
تاي هيوك لعق شفتيه.
علاوة على ذلك ، كان من الواضح أنه لن ينتهي فقط بهذا.
“ثم ، هل أبدأ الغش؟”
‘يا إلهي…’
إيون يونغ ، تجلس في المقعد أمامه ، تتحدث بصوت صغير.
‘فيو. أبدو غير مسؤول جدا بما أنها لا تعرف عن المرآة الكاشفة للشيطان من الجيد أنها لا تزال تؤمن بي’
حدثت معجزة بينما كان تاي هيوك يمشي, الطلاب افترقوا أمامه كأنه الطاعون كان الوضع أكثر خطورة مما كان يعتقد.
‘قهر كل المجموعات السيئة في المنطقة. المال المتنمر من الطلاب في المدارس الأخرى. باستخدام العنف لعب المقالب الشقية على الفتيات المارة أنا لست بطلا من “مانهوا” ‘
بمجرد أن فتح الباب ودخل ، أصبح الفصل الصاخب فجأة هادئا. بدأ الناس يهمسون في أصوات صغيرة ، وعلى الرغم من أنه لم يسمعهم ، كان يعرف ما كانوا يتحدثون عنه.
بمجرد أن فتح الباب ودخل ، أصبح الفصل الصاخب فجأة هادئا. بدأ الناس يهمسون في أصوات صغيرة ، وعلى الرغم من أنه لم يسمعهم ، كان يعرف ما كانوا يتحدثون عنه.
“بال-بالطبع! آسفة. بسببي هل تندم الآن ؟ ”
تاي هيوك مشى إلى مقعده وجلس ، مما دفع الشخص الذي بجانبه إلى زيادة المسافة بين مقاعدهم.
“……”
حاولت الإجابة لكنها لم تستطع التحدث ثم رفعت إيون يونغ إصبعها وكأنها تذكرت شيئا فجأة.
“ال-اللعب ؟ ”
هو لا يستطيع أن يقول أي شئ.
إيون يونغ ، تجلس في المقعد أمامه ، تتحدث بصوت صغير.
“تاي هيوك…”
تاي هيوك لم يتردد كما رد على إيون يونغ.
“حسنا. ربما هذا الحادث قد دخل حتى آذان المعلمين. إما هذا ، أو أن بارك سونغ كوانغ يخطط لهزيمتي.”
إيون يونغ ، تجلس في المقعد أمامه ، تتحدث بصوت صغير.
“هل هذه فعلة بارك سونغ كوانغ …؟”
إيون يونغ كانت مصدومة بكلمات تاي هيوك.
تاي هيوك مسح في عينيه كما لو أنه تحرك.
“تاي هيوك…”
“هل تؤمنين ببرائتي؟”
“بال-بالطبع! آسفة. بسببي هل تندم الآن ؟ ”
* * *
الآن لا أحد سيصدقه إذا إتهم تاي هيوك بارك سونغ كوانغ بالغش.
‘أنا أمزح … لماذا أنت جادة ؟ ‘
“سأذهب إلى المكتب الآن.”
“ماذا يهم إذا سمع ؟ هل سيقضم رأسي؟ أو يضربني؟”
كان ذلك في رأس تاي هيوك.
هذه كانت فقط من النظرة الأولى.
تاي هيوك لم يتردد كما رد على إيون يونغ.
تاي هيوك يمكنه تخمين سبب انتشاره بسرعة.
“ما الذي تتحدثين عنه ؟ إذا كان بإمكاني العودة بالزمن ، فسأظل أنقذ رئيسة الصف.”
“د-دعنا نذهب معا…! سأخبر المعلم نيم أن تاي هيوك لم يرتكب أي خطأ!”
كان طبيعيا لم يكن من غير المألوف تكوين علاقات مع أشخاص أذكياء.
كان يعتقد أنه على الأقل سيستغرق يوما آخر لينتشروا.
“ل-لا يزال!”
“هاه… ؟ ايو ؟ -نعم ؟ نعم ، فهمت”
وجه إيون يونغ تحول للون الأحمر فورا.
إيون يونغ ، تجلس في المقعد أمامه ، تتحدث بصوت صغير.
حاولت الإجابة لكنها لم تستطع التحدث ثم رفعت إيون يونغ إصبعها وكأنها تذكرت شيئا فجأة.
تاي هيوك لم يستطع حتى الضحك بسبب سخافة الموقف.
“آه ، صحيح . مستشار الطلاب قال لك أن تذهب لرؤيته على الفور…”
“حسنا. ربما هذا الحادث قد دخل حتى آذان المعلمين. إما هذا ، أو أن بارك سونغ كوانغ يخطط لهزيمتي.”
وتعاونها ضروري لكي يكتب له النجاح.
كان هذا قتالا قذرا حيث كان على أحد الشخصين أن ينتهي.
“د-دعنا نذهب معا…! سأخبر المعلم نيم أن تاي هيوك لم يرتكب أي خطأ!”
تاي هيوك هز رأسه.
“تاي هيوك…”
إيون يونغ ، تجلس في المقعد أمامه ، تتحدث بصوت صغير.
“لا. مؤخرا أصبحت ودودا مع رئيسة الصف”
“نعم ودود”
“هاه! يبدو أنني كنت مخطئا بشأنك لا تظهر أي علامات على الندم والتفكير بعد إيذاء شخص بوقاحة. – من ؟ كيم جين سو! ذهبت إلى المستشفى ليلة أمس ورأيته. لقد ضربته حتى الموت”
* * *
“إذا هل سيصدقون ادعاء رئيسة الصف ببراءتي؟”
تاي هيوك رد بصوت واثق.
إيون يونغ كانت مصدومة بكلمات تاي هيوك.
تاي هيوك ابتسم وضرب رأسها.
“ل-لا يزال!”
علاوة على ذلك ، كان من الواضح أنه لن ينتهي فقط بهذا.
بزز بزز!
“سأذهب إلى المكتب الآن.”
“ثم سأكون في انتظارك عند الباب!”
‘قهر كل المجموعات السيئة في المنطقة. المال المتنمر من الطلاب في المدارس الأخرى. باستخدام العنف لعب المقالب الشقية على الفتيات المارة أنا لست بطلا من “مانهوا” ‘
على الرغم من كلماته ، إيون يونغ ما زالت تريد أن تأتي.
“أنا حقا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه.”
تاي هيوك اختار ألا يرفض بعد الآن
“إذا هل سيصدقون ادعاء رئيسة الصف ببراءتي؟”
“د-دعنا نذهب معا…! سأخبر المعلم نيم أن تاي هيوك لم يرتكب أي خطأ!”
* * *
“لا. مؤخرا أصبحت ودودا مع رئيسة الصف”
“ماذا يهم إذا سمع ؟ هل سيقضم رأسي؟ أو يضربني؟”
وعندما ذهب إلى المكتب ، رحب به مستشار الطلاب بغضب أكثر من المعتاد.
“تاي هيوك! تاي هيوك! تاي هيوك! يا ابن العاهرة. لماذا فعلت ذلك ؟ لقد مرت بضعة أيام فقط منذ أن وعدت أن تولد من جديد , نعم ؟ ”
حاولت الإجابة لكنها لم تستطع التحدث ثم رفعت إيون يونغ إصبعها وكأنها تذكرت شيئا فجأة.
“لست متأكدا عما تتحدث”
كان طبيعيا لم يكن من غير المألوف تكوين علاقات مع أشخاص أذكياء.
“أيها الوغد! أعلم ذلك. أعرف كل شيء! لا تحاول الكذب وخداعي قل الحقيقة وسأفكر في تخفيف عقوبتك”
كان هذا قتالا قذرا حيث كان على أحد الشخصين أن ينتهي.
“أنا حقا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه.”
“هذا الوغد… ينكر ذلك حتى النهاية! كان هناك شاهد ، شاهد! هل تعتقد أن أحدا لم يراك عندما ضربت طالب الليلة الماضية؟ لقد كسرت ساقه بشدة لدرجة أن لديه 12 أسبوعا على الأقل من الشفاء ظننت أنك شخص جيد وقع في مشكلة صغيرة هل تم خداعي؟ قل شيئا ، يا ابن العاهرة.”
“نعم أنا أثق بك.”
“……”
تاي هيوك لم يستطع حتى الضحك بسبب سخافة الموقف.
“لست متأكدا عما تتحدث”
“آذيت طالب ؟ ”
تاي هيوك شعر بذلك لحظة ذهابه للمدرسة.
“هاه! يبدو أنني كنت مخطئا بشأنك لا تظهر أي علامات على الندم والتفكير بعد إيذاء شخص بوقاحة. – من ؟ كيم جين سو! ذهبت إلى المستشفى ليلة أمس ورأيته. لقد ضربته حتى الموت”
بزز بزز!
“تاي هيوك حقا أنا آسفة…”
“……”
الطرد. إذا كانت إيون يونغ لن تفصل نفسها عنه هل سيطردون من المدرسة معا ؟
تاي هيوك وضع يديه في قبضة قوية.
“تاي هيوك…”
“ثم سأكون في انتظارك عند الباب!”
كان يعتقد أنها مجرد مجموعة من الشائعات لكن شخص ما تأذى حقا؟
كيم جين سو ، الذي كان بخير بالأمس ، كان الآن في المستشفى. ماذا حدث حقا ؟
“هرممم . ظننت أن شيئا كهذا سيحدث بعد أن رميت الطعم”
‘بارك سونغ كوانغ لقد تماديت كثيرا’
“……”
‘إنه حقا مثل والده’
لقد كسر ساق تابعه فقط ليلفق التهمة لتاي هيوك.
إما سيو تاي هيوك سيطرد ، أو بارك سونغ كوانغ سيفسد.
تاي هيوك شعر بالغضب يغلي بداخله.
” اهيو . هذا الرجل الوقح , في قلبي أريد أن أجعلك تماما مثل جين سو. رغم ذلك ، أنا حزين جدا لأنني لا أستطيع. على أية حال ، لجنة تأديبية ستعقد بعد الإختبار غدا. وهذا من المحتمل أن يؤدي إلى تعليق أو أسوأ. بالمناسبة ، سوف أجادل بشدة أنك ستطرد”
“هل هذا صحيح ؟ ”
“آذيت طالب ؟ ”
الإبتسامة إختفت من وجه تاي هيوك.
الطرد. إذا كانت إيون يونغ لن تفصل نفسها عنه هل سيطردون من المدرسة معا ؟
العديد من الطلاب على الطريق كانوا يتحدثون عن سيو تاي هيوك كان وكأنه مشهور!
و…
تاي هيوك شعر بغضب شديد تجاه الرجل الذي يدعى بارك سونغ كوانغ.
“إذا هل سيصدقون ادعاء رئيسة الصف ببراءتي؟”
هو لا يستطيع أن يقول أي شئ.
“أنت ما زلت تنكر هو مثل هذا حتى النهاية! حسنا ، يمكنك الذهاب الآن”
“تاي هيوك حقا أنا آسفة…”
“أوه ، بالمناسبة ، المعلم نيم. هل تلقيت رشوة من بارك سونغ كوانغ؟”
‘بارك سونغ كوانغ لقد تماديت كثيرا’
إما سيو تاي هيوك سيطرد ، أو بارك سونغ كوانغ سيفسد.
“هاه ؟ ماذا قلت؟”
تاي هيوك غادر المكتب دون أن ينظر للوراء.
“لا شيء. واصل العمل الجيد”
قوة بارك سونغ كوانغ كانت كبيرة منذ أن كان ابن سياسي.
حدثت معجزة بينما كان تاي هيوك يمشي, الطلاب افترقوا أمامه كأنه الطاعون كان الوضع أكثر خطورة مما كان يعتقد.
تاي هيوك غادر المكتب دون أن ينظر للوراء.
كان طبيعيا لم يكن من غير المألوف تكوين علاقات مع أشخاص أذكياء.
” …سيو تاي هيوك هل تأخر مجددا؟”
* * *
“بال-بالطبع! آسفة. بسببي هل تندم الآن ؟ ”
ايون-يونغ ، التي كانت تستمع للمحادثة في الخارج ، بدت وكأنها على وشك البكاء.
تاي هيوك يمكنه تخمين سبب انتشاره بسرعة.
“تاي هيوك حقا أنا آسفة…”
‘قهر كل المجموعات السيئة في المنطقة. المال المتنمر من الطلاب في المدارس الأخرى. باستخدام العنف لعب المقالب الشقية على الفتيات المارة أنا لست بطلا من “مانهوا” ‘
تاي هيوك ابتسم وضرب رأسها.
“لا ، أنا يجب أن أكون الواحد الذي يجب أن يقول آسف. في الحقيقة ، أردت حتى أن ألعب هذه اللعبة الصغيرة في باديء الأمر.”
“لا ، أنا يجب أن أكون الواحد الذي يجب أن يقول آسف. في الحقيقة ، أردت حتى أن ألعب هذه اللعبة الصغيرة في باديء الأمر.”
الإبتسامة إختفت من وجه تاي هيوك.
“ال-اللعب ؟ ”
“لكن الآن ، أعتقد بأنني يجب أن أذهب إلى الحرب.”
كان يخطط لسرقة ورقة الاختبار المقدمة من بارك سونغ كوانغ وجعله يجلس في إعادة الاختبار وحده.
بارك سونغ كوانغ كان يملك العديد من الأصدقاء ، ووضع الأموال التي جاءت من كونه ابن سياسي. وكان هناك 10 أشخاص على الأقل متورطين في هذه المسألة. وكان هذا الرقم كافيا لتحريض معظم الطلاب في المدرسة.
“د-دعنا نذهب معا…! سأخبر المعلم نيم أن تاي هيوك لم يرتكب أي خطأ!”
لكن هذا لم يكن كافيا بعد الآن.
قوة بارك سونغ كوانغ كانت كبيرة منذ أن كان ابن سياسي.
“إذا هل سيصدقون ادعاء رئيسة الصف ببراءتي؟”
كان هذا قتالا قذرا حيث كان على أحد الشخصين أن ينتهي.
تاي هيوك اختار ألا يرفض بعد الآن
“هل تؤمنين ببرائتي؟”
إما سيو تاي هيوك سيطرد ، أو بارك سونغ كوانغ سيفسد.
لقد كسر ساق تابعه فقط ليلفق التهمة لتاي هيوك.
“هرممم . ظننت أن شيئا كهذا سيحدث بعد أن رميت الطعم”
بعد فترة وجيزة من إعلان بارك سونغ كوانغ الحرب ، اتصل تاي هيوك بسكرتيرة والده ووضع فخا. إذا عمل بشكل صحيح ، ثم هو سيكون قاتل جدا لبارك سونغ كوانغ.
و…
“هرممم . ظننت أن شيئا كهذا سيحدث بعد أن رميت الطعم”
تاي هيوك شرح خطته لـ إيون يونغ.
“هل تؤمنين ببرائتي؟”
كان ذلك بعد يوم من إعلان الحرب.
وتعاونها ضروري لكي يكتب له النجاح.
هذه كانت فقط من النظرة الأولى.
تاي هيوك ضحك بمرارة.
“سأحاول لكن هل ستنجح حقا ؟ يبدو أنه يعتمد بشدة على الحظ…”
“…ذ-ذلك. الليلة الماضية…”
تاي هيوك رد بصوت واثق.
“إذا هل سيصدقون ادعاء رئيسة الصف ببراءتي؟”
“سأفعل ذلك بطريقة ما, ثق بي”
‘بارك سونغ كوانغ لقد تماديت كثيرا’
“نعم أنا أثق بك.”
‘فيو. أبدو غير مسؤول جدا بما أنها لا تعرف عن المرآة الكاشفة للشيطان من الجيد أنها لا تزال تؤمن بي’
” …سيو تاي هيوك هل تأخر مجددا؟”
تنهد تاي هيوك بإرتياح ايون يونج وثقت به لدرجة غريبة.
“د-دعنا نذهب معا…! سأخبر المعلم نيم أن تاي هيوك لم يرتكب أي خطأ!”
بالطبع ، لم يكن لديه أي نية لخيانتها.
“ثم ، هل أبدأ الغش؟”
الإبتسامة إختفت من وجه تاي هيوك.
بالطبع ، لم يكن لديه أي نية لخيانتها.
“بال-بالطبع! آسفة. بسببي هل تندم الآن ؟ ”
“أوه ، بالمناسبة ، المعلم نيم. هل تلقيت رشوة من بارك سونغ كوانغ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
