طلب الجنية الصغيرة
الفصل 338 – طلب الجنية الصغيرة
“إنشاء متاجر وأكشاك جديدة؟”
نظرت ليلو خارج النافذة. كان هناك قدر هائل من البناء ، حيث تم تطهير المزيد من الأراضي . تم بناء صفوف من المنازل حسب تصميمات اللاعبين.
“ماذا عن سليل التنين؟ هل هذا الشقي ينافسك على المرأة؟ قل كلمة فقط وسنجعل حياته جحيمية! “
حدقت ليلو في الجزء الآخر من الغابة الذي لم يتم تطهيره.
“نعم ، إنه ذلك العفريت! همف ، لن أستسلم لك أبدًا! ” صرخت الجنية الصغيرة.
“ستكون المحلات التجارية والأكشاك هناك.”
“10 أحجار سحرية!”
…
“أول متجر على طول الشارع. سيبدأ المزاد “.
“ها! هل تعتقد أنك لا تقهر؟ 60 حجر سحري! فقط تحالف أرز الخضار باللحم يستحق المتجر الاول! “
أمسك برينياك بمطرقة صغيرة وأسقطها ، حيث اصدرت صوت “بوم”. بدأ اللاعبون على الفور بالصراخ.
رفع شيرلوك أصابعه ، ثم ظهرت ورقة وقلم في الهواء. كتب القلم العقد على الورقة التي طفت ببطء على الجنية الصغيرة.
“10 أحجار سحرية!”
“آه ، لدي بعض الانطباع عن ذلك العفريت.” قال شيرلوك بشكل عادي.
“20 حجر سحري!
“هل تعتقد أننا حمقى؟ حتى الأحمق لن يصدقك! “
“50 حجر سحري! انقلعوا. المتجر الأول ينتمي إلى تنين راجا! “
الفصل 338 – طلب الجنية الصغيرة “إنشاء متاجر وأكشاك جديدة؟”
“ها! هل تعتقد أنك لا تقهر؟ 60 حجر سحري! فقط تحالف أرز الخضار باللحم يستحق المتجر الاول! “
“أول متجر على طول الشارع. سيبدأ المزاد “.
“100 حجر سحري” ، خرج فارس مدرع بالاسود وقال.
لم يتوقع شيرلوك أن تبحث عنه الجنية الصغيرة ، التي كانت تعانق ذراعيها.
“يا إلهي ، إنه آرثر!”
“بالطبع ، علينا توقيع عقد. في هذه الأيام ، نحن جميعًا مهتمون بالعقود. لا يمكننا أن نتعامل مع بعضنا البعض بكلماتنا فقط. ألا توافقين؟ “
“لقد عاد آرثر!”
كان اللاعبون متحمسين ، لكن الفارس الأسود غادر بسرعة.
“آرثر ، ما هو المرض الذي تعاني منه رينتيا؟”
“رائع ، تعالوا مرة أخرى في المرة القادمة.”
“ماذا عن سليل التنين؟ هل هذا الشقي ينافسك على المرأة؟ قل كلمة فقط وسنجعل حياته جحيمية! “
كان اللاعبون من المملكة الأبدية ومدينة فيكتوريا يقضون وقتًا ممتعًا. كان هناك لاعب آخر يستمتع أيضًا.
كان اللاعبون متحمسين ، لكن الفارس الأسود غادر بسرعة.
كان وجه شيرلوك مخبأ في الظل ، حيث كانت يداه تدعم ذقنه.
لاحظ برينياك الحادث ثم سجله بسرعة في دفتر يومياته. كان يبحث في عواطف المخلوقات ذات البشرة الخضراء.
“100 حجر سحري” ، خرج فارس مدرع بالاسود وقال.
ثم أخرج مطرقته الصغيرة واسقطها ، حيث اصدرت صوت “بوم”. نظر بلا عاطفة إلى اللاعبين وقال ، “سنقوم بالمزاد في المتاجر الأخرى”.
“لقد عاد آرثر!”
…
كان وجه شيرلوك مخبأ في الظل ، حيث كانت يداه تدعم ذقنه.
كان اللاعبون من المملكة الأبدية ومدينة فيكتوريا يقضون وقتًا ممتعًا. كان هناك لاعب آخر يستمتع أيضًا.
” هذه صفقة عادلة ، أنا أقبل بذلك “.
كان هذا اللاعب هو السفاح المسجون.
“بوم!”
“رائع ، تعالوا مرة أخرى في المرة القادمة.”
تم إخراج السفاح ، الذي كان يعاني من تشوه في العمود الفقري ، من القفص المعدني ، حيث تم إلقاءه على الأرض. صعد أحد قطاع الطرق وقال بشراسة ، “وبخنا الرئيس بسبب كونك غير راغب في الحديث. إنه خطؤك!”
لم تتردد الجنية الصغيرة ، حيث وقعت على اسمها وقالت: “اتفقنا!”
“لقد أخبرتكم عدة مرات ، أنا لاعب في مدينة فيكتوريا. نحن جميعًا لاعبون في مدينة فيكتوريا ، حيث يبلغ عددنا 5000. هناك ايضا 5000 لاعب في المملكة الأبدية. عمدة مدينة فيكتوريا هي الملاك الساقط ليلو ، بينما لورد زنزانة المملكة الأبدية هو الشيطان المتفوق شيرلوك. نحن نبني مدينة جديدة! أنا أيضًا قائد منظمة يوجا السفاح! “
“لقد أخبرتكم عدة مرات ، أنا لاعب في مدينة فيكتوريا. نحن جميعًا لاعبون في مدينة فيكتوريا ، حيث يبلغ عددنا 5000. هناك ايضا 5000 لاعب في المملكة الأبدية. عمدة مدينة فيكتوريا هي الملاك الساقط ليلو ، بينما لورد زنزانة المملكة الأبدية هو الشيطان المتفوق شيرلوك. نحن نبني مدينة جديدة! أنا أيضًا قائد منظمة يوجا السفاح! “
بعد أن تحدث ، تعرض للدوس والركل.
الترجمة: Hunter
“هل تعتقد أننا حمقى؟ حتى الأحمق لن يصدقك! “
“آرثر ، ما هو المرض الذي تعاني منه رينتيا؟”
بعد أن ضرب قطاع الطرق السفاح ، أخذوا ضمادات وجرعة سحرية لشفائه.
“يا إلهي ، إنه آرثر!”
قاموا بتعديل سراويلهم ثم وقفوا وتنفسوا.
“ها! هل تعتقد أنك لا تقهر؟ 60 حجر سحري! فقط تحالف أرز الخضار باللحم يستحق المتجر الاول! “
“رائع ، تعالوا مرة أخرى في المرة القادمة.”
جلس شيرلوك على كرسيه وبسط يديه ثم قال ، “أنا أقوم بإنشاء زنزانة ، وليست منظمة خيرية.”
“حسنًا ، سنعود مرة أخرى في المرة القادمة.”
“همف! لا تكذب ، عبيدك لا يموتون. لا اعلم ما هي التعاويذ الشريرة التي استخدمتها للتلاعب بأرواحهم والتحكم فيها ، لكن رينتيا مختلفة. لن تساعد شيطان شرير مثلك! ” صرخت الجنية الصغيرة.
عند رؤية قطاع الطرق يغادرون ، أخرج السفاح شريطًا معدنيًا صغيرًا بحذر وشعر بالقفل. ثم بدأ في فتح القفل. شعر السفاح بالثقة عندما لمست يديه القفل.
حدقت ليلو في الجزء الآخر من الغابة الذي لم يتم تطهيره.
“أنا صانع أقفال ، فكيف يمكنك إيقافي بمثل هذا القفل البدائي؟”
” هذه صفقة عادلة ، أنا أقبل بذلك “.
…
“رائع ، تعالوا مرة أخرى في المرة القادمة.”
“همف! أنا أبحث عنك ليس لأنني أسأل عن ذلك العفريت التافه! “
أمسك برينياك بمطرقة صغيرة وأسقطها ، حيث اصدرت صوت “بوم”. بدأ اللاعبون على الفور بالصراخ.
لم يتوقع شيرلوك أن تبحث عنه الجنية الصغيرة ، التي كانت تعانق ذراعيها.
جلس شيرلوك على كرسيه وبسط يديه ثم قال ، “أنا أقوم بإنشاء زنزانة ، وليست منظمة خيرية.”
“هل العفريت التافه هو رينتيا؟ “
“بوم!”
كان وجه شيرلوك مخبأ في الظل ، حيث كانت يداه تدعم ذقنه.
الترجمة: Hunter
“نعم ، إنه ذلك العفريت! همف ، لن أستسلم لك أبدًا! ” صرخت الجنية الصغيرة.
” اوووو…”
حدق وجه البيضة ، الذي كان يستخدم الكمبيوتر ، في الجنية الصغيرة الصاخبة والصغيرة.
“لكنني لن أحصل على أي فوائد. إذا ساعدتني في إنتاج الجرعات ، فلن أتمكن من كسب الكثير من الأحجار السحرية. لأكون صادقًا ، أنا لا أفتقر إلى احجار سحرية ، ولست مهتمًا بأحجارك السحرية! ” قال شيرلوك.
ذعرت الجنية الصغيرة وقفزت ، لكنها سرعان ما هدأت ونظرت إلى شيرلوك بثبات.
“20 حجر سحري!
“آه ، لدي بعض الانطباع عن ذلك العفريت.” قال شيرلوك بشكل عادي.
“همف! لا تكذب ، عبيدك لا يموتون. لا اعلم ما هي التعاويذ الشريرة التي استخدمتها للتلاعب بأرواحهم والتحكم فيها ، لكن رينتيا مختلفة. لن تساعد شيطان شرير مثلك! ” صرخت الجنية الصغيرة.
لم تتردد الجنية الصغيرة ، حيث وقعت على اسمها وقالت: “اتفقنا!”
“لماذا تصرخين بصوت عالٍ؟” اشتكى وجه البيضة من الصوت العالي. ارتجفت يده ، حيث كادت الشخصية الخاصة به أن تموت.
“بوم!”
“فلتشتكي اللورد المشرف إذا كنت غير سعيد!” وبخت الجنية الصغيرة.
“آه ، لدي بعض الانطباع عن ذلك العفريت.” قال شيرلوك بشكل عادي.
“أي نوع من الجنيات أنت؟ يا له من سلوك غير مثقف … ” تمتم وجه البيضة بحزن ، لكنه لم يتكلم.
“كل هذا سبب لقتلها. إنها عديمة الفائدة وتزعج مواطني. حتى أنها تسببت في حدوث معارك. لماذا يجب علي الاحتفاظ بها؟ “
…
جلس شيرلوك على كرسيه وبسط يديه ثم قال ، “أنا أقوم بإنشاء زنزانة ، وليست منظمة خيرية.”
“رائع ، تعالوا مرة أخرى في المرة القادمة.”
” اوووو…”
” اوووو…”
صرت الجنية الصغيرة على أسنانها ، وترددت قبل أن تقول ، “إذا تركت رينتيا تذهب ، سأفكر في العمل معك. سأنتج جرعات متوسطة لعبيدك الأشرار! “
“لقد أخبرتكم عدة مرات ، أنا لاعب في مدينة فيكتوريا. نحن جميعًا لاعبون في مدينة فيكتوريا ، حيث يبلغ عددنا 5000. هناك ايضا 5000 لاعب في المملكة الأبدية. عمدة مدينة فيكتوريا هي الملاك الساقط ليلو ، بينما لورد زنزانة المملكة الأبدية هو الشيطان المتفوق شيرلوك. نحن نبني مدينة جديدة! أنا أيضًا قائد منظمة يوجا السفاح! “
“لكنني لن أحصل على أي فوائد. إذا ساعدتني في إنتاج الجرعات ، فلن أتمكن من كسب الكثير من الأحجار السحرية. لأكون صادقًا ، أنا لا أفتقر إلى احجار سحرية ، ولست مهتمًا بأحجارك السحرية! ” قال شيرلوك.
“10 أحجار سحرية!”
صرت الجنية الصغيرة على أسنانها وأخيراً رضخت قائلة ، “فهمت. سأساعدك على إنتاج الجرعات السحرية وسأعلم تلك المخلوقات الخسيسة ذات البشرة الخضراء كيفية صنعها! “
رفع شيرلوك أصابعه ، ثم ظهرت ورقة وقلم في الهواء. كتب القلم العقد على الورقة التي طفت ببطء على الجنية الصغيرة.
” هذه صفقة عادلة ، أنا أقبل بذلك “.
” هذه صفقة عادلة ، أنا أقبل بذلك “.
رفع شيرلوك أصابعه ، ثم ظهرت ورقة وقلم في الهواء. كتب القلم العقد على الورقة التي طفت ببطء على الجنية الصغيرة.
الترجمة: Hunter
“بالطبع ، علينا توقيع عقد. في هذه الأيام ، نحن جميعًا مهتمون بالعقود. لا يمكننا أن نتعامل مع بعضنا البعض بكلماتنا فقط. ألا توافقين؟ “
لم تتردد الجنية الصغيرة ، حيث وقعت على اسمها وقالت: “اتفقنا!”
“ها! هل تعتقد أنك لا تقهر؟ 60 حجر سحري! فقط تحالف أرز الخضار باللحم يستحق المتجر الاول! “
“يا إلهي ، إنه آرثر!”
“رائع ، تعالوا مرة أخرى في المرة القادمة.”
” اوووو…”
ثم أخرج مطرقته الصغيرة واسقطها ، حيث اصدرت صوت “بوم”. نظر بلا عاطفة إلى اللاعبين وقال ، “سنقوم بالمزاد في المتاجر الأخرى”.
لم يتوقع شيرلوك أن تبحث عنه الجنية الصغيرة ، التي كانت تعانق ذراعيها.
الترجمة: Hunter
كان اللاعبون متحمسين ، لكن الفارس الأسود غادر بسرعة.
لم تتردد الجنية الصغيرة ، حيث وقعت على اسمها وقالت: “اتفقنا!”
“أنا صانع أقفال ، فكيف يمكنك إيقافي بمثل هذا القفل البدائي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
