عرين العناكب الجديدة
الفصل 334 – عرين العناكب الجديدة
[ اللورد المتواضع الكئيب : إنه قيد التقدم ولن يتم التخلي عنه.]
الترجمة: Hunter
[ نادني بالمحتال باي تشي : أعطي الخيول بشكل عشوائي.]
لم يكن هذا هو الوقت المناسب للشعور بالرضا ، حيث كان لدى شيرلوك العديد من الأشياء ليفعلها. أولاً ، كان عليه أن يطرد اللاعبين من عرين العناكب حتى يتمكن من نشر ملكات العنكبوت الجديدة.
[ السمين هارا: ما هي مشكلة إعادة الأسلحة؟]
مقارنة بجسد شيرلوك ، لم تكن كبيرة حقًا. في العادة ، سيقوم شيرلوك بتقليل حجم جسده.
[ المبتسم نان غونغ : أنا لا أغش. رميت الأسلحة في البرية حتى أحصل على مفاجأة في المستقبل.]
…
كان لدى شيرلوك طريقة بسيطة لإخراج اللاعبين من عرين العناكب.
حصل منشور شيرلوك على العديد من الردود ، حيث كان اللاعبون متحمسين وسعداء بشأن التحديثات.
كان الهامستران الآخران يقفان بجانب مدخل الغرفة. كان أحدهم يحمل حوضًا من الماء ، بينما كان الهامستر الآخر ينقع منشفة في الماء.
اعتاد شيرلوك على وظيفته المتمثلة في الحفاظ على النظام في اللعبة ، وإنشاء طرق لعب جديدة ، وتصميم حبكات ومشاهد جديدة ، والتفاوض بشأن عمليات تعاون جديدة. لقد شعر بإحساس بالرضا بعد رؤية اللاعبين المتحمسين والمتفاجئين.
سار الهامستر السمين وسط الحشد متجاهلًا نظراتهم وتوجه مباشرة إلى القلعة الخضراء.
لم يكن هذا هو الوقت المناسب للشعور بالرضا ، حيث كان لدى شيرلوك العديد من الأشياء ليفعلها. أولاً ، كان عليه أن يطرد اللاعبين من عرين العناكب حتى يتمكن من نشر ملكات العنكبوت الجديدة.
جلست ليلو على كرسيها وأومأت برأسها. اتى الرئيس الثاني واوتاكو السمين بمنشفة وعربة طعام.
لم تكن ملكة العنكبوت هي عنكبوت بجسم بشري. كان حجمها ضعف حجم العنكبوت العادي ، وخاصة في منطقة البطن.
مقارنة بجسد شيرلوك ، لم تكن كبيرة حقًا. في العادة ، سيقوم شيرلوك بتقليل حجم جسده.
سار الهامستر السمين وسط الحشد متجاهلًا نظراتهم وتوجه مباشرة إلى القلعة الخضراء.
كان لدى شيرلوك طريقة بسيطة لإخراج اللاعبين من عرين العناكب.
…
أومأت ليلو برأسها ، ثم قال الرئيس الكبير ، “إنهم في حالة من الرهبة من هالة الآنسة ليلو ، حيث لم يتهاون أي شخص منهم.” قال الرئيس الكبير بحماس: “رأيت بشريا منهكا على وشك الموت ، لكنه واصل العمل قبل أن ينهار على الأرض”.
[سيخضع عرين العناكب للصيانة. جميع اللاعبين الذين يؤدون مهمات ، يرجى إخلاء العرين في غضون عشر دقائق.]
“بالطبع لا. وفقًا لـ شيرلوك ، يجب على المواطنين الاسترخاء. منذ انها اكتملت ، فسنسير وفقًا للخطة “.
عندما ظهر إشعار النظام أمام اللاعبين ، غادر كل من لاعبي بيتا الأول والثاني على الفور.
[ السمين هارا: ما هي مشكلة إعادة الأسلحة؟]
فقط عدد قليل من لاعبي بيتا الثالث الذين كانوا عنيدين ، حيث بقوا في عرين العناكب.
بعد عشر دقائق ، تم إجبار جميع اللاعبين في عرين العناكب على الدخول الى وضع عدم الاتصال. بعد ذلك قام شيرلوك بتجميع اللاعبين ونشر عشر ملكات بجانبهم.
وضع الرئيس الثاني المنشفة أمام ليلو بينما دفع اوتاكو السمين عربة الطعام إليها.
استعادت ملكات العنكبوت وعيها وبدأت في قضم اللاعبين.
تم توسيع حجم عرين العناكب بشكل كبير ، لذلك لا يزال بإمكان شيرلوك نشر عشر ملكات. سرعان ما سيصبح العرين مليئًا بالعديد من العناكب تحت الأرض. في الواقع ، قد يكون هناك عدد أكبر من العناكب مما كان عليه في السابق.
يمكن للاعبين من مدينة فيكتوريا و المملكة الأبدية استخدام العرين كساحة لهم.
يمكن للاعبين من مدينة فيكتوريا و المملكة الأبدية استخدام العرين كساحة لهم.
بدأت ليلو في تناول وجبة الإفطار.
كان شيرلوك مسروراً بخطته.
داعبت ليلو رأس الرئيس الكبير وقالت ، “حسنًا ، هذا جيد. ماذا عن بوابة النقل الآني؟ هل اكتملت؟”
…
يمكن للاعبين من مدينة فيكتوريا و المملكة الأبدية استخدام العرين كساحة لهم.
“بدأ الفصل! بدأ الفصل! بدأ فصل التدريب القتالي لـ لانسلوت! “
داعبت ليلو رأس الرئيس الكبير وقالت ، “حسنًا ، هذا جيد. ماذا عن بوابة النقل الآني؟ هل اكتملت؟”
في مدينة فيكتوريا ، لم يهتم اللاعبون من الشائعات المحيطة بـ رينتيا. كانوا أكثر اهتماما بمحتوى اللعبة.
فتح الأبواب الرئيسية ثم ركض إلى غرفة وردية اللون.
ركب قزم يدعى العجوز العظيم خيلا كبيرا ، حيث جذب النظرات الحاسدة من اللاعبين الآخرين.
استعادت ملكات العنكبوت وعيها وبدأت في قضم اللاعبين.
تذكر لانسلوت الحادث المخيف الذي وقع قبل ليلتين بينما كان يحدق في البشر والجنيات والإلف.
داعبت ليلو رأس الرئيس الكبير وقالت ، “حسنًا ، هذا جيد. ماذا عن بوابة النقل الآني؟ هل اكتملت؟”
“مدرب! بدأ الفصل! “
“هل يمكننا الذهاب لتناول وجبتنا؟” كان اوتاكو السمين يحمل حوض الماء.
“بدأ الفصل!”
استعادت ملكات العنكبوت وعيها وبدأت في قضم اللاعبين.
قاطعت صرخات اللاعبين أفكار لانسلوت. قمع خوفه وبدأ جولة جديدة من التدريب.
تذكر لانسلوت الحادث المخيف الذي وقع قبل ليلتين بينما كان يحدق في البشر والجنيات والإلف.
“اليوم ، سأقوم بتدريس تقنيات القتال الأساسية …”
…
…
ركض هامستر سمين على رقعة عشبية ، بينما كانت مجموعة من البشر تسحب جذعًا خشبيًا كبيرًا إلى مكان معين.
سار الهامستر السمين وسط الحشد متجاهلًا نظراتهم وتوجه مباشرة إلى القلعة الخضراء.
[ السمين هارا: ما هي مشكلة إعادة الأسلحة؟]
فتح الأبواب الرئيسية ثم ركض إلى غرفة وردية اللون.
داعبت ليلو رأس الرئيس الكبير وقالت ، “حسنًا ، هذا جيد. ماذا عن بوابة النقل الآني؟ هل اكتملت؟”
كان الهامستران الآخران يقفان بجانب مدخل الغرفة. كان أحدهم يحمل حوضًا من الماء ، بينما كان الهامستر الآخر ينقع منشفة في الماء.
…
“الرئيس الكبير ، لقد اغتسلت الآنسة ليلو للتو.” قال الرئيس الثاني ، الذي كان ينظف المنشفة.
لم يكن هذا هو الوقت المناسب للشعور بالرضا ، حيث كان لدى شيرلوك العديد من الأشياء ليفعلها. أولاً ، كان عليه أن يطرد اللاعبين من عرين العناكب حتى يتمكن من نشر ملكات العنكبوت الجديدة.
“هل يمكننا الذهاب لتناول وجبتنا؟” كان اوتاكو السمين يحمل حوض الماء.
تذكر لانسلوت الحادث المخيف الذي وقع قبل ليلتين بينما كان يحدق في البشر والجنيات والإلف.
“ادخل.” تردد صوت ليلو من الغرفة.
كان الهامستران الآخران يقفان بجانب مدخل الغرفة. كان أحدهم يحمل حوضًا من الماء ، بينما كان الهامستر الآخر ينقع منشفة في الماء.
استعد الرئيس الكبير وطرق الباب ، ثم فتح الباب ودخل.
…
“آنسة ليلو ، لقد أكملت الروتين الصباحي. أنا هنا لأبلغك عن الأمر! ” قال الرئيس الكبير أثناء دخوله.
…
جلست ليلو على كرسيها وأومأت برأسها. اتى الرئيس الثاني واوتاكو السمين بمنشفة وعربة طعام.
استعد الرئيس الكبير وطرق الباب ، ثم فتح الباب ودخل.
وضع الرئيس الثاني المنشفة أمام ليلو بينما دفع اوتاكو السمين عربة الطعام إليها.
اعتاد شيرلوك على وظيفته المتمثلة في الحفاظ على النظام في اللعبة ، وإنشاء طرق لعب جديدة ، وتصميم حبكات ومشاهد جديدة ، والتفاوض بشأن عمليات تعاون جديدة. لقد شعر بإحساس بالرضا بعد رؤية اللاعبين المتحمسين والمتفاجئين.
بدأت ليلو في تناول وجبة الإفطار.
“يقوم 200 مواطن بقطع الأشجار في الغابة الشرقية ، ويقوم 500 مواطن بالحفر في المنجم الغربي ، بينما يقوم المواطنون الباقون ببناء مدينة الآنسة ليلو الجديدة”.
وضع الرئيس الثاني المنشفة أمام ليلو بينما دفع اوتاكو السمين عربة الطعام إليها.
“جيد.”
[ السمين هارا: ما هي مشكلة إعادة الأسلحة؟]
أومأت ليلو برأسها ، ثم قال الرئيس الكبير ، “إنهم في حالة من الرهبة من هالة الآنسة ليلو ، حيث لم يتهاون أي شخص منهم.” قال الرئيس الكبير بحماس: “رأيت بشريا منهكا على وشك الموت ، لكنه واصل العمل قبل أن ينهار على الأرض”.
“ادخل.” تردد صوت ليلو من الغرفة.
” قام بشري آخر بعشر مهام تطلبت حمل جذوع الأشجار. من الصعب تخيل كيف فعل ذلك. يجب أن يكون ذلك بسبب هالة الآنسة ليلو! “
“هل يمكننا الذهاب لتناول وجبتنا؟” كان اوتاكو السمين يحمل حوض الماء.
داعبت ليلو رأس الرئيس الكبير وقالت ، “حسنًا ، هذا جيد. ماذا عن بوابة النقل الآني؟ هل اكتملت؟”
“لا تقلقي ، لقد اكتملت بوابة النقل الآني بالفعل. يمكن أن يتم نقلنا مباشرة إلى … عرين العناكب! ” قال الرئيس الكبير.
“هل يمكننا الذهاب لتناول وجبتنا؟” كان اوتاكو السمين يحمل حوض الماء.
سأل الرئيس الثاني بفضول ، “لماذا أنشأنا بوابة النقل الآني هذه؟”
“لأنها ستوفر الطعام لنا؟” كان وجه اوتاكو السمين مليئًا بالإشراق.
“الرئيس الكبير ، لقد اغتسلت الآنسة ليلو للتو.” قال الرئيس الثاني ، الذي كان ينظف المنشفة.
“بالطبع لا. وفقًا لـ شيرلوك ، يجب على المواطنين الاسترخاء. منذ انها اكتملت ، فسنسير وفقًا للخطة “.
“مدرب! بدأ الفصل! “
وقفت ليلو ودفعت عربة الوجبات بعيدًا وهي تقول لاوتاكو السمين ، “لقد شبعت. فلتأكل.”
بعد عشر دقائق ، تم إجبار جميع اللاعبين في عرين العناكب على الدخول الى وضع عدم الاتصال. بعد ذلك قام شيرلوك بتجميع اللاعبين ونشر عشر ملكات بجانبهم.
كان اوتاكو السمين متحمسًا ، حيث ابتلع وجبة الإفطار المتبقية.
لم تكن ملكة العنكبوت هي عنكبوت بجسم بشري. كان حجمها ضعف حجم العنكبوت العادي ، وخاصة في منطقة البطن.
“آنسة ليلو ، لقد أكملت الروتين الصباحي. أنا هنا لأبلغك عن الأمر! ” قال الرئيس الكبير أثناء دخوله.
مقارنة بجسد شيرلوك ، لم تكن كبيرة حقًا. في العادة ، سيقوم شيرلوك بتقليل حجم جسده.
“جيد.”
اعتاد شيرلوك على وظيفته المتمثلة في الحفاظ على النظام في اللعبة ، وإنشاء طرق لعب جديدة ، وتصميم حبكات ومشاهد جديدة ، والتفاوض بشأن عمليات تعاون جديدة. لقد شعر بإحساس بالرضا بعد رؤية اللاعبين المتحمسين والمتفاجئين.
داعبت ليلو رأس الرئيس الكبير وقالت ، “حسنًا ، هذا جيد. ماذا عن بوابة النقل الآني؟ هل اكتملت؟”
الترجمة: Hunter
ركض هامستر سمين على رقعة عشبية ، بينما كانت مجموعة من البشر تسحب جذعًا خشبيًا كبيرًا إلى مكان معين.
عندما ظهر إشعار النظام أمام اللاعبين ، غادر كل من لاعبي بيتا الأول والثاني على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
