إدوارد ذو الأيدي المقص
الفصل 328 – إدوارد ذو الأيدي المقص
حتى لو كان هناك عشرة آلاف منهم ، فسيتم أسرهم بطاعة!
اجتاح الظلام التل المتواجد في منطقة يورك.
أشار قطاع الطرق بجانب إدوارد إلى الكهف القريب بحماس بينما كان تيار من الأشخاص يسيرون حاملين البضائع.
كان الوقت متأخرًا في الليل ، لكن لم يستطيع اي شخص النوم.
كان التل بمثابة حاجز لـ 200 من افراد العصابات وقطاع الطرق الأقوياء.
كان رئيسهم يُدعى بـ “إدوارد ذو الأيدي المقص ” ، مع معصم مقطوع. كان مرتكب التعذيب هو دوق يورك نفسه.
انتظر لانسلوت في العالم السفلي لفترة من الوقت ، للتأكد من عدم وجود أحد في الجوار قبل أن يخرج من الكهف.
منذ ذلك الحين ، تم استبدال يد إدوارد بشفرات تشبه المقص.
تم تجميع تاريخ هروبه من التحول إلى قاطع طريق الا ان تم قطع معصم دوق يورك في قصة من مائة كلمة.
كان الوقت متأخرًا في الليل ، لكن لم يستطيع اي شخص النوم.
كانت منطقة يورك بأكملها خائفة من إدوارد ، الذي كان لديه هدف جديد ، وهو مجموعة من البشر والجنيات والإلف نصف العراة المجانين الذين يصدرون الفوضى في وقت متأخر من الليل.
تم تجميع تاريخ هروبه من التحول إلى قاطع طريق الا ان تم قطع معصم دوق يورك في قصة من مائة كلمة.
يمكنه بيعهم على أنهم خدم ، في حين أن البعض قد يصبح قاطع طريق!
يمكنه بيعهم على أنهم خدم ، في حين أن البعض قد يصبح قاطع طريق!
“زعيم! لقد اكتشفنا المنطقة. على الرغم من أن لديهم أعدادًا كبيرة ، الا أنهم لا يمتلكون أي أسلحة! “
ذهب لانسلوت إلى مدخل الكهف بعد عدم إيجاد أي شيء خاطئ. كان يعلم أن منطقة يورك لم تكن سلمية وأن هناك عصابة قوية من قطاع الطرق المتجولين. لم يعرف أحد أين كانت قاعدتهم ، حيث تعرضت فرق التجار العابرة لمضايقات شديدة من قبلهم.
ذهب أحد المرؤوسين القذرين الذين لم يستحموا لعدة أيام إلى إدوارد وقال بحماس ، “يوجد عدد قليل من الجنيات والإلف الرائعات. سوف يجلبون ثروة هائلة! “
” استمتعوا بهم أولاً قبل بيعهم. اجعلوهم ايضا يغسلون ملابسنا! ” قال إدوارد لقطاع الطرق خلفه ، مما جعلهم يهتفون بصوت عالٍ.
“يا إلهي ، أنت عبقري!”
“رائع! تبدو تلك الفتيات قويات. سيجعلون ملابسنا نظيفة للغاية! “
هدر قطاع الطرق وهم يركبون خيولهم نحو الفرقة المكونة من ألف شخص…
“نحن محظوظون. لا تتنافسوا معي ، أريد أجمل وأعطر وأقوى فتاة لغسل ملابسي! “
حتى لو كانت هناك ظروف غير متوقعة ، كان إدوارد متأكدًا من أنه يمكن أن يتفوق على ضحاياهم لأن أهدافهم لم يكن لديهم خيول.
“يا إلهي ، أنت عبقري!”
كانت معركة مشرفة هي الخيار الأول!
كان قطاع الطرق متحمسين ، حتى إدوارد كان يبتسم بمرح.
” استمتعوا بهم أولاً قبل بيعهم. اجعلوهم ايضا يغسلون ملابسنا! ” قال إدوارد لقطاع الطرق خلفه ، مما جعلهم يهتفون بصوت عالٍ.
“زعيم ، ألقي نظرة! إنهم يخرجون! “
ذهب لانسلوت عبر بوابة النقل الآني التي تربط العالم السفلي والعالم الخارجي. عندما عاد إلى العالم الخارجي ، شعر بالهواء النقي والمنعش.
أشار قطاع الطرق بجانب إدوارد إلى الكهف القريب بحماس بينما كان تيار من الأشخاص يسيرون حاملين البضائع.
انتظر لانسلوت في العالم السفلي لفترة من الوقت ، للتأكد من عدم وجود أحد في الجوار قبل أن يخرج من الكهف.
التقط إدوارد منظاره وألقى نظرة.
الفصل 328 – إدوارد ذو الأيدي المقص
“هذا هو … خام درزات الالماس!”
كان الوقت متأخرًا في الليل ، لكن لم يستطيع اي شخص النوم.
ثبت إدوارد نظرته على البضائع التي كانوا ينقلونها. إلى جانب المعدن ، كان هناك أيضًا ذهب وفضة.
على الرغم من أن الرحلة كانت طويلة ، إلا أنه لم يعتقد أنه ستكون هناك مشكلة. بعد ذلك ، لاحظ أن الحجارة كانت تهتز على الأرض. شعر لانسلوت بقشعريرة ، حيث فهم المعنى من ذلك.
“إنهم أغنياء! إنهم أغنياء! زعيم ، سنصبح أغنياء! ” صرخ أتباع إدوارد بحماس.
اكتشف لانسلوت أن شيرلوك كان خط الدفاع الأول ضد قوى الشر وأن مدينة فيكتوريا كانت مختلفة عن المدن والممالك الأخرى التي كانت تخلق المتاعب.
“الجميع ، استعدوا! نحن على وشك القيام بعملية كبيرة! “
هاجم المئتان من قطاع الطرق ألفًا من البشر والجنيات والإلف. بدا أن قطاع الطرق كانوا يبالغون في تقدير قدراتهم ، لكن أهدافهم كانت غير مسلحة. وفقًا لخبرة إدوارد ، لم يكن بحاجة لقتل الكثير منهم. مع إخراج أسلحتهم ، سيركع معظم ضحاياهم ويتوسلون الرحمة. حتى لو قاوم الضحايا ، فلن يتسببوا في ضرر كبير. بمجرد أن يقتل إدوارد وقطاع الطرق المئات منهم ، سيفقدون الإرادة.
لوح إدوارد ذو الأيدي المقص بيده وأمر قطاع الطرق.
كانت مجموعته من قطاع الطرق متحمسة للغاية ، حيث انطلقوا على الفور بمجرد أن أصدر إدوارد الأمر.
كان التل بمثابة حاجز لـ 200 من افراد العصابات وقطاع الطرق الأقوياء.
هاجم المئتان من قطاع الطرق ألفًا من البشر والجنيات والإلف. بدا أن قطاع الطرق كانوا يبالغون في تقدير قدراتهم ، لكن أهدافهم كانت غير مسلحة. وفقًا لخبرة إدوارد ، لم يكن بحاجة لقتل الكثير منهم. مع إخراج أسلحتهم ، سيركع معظم ضحاياهم ويتوسلون الرحمة. حتى لو قاوم الضحايا ، فلن يتسببوا في ضرر كبير. بمجرد أن يقتل إدوارد وقطاع الطرق المئات منهم ، سيفقدون الإرادة.
كان التل بمثابة حاجز لـ 200 من افراد العصابات وقطاع الطرق الأقوياء.
حتى لو كان هناك عشرة آلاف منهم ، فسيتم أسرهم بطاعة!
حتى لو كانت هناك ظروف غير متوقعة ، كان إدوارد متأكدًا من أنه يمكن أن يتفوق على ضحاياهم لأن أهدافهم لم يكن لديهم خيول.
كان الوقت متأخرًا في الليل ، لكن لم يستطيع اي شخص النوم.
هدر قطاع الطرق وهم يركبون خيولهم نحو الفرقة المكونة من ألف شخص…
“زعيم! لقد اكتشفنا المنطقة. على الرغم من أن لديهم أعدادًا كبيرة ، الا أنهم لا يمتلكون أي أسلحة! “
…
التقط إدوارد منظاره وألقى نظرة.
انتظر لانسلوت في العالم السفلي لفترة من الوقت ، للتأكد من عدم وجود أحد في الجوار قبل أن يخرج من الكهف.
بصفته فارسًا ، لم يكن الهروب خياره الأول أبدًا. علاوة على ذلك ، كان يرافق المواد المهمة. إلى جانب ذلك ، حتى لو تخلوا عن المواد ، أين سيمكنهم الهروب؟
اكتشف لانسلوت أن شيرلوك كان خط الدفاع الأول ضد قوى الشر وأن مدينة فيكتوريا كانت مختلفة عن المدن والممالك الأخرى التي كانت تخلق المتاعب.
“هذا هو … خام درزات الالماس!”
اكتشف أن أفكاره بدت مثل أفكار شيرلوك. بعد كل شيء ، كان فارسًا والذي يجب عليه أن يقاتل من أجل الحب والسلام العالمي!
كان التل بمثابة حاجز لـ 200 من افراد العصابات وقطاع الطرق الأقوياء.
ذهب لانسلوت إلى مدخل الكهف بعد عدم إيجاد أي شيء خاطئ. كان يعلم أن منطقة يورك لم تكن سلمية وأن هناك عصابة قوية من قطاع الطرق المتجولين. لم يعرف أحد أين كانت قاعدتهم ، حيث تعرضت فرق التجار العابرة لمضايقات شديدة من قبلهم.
” استمتعوا بهم أولاً قبل بيعهم. اجعلوهم ايضا يغسلون ملابسنا! ” قال إدوارد لقطاع الطرق خلفه ، مما جعلهم يهتفون بصوت عالٍ.
أجرى لانسلوت مهمات مرافقة عبر منطقة يورك من قبل ، لذلك كان يعرف عن قوة قطاع الطرق. على الرغم من أنه لم يُهزم سابقًا ، إلا أنه كان يرافق الآن ألف شخص ضعيف من البشر والجنيات والالف بدون أسلحة ودروع. على الرغم من أن التسليم كان يحتوي على بعض المعدات ، إلا أن الدروع كانت بحجم أصغر ، حيث كانت غير مناسبة للبشر. كانت مناسبة فقط للجنيات. بينما يمكنهم استخدام الأسلحة المتاحة ، إلا أنهم ينتمون إلى مدينة فيكتوريا ، لذلك لم يتمكن لانسلوت من توزيع المعدات دون موافقة مسبقة.
…
ذهب لانسلوت عبر بوابة النقل الآني التي تربط العالم السفلي والعالم الخارجي. عندما عاد إلى العالم الخارجي ، شعر بالهواء النقي والمنعش.
كان الوقت متأخرًا في الليل ، لكن لم يستطيع اي شخص النوم.
على الرغم من أن الرحلة كانت طويلة ، إلا أنه لم يعتقد أنه ستكون هناك مشكلة. بعد ذلك ، لاحظ أن الحجارة كانت تهتز على الأرض. شعر لانسلوت بقشعريرة ، حيث فهم المعنى من ذلك.
هدر قطاع الطرق وهم يركبون خيولهم نحو الفرقة المكونة من ألف شخص…
“العدو يهاجم! العدو يهاجم! الجميع ، التقطوا الأسلحة! استعدوا للمعركة! “
بصفته فارسًا ، لم يكن الهروب خياره الأول أبدًا. علاوة على ذلك ، كان يرافق المواد المهمة. إلى جانب ذلك ، حتى لو تخلوا عن المواد ، أين سيمكنهم الهروب؟
ذهب أحد المرؤوسين القذرين الذين لم يستحموا لعدة أيام إلى إدوارد وقال بحماس ، “يوجد عدد قليل من الجنيات والإلف الرائعات. سوف يجلبون ثروة هائلة! “
كانت معركة مشرفة هي الخيار الأول!
صرخ وهو يركض ، “التقطوا أسلحتكم! استعدوا للمعركة! “
صرخ وهو يركض ، “التقطوا أسلحتكم! استعدوا للمعركة! “
منذ ذلك الحين ، تم استبدال يد إدوارد بشفرات تشبه المقص.
ذهب أحد المرؤوسين القذرين الذين لم يستحموا لعدة أيام إلى إدوارد وقال بحماس ، “يوجد عدد قليل من الجنيات والإلف الرائعات. سوف يجلبون ثروة هائلة! “
منذ ذلك الحين ، تم استبدال يد إدوارد بشفرات تشبه المقص.
الترجمة: Hunter
تم تجميع تاريخ هروبه من التحول إلى قاطع طريق الا ان تم قطع معصم دوق يورك في قصة من مائة كلمة.
“رائع! تبدو تلك الفتيات قويات. سيجعلون ملابسنا نظيفة للغاية! “
الترجمة: Hunter
كانت مجموعته من قطاع الطرق متحمسة للغاية ، حيث انطلقوا على الفور بمجرد أن أصدر إدوارد الأمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
