نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاعبي العالم السفلي 319

تغيير

تغيير

الفصل 319 – تغيير

بدأوا العمل الجاد لكسب المزيد من نقاط سمعة الفصيل.

تحدث ماركو بولو باستمرار. قبل أن يتفاعل اللاعبون ، تم فتح باب القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة.

 

خرج شيرلوك ، تبعه وجه البيضة ، الذي أغلق الباب.

بدأوا العمل الجاد لكسب المزيد من نقاط سمعة الفصيل.

كان شيرلوك يرتدي رداء نبيل طويل. بعد قبول قسم الولاء من اللاعبين ، ارتدى هذا الزي.

لم يكن صوت شيرلوك عالياً ، لكن ممارسة الهيمنة قد جعلت اللاعبين يبقون على مسافة ويصبحون هادئين.

“ما سبب الفوضى ايها المواطنين؟”

 

لم يكن صوت شيرلوك عالياً ، لكن ممارسة الهيمنة قد جعلت اللاعبين يبقون على مسافة ويصبحون هادئين.

ينطبق نفس الموقف على فيكتوريا ، باستثناء المتحدث ، الذي لم يكن ليلو ولكن مساعدها الأول ، الرئيس الكبير.

دخل اللاعبون في وضع الرسوم المتحركة.

تطلب هذا عدة أيام.

نظر شيرلوك إلى ماركو بولو النصف عاري وسار نحوه ثم سأل: “خادمي ، أشعر بمانا مألوفة على جسدك. ماذا واجهت؟ “

إلى جانب البناء الحجري والتعدين وحمل الخامات ، كانت جميع المهمات الأخرى عبارة عن استعدادات للحرب تضمنت تكديس الأسلحة ومواد البناء وتعدين الخامات والذهب والفضة وأشياء متنوعة أخرى.

شعر ماركو بولو بأن وزنه أصبح أخف قبل أن يتم رفعه بواسطة مانا شيرلوك ، التي تسربت إلى عينيه وأنفه وفمه وأذنيه. أخيرًا ، ظهر شعاع من السماء ، ثم ظهرت شخصية خضراء وكررت ما قالته لماركو بولو.

 

بدا شيرلوك جادا وهو يضع ماركو بولو أرضًا. قال للاعبين المقيدين ، “إنها مدينة فيكتوريا ، لقد وجدونا ، والان هم يبنون قلعة جديدة!”

شعر سليل التنين أنه يجب أن يقول شيئًا ، لأنه فضل أن تكون علاقتهم صداقة بدلاً من المنافسة.

ظهرت كرة بلورية صافية في يد شيرلوك ، حيث عُرضت الصور على الكرة البلورية أمام اللاعبين. أظهرت مجموعة من اللاعبين الذين يحملون الطوب بجد في مدينة فيكتوريا في العالم الخارجي. كانوا يبتسمون بمرح.

بدا شيرلوك جادا وهو يضع ماركو بولو أرضًا. قال للاعبين المقيدين ، “إنها مدينة فيكتوريا ، لقد وجدونا ، والان هم يبنون قلعة جديدة!”

قال شيرلوك بقلق ، “لديهم أعداد كبيرة. إذا أقاموا قلعة وهاجمونا ، فلن نتمكن من هزيمتهم. أيها المحاربين ، علينا أن نرد عليهم! يجب أن نستعد مسبقًا لأننا سنواجه معركة شرسة “.

ظهرت كرة بلورية صافية في يد شيرلوك ، حيث عُرضت الصور على الكرة البلورية أمام اللاعبين. أظهرت مجموعة من اللاعبين الذين يحملون الطوب بجد في مدينة فيكتوريا في العالم الخارجي. كانوا يبتسمون بمرح.

بعد خطابه ، عاد شيرلوك إلى القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة ، ثم ظهر إشعار بالمهمة أمام اللاعبين.

كان لاعبي المملكة الأبدية ومدينة فيكتوريا يعملون بجد.

على سبيل المثال ، ظهرت مهمة أمام رأس الختم لينغ تشونغ:

اندهش آرثر. هز رأسه وقال: “لا أعلم. “

[عنوان المهمة: صراع الفصائل ، تعدين الخام]

[مكافأة المهمة: بعد الانتهاء من المهمة ، ستتلقى 100 نقطة سمعة (الفصيل: المملكة الأبدية)]

وصف المهمة: عدونا هو مدينة فيكتوريا. تتطلب الحرب كمية هائلة من الأسلحة والدروع. استخدم معرفتك لصقل أكبر عدد ممكن من الأسلحة وقطع الدروع. تحتاج المملكة الأبدية إليك!

كان آرثر ينقل الخامات يدويا إلى الصناديق على بيتلمون. مقابله كان يتواجد سليل التنين ، الذي كان ينقل الصخور أيضًا.

هدف المهمة: تعدين درزات الألماس (0/10)

كان آرثر ينقل الخامات يدويا إلى الصناديق على بيتلمون. مقابله كان يتواجد سليل التنين ، الذي كان ينقل الصخور أيضًا.

تعدين الصخور (0/10)

الآن ، تم استخدام بيتلمون لنقل المواد والمعدات التي جمعها اللاعبون.

[مكافأة المهمة: بعد الانتهاء من المهمة ، ستتلقى 100 نقطة سمعة (الفصيل: المملكة الأبدية)]

 

إلى جانب البناء الحجري والتعدين وحمل الخامات ، كانت جميع المهمات الأخرى عبارة عن استعدادات للحرب تضمنت تكديس الأسلحة ومواد البناء وتعدين الخامات والذهب والفضة وأشياء متنوعة أخرى.

تلقت المملكة الأبدية 10 بيتلمون بعد المعركة الأولى في وينترفيل. لقد حصلوا على المزيد بعد المعركة الثانية وبعد تعويض ملوك شيطان الجحيم. بشكل إجمالي ، أصبح لدى المملكة الأبدية أكثر من 100 بيتلمون ، وتم تخصيص بيتلمون واحد لكل خمسين لاعب.

على الرغم من أن اللاعبين لم يكونوا متأكدين من استخدام نقاط سمعة الفصيل في المملكة الأبدية ، إلا أنه من خلال تجربتهم يمكن استبدالها بالألقاب أو شعارات المعارك أو المطيات النادرة أو الحيوانات الأليفة.

شعر سليل التنين بالحرج. عندما يبدأ المحادثة ، سيكون عليه أن يستمر. بعد التفكير ، قال ، “نعم ، لم أرى رينتيا. هل هي عضو في تحالف الرواد؟ هل هي بخير؟ إنه امر غريب أنها لم تتصل باللعبة أثناء بدء اختبار بيتا الثالث “.

بدأوا العمل الجاد لكسب المزيد من نقاط سمعة الفصيل.

بعد خطابه ، عاد شيرلوك إلى القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة ، ثم ظهر إشعار بالمهمة أمام اللاعبين.

ينطبق نفس الموقف على فيكتوريا ، باستثناء المتحدث ، الذي لم يكن ليلو ولكن مساعدها الأول ، الرئيس الكبير.

شعر سليل التنين أنه يجب أن يقول شيئًا ، لأنه فضل أن تكون علاقتهم صداقة بدلاً من المنافسة.

“مواطني مدينة فيكتوريا! أنا المساعد الأول للدوقة ليلو وأعلن عن مرسوم الدوقة ليلو! لأجل الاستعداد للتهديد من العالم السفلي ، علينا أن نسارع ونبني مدينة فيكتوريا الخاصة بنا. يجب أن نجهز المزيد من الموارد لتعزيز جهودنا الحربية! “

كان من الشائع أن يقاتل اللاعبون في حروب النقابة ، على الرغم من أن بعض اللاعبين كانوا يفضلون تكوين الصداقات أكثر.

بعد الإعلان ، تلقى اللاعبون المهمات لجمع الأخشاب والنباتات الخاصة وحتى الأسماك.

 

كان لاعبي المملكة الأبدية ومدينة فيكتوريا يعملون بجد.

إلى جانب البناء الحجري والتعدين وحمل الخامات ، كانت جميع المهمات الأخرى عبارة عن استعدادات للحرب تضمنت تكديس الأسلحة ومواد البناء وتعدين الخامات والذهب والفضة وأشياء متنوعة أخرى.

شعر سليل التنين أنه يجب أن يقول شيئًا ، لأنه فضل أن تكون علاقتهم صداقة بدلاً من المنافسة.

كانت مهمة آرثر هي فرز الخامات التي يستخرجها اللاعبون. ثم سيضعها في صندوق فوق بيتلمون.

 

تلقت المملكة الأبدية 10 بيتلمون بعد المعركة الأولى في وينترفيل. لقد حصلوا على المزيد بعد المعركة الثانية وبعد تعويض ملوك شيطان الجحيم. بشكل إجمالي ، أصبح لدى المملكة الأبدية أكثر من 100 بيتلمون ، وتم تخصيص بيتلمون واحد لكل خمسين لاعب.

نظر شيرلوك إلى ماركو بولو النصف عاري وسار نحوه ثم سأل: “خادمي ، أشعر بمانا مألوفة على جسدك. ماذا واجهت؟ “

لم يكن لدى اللاعبين فرصة لركوب بيتلمون بشكل فردي ، حيث تم استخدامهم كقطار متوجه إلى مناطق تدريب المبتدئين ، وعرين العنكبوت ، وبلدة وحوش المستنقع .

“آه لقد فهمت…”

الآن ، تم استخدام بيتلمون لنقل المواد والمعدات التي جمعها اللاعبون.

تلقت المملكة الأبدية 10 بيتلمون بعد المعركة الأولى في وينترفيل. لقد حصلوا على المزيد بعد المعركة الثانية وبعد تعويض ملوك شيطان الجحيم. بشكل إجمالي ، أصبح لدى المملكة الأبدية أكثر من 100 بيتلمون ، وتم تخصيص بيتلمون واحد لكل خمسين لاعب.

تطلب هذا عدة أيام.

الآن ، تم استخدام بيتلمون لنقل المواد والمعدات التي جمعها اللاعبون.

كان آرثر ينقل الخامات يدويا إلى الصناديق على بيتلمون. مقابله كان يتواجد سليل التنين ، الذي كان ينقل الصخور أيضًا.

“آه لقد فهمت…”

لقد تلقوا نفس المهمة.

بعد الإعلان ، تلقى اللاعبون المهمات لجمع الأخشاب والنباتات الخاصة وحتى الأسماك.

كان أحدهم هو أقوى لاعب في اختبار بيتا الأول ، بينما كان الآخر هو الأكثر فتكًا في اختبار بيتا الثاني. لقد قاتلوا من قبل ، لذلك كانوا يعرفون بعضهم البعض. ومع ذلك ، لم يكن سليل التنين مشهورًا مثل آرثر.

لم يكن صوت شيرلوك عالياً ، لكن ممارسة الهيمنة قد جعلت اللاعبين يبقون على مسافة ويصبحون هادئين.

“إيه ، كيف يتم تجنيد الاعضاء الجدد للنقابة؟”

“مواطني مدينة فيكتوريا! أنا المساعد الأول للدوقة ليلو وأعلن عن مرسوم الدوقة ليلو! لأجل الاستعداد للتهديد من العالم السفلي ، علينا أن نسارع ونبني مدينة فيكتوريا الخاصة بنا. يجب أن نجهز المزيد من الموارد لتعزيز جهودنا الحربية! “

شعر سليل التنين أنه يجب أن يقول شيئًا ، لأنه فضل أن تكون علاقتهم صداقة بدلاً من المنافسة.

دخل اللاعبون في وضع الرسوم المتحركة.

كان من الشائع أن يقاتل اللاعبون في حروب النقابة ، على الرغم من أن بعض اللاعبين كانوا يفضلون تكوين الصداقات أكثر.

بدا شيرلوك جادا وهو يضع ماركو بولو أرضًا. قال للاعبين المقيدين ، “إنها مدينة فيكتوريا ، لقد وجدونا ، والان هم يبنون قلعة جديدة!”

فضل بعض اللاعبين المغامرة والاستكشاف ، بينما فضل البعض الآخر القتال والصراع.

أومأ سليل التنين برأسه. بينما كان يفكر فيما سيقوله ، اندفع خذ ضربة من الرمح إليه وصرخ ، “يا إلهي ، هل ألقيتم نظرة على المنتدى؟ شاهد اللاعبون في فيكتوريا المخضرمة رينتيا! يشاع أنها قد غيرت فصيلها! “

قال آرثر ، “حسنًا ، لقد امتلأت الصناديق” ، بدا مشتتًا.

لقد تلقوا نفس المهمة.

شعر سليل التنين بالحرج. عندما يبدأ المحادثة ، سيكون عليه أن يستمر. بعد التفكير ، قال ، “نعم ، لم أرى رينتيا. هل هي عضو في تحالف الرواد؟ هل هي بخير؟ إنه امر غريب أنها لم تتصل باللعبة أثناء بدء اختبار بيتا الثالث “.

تلقت المملكة الأبدية 10 بيتلمون بعد المعركة الأولى في وينترفيل. لقد حصلوا على المزيد بعد المعركة الثانية وبعد تعويض ملوك شيطان الجحيم. بشكل إجمالي ، أصبح لدى المملكة الأبدية أكثر من 100 بيتلمون ، وتم تخصيص بيتلمون واحد لكل خمسين لاعب.

اندهش آرثر. هز رأسه وقال: “لا أعلم. “

قال آرثر ، “حسنًا ، لقد امتلأت الصناديق” ، بدا مشتتًا.

“آه لقد فهمت…”

بدأوا العمل الجاد لكسب المزيد من نقاط سمعة الفصيل.

أومأ سليل التنين برأسه. بينما كان يفكر فيما سيقوله ، اندفع خذ ضربة من الرمح إليه وصرخ ، “يا إلهي ، هل ألقيتم نظرة على المنتدى؟ شاهد اللاعبون في فيكتوريا المخضرمة رينتيا! يشاع أنها قد غيرت فصيلها! “

لم يكن صوت شيرلوك عالياً ، لكن ممارسة الهيمنة قد جعلت اللاعبين يبقون على مسافة ويصبحون هادئين.

 

 

 

 

 

إلى جانب البناء الحجري والتعدين وحمل الخامات ، كانت جميع المهمات الأخرى عبارة عن استعدادات للحرب تضمنت تكديس الأسلحة ومواد البناء وتعدين الخامات والذهب والفضة وأشياء متنوعة أخرى.

 

 

 

“آه لقد فهمت…”

 

وصف المهمة: عدونا هو مدينة فيكتوريا. تتطلب الحرب كمية هائلة من الأسلحة والدروع. استخدم معرفتك لصقل أكبر عدد ممكن من الأسلحة وقطع الدروع. تحتاج المملكة الأبدية إليك!

الترجمة: Hunter 

كان شيرلوك يرتدي رداء نبيل طويل. بعد قبول قسم الولاء من اللاعبين ، ارتدى هذا الزي.

اندهش آرثر. هز رأسه وقال: “لا أعلم. “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط