شكوك لانسلوت
الفصل 314 – شكوك لانسلوت
“يا إلهي! هل أنت من محبي النادي القبيح؟ اسمك هو السفاح! يا لك من مضحك! “
“آه ، هل اكتشفت ذلك بسرعة؟”
“أهذا اوتاكو السمين الجشع؟ يبدون متشابهين؟ “
لم يشعر شيرلوك بالذعر عندما اكتشفت ليلو خسارتها للمانا. قال بهدوء ، “ليلو ، هذا هو الأساس لغزو المملكة السماوية! هل ظننت أنني خدعتك وهربت وأنشأت زنزانة؟ “
“فقط قومي بأداء دورك بشكل جيد ، ولا تكشفِ عن هويتك. هذا كل شيء”.
“نعم.” أومأت ليلو برأسها.
“لا تشعر أنني أعاملك مثل جهاز تخزين للمانا. أنت قائدة مثل اللقب الذي أعطيته لك ، الدوقة العظيمة ليلو! ستكونين قائدهم ، حيث ستنشئين أساسًا قويًا على العالم الخارجي. ستكون فكتوريا الخط الاولي لنا ، حيث ستكون معقلًا قويًا لنا لشن هجماتنا على المملكة السماوية.”
“لا!” قال شيرلوك بحزم. “متى خدعتك؟”
قالت ليلو بدون تفكير: “في المرة السابقة ، عندما كنت تطمع سرًا في كنز ساتان”.
الفصل 314 – شكوك لانسلوت
“كان هذا حادثا. كما انني شرحتها لك بالتفصيل “.قال شيرلوك.
…
“دعينا لا نتحدث عن الماضي. لكن ليلو ، هذه المرة ، لدينا جيش قوي يمكنه مساعدتنا على هزيمة جيش المملكة السماوية! سيتطلب هذا الجيش إمدادك القوي من المانا.”
“فقط قومي بأداء دورك بشكل جيد ، ولا تكشفِ عن هويتك. هذا كل شيء”.
“لا تشعر أنني أعاملك مثل جهاز تخزين للمانا. أنت قائدة مثل اللقب الذي أعطيته لك ، الدوقة العظيمة ليلو! ستكونين قائدهم ، حيث ستنشئين أساسًا قويًا على العالم الخارجي. ستكون فكتوريا الخط الاولي لنا ، حيث ستكون معقلًا قويًا لنا لشن هجماتنا على المملكة السماوية.”
“كان هذا حادثا. كما انني شرحتها لك بالتفصيل “.قال شيرلوك.
“بالطبع ، قبل أن نجمع ما يكفي من القوة ، علينا أن نخفي أنفسنا. قبل أن يحين الوقت ، عليك أن تؤدي دورك كدوقة وأن تتعرف على آداب وسلوك النبلاء.”
“يا الهي! هذه زوجتي ، الملاك العظيم ليلو! “
“لقد جندت أربعة من الموهوبين لمساعدتك في إدارة المدينة. فارس شجاع ومجرم مطلوب ، وهو أيضاً غير مؤمن منحط ومطرود من الكنيسة. أشعر أنه مناسب للغاية للوظيفة. الإلف الحامي للبيئة والحيوانات. إنه منفي ويصعب التعايش معه. لكن صدقيني ، إنه مناسب جدا. الاخوة الأقزام مخلوقات في منتصف العمر ، بالإضافة إلى سداد قرض الإسكان ، سيتعين عليهم إعالة أجدادهما وأطفالهما. إذا فقدوا وظائفهم ، فسيتظاهرون بالذهاب إلى العمل. من السهل إدارة هؤلاء الأقزام الصادقين ، على الرغم من أنني أشعر أنك لن تطلبِ منهم القيام بأشياء من أجلك.”
كان “السفاح” فتى شاب يمتلك مستقبل مشرق. في اللعبة ، اختار شعر بنفسجي وملامح متوسطة المظهر.
“أما الكاهن الكبير ، فلا تقلقي بشأنه ، فهو مؤمن متعصب ومن السهل السيطرة عليه.”
كانت المخلوقات إما رائعة الجمال مع شخصيات ممتازة أو قبيحة مع شخصيات تشبه الآلهة القديمة الأسطورية.
سألت ليلو ، “هل هناك أي أشياء أخرى يجب أن ألاحظها؟”
ماذا كانت تعني الكلمات الخضراء فوق رؤوسهم؟
“فقط قومي بأداء دورك بشكل جيد ، ولا تكشفِ عن هويتك. هذا كل شيء”.
…
نظر شيرلوك إلى الوقت وقال ، “آه ، لدي العديد من القادمين الجدد ، يجب علي أن ألقي خطابًا لهم. على القادمين الجدد أن يقسموا ولائهم للورد الزنزانة “.
“فقط قومي بأداء دورك بشكل جيد ، ولا تكشفِ عن هويتك. هذا كل شيء”.
“اتصلِ بي عبر الكرة البلورية إذا كانت هناك أي مشاكل. سأستخدم قناة المانا هذه “.
ما هو الوضع؟ لم يواجه لانسلوت أبدًا مثل هؤلاء البشر والجنيات والالف الغريبين.
اختفت الصور الموجودة في الكرة البلورية. نظرت ليلو إلى الصاخبين من البشر والجنيات والإلف وفكرت بعمق. ثم تمتمت لنفسها ، “قسم الولاء …”
بدأ الحشد بالصراخ.
…
كان لانسلوت قلقا. ثم انفتح باب على شرفة الطابق الثاني للقلعة. نزلت الدوقة ليلو والهامستر الثلاثة.
كان “السفاح” فتى شاب يمتلك مستقبل مشرق. في اللعبة ، اختار شعر بنفسجي وملامح متوسطة المظهر.
كان عموده الفقري مشوهًا. حتى عندما يقف ، سيكون ظهره متحدبًا. كان فخذه على نفس مستوى رأسه. عندما يركض ، سيكون الأمر محرجًا للغاية. مع هذا التشوه ، لم يكن قادرًا على الركض بسرعة. كان بإمكانه فقط أن يتجول مثل البطة.
كان عموده الفقري مشوهًا. حتى عندما يقف ، سيكون ظهره متحدبًا. كان فخذه على نفس مستوى رأسه. عندما يركض ، سيكون الأمر محرجًا للغاية. مع هذا التشوه ، لم يكن قادرًا على الركض بسرعة. كان بإمكانه فقط أن يتجول مثل البطة.
“اشش! توقف عن الكلام! ستبدأ الرسوم المتحركة! “
لماذا خلق السفاح مثل هذه الشخصية؟
كان “السفاح” فتى شاب يمتلك مستقبل مشرق. في اللعبة ، اختار شعر بنفسجي وملامح متوسطة المظهر.
كان السفاح محترفًا في إنشاء الشخصيات.
ماذا كانت تعني الكلمات الخضراء فوق رؤوسهم؟
“يا إلهي! هل أنت من محبي النادي القبيح؟ اسمك هو السفاح! يا لك من مضحك! “
“أما الكاهن الكبير ، فلا تقلقي بشأنه ، فهو مؤمن متعصب ومن السهل السيطرة عليه.”
“المحلات التجارية لفيكتوريا محكوم عليها بالفشل.”
كانت المخلوقات إما رائعة الجمال مع شخصيات ممتازة أو قبيحة مع شخصيات تشبه الآلهة القديمة الأسطورية.
“سأنهار!”
“لقد جندت أربعة من الموهوبين لمساعدتك في إدارة المدينة. فارس شجاع ومجرم مطلوب ، وهو أيضاً غير مؤمن منحط ومطرود من الكنيسة. أشعر أنه مناسب للغاية للوظيفة. الإلف الحامي للبيئة والحيوانات. إنه منفي ويصعب التعايش معه. لكن صدقيني ، إنه مناسب جدا. الاخوة الأقزام مخلوقات في منتصف العمر ، بالإضافة إلى سداد قرض الإسكان ، سيتعين عليهم إعالة أجدادهما وأطفالهما. إذا فقدوا وظائفهم ، فسيتظاهرون بالذهاب إلى العمل. من السهل إدارة هؤلاء الأقزام الصادقين ، على الرغم من أنني أشعر أنك لن تطلبِ منهم القيام بأشياء من أجلك.”
…
قالت ليلو بدون تفكير: “في المرة السابقة ، عندما كنت تطمع سرًا في كنز ساتان”.
ما هو الوضع؟ لم يواجه لانسلوت أبدًا مثل هؤلاء البشر والجنيات والالف الغريبين.
“المحلات التجارية لفيكتوريا محكوم عليها بالفشل.”
كانت المخلوقات إما رائعة الجمال مع شخصيات ممتازة أو قبيحة مع شخصيات تشبه الآلهة القديمة الأسطورية.
ماذا كانت تعني الكلمات الخضراء فوق رؤوسهم؟
هل كانوا عمال بناء؟ ماذا عن أدواتهم؟ خوذات السلامة؟ مشرف؟ لم يكن لديهم مواد بناء أو آلات!
كان عموده الفقري مشوهًا. حتى عندما يقف ، سيكون ظهره متحدبًا. كان فخذه على نفس مستوى رأسه. عندما يركض ، سيكون الأمر محرجًا للغاية. مع هذا التشوه ، لم يكن قادرًا على الركض بسرعة. كان بإمكانه فقط أن يتجول مثل البطة.
كان هناك الكثير من الخشب ، لكن لم تكن هناك أي صخور! ولم تكن هناك مناجم صخور قريبة. هل كانوا ينوون بناء المدينة بواسطة الخشب؟
“آه ، هل اكتشفت ذلك بسرعة؟”
أغرب شيء هو أنهم تجاذبوا أطراف الحديث بحماس بعد الخروج من بوابات النقل الآني. لم يمانعوا الملابس الرقيقة التي كانوا يرتدونها. ألم يشعروا بالبرد في هذا الجو؟
انتظر لحظة ، كيف عرفوهم؟
لماذا كانت الأعراق الثلاثة مألوفة مع بعضها البعض؟ لماذا يمكنهم الدردشة بسعادة؟
لم يكن لانسلوت قادرًا على التوافق مع الكاهن الكبير المزعج ، ناهيك عن الجنيات والأقزام.
كان السفاح محترفًا في إنشاء الشخصيات.
ماذا كانت تعني الكلمات الخضراء فوق رؤوسهم؟
“اشش! توقف عن الكلام! ستبدأ الرسوم المتحركة! “
كان لانسلوت مليئًا بالشكوك. وفقًا لعقده مع شيرلوك ، لم يستطع امساكهم وسؤالهم. علاوة على ذلك ، كان سلوك غير مهذب.
نظر شيرلوك إلى الوقت وقال ، “آه ، لدي العديد من القادمين الجدد ، يجب علي أن ألقي خطابًا لهم. على القادمين الجدد أن يقسموا ولائهم للورد الزنزانة “.
على الرغم من طرده ونفيه ، إلا أنه كان فارسًا بطبيعته.
الترجمة:Hunter
بينما كان عقل لانسلوت يمتلئ بالأسئلة ، تجاوز عدد البشر والجنيات والإلف الـ 1000.
بدأ الحشد بالصراخ.
بدون قائد ، بمجرد أن تتخطى الأرقام الحد ، يمكن أن يتسبب ذلك في حدوث فوضى. في الواقع ، بدأت الفوضى في الحدوث. لاحظ لانسلوت أن بعض المخلوقات كانت تتجادل وان النزاعات كانت تتزايد. عندما يتقدم شخص ما للقيادة ، فقد يؤدي ذلك إلى حمام دموي!
كان هناك الكثير من الخشب ، لكن لم تكن هناك أي صخور! ولم تكن هناك مناجم صخور قريبة. هل كانوا ينوون بناء المدينة بواسطة الخشب؟
كان لانسلوت قلقا. ثم انفتح باب على شرفة الطابق الثاني للقلعة. نزلت الدوقة ليلو والهامستر الثلاثة.
بدأ الحشد بالصراخ.
“أهذا اوتاكو السمين الجشع؟ يبدون متشابهين؟ “
“يا الهي! هذه زوجتي ، الملاك العظيم ليلو! “
على الرغم من طرده ونفيه ، إلا أنه كان فارسًا بطبيعته.
“أهذا اوتاكو السمين الجشع؟ يبدون متشابهين؟ “
“بالطبع ، قبل أن نجمع ما يكفي من القوة ، علينا أن نخفي أنفسنا. قبل أن يحين الوقت ، عليك أن تؤدي دورك كدوقة وأن تتعرف على آداب وسلوك النبلاء.”
“اشش! توقف عن الكلام! ستبدأ الرسوم المتحركة! “
الفصل 314 – شكوك لانسلوت
انتظر لحظة ، كيف عرفوهم؟
بينما كان عقل لانسلوت يمتلئ بالأسئلة ، تجاوز عدد البشر والجنيات والإلف الـ 1000.
“آه ، هل اكتشفت ذلك بسرعة؟”
كان لانسلوت مليئًا بالشكوك. وفقًا لعقده مع شيرلوك ، لم يستطع امساكهم وسؤالهم. علاوة على ذلك ، كان سلوك غير مهذب.
كان هناك الكثير من الخشب ، لكن لم تكن هناك أي صخور! ولم تكن هناك مناجم صخور قريبة. هل كانوا ينوون بناء المدينة بواسطة الخشب؟
الترجمة:Hunter
“اتصلِ بي عبر الكرة البلورية إذا كانت هناك أي مشاكل. سأستخدم قناة المانا هذه “.
لم يشعر شيرلوك بالذعر عندما اكتشفت ليلو خسارتها للمانا. قال بهدوء ، “ليلو ، هذا هو الأساس لغزو المملكة السماوية! هل ظننت أنني خدعتك وهربت وأنشأت زنزانة؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
