في الفجر
توقف لوكي ، الذي كان قد هرب لتوه من ليلى ، عن الركض على سطح مبنى عشوائي. لقد نجح في مهمته ، حتى بعد أن عرقلته العديد من العوامل غير المؤكدة. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع ظهور شخص يمكنه استخدام شيء مشابه للمانا.
“ما كان ذلك ، لم يكن أسلوبها بنفس قوة المحاربين في عالمي القديم ، لكن سرعتها وحدها يمكن أن تضاهي تلك التي كانت على مستوى المبارز الرئيسي.” كانت هذه مجاملة عظيمة للغاية من لوكي حيث كانت السيوف الرئيسية في عالمه القديم أشخاصًا تطؤ أقدامهم في عالم الأقوياء. على الرغم من وجود العديد من السيوف على مستوى الماجستير في عالمه القديم ، فقد كان هذا العالم مليئًا بالمانا. في هذا العالم الذي كان خاليًا من المانا تقريبًا ، كان التدريب إلى هذا المستوى في مثل هذه السن المبكرة أمرًا لا يصدق.
نظر لوكي إلى ذراعيه وتنهد. إذا كان قد علق مع تلك المرأة المجنونة لبضع ثوانٍ أخرى ، فربما يكون قد مات بالفعل. لم يعد بإمكان لوكي حاليًا تحريك ذراعيه المخدرتين ، حيث وصلت المانا إلى ما يقرب الصفر. سيستغرق الامر وقتا حتى تستطيع ذراعيه التحرك وكان جسده يتألم في كل مكان .
“الأخ الأكبر ، يرجى الاعتناء بنفسك بشكل أفضل. لم يعد أبي وأمي هنا ، ولم يتبق لنا سوى بعضنا البعض. لا أستطيع ، لا يمكنني فقط غض الطرف عما تفعله يا أخي الأكبر!”
“ما كان ذلك ، لم يكن أسلوبها بنفس قوة المحاربين في عالمي القديم ، لكن سرعتها وحدها يمكن أن تضاهي تلك التي كانت على مستوى المبارز الرئيسي.” كانت هذه مجاملة عظيمة للغاية من لوكي حيث كانت السيوف الرئيسية في عالمه القديم أشخاصًا تطؤ أقدامهم في عالم الأقوياء. على الرغم من وجود العديد من السيوف على مستوى الماجستير في عالمه القديم ، فقد كان هذا العالم مليئًا بالمانا. في هذا العالم الذي كان خاليًا من المانا تقريبًا ، كان التدريب إلى هذا المستوى في مثل هذه السن المبكرة أمرًا لا يصدق.
عند رؤية التعبير المؤلم الذي كانت تظهره أليسا ، شعر لوكي بألم في قلبه. كان القيام بشيء كهذا مع وجهها الذي يشبه إلى حد كبير شيرا هجومًا مدمرًا على لوكي. اقترب من أليسا البكاء وعانقها.
لا ، لقد استخدمت شيئًا مختلفًا عن المانا. ربما استبدل الناس من هذا العالم المانا بشيء آخر. قد يكون نسخة أضعف من المانا ، لكن ما يفتقر إليه من النقاء ، يعوضه بالكمية. أتساءل عما إذا كان بإمكاني تدريب نفس الطاقة أيضًا … مدرسة سيف الضوء ، ربما توجد مدارس أخرى في هذا العالم يمكنها أن تعلمني كيفية استخدام هذه الطاقة … لا ، قد يجذب ذلك الكثير من الانتباه ، حول كيف كانت هي الوحيدة التي رأيتها تستخدم هذا الشكل غير النقي من الطاقة بين آلاف الأشخاص داخل المدينة ، فهذا يعني أن القليل منهم فقط يعرفون كيفية استخدامها. لذا فإن تعلمها من المدرسة قد يجعلني متميزًا جدًا.
رفع لوكي ذراعه لأنه شعر بها مرة أخرى. قام بقبض يده في قبضة محاولاً معرفة ما إذا كانت هناك أية مشاكل.
رفع لوكي ذراعه لأنه شعر بها مرة أخرى. قام بقبض يده في قبضة محاولاً معرفة ما إذا كانت هناك أية مشاكل.
…
ومع ذلك ، إذا تمكنت بطريقة ما من تنشيط نفس الطاقة بمفردي ، فسيكون ذلك أفضل. نعم ، إذا كان من الأفضل أن أتدرب على هذا الشكل النجس من المانا بدلاً من المانا النقية التي أستخدمها ، فسوف أتدرب على ذلك. يجب أن يتكيف القاتل بسرعة مع محيطه. هناك الكثير ما زلت لا أعرفه عن هذا العالم ، وآمل أن تعود ذكريات المالك السابق إلي بسرعة. إن الافتقار إلى معرفة مثل هذه المعلومات الأساسية لهذا العالم يثبت أنه أمر مزعج للغاية.
رفع لوكي ذراعه لأنه شعر بها مرة أخرى. قام بقبض يده في قبضة محاولاً معرفة ما إذا كانت هناك أية مشاكل.
…
عند رؤية التعبير المؤلم الذي كانت تظهره أليسا ، شعر لوكي بألم في قلبه. كان القيام بشيء كهذا مع وجهها الذي يشبه إلى حد كبير شيرا هجومًا مدمرًا على لوكي. اقترب من أليسا البكاء وعانقها.
شعر لوكي أخيرًا أن ذراعيه تعملان مرة أخرى وتنهد. كان جسده يتألم في كل مكان ، وحتى بعد الراحة لمدة نصف ساعة لم تتم استعادة المانا بشكل صحيح ، ومع ذلك ، كان كافياً بالنسبة له لاستخدام [التعزيز] حتى يتمكن من الهبوط بأمان على الأرض. عندما هبط في زقاق فارغ ، نظر لوكي إلى ساعته وتنهد.
…
“أحتاج إلى العودة إلى المنزل بسرعة وإلا ستغضب أليسا مني مرة أخرى.”
“الأخ الأكبر أين كنت حتى هذا الوقت ؟!”
…
مسحت أليسا دموعها وأومأت برأسها. “إنه وعد إذن”.
قبل أيام قليلة عندما تعامل مع مجموعة لوك وعاد إلى المنزل في حوالي الساعة الثانية صباحًا ، ما كان ينتظره هو أليسا الغاضبة.
قبل أيام قليلة عندما تعامل مع مجموعة لوك وعاد إلى المنزل في حوالي الساعة الثانية صباحًا ، ما كان ينتظره هو أليسا الغاضبة.
“الأخ الأكبر أين كنت حتى هذا الوقت ؟!”
“اتشو!”
“كان لدي بعض الأعمال التي يجب أن أحضرها ، ألم أرسل لك رسالة نصية؟ أيضًا ، لماذا ما زلت مستيقظًة ، أليسا ، أليس لديك مدرسة لاحقًا؟”
نظر لوكي إلى ذراعيه وتنهد. إذا كان قد علق مع تلك المرأة المجنونة لبضع ثوانٍ أخرى ، فربما يكون قد مات بالفعل. لم يعد بإمكان لوكي حاليًا تحريك ذراعيه المخدرتين ، حيث وصلت المانا إلى ما يقرب الصفر. سيستغرق الامر وقتا حتى تستطيع ذراعيه التحرك وكان جسده يتألم في كل مكان .
“لا تغير الموضوع يا أخي الأكبر! لقد واصلت الاتصال بهاتفك ولكنك قمت بإيقاف تشغيله! ما العمل الذي يجب عليك القيام به في هذه الساعة؟ أيضًا ، ما زلت في إجازة مرضية ، ناهيك عن مشكلة الذكريات. فما نوع العمل الذي تحتاج إلى حضوره في حالتك الحالية ؟! ”
ومع ذلك ، إذا تمكنت بطريقة ما من تنشيط نفس الطاقة بمفردي ، فسيكون ذلك أفضل. نعم ، إذا كان من الأفضل أن أتدرب على هذا الشكل النجس من المانا بدلاً من المانا النقية التي أستخدمها ، فسوف أتدرب على ذلك. يجب أن يتكيف القاتل بسرعة مع محيطه. هناك الكثير ما زلت لا أعرفه عن هذا العالم ، وآمل أن تعود ذكريات المالك السابق إلي بسرعة. إن الافتقار إلى معرفة مثل هذه المعلومات الأساسية لهذا العالم يثبت أنه أمر مزعج للغاية.
كانت أليسا غاضبة حقًا لكنها كانت تبكي في نفس الوقت. صُدم١ لوكي لرؤية رد فعلها هذا ولم تعرف ماذا تفعل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) احتاج لوكي إلى تغيير ملابسه أولاً قبل العودة إلى المنزل. كانت الساعة التاسعة مساءً بالفعل ، إذا سارع ، فقد يعود إلى المنزل في حوالي الساعة العاشرة والربع. كان الجدول الزمني ضيقًا ، لكنه كان بحاجة إلى القيام بذلك ، ولم يعد يرغب في رؤية أليسا تبدو متؤلمة.
“الأخ الأكبر ، يرجى الاعتناء بنفسك بشكل أفضل. لم يعد أبي وأمي هنا ، ولم يتبق لنا سوى بعضنا البعض. لا أستطيع ، لا يمكنني فقط غض الطرف عما تفعله يا أخي الأكبر!”
“الأخ الأكبر أين كنت حتى هذا الوقت ؟!”
عند رؤية التعبير المؤلم الذي كانت تظهره أليسا ، شعر لوكي بألم في قلبه. كان القيام بشيء كهذا مع وجهها الذي يشبه إلى حد كبير شيرا هجومًا مدمرًا على لوكي. اقترب من أليسا البكاء وعانقها.
“الأخ الأكبر ، يرجى الاعتناء بنفسك بشكل أفضل. لم يعد أبي وأمي هنا ، ولم يتبق لنا سوى بعضنا البعض. لا أستطيع ، لا يمكنني فقط غض الطرف عما تفعله يا أخي الأكبر!”
“أنا آسف أليسا ، أنا آسف لقلقك. أردت فقط أن أنظر حول المدينة لأرى ما إذا كانت بعض ذكرياتي ستعود ، ولكن إذا كان بقائي في الخارج لوقت متأخر سيجعلك تشعرين بالقلق ، فأعدك بانني لن أبقى بالخارج لوقت متأخر “.
كانت أليسا غاضبة حقًا لكنها كانت تبكي في نفس الوقت. صُدم١ لوكي لرؤية رد فعلها هذا ولم تعرف ماذا تفعل.
مسحت أليسا دموعها وأومأت برأسها. “إنه وعد إذن”.
“الأخ الأكبر ، يرجى الاعتناء بنفسك بشكل أفضل. لم يعد أبي وأمي هنا ، ولم يتبق لنا سوى بعضنا البعض. لا أستطيع ، لا يمكنني فقط غض الطرف عما تفعله يا أخي الأكبر!”
…
توقف لوكي ، الذي كان قد هرب لتوه من ليلى ، عن الركض على سطح مبنى عشوائي. لقد نجح في مهمته ، حتى بعد أن عرقلته العديد من العوامل غير المؤكدة. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع ظهور شخص يمكنه استخدام شيء مشابه للمانا.
احتاج لوكي إلى تغيير ملابسه أولاً قبل العودة إلى المنزل. كانت الساعة التاسعة مساءً بالفعل ، إذا سارع ، فقد يعود إلى المنزل في حوالي الساعة العاشرة والربع. كان الجدول الزمني ضيقًا ، لكنه كان بحاجة إلى القيام بذلك ، ولم يعد يرغب في رؤية أليسا تبدو متؤلمة.
شعر لوكي أخيرًا أن ذراعيه تعملان مرة أخرى وتنهد. كان جسده يتألم في كل مكان ، وحتى بعد الراحة لمدة نصف ساعة لم تتم استعادة المانا بشكل صحيح ، ومع ذلك ، كان كافياً بالنسبة له لاستخدام [التعزيز] حتى يتمكن من الهبوط بأمان على الأرض. عندما هبط في زقاق فارغ ، نظر لوكي إلى ساعته وتنهد.
أعتقد أنني سأتعامل مع العصابات الأخرى في المرة القادمة. نظرًا لأنني تعاملت بالفعل مع أكبر عصابة ، فلا ينبغي أن يمثل الآخرون مشكلة كبيرة طالما لا تظهر عوامل غير مؤكدة مثل ليلى.
“اتشو!”
…
أثناء عودتها لم تستطع إلا أن تتذكر القتال الذي خاضته مؤخرًا. كانت تلك معركة مثيرة ، بل كانت أكثر إثارة مما كانت عليه عندما قاتلت في تلك البطولة قبل تسع سنوات. كانت تبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا فقط في ذلك الوقت وكانت تعتبر من أصغر الأشخاص الذين انضموا.
“اتشو!”
“لا تغير الموضوع يا أخي الأكبر! لقد واصلت الاتصال بهاتفك ولكنك قمت بإيقاف تشغيله! ما العمل الذي يجب عليك القيام به في هذه الساعة؟ أيضًا ، ما زلت في إجازة مرضية ، ناهيك عن مشكلة الذكريات. فما نوع العمل الذي تحتاج إلى حضوره في حالتك الحالية ؟! ”
ليلى التي كانت عائدة لإبلاغ القائد عطست فجأة.
عند رؤية التعبير المؤلم الذي كانت تظهره أليسا ، شعر لوكي بألم في قلبه. كان القيام بشيء كهذا مع وجهها الذي يشبه إلى حد كبير شيرا هجومًا مدمرًا على لوكي. اقترب من أليسا البكاء وعانقها.
“هل ذاكط الرجل ربما يفكر بي؟”
“لا استطيع الانتظار لاجتماعنا المقبل”. تمسكت بسيفها باحكام لأنها كانت متحمسة لمجرد التفكير في معركتها التالية مع فيد.
أثناء عودتها لم تستطع إلا أن تتذكر القتال الذي خاضته مؤخرًا. كانت تلك معركة مثيرة ، بل كانت أكثر إثارة مما كانت عليه عندما قاتلت في تلك البطولة قبل تسع سنوات. كانت تبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا فقط في ذلك الوقت وكانت تعتبر من أصغر الأشخاص الذين انضموا.
مسحت أليسا دموعها وأومأت برأسها. “إنه وعد إذن”.
كان هناك الكثير في تلك البطولة ممن كانوا أقوى منها ، وكثير منهم كان وحشًا مطلقًا في ساحة المعركة ، ومع ذلك ، مقارنة بهم شعرت بالحماس الأكبر أثناء قتال فيد. عندما قاومته ، كان الأمر أشبه بقتال سحابة في السماء. بغض النظر عما فعلته ، شعرت أنه يمكنه التهرب من جميع الضربات القادمة اليه. ناهيك عن أنها شعرت برائحة الموت الكثيفة عليه ، كان الأمر كما لو كان يمكن أن يقتلها في أي وقت يريد.
“لا تغير الموضوع يا أخي الأكبر! لقد واصلت الاتصال بهاتفك ولكنك قمت بإيقاف تشغيله! ما العمل الذي يجب عليك القيام به في هذه الساعة؟ أيضًا ، ما زلت في إجازة مرضية ، ناهيك عن مشكلة الذكريات. فما نوع العمل الذي تحتاج إلى حضوره في حالتك الحالية ؟! ”
“لا استطيع الانتظار لاجتماعنا المقبل”. تمسكت بسيفها باحكام لأنها كانت متحمسة لمجرد التفكير في معركتها التالية مع فيد.
“أنا آسف أليسا ، أنا آسف لقلقك. أردت فقط أن أنظر حول المدينة لأرى ما إذا كانت بعض ذكرياتي ستعود ، ولكن إذا كان بقائي في الخارج لوقت متأخر سيجعلك تشعرين بالقلق ، فأعدك بانني لن أبقى بالخارج لوقت متأخر “.
نظر لوكي إلى ذراعيه وتنهد. إذا كان قد علق مع تلك المرأة المجنونة لبضع ثوانٍ أخرى ، فربما يكون قد مات بالفعل. لم يعد بإمكان لوكي حاليًا تحريك ذراعيه المخدرتين ، حيث وصلت المانا إلى ما يقرب الصفر. سيستغرق الامر وقتا حتى تستطيع ذراعيه التحرك وكان جسده يتألم في كل مكان .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
