الدوس
الفصل 3438: الدوس
فتح الثنائي فمهما لكن الكلمات لم تخرج. لقد أرادوا في البداية إذلال لي تشي وطرده خارج المنطقة الشمالية لأنه كان يمثل تهديدًا كبيرًا. لم يتوقعوا أن يخسروا بهذه الطريقة.
كان هذا عالم المتدربين، وليس أسطورة من العالم الفاني أو قصة لخداع الأطفال الصغار. للأسف، حدث طقس سيد الدم بالفعل أمامهم.
كانت تعلم أن هذين الكنزين لم يكونا في الواقع شيئًا بالنسبة لـ لي تشي، ولا يختلفان عن القمامة. في الواقع، اعتقدت أنه ربما حتى أسلحة لورد داو لا معنى لها في عينيه.
(ملحوظة يجماعة البيضة لم تظهر بسبب دم لي تشي، سلف الجولم خدع الجميع فعلا و كل ما كان يتطلبه الأمر سوء نقطة دم)
(ملحوظة يجماعة البيضة لم تظهر بسبب دم لي تشي، سلف الجولم خدع الجميع فعلا و كل ما كان يتطلبه الأمر سوء نقطة دم)
“هل هذا حقيقي؟” فرك أحدهم عينيه.
“حبة الدواء! هل يمكن لأي شخص أن يكون أكثر تبذيرًا منه!؟” حلم عبقري آخر بالحصول على حبة قلب الحجر جعله يصرخ.
اعتبر الحجر الذي لا يسبر غوره أنه لا يمكن المساس به بسبب ختمه الذي لا مثيل له. اليوم، كُشِفَ بقطرة دم واحدة. لن يؤمن أي شخص خارجي بهذه القصة.
“مجرد حفنة من الفضلات عديمة الفائدة والتي سوف تشغل مساحة في جيبي، لماذا احتفظ بها؟” قال لي تشي للحشد المندهش.
اندهش تشينغ شي ويي لينغ ياو أثناء مشاهدة هذه الأسطورة في طور التكوين.
كانت تعلم أن هذين الكنزين لم يكونا في الواقع شيئًا بالنسبة لـ لي تشي، ولا يختلفان عن القمامة. في الواقع، اعتقدت أنه ربما حتى أسلحة لورد داو لا معنى لها في عينيه.
كان فم الطفل الإلهي والأمير مفتوحًا بما يكفي لوضع بيضة بطة. لقد استخدموا كل شيء في وقت سابق من المانترا إلى القوانين السامية لكنهم لم يستطيعوا فهم الحجر. شعروا وكأنهم قد ابتلعوا ذبابة.
“حبة الدواء! هل يمكن لأي شخص أن يكون أكثر تبذيرًا منه!؟” حلم عبقري آخر بالحصول على حبة قلب الحجر جعله يصرخ.
“الأحمق…” حدق الناس في الكلمة التي على الحجر مرة أخرى. يبدو أن هذه الكلمة تضحك عليهم جميعًا جنبًا إلى جنب مع أولئك الذين حاولوا في الماضي.
لم يكن تشينغ شي غريبًا على أسلوب لي تشي، لكنه فوجئ أيضًا به. المتفرج الهادئ الوحيد كانت يي لينغ ياو.
“لماذا، لماذا يفعل سلف الغولم هذا؟” أصبح الجميع مرتبكين، وخاصة الجولم.
“همف، لقد حالفه الحظ مثل كلب يبتلع ذبابة.” عبس أحد أعضاء الجمهور.
يعتبر سلف الجولم أحد أعظم لوردات الداو في تاريخ المقفرات الثمانية. إذا كانت هناك قائمة للعشرة الأوائل، فسيتم كتابة لقبه فيها.
“لماذا، لماذا يفعل سلف الغولم هذا؟” أصبح الجميع مرتبكين، وخاصة الجولم.
كائن مثله يعتبره الآخرون سامياً، ويستحق التبجيل من الجميع. لا أحد يتوقع منه أن يترك وراءه حجرًا مثل هذا.
كانت تعلم أن هذين الكنزين لم يكونا في الواقع شيئًا بالنسبة لـ لي تشي، ولا يختلفان عن القمامة. في الواقع، اعتقدت أنه ربما حتى أسلحة لورد داو لا معنى لها في عينيه.
هل كان يضايق أحفاد المستقبل أم يسخر منهم ببساطة؟ إجمالاً، شعر الحشد بالغرابة بعد هذا الوحي وتركوا عاجزين عن الكلام.
لم يكن تشينغ شي غريبًا على أسلوب لي تشي، لكنه فوجئ أيضًا به. المتفرج الهادئ الوحيد كانت يي لينغ ياو.
“لقد لعب معنا، أليس كذلك؟” غمغم تشينغ شي. لطالما كان يحترم سلف الجولم لكن هذا فاجأه.
كان للأمير والطفل تعبير فظيع بعد أن شهدوا ذلك. قام لي تشي بإهانتهم بشكل صارخ من خلال القيام بذلك في الأماكن العامة.
“الحمقى.” ابتسم لي تشي وهز رأسه. أمسك بالبيضة الحجرية وركز على الصدع قليلا.
“لماذا، لماذا يفعل سلف الغولم هذا؟” أصبح الجميع مرتبكين، وخاصة الجولم.
ثم وضع البيضة بعيدًا وحدق في خصومه: “لقد خسرتما.”
“يا أمي…” كانت أصوات السحق لا تطاق. كان هذا أسوأ مما لو كان لي تشي يدوس عليهم.
فتح الثنائي فمهما لكن الكلمات لم تخرج. لقد أرادوا في البداية إذلال لي تشي وطرده خارج المنطقة الشمالية لأنه كان يمثل تهديدًا كبيرًا. لم يتوقعوا أن يخسروا بهذه الطريقة.
“هل هو مجنون؟! إنهم نادرين للغاية!” صرخ أحد الشباب.
“همف، لقد حالفه الحظ مثل كلب يبتلع ذبابة.” عبس أحد أعضاء الجمهور.
“لقد فزت، ليس لدينا ما نقوله.” أخذ الثنائي نفسًا عميقًا وأخيراً صرَّوا على أسنانهما، وسلما القلادة والحبة.
“نعم، أو مثل عثور قطة عمياء على فأر ميت.” أضاف معجزة أخرى.
لم يكن تشينغ شي غريبًا على أسلوب لي تشي، لكنه فوجئ أيضًا به. المتفرج الهادئ الوحيد كانت يي لينغ ياو.
لقد حاولوا اكتشاف الحجر وفشلوا. الآن، بما أن الحل كان في الواقع سهلاً للغاية، فقد اعتقدوا أن ذكائهم قد تم إخماده.
هل كان يضايق أحفاد المستقبل أم يسخر منهم ببساطة؟ إجمالاً، شعر الحشد بالغرابة بعد هذا الوحي وتركوا عاجزين عن الكلام.
“لقد فزت، ليس لدينا ما نقوله.” أخذ الثنائي نفسًا عميقًا وأخيراً صرَّوا على أسنانهما، وسلما القلادة والحبة.
(تسك تسك، اخ لو شافوا كمية المحن الي اخذها لي تشي)
لم يكن لديهم خيار في هذا الشأن. كان الرهان الكبير بسبب ثقتهم المطلقة. الآن، كان عليهم أن يدفعوا على مضض وإلا فإن ذلك سيدمر صورتهم أمام العذراء.
“الحمقى.” ابتسم لي تشي وهز رأسه. أمسك بالبيضة الحجرية وركز على الصدع قليلا.
كان بإمكانهم بالفعل تحمل تكلفة القيام بذلك، لكن هذه كانت ضربة كبيرة. الكنزان كانا ثمينين للغاية.
كائن مثله يعتبره الآخرون سامياً، ويستحق التبجيل من الجميع. لا أحد يتوقع منه أن يترك وراءه حجرًا مثل هذا.
“إنه محظوظ جدًا.” حدق الخبراء الأكبر سنًا في البندين بحسد.
كان للأمير والطفل تعبير فظيع بعد أن شهدوا ذلك. قام لي تشي بإهانتهم بشكل صارخ من خلال القيام بذلك في الأماكن العامة.
“ارتطام!” ألقى لي تشي القلادة والحبة على الأرض فجأة قبل أن يدوس عليهما. “كسر.”
“هل هذا حقيقي؟” فرك أحدهم عينيه.
“ماذا تفعل؟!” صاح كل من الأمير والطفل.
بدأوا في إلقاء نظرة عليه بسبب تصرفاته السخيفة الآن. كان بإمكانه إعطاؤها لهم أو بيعها لهم بسعر رخيص. يجب أن تضربه السماء* على هذا الفعل.
“مجرد حفنة من الفضلات عديمة الفائدة والتي سوف تشغل مساحة في جيبي، لماذا احتفظ بها؟” قال لي تشي للحشد المندهش.
“ماذا تفعل؟!” صاح كل من الأمير والطفل.
لا داعي لقول المزيد عن قيمة هذين الكنزين. ما فعله لي تشي الآن كان كافياً لدفع الناس إلى الجنون. حتى بوابة السماوات احتاجت إلى 600000 سنة أخرى قبل إنتاج قلادة أخرى.
هل كان يضايق أحفاد المستقبل أم يسخر منهم ببساطة؟ إجمالاً، شعر الحشد بالغرابة بعد هذا الوحي وتركوا عاجزين عن الكلام.
“هل هو مجنون؟! إنهم نادرين للغاية!” صرخ أحد الشباب.
“هل هو مجنون؟! إنهم نادرين للغاية!” صرخ أحد الشباب.
“حبة الدواء! هل يمكن لأي شخص أن يكون أكثر تبذيرًا منه!؟” حلم عبقري آخر بالحصول على حبة قلب الحجر جعله يصرخ.
كان للأمير والطفل تعبير فظيع بعد أن شهدوا ذلك. قام لي تشي بإهانتهم بشكل صارخ من خلال القيام بذلك في الأماكن العامة.
شعر المتدربون هنا بألم جسدي بعد رؤية هذا.
“لماذا، لماذا يفعل سلف الغولم هذا؟” أصبح الجميع مرتبكين، وخاصة الجولم.
“كان من الممكن أن تعطيه لي إذا لم تكن تريده!” صرخ أحد الشباب: “قد يكونون نفايات بالنسبة لك لكنهم لا يقدرون بثمن بالنسبة لي! ألا تعرف شيئًا عن الصدقة؟!”
اعتذر على التأخير, لكن كنت مشغول جدًا و اعرف فصول قليلة لكن هذا نهاية الحدث و الذي قدرت ان اترجمه في وقت فراغي.
بدأ المزيد في رثاء هذا الحدث المؤسف الآن.
كان هذا عالم المتدربين، وليس أسطورة من العالم الفاني أو قصة لخداع الأطفال الصغار. للأسف، حدث طقس سيد الدم بالفعل أمامهم.
أجاب لي تشي بإضافة المزيد من القوة إلى دوسه، محطمًا الكنزين تمامًا.
لقد حاولوا اكتشاف الحجر وفشلوا. الآن، بما أن الحل كان في الواقع سهلاً للغاية، فقد اعتقدوا أن ذكائهم قد تم إخماده.
“يا أمي…” كانت أصوات السحق لا تطاق. كان هذا أسوأ مما لو كان لي تشي يدوس عليهم.
فتح الثنائي فمهما لكن الكلمات لم تخرج. لقد أرادوا في البداية إذلال لي تشي وطرده خارج المنطقة الشمالية لأنه كان يمثل تهديدًا كبيرًا. لم يتوقعوا أن يخسروا بهذه الطريقة.
بدأوا في إلقاء نظرة عليه بسبب تصرفاته السخيفة الآن. كان بإمكانه إعطاؤها لهم أو بيعها لهم بسعر رخيص. يجب أن تضربه السماء* على هذا الفعل.
لقد اعتبروا هذين الكنزين بمثابة هدايا قيمة مخصصة لعيد ميلاد لينغ ياو. من ناحية أخرى، اعتبرهم قمامة.
(تسك تسك، اخ لو شافوا كمية المحن الي اخذها لي تشي)
يعتبر سلف الجولم أحد أعظم لوردات الداو في تاريخ المقفرات الثمانية. إذا كانت هناك قائمة للعشرة الأوائل، فسيتم كتابة لقبه فيها.
لم يكن تشينغ شي غريبًا على أسلوب لي تشي، لكنه فوجئ أيضًا به. المتفرج الهادئ الوحيد كانت يي لينغ ياو.
لم يكن تشينغ شي غريبًا على أسلوب لي تشي، لكنه فوجئ أيضًا به. المتفرج الهادئ الوحيد كانت يي لينغ ياو.
كانت تعلم أن هذين الكنزين لم يكونا في الواقع شيئًا بالنسبة لـ لي تشي، ولا يختلفان عن القمامة. في الواقع، اعتقدت أنه ربما حتى أسلحة لورد داو لا معنى لها في عينيه.
كان للأمير والطفل تعبير فظيع بعد أن شهدوا ذلك. قام لي تشي بإهانتهم بشكل صارخ من خلال القيام بذلك في الأماكن العامة.
“لقد لعب معنا، أليس كذلك؟” غمغم تشينغ شي. لطالما كان يحترم سلف الجولم لكن هذا فاجأه.
لقد اعتبروا هذين الكنزين بمثابة هدايا قيمة مخصصة لعيد ميلاد لينغ ياو. من ناحية أخرى، اعتبرهم قمامة.
“ارتطام!” ألقى لي تشي القلادة والحبة على الأرض فجأة قبل أن يدوس عليهما. “كسر.”
لسوء الحظ، الغضب لم يحل أي شيء. هذان العنصران ملكه لذا يستطيع فعل ما يريد.
“كان من الممكن أن تعطيه لي إذا لم تكن تريده!” صرخ أحد الشباب: “قد يكونون نفايات بالنسبة لك لكنهم لا يقدرون بثمن بالنسبة لي! ألا تعرف شيئًا عن الصدقة؟!”
________________
لا داعي لقول المزيد عن قيمة هذين الكنزين. ما فعله لي تشي الآن كان كافياً لدفع الناس إلى الجنون. حتى بوابة السماوات احتاجت إلى 600000 سنة أخرى قبل إنتاج قلادة أخرى.
ترجمة: Scrub
“مجرد حفنة من الفضلات عديمة الفائدة والتي سوف تشغل مساحة في جيبي، لماذا احتفظ بها؟” قال لي تشي للحشد المندهش.
اعتذر على التأخير, لكن كنت مشغول جدًا و اعرف فصول قليلة لكن هذا نهاية الحدث و الذي قدرت ان اترجمه في وقت فراغي.
كان فم الطفل الإلهي والأمير مفتوحًا بما يكفي لوضع بيضة بطة. لقد استخدموا كل شيء في وقت سابق من المانترا إلى القوانين السامية لكنهم لم يستطيعوا فهم الحجر. شعروا وكأنهم قد ابتلعوا ذبابة.
“كان من الممكن أن تعطيه لي إذا لم تكن تريده!” صرخ أحد الشباب: “قد يكونون نفايات بالنسبة لك لكنهم لا يقدرون بثمن بالنسبة لي! ألا تعرف شيئًا عن الصدقة؟!”
الفصل 3438: الدوس
“همف، لقد حالفه الحظ مثل كلب يبتلع ذبابة.” عبس أحد أعضاء الجمهور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
