رحلة طويلة
الفصل 3398: رحلة طويلة
لسوء الحظ، تمكن عدد قليل جدًا من الوصول إلى هذه الخطوة. هذا هو السبب في أن معظمهم لم يأبهوا بها ووصفوها بأنها عادية وعديمة القيمة.
خطط لي تشي أيضًا للمغادرة مباشرة بعد ذهاب المذبح. لم يزعج أي شخص آخر، لذا لم يخبر أحد سوى غونغ تشيان يو و بينغ سووينغ.
“أنا أعلم. يقف السيد الشاب في القمة لذا أحتاج إلى بذل المزيد من الجهد. ربما سأكون قادرة على الوصول إلى هناك ورؤية مناظرها* الطبيعية.” أخذت تشيان يو نفسًا عميقًا بينما كانت تشد قبضتيها.
أراد سووينغ في البداية أن يبدأ حفل وداع كبير لكن لي تشي لم يمنح الإذن.
ربما لن تستطيع أن تصبح لورد داو في وقت لاحق لكنها ستظل بالتأكيد شخصية بارزة مثل السيادي السماوي الجبار. وهكذا، اعتمد عليها الأسود الإلهي مستقبلًا.
لم تبكي غونغ تشيان يو على الإطلاق لكن عيناها كانت حمراء. ربما بكت في الليلة السابقة.
***
“فتاة سخيفة، واصلي المحاولة. سيكون هناك مكان لك هناك.” ابتسم لي تشي وعانقها بعد رؤية مظهرها الحزين.
“أنا أفهم.” لن تخبر تشيان يو هذا السر أبدًا لأي شخص.
عانقته بإحكام ولم ترغب في تركه. في النهاية، تركته وأومأت برأسها: “لن أخذلك أيها السيد الشاب.” ظهرت الدموع أخيرًا في زاوية عينيها.
“سوف تحملين الأسود الإلهي في المستقبل.” حدق فيها وقال.
ركع بينغ سووينغ أيضًا على ركبتيه وانحنى، ممثلاً الأسود الإلهي لإظهار امتنانه وداعًا له.
أراد سووينغ في البداية أن يبدأ حفل وداع كبير لكن لي تشي لم يمنح الإذن.
أومأ لي تشي برأسه وغادر دون النظر إلى الاثنين. لم يكن هذا لأنه كان بلا عاطفة أو كان لديه قلب من الحجر، بل لأنه عانى من هذا مرات عديدة من قبل. وبالتالي، لم يعد يرغب في التفكير في الأمر أو النظر إلى الوراء بعد كل مغادرة.
ما الذي يميز مانترا الألوهية؟ بفكرة واحدة، يمكن للمرء أن يصبح إلهاً. كان هذا أعلى عمق لها.
توقف سووينغ عن متابعة شخصيته بمجرد اختفائه في الأفق. ومع ذلك، استمرت غونغ تشيان يو في النظر.
كانت هناك فرصة رائعة أمامهم ومع ذلك لم يتمكنوا من اغتنامها – إن هذا مخزي حقًا. أظهر أنه لم يكن لديهم ما يلزم لكسب نعمة الخالد، على عكس بطريركهم. كان هذا مهمًا للغاية لازدهار الأسود الإلهي، وهي فرصة للسماح لهم بالوصول إلى عصرهم الذهبي للمرة الثانية.
تنهد سووينغ بعد رؤية هذا. كانت تلميذته ممتازة ولم يتمكن أي من العباقرة من جعلها تنظر إليهم في الماضي.
***
“نحن لسنا في نفس عالم السيد الشاب.” قال لها بهدوء.
مع ذلك، أراد أن يشعر بالعالم. كانت هناك تغييرات هائلة في العوالم التسعة، الآن أصبحت الأراضي المقفرة الثمانية.
على الرغم من أنه كان في عالم بنية الداو الكبير المقدس و شخصية كبيرة في شمال ملك الغرب، إلا أنه كان يعرف الفجوة بينهما.
لم تبكي غونغ تشيان يو على الإطلاق لكن عيناها كانت حمراء. ربما بكت في الليلة السابقة.
لم يكونوا أكثر من نمل يزحف على الأرض أمام خالد حقيقي فوق السماوات التسعة. لم يستطع النمل اجتياز المسافة ولم يكن بإمكانهم سوى النظر إليه.
___________________
“أنا أعلم. يقف السيد الشاب في القمة لذا أحتاج إلى بذل المزيد من الجهد. ربما سأكون قادرة على الوصول إلى هناك ورؤية مناظرها* الطبيعية.” أخذت تشيان يو نفسًا عميقًا بينما كانت تشد قبضتيها.
أراد سووينغ في البداية أن يبدأ حفل وداع كبير لكن لي تشي لم يمنح الإذن.
(تقصد مناظر القمة حيث أن الضمير هنا يعود على القمة)
(الأسم قابل للتغيير مستقبلًا)
“ستتمكني بالتأكيد من القيام بذلك.” كان سووينغ سعيدة برؤية روحها تزداد. كان لديه تقييم عالٍ لها منذ أن تجاوزت قلبه ومواهبه.
كان لطائفتهم سجلات قديمة تصور بطريركهم يتم تدريسه من قبل خالد. ومنذ ذلك الحين، نال ثروة كبيرة وتابع الخالد إلى جنات عظيمة…
ربما لن تستطيع أن تصبح لورد داو في وقت لاحق لكنها ستظل بالتأكيد شخصية بارزة مثل السيادي السماوي الجبار. وهكذا، اعتمد عليها الأسود الإلهي مستقبلًا.
“دعينا نعود.” تنهد سووينغ وعاد أولاً.
“السيد الشاب، من يكون هو؟” تمتمت في النهاية.
لم يعرف الآخرون في الأسود الإلهي أن لي تشي قد رحل إلا بعد فترة طويلة.
بدا لي تشي وكأنه لغز لا يمكن لأي شخص حله، مختبئًا دائمًا وراء الأسرار.
أومأ لي تشي برأسه وغادر دون النظر إلى الاثنين. لم يكن هذا لأنه كان بلا عاطفة أو كان لديه قلب من الحجر، بل لأنه عانى من هذا مرات عديدة من قبل. وبالتالي، لم يعد يرغب في التفكير في الأمر أو النظر إلى الوراء بعد كل مغادرة.
“إنه الخالد، الخالد الذي في الأسطورة.” فكر سووينغ قليلاً وقرر إخبارها بتعبير حذر.
توقف سووينغ عن متابعة شخصيته بمجرد اختفائه في الأفق. ومع ذلك، استمرت غونغ تشيان يو في النظر.
“الخالد المكتوب في سجلاتنا؟” صدمت رغم استعدادها العقلي لأي إجابة.
“نحن لسنا في نفس عالم السيد الشاب.” قال لها بهدوء.
“ان هذا ممكن.” ظل سووينغ حكيمًا: “قد تكون هذه هي لمسة القدر التي قال عنها من قبل. لسوء الحظ، نحن أدنى من بطريركنا…” تنهد بخيبة أمل.
كان لطائفتهم سجلات قديمة تصور بطريركهم يتم تدريسه من قبل خالد. ومنذ ذلك الحين، نال ثروة كبيرة وتابع الخالد إلى جنات عظيمة…
“إنه الخالد، الخالد الذي في الأسطورة.” فكر سووينغ قليلاً وقرر إخبارها بتعبير حذر.
كل شخص في الأسود الإلهي حفظ هذه الحكايات. وهكذا، فكر سووينغ في الأمر بعناية شديدة. كانت هناك فرصة أن يكون لي تشي هو الخالد في الحكايات.
من الطبيعي أنه لم يجرؤ على سؤال لي تشي أو إخبار الآخرين عنه باستثناء تشيان يو. ربما كان هذا الارتباط هو سبب ظهور لي تشي وقرر إنقاذ الأسود الإلهي.
من الطبيعي أنه لم يجرؤ على سؤال لي تشي أو إخبار الآخرين عنه باستثناء تشيان يو. ربما كان هذا الارتباط هو سبب ظهور لي تشي وقرر إنقاذ الأسود الإلهي.
توقف سووينغ عن متابعة شخصيته بمجرد اختفائه في الأفق. ومع ذلك، استمرت غونغ تشيان يو في النظر.
“لقد خذلنا أسلافنا.” قال في النهاية.
الفصل 3398: رحلة طويلة
كانت هناك فرصة رائعة أمامهم ومع ذلك لم يتمكنوا من اغتنامها – إن هذا مخزي حقًا. أظهر أنه لم يكن لديهم ما يلزم لكسب نعمة الخالد، على عكس بطريركهم. كان هذا مهمًا للغاية لازدهار الأسود الإلهي، وهي فرصة للسماح لهم بالوصول إلى عصرهم الذهبي للمرة الثانية.
ترجمة: Scrub
“الخالد؟ في كلتا الحالتين، لا يزال سيدنا الشاب.” قالت تشيان يو. كان دائمًا هو السيد الشاب في ذهنها – رجل يمتلك كل شيء في قبضته ويتصرف بثقة كاملة وراحة.
الفصل 3398: رحلة طويلة
“لا تخبري أي شخص عن هذا. لا أحد.” قال سووينغ بتعبير رسمي.
“ستتمكني بالتأكيد من القيام بذلك.” كان سووينغ سعيدة برؤية روحها تزداد. كان لديه تقييم عالٍ لها منذ أن تجاوزت قلبه ومواهبه.
هذه المسألة ستثير العالم بأسره وقد يكون لها آثار سلبية على لي تشي.
“لا تخبري أي شخص عن هذا. لا أحد.” قال سووينغ بتعبير رسمي.
“أنا أفهم.” لن تخبر تشيان يو هذا السر أبدًا لأي شخص.
بدأ لي تشي في اشتقاق عمق هذه الأرض على طول الطريق، ليصبح واحدًا مع الداو. في هذه العملية، اخترق إلى العالم التالي – الدرع الفضي.
“سوف تحملين الأسود الإلهي في المستقبل.” حدق فيها وقال.
كان لطائفتهم سجلات قديمة تصور بطريركهم يتم تدريسه من قبل خالد. ومنذ ذلك الحين، نال ثروة كبيرة وتابع الخالد إلى جنات عظيمة…
على الرغم من أنهم فقدوا هذه الفرصة، إلا أن تشيان يو بذلت قصارى جهدها أكثر من أي شخص ومن الواضح أنها حصلت على الجانب الجيد من لي تشي. لقد علمها قليلاً جدًا، لذا نظرًا لمواهبها الفطرية وهذا الارتباط المشؤوم، ستصل بالتأكيد إلى القمة وتجلب الرخاء إلى الأسود الإلهي.
عانقته بإحكام ولم ترغب في تركه. في النهاية، تركته وأومأت برأسها: “لن أخذلك أيها السيد الشاب.” ظهرت الدموع أخيرًا في زاوية عينيها.
لم تقل شيئًا وحدقت في اتجاهه.
كان لطائفتهم سجلات قديمة تصور بطريركهم يتم تدريسه من قبل خالد. ومنذ ذلك الحين، نال ثروة كبيرة وتابع الخالد إلى جنات عظيمة…
“دعينا نعود.” تنهد سووينغ وعاد أولاً.
لسوء الحظ، تمكن عدد قليل جدًا من الوصول إلى هذه الخطوة. هذا هو السبب في أن معظمهم لم يأبهوا بها ووصفوها بأنها عادية وعديمة القيمة.
بقيت هناك لفترة طويلة. “السيد الشاب.” في النهاية همست قبل أن تغادر.
بدأ لي تشي في اشتقاق عمق هذه الأرض على طول الطريق، ليصبح واحدًا مع الداو. في هذه العملية، اخترق إلى العالم التالي – الدرع الفضي.
بعد عودتها، خضعت على الفور لتدريب معزول دون الاهتمام بأي شخص آخر.
كانت هناك فرصة رائعة أمامهم ومع ذلك لم يتمكنوا من اغتنامها – إن هذا مخزي حقًا. أظهر أنه لم يكن لديهم ما يلزم لكسب نعمة الخالد، على عكس بطريركهم. كان هذا مهمًا للغاية لازدهار الأسود الإلهي، وهي فرصة للسماح لهم بالوصول إلى عصرهم الذهبي للمرة الثانية.
لم يعرف الآخرون في الأسود الإلهي أن لي تشي قد رحل إلا بعد فترة طويلة.
“ستتمكني بالتأكيد من القيام بذلك.” كان سووينغ سعيدة برؤية روحها تزداد. كان لديه تقييم عالٍ لها منذ أن تجاوزت قلبه ومواهبه.
***
***
كانت وجهة لي تشي هي هضبة الحجر. لقد أخذ وقته كما هو الحال دائمًا خلال هذه الرحلات.
ركع بينغ سووينغ أيضًا على ركبتيه وانحنى، ممثلاً الأسود الإلهي لإظهار امتنانه وداعًا له.
على الرغم من كونه متدربًا في الوتر البرونزي*، إلا أن سرعته تجاوزت بكثير الباقي. كان من السهل عليه عبور الفضاء.
___________________
(المستوى 3 من نظام تدريب المقفرات الثمانية)
ما الذي يميز مانترا الألوهية؟ بفكرة واحدة، يمكن للمرء أن يصبح إلهاً. كان هذا أعلى عمق لها.
مع ذلك، أراد أن يشعر بالعالم. كانت هناك تغييرات هائلة في العوالم التسعة، الآن أصبحت الأراضي المقفرة الثمانية.
هذا سمح له ببدء قانون جدار و مانترا جديدان. اختار عرضًا مانترا واحدة من الأسود الإلهي قبل مغادرته – الألوهية*.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالعلامات التي لا تمحى من العوالم التسعة، فلن يتعرف عليها أحد. لقد تغيرت خطوط العرض والجغرافيا.
“لا تخبري أي شخص عن هذا. لا أحد.” قال سووينغ بتعبير رسمي.
بدأ لي تشي في اشتقاق عمق هذه الأرض على طول الطريق، ليصبح واحدًا مع الداو. في هذه العملية، اخترق إلى العالم التالي – الدرع الفضي.
ركع بينغ سووينغ أيضًا على ركبتيه وانحنى، ممثلاً الأسود الإلهي لإظهار امتنانه وداعًا له.
هذا سمح له ببدء قانون جدار و مانترا جديدان. اختار عرضًا مانترا واحدة من الأسود الإلهي قبل مغادرته – الألوهية*.
توقف سووينغ عن متابعة شخصيته بمجرد اختفائه في الأفق. ومع ذلك، استمرت غونغ تشيان يو في النظر.
(الأسم قابل للتغيير مستقبلًا)
“إنه الخالد، الخالد الذي في الأسطورة.” فكر سووينغ قليلاً وقرر إخبارها بتعبير حذر.
كانت هذه بطبيعة الحال واحدة من المانترات السبع الأصلية. بالطبع، لم يعد لهذه النسخة شكلها الأصلي. لم يكن من الصعب على لي تشي تغييرها لأنه يمكن أن يستمد النسخة المثالية منها.
“نحن لسنا في نفس عالم السيد الشاب.” قال لها بهدوء.
ما الذي يميز مانترا الألوهية؟ بفكرة واحدة، يمكن للمرء أن يصبح إلهاً. كان هذا أعلى عمق لها.
“الخالد؟ في كلتا الحالتين، لا يزال سيدنا الشاب.” قالت تشيان يو. كان دائمًا هو السيد الشاب في ذهنها – رجل يمتلك كل شيء في قبضته ويتصرف بثقة كاملة وراحة.
لسوء الحظ، تمكن عدد قليل جدًا من الوصول إلى هذه الخطوة. هذا هو السبب في أن معظمهم لم يأبهوا بها ووصفوها بأنها عادية وعديمة القيمة.
توقف سووينغ عن متابعة شخصيته بمجرد اختفائه في الأفق. ومع ذلك، استمرت غونغ تشيان يو في النظر.
___________________
(المستوى 3 من نظام تدريب المقفرات الثمانية)
ترجمة: Scrub
“نحن لسنا في نفس عالم السيد الشاب.” قال لها بهدوء.
لم يعرف الآخرون في الأسود الإلهي أن لي تشي قد رحل إلا بعد فترة طويلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
