قتل
الفصل 3394: قتل
كانت كل العيون عليه. بالطبع، كان المتفرجون يعرفون أنه لا يهم ما إذا كان قد قاتل أم لا. لن يغير النضال أي شيء. ومع ذلك، لن يجلس أحد مكتوف الأيدي أمام الموت دون محاولة المقاومة.
أظهر سيد الصابر الخوف على الرغم من كونه محور الاهتمام. لقد أراد حقًا أن يبدأ في التسول لأن هذه كانت طبيعة بشرية خلال الطرق المحفوفة بالمخاطر.
“قُم بحركتك.” قال لي تشي على مهل.
ومع ذلك، فقد كان مشهورًا وتقلد منصبًا مرموقًا. حالته الشخصية وكبريائه الشخصي منعته من ذلك.
قام لي تشي أيضًا بحركته في الثانية التالية، حيث اندفع إلى الأمام بشكل عرضي واستهدف رقبة سيد الصابر.
اختار في النهاية أن يسلّ صابره، وإن كان ذلك ببطء ودون ثقة.
“عادت الشمس.” صرخ أحدهم بسعادة.
“صليل!” كشط النصل والغمد على بعضهما البعض وأطلقوا صوتًا طويلاً. خلال هذه العملية، شعر بوقته وحياته يموتان بطريقة سريعة الزوال.
في غضون ذلك، واجه الجمهور صعوبة في مشاهدة أحداث اليوم.
“ليس لدي خيار سوى المخاطرة بكل شيء لأنك دفعتني إلى الحافة، النبيل الشاب.” فعل سيد الصابر كل ما في وسعه للتحدث بوضوح ودون أي اهتزاز.
كانت كل العيون عليه. بالطبع، كان المتفرجون يعرفون أنه لا يهم ما إذا كان قد قاتل أم لا. لن يغير النضال أي شيء. ومع ذلك، لن يجلس أحد مكتوف الأيدي أمام الموت دون محاولة المقاومة.
ارتجفت يداه اللتان تمسكان بالمقبض بشكل طبيعي، ومن هنا كانت الحاجة له للتشبث بقوة أكبر.
بالطبع، لم يكن ليطلب من لي تشي تجنب الرجل لأنه كان يعلم أن طائفته لن ترحم أي أحد.
كانت كل العيون عليه. بالطبع، كان المتفرجون يعرفون أنه لا يهم ما إذا كان قد قاتل أم لا. لن يغير النضال أي شيء. ومع ذلك، لن يجلس أحد مكتوف الأيدي أمام الموت دون محاولة المقاومة.
ارتجفت يداه اللتان تمسكان بالمقبض بشكل طبيعي، ومن هنا كانت الحاجة له للتشبث بقوة أكبر.
“قُم بحركتك.” قال لي تشي على مهل.
ارتجفت يداه اللتان تمسكان بالمقبض بشكل طبيعي، ومن هنا كانت الحاجة له للتشبث بقوة أكبر.
“مت!” زأر سيد الصابر بأعلى صوت ممكن من أجل التخلص من خوفه بينما أطلق غضبه. طارد الزئير الغيوم وكشف عن سماء زرقاء.
“صليل!” سقط صابره على الأرض. “بام!” كان هو التالي، مما تسبب في تناثر الغبار في كل مكان.
“صليل!” توجه قطع الصابر المائل للأسفل مثل نهر من النجوم وتغلغل على الفور في جميع أنحاء المنطقة. كان له تأثير مخيف بما يكفي للوصول إلى العظام. هذا الألم يشبه حكّ سكين على عظام المرء.
تسربت قطرة دم من حلقه، بدت رائعة مثل ياقوتة تعكس ضوء الشمس.
كان هذا هجوم شو نان النهائي، هائل للغاية. كان معظمهم يتنهدون في رهبة بعد رؤيته. لقد كان قويًا بالفعل، ومن هنا كان يستحق موقعه في بوابة الين يانغ.
كانوا على يقين من أن المزيد من المناطق ستكون تحت سلطة الأسود الإلهي. كانوا بحاجة للتحضير لهذا.
قام لي تشي أيضًا بحركته في الثانية التالية، حيث اندفع إلى الأمام بشكل عرضي واستهدف رقبة سيد الصابر.
كان هذا هجوم شو نان النهائي، هائل للغاية. كان معظمهم يتنهدون في رهبة بعد رؤيته. لقد كان قويًا بالفعل، ومن هنا كان يستحق موقعه في بوابة الين يانغ.
بدت هذه الخطوة أضعف مقارنة بقطع الصابر المائل الشرس، سواء كان ذلك من حيث العمق والزخم.
ومع ذلك، فقد كان مشهورًا وتقلد منصبًا مرموقًا. حالته الشخصية وكبريائه الشخصي منعته من ذلك.
ومع ذلك، أوقف وميض كل شيء مرة أخرى. اختفى القطع المائل العملاق لسيد الصابر ونهر النجوم المتساقطة.
جاءت الحقائق الثلاثة جاهزة و ارتقوا إلى قوتهم، مصممةً على هزيمة الأسود الإلهي. اعتقد الكثير أنهم سينجحون أيضًا. لم يتوقع أحد أن يتعامل لي تشي مع المشاكل بمفرده وذبح الأعداء. بدا الأمر برمته وكأنه أسطورة.
اتسعت عيون شو نان فجأة. خرجت أصوات مكتومة من فمه كما لو كان يحاول الصراخ لكن لا شيء خرج.
“ليس لدي خيار سوى المخاطرة بكل شيء لأنك دفعتني إلى الحافة، النبيل الشاب.” فعل سيد الصابر كل ما في وسعه للتحدث بوضوح ودون أي اهتزاز.
تسربت قطرة دم من حلقه، بدت رائعة مثل ياقوتة تعكس ضوء الشمس.
“صليل!” سقط صابره على الأرض. “بام!” كان هو التالي، مما تسبب في تناثر الغبار في كل مكان.
“صليل!” سقط صابره على الأرض. “بام!” كان هو التالي، مما تسبب في تناثر الغبار في كل مكان.
اتسعت عيون شو نان فجأة. خرجت أصوات مكتومة من فمه كما لو كان يحاول الصراخ لكن لا شيء خرج.
أخيرًا تدفق الدم من الجرح بعد أن استقر الغبار. كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيه لأنه لم يقبل هذا الموت.
______________
أصبح الجميع متوترين على الرغم من توقع هذه النتيجة. سقط صمت على المكان لأن شو نان لم يتمكن من إيقاف دفع سيف واحد من لي غيرك.
“بوب!” داس التنين الذهبي وحول سيد الطائفة إلى ضباب دموي ينتشر في الريح. كان سيد الطائفة قد انتهى لتوه من دون قبر – وهو مصير محزن إلى حد ما.
كان لديه متسع من الوقت لاستخدام أقوى قطع مائل لكن هذا لم يكن كافيًا. إذن من يمكنه بالفعل إيقاف لي تشي؟ بالتأكيد ليس أحد هنا. سيموتون تمامًا مثل النمل أمام لي تشي.
(يقصد أن التلاميذ بيفعلون نفس الفعل لو عاد بطريركهم والخ)
استغرق الجو بعض الوقت ليخف. الناجي الوحيد كان سيد طائفة الحقائق الثلاثة الذي كان لا يزال عالقًا تحت التنين الذهبي. كان هذا المتدرب مشهورًا ومرموقًا مع عدد قليل من أقرانه في المنطقة. في هذه اللحظة كان شاحب اللون، بعد أن فقد كل أمل. كانت الرغبة الوحيدة التي تركها هي الموت – كان هذا واضحًا لجميع المتفرجين.
الفصل 3394: قتل
كان الموت هو الخلاص. البقاء على قيد الحياة يعني إعادة إحياء هذه الكوابيس له مرارًا وتكرارًا، حقًا مصير معذب.
الفصل 3394: قتل
تنهد بينغ سووينغ عاطفيًا بعد رؤية الرجل العجوز على وشك البكاء. لقد كانوا أعداء لفترة طويلة وحاربوا مرات عديدة. من خلال هذا، اكتسبوا فهمًا عميقًا لبعضهم البعض.
استغرق الجو بعض الوقت ليخف. الناجي الوحيد كان سيد طائفة الحقائق الثلاثة الذي كان لا يزال عالقًا تحت التنين الذهبي. كان هذا المتدرب مشهورًا ومرموقًا مع عدد قليل من أقرانه في المنطقة. في هذه اللحظة كان شاحب اللون، بعد أن فقد كل أمل. كانت الرغبة الوحيدة التي تركها هي الموت – كان هذا واضحًا لجميع المتفرجين.
بالطبع، لم يكن ليطلب من لي تشي تجنب الرجل لأنه كان يعلم أن طائفته لن ترحم أي أحد.
ترجمة: Scrub
“اقتلني.” تمتم سيد طائفة الحقائق الثلاثة. لم يكن هناك من سبيل للتعويض عن أخطائه. يمكنه فقط مرافقة بقية طائفته في النهر الأصفر الآن.
أظهر سيد الصابر الخوف على الرغم من كونه محور الاهتمام. لقد أراد حقًا أن يبدأ في التسول لأن هذه كانت طبيعة بشرية خلال الطرق المحفوفة بالمخاطر.
“مثل ما تتمنى.” ابتسم لي تشي ولوح بيده.
اتسعت عيون شو نان فجأة. خرجت أصوات مكتومة من فمه كما لو كان يحاول الصراخ لكن لا شيء خرج.
“بوب!” داس التنين الذهبي وحول سيد الطائفة إلى ضباب دموي ينتشر في الريح. كان سيد الطائفة قد انتهى لتوه من دون قبر – وهو مصير محزن إلى حد ما.
“مثل ما تتمنى.” ابتسم لي تشي ولوح بيده.
في غضون ذلك، واجه الجمهور صعوبة في مشاهدة أحداث اليوم.
في غضون ذلك، واجه الجمهور صعوبة في مشاهدة أحداث اليوم.
جاءت الحقائق الثلاثة جاهزة و ارتقوا إلى قوتهم، مصممةً على هزيمة الأسود الإلهي. اعتقد الكثير أنهم سينجحون أيضًا. لم يتوقع أحد أن يتعامل لي تشي مع المشاكل بمفرده وذبح الأعداء. بدا الأمر برمته وكأنه أسطورة.
ومع ذلك، فقد كان مشهورًا وتقلد منصبًا مرموقًا. حالته الشخصية وكبريائه الشخصي منعته من ذلك.
“السيد الشاب، أنت لا تقهر إلى الأبد!” استعاد أعضاء الأسود الإلهي ذكائهم وأظهروا احترامهم على الفور من خلال الركوع على ركبهم.
بدت هذه الخطوة أضعف مقارنة بقطع الصابر المائل الشرس، سواء كان ذلك من حيث العمق والزخم.
تردد صدى هتافاتهم في جميع أنحاء المنطقة. وانهمرت دموع كثير منهم وهم ينحنون. كانوا مستعدين للموت في وقت مبكر لكن لي تشي تمكن من إنقاذهم.
“حتى عودة البطريرك أو لورد الداو لن تكون أكثر من هذا الموقف.” قال أحد المتفرجين.
“حتى عودة البطريرك أو لورد الداو لن تكون أكثر من هذا الموقف.” قال أحد المتفرجين.
أظهر سيد الصابر الخوف على الرغم من كونه محور الاهتمام. لقد أراد حقًا أن يبدأ في التسول لأن هذه كانت طبيعة بشرية خلال الطرق المحفوفة بالمخاطر.
(يقصد أن التلاميذ بيفعلون نفس الفعل لو عاد بطريركهم والخ)
(يقصد أن التلاميذ بيفعلون نفس الفعل لو عاد بطريركهم والخ)
أدرك البعض أن وضع لي تشي في الأسود الإلهي أصبح مشابهًا لمؤسس الطائفة و لورد الداو المحار الجنوبي.
في غضون ذلك، واجه الجمهور صعوبة في مشاهدة أحداث اليوم.
نظر لي تشي إليهم لفترة وجيزة فقط قبل أن يعود إلى غرفته. حافظ الباقون على وضعهم لفترة طويلة قبل الوقوف.
(يقصد أن التلاميذ بيفعلون نفس الفعل لو عاد بطريركهم والخ)
“عادت الشمس.” صرخ أحدهم بسعادة.
“بوب!” داس التنين الذهبي وحول سيد الطائفة إلى ضباب دموي ينتشر في الريح. كان سيد الطائفة قد انتهى لتوه من دون قبر – وهو مصير محزن إلى حد ما.
“ما زلنا على قيد الحياة!” انتهى القلق أخيرًا لأنه لم يبق من أعدائهم شيئًا. لن ينسوا اليوم أبدًا.
بالطبع، لم يكن ليطلب من لي تشي تجنب الرجل لأنه كان يعلم أن طائفته لن ترحم أي أحد.
“ستحتاج هذه المناطق إلى إعادة رسم حدودها قريبًا.” في غضون ذلك، اختتم متفرج بحسرة.
بالطبع، لم يكن ليطلب من لي تشي تجنب الرجل لأنه كان يعلم أن طائفته لن ترحم أي أحد.
كانوا على يقين من أن المزيد من المناطق ستكون تحت سلطة الأسود الإلهي. كانوا بحاجة للتحضير لهذا.
ترجمة: Scrub
“شاهد ما تقوله.” قال صديقه، كان لا يزال خائفًا من قوة لي تشي.
“قُم بحركتك.” قال لي تشي على مهل.
______________
“مت!” زأر سيد الصابر بأعلى صوت ممكن من أجل التخلص من خوفه بينما أطلق غضبه. طارد الزئير الغيوم وكشف عن سماء زرقاء.
ترجمة: Scrub
قام لي تشي أيضًا بحركته في الثانية التالية، حيث اندفع إلى الأمام بشكل عرضي واستهدف رقبة سيد الصابر.
تسربت قطرة دم من حلقه، بدت رائعة مثل ياقوتة تعكس ضوء الشمس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
