قتال بين سادة الطائفتان
الفصل 3381: قتال بين سادة الطائفتان
“سأبالغ في تقدير نفسي وأختبر نفسي ضد فن السيف الخاص بك مرة أخرى اليوم.” أعلن سيد طائفة الحقائق الثلاثة.
“قعقعة!” سار جيش الحقائق الثلاثة أخيرًا ضد الأسود الإلهي تحت قيادة الداويست الثلاثة، بهدف إسقاط القمم الرئيسية الثلاثة من الأسود الإلهي.
على الجانب الآخر كان تشانغ يو، الملك حامل الجبل، والشيخ الرئيسي يقودون تلاميذهم. كانت المعنويات في أعلى مستوياتها على الإطلاق. كان رجالهم مستعدين للقتال حتى الموت.
أصبح الأشخاص القريبون قلقين على الفور. كان لدى الأسود الإلهي وقت سهل في الوقت الحالي ولكن لا يزال هناك سيد طائفة الحقائق الثلاثة و شو نان في الانتظار.
في السماء كان هناك عصفوران يتصارعان في الهواء، يندفعان إلى أعلى ثم يصطدمان بالأرض. ارتعدت النجوم من قتالهم.
“تذكر، الحقائق الثلاثة لا يزال لديها ثلاثة متدربي في المستوى المقدس*. لم يبدأوا قتالهم بعد.” كان معظمهم لا يزالون متفائلين بشأن الحقائق الثلاثة.
قاتل الفيل والنمر الأبيض بضراوة في الأسفل. لقد سحقوا الجبال والأنهار فقط من تحركاتهم. تحطمت الجبال مثل الفروع الجافة.
“قعقعة!” سار جيش الحقائق الثلاثة أخيرًا ضد الأسود الإلهي تحت قيادة الداويست الثلاثة، بهدف إسقاط القمم الرئيسية الثلاثة من الأسود الإلهي.
في غضون ذلك، امتد درع تشانغ الثمانية العظيم آلاف الأميال. أوقف الباغودا القمعية من الأعلى. على الرغم من أن جيش الحقائق الثلاثة تم تقويته، إلا أن الدرع لا يزال يوقفه.
لم يكن لديهم سوى متدرب واحد في المستوى المقدس – بينغ سووينغ. إنه بالتأكيد لا يستطيع مواجهة عدوين أقوياء في وقت واحد. علاوة على ذلك، ظل لو يي لينغ يمثل تهديدًا.
يمكن للمرء أن يسمع الانفجارات من على بعد مائة ألف ميل. كانت الموجات الصوتية فقط لا تطاق تقريبًا مثل نهاية العالم.
أصبح الأشخاص القريبون قلقين على الفور. كان لدى الأسود الإلهي وقت سهل في الوقت الحالي ولكن لا يزال هناك سيد طائفة الحقائق الثلاثة و شو نان في الانتظار.
من نقطة أخرى، كانت الحفارة كاسرة الجحيم لا تزال تحاول إزالة الحاجز البلوري. بدا الأمر وكأنه مأزق.
من نقطة أخرى، كانت الحفارة كاسرة الجحيم لا تزال تحاول إزالة الحاجز البلوري. بدا الأمر وكأنه مأزق.
كان المتفرجون في حالة من الرهبة. كانت الحرب بين طائفتين كبيرتين مروعة حقًا.
في غضون ذلك، امتد درع تشانغ الثمانية العظيم آلاف الأميال. أوقف الباغودا القمعية من الأعلى. على الرغم من أن جيش الحقائق الثلاثة تم تقويته، إلا أن الدرع لا يزال يوقفه.
“الأسود الإلهي قويك جدًا.” مدح واحد منهم. كان بإمكان الجميع أن يروا أنه لم يتم بذل كل الجهود، ومع ذلك تمكنوا من إبقاء الجيش في مأزق.
لم يكن لديهم سوى متدرب واحد في المستوى المقدس – بينغ سووينغ. إنه بالتأكيد لا يستطيع مواجهة عدوين أقوياء في وقت واحد. علاوة على ذلك، ظل لو يي لينغ يمثل تهديدًا.
“تذكر، الحقائق الثلاثة لا يزال لديها ثلاثة متدربي في المستوى المقدس*. لم يبدأوا قتالهم بعد.” كان معظمهم لا يزالون متفائلين بشأن الحقائق الثلاثة.
“لم أرك منذ وقت طويل، سووينغ. فن سيف المحار الجنوبي الخاص بك هو حقًا لا مثيل له. علمتني معركتنا السابقة الكثير.” قال سيد طائفة الحقائق الثلاثة بتواضع.
(المستوى 11 من نظام تدريب المقفرات الثمانية)
كان السلاح المفضل لدى سيد طائفة الحقائق الثلاثة هو صولجان روي*.
أصبح الأشخاص القريبون قلقين على الفور. كان لدى الأسود الإلهي وقت سهل في الوقت الحالي ولكن لا يزال هناك سيد طائفة الحقائق الثلاثة و شو نان في الانتظار.
“انت لطيف جدًا. لقد وصلت مهاراتك إلى إتقان مثالي، حتى أوجها. يكفي أن تجعل الآخرين يتنهدون بإعجاب.” قال سووينغ.
لم يكن لديهم سوى متدرب واحد في المستوى المقدس – بينغ سووينغ. إنه بالتأكيد لا يستطيع مواجهة عدوين أقوياء في وقت واحد. علاوة على ذلك، ظل لو يي لينغ يمثل تهديدًا.
(المستوى 11 من نظام تدريب المقفرات الثمانية)
كانت هزيمة سووينغ حتمية. عند هذه النقطة، لن يتمكن أي شيء من إنقاذ الأسود الإلهي.
“الأسود الإلهي قويك جدًا.” مدح واحد منهم. كان بإمكان الجميع أن يروا أنه لم يتم بذل كل الجهود، ومع ذلك تمكنوا من إبقاء الجيش في مأزق.
“كيف سيفوز بينغ سووينغ؟ سينتهي الأمر إذا لم يستطع التوصل إلى أي شيء.” قال شيخ متفرج.
“مسابقة أسلحة.” قال متفرج. كان كلا سادة الطائفة متطابقين مع أسلحتهم.
بينما كانت المعارك محتدمة في عدة مواقع، كان سووينغ و سيد طائفة الحقائق الثلاثة منتظرين.
لم يكن لديهم سوى متدرب واحد في المستوى المقدس – بينغ سووينغ. إنه بالتأكيد لا يستطيع مواجهة عدوين أقوياء في وقت واحد. علاوة على ذلك، ظل لو يي لينغ يمثل تهديدًا.
بدا الأمر كما لو كانوا يحدقون في بعضهم البعض. ومع ذلك، فقد تم بالفعل إجراء التبادل الأول. يمكن للمراقب الشديد أن يكتشف ورقة ترفرف يتم سحقها بواسطة طاقة سيف رهيبة. هذان الاثنان كانا يقاتلان بنيتهما في المعركة – مسابقة غير مرئية.
“اعذرني إذن.” قال سووينغ. ومضت عينيه على الفور. اندلع وميض سيف من جسده.
في النهاية، اتخذ كلاهما خطوة إلى الأمام. اختفى سووينغ من قمة المحار الجنوبي وخرج سيد الطائفة من جيشه. كان الاثنان يقفان الآن وجهاً لوجه.
“إنه يحدث، معركة بين اثنين من متدربي المستوى المقدس.” صاح المتفرجون.
“إنه يحدث، معركة بين اثنين من متدربي المستوى المقدس.” صاح المتفرجون.
“سيف لورد داو.” يمكن للمشاهدين معرفة ذلك على الفور.
كان المستوى المقدس هو تطلعات الجميع. كان من النادر رؤية معركة من هذا المستوى لذا أرادوا الاستمتاع بها على أكمل وجه. بالإضافة إلى ذلك، قد يستفيدون منها أيضًا.
_________________
“لم أرك منذ وقت طويل، سووينغ. فن سيف المحار الجنوبي الخاص بك هو حقًا لا مثيل له. علمتني معركتنا السابقة الكثير.” قال سيد طائفة الحقائق الثلاثة بتواضع.
“دعنا نرى ثالوث روي الخاص بك!” رد سووينغ وهو يوجه الطاقة إلى سيفه. انفجر تقارب الداو العظيم و لورد الداو.
“انت لطيف جدًا. لقد وصلت مهاراتك إلى إتقان مثالي، حتى أوجها. يكفي أن تجعل الآخرين يتنهدون بإعجاب.” قال سووينغ.
أصبحت السيوف فجأة حاكمة هذا العالم، مخيفة الجميع بنوايا السيف القاتلة. لم يستطع آخرون فعل شيء سوى الارتعاش نتيجة لذلك.
لن تكون هذه هي معركتهم الأولى لذلك كانوا على دراية ببعضهم البعض – الأصدقاء القدامى في ساحة المعركة. لقد فهموا بعضهم البعض أكثر من غيرهم وبدا كأصدقاء وليس أعداء لدودين.
“انت لطيف جدًا. لقد وصلت مهاراتك إلى إتقان مثالي، حتى أوجها. يكفي أن تجعل الآخرين يتنهدون بإعجاب.” قال سووينغ.
“من بعدك، سووينغ.” اقترح سيد طائفة الحقائق الثلاثة بأدب.
“كيف سيفوز بينغ سووينغ؟ سينتهي الأمر إذا لم يستطع التوصل إلى أي شيء.” قال شيخ متفرج.
“اعذرني إذن.” قال سووينغ. ومضت عينيه على الفور. اندلع وميض سيف من جسده.
في غضون ذلك، امتد درع تشانغ الثمانية العظيم آلاف الأميال. أوقف الباغودا القمعية من الأعلى. على الرغم من أن جيش الحقائق الثلاثة تم تقويته، إلا أن الدرع لا يزال يوقفه.
“صليل!” كان هذا أقرب إلى كونه مملوءًا بمليون سيف إلهي. بدأ البعض ينتشر خلفه مثل ذيل الطاووس.
في غضون ذلك، امتد درع تشانغ الثمانية العظيم آلاف الأميال. أوقف الباغودا القمعية من الأعلى. على الرغم من أن جيش الحقائق الثلاثة تم تقويته، إلا أن الدرع لا يزال يوقفه.
أصبحت السيوف فجأة حاكمة هذا العالم، مخيفة الجميع بنوايا السيف القاتلة. لم يستطع آخرون فعل شيء سوى الارتعاش نتيجة لذلك.
“طنين.” أطلق وهجًا يشمي كافي لإغراق المنطقة. بدأت الأشعة الخضراء تملأ المنطقة. يمكنهم على الفور تحويل شخص ما إلى غربال.
لقد بدا مختلفًا تمامًا، لم يعد شيخًا ودودًا بل سيد السيوف صاحب السلطة على حياة المرء.
“طنين.” أطلق وهجًا يشمي كافي لإغراق المنطقة. بدأت الأشعة الخضراء تملأ المنطقة. يمكنهم على الفور تحويل شخص ما إلى غربال.
“هذا هو بينغ سووينغ الحقيقي.” تذمر بعض سادة الطائفة المتفرجين. تم خداع القليل من مظهره عندما التقوا لأول مرة.
“سيف لورد داو.” يمكن للمشاهدين معرفة ذلك على الفور.
كيف يمكن لسيد طائفة أن يكون ودودًا و لطيفًا في هذا العالم الصعب؟
على الجانب الآخر كان تشانغ يو، الملك حامل الجبل، والشيخ الرئيسي يقودون تلاميذهم. كانت المعنويات في أعلى مستوياتها على الإطلاق. كان رجالهم مستعدين للقتال حتى الموت.
كان السلاح المفضل لدى سيد طائفة الحقائق الثلاثة هو صولجان روي*.
في السماء كان هناك عصفوران يتصارعان في الهواء، يندفعان إلى أعلى ثم يصطدمان بالأرض. ارتعدت النجوم من قتالهم.
(هو جسم زخرفي منحني يعمل إما كصولجان احتفالي في البوذية الصينية أو تعويذة ترمز إلى القوة والحظ السعيد في الفولكلور الصيني. ويكيبيديا)
“الأسود الإلهي قويك جدًا.” مدح واحد منهم. كان بإمكان الجميع أن يروا أنه لم يتم بذل كل الجهود، ومع ذلك تمكنوا من إبقاء الجيش في مأزق.
“طنين.” أطلق وهجًا يشمي كافي لإغراق المنطقة. بدأت الأشعة الخضراء تملأ المنطقة. يمكنهم على الفور تحويل شخص ما إلى غربال.
“سأبالغ في تقدير نفسي وأختبر نفسي ضد فن السيف الخاص بك مرة أخرى اليوم.” أعلن سيد طائفة الحقائق الثلاثة.
“صليل!” اجتمعت السيوف الإلهية خلف سووينغ معًا وشكلت سيف داو. وبهذا سلّ سيفه وأطلق قوته.
“طنين.” أطلق وهجًا يشمي كافي لإغراق المنطقة. بدأت الأشعة الخضراء تملأ المنطقة. يمكنهم على الفور تحويل شخص ما إلى غربال.
“سيف لورد داو.” يمكن للمشاهدين معرفة ذلك على الفور.
كانت هزيمة سووينغ حتمية. عند هذه النقطة، لن يتمكن أي شيء من إنقاذ الأسود الإلهي.
في هذه الأثناء، ترنح صولجان خصمه أيضًا. تكثفت الأشعة معًا وشكلت ثلاث أزهار لوتس فوقه مباشرة. يمكنهم حمل السماء نفسها والتأثير على دورات التناسخ. كان لديه هالة مماثلة للسيف، مما يعني أنه كان أيضًا سلاح لورد داو.
“من بعدك، سووينغ.” اقترح سيد طائفة الحقائق الثلاثة بأدب.
“مسابقة أسلحة.” قال متفرج. كان كلا سادة الطائفة متطابقين مع أسلحتهم.
لن تكون هذه هي معركتهم الأولى لذلك كانوا على دراية ببعضهم البعض – الأصدقاء القدامى في ساحة المعركة. لقد فهموا بعضهم البعض أكثر من غيرهم وبدا كأصدقاء وليس أعداء لدودين.
“سأبالغ في تقدير نفسي وأختبر نفسي ضد فن السيف الخاص بك مرة أخرى اليوم.” أعلن سيد طائفة الحقائق الثلاثة.
“صليل!” اجتمعت السيوف الإلهية خلف سووينغ معًا وشكلت سيف داو. وبهذا سلّ سيفه وأطلق قوته.
“دعنا نرى ثالوث روي الخاص بك!” رد سووينغ وهو يوجه الطاقة إلى سيفه. انفجر تقارب الداو العظيم و لورد الداو.
“طنين.” أطلق وهجًا يشمي كافي لإغراق المنطقة. بدأت الأشعة الخضراء تملأ المنطقة. يمكنهم على الفور تحويل شخص ما إلى غربال.
_________________
لم يكن لديهم سوى متدرب واحد في المستوى المقدس – بينغ سووينغ. إنه بالتأكيد لا يستطيع مواجهة عدوين أقوياء في وقت واحد. علاوة على ذلك، ظل لو يي لينغ يمثل تهديدًا.
ترجمة: Scrub
“انت لطيف جدًا. لقد وصلت مهاراتك إلى إتقان مثالي، حتى أوجها. يكفي أن تجعل الآخرين يتنهدون بإعجاب.” قال سووينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
