دخول الجدار المحطم
3140 – دخول الجدار المحطم
إن السماح لهم بالانتشار سيؤدي إلى هزيمة مطلقة للنسب الخالد. لن يكون هناك مكان للاختباء أو لتوحيد الانتقام والرد.
ساد الذعر والقلق عبر الأرض منذ ظهور الأعداء بسرعة كبيرة.
“ماذا يفعل؟” تساءل أولئك القادرون على رؤية الهجوم.
في الوقت نفسه، أرسلت قاعة أسلافهم أيضًا طوطمًا ضخمًا. عندما ظهرت شخصية الطوطم هذه، سيطرت هالة قاتلة على العالم على الفور.
“هذا ليس جيدًا.” أحد الأسلاف الذين شاركوا في جهود الإصلاح أصبح قلقًا: “لن يتمكن طريق السماء من إيقافهم!”
دخلت الآلاف من السفن عبر المرآة، بما في ذلك تنين لورد البرق والمدرع السماوي.
“أنا أعرف الأعمدة ومصدر الداو أكثر من أي واحد منكم، فهي عديمة الفائدة ضدي. الاستسلام هو طريقكم الوحيد أو استعدوا للموت “. قال الصوت بصرامة.
لقد فهم الأسلاف المطلعون نية العدو على الفور.
يمكن للمرء أن يسمع اهتزاز صوت الأجراس في جميع أنحاء العالم حيث دخلت جميع الأنظمة في حالة دفاعية.
“بوووم!” أُطلِقَ شعاع مخيف على الفور باتجاه الجدار.
في الوقت نفسه، أرسلت قاعة أسلافهم أيضًا طوطمًا ضخمًا. عندما ظهرت شخصية الطوطم هذه، سيطرت هالة قاتلة على العالم على الفور.
منذ فترة، قامت هذه الأنظمة بالتحضير والاستعداد ولكن هذا لا يزال فاجأهم.
شعروا وكأن الجدار تم قلبه بواسطة هذه القوة الرهيبة. الكثير من الناس في النسب الخالد جرفتهم أقدامهم وسقطوا على الأرض.
أحاطت السفن بالفناء الإلهي عند هذه النقطة. سيكون من الصعب على أي شخص الهروب.
هذا الجزء المعين من الجدار البلوري لا يمكنه أن يوقف الشعاع وانهار على الفور. تذكر، على الحائط نفسه كانت توجد بقعة واحدة مفقودة. لهذا السبب انطلق الشعاع أيضًا عبر الجدار ودخل النسب الخالد.
كان هذا أقرب إلى جدار به ثقب صغير يمر من خلاله الضوء.
كان هذا أقرب إلى جدار به ثقب صغير يمر من خلاله الضوء.
افترض الجميع أن طريق السماء سيتحمل العبء الأكبر من الهجوم. من كان يظن أن الأعداء يمكنهم تخطيه بهذه السهولة؟
“هذا ليس جيدًا.” أحد الأسلاف الذين شاركوا في جهود الإصلاح أصبح قلقًا: “لن يتمكن طريق السماء من إيقافهم!”
“ليس هكذا!” أحد الأسلاف صرخ بشكل شاحب.
على الرغم من أن الآلاف من السفن قد وصلت إلى النسب الخالد، إلا أنه لا يزال هناك المزيد على هذا الشاطئ.
“طنين.” أرسل الشعاع على الفور إحداثيات صحيحة وفتح بوابة داو.
بالطبع، بعض الدائمين لم يتفاجؤوا كثيرا بهذا. يتطلب إسقاط خندق السماء موارد هائلة وقوة. وبالتالي، كان التركيز على النسب الخالد أولاً هو الاختيار الصحيح. يمكن أن يأخذوا وقتهم مع الجدار لاحقًا. لن يذهب إلى أي مكان في المقام الأول.
كانوا يرغبون في الالتفاف على جميع المدافعين عن طريق التمديد والتأكد من أن قوتهم يمكن أن تصل إلى أي مكان في النسب الخالد.
طفت بوابة ضخمة على الفور فوق سماء النسب الخالد.
انقسمت السفن الحربية إلى أربع مجموعات واندفعت نحو وجهتها – الشرق والجنوب والغرب والشمال.
“أدخلوا.” تحدث الصوت القوي من إحدى السفن مرة أخرى.
ارتجف المتفرجون بعد رؤية هذا. فناء عشيرة المعدن الإلهي لم يكن مجرد نظام. كان أيضا المقر الرئيسي لعشيرة المعدن. المليارات والمليارات من هذا العرق عاش هناك. كان الفناء نفسه جزءً واحدًا فقط من هذا النظام.
“اهتزاز!” انفجرت الانفجارات دون توقف قبل أن يتمكن أي شخص من الرد.
“اهتزاز!” طارت السفن في اتجاهات مختلفة بسرعة جنونية، وسحقت الفضاء في هذه العملية.
طفت هذه السفن عبر السماء وبثت الخوف في نفوس السكان الأصليين. لقد نجحوا في ذلك من خلال طريق السماء.
دخلت الآلاف من السفن عبر المرآة، بما في ذلك تنين لورد البرق والمدرع السماوي.
يمكن للمرء أن يسمع اهتزاز صوت الأجراس في جميع أنحاء العالم حيث دخلت جميع الأنظمة في حالة دفاعية.
“ليس هكذا!” أحد الأسلاف صرخ بشكل شاحب.
“بوووم!” من المؤكد أنهم ظهروا على الجانب الآخر – النسب الخالد.
“طنين.” أرسل الشعاع على الفور إحداثيات صحيحة وفتح بوابة داو.
طفت بوابة ضخمة على الفور فوق سماء النسب الخالد.
طفت هذه السفن عبر السماء وبثت الخوف في نفوس السكان الأصليين. لقد نجحوا في ذلك من خلال طريق السماء.
“بوووم!” ارتفعت الأنوار الإلهية إلى السماء وأصبحت حواجز.
“تنبيه، قوموا بتنشيط دفاعاتنا!” أصبح أعضاء العديد من الأنظمة خائفين من أذهانهم.
“تنبيه، قوموا بتنشيط دفاعاتنا!” أصبح أعضاء العديد من الأنظمة خائفين من أذهانهم.
يمكن للمرء أن يسمع اهتزاز صوت الأجراس في جميع أنحاء العالم حيث دخلت جميع الأنظمة في حالة دفاعية.
“بوووم!” وفي الوقت نفسه، اختارت السفن المتجهة شمالًا أيضًا هدفًا آخر – نظام مليء بأضواء الكنز من مختلف الألوان. بدا من السهل العثور على الأحجار الكريمة والمعادن هنا.
“بوووم!” ارتفعت الأنوار الإلهية إلى السماء وأصبحت حواجز.
“اهتزاز!” طارت السفن في اتجاهات مختلفة بسرعة جنونية، وسحقت الفضاء في هذه العملية.
كان هذا أقرب إلى جدار به ثقب صغير يمر من خلاله الضوء.
ساد الذعر والقلق عبر الأرض منذ ظهور الأعداء بسرعة كبيرة.
إن السماح لهم بالانتشار سيؤدي إلى هزيمة مطلقة للنسب الخالد. لن يكون هناك مكان للاختباء أو لتوحيد الانتقام والرد.
منذ فترة، قامت هذه الأنظمة بالتحضير والاستعداد ولكن هذا لا يزال فاجأهم.
“بوووم!” طارت الأعمدة الذهبية من الأرض من الفناء الإلهي. تم نحت طواطم الوحش على الأعمدة وظهرت قوة هائلة.
انقسمت السفن الحربية إلى أربع مجموعات واندفعت نحو وجهتها – الشرق والجنوب والغرب والشمال.
“طنين.” أرسل الشعاع على الفور إحداثيات صحيحة وفتح بوابة داو.
كانوا يرغبون في الالتفاف على جميع المدافعين عن طريق التمديد والتأكد من أن قوتهم يمكن أن تصل إلى أي مكان في النسب الخالد.
لقد فهم الأسلاف المطلعون نية العدو على الفور.
“إنهم يحاولون إرباكنا!” يمكن للعديد من الأسلاف قراءة نواياهم.
كانوا الأفضل في صناعة الكنوز، ويشاع أنهم يمتلكون أكبر عدد من الكنوز في العالم.
كانت هذه الأعمدة هي البطاقة الرابحة المطلقة لعشيرة المعدن. هذه البطاقات كانوا موجودين منذ بداية هذا العرق وسمحوا له بالازدهار من خلال حمايتهم.
إن السماح لهم بالانتشار سيؤدي إلى هزيمة مطلقة للنسب الخالد. لن يكون هناك مكان للاختباء أو لتوحيد الانتقام والرد.
“أيها القائد، هل نتحرك لمساعدة الأنظمة؟” طلب أحد الجنرالات التوجيه.
شعروا وكأن الجدار تم قلبه بواسطة هذه القوة الرهيبة. الكثير من الناس في النسب الخالد جرفتهم أقدامهم وسقطوا على الأرض.
افترض الجميع أن طريق السماء سيتحمل العبء الأكبر من الهجوم. من كان يظن أن الأعداء يمكنهم تخطيه بهذه السهولة؟
“تنبيه، قوموا بتنشيط دفاعاتنا!” أصبح أعضاء العديد من الأنظمة خائفين من أذهانهم.
بالطبع، بعض الدائمين لم يتفاجؤوا كثيرا بهذا. يتطلب إسقاط خندق السماء موارد هائلة وقوة. وبالتالي، كان التركيز على النسب الخالد أولاً هو الاختيار الصحيح. يمكن أن يأخذوا وقتهم مع الجدار لاحقًا. لن يذهب إلى أي مكان في المقام الأول.
“أيها القائد، هل نتحرك لمساعدة الأنظمة؟” طلب أحد الجنرالات التوجيه.
توقفت قليلاً قبل التصريح: “لديكم وقت انطفاء ثلاثة أعواد بخور لتحديد مصيركم.”
“لا، نحن سنبقى في طريق السماء. أعط الأوامر للإسراع بنقل المواد. نحن بحاجة إلى إصلاح هذه الصخرة الأخيرة “. تاي ينشي رفض لأن تركيزه كان لا يزال على الاتساع.
كانوا الأفضل في صناعة الكنوز، ويشاع أنهم يمتلكون أكبر عدد من الكنوز في العالم.
على الرغم من أن الآلاف من السفن قد وصلت إلى النسب الخالد، إلا أنه لا يزال هناك المزيد على هذا الشاطئ.
“أيها القائد، هل نتحرك لمساعدة الأنظمة؟” طلب أحد الجنرالات التوجيه.
هذه الأغلبية لم تتحرك بعد. من يدري ما كانوا يحاولون فعله؟ وهكذا تاي ينشي اعتقد أن هذه القوة المتبقية كانت أقوى من الطليعة.
“أيها القائد، هل نتحرك لمساعدة الأنظمة؟” طلب أحد الجنرالات التوجيه.
لقد أراد ببساطة أن يصلح الحفرة مع الحفاظ على رجاله. هذا من شأنه أن يسمح لخندق السماء بأن يصبح فعالاً مرة أخرى أو أن النسب الخالد سينتهي بالفعل. ستكون الخطوة التالية بعد ذلك هي منع أي تعزيزات من دخول النسب الخالد.
“اهتزاز!” طارت السفن في اتجاهات مختلفة بسرعة جنونية، وسحقت الفضاء في هذه العملية.
“الثمانية كنوز!” أصيب الكثيرون بالدهشة لأن هذا كان أيضًا أحد أقوى الأنظمة في النسب الخالد.
انكمش المتدربون والفانين خوفًا بينما كانت السفن تطير عبر أنظمتهم. صلّوا أن نظامهم لم يكن الهدف الأول.
انقسمت السفن الحربية إلى أربع مجموعات واندفعت نحو وجهتها – الشرق والجنوب والغرب والشمال.
على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن العش المكسور لن يحتوي على بيض غير مكسور، إلا أن تلك المستهدفة أولاً لن تتاح لها فرصة الجري. كلما زاد الوقت، كان ذلك أفضل. على أقل تقدير، سيكونون قادرين على الهرب.
“بوووم!” توقفت السفن المتوجهة جنوبا واختارت نظامًا – فناء عشيرة المعدن الإلهي!
كانوا الأفضل في صناعة الكنوز، ويشاع أنهم يمتلكون أكبر عدد من الكنوز في العالم.
ارتجف المتفرجون بعد رؤية هذا. فناء عشيرة المعدن الإلهي لم يكن مجرد نظام. كان أيضا المقر الرئيسي لعشيرة المعدن. المليارات والمليارات من هذا العرق عاش هناك. كان الفناء نفسه جزءً واحدًا فقط من هذا النظام.
المعركة السابقة مع الشرس أضعفهم منذ أن فقدوا إله حرب عشيرة المعدن وجيشه. ومع ذلك، في المخطط الكبير للأشياء، لم تكن هذه مشكلة كبيرة جدًا لعرقهم. كانوا يتألفون من عشرات الآلاف من الأنساب. كان إله الحرب وجماعته هم الممثلين الحاليين فقط.
“اهتزاز!” طارت السفن في اتجاهات مختلفة بسرعة جنونية، وسحقت الفضاء في هذه العملية.
“لم يفت الأوان على الاستسلام.” جاء صوت أعلى من إحدى السفن، بما يكفي لجعل الآخرين يرتعدون.
“بوووم!” طارت الأعمدة الذهبية من الأرض من الفناء الإلهي. تم نحت طواطم الوحش على الأعمدة وظهرت قوة هائلة.
في الوقت نفسه، أرسلت قاعة أسلافهم أيضًا طوطمًا ضخمًا. عندما ظهرت شخصية الطوطم هذه، سيطرت هالة قاتلة على العالم على الفور.
“بوووم!” توقفت السفن المتوجهة جنوبا واختارت نظامًا – فناء عشيرة المعدن الإلهي!
“الأعمدة السماوية ومصدر داو ارتفاع السيكادا!” قال البعض بهدوء، وشعروا بقليل من الأمل.
كانت هذه الأعمدة هي البطاقة الرابحة المطلقة لعشيرة المعدن. هذه البطاقات كانوا موجودين منذ بداية هذا العرق وسمحوا له بالازدهار من خلال حمايتهم.
هذا الجزء المعين من الجدار البلوري لا يمكنه أن يوقف الشعاع وانهار على الفور. تذكر، على الحائط نفسه كانت توجد بقعة واحدة مفقودة. لهذا السبب انطلق الشعاع أيضًا عبر الجدار ودخل النسب الخالد.
دخلت الآلاف من السفن عبر المرآة، بما في ذلك تنين لورد البرق والمدرع السماوي.
بالنسبة لمصدر الداو، فقد تركه مؤسسهم السلف المؤسس ارتفاع السيكادا وكان أقوى كيان لهم.
إن السماح لهم بالانتشار سيؤدي إلى هزيمة مطلقة للنسب الخالد. لن يكون هناك مكان للاختباء أو لتوحيد الانتقام والرد.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“أنا أعرف الأعمدة ومصدر الداو أكثر من أي واحد منكم، فهي عديمة الفائدة ضدي. الاستسلام هو طريقكم الوحيد أو استعدوا للموت “. قال الصوت بصرامة.
بالطبع، بعض الدائمين لم يتفاجؤوا كثيرا بهذا. يتطلب إسقاط خندق السماء موارد هائلة وقوة. وبالتالي، كان التركيز على النسب الخالد أولاً هو الاختيار الصحيح. يمكن أن يأخذوا وقتهم مع الجدار لاحقًا. لن يذهب إلى أي مكان في المقام الأول.
توقفت قليلاً قبل التصريح: “لديكم وقت انطفاء ثلاثة أعواد بخور لتحديد مصيركم.”
أحاطت السفن بالفناء الإلهي عند هذه النقطة. سيكون من الصعب على أي شخص الهروب.
“الثمانية كنوز!” أصيب الكثيرون بالدهشة لأن هذا كان أيضًا أحد أقوى الأنظمة في النسب الخالد.
“بوووم!” وفي الوقت نفسه، اختارت السفن المتجهة شمالًا أيضًا هدفًا آخر – نظام مليء بأضواء الكنز من مختلف الألوان. بدا من السهل العثور على الأحجار الكريمة والمعادن هنا.
يمكن للمرء أن يسمع اهتزاز صوت الأجراس في جميع أنحاء العالم حيث دخلت جميع الأنظمة في حالة دفاعية.
“الثمانية كنوز!” أصيب الكثيرون بالدهشة لأن هذا كان أيضًا أحد أقوى الأنظمة في النسب الخالد.
منذ فترة، قامت هذه الأنظمة بالتحضير والاستعداد ولكن هذا لا يزال فاجأهم.
كانوا يرغبون في الالتفاف على جميع المدافعين عن طريق التمديد والتأكد من أن قوتهم يمكن أن تصل إلى أي مكان في النسب الخالد.
كانوا الأفضل في صناعة الكنوز، ويشاع أنهم يمتلكون أكبر عدد من الكنوز في العالم.
“بوووم!” أُطلِقَ شعاع مخيف على الفور باتجاه الجدار.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
3140 – دخول الجدار المحطم
“لم يفت الأوان على الاستسلام.” جاء صوت أعلى من إحدى السفن، بما يكفي لجعل الآخرين يرتعدون.
ترجمة: Ghost Emperor
“أدخلوا.” تحدث الصوت القوي من إحدى السفن مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
