لقاء ملكة النهر مرة أخرى
3109 – لقاء ملكة النهر مرة أخرى
اقتربت عربة من مسافة بعيدة.
على الجانب الآخر، توقف لي تشي وشاهد هذين الاثنين.
تم إنشاء توازي بين حواجبه والسيف. شعر الجميع كما لو أن طرف النصل أصاب جبهتهم بالفعل، وحفر حفرة في الداخل لإنهاء حياتهم.
“أختي… لن أفعلها مرة أخرى…” الأعجوبة صرخت.
لقد شعروا بمدى قوته القاتلة حتى قبل الهجوم الفعلي – كان الهدف ميتًا بالفعل قبل الطعن – من المستحيل تمامًا مراوغته.
3109 – لقاء ملكة النهر مرة أخرى
“بوووم!” ثم قام لي تشي بتحريك إصبعه بطريقة عارضة ولكنه أرسل قوة كافية لتفجير ثلاثة آلاف عالم – نفس الشيء مع الإمبراطور.
لم يكن للإمبراطور مظهرًا متواضع فحسب، بل حتى سيفه أخفى حدته وبريقه.
أولئك الذين عانوا من لي تشي لأول مرة لم يتمكنوا من إبقاء فمهم مغلقًا بسبب الرهبة. حتى أولئك الذين اعتادوا على ذلك ما زالوا مصدومين.
كلاهما أعطى الشعور بالعودة إلى البساطة والمصدر، بما يكفي لإثارة ارتعاش الآخرين.
كان السيف الذي يعود إلى البساطة شيئًا مثيرًا حقًا – كان لوجوده هدف واحد فقط – القتل!
أخيرًا، جاءت تنهيدة من العربة. ملكة النهر أجابت أخيرًا: “انظري إلى ما فعلتيه…”
قام الإمبراطور أخيرًا بخطوة، ليست سريعة ولا بطيئة، خالية من الانفجارات الهائلة والهالات المتصاعدة – فقط طعنٌ مباشر على جبين لي تشي، بسيط لدرجة أنه ممل ولا طعم له مثل الماء. كان الهدف الوحيد هو القتل.
سقط بِضعة متفرجين على بعد آلاف وآلاف الأميال مع جرح صغير في جبينهم. لقد كانوا منغمسين للغاية في هذه الخطوة وانتهى بهم الأمر ليصبحوا ضحايا لها.
اقتربت عربة من مسافة بعيدة.
“مثير للإعجاب حقًا، هذا الطعن قاتل.” دائم لم يكن بوسعه سوى الثناء.
الدائمين الآخرين فكروا أيضًا فيما إذا كان بإمكانهم النجاة من هذه الخطوة.
3109 – لقاء ملكة النهر مرة أخرى
“أخشى أنني لا أستطيع مساعدتكِ هذه المرة.” ملكة النهر تحدثت مرة أخرى، مما أدهش الجميع في المقابل.
“صليل.” شعر الحشد بالقشعريرة بعد سماع ترنيمة السيف المستمرة.
“أختي، لا يمكنكِ فعل هذا، فقط، فقط انقذيني هذه المرة!” كادت روح الأعجوبة أن تترك جسدها وتوسلت على عجل مرة أخرى.
لقد توقف الوقت – رأوا لي تشي يوقف الطعن القاتل بأطراف أصابعه.
ترجمة: Ghost Emperor
على الرغم من أنها كانت مجرد لمسة بسيطة، إلا أن الناس شعروا كما لو أن العالم بأسره كان يضغط على السيف بوزن لا يقاس.
وجد الإمبراطور صعوبة في حمل السيف على الرغم من حشد كل قوته في قبضته. تحول وجهه إلى اللون الأحمر نتيجة لذلك.
“أختي، أنقذيني!” أعجوبة السيف الطائر هرعت مسرعة، معتقدة أن المنقذ قد وصل.
كان السيف الذي يعود إلى البساطة شيئًا مثيرًا حقًا – كان لوجوده هدف واحد فقط – القتل!
“بوووم!” ثم قام لي تشي بتحريك إصبعه بطريقة عارضة ولكنه أرسل قوة كافية لتفجير ثلاثة آلاف عالم – نفس الشيء مع الإمبراطور.
“ماذا؟!” اعتقد الكثير أنهم لم يسمعوها جيدًا.
“مثير للإعجاب حقًا، هذا الطعن قاتل.” دائم لم يكن بوسعه سوى الثناء.
“بوووم! بوووم! بوووم!” حطم الرجل عدة جبال، مما تسبب في تناثر الحطام والطين في كل مكان.
في غضون ذلك، أعجوبة السيف الطائر كانت تراقب كل شيء. بدأت في الجري بشكل أعمق وهي تصرخ: “أنقذني!”
بدأ الجميع يتساءلون عما ستفعل ملكة النهر. عرف الكثير أنهم من نفس العشيرة وكانوا قريبين جدًا.
قام من كومة الحطام وتقيأ عدة الدماء عدة مرات، أصيبَ بجروح خطيرة.
لم يتوقع الجمهور بالتأكيد هذا وعرفوا أن الأمر انتهى بالفعل للأعجوبة منذ أن ملكة النهر امتنعت عن الانضمام.
أولئك الذين عانوا من لي تشي لأول مرة لم يتمكنوا من إبقاء فمهم مغلقًا بسبب الرهبة. حتى أولئك الذين اعتادوا على ذلك ما زالوا مصدومين.
للأسف، لم يأتي أي ردٍ من العربة.
سقط بِضعة متفرجين على بعد آلاف وآلاف الأميال مع جرح صغير في جبينهم. لقد كانوا منغمسين للغاية في هذه الخطوة وانتهى بهم الأمر ليصبحوا ضحايا لها.
من الواضح أن الإمبراطور الحقيقي باتشي لم يقف أمام لي تشي. ومع ذلك، لأن يخسر بنقرة إصبع واحدة؟
ومع ذلك، فإن الشخص الموجود بالداخل لم يخرج؛ بقي الباب مغلقا.
أخيرًا، جاءت تنهيدة من العربة. ملكة النهر أجابت أخيرًا: “انظري إلى ما فعلتيه…”
أصبحوا خائفين وشعروا بأن قلبهم ينبض بشكل أسرع بالخوف.
“أختي، أرجوك أنقذني!” الأعجوبة أصيبت بالذعر أكثر وأكثر.
“سأتجنبك”. نظر لي تشي إلى الإمبراطور الملطخ بالدماء وتقدم للأمام.
“إنها ملكة النهر. ” تبادل الناس النظرات.
لقد شعروا بمدى قوته القاتلة حتى قبل الهجوم الفعلي – كان الهدف ميتًا بالفعل قبل الطعن – من المستحيل تمامًا مراوغته.
في غضون ذلك، أعجوبة السيف الطائر كانت تراقب كل شيء. بدأت في الجري بشكل أعمق وهي تصرخ: “أنقذني!”
كان لي تشي يقترب الآن بابتسامة على وجهه.
اقتربت عربة من مسافة بعيدة.
“إنها عربة السيد المضيء، هل هو هناك؟ ” صاح متفرج.
للأسف، لم يأتي أي ردٍ من العربة.
“هممم…” أصبح الأسلاف جادين.
كانت كل الأنظار على هذه العربة، راغبة في معرفة من كان بداخلها حاليًا.
في غضون ذلك، أعجوبة السيف الطائر كانت تراقب كل شيء. بدأت في الجري بشكل أعمق وهي تصرخ: “أنقذني!”
“أختي، أنقذيني!” أعجوبة السيف الطائر هرعت مسرعة، معتقدة أن المنقذ قد وصل.
“أختي، أنقذيني!” أعجوبة السيف الطائر هرعت مسرعة، معتقدة أن المنقذ قد وصل.
ومع ذلك، فإن الشخص الموجود بالداخل لم يخرج؛ بقي الباب مغلقا.
لم يأتي أي رد هذه المرة من العربة. أصبحت المنطقة صامتة خارج صراخها.
“أختي!” الأعجوبة صرخت مرة أخرى بعد رؤية هذا.
“أختي!” الأعجوبة أصبحت نشيطة، معتقدةً أنها ستكون على ما يرام.
“إنها ملكة النهر. ” تبادل الناس النظرات.
شعر البعض بخيبة أمل عندما اكتشفوا أن السيد المضيء لم يكن هنا. ومع ذلك، إذا كانت زوجته هنا، فيجب أن يأتي قريبًا أيضًا – وهذا جعلهم متحمسين مرة أخرى.
لقد توقف الوقت – رأوا لي تشي يوقف الطعن القاتل بأطراف أصابعه.
تجمدت ابتسامة الأعجوبة وصُدِمَت. ثم صرخت مرة أخرى: “أختي، لقد نشأنا معًا، كنتُ دائمًا ما أعتبركِ قدوتي…”
كان لي تشي يقترب الآن بابتسامة على وجهه.
سقط بِضعة متفرجين على بعد آلاف وآلاف الأميال مع جرح صغير في جبينهم. لقد كانوا منغمسين للغاية في هذه الخطوة وانتهى بهم الأمر ليصبحوا ضحايا لها.
“أختي، أرجوك أنقذني!” الأعجوبة أصيبت بالذعر أكثر وأكثر.
للأسف، لم يأتي أي ردٍ من العربة.
قام الإمبراطور أخيرًا بخطوة، ليست سريعة ولا بطيئة، خالية من الانفجارات الهائلة والهالات المتصاعدة – فقط طعنٌ مباشر على جبين لي تشي، بسيط لدرجة أنه ممل ولا طعم له مثل الماء. كان الهدف الوحيد هو القتل.
“أختي… أنقذني… نحن من نفس العشيرة…” الأعجوبة ركعت على ركبتيها وبكت.
لقد شعروا بمدى قوته القاتلة حتى قبل الهجوم الفعلي – كان الهدف ميتًا بالفعل قبل الطعن – من المستحيل تمامًا مراوغته.
بدأ الجميع يتساءلون عما ستفعل ملكة النهر. عرف الكثير أنهم من نفس العشيرة وكانوا قريبين جدًا.
أصبحوا خائفين وشعروا بأن قلبهم ينبض بشكل أسرع بالخوف.
هل ملكة النهر ستشاهد فقط؟
“أختي!!” الأعجوبة كانت تبكي من قلبها.
“أختي!!” الأعجوبة كانت تبكي من قلبها.
هل ملكة النهر ستشاهد فقط؟
أخيرًا، جاءت تنهيدة من العربة. ملكة النهر أجابت أخيرًا: “انظري إلى ما فعلتيه…”
على الرغم من أنها كانت مجرد لمسة بسيطة، إلا أن الناس شعروا كما لو أن العالم بأسره كان يضغط على السيف بوزن لا يقاس.
“أختي!” الأعجوبة أصبحت نشيطة، معتقدةً أنها ستكون على ما يرام.
“هممم…” أصبح الأسلاف جادين.
على الجانب الآخر، توقف لي تشي وشاهد هذين الاثنين.
أصبحوا خائفين وشعروا بأن قلبهم ينبض بشكل أسرع بالخوف.
تم إنشاء توازي بين حواجبه والسيف. شعر الجميع كما لو أن طرف النصل أصاب جبهتهم بالفعل، وحفر حفرة في الداخل لإنهاء حياتهم.
اعتقد الحشد أن هذا كان متوقعا. حتى ملكة النهر الحكيمة لا تزال بحاجة لإنقاذ شقيقتها في العشيرة. كانت يداها مقيدتان.
قام الإمبراطور أخيرًا بخطوة، ليست سريعة ولا بطيئة، خالية من الانفجارات الهائلة والهالات المتصاعدة – فقط طعنٌ مباشر على جبين لي تشي، بسيط لدرجة أنه ممل ولا طعم له مثل الماء. كان الهدف الوحيد هو القتل.
“سأتجنبك”. نظر لي تشي إلى الإمبراطور الملطخ بالدماء وتقدم للأمام.
“أخشى أنني لا أستطيع مساعدتكِ هذه المرة.” ملكة النهر تحدثت مرة أخرى، مما أدهش الجميع في المقابل.
“ماذا؟!” اعتقد الكثير أنهم لم يسمعوها جيدًا.
تجمدت ابتسامة الأعجوبة وصُدِمَت. ثم صرخت مرة أخرى: “أختي، لقد نشأنا معًا، كنتُ دائمًا ما أعتبركِ قدوتي…”
“أعلم، لكن خطأك جسيم جدًا. لم تفكري في الطائفة أيضًا. لم تعودي طفلة لذلك تحتاجين إلى تحمل مسؤولية أفعالك “. ملكة النهر أجابت.
كان لي تشي يقترب الآن بابتسامة على وجهه.
“أختي… لن أفعلها مرة أخرى…” الأعجوبة صرخت.
“ماذا؟!” اعتقد الكثير أنهم لم يسمعوها جيدًا.
“تذكري، أنتِ تلميذة نهر التطهير. توقفي عن التصرف بشكل مخجل مثل الجبان. موتي بكرامة “. ملكة النهر قاطعتها.
“إنها عربة السيد المضيء، هل هو هناك؟ ” صاح متفرج.
“أختي، لا يمكنكِ فعل هذا، فقط، فقط انقذيني هذه المرة!” كادت روح الأعجوبة أن تترك جسدها وتوسلت على عجل مرة أخرى.
لم يأتي أي رد هذه المرة من العربة. أصبحت المنطقة صامتة خارج صراخها.
شعر البعض بخيبة أمل عندما اكتشفوا أن السيد المضيء لم يكن هنا. ومع ذلك، إذا كانت زوجته هنا، فيجب أن يأتي قريبًا أيضًا – وهذا جعلهم متحمسين مرة أخرى.
“مثير للإعجاب حقًا، هذا الطعن قاتل.” دائم لم يكن بوسعه سوى الثناء.
لم يتوقع الجمهور بالتأكيد هذا وعرفوا أن الأمر انتهى بالفعل للأعجوبة منذ أن ملكة النهر امتنعت عن الانضمام.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اعتقد الحشد أن هذا كان متوقعا. حتى ملكة النهر الحكيمة لا تزال بحاجة لإنقاذ شقيقتها في العشيرة. كانت يداها مقيدتان.
حسنًا لقد وصلنا بالفعل إلى المترجم الإنجليزي أخيرًا.
الدائمين الآخرين فكروا أيضًا فيما إذا كان بإمكانهم النجاة من هذه الخطوة.
ترجمة: Ghost Emperor
“أختي!” الأعجوبة أصبحت نشيطة، معتقدةً أنها ستكون على ما يرام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
