السيد المضيء
2919 – السيد المضيء
حدث شيء كبير خارج الجدار أثناء التحقيق مع لي تشي. هذا جذب انتباه الجميع.
إلى اليسار كان الاتساع الذي لا يمكن عبوره. هبط ضوء ذهبي بجانبه.
لقد كانوا على الأقل في مستوى الإكمال الكبير الدائم. كان البعض في الذروة أو الأسمى.
لم يلاحظه أحد في البداية ولكن هذا الضوء الذهبي كان يشع بكثافة أكبر بمرور الوقت.
“طنين.” جاء السيد المضيء وحده. على الرغم من أنه لم يحاول القيام بعمل فاضح، فإن كل من أفعاله يمكن أن تحرك الرياح والسحب. تأثرت النجوم بكل تحركاته.
سقطت خيوط ذهبية من الضوء، خافتة مثل خيوط الحرير المعلقة في الفضاء. في وقت لاحق، تضاعفت هذه الأوتار وغطت ساحل الاتساع.
كان المكان الذي يقف فيه متألقًا بشكل خاص كما لو كان هناك ألف شمس تظهر في انسجام.
من الواضح أن السيد المضيء لم يرغب بأن يتجسس عليه أحد. حتى العيون في الفضاء كبحت نفسها.
“ماذا يحدث هناك؟” كان المتفرجون فقط فضوليون في البداية.
أولئك الذين يمكنهم رؤية العينين سوف يرتجفون من الخوف. حتى الأبديين سوف يخافون. أصحاب هذه الأعين كانوا أقوياء للغاية.
كان هذا اللقب مليئًا بالكاريزما والقوة في الوقت الحاضر لأنه يمثل القمة. كان السيد المضيء موهبة لا تصدق في هذا الجيل وأثبت نفسه بأنه أصبح سلف مؤسس.
بعد ذلك بوقت قصير، تلا ذلك أصوات طنين. هذه الأوتار انبعث منها هالة سامية، تحول هذا التألق الذهبي إلى عالم قديم ونبيل.
“هالة سلف مؤسس. ” شعر الكثير بهذه الهالة على الرغم من أنها كانت بعيدة جدًا.
خيط واحد فقط كان كافياً لسحق السماوات وجعل الأسياد يرتجفون.
نشأت هذه العيون من الأراضي القديمة لأنظمة الداو. أو أن بعض هؤلاء الوجودات كانوا مختبئين في الفضاء.
فتح العديد من الخبراء في الفضاء أعينهم، واستيقظوا من سباتهم.
سقطت خيوط ذهبية من الضوء، خافتة مثل خيوط الحرير المعلقة في الفضاء. في وقت لاحق، تضاعفت هذه الأوتار وغطت ساحل الاتساع.
“السيد المضيء.” يمكن أن يُسمع تنهد من شخص عجوز.
يعرف الجميع أن هذا الاتساع كانت الوجهة النهائية للأسلاف المؤسسين. كلهم سيحاولون عندما يحين الوقت المناسب.
نشأت هذه العيون من الأراضي القديمة لأنظمة الداو. أو أن بعض هؤلاء الوجودات كانوا مختبئين في الفضاء.
تم صد الأشخاص الأقوياء بما يكفي لمقاومة خاصية الضوء من قبل شيء آخر – شكل آخر من أشكال القوة.
أولئك الذين يمكنهم رؤية العينين سوف يرتجفون من الخوف. حتى الأبديين سوف يخافون. أصحاب هذه الأعين كانوا أقوياء للغاية.
نشأت هذه العيون من الأراضي القديمة لأنظمة الداو. أو أن بعض هؤلاء الوجودات كانوا مختبئين في الفضاء.
لقد كانوا على الأقل في مستوى الإكمال الكبير الدائم. كان البعض في الذروة أو الأسمى.
بعد ذلك بوقت قصير، تلا ذلك أصوات طنين. هذه الأوتار انبعث منها هالة سامية، تحول هذا التألق الذهبي إلى عالم قديم ونبيل.
ظهرت أعين أخرى داخل طريق السماء. كانت هذه العيون عميقة مع ألوهية وقوة لا حدود لها.
“السيد المضيء.” يمكن أن يُسمع تنهد من شخص عجوز.
فتح العديد من الخبراء في الفضاء أعينهم، واستيقظوا من سباتهم.
“أنا أرى.” كان تاي ينشي، دائم قوي للغاية – قائد طريق السماء.
كان المكان الذي يقف فيه متألقًا بشكل خاص كما لو كان هناك ألف شمس تظهر في انسجام.
شعر الضوء وكأنه تسونامي عالق في حوض صغير. لم يكن هناك أي مكان يمكن لهذه المنطقة لأن تحتوي نوره لذلك أصبحت ممتلئة.
“لقد خرج السيد المضيء أخيرًا من تدريبه المعزول! إنه على ساحل الاتساع الذي لا يمكن عبوره الآن!” اندلعت هذه الأخبار عبر البراري وطريق السماء.
اكتشف بعض الأباطرة الحقيقيين الأقوياء والأبديين في النسب الخالد ذلك أيضًا.
كان المكان الذي يقف فيه متألقًا بشكل خاص كما لو كان هناك ألف شمس تظهر في انسجام.
“لقد خرج مرة أخرى.” أصبح الجميع مذهولين.
“طنين.” جاء السيد المضيء وحده. على الرغم من أنه لم يحاول القيام بعمل فاضح، فإن كل من أفعاله يمكن أن تحرك الرياح والسحب. تأثرت النجوم بكل تحركاته.
كان هذا اللقب مليئًا بالكاريزما والقوة في الوقت الحاضر لأنه يمثل القمة. كان السيد المضيء موهبة لا تصدق في هذا الجيل وأثبت نفسه بأنه أصبح سلف مؤسس.
ثم أطلق هالته وقمعت الجميع. كان هذا سلف مؤسس هنا شخصيا، وليس هالته التي تركها خلفه. كانت هذه القوة لا يمكن وقفها تمامًا.
ظهوره بجانب الاتساع الذي لا يمكن عبوره لم تكن مصادفة بالتأكيد. الشيء الذي طار هناك صدم كل النسب الخالد. وبالتالي، يجب أن يكون للوجود الأقوى الآن سبب للقدوم إلى هناك.
السادة الأخرى بما في ذلك الدائمين والأباطرة توجهوا على الفور إلى طريق السماء من أجل المشاهدة. ومع ذلك، جاءوا بهدوء دون ضجة.
بعد كل شيء، لم يكن هناك جدوى من القيام بذلك أمام السيد المضيء. أخذ الرجل كل الأضواء. يمكن للمرء أن يبدو أحمقًا إذا حاول.
“ماذا يحدث هناك؟” كان المتفرجون فقط فضوليون في البداية.
بعد كل شيء، لم يكن هناك جدوى من القيام بذلك أمام السيد المضيء. أخذ الرجل كل الأضواء. يمكن للمرء أن يبدو أحمقًا إذا حاول.
“لا أعتقد ذلك. الداو الكبير الخاص به ومواهبه لا تصدق. لا يزال هناك الكثير من الإمكانات ومساحة أكبر للنمو. يمكنه المحاولة بعد أن يصبح سلفًا مؤسسًا في المستوى الخالد مع داو مثالي “. دائم كبير في السن قال.
“طنين.” جاء السيد المضيء وحده. على الرغم من أنه لم يحاول القيام بعمل فاضح، فإن كل من أفعاله يمكن أن تحرك الرياح والسحب. تأثرت النجوم بكل تحركاته.
“إنه هنا شخصيا.” جعلتهم هذه الهالة يفهمون أنه لم يكن تجسيدًا.
اجتاح تألقه الذهبي المنطقة على الرغم من محاولته الأفضل لإيقافه. حتى هذه المنطقة الضخمة على ما يبدو لا يمكن أن تحتوي على نوره.
أصبح كل شيء صغيرًا تحت ظله. هزة واحدة منه يجب أن تكون كافية لسحق كل شيء.
شعر الضوء وكأنه تسونامي عالق في حوض صغير. لم يكن هناك أي مكان يمكن لهذه المنطقة لأن تحتوي نوره لذلك أصبحت ممتلئة.
ثم أطلق هالته وقمعت الجميع. كان هذا سلف مؤسس هنا شخصيا، وليس هالته التي تركها خلفه. كانت هذه القوة لا يمكن وقفها تمامًا.
أظهر الرجل بوضوح أنه يريد الخصوصية. للقيام بذلك يعني الإساءة إلى السيد المضيء – خطوة غير حكيمة للغاية.
“السيد المضيء!” بدأ الكثير في السجود في الأراضي البرية تحته.
السادة الأخرى بما في ذلك الدائمين والأباطرة توجهوا على الفور إلى طريق السماء من أجل المشاهدة. ومع ذلك، جاءوا بهدوء دون ضجة.
أصبح كل شيء صغيرًا تحت ظله. هزة واحدة منه يجب أن تكون كافية لسحق كل شيء.
فقط الأباطرة والدائمين يمكن أن يقفوا بشكل مستقيم. شعر الجميع بالضغط الشديد وأجبروا على الأرض.
بعد كل شيء، لم يكن هناك جدوى من القيام بذلك أمام السيد المضيء. أخذ الرجل كل الأضواء. يمكن للمرء أن يبدو أحمقًا إذا حاول.
“إنه هنا شخصيا.” جعلتهم هذه الهالة يفهمون أنه لم يكن تجسيدًا.
تحول الكثير نحو الاتساع الذي لا يمكن عبوره لكن الآن، المنطقة كانت محاطة بمحيط ذهبي. لا أحد يستطيع أن يرى أي شيء بوضوح.
يعرف الجميع أن هذا الاتساع كانت الوجهة النهائية للأسلاف المؤسسين. كلهم سيحاولون عندما يحين الوقت المناسب.
كان المكان الذي يقف فيه متألقًا بشكل خاص كما لو كان هناك ألف شمس تظهر في انسجام.
ناهيك عن العيون المجردة، حتى النظرات السماوية لم تكن كافية. قد يؤدي استخدام النظرة السماوية بقوة إلى العمى.
“السيد المضيء!” بدأ الكثير في السجود في الأراضي البرية تحته.
تم صد الأشخاص الأقوياء بما يكفي لمقاومة خاصية الضوء من قبل شيء آخر – شكل آخر من أشكال القوة.
إلى اليسار كان الاتساع الذي لا يمكن عبوره. هبط ضوء ذهبي بجانبه.
من الواضح أن السيد المضيء لم يرغب بأن يتجسس عليه أحد. حتى العيون في الفضاء كبحت نفسها.
كان أصحاب هذه العيون أقوياء بما يكفي لاختراق الحواجز المختلفة. ومع ذلك، ليست هناك حاجة للقيام بذلك.
أولئك الذين يمكنهم رؤية العينين سوف يرتجفون من الخوف. حتى الأبديين سوف يخافون. أصحاب هذه الأعين كانوا أقوياء للغاية.
أولئك الذين يمكنهم رؤية العينين سوف يرتجفون من الخوف. حتى الأبديين سوف يخافون. أصحاب هذه الأعين كانوا أقوياء للغاية.
أظهر الرجل بوضوح أنه يريد الخصوصية. للقيام بذلك يعني الإساءة إلى السيد المضيء – خطوة غير حكيمة للغاية.
“ماذا يريد أن يفعل؟” تساءل أحد الخبراء الأقوياء لأن السيد المضيء كان يقف هناك فقط.
وهكذا، لم يرى أحد ما أراد أن يفعله بالاتساع. لاحظ الخبراء الآخرون فقط شخصية قوية ورائعة في أحسن الأحوال.
تم صد الأشخاص الأقوياء بما يكفي لمقاومة خاصية الضوء من قبل شيء آخر – شكل آخر من أشكال القوة.
أدار ظهره للبقية وواجه الاتساع، واقفا كما التمثال.
شعر المتفرجون كما لو أن الوقت قد توقف. تحول السيد المضيء إلى حاكم العوالم.
“هالة سلف مؤسس. ” شعر الكثير بهذه الهالة على الرغم من أنها كانت بعيدة جدًا.
إذا لم يتحرك، فلن يحين الوقت. أصبح هذا التقارب مجمدًا وخاضعًا لنزواته.
“ماذا يريد أن يفعل؟” تساءل أحد الخبراء الأقوياء لأن السيد المضيء كان يقف هناك فقط.
“هل يريد الدخول؟” تكهن أحد الأباطرة، بشعور عاطفي للغاية.
شعر المتفرجون كما لو أن الوقت قد توقف. تحول السيد المضيء إلى حاكم العوالم.
“لا أعتقد ذلك. الداو الكبير الخاص به ومواهبه لا تصدق. لا يزال هناك الكثير من الإمكانات ومساحة أكبر للنمو. يمكنه المحاولة بعد أن يصبح سلفًا مؤسسًا في المستوى الخالد مع داو مثالي “. دائم كبير في السن قال.
أدار ظهره للبقية وواجه الاتساع، واقفا كما التمثال.
يعرف الجميع أن هذا الاتساع كانت الوجهة النهائية للأسلاف المؤسسين. كلهم سيحاولون عندما يحين الوقت المناسب.
“هل يريد الدخول؟” تكهن أحد الأباطرة، بشعور عاطفي للغاية.
لهذا السبب اعتقد البعض أن السيد المضيء كان يحاول القيام بذلك أثناء وقوفه بجوار الساحل أو الحدود.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سقطت خيوط ذهبية من الضوء، خافتة مثل خيوط الحرير المعلقة في الفضاء. في وقت لاحق، تضاعفت هذه الأوتار وغطت ساحل الاتساع.
ترجمة: Ghost Emperor
بعد كل شيء، لم يكن هناك جدوى من القيام بذلك أمام السيد المضيء. أخذ الرجل كل الأضواء. يمكن للمرء أن يبدو أحمقًا إذا حاول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
