النبيل الشاب لا مثيل له
2619 – النبيل الشاب لا مثيل له
“لا تتسرع، ستكون هناك فرصة.” قال أحد الأسلاف بهدوء: “ستكون مدينة مينغلو مفعمة بالحيوية قريبًا جدًا. تاجر الغزال المبجل والملوك الأربعة لن يدعوا هذا يذهب. سوف ينتقم كل من الاتحاد والمغارة. علاوة على ذلك، لم ينضم العمالقة الثلاثة حتى الآن. عشيرة مو ولي وخاصة شخص مثل الإمبراطور الحقيقي كاسر اليشم ليس من السهل التفاوض معها. عندما يأتي الثلاثة منهم، هذا هو الوقت الذي ستحدث فيه العاصفة الحقيقية “. أصبحت عيناه جادة كما لو كان يرى هذا المشهد بالفعل.
“استمر، لا تتوقف عن الحركة”. صاح الشيوخ على صغارهم خلال الهجرة الجماعية من مدينة مينغلو.
“استمر، لا تتوقف عن الحركة”. صاح الشيوخ على صغارهم خلال الهجرة الجماعية من مدينة مينغلو.
بغض النظر عن هذه المخططات، لم ينتهك أحد إعلان لي تشي حتى الآن. أصبحت المدينة أكثر هدوءً وسلمية من أي وقت مضى.
نظرًا لأن لي تشي كان يشاهد ببرودة شديدة، لم يجرؤ حتى الأقوى بين الحشود على عصيانه.
أغلقت البوابات ولم يكن هناك دفاع عنها، ومع ذلك لم يجرؤ أحد على اتخاذ خطوة إلى الداخل أو محاولة التسلل.
“نحن بحاجة إلى التراجع كلما وحيثما نرى الشرس من الآن فصاعدا.” أخبر أحد الشيوخ صغاره: “إذا حدث أن أساء إليه أي شخص منكم، اركع فقط وقدم رأسك إليه، ولا تجرنا معك!”
كان بعض الأسلاف القدامى أقوى من التجار الخمسة لكنهم مازالوا امتثلوا بطاعة.
بعد ذلك، قامت القوانين بتثبيت أنفسهم على الأرض واجتمعوا لإنشاء بوابة.
بدا لي تشي أنه لا يمكن إيقافه بعد معركتيه الأخيرتين. لقد فهم الجميع مدى دقة لقبه. بمجرد استفزازه، سيرسل أي شخص إلى وفاته بغض النظر عن وضعه ودعمه.
أصبحت المنطقة هادئة بعد مغادرة جميع الغرباء. ومع ذلك، ما زالوا يحدقون في المدينة المشرقة.
في هذه الليلة، اعتنى كلا من يي شوي و يو زينغ بالسكان الأصليين في المدينة. عادوا إلى القصر وسجدوا أمام لي تشي مرة أخرى: “أيها النبيل الشاب، ستتذكر المدينة دائما لطفك”.
مجرد وجوده وحده ردع الجمهور وأرهبه. لم تحاول روح واحدة الاختباء في مدينة مينغلو خلال الضجة.
“يبدو أننا يجب أن نتخلى عن الحجر الخالد إذن.” تنهد أحد الخبراء بخيبة أمل.
“لا تتسرع، ستكون هناك فرصة.” قال أحد الأسلاف بهدوء: “ستكون مدينة مينغلو مفعمة بالحيوية قريبًا جدًا. تاجر الغزال المبجل والملوك الأربعة لن يدعوا هذا يذهب. سوف ينتقم كل من الاتحاد والمغارة. علاوة على ذلك، لم ينضم العمالقة الثلاثة حتى الآن. عشيرة مو ولي وخاصة شخص مثل الإمبراطور الحقيقي كاسر اليشم ليس من السهل التفاوض معها. عندما يأتي الثلاثة منهم، هذا هو الوقت الذي ستحدث فيه العاصفة الحقيقية “. أصبحت عيناه جادة كما لو كان يرى هذا المشهد بالفعل.
“شكرا لك يا صاحب الجلالة، لتعيش إلى الأبد!” ركع السكان الأصليون على ركبتيهم وبدأوا يظهرون له الاحترام.
حتى لو لم يكونوا خائفين من الموت، لم يرغبوا في جر طوائفهم معهم لأن الشرس من المحتمل أن يدمر كل شيء لإثبات كلامه.
تكهن عدد قليل من الأسلاف بظهوره في مدينة مينغلو. لسوء الحظ، لا يمكن لأحد أن يأخذ هذا الحجر إلا إذا أراد المخاطرة بكل شيء.
هذه الأسطورة والعبارة الخاصة ستنتقل للأجيال القادمة في هذه المدينة.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل مغادرة الزوار من المدينة. في الواقع، انتقل البعض بعيدًا جدًا عن الجدران قبل إنشاء المعسكرات.
لم يكن هناك مكان أكثر أمانًا في الانسجام الحجري من مدينة مينغلو الآن مع لي تشي في الجوار. لهذا السبب قرر الاتصال بهم مرة أخرى. كان هؤلاء التلاميذ سعداء بطبيعة الحال بالعودة إلى الوطن.
“حسنًا، كما تريدون الآن. لا تتركوا المدينة “. صفق لي تشي بيديه وقال قبل مغادرته.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل مغادرة الزوار من المدينة. في الواقع، انتقل البعض بعيدًا جدًا عن الجدران قبل إنشاء المعسكرات.
كان بعض الأسلاف القدامى أقوى من التجار الخمسة لكنهم مازالوا امتثلوا بطاعة.
“شكرا لك يا صاحب الجلالة، لتعيش إلى الأبد!” ركع السكان الأصليون على ركبتيهم وبدأوا يظهرون له الاحترام.
اعتبروه المنقذ وملك مينغلو الآن لأن رأسهم سوف يتدحرج على الأرض الآن إذا لم يكن له. لم يتوقفوا عن إظهار امتنانهم واستمروا في الركوع.
أصبحت المنطقة هادئة بعد مغادرة جميع الغرباء. ومع ذلك، ما زالوا يحدقون في المدينة المشرقة.
أغلقت البوابات ولم يكن هناك دفاع عنها، ومع ذلك لم يجرؤ أحد على اتخاذ خطوة إلى الداخل أو محاولة التسلل.
“صاحب الجلالة, لتعيش إلى الأبد!” ترددت هذه الأنشودة عبر المنطقة.
توقف لي تشي ونظر إلى الحشد الراكع. قال: “هذا يبدو غير سار. يمكن لكم جميعا أن تدعوني بالنبيل الشاب بدلا من ذلك “.
“استمر، لا تتوقف عن الحركة”. صاح الشيوخ على صغارهم خلال الهجرة الجماعية من مدينة مينغلو.
تكهن عدد قليل من الأسلاف بظهوره في مدينة مينغلو. لسوء الحظ، لا يمكن لأحد أن يأخذ هذا الحجر إلا إذا أراد المخاطرة بكل شيء.
إن الإدراك بأن الشرس عادة ما يأخذ الأشياء إلى أقصى الحدود قد أقنع بقية العالم بالطاعة.
“أيها النبيل الشاب، لا مثيل لك إلى الأبد!” صاحت لين يي شوي.
“حسنًا، الشرس قوي بجنون ويمكنه تحمل العديد من الخبراء بمفرده، ولكن ماذا عن البقية؟ قد يكون قادرًا على التعامل مع المغارة والاتحاد، ماذا عن العمالقة الثلاثة؟ لا يزال الأمر غامضًا سواء كان بإمكانه أن يكون قو يي فاي أم لا. ” وافق سلف آخر.
“أيها النبيل الشاب، لا مثيل لك إلى الأبد!” هتف الحشد بصوت متناغم.
أصبحت المنطقة هادئة بعد مغادرة جميع الغرباء. ومع ذلك، ما زالوا يحدقون في المدينة المشرقة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذه الأسطورة والعبارة الخاصة ستنتقل للأجيال القادمة في هذه المدينة.
“لن ننساك أبداً، النبيل الشاب.” انحنى الاثنان برأسهما مرة أخرى قبل مغادرتهما ببطء.
في الوقت نفسه، استدعى وو يوزينغ بطريقة ما التلاميذ من مدرسة المسح الحجري.
أصبحت المنطقة هادئة بعد مغادرة جميع الغرباء. ومع ذلك، ما زالوا يحدقون في المدينة المشرقة.
إن الإدراك بأن الشرس عادة ما يأخذ الأشياء إلى أقصى الحدود قد أقنع بقية العالم بالطاعة.
بغض النظر عن هذه المخططات، لم ينتهك أحد إعلان لي تشي حتى الآن. أصبحت المدينة أكثر هدوءً وسلمية من أي وقت مضى.
توقف لي تشي ونظر إلى الحشد الراكع. قال: “هذا يبدو غير سار. يمكن لكم جميعا أن تدعوني بالنبيل الشاب بدلا من ذلك “.
أغلقت البوابات ولم يكن هناك دفاع عنها، ومع ذلك لم يجرؤ أحد على اتخاذ خطوة إلى الداخل أو محاولة التسلل.
أصبح إعلان لي تشي أقوى خط دفاع. تحولت المدينة إلى أرض محظورة. الانتحاريون فقط هم من سيحاولون الدخول.
“نحن بحاجة إلى التراجع كلما وحيثما نرى الشرس من الآن فصاعدا.” أخبر أحد الشيوخ صغاره: “إذا حدث أن أساء إليه أي شخص منكم، اركع فقط وقدم رأسك إليه، ولا تجرنا معك!”
لقد نظروا ورأوا الكلمة “جيان”. نبضت بهالة مخيفة مثل سيف غير مسلول.
“نحن بحاجة فقط للتحلي بالصبر، هذا لم ينته بعد. لنحفظ قوتنا على الأسماك في المياه المضطربة “. قال السلف الأول.
إن الإدراك بأن الشرس عادة ما يأخذ الأشياء إلى أقصى الحدود قد أقنع بقية العالم بالطاعة.
حتى لو لم يكونوا خائفين من الموت، لم يرغبوا في جر طوائفهم معهم لأن الشرس من المحتمل أن يدمر كل شيء لإثبات كلامه.
“يبدو أننا يجب أن نتخلى عن الحجر الخالد إذن.” تنهد أحد الخبراء بخيبة أمل.
“حسنًا، كما تريدون الآن. لا تتركوا المدينة “. صفق لي تشي بيديه وقال قبل مغادرته.
تكهن عدد قليل من الأسلاف بظهوره في مدينة مينغلو. لسوء الحظ، لا يمكن لأحد أن يأخذ هذا الحجر إلا إذا أراد المخاطرة بكل شيء.
تكهن عدد قليل من الأسلاف بظهوره في مدينة مينغلو. لسوء الحظ، لا يمكن لأحد أن يأخذ هذا الحجر إلا إذا أراد المخاطرة بكل شيء.
“لا تتسرع، ستكون هناك فرصة.” قال أحد الأسلاف بهدوء: “ستكون مدينة مينغلو مفعمة بالحيوية قريبًا جدًا. تاجر الغزال المبجل والملوك الأربعة لن يدعوا هذا يذهب. سوف ينتقم كل من الاتحاد والمغارة. علاوة على ذلك، لم ينضم العمالقة الثلاثة حتى الآن. عشيرة مو ولي وخاصة شخص مثل الإمبراطور الحقيقي كاسر اليشم ليس من السهل التفاوض معها. عندما يأتي الثلاثة منهم، هذا هو الوقت الذي ستحدث فيه العاصفة الحقيقية “. أصبحت عيناه جادة كما لو كان يرى هذا المشهد بالفعل.
حتى لو لم يكونوا خائفين من الموت، لم يرغبوا في جر طوائفهم معهم لأن الشرس من المحتمل أن يدمر كل شيء لإثبات كلامه.
“حسنًا، الشرس قوي بجنون ويمكنه تحمل العديد من الخبراء بمفرده، ولكن ماذا عن البقية؟ قد يكون قادرًا على التعامل مع المغارة والاتحاد، ماذا عن العمالقة الثلاثة؟ لا يزال الأمر غامضًا سواء كان بإمكانه أن يكون قو يي فاي أم لا. ” وافق سلف آخر.
“نحن بحاجة فقط للتحلي بالصبر، هذا لم ينته بعد. لنحفظ قوتنا على الأسماك في المياه المضطربة “. قال السلف الأول.
نظرًا لأن لي تشي كان يشاهد ببرودة شديدة، لم يجرؤ حتى الأقوى بين الحشود على عصيانه.
بغض النظر عن هذه المخططات، لم ينتهك أحد إعلان لي تشي حتى الآن. أصبحت المدينة أكثر هدوءً وسلمية من أي وقت مضى.
وهكذا، في الأيام التالية، أقامت الأسر هنا لوحة لعبادته. أنشأ البعض أيضًا تماثيل له وبدأوا في تسجيل عمله العظيم.
في هذه الليلة، اعتنى كلا من يي شوي و يو زينغ بالسكان الأصليين في المدينة. عادوا إلى القصر وسجدوا أمام لي تشي مرة أخرى: “أيها النبيل الشاب، ستتذكر المدينة دائما لطفك”.
“عشيرة مو قادمة …” تسبب هذا في ضجة كبيرة حيث كان أحد العمالقة الثلاثة يأتون إلى هنا.
“اذهبوا الآن. إن عاصفة قادمة، لا تتركوا المدينة “. فتح لي تشي عينيه للتحدث قبل إغلاقها مرة أخرى.
أصبحت المنطقة هادئة بعد مغادرة جميع الغرباء. ومع ذلك، ما زالوا يحدقون في المدينة المشرقة.
اعتبروه المنقذ وملك مينغلو الآن لأن رأسهم سوف يتدحرج على الأرض الآن إذا لم يكن له. لم يتوقفوا عن إظهار امتنانهم واستمروا في الركوع.
“لن ننساك أبداً، النبيل الشاب.” انحنى الاثنان برأسهما مرة أخرى قبل مغادرتهما ببطء.
“يبدو أننا يجب أن نتخلى عن الحجر الخالد إذن.” تنهد أحد الخبراء بخيبة أمل.
كانوا على حق بشأن امتنان المدينة. أعطى لي تشي السكان الأصليين فرصة أخرى في الحياة. كان مثل والد آخر لهم.
أصبح إعلان لي تشي أقوى خط دفاع. تحولت المدينة إلى أرض محظورة. الانتحاريون فقط هم من سيحاولون الدخول.
وهكذا، في الأيام التالية، أقامت الأسر هنا لوحة لعبادته. أنشأ البعض أيضًا تماثيل له وبدأوا في تسجيل عمله العظيم.
“صاحب الجلالة, لتعيش إلى الأبد!” ترددت هذه الأنشودة عبر المنطقة.
في الوقت نفسه، استدعى وو يوزينغ بطريقة ما التلاميذ من مدرسة المسح الحجري.
“نحن بحاجة فقط للتحلي بالصبر، هذا لم ينته بعد. لنحفظ قوتنا على الأسماك في المياه المضطربة “. قال السلف الأول.
توقف لي تشي ونظر إلى الحشد الراكع. قال: “هذا يبدو غير سار. يمكن لكم جميعا أن تدعوني بالنبيل الشاب بدلا من ذلك “.
لم يكن هناك مكان أكثر أمانًا في الانسجام الحجري من مدينة مينغلو الآن مع لي تشي في الجوار. لهذا السبب قرر الاتصال بهم مرة أخرى. كان هؤلاء التلاميذ سعداء بطبيعة الحال بالعودة إلى الوطن.
“نحن بحاجة إلى التراجع كلما وحيثما نرى الشرس من الآن فصاعدا.” أخبر أحد الشيوخ صغاره: “إذا حدث أن أساء إليه أي شخص منكم، اركع فقط وقدم رأسك إليه، ولا تجرنا معك!”
هذا السلام لم يدم طويلا. مع صوت يكسر الرياح، عبرت راية إمبراطورية عبر الهواء مثل النيزك.
“بوووم!” سقط الراية على تلة خارج المدينة مباشرة.
“شخص ما هنا.” لاحظ الخبراء المخيمون في الخارج ذلك.
“طنين.” تدفقت القوانين الإمبراطورية حول الراية مثل نهر من المياه، وملأت المنطقة حول التل.
أغلقت البوابات ولم يكن هناك دفاع عنها، ومع ذلك لم يجرؤ أحد على اتخاذ خطوة إلى الداخل أو محاولة التسلل.
لقد نظروا ورأوا الكلمة “جيان”. نبضت بهالة مخيفة مثل سيف غير مسلول.
حتى لو لم يكونوا خائفين من الموت، لم يرغبوا في جر طوائفهم معهم لأن الشرس من المحتمل أن يدمر كل شيء لإثبات كلامه.
*جيان=سيف*
“لن ننساك أبداً، النبيل الشاب.” انحنى الاثنان برأسهما مرة أخرى قبل مغادرتهما ببطء.
كانوا على حق بشأن امتنان المدينة. أعطى لي تشي السكان الأصليين فرصة أخرى في الحياة. كان مثل والد آخر لهم.
“الإمبراطور الحقيقي السيف النقي، إنه قادم إلى هنا.” عرف الجميع صاحب هذه الراية.
“عشيرة مو قادمة …” تسبب هذا في ضجة كبيرة حيث كان أحد العمالقة الثلاثة يأتون إلى هنا.
“عشيرة مو قادمة …” تسبب هذا في ضجة كبيرة حيث كان أحد العمالقة الثلاثة يأتون إلى هنا.
لم يكن هناك مكان أكثر أمانًا في الانسجام الحجري من مدينة مينغلو الآن مع لي تشي في الجوار. لهذا السبب قرر الاتصال بهم مرة أخرى. كان هؤلاء التلاميذ سعداء بطبيعة الحال بالعودة إلى الوطن.
بغض النظر عن هذه المخططات، لم ينتهك أحد إعلان لي تشي حتى الآن. أصبحت المدينة أكثر هدوءً وسلمية من أي وقت مضى.
“طنين.” تدفقت القوانين الإمبراطورية حول الراية مثل نهر من المياه، وملأت المنطقة حول التل.
“نحن بحاجة إلى التراجع كلما وحيثما نرى الشرس من الآن فصاعدا.” أخبر أحد الشيوخ صغاره: “إذا حدث أن أساء إليه أي شخص منكم، اركع فقط وقدم رأسك إليه، ولا تجرنا معك!”
بعد ذلك، قامت القوانين بتثبيت أنفسهم على الأرض واجتمعوا لإنشاء بوابة.
أغلقت البوابات ولم يكن هناك دفاع عنها، ومع ذلك لم يجرؤ أحد على اتخاذ خطوة إلى الداخل أو محاولة التسلل.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ترجمة: Ghost Emperor
اعتبروه المنقذ وملك مينغلو الآن لأن رأسهم سوف يتدحرج على الأرض الآن إذا لم يكن له. لم يتوقفوا عن إظهار امتنانهم واستمروا في الركوع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
