الإخضاع
2523 – الإخضاع
“بووم!” لقد بعثوا إشراقًا معمي ونية قاتلة. يمكن لأي شخص في الأسرار التسعة الشعور بذلك.
تخللت هالة لي تشي الساحقة المنطقة وشعرت هانيو أنه ليس لديها مكان للاختباء.
كمال وافر ممتلئ ومستدير مع بقعتين ورديتين جميلتين. لم يتمكن الآخرون من المساعدة ولكن أخذوا وقتهم في الاستمتاع بهما…
كان هذا أقوى رجل في العالم، قادر على غزو وفتح كل شيء. يمكن لفتاة مثلها أن تخضع فقط أمام هذه القوة المطلقة.
تسربت إلى كيانها، إلى كل شبر من جسدها. شعرت بالضعف والعجز التام. عندما لامست أنفاسه رقبتها، اجتاحتها الحرارة وانتشرت في كل مكان.
شكل ضوء السيف عالمه الخاص وأضاء العوالم. طار أحد السيفين أخيرًا مسافة طويلة وعلق نفسه داخل الجبال التسعة المرتبطة.
لقد أمسك عقلها، ومنعها من رفضه.
“بووم!” لقد بعثوا إشراقًا معمي ونية قاتلة. يمكن لأي شخص في الأسرار التسعة الشعور بذلك.
“الإمبراطور قادم، إنه قادم حقًا.” سُمِعت تمتمات.
خلال سنوات حياتها، كان من حولها دائمًا محترمين. كانت هذه الوقاحة غير واردة. لم تكن قريبة جدًا من الجنس الآخر، لذلك تركتها هذه المحنة بأكملها في حالة من الفوضى.
“أريد أن أستمتع بشيطانة مثلك، حتى لا أضيع الفرصة.” مرر لي تشي إصبعه بلطف.
“لااا…” أصبح صوتها أكثر نعومة، مثل أنين تقريبًا.
“بوب!” تحطمت الأزرار الموجودة على فستانها، الواحد تلو الآخر.
لقد أمسك عقلها، ومنعها من رفضه.
يمكن لأي شخص أن يقول أنه جاء من مملكة التشكيل الوافر.
لم يمض وقت طويل قبل أن يمتلئ هذا العالم بأضواء وترانيم السيوف. جاءت المزيد من الموجات بطريقة لا تنتهي، مما تسبب في اندفاع الحشد.
كانت العملية برمتها بطيئة بشكل خاص، بدءًا من الأعلى. بدأ فستانها يتدلى من كتفيها.
لم يكن يهدف فقط إلى الجبل المقفر العظيم. لقد تفرقوا في النهاية على القمم المختلفة في هذه الطائفة.
كان هذا الجمال الرائع بطبيعة الحال ذو بشرة صافية مثل اليشم، مغرية ومريحة للمس.
أسرت نظرته قلبها على الفور وسجنت عقلها. كانت الهاوية بلا قاع. لا عودة إذا سقطت في الداخل.
شكلوا شبكة، أرادوا على ما يبدو اختراق العالم كله حتى الزوال التام.
“لااا…” حاولت الفتاة أن ترفع فستانها، لكن لي تشي أمسك معصميها، ممسكًا بيديها فوق رأسها وضد الحائط.
كان هذا أقوى رجل في العالم، قادر على غزو وفتح كل شيء. يمكن لفتاة مثلها أن تخضع فقط أمام هذه القوة المطلقة.
“لا، فقط اقتلني.” ملأت الدموع عينيها.
“لااا…” حاولت الفتاة أن ترفع فستانها، لكن لي تشي أمسك معصميها، ممسكًا بيديها فوق رأسها وضد الحائط.
“لن ينتهي الأمر بهذه السهولة.” ابتسم بطريقة لطيفة، لكن هذه الابتسامة اللطيفة كانت مليئة بالمخاطر والقسوة – أقرب إلى ابتسامة الطاغي!
تتبع أصابعه أسفل جلدها الناعم بعد انزلاق الفستان. لقد كان أنيقًا للغاية ولكنه مستبد، ولم يترك مجالًا للرفض والمقاومة.
“اقتلني!” بدأت تنحب.
“لا، سوف تستمتعين بشعور التعلم، ستصبحين أسعد امرأة بسبب المتعة.” ابتسم: “أن تدرسين من قبلي سيكون قمة حياتك، أعظم متعة. من الآن فصاعدًا، لن تكوني قادرة على التحكم في نفسك بسبب حب تجربة الاستمتاع بالمتعة مني والسماح لي بأن أفعل ما أريد!”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يرفعها على الحائط بطريقة قاسية…
“لااا…” رن صوته المغري والرجولي بجوار أذنها. تنفسه في أذنها جعلها حساسة، مما جعلها ترتجف.
بدأت الدموع تنهمر على وجهها المغري.
“الإمبراطور الحقيقي من التشكيل الوافر…” أدرك الحشد الشخص هذا ونظر على الفور حوله.
“انظري إلي.” كان أمرًا غير قابل للانتهاك.
نظرت إليه بشكل غريزي، بعينين تبكي، وسكتت. كان هذا الرجل العجوز يظهر تعبيرًا نادرًا – مستبدًا ومظلمًا مثل سامي، مما يجبر أي شخص على الخضوع أمامه.
أسرت نظرته قلبها على الفور وسجنت عقلها. كانت الهاوية بلا قاع. لا عودة إذا سقطت في الداخل.
“لااا…” حاولت الفتاة أن ترفع فستانها، لكن لي تشي أمسك معصميها، ممسكًا بيديها فوق رأسها وضد الحائط.
كان السيد الذي لا يقهر في هذا العالم. سجدت الآلهة أمام عرشه. كانت الوجودات التي لا تعد ولا تحصى تحت أهوائه.
“انظري إلي.” كان أمرًا غير قابل للانتهاك.
كان هذا أقوى رجل في العالم، قادر على غزو وفتح كل شيء. يمكن لفتاة مثلها أن تخضع فقط أمام هذه القوة المطلقة.
“أريد أن أستمتع بشيطانة مثلك، حتى لا أضيع الفرصة.” مرر لي تشي إصبعه بلطف.
لقد خسرت نفسها قبل أن تعرف ذلك. كان فستانها أسفل كاحليها الآن، مما يكشف عن شكلها الكامل.
كانت العملية برمتها بطيئة بشكل خاص، بدءًا من الأعلى. بدأ فستانها يتدلى من كتفيها.
كمال وافر ممتلئ ومستدير مع بقعتين ورديتين جميلتين. لم يتمكن الآخرون من المساعدة ولكن أخذوا وقتهم في الاستمتاع بهما…
بدأت الدموع تنهمر على وجهها المغري.
لذلك بدأت يدي لي تشي بلمسها.
“لااااا!” كان لا يزال لديها شظية من التفكير وحشدت قوة من العدم لوقفه.
بدأت الدموع تنهمر على وجهها المغري.
لسوء الحظ، اندلعت هالة الاستبداد مرة أخرى مع أضواء تومض في عينيه.
“لااا…” أصبح صوتها أكثر نعومة، مثل أنين تقريبًا.
تحت جولة العجن، أصبح صدرها الناعم قاسيًا.
تدقيقG.E
كان لديهم جميع الأشكال – كانت السيوف القديمة مليئة بالبقع. نبض البعض بالألوهية والغضب…
“لن ينتهي الأمر بهذه السهولة.” ابتسم بطريقة لطيفة، لكن هذه الابتسامة اللطيفة كانت مليئة بالمخاطر والقسوة – أقرب إلى ابتسامة الطاغي!
“مممم…” فجأة وجدت عقلها يترك جسدها. لم يعد جسدها تحت سيطرتها!
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يرفعها على الحائط بطريقة قاسية…
***
***
في غضون ذلك، كانت لا تزال الجبال التسعة المرتبطة قد تم الطغيان عليها من قِبل قوة لي تشي. أبقى الجميع فمهم مغلقًا.
لقد هيمنت قوته على الجميع. أصبح ساميًا قادر على سرق أنفاسهم.
“الإمبراطور قادم، إنه قادم حقًا.” سُمِعت تمتمات.
تسربت إلى كيانها، إلى كل شبر من جسدها. شعرت بالضعف والعجز التام. عندما لامست أنفاسه رقبتها، اجتاحتها الحرارة وانتشرت في كل مكان.
“صليل!” فجأة هزت ترنيمة سيف العالم.
“لااا…” حاولت الفتاة أن ترفع فستانها، لكن لي تشي أمسك معصميها، ممسكًا بيديها فوق رأسها وضد الحائط.
“لااا…” حاولت الفتاة أن ترفع فستانها، لكن لي تشي أمسك معصميها، ممسكًا بيديها فوق رأسها وضد الحائط.
شكل ضوء السيف عالمه الخاص وأضاء العوالم. طار أحد السيفين أخيرًا مسافة طويلة وعلق نفسه داخل الجبال التسعة المرتبطة.
“صليل! صليل! صليل!” هرعت سيوف إلهية لا تعد ولا تحصى من المملكة.
يمكن لأي شخص أن يقول أنه جاء من مملكة التشكيل الوافر.
“الإمبراطور الحقيقي من التشكيل الوافر…” أدرك الحشد الشخص هذا ونظر على الفور حوله.
“لن ينتهي الأمر بهذه السهولة.” ابتسم بطريقة لطيفة، لكن هذه الابتسامة اللطيفة كانت مليئة بالمخاطر والقسوة – أقرب إلى ابتسامة الطاغي!
“صليل! صليل! صليل!” هرعت سيوف إلهية لا تعد ولا تحصى من المملكة.
“الإمبراطور قادم، إنه قادم حقًا.” سُمِعت تمتمات.
نظرت إليه بشكل غريزي، بعينين تبكي، وسكتت. كان هذا الرجل العجوز يظهر تعبيرًا نادرًا – مستبدًا ومظلمًا مثل سامي، مما يجبر أي شخص على الخضوع أمامه.
“صليل! صليل! صليل!” هرعت سيوف إلهية لا تعد ولا تحصى من المملكة.
كان لديهم جميع الأشكال – كانت السيوف القديمة مليئة بالبقع. نبض البعض بالألوهية والغضب…
“مثل هذا الغضب…” شعر المتفرجون بقشعريرة بعد الاندفاع المتعطش للدماء.
“الإمبراطور الحقيقي من التشكيل الوافر…” أدرك الحشد الشخص هذا ونظر على الفور حوله.
شكلوا شبكة، أرادوا على ما يبدو اختراق العالم كله حتى الزوال التام.
علاوة على ذلك، بعد هذه الموجة الأولى، حدث انفجار صاخب آخر في مملكة التشكيل الوافر. نضحت بضوء وفير مثل فتح صندوق كنز. هرعت موجة أخرى من السيوف في الهواء.
لقد هيمنت قوته على الجميع. أصبح ساميًا قادر على سرق أنفاسهم.
“بووم!” لقد بعثوا إشراقًا معمي ونية قاتلة. يمكن لأي شخص في الأسرار التسعة الشعور بذلك.
تسربت إلى كيانها، إلى كل شبر من جسدها. شعرت بالضعف والعجز التام. عندما لامست أنفاسه رقبتها، اجتاحتها الحرارة وانتشرت في كل مكان.
لسوء الحظ، اندلعت هالة الاستبداد مرة أخرى مع أضواء تومض في عينيه.
“مثل هذا الغضب…” شعر المتفرجون بقشعريرة بعد الاندفاع المتعطش للدماء.
“صليل!” فجأة هزت ترنيمة سيف العالم.
تسربت إلى كيانها، إلى كل شبر من جسدها. شعرت بالضعف والعجز التام. عندما لامست أنفاسه رقبتها، اجتاحتها الحرارة وانتشرت في كل مكان.
بعد ذلك، هرعت هذه السيوف مثل المد والجزر نحو الجبال التسعة المرتبطة بسرعة قصوى.
أدى ذلك إلى مشهد رائع من السيوف التي لا حصر لها تتقارب وتحطّم السماء.
“لااا…” رن صوته المغري والرجولي بجوار أذنها. تنفسه في أذنها جعلها حساسة، مما جعلها ترتجف.
لم يكن يهدف فقط إلى الجبل المقفر العظيم. لقد تفرقوا في النهاية على القمم المختلفة في هذه الطائفة.
بدأت الدموع تنهمر على وجهها المغري.
علاوة على ذلك، بعد هذه الموجة الأولى، حدث انفجار صاخب آخر في مملكة التشكيل الوافر. نضحت بضوء وفير مثل فتح صندوق كنز. هرعت موجة أخرى من السيوف في الهواء.
لم يمض وقت طويل قبل أن يمتلئ هذا العالم بأضواء وترانيم السيوف. جاءت المزيد من الموجات بطريقة لا تنتهي، مما تسبب في اندفاع الحشد.
“لااا…” رن صوته المغري والرجولي بجوار أذنها. تنفسه في أذنها جعلها حساسة، مما جعلها ترتجف.
لم يمض وقت طويل قبل أن يمتلئ هذا العالم بأضواء وترانيم السيوف. جاءت المزيد من الموجات بطريقة لا تنتهي، مما تسبب في اندفاع الحشد.
بدا الأمر وكأنه مطر من السيوف فوق الجبال التسعة المرتبطة. وظلوا يسقطون ويعلقون أنفسهم على الأرض.
“لااا…” رن صوته المغري والرجولي بجوار أذنها. تنفسه في أذنها جعلها حساسة، مما جعلها ترتجف.
اجتاحت نية سيف مرعبة الطائفة؛ اخترقت هذه الطاقات عميقًا العظام في كل مكان.
………………..
نظرت إليه بشكل غريزي، بعينين تبكي، وسكتت. كان هذا الرجل العجوز يظهر تعبيرًا نادرًا – مستبدًا ومظلمًا مثل سامي، مما يجبر أي شخص على الخضوع أمامه.
ترجمة: Scrub
“لااا…” رن صوته المغري والرجولي بجوار أذنها. تنفسه في أذنها جعلها حساسة، مما جعلها ترتجف.
تدقيقG.E
تخللت هالة لي تشي الساحقة المنطقة وشعرت هانيو أنه ليس لديها مكان للاختباء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
