جحيم الفوضى
2425 – جحيم الفوضى
دخل لي تشي الحدادة، متجاهلا الفتاة المذعورة.
سال لعاب الأطفال مرارًا وتكرارًا واضطروا إلى استخدام أكمامهم القذرة لمسح أفواههم.
لقد قَبِلوا الطعام ولم يضيعوا الوقت في تناول الوجبات اللذيذة. ملأ صوت مضغهم الزقاق بأكمله. ابتسمت الفتاة بعد رؤية الأطفال يلتهمون طعامهم، وشعرت بالرضا التام.
أصيبت بالدهشة بسبب نظرته المنحرفة وشعرت بالقشعريرة تسير في عمودها الفقري.
بعد رؤية تعبيرها، التفت الرجل نحو لي تشي و زانع جيادي. كما أنه يتذكر القصص مؤخرًا ويعرف ما يجري.
كانت ترتدي ثوبًا بسيطًا إلى حد ما، لا يشبه لباس النبيل. ومع ذلك، كانت نظيفة للغاية. كان لديها تسريحة شعر على شكل ذيل حصان، عملية للغاية.
لم تكن الفتاة بهذه الجمال لكنها أعطت هالة صادقة ودافئة خاصة عندما ابتسمت. كان الجميع يفكر في الكلمات القوية والمثابرة بعد رؤيتها.
لقد قَبِلوا الطعام ولم يضيعوا الوقت في تناول الوجبات اللذيذة. ملأ صوت مضغهم الزقاق بأكمله. ابتسمت الفتاة بعد رؤية الأطفال يلتهمون طعامهم، وشعرت بالرضا التام.
“هل هذا جيد؟” سألت الفتاة بهدوء.
“نعم …” بالكاد أجاب الأطفال لأنهم ما زالوا يمضغون.
كان الأطفال لا يزالون مشغولين بالطعام وقالت وداعا بغموض لهم. لم تجرؤ على البقاء في مكانها وتوجهت إلى الاتجاه الآخر.
لقد كانت متدربة لائقة لذلك تمكنت من الشعور بشخص يراقب. بعد الدوران، لاحظت لي تشي عند مدخل الزقاق.
لحسن الحظ، كانت على دراية بهذه المنطقة واستخدمت الشوارع المعقدة لجعله يفقدها. كانت هذه الطريقة فعالة. استدارت للتأكيد وتنفست الصعداء.
كانت يديه مثبتة خلف رقبته وهو يراقبها بابتسامة. وقف جيادي خلفه مثل التمثال.
“لا حاجة، دعها تختار واحدة لي.” حدّق لي تشي بالفتاة وهو يمسك ذقنه.
فكرت الفتاة على الفور في الأخبار الأخيرة وألقت نظرة فاحصة عليه. هذا يشبه جحيم الفوضى.
الاثنان الآخران لم يكن لديهما خيار سوى اللعب معه. مشيت الفتاة عمدا أبطأ للحفاظ على مسافة من لي تشي.
كان يطرق أحيانًا على الشفرات، وتصدر صليلا معدنيا.
أصيبت بالدهشة بسبب نظرته المنحرفة وشعرت بالقشعريرة تسير في عمودها الفقري.
“الآنسة الشابة، أنا هنا.” خرج رجل مسن. كان أحدب ولكن عينيه لا تزال شرسة، ومن الواضح أنه رجل متمرس.
“فقط سأنظر في الجوار.” بدأ لي تشي بتجول.
“سأعود غدا لرؤيتكم يا رفاق.” تحدثت، راغبة في المغادرة.
“لا حاجة، دعها تختار واحدة لي.” حدّق لي تشي بالفتاة وهو يمسك ذقنه.
كان الأطفال لا يزالون مشغولين بالطعام وقالت وداعا بغموض لهم. لم تجرؤ على البقاء في مكانها وتوجهت إلى الاتجاه الآخر.
ترجمة: Ghost Emperor
ضحك لي تشي وتبعها ببطء. على الرغم من أنها لم تستدير إلى الوراء للنظر، إلا أنها كانت تعرف أن لي تشي قادم.
ضحك لي تشي وتبعها ببطء. على الرغم من أنها لم تستدير إلى الوراء للنظر، إلا أنها كانت تعرف أن لي تشي قادم.
لقد أسرعت من وتيرتها وحتى استخدمت الطاقة الحقيقية للذهاب بشكل أسرع. كانت خائفة من أن يتابعها إلى منزلها، لذلك ذهبت في منعطف طويل.
تألق بريقه المنطقة مع خيوط الروح. كانت سعيدة بهذا المنتج ولكن إذا كانت لديها مواد كافية، يمكنها حتى صقله. للأسف … تنهدت مرة أخرى.
لحسن الحظ، كانت على دراية بهذه المنطقة واستخدمت الشوارع المعقدة لجعله يفقدها. كانت هذه الطريقة فعالة. استدارت للتأكيد وتنفست الصعداء.
لم يجيب لي تشي واستمر في التحديق بابتسامة. وفي الوقت نفسه، كانت عصبية لكنها أعدت نفسها. في اللحظة التي اتخذ فيها إجراءً، كانت ستهرب فورًا.
أخيرًا، خرجت من زقاق آخر وعادت إلى منزلها أمامها. كان هناك تشكيل مع لوحة أمامية منحوتة بكلمة، جيان.
“كفى أيها العجوز. كلمة واحدة فقط من كلماتي ولن يكون لديك مكان للإقامة في تغطية السماء. لا، في الواقع، سوف تقضي عقوبة السجن مدى الحياة “. كشف لي تشي عن فعله المدلل والمتغطرس.
“الآنسة الشابة، أنا هنا.” خرج رجل مسن. كان أحدب ولكن عينيه لا تزال شرسة، ومن الواضح أنه رجل متمرس.
*جيان=سيف*
دخل لي تشي الحدادة، متجاهلا الفتاة المذعورة.
ارتدت عباءة واقية قبل تحضير الجمر والنار.
وقفت في المقدمة ونظرت إلى هذا الاسم قبل أن تتنهد عاطفيا. كان المزيج صغيرًا ولكن كان به الكثير من الأسلحة الجيدة المعروضة. كانت مخصصة للمتدربين، وليس للفانين.
كان هناك شخصان يقفان في الشارع، شاب ورجل. ابتسم الشاب وهو يحدق بها.
ارتدت عباءة واقية قبل تحضير الجمر والنار.
“صليل! صليل! صليل!” ترددت الضربات المعدنية لتشكيل المعادن عبر الشارع بأسلوب إيقاعي.
“صليل! صليل! صليل!” ترددت الضربات المعدنية لتشكيل المعادن عبر الشارع بأسلوب إيقاعي.
لقد قَبِلوا الطعام ولم يضيعوا الوقت في تناول الوجبات اللذيذة. ملأ صوت مضغهم الزقاق بأكمله. ابتسمت الفتاة بعد رؤية الأطفال يلتهمون طعامهم، وشعرت بالرضا التام.
2425 – جحيم الفوضى
كانت الفتاة مشغولة – أصبح تركيزها بالكامل على صنع السيف في يدها. بدت وكأنها سيد وخبير متمرس في السيطرة على النيران، السائل المصهور، والسكب، والتشكيل.
كان يطرق أحيانًا على الشفرات، وتصدر صليلا معدنيا.
من الواضح أن التقنيات كانت متميزة وممتازة. كان كل عمل مختصرًا بدون حركات لا داعي لها.
تجاهله لي تشي وأخذ خطوة واحدة نحو الفتاة. لقد تفاعلت بأخذ خطوات عديدة للخلف.
بلل العرق شعرها وتدفق في النهاية على خديها ذو البشرة الفاتحة. بدت جميلة للغاية عند التركيز، علاج جميل للعيون. على الرغم من الإرهاق، إلا أنها لا تزال لديها معنويات رائعة.
ارتدت عباءة واقية قبل تحضير الجمر والنار.
“سأعود غدا لرؤيتكم يا رفاق.” تحدثت، راغبة في المغادرة.
استمر الضجيج المعدني. لا يمكن للمستمعين أن يتعبوا من هذا الصوت.
“اسسس.” في النهاية، توقف السائل المصهور عن الجري وتم تشكيل سيف. ألقت نظرة قبل رفعه.
تألق بريقه المنطقة مع خيوط الروح. كانت سعيدة بهذا المنتج ولكن إذا كانت لديها مواد كافية، يمكنها حتى صقله. للأسف … تنهدت مرة أخرى.
كان الأطفال لا يزالون مشغولين بالطعام وقالت وداعا بغموض لهم. لم تجرؤ على البقاء في مكانها وتوجهت إلى الاتجاه الآخر.
فجأة، انعكس شكل مألوف على النصل. هذا جعلها تعود على الفور نحو المدخل.
كان هناك شخصان يقفان في الشارع، شاب ورجل. ابتسم الشاب وهو يحدق بها.
كان هناك شخصان يقفان في الشارع، شاب ورجل. ابتسم الشاب وهو يحدق بها.
انزعجت الفتاة – كان هذا هو جحيم الفوضى الشهير. ظنت أنها تركته ورائها ومع ذلك تمكن من القدوم إلى هنا.
أخيرًا، خرجت من زقاق آخر وعادت إلى منزلها أمامها. كان هناك تشكيل مع لوحة أمامية منحوتة بكلمة، جيان.
لقد كانت متدربة لائقة لذلك تمكنت من الشعور بشخص يراقب. بعد الدوران، لاحظت لي تشي عند مدخل الزقاق.
“العم تاي”. استدعته إلى الغرفة الداخلية لأنها سمعت عن حكاياته اللطيفة. في الواقع، لقد انتشرت حول تغطية السماء، وأن هذا الرجل لم يكن لديه أفعال شنيعة بالنسبة له.
*تاي = فولاذ*
دخل لي تشي الحدادة، متجاهلا الفتاة المذعورة.
تراجعت بشكل طبيعي إلى الوراء في خوف بسبب سمعته المنحرفة.
لقد خطت خطوة إلى الوراء ولكن لم يكن هناك مكان آخر تذهب إليه. كان هذا بالفعل منزلها.
فكرت الفتاة على الفور في الأخبار الأخيرة وألقت نظرة فاحصة عليه. هذا يشبه جحيم الفوضى.
تألق بريقه المنطقة مع خيوط الروح. كانت سعيدة بهذا المنتج ولكن إذا كانت لديها مواد كافية، يمكنها حتى صقله. للأسف … تنهدت مرة أخرى.
“الآنسة الشابة، أنا هنا.” خرج رجل مسن. كان أحدب ولكن عينيه لا تزال شرسة، ومن الواضح أنه رجل متمرس.
لقد كانت متدربة لائقة لذلك تمكنت من الشعور بشخص يراقب. بعد الدوران، لاحظت لي تشي عند مدخل الزقاق.
بعد رؤية تعبيرها، التفت الرجل نحو لي تشي و زانع جيادي. كما أنه يتذكر القصص مؤخرًا ويعرف ما يجري.
وقفت في المقدمة ونظرت إلى هذا الاسم قبل أن تتنهد عاطفيا. كان المزيج صغيرًا ولكن كان به الكثير من الأسلحة الجيدة المعروضة. كانت مخصصة للمتدربين، وليس للفانين.
“الآنسة الجميلة، ما هي الأسلحة المناسبة لي؟” عرقل لي تشي طريقها، ولم يسمح لها بالمغادرة.
تراجعت بشكل طبيعي إلى الوراء في خوف بسبب سمعته المنحرفة.
تجاهلهم ونظر حول الأشياء المعروضة للبيع – السيوف، الصوابر، المعابد …
“يا سيدي، ما السلاح الذي تريده؟ اسمح لي أن أختار لك “. حاول الرجل الذي يدعى العم تاي على الفور إنقاذها.
تجاهله لي تشي وأخذ خطوة واحدة نحو الفتاة. لقد تفاعلت بأخذ خطوات عديدة للخلف.
“لا حاجة، دعها تختار واحدة لي.” حدّق لي تشي بالفتاة وهو يمسك ذقنه.
لم تكن تعرف ما إذا كانت سعيدة أم غاضبة. على الأقل، لم يحبها لي تشي. ولكن، أي امرأة ستأخذ فعله هذا على أنه إهانة …
هذا جعل الفتاة تشعر بالذعر أكثر. تحول تعبيرها إلى متعكر.
“سيدي، إنها لا تفهم كثير بالأسلحـ…” حاول العم تاي مرة أخرى.
“كفى أيها العجوز. كلمة واحدة فقط من كلماتي ولن يكون لديك مكان للإقامة في تغطية السماء. لا، في الواقع، سوف تقضي عقوبة السجن مدى الحياة “. كشف لي تشي عن فعله المدلل والمتغطرس.
كانت ترتدي ثوبًا بسيطًا إلى حد ما، لا يشبه لباس النبيل. ومع ذلك، كانت نظيفة للغاية. كان لديها تسريحة شعر على شكل ذيل حصان، عملية للغاية.
صدم كل من الفتاة والعم تاي. ومع ذلك، خطت إلى الأمام: “ما السلاح الذي تبحث عنه؟”
لم يجيب لي تشي واستمر في التحديق بابتسامة. وفي الوقت نفسه، كانت عصبية لكنها أعدت نفسها. في اللحظة التي اتخذ فيها إجراءً، كانت ستهرب فورًا.
سعل العم تاي وقال: “يا سيدي، يرجى إعلامنا بأي سلاح تستخدمه.”
فكرت الفتاة على الفور في الأخبار الأخيرة وألقت نظرة فاحصة عليه. هذا يشبه جحيم الفوضى.
“فقط سأنظر في الجوار.” بدأ لي تشي بتجول.
ارتدت عباءة واقية قبل تحضير الجمر والنار.
كانت يديه مثبتة خلف رقبته وهو يراقبها بابتسامة. وقف جيادي خلفه مثل التمثال.
“سيدي، إنها لا تفهم كثير بالأسلحـ…” حاول العم تاي مرة أخرى.
الاثنان الآخران لم يكن لديهما خيار سوى اللعب معه. مشيت الفتاة عمدا أبطأ للحفاظ على مسافة من لي تشي.
تجاهله لي تشي وأخذ خطوة واحدة نحو الفتاة. لقد تفاعلت بأخذ خطوات عديدة للخلف.
لم تكن تعرف ما إذا كانت سعيدة أم غاضبة. على الأقل، لم يحبها لي تشي. ولكن، أي امرأة ستأخذ فعله هذا على أنه إهانة …
تجاهلهم ونظر حول الأشياء المعروضة للبيع – السيوف، الصوابر، المعابد …
“يا سيدي، نحن مكان صغير، فقط من خلال بيع هذه المعادن الخردة. هذه الأسلحة لا يمكن أن تدخل إلى نظرك. في الزاوية في الشارع التالي يوجد متجر متخصص في بيع الأسلحة النادرة، يجب أن تذهب لإلقاء نظرة. ” قال العم تاي بقلق.
كان يطرق أحيانًا على الشفرات، وتصدر صليلا معدنيا.
“إن المواد هي خشنة للغاية والمهارة الحرفية رهيبة بشكل سيء كذلك.” قال بشكل قاطع.
بلل العرق شعرها وتدفق في النهاية على خديها ذو البشرة الفاتحة. بدت جميلة للغاية عند التركيز، علاج جميل للعيون. على الرغم من الإرهاق، إلا أنها لا تزال لديها معنويات رائعة.
“يا سيدي، نحن مكان صغير، فقط من خلال بيع هذه المعادن الخردة. هذه الأسلحة لا يمكن أن تدخل إلى نظرك. في الزاوية في الشارع التالي يوجد متجر متخصص في بيع الأسلحة النادرة، يجب أن تذهب لإلقاء نظرة. ” قال العم تاي بقلق.
تجاهله لي تشي وأخذ خطوة واحدة نحو الفتاة. لقد تفاعلت بأخذ خطوات عديدة للخلف.
ابتسم لي تشي بابتسامة وقال: “لا تقلقي، على الرغم من أنني، جحيم الفوضى، أحب العبث مع الفتيات البريئات، أنا أيضًا لدي نوعٌ محدد. أنا فقط أحب الصدور والمؤخرات الكبيرة. ” تحركت عيناه نحو ثدييها.
استمر الضجيج المعدني. لا يمكن للمستمعين أن يتعبوا من هذا الصوت.
“لا حاجة، دعها تختار واحدة لي.” حدّق لي تشي بالفتاة وهو يمسك ذقنه.
فوجئت الفتاة. انتقدت هذه الابتسامة بوضوح ثدييها المسطحين، مما جعلها تتحول إلى اللون الأحمر.
لم تكن تعرف ما إذا كانت سعيدة أم غاضبة. على الأقل، لم يحبها لي تشي. ولكن، أي امرأة ستأخذ فعله هذا على أنه إهانة …
سعل العم تاي وقال: “يا سيدي، يرجى إعلامنا بأي سلاح تستخدمه.”
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*جيان=سيف*
ترجمة: Ghost Emperor
“الآنسة الشابة، أنا هنا.” خرج رجل مسن. كان أحدب ولكن عينيه لا تزال شرسة، ومن الواضح أنه رجل متمرس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
