هدوء ما قبل العاصفة
2062 – هدوء ما قبل العاصفة
اعتبرالمجنون السفلي شخصية شرسة – واحدة من أقوى الآلهة العليا في الغطرسة.
كان لديه أربع إرادات ولكن هذا لم يكن كافيا للقتال ضدالمجنون السفلي حتى لو كان سيستخدم كل قوته، حتى لو شهد تعزيزًا غير معقول في القوة. من المؤكد أن المجنون سيضربه.
لم يكن الفاضل جبانا ولكن فقط الأباطرة من المستوى الأعلى كانوا على نفس المستوى مثل المجنون السفلي. من الطبيعي أن يتراجع الآخرون في خوف.
شعر الطلاب بأن شعرهم واقفًا عند نهايته. لم يره أحد في يتخذ أي إجراء من قبل لكنه كان مؤهلاً لتحدي الارتداد المميت ونجا في ذلك؟ كان هذا أكثر من كافي لإثبات قوته.
كان هؤلاء الوجودات يخفون هالتهم وكل شيء آخر. أخفوا أنفاسهم ووجوههم الحقيقية، باستخدام تقنية عليا لتغيير هائل من أجل الحفاظ على سرية هويتهم.
“إذن أنت الكبير المجنون السفلي، لقد سمعت منذ فترة طويلة عن شهرتك.” لقد أخذ الفاضل نفس عميقًا وقبض بقبضته: “لدي عيون ولكن لمت تستطع أن ترى، أرجوك اعذرني على عدم التعرف عليك”.
“إذن أنت الكبير المجنون السفلي، لقد سمعت منذ فترة طويلة عن شهرتك.” لقد أخذ الفاضل نفس عميقًا وقبض بقبضته: “لدي عيون ولكن لمت تستطع أن ترى، أرجوك اعذرني على عدم التعرف عليك”.
تحدث بشكل جيد وحافظ على موقف محترم يليق بعاهل.
“اذهب الآن.” قرر المدير مساعدته: “هذه فترة غير طبيعية، لا تتبع مشاعرك. ابق في الخارج وتوقف عن التسبب في مشاكل للأكاديمية “.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“قديم ومختلف عن ذي قبل، على عكس الشباب بقلبهم الشجاع، قادر على اجتياز العالم بابتسامة فخورة.” قال المجنون السفلي بشكل ضعيف: “جيد جدًا، لم أمارس قوتي منذ فترة طويلة الآن، سيكون من الرائع رؤية المواهب العليا للجيل القادم والتي ستتغلب علينا في الوقت المناسب، طالما لا أكسر عظامي. “
كان أكثر سلميًا بكثير من ذي قبل مقارنة بنفسه الماضية. إذا تجرأ شخص مثل الفاضل على تحديه في ذلك الوقت، فسيبدأ بصفعة قبل التحدث. الآن، كان يفتقر إلى المزاج الناري ونادراً ما حارب – مثل جد لطيف في الحي. بالطبع، كان هذا نسبيًا لما كان عليه في ذلك الوقت.
ومع ذلك، لم يتمكن سوى عدد قليل من الوجودات القوية من الهروب من نظرة جين شنغ. فوجئ قليلاً: “هناك الكثير منهم”.
تحول الفاضل إلى اللون الأحمر قليلاً، عالقًا في وضع صعب. لقد كان القتال خطوة سيئة لكن المغادرة ببساطة لم تكن خيارًا أيضًا.
بدا الأمر وكأنه توبيخ ولكن في الواقع، كان المدير يمنحه طريقة للمغادرة دون أن يفقد وجهه. لم يكن الفاضل ببساطة مؤهلاً لتحدي المجنون السفلي في الوقت الحالي.
كان لديه أربع إرادات ولكن هذا لم يكن كافيا للقتال ضدالمجنون السفلي حتى لو كان سيستخدم كل قوته، حتى لو شهد تعزيزًا غير معقول في القوة. من المؤكد أن المجنون سيضربه.
كانت هذه الوحوش حساسة للغاية ويمكن أن تعرف أن العاصفة كانت تقترب. كان هناك شيء أكثر ترويعًا كان قادمًا، لذلك توقفوا عن الطموح في الأكاديمية وقرروا الركض.
وهكذا، كان القتال عديم الجدوى ولكن قبول الهزيمة كان مهينًا لإمبراطور شهير، ناهيك عن أن هذه ستكون أول معركة له. سوف تنخفض شهرته ومكانته الإمبراطورية بعد ذلك.
اعتبرالمجنون السفلي شخصية شرسة – واحدة من أقوى الآلهة العليا في الغطرسة.
“اذهب الآن.” قرر المدير مساعدته: “هذه فترة غير طبيعية، لا تتبع مشاعرك. ابق في الخارج وتوقف عن التسبب في مشاكل للأكاديمية “.
بدا الأمر وكأنه توبيخ ولكن في الواقع، كان المدير يمنحه طريقة للمغادرة دون أن يفقد وجهه. لم يكن الفاضل ببساطة مؤهلاً لتحدي المجنون السفلي في الوقت الحالي.
في نهاية المطاف، كان الفاضل لا يزال تلميذه، ولهذا السبب، أنقذ تلميذه هذه المرة. لقد كان عملاً جديرًا بالثناء لإظهار الحب تجاه الصغار.
عرف الفاضل أن هذه كانت فرصة جيدة أيضًا، ولن يضيع المرء نفسه مرة أخرى إذا رفض. سرعان ما نزل رأسه وقال: “توبيخك صحيح المعلم. كنت خارج عن الحد وخاطئ في التسبب في مشاكل للأكاديمية. إعتذاري.”
“نعم.” ابتسم لي تشي : “السؤال هو من؟ لن يكون الأمر ممتعًا إذا لم يأت أحد “.
مع ذلك، قام بقبض قبضته باحترام على المجنون السفلي: “أعذرني هذه المرة، أيها الكبير. سنلتقى مجددا.” ثم انحنى وغادر الأكاديمية.
“قديم ومختلف عن ذي قبل، على عكس الشباب بقلبهم الشجاع، قادر على اجتياز العالم بابتسامة فخورة.” قال المجنون السفلي بشكل ضعيف: “جيد جدًا، لم أمارس قوتي منذ فترة طويلة الآن، سيكون من الرائع رؤية المواهب العليا للجيل القادم والتي ستتغلب علينا في الوقت المناسب، طالما لا أكسر عظامي. “
لم يذكر المجنون السفلي أي شيء وعاد إلى لي تشي . ابتسم لي تشي ولم يعط أمرًا جديدًا لذلك امتنع الرجل العجوز عن اتخاذ إجراء. تراجع بهدوء خلف لي تشي .
مع ازدياد عدد هذه المجموعة، شعر الأسلاف بضغط أكبر وأصبحوا جادين. على الرغم من مواردهم الوافرة، لم يتمكنوا من الاستهانة بالأعداء. كانت هذه أزمة وجودية.
ثم قرر لي تشي العودة إلى غرفة الدراسة بعد إحداث فوضى في الأجواء. نظر الطلاب في ارتباك في بعضهم البعض وهم يرتجفون من الداخل. إذا كان شخص مثل المجنون السفلي مجرد خادم؟ إذن من بحق الجحيم كان لي تشي ؟ ما مدى قوته بالضبط؟
*لا تسألوا هذا موضوع محرم*
“عندما يسقط فيل، سيأتي النمل يركض من أجل قضمة.” كان لي تشي منزعجًا: “بالطبع، قد لا يبقى الفيل هادئًا وهو ساقط إلى الأبد ليكون وجبة لهم. آخر من يبتسم لم يحدد بعد “.
بالطبع، يمكن أن يتعاطفوا ويفهموا بينما قرر الفاضل التراجع. لن يجرؤ أي شخص آخر على تحدي إله أعلى مع أحد عشر طوطماً أيضًا.
***
على الرغم من تواجدها في هذا العالم القديم، تمتعت الأكاديمية بعدة أيام من السلام. لم تعد هناك وحوش أخرى حاولت غزوها بعد الآن، لذا تنفس الطلاب الصعداء. لقد توصلوا إلى أن الكارثة انتهت وأن الوقت قد حان لمحاولة العودة إلى الغطرسة.
مع ازدياد عدد هذه المجموعة، شعر الأسلاف بضغط أكبر وأصبحوا جادين. على الرغم من مواردهم الوافرة، لم يتمكنوا من الاستهانة بالأعداء. كانت هذه أزمة وجودية.
كان العالم القديم نفسه هادئًا أيضًا. لا يمكن للمرء أن يسمع صوتًا واحدًا لأي مخلوق.
“عندما يسقط فيل، سيأتي النمل يركض من أجل قضمة.” كان لي تشي منزعجًا: “بالطبع، قد لا يبقى الفيل هادئًا وهو ساقط إلى الأبد ليكون وجبة لهم. آخر من يبتسم لم يحدد بعد “.
لم يلاحظ الطلاب ذلك على عكس المعلمين الأقوياء – كانت الوحوش تتراجع. حتى الكائنات الضخمة كانت تتراجع.
كان هؤلاء الوجودات يخفون هالتهم وكل شيء آخر. أخفوا أنفاسهم ووجوههم الحقيقية، باستخدام تقنية عليا لتغيير هائل من أجل الحفاظ على سرية هويتهم.
كانت هذه الوحوش حساسة للغاية ويمكن أن تعرف أن العاصفة كانت تقترب. كان هناك شيء أكثر ترويعًا كان قادمًا، لذلك توقفوا عن الطموح في الأكاديمية وقرروا الركض.
كان أكثر سلميًا بكثير من ذي قبل مقارنة بنفسه الماضية. إذا تجرأ شخص مثل الفاضل على تحديه في ذلك الوقت، فسيبدأ بصفعة قبل التحدث. الآن، كان يفتقر إلى المزاج الناري ونادراً ما حارب – مثل جد لطيف في الحي. بالطبع، كان هذا نسبيًا لما كان عليه في ذلك الوقت.
بدأ الأسلاف في الأكاديمية ينظرون حولهم بنظراتهم السماوية. لقد لاحظوا أن الآخرين دخلوا إلى هذا العالم القديم بطريقة أو بأخرى.
*لا تسألوا هذا موضوع محرم*
كان هؤلاء الوافدون الجدد يتربصون في شقوق السماء. ربما تضمنت هذه المجموعة الأباطرة و الآلهة العليا التي لا تقهر .
“إذن أنت الكبير المجنون السفلي، لقد سمعت منذ فترة طويلة عن شهرتك.” لقد أخذ الفاضل نفس عميقًا وقبض بقبضته: “لدي عيون ولكن لمت تستطع أن ترى، أرجوك اعذرني على عدم التعرف عليك”.
بشكل عام، كان الأسلاف يشاهدون بهدوء في كل حركة للأكاديمية.
عرف الفاضل أن هذه كانت فرصة جيدة أيضًا، ولن يضيع المرء نفسه مرة أخرى إذا رفض. سرعان ما نزل رأسه وقال: “توبيخك صحيح المعلم. كنت خارج عن الحد وخاطئ في التسبب في مشاكل للأكاديمية. إعتذاري.”
لم يلاحظ الطلاب ذلك على عكس المعلمين الأقوياء – كانت الوحوش تتراجع. حتى الكائنات الضخمة كانت تتراجع.
كان هؤلاء الوجودات يخفون هالتهم وكل شيء آخر. أخفوا أنفاسهم ووجوههم الحقيقية، باستخدام تقنية عليا لتغيير هائل من أجل الحفاظ على سرية هويتهم.
في نهاية المطاف، وجدوا أن الحكمة هي أفضل مسار للعمل. كانت الأكاديمية لا تزال غير مفهومة. إذا نجت من هذه الكارثة، فإن أولئك الذين حركوا جيوشهم ضدها سيواجهون عقابًا بالتأكيد، إذا كانت هويتهم معروفة. هذا سيسبب مشاكل لطوائفهم كذلك.
بدأ الأسلاف في الأكاديمية ينظرون حولهم بنظراتهم السماوية. لقد لاحظوا أن الآخرين دخلوا إلى هذا العالم القديم بطريقة أو بأخرى.
كان المتطفلين أعضاء من الأعراق المئة أو حتى خريجين من الأكاديمية. وبالتالي، كان من الأهمية أن تظل هويتهم سرية أو أن الآخرين سيعاقبونهم على مثل هذه الخيانة.
كان لديه أربع إرادات ولكن هذا لم يكن كافيا للقتال ضدالمجنون السفلي حتى لو كان سيستخدم كل قوته، حتى لو شهد تعزيزًا غير معقول في القوة. من المؤكد أن المجنون سيضربه.
مع ازدياد عدد هذه المجموعة، شعر الأسلاف بضغط أكبر وأصبحوا جادين. على الرغم من مواردهم الوافرة، لم يتمكنوا من الاستهانة بالأعداء. كانت هذه أزمة وجودية.
وهكذا، كان القتال عديم الجدوى ولكن قبول الهزيمة كان مهينًا لإمبراطور شهير، ناهيك عن أن هذه ستكون أول معركة له. سوف تنخفض شهرته ومكانته الإمبراطورية بعد ذلك.
تحدث بشكل جيد وحافظ على موقف محترم يليق بعاهل.
“كلانغ!” دق جرس الأزمات مرة أخرى وقطعت الصفاء.
“يعود جميع الطلاب إلى الحصن أو فاليواجهوا العواقب. التحذير الأخير.” أعلن المدير.
ثم قرر لي تشي العودة إلى غرفة الدراسة بعد إحداث فوضى في الأجواء. نظر الطلاب في ارتباك في بعضهم البعض وهم يرتجفون من الداخل. إذا كان شخص مثل المجنون السفلي مجرد خادم؟ إذن من بحق الجحيم كان لي تشي ؟ ما مدى قوته بالضبط؟
كان الطلاب مرتبكين بحق لأنهم اعتقدوا أن كل شيء قد انتهى. عاد معظمهم إلى بر الأمان ولكن بالطبع، كان بعضهم جريئًا وواثقًا بما يكفي للتعامل مع المشكلة. كان لدى آخرين نية شائنة لأنهم كانوا على علم بالوضع وتمنوا الاستفادة منه.
كان هؤلاء الوافدون الجدد يتربصون في شقوق السماء. ربما تضمنت هذه المجموعة الأباطرة و الآلهة العليا التي لا تقهر .
ومع ذلك، لم يتمكن سوى عدد قليل من الوجودات القوية من الهروب من نظرة جين شنغ. فوجئ قليلاً: “هناك الكثير منهم”.
عرف الفاضل أن هذه كانت فرصة جيدة أيضًا، ولن يضيع المرء نفسه مرة أخرى إذا رفض. سرعان ما نزل رأسه وقال: “توبيخك صحيح المعلم. كنت خارج عن الحد وخاطئ في التسبب في مشاكل للأكاديمية. إعتذاري.”
شعر الطلاب بأن شعرهم واقفًا عند نهايته. لم يره أحد في يتخذ أي إجراء من قبل لكنه كان مؤهلاً لتحدي الارتداد المميت ونجا في ذلك؟ كان هذا أكثر من كافي لإثبات قوته.
قد لا تتمكن الأكاديمية من مواجهة الكثير.
بشكل عام، كان الأسلاف يشاهدون بهدوء في كل حركة للأكاديمية.
“عندما يسقط فيل، سيأتي النمل يركض من أجل قضمة.” كان لي تشي منزعجًا: “بالطبع، قد لا يبقى الفيل هادئًا وهو ساقط إلى الأبد ليكون وجبة لهم. آخر من يبتسم لم يحدد بعد “.
“هل سيأتي إمبراطور مع اثني عشر إرادة ؟” قال جين شنغ مع مسحة من الخوف.
“إذن أنت الكبير المجنون السفلي، لقد سمعت منذ فترة طويلة عن شهرتك.” لقد أخذ الفاضل نفس عميقًا وقبض بقبضته: “لدي عيون ولكن لمت تستطع أن ترى، أرجوك اعذرني على عدم التعرف عليك”.
من في هذا العالم لا يخشى هذه الوجودات في القمة؟ لقد كانوا القوة الحاسمة للعديد من النزاعات.
كان لديه أربع إرادات ولكن هذا لم يكن كافيا للقتال ضدالمجنون السفلي حتى لو كان سيستخدم كل قوته، حتى لو شهد تعزيزًا غير معقول في القوة. من المؤكد أن المجنون سيضربه.
كان أكثر سلميًا بكثير من ذي قبل مقارنة بنفسه الماضية. إذا تجرأ شخص مثل الفاضل على تحديه في ذلك الوقت، فسيبدأ بصفعة قبل التحدث. الآن، كان يفتقر إلى المزاج الناري ونادراً ما حارب – مثل جد لطيف في الحي. بالطبع، كان هذا نسبيًا لما كان عليه في ذلك الوقت.
“كلانغ!” دق جرس الأزمات مرة أخرى وقطعت الصفاء.
“نعم.” ابتسم لي تشي : “السؤال هو من؟ لن يكون الأمر ممتعًا إذا لم يأت أحد “.
***
صُدم جين شنغ عندما سمع هذا التعليق.
لم يكن الفاضل جبانا ولكن فقط الأباطرة من المستوى الأعلى كانوا على نفس المستوى مثل المجنون السفلي. من الطبيعي أن يتراجع الآخرون في خوف.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من في هذا العالم لا يخشى هذه الوجودات في القمة؟ لقد كانوا القوة الحاسمة للعديد من النزاعات.
ترجمة: Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
