الخاتمة
1981 – الخاتمة
تدفق الدم ببطء إلى أسفل بينما أصبحت ملابسه ممزقة. كما تدمر جسده أيضا مع عظام مرئية في العديد من الأماكن وسُحق لحمه. ومع ذلك، حافظ على موقف فخور ومستقيم.
الأباطرة ليس لديهم تعليق. بالنسبة للأباطرة في المستوى العالي، يمكنهم رؤية القليل منهم أثناء النظر إليه.
بدا وضع لورد الحقبة هذا في وضع خاضع ولكن ليس نفسه شخصيًا. وقف هناك، مصمماً بل مسترخياً – مستعداً ذهنياً لهذه اللحظة.
1981 – الخاتمة
الأباطرة ليس لديهم تعليق. بالنسبة للأباطرة في المستوى العالي، يمكنهم رؤية القليل منهم أثناء النظر إليه.
لقد كان وجودًا في القمة، وهو شيء كانوا يهدفون إليه. وهكذا، كانت نهايته أكثر من تحذير لهم.
لا يهم ما إذا كان شخصًا جيدًا أو سيئًا؛ مدافع عن النور أو مشى في الظلام. من منظور التدريب، كانت إنجازاته تستحق الاحترام. علاوة على ذلك، الأخلاق لم تكن لهم بالأبيض والأسود. كان للناس ببساطة منظور مختلف عن العالم.
لا يهم ما إذا كان شخصًا جيدًا أو سيئًا؛ مدافع عن النور أو مشى في الظلام. من منظور التدريب، كانت إنجازاته تستحق الاحترام. علاوة على ذلك، الأخلاق لم تكن لهم بالأبيض والأسود. كان للناس ببساطة منظور مختلف عن العالم.
انتهت المعركة أخيرا. ستصبح البراري من التاريخ، لم تعد محاطة بالظلام. أصبحت المنطقة بأكملها هادئة. النحيب قد اختفى.
وهكذا، فإن موت هذا الوجود الذي لا يقهر رسم شعورًا حزينًا. لم يكونوا متعاطفين تمامًا مع هلاكه، لكنهم رأوا أشياء كثيرة في هذا الحدث، بما في ذلك نهاية محتملة في المستقبل. ربما لن تكون كبيرة وصادمة مثل وفاة سامسارا، لكنها ستأتي.
“بوووم!” سقط سامسارا إلى الأرض. كان جسده يحترق بعد صقل دم أصله.
“حان الوقت لإنهاء هذا.” قال لي تشي. لقد قتل الكثير من الناس بالفعل، قتل شخص آخر كان لا بأس به.
كانت هناك خصل من الدخان المتروكة، لا تنتمي إلى النور أو الظلام. اعتاد أن يكون شخصًا حيًا، فبعد الموت تحول إلى دخان. كانت طريقة للعودة إلى الجذور، مكان بدون نور أو ظلام.
“نعم.” ابتسم سامسارا: “كنت أختبئ وأجمع القوة طوال الوقت من أجل هزيمة السماء العالية. لكن الحقيقة كانت الهروب من الموت. ولكن الآن، عندما يكون الموت هنا بالفعل، لا يوجد خوف في داخلي “.
___________________________________________
كان سامسارا على علم بأن هزيمته كانت مؤكدة. كان يعلم أن لي تشي لا يزال لديه طرق أخرى في جعبته. كان الانتقام عديم الجدوى.
“أي كلمات أخيرة؟” سأل لي تشي.
“حان الوقت لإنهاء هذا.” قال لي تشي. لقد قتل الكثير من الناس بالفعل، قتل شخص آخر كان لا بأس به.
“ماذا علي أن أقول؟ أولئك الجديرون باهتمامي ذهبوا منذ فترة طويلة، أولئك الذين أحبهم والذين يحبونني. حتى صديقي القديم وعدوي، القديس، لم يعد موجودًا. ليس لدى العالم أي سبب لكي أراه الآن. ” كان سامسارا هادئًا للغاية في وجه الموت. كان موقفه يستحق أن يكون لوردًا أعلى سامي.
ظهر قلب مقدس مرة أخرى فوق سماء حقبة البراري. نضح بأوتار مقدسة تصل إلى الجميع. لم يعد الوقت عاملاً مقيدًا لذلك تمكن الجميع من الشعور بأن هذه الأوتار تصل إلى قلوبهم. كانت دافئة ومتناغمة، تستحق الناس الذين يتوقون إليها.
وتابع: “حسنًا، أعتقد أن كلماتي الأخيرة هي أن تأمل في انتصارك في المعركة الأخيرة. استمر هذا الطريق لفترة طويلة جدا، دورات من الحقب، العديد من الحكماء والأبطال قد انحنوا بظهورهم. لسوء الحظ، لن أتمكن من رؤيته “.
في البداية، عندما كان لي تشي ينقي بركة الدم، كان قد أعد شيئًا هناك. أعتقد سامسارا أنه قد سحقه ولكنه كان لا يزال هناك سراً.
إذا لم يكن من أجل الغراب المظلم في أن خطط لكل شيء بمساعدة شخص مثل القديس وعشرين إمبراطورًا، فلن تكون هناك فرصة للنصر. الأباطرة مثلهم لم يكونوا شيئًا أمام سامسارا، ولا يكفون حتى أن يكونوا مقبلات له.
“اليوم الذي أعود فيه منتصراً سيأتي”. قال لي تشي بهدوء.
ربما كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يستحق نظرة أخرى منه.
لم يكن سامسارا يسمع فقط ولكن بقية الأباطرة أيضًا.
ظهر قلب مقدس مرة أخرى فوق سماء حقبة البراري. نضح بأوتار مقدسة تصل إلى الجميع. لم يعد الوقت عاملاً مقيدًا لذلك تمكن الجميع من الشعور بأن هذه الأوتار تصل إلى قلوبهم. كانت دافئة ومتناغمة، تستحق الناس الذين يتوقون إليها.
“أنا أرى.” نظر سامسارا نحو حقبة البراري للمرة الأخيرة في نهر الزمن. ظلامه كفن هذا المكان. السكان هناك كرهوه.
بدأ القلب ينبض بوتيرة بطيئة. كانت كل ضربة تتحرك عبر نهر الزمن وكان الجميع يسمعونها. قفز قلبهم أيضا في نفس الإيقاع.
ترجمة: Ghost Emperor
لقد حوله إلى محيط من الدم والتهم كائنات لا حصر لها. كان هو الشيطان، جالب الكوابيس. ولكن في النهاية، كانت لا تزال حقبته حيث عاش فيها، لذلك كان لا يزال عليه أن ينظر إليها مرة أخرى.
تدفق الدم ببطء إلى أسفل بينما أصبحت ملابسه ممزقة. كما تدمر جسده أيضا مع عظام مرئية في العديد من الأماكن وسُحق لحمه. ومع ذلك، حافظ على موقف فخور ومستقيم.
ربما كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يستحق نظرة أخرى منه.
“وداعا.” أغلق سامسارا عينيه وقال: ” الزميل الداويست، افعل ذلك. ما تريده يوجد في مخبأي. “
كانت هناك خصل من الدخان المتروكة، لا تنتمي إلى النور أو الظلام. اعتاد أن يكون شخصًا حيًا، فبعد الموت تحول إلى دخان. كانت طريقة للعودة إلى الجذور، مكان بدون نور أو ظلام.
وُلِدَ حبلٌ من القداسة من الداخل وأضاء قلبهم. يبدو أنه كان أبديًا على الرغم من طبيعته الوامضة. لن يضيعوا في الظلال لأن هذا الضوء سيظهر الطريق لهم.
“حان الوقت لإنهاء هذا!” قال لي تشي بهدوء.
“بلووف!” اندلعت دماء سامسارا مثل العاصفة. ثم تم سحبها من قبل لي تشي وتم صقلها في قوانين متشابكة معًا لتشكيل مفتاح.
في البداية، عندما كان لي تشي ينقي بركة الدم، كان قد أعد شيئًا هناك. أعتقد سامسارا أنه قد سحقه ولكنه كان لا يزال هناك سراً.
كانت هذه طريقة لي تشي للحصول على دم سامسارا الأصلي، الطريقة الوحيدة له لفتح مخبأ الرجل.
“نعم.” ابتسم سامسارا: “كنت أختبئ وأجمع القوة طوال الوقت من أجل هزيمة السماء العالية. لكن الحقيقة كانت الهروب من الموت. ولكن الآن، عندما يكون الموت هنا بالفعل، لا يوجد خوف في داخلي “.
ربما كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يستحق نظرة أخرى منه.
“بوووم!” سقط سامسارا إلى الأرض. كان جسده يحترق بعد صقل دم أصله.
كانت هذه طريقة لي تشي للحصول على دم سامسارا الأصلي، الطريقة الوحيدة له لفتح مخبأ الرجل.
كانت هناك خصل من الدخان المتروكة، لا تنتمي إلى النور أو الظلام. اعتاد أن يكون شخصًا حيًا، فبعد الموت تحول إلى دخان. كانت طريقة للعودة إلى الجذور، مكان بدون نور أو ظلام.
“اهتزاز!” ترددت انفجارات عالية على نهر الزمن. كان الضوء يتجمع معًا ليشكل قلب الداو.
“وداعا.” أغلق سامسارا عينيه وقال: ” الزميل الداويست، افعل ذلك. ما تريده يوجد في مخبأي. “
انتهت المعركة أخيرا. ستصبح البراري من التاريخ، لم تعد محاطة بالظلام. أصبحت المنطقة بأكملها هادئة. النحيب قد اختفى.
“بوووم!” بالعودة إلى نهر الزمن، بدأ كل الضوء المقدس في حقبة البراري بالطيران. لقد دمر الظلام بالكامل وانصهر مع الحقبة منذ فترة. ومع ذلك، فقد انزلق من الحقبة وغادر.
لا يهم ما إذا كان شخصًا جيدًا أو سيئًا؛ مدافع عن النور أو مشى في الظلام. من منظور التدريب، كانت إنجازاته تستحق الاحترام. علاوة على ذلك، الأخلاق لم تكن لهم بالأبيض والأسود. كان للناس ببساطة منظور مختلف عن العالم.
الأباطرة الذين شاركوا في المعركة تنفسوا الصعداء. كان هذا بالتأكيد أصعب قتال لهم منذ أن خطوة خاطئة ستتسبب في تحولهم إلى رماد.
الأباطرة ليس لديهم تعليق. بالنسبة للأباطرة في المستوى العالي، يمكنهم رؤية القليل منهم أثناء النظر إليه.
كان الأباطرة المتفرجون أيضًا عاجزين عن الكلام. ذبحهم للورد أعلى مظلم قد صدمهم، وخاصة قوته. إذا ذات يوم، عندما سيحل الظلام أخيرًا، سيكونون مجرد نمل إذا لم يعملوا معًا.
“بلووف!” اندلعت دماء سامسارا مثل العاصفة. ثم تم سحبها من قبل لي تشي وتم صقلها في قوانين متشابكة معًا لتشكيل مفتاح.
إذا لم يكن من أجل الغراب المظلم في أن خطط لكل شيء بمساعدة شخص مثل القديس وعشرين إمبراطورًا، فلن تكون هناك فرصة للنصر. الأباطرة مثلهم لم يكونوا شيئًا أمام سامسارا، ولا يكفون حتى أن يكونوا مقبلات له.
“بوووم!” بالعودة إلى نهر الزمن، بدأ كل الضوء المقدس في حقبة البراري بالطيران. لقد دمر الظلام بالكامل وانصهر مع الحقبة منذ فترة. ومع ذلك، فقد انزلق من الحقبة وغادر.
بدا وضع لورد الحقبة هذا في وضع خاضع ولكن ليس نفسه شخصيًا. وقف هناك، مصمماً بل مسترخياً – مستعداً ذهنياً لهذه اللحظة.
“اهتزاز!” ترددت انفجارات عالية على نهر الزمن. كان الضوء يتجمع معًا ليشكل قلب الداو.
“نعم.” ابتسم سامسارا: “كنت أختبئ وأجمع القوة طوال الوقت من أجل هزيمة السماء العالية. لكن الحقيقة كانت الهروب من الموت. ولكن الآن، عندما يكون الموت هنا بالفعل، لا يوجد خوف في داخلي “.
“أنا أرى.” نظر سامسارا نحو حقبة البراري للمرة الأخيرة في نهر الزمن. ظلامه كفن هذا المكان. السكان هناك كرهوه.
ظهر قلب مقدس مرة أخرى فوق سماء حقبة البراري. نضح بأوتار مقدسة تصل إلى الجميع. لم يعد الوقت عاملاً مقيدًا لذلك تمكن الجميع من الشعور بأن هذه الأوتار تصل إلى قلوبهم. كانت دافئة ومتناغمة، تستحق الناس الذين يتوقون إليها.
لا يهم ما إذا كان شخصًا جيدًا أو سيئًا؛ مدافع عن النور أو مشى في الظلام. من منظور التدريب، كانت إنجازاته تستحق الاحترام. علاوة على ذلك، الأخلاق لم تكن لهم بالأبيض والأسود. كان للناس ببساطة منظور مختلف عن العالم.
بدأ القلب ينبض بوتيرة بطيئة. كانت كل ضربة تتحرك عبر نهر الزمن وكان الجميع يسمعونها. قفز قلبهم أيضا في نفس الإيقاع.
“اليوم الذي أعود فيه منتصراً سيأتي”. قال لي تشي بهدوء.
وُلِدَ حبلٌ من القداسة من الداخل وأضاء قلبهم. يبدو أنه كان أبديًا على الرغم من طبيعته الوامضة. لن يضيعوا في الظلال لأن هذا الضوء سيظهر الطريق لهم.
لم يعرفوا بالضبط ما يجري، ولكن من الآن فصاعدا، كانت القداسة بداخلهم. في لحظاتهم اليائسة، سيثير هذا الضوء بعض الأمل فيهم. فقط القليل من الأمل، يكفيهم للمضي قدما.
تأثرت القارات الثلاث عشرة أيضًا. لم يتمكن الأباطرة الآخرون في الواقع من رؤية جميع التفاصيل التي تحدث في قارة النقية ولكن بعد استشعار نبض القلب هذا، يمكن أن يشعروا بوضوح بقوة الضوء.
لقد كان وجودًا في القمة، وهو شيء كانوا يهدفون إليه. وهكذا، كانت نهايته أكثر من تحذير لهم.
“أنا أرى.” نظر سامسارا نحو حقبة البراري للمرة الأخيرة في نهر الزمن. ظلامه كفن هذا المكان. السكان هناك كرهوه.
___________________________________________
بدا وضع لورد الحقبة هذا في وضع خاضع ولكن ليس نفسه شخصيًا. وقف هناك، مصمماً بل مسترخياً – مستعداً ذهنياً لهذه اللحظة.
ترجمة: Ghost Emperor
“حان الوقت لإنهاء هذا!” قال لي تشي بهدوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
