الأعداء الأبديون
1965 – الأعداء الأبديون
لم يكن سامسارا خائف وقال: “لهذا جئت لتجدني. إنه ليس خيارًا سيئًا حقًا، على الأقل، لن أتمكن من الهروب من البراري. تجعلون مني مثالاً لردع حقبة كاملة؟ سأفعل نفس الشيء أيضا “.
كان هذا هجوم زخم ضخم، قادر على تدمير كل شيء في هذا العالم. شخص لديه إتقان على هذا النوع من القوة لم يكن بحاجة إلى تقنيات وقوانين الجدارة. كان هذا بالتأكيد قادرًا على قتل الأباطرة بحركة واحدة.
* aka الموت*
“سامسارا، كنت أصل الظلام لحقبة كامل. لن يكون لقتل اللوردات الآخرين نفس أهمية قتلك. قد لا يكون الأشخاص الباقون أقوياء مثلك، لكن الأقوياء قد لا يكونوا مشهورين مثلك “. ضحك لي تشي.
“يجب أن أتشرف بهذا الثناء.” كان سامسارا ودود للغاية وقال: “تسوية الظلام معي؟ هذه بداية حاسمة وذكية “.
بعد رؤية سلوك سامسارا النبيل، سيجد المرء صعوبة في ربطه بكونه لوردًا أعلى مظلمًا التهم كائنات لا حصر لها لعصور. كانت يديه ملطخة بالدماء. كان بالتأكيد من بين أولئك الذين لديهم أكبر عدد من الوفيات في التاريخ.
كان هذان العدوان يبدوان وكأنهما رفيقان في الروح في اجتماعهما الأول. أولئك الذين في القمة مثلهم استمتعوا بالفعل بهذه المحادثات.
“هناك الكثير من الشرور في هذا العالم، ولكن بعضهم كان جيد حقًا في الاختباء. لا يوجد المزيد من السجلات الخاصة بهم لذلك من المستحيل العثور عليهم. إذا قتلتك، أنا متأكد من أنهم سيعيدون النظر. ” ضحك لي تشي.
انجوي بقراءة الفصل (~ ̄▽ ̄)~
في هذه اللحظة، أدرك عاهل الحرب وأقرانه أن لي تشي أتى إلى هنا ليس من أجل الكنز أو مكاسبه الشخصية. أراد تحذير بقية الأباطرة في القارات الثلاث عشرة.
لن يكون موجودًا هنا في وقت لاحق ومن يدري ما يخبئه المستقبل؟ وبالتالي، فإن قتل سامسارا سيكون بداية لقمع هذه الحقبة.
“لقد مر وقت طويل، لا داعي لأن تكون غاضبًا، الصديق القديم.” ابتسم سامسارا: “إذا كنت لا تزال غاضبًا مني بسبب تعرضك للخيانة، لا أعتقد أنه يجب أن يلقى علي اللوم لأنه كان خيارها. الظلام أو الضوء، خياران محتملان. عندما لا يستطيع المرء أن يرى الأمل في النور، عليهم أن يتجهوا نحو الظلام “.
“رأيت ظلاماً أكثر منك.” ابتسم سامسارا وهز رأسه: “لا يمكنك أن تفهم كيف يمكن للظلمة أن تجلب الفرح. العالم لديه نور بشكل طبيعي، والظلام على الجانب الآخر. كيف يكون هناك نور بدون ظلمة؟ كيف يمكن أن يكون هناك أهل الخير بدون السيئين؟ حتى لو قتلتني، فلن تفعل أي شيء للظلام. لقد كان موجودًا دائمًا، سواء كنت تريد الاعتراف به أم لا. “
كان سامسارا أقدم بكثير من القديس. ولد القديس في عصر من الدم، سنوات الحصاد. مات عدد لا يحصى من أصدقاء وعائلاته ولكن هذا أنجب طموحه في إخماد الظلام.
“أنا أعلم.” أومأ لي تشي برأسه: “لا يمكن لأحد أن يتخلص من الظلام تمامًا. إنني ببساطة أشعل شرارة أمل، لأثبت أن الظلام ليس مخيفًا. لا يحتاج الجميع إلى التعثر حيث سيكون هناك مدافعون عن الضوء. ظلامك هو الشعلة التي ستضيئ هذه الحقبة! “
لقد سار ذات مرة على هذا الطريق مع الشخص الذي كان يحبه ويثق به أكثر. للأسف، لم تستطع الصمود حتى النهاية. خلال الفترة المظلمة مع عدم وجود أمل في الأفق، التفتت إلى الظلام بخيانة وسلمت الضربة القاتلة للقديس. خلاف ذلك، كان هناك فرصة بالنسبة له لإنهاء الظلام الدائم في حقبته.
الوافد الجديد كان بطبيعته القديس. للأسف، لم يتمكن الكثير من التعرف عليه في الوقت الحاضر.
تأثر الأباطرة أيضًا بهذا البيان. قد يكون يتحدث مباشرة إلى سامسارا، لكن المحتوى كان بالتأكيد لبقيتهم.
في هذه اللحظة، أدرك عاهل الحرب وأقرانه أن لي تشي أتى إلى هنا ليس من أجل الكنز أو مكاسبه الشخصية. أراد تحذير بقية الأباطرة في القارات الثلاث عشرة.
حملت كلماته رائحة كريهة من الدم، لكنها كانت بالتأكيد منطقية. سمح الضوء للعالم بالازدهار.
فقط تخيل، عندما ينزل الظلام الدامس، هل سيختار الأباطرة القتال ضد اللوردات العليا أم الانضمام إليهم؟
“لقد مر وقت طويل، لا داعي لأن تكون غاضبًا، الصديق القديم.” ابتسم سامسارا: “إذا كنت لا تزال غاضبًا مني بسبب تعرضك للخيانة، لا أعتقد أنه يجب أن يلقى علي اللوم لأنه كان خيارها. الظلام أو الضوء، خياران محتملان. عندما لا يستطيع المرء أن يرى الأمل في النور، عليهم أن يتجهوا نحو الظلام “.
كان الأباطرة رفيعو المستوى أذكياء بشكل طبيعي ويمكنهم القراءة بين السطور.
حتى بعد ذلك، استمر في المثابرة ولم يتعثر مثلها.
وقف رجل عجوز في المقدمة. هو الذي أوقف الهجوم الأول.
الآن، تحدث سامسارا بتعبير مبجل: “أنا أحترم الضوء لأنه يزرع البذور في هذا العالم، مما يسمح للحياة لأن تنمو بشكل مزدهر من أجل الحصاد الكبير. أنا أحترم النور، على الرغم من الخفقان في الظلام، فهو لا يزال إلى الأبد “.
الفرق بينهما هو أن أحدهما يمثل النور بينما الآخر الظلام. كان هذا اختلافًا جوهريًا.
“حسناً، سأقتلك أولاً وأرى ما إذا كان بإمكان أي شخص أن يوقفني.” وصل سامسارا مع راحة يده العملاقة.
انجوي بقراءة الفصل (~ ̄▽ ̄)~
حملت كلماته رائحة كريهة من الدم، لكنها كانت بالتأكيد منطقية. سمح الضوء للعالم بالازدهار.
لقد سار ذات مرة على هذا الطريق مع الشخص الذي كان يحبه ويثق به أكثر. للأسف، لم تستطع الصمود حتى النهاية. خلال الفترة المظلمة مع عدم وجود أمل في الأفق، التفتت إلى الظلام بخيانة وسلمت الضربة القاتلة للقديس. خلاف ذلك، كان هناك فرصة بالنسبة له لإنهاء الظلام الدائم في حقبته.
“أنا أحترم الظلام، نحتاج إلى البقاء في الظلام لتحصين قلب الداو، حتى نتمكن من القتال حتى النهاية. فقط من خلال عدم نسيان من نحن وما هي أهدافنا الأصلية، سيكون بمقدورنا ألا نخذل أولئك الذين نحبهم والذين يحبوننا “. رد لي تشي أيضا بسلوك خطير.
“لا، أنت تسيء فهم شيء ما. قد أكون الشخص الذي يرأس هذه الخطة، لكنني لست القوة الرئيسية لقتلك! ” هز لي تشي رأسه بلطف.
انسحب سامسارا ونظر “كان يجب أن أدرك ذلك. من آخر يمكنه أن يوقفني في هذا العالم إلا أنت، الصديق القديم. نلتقي مرة أخرى مع مرور الحقب. كيف حالك؟”
هذا جعل الأباطرة يفكرون – هل سيكونون قادرين على حماية قلوب الداو عندما يأتي الظلام؟ هل سيخذلون المقربين منهم وفي النهاية هم أنفسهم؟
كان هذان العدوان يبدوان وكأنهما رفيقان في الروح في اجتماعهما الأول. أولئك الذين في القمة مثلهم استمتعوا بالفعل بهذه المحادثات.
“حسنًا، حان الوقت لإرسالكم جميعًا “. ابتسم سامسارا وقال.
“لا، أنت تسيء فهم شيء ما. قد أكون الشخص الذي يرأس هذه الخطة، لكنني لست القوة الرئيسية لقتلك! ” هز لي تشي رأسه بلطف.
“حسناً، سأقتلك أولاً وأرى ما إذا كان بإمكان أي شخص أن يوقفني.” وصل سامسارا مع راحة يده العملاقة.
لم يكن لديه هالة ساحقة ولكن الأباطرة ذهلوا. لم يكن هناك شيء تحت هذا الكف. كان يعني أنه بمجرد الضرب، لن يكون هناك شيء. الزمان والمكان والسماء والأرض، وحتى الأباطرة – كلهم سيتحولون إلى العدم.
حملت كلماته رائحة كريهة من الدم، لكنها كانت بالتأكيد منطقية. سمح الضوء للعالم بالازدهار.
كان هذا هجوم زخم ضخم، قادر على تدمير كل شيء في هذا العالم. شخص لديه إتقان على هذا النوع من القوة لم يكن بحاجة إلى تقنيات وقوانين الجدارة. كان هذا بالتأكيد قادرًا على قتل الأباطرة بحركة واحدة.
فقط تخيل، عندما ينزل الظلام الدامس، هل سيختار الأباطرة القتال ضد اللوردات العليا أم الانضمام إليهم؟
“بوب!” فجأة، انبعث ضوء مقدس تحت زخم الفراغ هذا. تم ملء الفراغ فجأة، وانتهى بسد ضربة الكف.
“أنا أعلم.” أومأ لي تشي برأسه: “لا يمكن لأحد أن يتخلص من الظلام تمامًا. إنني ببساطة أشعل شرارة أمل، لأثبت أن الظلام ليس مخيفًا. لا يحتاج الجميع إلى التعثر حيث سيكون هناك مدافعون عن الضوء. ظلامك هو الشعلة التي ستضيئ هذه الحقبة! “
“هناك الكثير من الشرور في هذا العالم، ولكن بعضهم كان جيد حقًا في الاختباء. لا يوجد المزيد من السجلات الخاصة بهم لذلك من المستحيل العثور عليهم. إذا قتلتك، أنا متأكد من أنهم سيعيدون النظر. ” ضحك لي تشي.
انسحب سامسارا ونظر “كان يجب أن أدرك ذلك. من آخر يمكنه أن يوقفني في هذا العالم إلا أنت، الصديق القديم. نلتقي مرة أخرى مع مرور الحقب. كيف حالك؟”
وقف رجل عجوز في المقدمة. هو الذي أوقف الهجوم الأول.
كان لديه رداء رمادي، مزين بزوج من الأجنحة الممزقة والمكسورة. كان لا يزال بدون نقص أو عيوب. على الرغم من عدم وجود تألق بصري، لا يزال البعض يعتقد أنه كان وجودًا مقدسًا.
الفرق بينهما هو أن أحدهما يمثل النور بينما الآخر الظلام. كان هذا اختلافًا جوهريًا.
“لا، الصديق القديم، أنت مخطئ”. هز سامسارا رأسه: “لا أحد غيرك يمكنه معارضتي للعصور وعصور. الحياة ستكون مملة للغاية بدونك “.
بعد إلقاء نظرة فاحصة على الرجل العجوز ثم سامسارا، يمكن للمرء أن يجد أوجه تشابه مذهلة بينهما – ليس في المظهر، بل في المزاج والهالة. كان كلاهما لديه عظمه وذكاء وحزم.
“لا، أنت تسيء فهم شيء ما. قد أكون الشخص الذي يرأس هذه الخطة، لكنني لست القوة الرئيسية لقتلك! ” هز لي تشي رأسه بلطف.
الفرق بينهما هو أن أحدهما يمثل النور بينما الآخر الظلام. كان هذا اختلافًا جوهريًا.
هذا جعل الأباطرة يفكرون – هل سيكونون قادرين على حماية قلوب الداو عندما يأتي الظلام؟ هل سيخذلون المقربين منهم وفي النهاية هم أنفسهم؟
الوافد الجديد كان بطبيعته القديس. للأسف، لم يتمكن الكثير من التعرف عليه في الوقت الحاضر.
“الصديق القديم، ليس الأمر أنني أحتقرك. على الرغم من أنني عانيت من الإعدام السماوي في ذلك الوقت، بعد سنوات طويلة، استعدت إلى ثمانين أو تسعين في المئة من القوة الآن. على العكس، أنت مثل نهر جاف. حتى لو لم أكن في قمة حالتي، فأنت ما زلت لست خصمي كما أنت الآن “. هز سامسارا رأسه وقال.
“لا، أنت تسيء فهم شيء ما. قد أكون الشخص الذي يرأس هذه الخطة، لكنني لست القوة الرئيسية لقتلك! ” هز لي تشي رأسه بلطف.
“لم أرك منذ وقت طويل.” أجاب القديس “جسدي لا يزال قاسيا للغاية، لا يمكن أن يموت حتى الآن لخيب أملك.”
بعد رؤية سلوك سامسارا النبيل، سيجد المرء صعوبة في ربطه بكونه لوردًا أعلى مظلمًا التهم كائنات لا حصر لها لعصور. كانت يديه ملطخة بالدماء. كان بالتأكيد من بين أولئك الذين لديهم أكبر عدد من الوفيات في التاريخ.
“لا، الصديق القديم، أنت مخطئ”. هز سامسارا رأسه: “لا أحد غيرك يمكنه معارضتي للعصور وعصور. الحياة ستكون مملة للغاية بدونك “.
“هل هذا صحيح؟” قال القديس بهدوء: “لن تشعر بالملل بعد أن أرسلتك إلى الجنة الغربية*”.
* aka الموت*
بعد إضاعة أوقات لا حصر لها وصعوبات شاقة، ظل القديس حازمًا، ولم ينس نواياه الأولية.
“لقد مر وقت طويل، لا داعي لأن تكون غاضبًا، الصديق القديم.” ابتسم سامسارا: “إذا كنت لا تزال غاضبًا مني بسبب تعرضك للخيانة، لا أعتقد أنه يجب أن يلقى علي اللوم لأنه كان خيارها. الظلام أو الضوء، خياران محتملان. عندما لا يستطيع المرء أن يرى الأمل في النور، عليهم أن يتجهوا نحو الظلام “.
كان هذا هجوم زخم ضخم، قادر على تدمير كل شيء في هذا العالم. شخص لديه إتقان على هذا النوع من القوة لم يكن بحاجة إلى تقنيات وقوانين الجدارة. كان هذا بالتأكيد قادرًا على قتل الأباطرة بحركة واحدة.
“أنا لا ألومها.” قال القديس: “أنت محق، كل شخص لديه خياره. بعد اتخاذ قرارها، كان ما يزال بإمكاني تطهيرها وإشعال شرارة في قلبها المظلم. بالعودة إلى تلك السنوات الدموية والشبابية، أقسمنا على محو مصدر الظلام. لم تستطع المثابرة ولكنني لم أنسَ مطلبي الأول! “
“نعم.” أومأ سامسارا بمسحة من المشاعر: “في وقت سابق، قال الزميل الداويست لي أيضًا شيء مشابه- لا يوجد شيء أغلى من حماية قلبه. صديقي، لقد تمكنت أيضًا من المثابرة خلال تلك الدورات، على بعد خطوة واحدة من النجاح. أنت هو الشخص الذي أحترمه في الحياة “.
كان سامسارا أقدم بكثير من القديس. ولد القديس في عصر من الدم، سنوات الحصاد. مات عدد لا يحصى من أصدقاء وعائلاته ولكن هذا أنجب طموحه في إخماد الظلام.
بعد إضاعة أوقات لا حصر لها وصعوبات شاقة، ظل القديس حازمًا، ولم ينس نواياه الأولية.
كان الأباطرة رفيعو المستوى أذكياء بشكل طبيعي ويمكنهم القراءة بين السطور.
لقد سار ذات مرة على هذا الطريق مع الشخص الذي كان يحبه ويثق به أكثر. للأسف، لم تستطع الصمود حتى النهاية. خلال الفترة المظلمة مع عدم وجود أمل في الأفق، التفتت إلى الظلام بخيانة وسلمت الضربة القاتلة للقديس. خلاف ذلك، كان هناك فرصة بالنسبة له لإنهاء الظلام الدائم في حقبته.
بعد رؤية سلوك سامسارا النبيل، سيجد المرء صعوبة في ربطه بكونه لوردًا أعلى مظلمًا التهم كائنات لا حصر لها لعصور. كانت يديه ملطخة بالدماء. كان بالتأكيد من بين أولئك الذين لديهم أكبر عدد من الوفيات في التاريخ.
حتى بعد ذلك، استمر في المثابرة ولم يتعثر مثلها.
“لقد حان الوقت لانتهاء الحقبة الطويلة، يستحق نحيب الأرواح والحكماء الساقطون إجابة. اليوم، انها النهاية للبراري وحقبتنا المظلمة. ” ظل القديس لا يقهر مثل الماء في بئر مع قداسته العليا.
حملت كلماته رائحة كريهة من الدم، لكنها كانت بالتأكيد منطقية. سمح الضوء للعالم بالازدهار.
“الصديق القديم، ليس الأمر أنني أحتقرك. على الرغم من أنني عانيت من الإعدام السماوي في ذلك الوقت، بعد سنوات طويلة، استعدت إلى ثمانين أو تسعين في المئة من القوة الآن. على العكس، أنت مثل نهر جاف. حتى لو لم أكن في قمة حالتي، فأنت ما زلت لست خصمي كما أنت الآن “. هز سامسارا رأسه وقال.
“سامسارا، كنت أصل الظلام لحقبة كامل. لن يكون لقتل اللوردات الآخرين نفس أهمية قتلك. قد لا يكون الأشخاص الباقون أقوياء مثلك، لكن الأقوياء قد لا يكونوا مشهورين مثلك “. ضحك لي تشي.
ترجمة: Mariam
“لقد حان الوقت لانتهاء الحقبة الطويلة، يستحق نحيب الأرواح والحكماء الساقطون إجابة. اليوم، انها النهاية للبراري وحقبتنا المظلمة. ” ظل القديس لا يقهر مثل الماء في بئر مع قداسته العليا.
“الصديق القديم، ليس الأمر أنني أحتقرك. على الرغم من أنني عانيت من الإعدام السماوي في ذلك الوقت، بعد سنوات طويلة، استعدت إلى ثمانين أو تسعين في المئة من القوة الآن. على العكس، أنت مثل نهر جاف. حتى لو لم أكن في قمة حالتي، فأنت ما زلت لست خصمي كما أنت الآن “. هز سامسارا رأسه وقال.
تدقیق: Ghost Emperor
انجوي بقراءة الفصل (~ ̄▽ ̄)~
لم يكن سامسارا خائف وقال: “لهذا جئت لتجدني. إنه ليس خيارًا سيئًا حقًا، على الأقل، لن أتمكن من الهروب من البراري. تجعلون مني مثالاً لردع حقبة كاملة؟ سأفعل نفس الشيء أيضا “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
