المناطق البرية النائية
1915 – المناطق البرية النائية
“عرق مرعب للغاية.” قال هون لين: “وفقا للحكايات القديمة، إنه عرق وحشي. أي شيء يقترب من عشهم سيقتل بالتأكيد. هذا هو السبب في أن أعشاشهم كانت مخيفة مثل أماكن الموت. لم يسبق لي أن رأيت هؤلاء الرجال من قبل لأنهم لا يتواصلون مع الغرباء. إنه عرق معزول، غامض للغاية وغريب. لكن البعض يقول أنهم سيئوا الحظ، لن يأتي شيء جيد من وجودهم.” تحول تعبيره إلى جدي.
توجهت الأبدية ببطء نحو منطقة رسو السفن. كان جرف عملاق. تذكر كم كان حجم الأبدية؟ كان هذا الجرف أكثر ضخامة، تمامًا مثل جدار إلهي يمتد لمليارات الأميال، ولا يسمح لأي شخص بالمرور.
“حقا؟” فوجئ وو تشي قليلاً: “لكن هذا ليس سيئًا للغاية. هناك الكثير من الأشرار في هذا العالم، كان هناك خبراء يأكلون لحوم البشر في القارات الثلاث عشرة من قبل.”
كان هذا هو المدخل إلى البرية النائية وأيضًا الموقع الأكثر أمانًا بسبب هذا الجرف. يمكن أن يوقف أي قوة هجومية لذلك قررت جميع السفن أن ترسو هنا.
تم القضاء على كل من النجوم والمجرات التي في المكان. تم اختراق بعض النجوم تمامًا كما لو حدث ضربة إصبع قاتلة نهائية هنا. تم سحق آخر مما بدا وكأنه عملاق يمشي عبر الفضاء. كانت قطع المجرات الصغيرة وقطع النجوم المتبقيين فقط في هذا المكان. ربما دمر هجوم ما هذه المجرات…
كان الركاب يحدقون في البرية النائية من سطح السفينة فقط لرؤية العواصف الترابية والضباب في الظلام البعيد. بدا الأمر كما لو كان وحش عملاق يجلس القرفصاء عبر السماء التي لا حدود لها.
في الماضي، سمعوا حكايات عن البرية النائية. كانت معروفة أنها مكان محفوف بالمخاطر قد لا يعود منه الأباطرة. ولكن بالطبع، فإن تجربتهم الشخصية حركتهم وسرق منظر المكان منهم ثقتهم.
على الرغم من عدم وجود رؤية بانورامية، كان مجرد التحديق في زاوية واحدة كافياً لإثارة الحشد.
“إنهم ليسوا فانيين حقًا، فقط حفنة من الوحوش، أو مخلوقات ميتة.” قال لي تشي: “إنهم لا ينتمون إلى هذا العالم لذا فإن التكاثر صعب للغاية. على الرغم من الأكل والتكاثر، يتضاءل عددهم أكثر فأكثر. كانت هناك فترة كانوا يأكلون فيها بجنون الخبراء من جميع الأعراق. الأقوى، الأفضل، لأنهم يريدون صقل جوهر دمهم من أجل زيادة احتمالات التكاثر. للأسف، لا يزال الاحتمال منخفضًا جدًا، لذا فقد التهموا بالفعل خبراء ثمانية عشرة دولة خلال هذه الفترة.”
كانت هناك قمم شاهقة ممتدة إلى السماء مع نجوم تحوم حولها. كانت قمتهم تقع بين عمق المجرة. كان المشهد مهيبًا ومؤثرًا.
لم يجيب الكبير، غير قادر على اتخاذ القرار.
ومع ذلك، تم تدمير العديد من هذه القمم. تم قطع بعضها أفقياً، وآخر عمودياً. آخر اقتلع بالكامل من الأرض وكان يطفو في الفضاء. العديد من الصخور والحطام كانت تطفو حولها بلا هدف.
“ما هذا العرق؟” حتى شخص مثل فنغ ينغ لم تسمع بهذا العرق من قبل.
في السماء كان هناك العديد من النجوم العظيمة. عند الفحص الدقيق، في الواقع تم جر المجرات إلى هذا المكان.
على الرغم من عدم وجود رؤية بانورامية، كان مجرد التحديق في زاوية واحدة كافياً لإثارة الحشد.
تم القضاء على كل من النجوم والمجرات التي في المكان. تم اختراق بعض النجوم تمامًا كما لو حدث ضربة إصبع قاتلة نهائية هنا. تم سحق آخر مما بدا وكأنه عملاق يمشي عبر الفضاء. كانت قطع المجرات الصغيرة وقطع النجوم المتبقيين فقط في هذا المكان. ربما دمر هجوم ما هذه المجرات…
“إنهم أعضاء في عرق الدم المنبوذ.” حدّق لي تشي في التابوت وكشف من دون تعبير.
لهث الجميع بعد رؤية المناظر الرائعة في البرية النائية. شعروا أن هذا المكان يستحق الزيارة حتى من دون دخوله.
في السماء كان هناك العديد من النجوم العظيمة. عند الفحص الدقيق، في الواقع تم جر المجرات إلى هذا المكان.
“البرية النائية…” حفرت هذه المناظر في ذهن المتفرجين.
……….
تبادل الخبراء لمحة قبل أن يصيبهم التردد. كان لدى عدد قليل من الأشخاص الذين كانوا أول مرة لهم هنا طموح كبير لهذا المكان. حتى أنهم أعلنوا أنهم لن يعودوا قبل العثور على شيء مذهل.
“هل ما زلنا سنذهب؟” سأل صغير كبيره.
للأسف، بعد رؤية المكان في الواقع، أصبحوا متوترين وضعفاء. ما نوع القوة الوحشية اللازمة لتدمير هذا العالم؟
توجهت الأبدية ببطء نحو منطقة رسو السفن. كان جرف عملاق. تذكر كم كان حجم الأبدية؟ كان هذا الجرف أكثر ضخامة، تمامًا مثل جدار إلهي يمتد لمليارات الأميال، ولا يسمح لأي شخص بالمرور.
في الماضي، سمعوا حكايات عن البرية النائية. كانت معروفة أنها مكان محفوف بالمخاطر قد لا يعود منه الأباطرة. ولكن بالطبع، فإن تجربتهم الشخصية حركتهم وسرق منظر المكان منهم ثقتهم.
“لأنه عرق آكل للحوم البشر.” كشف لي تشي بلا مبالاة للشباب المتحمسين: “إنهم يأكلون الناس على قيد الحياة، ولا يتركون حتى العظام وراءهم.”
“هل ما زلنا سنذهب؟” سأل صغير كبيره.
لم يجيب الكبير، غير قادر على اتخاذ القرار.
“النبيل الشاب.” استقبلته الأميرة بسرعة.
“صرير.” فتح لي تشي الباب وخرج.
كانت هناك قمم شاهقة ممتدة إلى السماء مع نجوم تحوم حولها. كانت قمتهم تقع بين عمق المجرة. كان المشهد مهيبًا ومؤثرًا.
“النبيل الشاب.” استقبلته الأميرة بسرعة.
أومأ لي تشي ونظر إلى المجموعة. كانت وو فنغ يينغ تبتسم له. اليوم، كانت ترتدي بدلة الدروع القديمة لكنها كانت لا تزال مختلفة عن وضعها الطبيعي. من الواضح أنها رتبت نفسها أكثر ولديها تسريحة شعر مناسبة لبدلة الدروع. هذا جعلها تبدو أكثر أنوثة وأكثر جمالًا. لم يكن مزاجها مزاج معركة بل مزاجًا لطيفًا، خاصة عندما كشفت عن ابتسامتها التي تسرق الروح.
أومأ لي تشي ونظر إلى المجموعة. كانت وو فنغ يينغ تبتسم له. اليوم، كانت ترتدي بدلة الدروع القديمة لكنها كانت لا تزال مختلفة عن وضعها الطبيعي. من الواضح أنها رتبت نفسها أكثر ولديها تسريحة شعر مناسبة لبدلة الدروع. هذا جعلها تبدو أكثر أنوثة وأكثر جمالًا. لم يكن مزاجها مزاج معركة بل مزاجًا لطيفًا، خاصة عندما كشفت عن ابتسامتها التي تسرق الروح.
“من هؤلاء؟” أصبح الكثير فضوليين حول هذه المجموعة الغامضة.
“ههههه، أخي، هل سندخل؟” سأل وو تشى بمرح.
للأسف، لم يتمكن أحد من معرفة هويتهم لأنه لم يتم مشاهدة أي منهم سابقًا على الأبدية. ربما لم يظهروا وجوههم أبدًا منذ صعودهم على متن السفينة، حتى وصلت إلى البرية النائية.
نظر لي تشي إليه دون إجابة قبل أن يحول نظره نحو البرية النائية.
“إنهم وجودات قديمة، قديمة جدًا.” قال لي تشي.
كان موقعه واحدًا من أعلى المواقع في الأبدية لذا كان لديه رؤية جيدة للمكان.
“هل ما زلنا سنذهب؟” سأل صغير كبيره.
توقفت الأبدية وأطلقت السلالم ليغادرها أي شخص. ومع ذلك، لم يكن أحد قد غادر السفينة بالفعل بسبب الطبيعة الخطرة لهذا المكان. فقط أدنى خطأ سينتهي بالموت.
“إنهم وجودات قديمة، قديمة جدًا.” قال لي تشي.
توغل الخوف في الجو ولكن ظهرت مجموعة فجأة. كانوا أول من أراد المغادرة إلى البرية النائية. لم يكن هذا هو الشيء الوحيد الذي جذب الانتباه لأن هالتهم الغامضة كانت أكثر وضوحًا.
“ههههه، أخي، هل سندخل؟” سأل وو تشى بمرح.
كانوا عشرات الأشخاص يرتدون رداءً أسود فضفاض. لم يغطوا شكلهم ووجههم فحسب، بل استخدموا أيضًا طريقة خاصة لإخفاء كل شيء. حتى النظرة السماوية لن تكون قادرة على اختراقهم لرؤية مظهرهم الحقيقي.
للأسف، لم يتمكن أحد من معرفة هويتهم لأنه لم يتم مشاهدة أي منهم سابقًا على الأبدية. ربما لم يظهروا وجوههم أبدًا منذ صعودهم على متن السفينة، حتى وصلت إلى البرية النائية.
كانوا يرفعون ما بدا وكأنه تابوت خشبي. كما تم تغطيته بقطعة قماش سوداء.
نظر لي تشي إليه دون إجابة قبل أن يحول نظره نحو البرية النائية.
“من هؤلاء؟” أصبح الكثير فضوليين حول هذه المجموعة الغامضة.
على الرغم من عدم وجود رؤية بانورامية، كان مجرد التحديق في زاوية واحدة كافياً لإثارة الحشد.
للأسف، لم يتمكن أحد من معرفة هويتهم لأنه لم يتم مشاهدة أي منهم سابقًا على الأبدية. ربما لم يظهروا وجوههم أبدًا منذ صعودهم على متن السفينة، حتى وصلت إلى البرية النائية.
“عرق مرعب للغاية.” قال هون لين: “وفقا للحكايات القديمة، إنه عرق وحشي. أي شيء يقترب من عشهم سيقتل بالتأكيد. هذا هو السبب في أن أعشاشهم كانت مخيفة مثل أماكن الموت. لم يسبق لي أن رأيت هؤلاء الرجال من قبل لأنهم لا يتواصلون مع الغرباء. إنه عرق معزول، غامض للغاية وغريب. لكن البعض يقول أنهم سيئوا الحظ، لن يأتي شيء جيد من وجودهم.” تحول تعبيره إلى جدي.
بالطبع، عرف القبطان من هم ولكن بسبب منصبه، لم يرغب في الكشف عن معلومات عن ركابه للآخرين.
“هناك هالة مشؤومة لهذه المجموعة، كم هذا غريب.” اهتم شي هون لين الذي كان يقف في القمة العالية بهذه المجموعة على الفور. كان قويا بما يكفي لملاحظة شيء ما.
“هناك هالة مشؤومة لهذه المجموعة، كم هذا غريب.” اهتم شي هون لين الذي كان يقف في القمة العالية بهذه المجموعة على الفور. كان قويا بما يكفي لملاحظة شيء ما.
“إنهم أعضاء في عرق الدم المنبوذ.” حدّق لي تشي في التابوت وكشف من دون تعبير.
“هالة مشؤومة؟ ماذا تعني؟” تطلع وو تشي وسأل: “في الواقع هذا غامض للغاية. هل يفعلون شيئًا لا يريدون أن يعرفه الآخرون؟”
“إنهم وجودات قديمة، قديمة جدًا.” قال لي تشي.
“هذا ليس شيئًا يمكنك الشعور به.” أوضح هون لين: “ليس لديهم جوهر حياة، ليسوا منا على الإطلاق! إنهم لا ينتمون إلى أي عرق.”
لهث الجميع بعد رؤية المناظر الرائعة في البرية النائية. شعروا أن هذا المكان يستحق الزيارة حتى من دون دخوله.
“إنهم أعضاء في عرق الدم المنبوذ.” حدّق لي تشي في التابوت وكشف من دون تعبير.
أومأ لي تشي ونظر إلى المجموعة. كانت وو فنغ يينغ تبتسم له. اليوم، كانت ترتدي بدلة الدروع القديمة لكنها كانت لا تزال مختلفة عن وضعها الطبيعي. من الواضح أنها رتبت نفسها أكثر ولديها تسريحة شعر مناسبة لبدلة الدروع. هذا جعلها تبدو أكثر أنوثة وأكثر جمالًا. لم يكن مزاجها مزاج معركة بل مزاجًا لطيفًا، خاصة عندما كشفت عن ابتسامتها التي تسرق الروح.
“الدم المنبوذ!” ذهل هون لين: “العرق الذي في الأساطير؟ إنه موجود بالفعل!”
“النبيل الشاب.” استقبلته الأميرة بسرعة.
“إنهم وجودات قديمة، قديمة جدًا.” قال لي تشي.
للأسف، لم يتمكن أحد من معرفة هويتهم لأنه لم يتم مشاهدة أي منهم سابقًا على الأبدية. ربما لم يظهروا وجوههم أبدًا منذ صعودهم على متن السفينة، حتى وصلت إلى البرية النائية.
“ما هذا العرق؟” حتى شخص مثل فنغ ينغ لم تسمع بهذا العرق من قبل.
“لأنه عرق آكل للحوم البشر.” كشف لي تشي بلا مبالاة للشباب المتحمسين: “إنهم يأكلون الناس على قيد الحياة، ولا يتركون حتى العظام وراءهم.”
“عرق مرعب للغاية.” قال هون لين: “وفقا للحكايات القديمة، إنه عرق وحشي. أي شيء يقترب من عشهم سيقتل بالتأكيد. هذا هو السبب في أن أعشاشهم كانت مخيفة مثل أماكن الموت. لم يسبق لي أن رأيت هؤلاء الرجال من قبل لأنهم لا يتواصلون مع الغرباء. إنه عرق معزول، غامض للغاية وغريب. لكن البعض يقول أنهم سيئوا الحظ، لن يأتي شيء جيد من وجودهم.” تحول تعبيره إلى جدي.
“البرية النائية…” حفرت هذه المناظر في ذهن المتفرجين.
“لماذا يقول الناس ذلك؟ هل يحملون بعض الطاعون؟” كان وو تشي مليئًا بالفضول.
كانوا يرفعون ما بدا وكأنه تابوت خشبي. كما تم تغطيته بقطعة قماش سوداء.
“لأنه عرق آكل للحوم البشر.” كشف لي تشي بلا مبالاة للشباب المتحمسين: “إنهم يأكلون الناس على قيد الحياة، ولا يتركون حتى العظام وراءهم.”
تبادل الخبراء لمحة قبل أن يصيبهم التردد. كان لدى عدد قليل من الأشخاص الذين كانوا أول مرة لهم هنا طموح كبير لهذا المكان. حتى أنهم أعلنوا أنهم لن يعودوا قبل العثور على شيء مذهل.
“حقا؟” فوجئ وو تشي قليلاً: “لكن هذا ليس سيئًا للغاية. هناك الكثير من الأشرار في هذا العالم، كان هناك خبراء يأكلون لحوم البشر في القارات الثلاث عشرة من قبل.”
كانوا عشرات الأشخاص يرتدون رداءً أسود فضفاض. لم يغطوا شكلهم ووجههم فحسب، بل استخدموا أيضًا طريقة خاصة لإخفاء كل شيء. حتى النظرة السماوية لن تكون قادرة على اختراقهم لرؤية مظهرهم الحقيقي.
“لأنهم يأكلون الناس فقط.” نظر إليه لي تشي وقال: “من أجل التكاثر، يجب أن يأكلوا عرقًا مختلفًا وإلا سينقرضون.”
كانوا يرفعون ما بدا وكأنه تابوت خشبي. كما تم تغطيته بقطعة قماش سوداء.
“عليهم أن يأكلوا كل من الرجال والنساء؟” كان وو تشي خائفا من عقله.
“إنهم ليسوا فانيين حقًا، فقط حفنة من الوحوش، أو مخلوقات ميتة.” قال لي تشي: “إنهم لا ينتمون إلى هذا العالم لذا فإن التكاثر صعب للغاية. على الرغم من الأكل والتكاثر، يتضاءل عددهم أكثر فأكثر. كانت هناك فترة كانوا يأكلون فيها بجنون الخبراء من جميع الأعراق. الأقوى، الأفضل، لأنهم يريدون صقل جوهر دمهم من أجل زيادة احتمالات التكاثر. للأسف، لا يزال الاحتمال منخفضًا جدًا، لذا فقد التهموا بالفعل خبراء ثمانية عشرة دولة خلال هذه الفترة.”
للأسف، بعد رؤية المكان في الواقع، أصبحوا متوترين وضعفاء. ما نوع القوة الوحشية اللازمة لتدمير هذا العالم؟
“ثمانية عشر دولة…” ارتجفت الأميرة وفنغ يينغ.
“إنهم أعضاء في عرق الدم المنبوذ.” حدّق لي تشي في التابوت وكشف من دون تعبير.
……….
على الرغم من عدم وجود رؤية بانورامية، كان مجرد التحديق في زاوية واحدة كافياً لإثارة الحشد.
ترجمة: Scrub
“هذا ليس شيئًا يمكنك الشعور به.” أوضح هون لين: “ليس لديهم جوهر حياة، ليسوا منا على الإطلاق! إنهم لا ينتمون إلى أي عرق.”
“البرية النائية…” حفرت هذه المناظر في ذهن المتفرجين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
