تسليح إمبراطوري القوة البنفسجية
الفصل 1821: تسليح إمبراطوري القوة البنفسجية
كان الأجداد الحاضرون حسودون بعد رؤية القاعدة الكبرى وهو يرتدي التسلح الإمبراطوري.
لم يعط لعنة بعد الآن وأراد قتل هذه الشخصية الأثيرية أولاً بغض النظر عن السعر.
كان هذا تكمن في كونه من طائفة قوية. جميعهم كانوا طوائف رافدة في جيلين. البعض كان عندهم الآلهة العليا لكن لم يكن إمبراطورًا أبدًا. وبالتالي ، لم يكن لديهم سلاح إمبراطوري.
“اهتزاز”. بعد رنين معدني ، توقفت الأشعة في جسمه.
كان هناك اثنين من التفسيرات المحتملة لهذا الستار إلى أسفل. أولاً ، كانت كارثة قادمة إلى عشيرتهم وكانوا بحاجة إلى حماية ملوكهم. ثانياً ، عاد ملكهم وطلب من الستار تجنب الإعدام السماوي!
لم يكن تسليح القاعدة الكبرى مجرد درع بسيط. صُنعت الرونية من الصخور المحصّنة المباركة ، وكان لها دفاع عظيم ؛ كان هذا هو التركيز الأساسي. علاوة على ذلك ، أضاف الدرع طبقة أخرى أيضًا ، مما سمح له بإيقاف معظم الهجمات في هذا العالم.
بعد ذلك ، لم يعد الشيء الذي ينتج عنه الضوء هو عينيه بل صدره في منطقة القلب. هرع شعاع من الضوء مع تراكم الوقت. استقر كل شيء في هذا العالم وتحول إلى هذه الجسيمات الخفيفة – الحب والكراهية ، والتغيرات في العالم ، واشتقاق عدد لا يحصى من القوانين … كان كل شيء مشمولاً في هذه الحزمة.
“بووم!” ثار كل طاقته من الفوضى من الطواطم الثلاثة الشبيهة بالعالم وصبها في التسلح. هالة الإمبراطورية ارتفعت كما لو كانت هناك ثلاث إرادات تحوم فوقه.
“اهتزاز!” صدى الانفجارات عبر هذا الفضاء وحطمت الأقمشة المادية.
سقوط الليل ، أقوى الملوك الثلاثة في عشيرة جيلين . أحد عشر قصراً وأحد عشر إرادة ؛ كان مثل هذا الملك نادرًا جدًا في تاريخ القارات الثلاثة عشر ، على بعد خطوة واحدة فقط من القمة.
كانت الطواطم قوية بما يكفي بالفعل ولكن مع إضافة الهالة الإمبراطورية ، وصلت قوته إلى مستوى مخيف.
لم يعط لعنة بعد الآن وأراد قتل هذه الشخصية الأثيرية أولاً بغض النظر عن السعر.
“با”. ضجيج هادئ للغاية يتردد من العلامة العليا مثل ازدهار زهرة
“بوووم! وهرع إلى الأمام مع هذه القوة المكتشفة حديثا وتحطمت من خلال عدة نجوم. اختفت الفجوة لأنه كان الآن أمام شخصية الأثيرية.
لقد بدأ على الفور بحركة مؤكدة من خلال سحقه إلى الأمام بلا رحمة مع وجود درع على يده اليسرى بينما كان ينزلق لأسفل بسيفه ، مما أدى إلى تقسيم السماء مثل الشلال. مزيج يتكون من “درع ضد الأعمار” و “قطع رأس الشيطان السماوي”.
لقد بدأ على الفور بحركة مؤكدة من خلال سحقه إلى الأمام بلا رحمة مع وجود درع على يده اليسرى بينما كان ينزلق لأسفل بسيفه ، مما أدى إلى تقسيم السماء مثل الشلال. مزيج يتكون من “درع ضد الأعمار” و “قطع رأس الشيطان السماوي”.
لم يكن من السهل بالنسبة له تحقيق الاستقرار في الموقف ، لذلك كان عليه أن يبذل قصارى جهده على الفور بمجموعة من أدوات الكماشة من أجل إنزال الرقم والوصول إلى لي تشي.
” العاهل الخالد سقوط الليل !” كان شمس الجنوب مذعور كذلك ولم يجرؤ على أن يكون متكبر. كما ساجد بسرعة مع الخشوع.
“اهتزاز”. رفعت إصبعها تردد صداها مع العصور التي لا تعد ولا تحصى ، “ليلة الأبدية”. نزل الظلام وأصبح سلاحها الأقوى.
“بوووم!” ضرب الليل التسلح الإمبراطوري مما تسبب في شرارات تطير مثل اندلاع العديد من البراكين. كان الرنين المستمر مصحوبًا بحمم لا نهاية لها ولهب مشتعل بالكامل. حولوا السماوات القريبة إلى رماد في هذا المجال المكاني الآخر.
“اهتزاز”. اكتسب أخيرًا اليد العليا بعد أن بذل كل طاقته في هذا الانتقام المتهور. انحسر الستار الأسود مثل المد وأصبح أصغر وأصغر. إذا استمر هذا ، فقد يتم أخيرًا خفض الشخصية الأثيرية.
كانت لا تزال أثيرية ولا يمكن تمييزها كما كانت من قبل لكن الحياة كانت حاضرة. كانت تمارس إرادة عليا وقلب داو غير عادي. لقد أعطاها إرادته الأكثر تصميماً من قلبه الذي لا يهدأ. انها تمثل سلطته غير معارضة!
لقد كان هذا قتالاً عالي المستوى من الالهة هذا أدهش أجداد و الأسلاف بالخطوات. التدمير الكامل للمنطقة المجاورة لم يكن مشكلة كبيرة.
بعد قولي هذا ، تدفقت عيناه من تألق لا نهاية لها.
“بووم!” بدأ شعر الشخصية الأثيرية يرفرف بانفجار القوة الإمبراطورية. جميع القوانين في العشيرة تدفقت نحوه ، مما تسبب في جسدها ليصبح متألق.
الأجداد هنا لم يكونوا مؤهلين للانضمام. بصراحة ، حتى شرارة من ساحة المعركة هذه يمكن أن تدمرهم.
“تفعيل!” القاعدة الكبرى عوي مع مزيد من الأنوار الإلهية ترتفع بجنون من الطواطم الثلاثة. حصل على زوج من الأجنحة المقدسة المصنوعة من النور ؛ كان كل حبلا مليء الألوهية كما لو كان قد فتح الباب إلى السماء.
سمحت لها الصحوة لها للسيطرة على كل شيء في هذا العالم.
لم يعط لعنة بعد الآن وأراد قتل هذه الشخصية الأثيرية أولاً بغض النظر عن السعر.
“بوووم!”
“بوووم! وهرع إلى الأمام مع هذه القوة المكتشفة حديثا وتحطمت من خلال عدة نجوم. اختفت الفجوة لأنه كان الآن أمام شخصية الأثيرية.
أصبح تعبير شمس الجنوب صارماً لأن القاعدة الكبرى كان يخاطر بحياته باستخدام كمية سخيفة من طاقة الفوضى والقوة البدائية. حتى لو فاز ، فسوف يحتاج إلى فترة طويلة من الاستجمام. كانت هناك فرصة لعدم تمكنه من الوصول إلى القمة مرة أخرى.
“اهتزاز!” صدى الانفجارات عبر هذا الفضاء وحطمت الأقمشة المادية.
“تفعيل!” القاعدة الكبرى عوي مع مزيد من الأنوار الإلهية ترتفع بجنون من الطواطم الثلاثة. حصل على زوج من الأجنحة المقدسة المصنوعة من النور ؛ كان كل حبلا مليء الألوهية كما لو كان قد فتح الباب إلى السماء.
تم تمكين الدرع والسيف مع هالة الإمبراطورية. حاولوا أن يطغى وتحطيم الظلام بأكمله.
لقد صدم المتفرجون بحق. فقط اسمها وحده يمكن أن يجعل الناس يرتعدون ولكن الآن ، كانت تقف أمام الجميع
“اهتزاز”. اكتسب أخيرًا اليد العليا بعد أن بذل كل طاقته في هذا الانتقام المتهور. انحسر الستار الأسود مثل المد وأصبح أصغر وأصغر. إذا استمر هذا ، فقد يتم أخيرًا خفض الشخصية الأثيرية.
“اهتزاز”. اكتسب أخيرًا اليد العليا بعد أن بذل كل طاقته في هذا الانتقام المتهور. انحسر الستار الأسود مثل المد وأصبح أصغر وأصغر. إذا استمر هذا ، فقد يتم أخيرًا خفض الشخصية الأثيرية.
ضحك لي تشي بعد رؤية هذا: “قادرا قليلا مع ثلاثة الطواطم فقط للوصول إلى هذا المستوى ، كم هو نادر. حسنًا ، شاهد ، يبدو أنك لن تستسلم حتى آخر ثانية. “
تملأ هذه القوة التي لا تقهر للملك كل شبر ومساحة للعشيرة.
بعد قولي هذا ، تدفقت عيناه من تألق لا نهاية لها.
“اهتزاز!” تحوم إحدى عشر إرادة فوقها وملفوفة تمامًا مثل دوامة من ثلاثة آلاف عالم.
“اهتزاز”. اكتسب أخيرًا اليد العليا بعد أن بذل كل طاقته في هذا الانتقام المتهور. انحسر الستار الأسود مثل المد وأصبح أصغر وأصغر. إذا استمر هذا ، فقد يتم أخيرًا خفض الشخصية الأثيرية.
“بوووم!”
لقد صدم المتفرجون بحق. فقط اسمها وحده يمكن أن يجعل الناس يرتعدون ولكن الآن ، كانت تقف أمام الجميع
بعد ذلك ، لم يعد الشيء الذي ينتج عنه الضوء هو عينيه بل صدره في منطقة القلب. هرع شعاع من الضوء مع تراكم الوقت. استقر كل شيء في هذا العالم وتحول إلى هذه الجسيمات الخفيفة – الحب والكراهية ، والتغيرات في العالم ، واشتقاق عدد لا يحصى من القوانين … كان كل شيء مشمولاً في هذه الحزمة.
“اهتزاز”. اكتسب أخيرًا اليد العليا بعد أن بذل كل طاقته في هذا الانتقام المتهور. انحسر الستار الأسود مثل المد وأصبح أصغر وأصغر. إذا استمر هذا ، فقد يتم أخيرًا خفض الشخصية الأثيرية.
“اهتزاز!” عبرت الفضاء وطبعت نفسها على الشخصية الأثيرية في شكل علامة. و انصهر على الفور معها.
سمحت لها الصحوة لها للسيطرة على كل شيء في هذا العالم.
“ها ، إرادتي لا تنتهك!”
“ها ، إرادتي لا تنتهك!”
“با”. ضجيج هادئ للغاية يتردد من العلامة العليا مثل ازدهار زهرة
“با”. ضجيج هادئ للغاية يتردد من العلامة العليا مثل ازدهار زهرة
“بوووم!”
في هذا الفصل الثاني ، بدا أن الوقت قد تجمد في هذا المكان. في النهاية فتحت الشخصية الأثيرية عينيها الصافية والمشرقة ، وصحوة منحت حياتها مرة أخرى.
لم يكن تسليح القاعدة الكبرى مجرد درع بسيط. صُنعت الرونية من الصخور المحصّنة المباركة ، وكان لها دفاع عظيم ؛ كان هذا هو التركيز الأساسي. علاوة على ذلك ، أضاف الدرع طبقة أخرى أيضًا ، مما سمح له بإيقاف معظم الهجمات في هذا العالم.
أصبح تعبير شمس الجنوب صارماً لأن القاعدة الكبرى كان يخاطر بحياته باستخدام كمية سخيفة من طاقة الفوضى والقوة البدائية. حتى لو فاز ، فسوف يحتاج إلى فترة طويلة من الاستجمام. كانت هناك فرصة لعدم تمكنه من الوصول إلى القمة مرة أخرى.
كانت لا تزال أثيرية ولا يمكن تمييزها كما كانت من قبل لكن الحياة كانت حاضرة. كانت تمارس إرادة عليا وقلب داو غير عادي. لقد أعطاها إرادته الأكثر تصميماً من قلبه الذي لا يهدأ. انها تمثل سلطته غير معارضة!
” العاهل الخالد سقوط الليل !” كان شمس الجنوب مذعور كذلك ولم يجرؤ على أن يكون متكبر. كما ساجد بسرعة مع الخشوع.
في هذا الفصل الثاني ، بدا أن الوقت قد تجمد في هذا المكان. في النهاية فتحت الشخصية الأثيرية عينيها الصافية والمشرقة ، وصحوة منحت حياتها مرة أخرى.
سمحت لها الصحوة لها للسيطرة على كل شيء في هذا العالم.
أصبح تعبير شمس الجنوب صارماً لأن القاعدة الكبرى كان يخاطر بحياته باستخدام كمية سخيفة من طاقة الفوضى والقوة البدائية. حتى لو فاز ، فسوف يحتاج إلى فترة طويلة من الاستجمام. كانت هناك فرصة لعدم تمكنه من الوصول إلى القمة مرة أخرى.
“اهتزاز!” أضاءت عشيرة جيلين بأكملها بقوانين إمبراطورية مشرقة ترتفع إلى السماء. انبثقت من المعابد والأجنحة. علامات الملك غمرت المنطقة كلها.
بعد ذلك ، لم يعد الشيء الذي ينتج عنه الضوء هو عينيه بل صدره في منطقة القلب. هرع شعاع من الضوء مع تراكم الوقت. استقر كل شيء في هذا العالم وتحول إلى هذه الجسيمات الخفيفة – الحب والكراهية ، والتغيرات في العالم ، واشتقاق عدد لا يحصى من القوانين … كان كل شيء مشمولاً في هذه الحزمة.
“اهتزاز”. انحرفت القوانين معًا في رموز ورونية ولكن كانت مخبأة وراء ستارة حديدية إمبراطورية تحمي العشيرة بأكملها. تم ختم العشيرة بالكامل ولم يتمكن أي شخص من الخروج من الداخل.
“بووم!” بدأ شعر الشخصية الأثيرية يرفرف بانفجار القوة الإمبراطورية. جميع القوانين في العشيرة تدفقت نحوه ، مما تسبب في جسدها ليصبح متألق.
“ما الذي يحدث؟” أذهل أسلاف العشيرة لأن شيئًا كهذا نادرًا ما حدث.
“ما الذي يحدث؟” أذهل أسلاف العشيرة لأن شيئًا كهذا نادرًا ما حدث.
بعد ذلك ، لم يعد الشيء الذي ينتج عنه الضوء هو عينيه بل صدره في منطقة القلب. هرع شعاع من الضوء مع تراكم الوقت. استقر كل شيء في هذا العالم وتحول إلى هذه الجسيمات الخفيفة – الحب والكراهية ، والتغيرات في العالم ، واشتقاق عدد لا يحصى من القوانين … كان كل شيء مشمولاً في هذه الحزمة.
كان هناك اثنين من التفسيرات المحتملة لهذا الستار إلى أسفل. أولاً ، كانت كارثة قادمة إلى عشيرتهم وكانوا بحاجة إلى حماية ملوكهم. ثانياً ، عاد ملكهم وطلب من الستار تجنب الإعدام السماوي!
بعد ذلك ، لم يعد الشيء الذي ينتج عنه الضوء هو عينيه بل صدره في منطقة القلب. هرع شعاع من الضوء مع تراكم الوقت. استقر كل شيء في هذا العالم وتحول إلى هذه الجسيمات الخفيفة – الحب والكراهية ، والتغيرات في العالم ، واشتقاق عدد لا يحصى من القوانين … كان كل شيء مشمولاً في هذه الحزمة.
“بووم!” بدأ شعر الشخصية الأثيرية يرفرف بانفجار القوة الإمبراطورية. جميع القوانين في العشيرة تدفقت نحوه ، مما تسبب في جسدها ليصبح متألق.
“اهتزاز!” عبرت الفضاء وطبعت نفسها على الشخصية الأثيرية في شكل علامة. و انصهر على الفور معها.
“اهتزاز!” تحوم إحدى عشر إرادة فوقها وملفوفة تمامًا مثل دوامة من ثلاثة آلاف عالم.
كانت لا تزال أثيرية ولا يمكن تمييزها كما كانت من قبل لكن الحياة كانت حاضرة. كانت تمارس إرادة عليا وقلب داو غير عادي. لقد أعطاها إرادته الأكثر تصميماً من قلبه الذي لا يهدأ. انها تمثل سلطته غير معارضة!
تملأ هذه القوة التي لا تقهر للملك كل شبر ومساحة للعشيرة.
“بووم !” بعد إيقاظ الشكل ، كانت أصوات الركبتين تضرب الأرض في كل مكان. كل الأجداد من القوى العظمى لم يجرؤوا على رفع رؤوسهم.
“ملك خالد …” لم يتمكنوا من التذمر إلا أثناء الارتعاش.
الفصل 1821: تسليح إمبراطوري القوة البنفسجية كان الأجداد الحاضرون حسودون بعد رؤية القاعدة الكبرى وهو يرتدي التسلح الإمبراطوري.
كانت الطواطم قوية بما يكفي بالفعل ولكن مع إضافة الهالة الإمبراطورية ، وصلت قوته إلى مستوى مخيف.
ألقى لى تشى نظرة جيدة على هذه المرأة. كانت أجمل زهرة من جيل. جميع الجمال الباهت قبل وجودها. تنهد بلطف وقال: “ما زلت قلقا إرادتك.”
“اهتزاز”. اكتسب أخيرًا اليد العليا بعد أن بذل كل طاقته في هذا الانتقام المتهور. انحسر الستار الأسود مثل المد وأصبح أصغر وأصغر. إذا استمر هذا ، فقد يتم أخيرًا خفض الشخصية الأثيرية.
” العاهل الخالد سقوط الليل !” كان شمس الجنوب مذعور كذلك ولم يجرؤ على أن يكون متكبر. كما ساجد بسرعة مع الخشوع.
لم يعط لعنة بعد الآن وأراد قتل هذه الشخصية الأثيرية أولاً بغض النظر عن السعر.
“اهتزاز”. اكتسب أخيرًا اليد العليا بعد أن بذل كل طاقته في هذا الانتقام المتهور. انحسر الستار الأسود مثل المد وأصبح أصغر وأصغر. إذا استمر هذا ، فقد يتم أخيرًا خفض الشخصية الأثيرية.
سقوط الليل ، أقوى الملوك الثلاثة في عشيرة جيلين . أحد عشر قصراً وأحد عشر إرادة ؛ كان مثل هذا الملك نادرًا جدًا في تاريخ القارات الثلاثة عشر ، على بعد خطوة واحدة فقط من القمة.
لقد كان هذا قتالاً عالي المستوى من الالهة هذا أدهش أجداد و الأسلاف بالخطوات. التدمير الكامل للمنطقة المجاورة لم يكن مشكلة كبيرة.
لقد صدم المتفرجون بحق. فقط اسمها وحده يمكن أن يجعل الناس يرتعدون ولكن الآن ، كانت تقف أمام الجميع
لقد كان هذا قتالاً عالي المستوى من الالهة هذا أدهش أجداد و الأسلاف بالخطوات. التدمير الكامل للمنطقة المجاورة لم يكن مشكلة كبيرة.
سقوط الليل ، أقوى الملوك الثلاثة في عشيرة جيلين . أحد عشر قصراً وأحد عشر إرادة ؛ كان مثل هذا الملك نادرًا جدًا في تاريخ القارات الثلاثة عشر ، على بعد خطوة واحدة فقط من القمة.
ترجمة : : ALAE khalid
“با”. ضجيج هادئ للغاية يتردد من العلامة العليا مثل ازدهار زهرة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
