لكمة واحدة منتصرة
1488 – لكمة واحدة منتصرة
في النهاية، قام مؤيدوه بالتنهد بعد أن رأوا هذا وقالوا: “هذا هو زينتيان “.
كان هذا هو الحال طوال الوقت. “امضِ قدما واستخدام ترسانة كاملة أو لن يكون هناك فرصة “. أظهر لي تشي ابتسامة ماكرة.
“بوووم” بعد ضجة عالية، فقد العالم صوته. لم يتمكن المتفرجون من سماع أدنى صوت لأنهم كانوا صماء للحظات.
هذه اللكمة دمرت العصر كله بعد دمج عشرة قبضات مختلفة. مارس الحد الأقصى للطاقة. تحول كل شيء إلى رماد من قبل قوته. قوانين الداو الكبير، وقوة العالم، والزمان والمكان، جميعهم عادوا مرة أخرى إلى الأصل.
في الواقع، كان زينتيان قلقًا أيضًا. حتى سيد مستنير مثله مع ترسانة من جميع الفنون في هذا العالم لم يكن يعرف أي نوع من اللكمات كان هذا. ألا تزال هناك قوانين لم يرها من قبل؟
قُمِع ختم قمع السماء على الفور. على الرغم من أن هذا كان أعظم تحفة لزينتيان واحتوى على كل طاقته، إلا أنه لم يستطع تحمل هذه المجموعة المختلطة. حتى الختم الحقيقي الذي يمكن أن يثبط السماوات سيحطم بواسطة هذه الضربة.
“بوووم!” رفع لي تشي يده اليمنى ببطء مرة أخرى. في هذه اللحظة، كان لا يزال يهتز مع القبضات العشرة.
هذه اللكمة لم تهتم بردع أو قمع أي شيء. لقد كانت أنقى قوة تدمير أعادت كل شيء إلى العدم!
يمكن أن يتخيلوا أنه إذا ضربت هذه اللكمة أجسادهم، فسوف تتحول إلى لحم مفروم على الفور. لا، لن تترك حتى قطع من لحمهم. سيتم تفجير الضباب المتبقي بواسطة هواء هذه اللكمة.
يمكن للمرء أن يسمع أصوات التشقق المنبثقة من المنصة بأكملها. تتشابك الخطوط مع بعضها البعض، مما يجعله يبدو أن هذا المكان كله يمكن أن ينهار في أي لحظة. لقد أصبحت فراغًا شاسعًا مثل ولادة الفوضى البدائية لأن اللكمة أعادت كل شيء إلى بدايته البدائية. الأشياء والقوانين وكذلك نسيج الواقع عادوا إلى البداية. هذا هو السبب في أن المنصة تحولت في النهاية إلى لا شيء.
“بوووم!” بعد تدمير الختم، تم إرسال زينتيان إلى الأسفل من قبل هذه اللكمة وارتطم في هذه المنصة، خلق حفرة ضخمة. أكثر قليلاً، وكان سيطير من خلالها بالكامل.
“بوووم!” بعد تدمير الختم، تم إرسال زينتيان إلى الأسفل من قبل هذه اللكمة وارتطم في هذه المنصة، خلق حفرة ضخمة. أكثر قليلاً، وكان سيطير من خلالها بالكامل.
للأسف، في هذه الثانية، تم تحطيم سيده في المنصة، مما أدى إلى تحطيم الأرضية وسحق ثقته. تحطمت صورة سيده التي لا تقبل المنافسة.
عندما عاد السمع لجميع المتدربين مرة أخرى، لم يكن هناك صوت خارج صوت التنفس الخاص بهم. لم يجرؤوا على التنفس أيضًأ لأنه بدا وكأن كفًا ضخمًا يسيطر على أعناقهم.
تحدث زينتيان ببطء أثناء التحديق في لي تشي: “يبدو أنني لا أزال أستهين بك”. كانت عيناه عميقة ومشرقة للغاية. لا أحد يعلم ما كان يفكر فيه.
كانوا عاجزين عن الكلام ولم يستطيعوا حتى التكلم للحظات أو الصراخ. لم تكن هناك كلمات لوصف مشاعرهم.
شعر مؤيدو زينتيان، على وجه الخصوص، باليأس. ارتعش البعض بينما انحنى آخرون للتقيؤ.
حتى الجنرال الأبيض الذي كان لديه أقصى درجات الثقة في سيده كان مذهولًا وتراجع عدة خطوات. في نظره، لا يمكن لأحد في هذا العالم أن يعارض سيده خارج مهاجمين الأباطرة.
إلى أي مدى كان الشرس يَدَّعي أن زينتيان لم يكن لديه أي فرصة؟ كم في هذا العالم سوف يكون قادراً على نطق مثل هذه الكلمات؟
للأسف، في هذه الثانية، تم تحطيم سيده في المنصة، مما أدى إلى تحطيم الأرضية وسحق ثقته. تحطمت صورة سيده التي لا تقبل المنافسة.
كان يجب أن يكون هذا مستحيلًا، لكنه كان يشهد كل شيء بأعينه. كان هذا أكثر صدمة من أي شيء آخر في العالم.
تخطت قلوب جميع المتفرجين نبضة فورًا بعد رؤية هذا القمر.
شعر مؤيدو زينتيان، على وجه الخصوص، باليأس. ارتعش البعض بينما انحنى آخرون للتقيؤ.
شعر الناس أن قلوبهم مشددة بالقلق كما العرق البارد انزلق عبر عمودهم الفقري أثناء النظر الى يده اليمنى. هذا المزيج جعل أرجلهم تصبح ضعيفة. لم تعد قادرة على الوقوف بشكل مستقيم.
“بوووم!” ذهب الحطام. قفز زينتيان من الحفرة. لقد بدا محرجاً للغاية في هذه اللحظة كانت بقع الدم في كل مكان. قد تكون هذه هي أسوأ حالة كان بها منذ أن أصبح مشهورًا.
مثل هذه الكلمات العارضة والمستبدة أثارت جميع المستمعين. لن يشكك أحد في لي تشي في هذه اللحظة، ولن يسمونه متعجرفًا لأنه حصل على مؤهلات للتحدث بهذه الطريقة.
“أحسنت، قوي جدا”. صعد إلى السماء مرة أخرى مع بريق مشرق في عينيه. على الرغم من أنه ملطخ بالدماء، إلا أن روحه وطاقته كانت لا تزال مرتفعة في حين أن هالته كان لا تزال قمعية كما كان من قبل!
تخطت قلوب جميع المتفرجين نبضة فورًا بعد رؤية هذا القمر.
في النهاية، قام مؤيدوه بالتنهد بعد أن رأوا هذا وقالوا: “هذا هو زينتيان “.
“الانعكاس الإلهي المثالي”. حتى روح ساحرة شعرت بالغيرة من هذا المخلوق الرائع.
طالما كان على قيد الحياة، لا تزال هناك فرصة. كان هذا صحيحا للشخصيات على مستواه.
في الواقع، لم تكن الخسارة شيئًا مهينًا على الإطلاق لأن المنافسة على إرادة السماء كانت دائمًا قاسية. لقد خسر عدد لا يحصى من العباقرة في الماضي، حتى الأباطرة عندما كانوا أصغر سنا.
“بوووم!” بعد تدمير الختم، تم إرسال زينتيان إلى الأسفل من قبل هذه اللكمة وارتطم في هذه المنصة، خلق حفرة ضخمة. أكثر قليلاً، وكان سيطير من خلالها بالكامل.
“لي تشي يستحق لقبه” الشرس “. فقط هو الوحيد القادر على منافسة وهزيمة زينتيان بين الأجيال الشابة في الروح السماوية. “شعر عدد قليل من الخبراء بالفخر أثناء مشاهدة لي تشي.
بالنسبة له، هذه اللكمة لم تكن جزءًا من أي من القوانين على حد علمه. هذا يعني أن لي تشي كان خالق هذه اللكمة العليا. مجرد التفكير في أن لكمة لي تشي دمرت فنه، ختم قمع السماء، جعلته مخنوقًا. هذا يعني أن لي تشي كان لديه فهم أعمق لأسرار الداو الكبير أكثر منه.
في الماضي، كان البشر من أمثاله موضع ازدراء. نظر الكثير من الناس إليه كبشري لا يمكن أن ينافس زينتيان.
“الانعكاس الإلهي المثالي”. حتى روح ساحرة شعرت بالغيرة من هذا المخلوق الرائع.
ولكن الآن، أثبتت قدراته التي لا تقهر. سافر إلى الأمام بطريقة لا يمكن وقفها. أولئك الذين كرهوه وعاملوه باحتقار في الماضي لم يستطيعوا إلا أن يعجبوا به وحتى يعبدوه.
في الواقع، لم تكن الخسارة شيئًا مهينًا على الإطلاق لأن المنافسة على إرادة السماء كانت دائمًا قاسية. لقد خسر عدد لا يحصى من العباقرة في الماضي، حتى الأباطرة عندما كانوا أصغر سنا.
كان هذا عالم التدريب. من أجل الاحترام والإعجاب كان لا بد من الفوز. طالما كان الشخص قوياً بما فيه الكفاية، فإنه يمكن أن يغير كل مشاعر الماضي!
تم تثبيت كل العيون عليه. عرف الجميع أن الحلم السماوي كان لديه أفضل الانعكاسات بين جميع الأرواح الساحرة. ما مدى قوة هذا الانعكاس المثالي من زينتيان؟
تحدث زينتيان ببطء أثناء التحديق في لي تشي: “يبدو أنني لا أزال أستهين بك”. كانت عيناه عميقة ومشرقة للغاية. لا أحد يعلم ما كان يفكر فيه.
“بوووم!” رفع لي تشي يده اليمنى ببطء مرة أخرى. في هذه اللحظة، كان لا يزال يهتز مع القبضات العشرة.
كان هذا هو الحال طوال الوقت. “امضِ قدما واستخدام ترسانة كاملة أو لن يكون هناك فرصة “. أظهر لي تشي ابتسامة ماكرة.
تخطت قلوب جميع المتفرجين نبضة فورًا بعد رؤية هذا القمر.
مثل هذه الكلمات العارضة والمستبدة أثارت جميع المستمعين. لن يشكك أحد في لي تشي في هذه اللحظة، ولن يسمونه متعجرفًا لأنه حصل على مؤهلات للتحدث بهذه الطريقة.
صرخ زينتيان قائلاً: “حسنًا، دعني أرى قبضتك العليا مرة أخرى.”
إلى أي مدى كان الشرس يَدَّعي أن زينتيان لم يكن لديه أي فرصة؟ كم في هذا العالم سوف يكون قادراً على نطق مثل هذه الكلمات؟
“جيد، أريد أيضًا أن أرى مقدار ما تعلمته من سلفك، شين منغتيان”. لم يستطع لي تشي إلا أن يبتسم أثناء النظر إلى هذا الانعكاس.
ولكن الآن، اتخذ البشري هذا خطوة كبيرة كما لو كان حدثًا طبيعيًا وملائمًا.
قُمِع ختم قمع السماء على الفور. على الرغم من أن هذا كان أعظم تحفة لزينتيان واحتوى على كل طاقته، إلا أنه لم يستطع تحمل هذه المجموعة المختلطة. حتى الختم الحقيقي الذي يمكن أن يثبط السماوات سيحطم بواسطة هذه الضربة.
“بوووم!” رفع لي تشي يده اليمنى ببطء مرة أخرى. في هذه اللحظة، كان لا يزال يهتز مع القبضات العشرة.
صرخ زينتيان قائلاً: “حسنًا، دعني أرى قبضتك العليا مرة أخرى.”
شعر الناس أن قلوبهم مشددة بالقلق كما العرق البارد انزلق عبر عمودهم الفقري أثناء النظر الى يده اليمنى. هذا المزيج جعل أرجلهم تصبح ضعيفة. لم تعد قادرة على الوقوف بشكل مستقيم.
كان هذا عالم التدريب. من أجل الاحترام والإعجاب كان لا بد من الفوز. طالما كان الشخص قوياً بما فيه الكفاية، فإنه يمكن أن يغير كل مشاعر الماضي!
يمكن أن يتخيلوا أنه إذا ضربت هذه اللكمة أجسادهم، فسوف تتحول إلى لحم مفروم على الفور. لا، لن تترك حتى قطع من لحمهم. سيتم تفجير الضباب المتبقي بواسطة هواء هذه اللكمة.
هذه اللكمة لم تهتم بردع أو قمع أي شيء. لقد كانت أنقى قوة تدمير أعادت كل شيء إلى العدم!
في الواقع، كان زينتيان قلقًا أيضًا. حتى سيد مستنير مثله مع ترسانة من جميع الفنون في هذا العالم لم يكن يعرف أي نوع من اللكمات كان هذا. ألا تزال هناك قوانين لم يرها من قبل؟
يمكن أن يتخيلوا أنه إذا ضربت هذه اللكمة أجسادهم، فسوف تتحول إلى لحم مفروم على الفور. لا، لن تترك حتى قطع من لحمهم. سيتم تفجير الضباب المتبقي بواسطة هواء هذه اللكمة.
بالنسبة له، هذه اللكمة لم تكن جزءًا من أي من القوانين على حد علمه. هذا يعني أن لي تشي كان خالق هذه اللكمة العليا. مجرد التفكير في أن لكمة لي تشي دمرت فنه، ختم قمع السماء، جعلته مخنوقًا. هذا يعني أن لي تشي كان لديه فهم أعمق لأسرار الداو الكبير أكثر منه.
كانت حالته الذهنية مفهومة تمامًا. حتى لو كان تدريب لي تشي أضعف من تدريبه، إلا أن لي تشي سافر على طريق الداو وتجاوزه!
تحولت عيون زينتيان الباردة الجليدية. إذا ظل لي تشي على قيد الحياة، فسيخسر أمامه ولن تكون لديه فرصة للوصول إلى إرادة السماء.
تحولت عيون زينتيان الباردة الجليدية. إذا ظل لي تشي على قيد الحياة، فسيخسر أمامه ولن تكون لديه فرصة للوصول إلى إرادة السماء.
هذه اللكمة دمرت العصر كله بعد دمج عشرة قبضات مختلفة. مارس الحد الأقصى للطاقة. تحول كل شيء إلى رماد من قبل قوته. قوانين الداو الكبير، وقوة العالم، والزمان والمكان، جميعهم عادوا مرة أخرى إلى الأصل.
صرخ زينتيان قائلاً: “حسنًا، دعني أرى قبضتك العليا مرة أخرى.”
بدا وكأن قمرًا كاملًا كان معلقًا فوقه. كان أبيض مثل اليشم مع ضوء لطيف للغاية يمكن أن يعيد كل شيء في هذه الأرض إلى المصدر.
“طنين!” في اللحظة التالية، ظهر انعكاسه الإلهي.
عندما عاد السمع لجميع المتدربين مرة أخرى، لم يكن هناك صوت خارج صوت التنفس الخاص بهم. لم يجرؤوا على التنفس أيضًأ لأنه بدا وكأن كفًا ضخمًا يسيطر على أعناقهم.
بدا وكأن قمرًا كاملًا كان معلقًا فوقه. كان أبيض مثل اليشم مع ضوء لطيف للغاية يمكن أن يعيد كل شيء في هذه الأرض إلى المصدر.
“أحسنت، قوي جدا”. صعد إلى السماء مرة أخرى مع بريق مشرق في عينيه. على الرغم من أنه ملطخ بالدماء، إلا أن روحه وطاقته كانت لا تزال مرتفعة في حين أن هالته كان لا تزال قمعية كما كان من قبل!
تخطت قلوب جميع المتفرجين نبضة فورًا بعد رؤية هذا القمر.
صرخ زينتيان قائلاً: “حسنًا، دعني أرى قبضتك العليا مرة أخرى.”
“الانعكاس الإلهي المثالي”. حتى روح ساحرة شعرت بالغيرة من هذا المخلوق الرائع.
تحولت عيون زينتيان الباردة الجليدية. إذا ظل لي تشي على قيد الحياة، فسيخسر أمامه ولن تكون لديه فرصة للوصول إلى إرادة السماء.
تم تثبيت كل العيون عليه. عرف الجميع أن الحلم السماوي كان لديه أفضل الانعكاسات بين جميع الأرواح الساحرة. ما مدى قوة هذا الانعكاس المثالي من زينتيان؟
يمكن للمرء أن يسمع أصوات التشقق المنبثقة من المنصة بأكملها. تتشابك الخطوط مع بعضها البعض، مما يجعله يبدو أن هذا المكان كله يمكن أن ينهار في أي لحظة. لقد أصبحت فراغًا شاسعًا مثل ولادة الفوضى البدائية لأن اللكمة أعادت كل شيء إلى بدايته البدائية. الأشياء والقوانين وكذلك نسيج الواقع عادوا إلى البداية. هذا هو السبب في أن المنصة تحولت في النهاية إلى لا شيء.
“جيد، أريد أيضًا أن أرى مقدار ما تعلمته من سلفك، شين منغتيان”. لم يستطع لي تشي إلا أن يبتسم أثناء النظر إلى هذا الانعكاس.
“بوووم!” بعد تدمير الختم، تم إرسال زينتيان إلى الأسفل من قبل هذه اللكمة وارتطم في هذه المنصة، خلق حفرة ضخمة. أكثر قليلاً، وكان سيطير من خلالها بالكامل.
****************
طالما كان على قيد الحياة، لا تزال هناك فرصة. كان هذا صحيحا للشخصيات على مستواه.
للأسف، في هذه الثانية، تم تحطيم سيده في المنصة، مما أدى إلى تحطيم الأرضية وسحق ثقته. تحطمت صورة سيده التي لا تقبل المنافسة.
إلى أي مدى كان الشرس يَدَّعي أن زينتيان لم يكن لديه أي فرصة؟ كم في هذا العالم سوف يكون قادراً على نطق مثل هذه الكلمات؟
الفصل: 5
شعر مؤيدو زينتيان، على وجه الخصوص، باليأس. ارتعش البعض بينما انحنى آخرون للتقيؤ.
“طنين!” في اللحظة التالية، ظهر انعكاسه الإلهي.
كان يجب أن يكون هذا مستحيلًا، لكنه كان يشهد كل شيء بأعينه. كان هذا أكثر صدمة من أي شيء آخر في العالم.
ترجمة: Ghost Emperor
كانت حالته الذهنية مفهومة تمامًا. حتى لو كان تدريب لي تشي أضعف من تدريبه، إلا أن لي تشي سافر على طريق الداو وتجاوزه!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
