التنازل النهائي
1393 – التنازل النهائي
أجاب الداويست الشمس النقية :” إذا كان يجب على الداويست منغ الصعود ، فلا خيار أمامي سوى المبالغة في تقدير نفسي و التعامل معك” .
على الرغم من أن لهجة زينتيان كانت ودية للغاية ، إلا أن كلماته أظهرت بوضوح موقفه الحازم .
كان ردة فعل العاهل العميق أكبر لهذا الإعلان . ومضت عيناه بينما كان غارقًا في الإثارة . لطالما كان يفكر في عدم رغبة أخيه في التنافس على إرادة السماء .
أجاب الداويست الشمس النقية :” إذا كان يجب على الداويست منغ الصعود ، فلا خيار أمامي سوى المبالغة في تقدير نفسي و التعامل معك” .
“أنا على ما يرام في كلا الحالتين”. إبتسم زينتيان و قال: “لماذا لا يوجد لدينا مقعد على قاربك و نأخذ وقتنا ببطء للتفكير في التقنيات و الداو الكبير الرائع …”
تم تقليب الجماهير بعد سماع ذلك . في أعينهم ، حتى عندما إمتنع المتدربين الأكبر سناً عن القيام بذلك تم في النهاية تحدي وجود لا يقهر من قبل شخص من الجيل الجديد . لقد كانوا متهالكين بسبب جرأة الشمس النقية .
كان الإعتراف بهذه الصفة شرفًا عظيمًا و مجدًا كبيرًا مدى الحياة . سوف يشعر الآخرون بالبهجة بعد سماع الثناء ، لكن الشمس النقية سخر منه ببساطة: “هناك دائمًا خطوة أعلى حتى على أعلى مستوى من التنوير . بالنسبة للتدريب و إتقانه ، فأنا لست متطابقًا معك لأنك قطعت مسافة أبعد مني ، لكن هناك أشياء كثيره في هذا العالم لا يمكن التنبؤ بها . فقط من خلال القتال سوف يكون المنتصر معروفاً . و لكن بذكر ذلك مرة أخرى ، حتى الأباطرة الخالدين قد خسروا . كلا من النصر و الهزيمة هما مجرد وسيلة لشحذ الذات ، ليست هناك حاجة للنظر إليها كعامل حاسم.”
كان هذا مختلفًا تمامًا عن صعود رويان و جيانشي . عرفت المرأتان أنها لم يكونا مبارزتين لزينتيان ، لكن لم يكن لديهم خيار سوى القتال .
“عرفت أن الشرس لم يكن خائفًا من المتاعب , فهو بالتأكيد لن يهرب”. أصبح أحد الخبراء متحمسًا للغاية بعد رؤية عودة لي تشي .
كان هذا مختلفًا عن الشمس النقية . لقد تحدى زينتيان بطريقة هادئة لدرجة جعل الناس يشعرون فجأة و كأنه مؤهل للقتال ضده .
لم يهتم لي تشي بالنظر إلى زينتيان , تحدث فقط إلى الشمس النقية كما لو أنه لا يهتم بوجود زينتيان على الإطلاق .
في الماضي ، كان الشمس النقية متحفظًا للغاية و كانت سمعته أدنى من العاهل العميق .
شارك الداويست لين و عاهل اليانغ الأقصى هذا الشعور و إضطروا إلى التذمر . كان نزاعهم مع لي تشي قد تجاوز نقطة المصالحة منذ زمن بعيد! إعتقدوا أنه كان هناك مستقبل واعد في الأفق ، بعد إنضمامهم إلى معسكر زينتيان . بمجرد أن يصبح زينتيان إمبراطورًا ، سيكون مستقبلهم بلا حدود .
كان ردة فعل العاهل العميق أكبر لهذا الإعلان . ومضت عيناه بينما كان غارقًا في الإثارة . لطالما كان يفكر في عدم رغبة أخيه في التنافس على إرادة السماء .
أجاب الداويست الشمس النقية :” إذا كان يجب على الداويست منغ الصعود ، فلا خيار أمامي سوى المبالغة في تقدير نفسي و التعامل معك” .
لقد فهم مدى قوة شقيقه على الرغم من طبيعته الواهنة . هكذا كان يجب أن يتصرف أخوه طوال الوقت!
-راحت عليهم-
ضحك زينتيان رداً على ذلك: “إن فروع قو تشون الأربعة رائعة حقًا . لا يوجد إنكار أن الإثنين منكم لا تصدقان لكونكم اقوياء في عمركم . أنا متأكد من أنني كنت أقل شأنا منك عندما كنت أصغر سنا ، لكنك الآن أنت لست قوياً بما يكفي.”
تدقيق : إبراهيم
شعر البعض بالخوف الشديد بعد سماع هذا . لم يتوقعوا أن يعترف زينتيان القوي بأنه كان أدنى من الشمس النقية عندما كان في نفس العمر!
شارك الداويست لين و عاهل اليانغ الأقصى هذا الشعور و إضطروا إلى التذمر . كان نزاعهم مع لي تشي قد تجاوز نقطة المصالحة منذ زمن بعيد! إعتقدوا أنه كان هناك مستقبل واعد في الأفق ، بعد إنضمامهم إلى معسكر زينتيان . بمجرد أن يصبح زينتيان إمبراطورًا ، سيكون مستقبلهم بلا حدود .
كان الإعتراف بهذه الصفة شرفًا عظيمًا و مجدًا كبيرًا مدى الحياة . سوف يشعر الآخرون بالبهجة بعد سماع الثناء ، لكن الشمس النقية سخر منه ببساطة: “هناك دائمًا خطوة أعلى حتى على أعلى مستوى من التنوير . بالنسبة للتدريب و إتقانه ، فأنا لست متطابقًا معك لأنك قطعت مسافة أبعد مني ، لكن هناك أشياء كثيره في هذا العالم لا يمكن التنبؤ بها . فقط من خلال القتال سوف يكون المنتصر معروفاً . و لكن بذكر ذلك مرة أخرى ، حتى الأباطرة الخالدين قد خسروا . كلا من النصر و الهزيمة هما مجرد وسيلة لشحذ الذات ، ليست هناك حاجة للنظر إليها كعامل حاسم.”
رفض لي تشي على الفور: “آسف , لست مهتمًا . لا نشارك وعاء البول نفسه . لذلك لست بحاجة لدعوتك على متن السفينة . إذا كنت تريد القتال ، فما عليك سوى الخروج و سنقوم بالقتال ، فليست هناك حاجة إلى حفل شاي . إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيجب أن تذهب بينما ما زلت في حالة مزاجية جيدة.”
بدا أسلوب الشمس النقية تمامًا مثل شخص لم يُهزم بين جيل الشباب .
“أنا على ما يرام في كلا الحالتين”. إبتسم زينتيان و قال: “لماذا لا يوجد لدينا مقعد على قاربك و نأخذ وقتنا ببطء للتفكير في التقنيات و الداو الكبير الرائع …”
كان العاهل العميق يصفق له في ذهنه . لقد كان هذا شغفًا رائعًا لأخيه – لا مثيل له في هذا العالم! إشتعلت عيناه أثناء إنتظاره لمعرفة قوة أخيه الحقيقية لأنه لم يرها من قبل . حتى لو كان الأخ الأصغر ، لم يكن يعرف حجم قوة الشمس النقية .
أجاب زينتيان: “لا ، أود فقط أن أتعلم معك , ليس لدي أي نية للإنتقام . أما بالنسبة لتلميذي ، فقد كانت مهارته أقل شأناً ، لذا لم يعد هناك شيء يمكنني قوله” .
وجد الكثير من الأشخاص صعوبة في التنفس بعد سماع هذا الرد الهادئ على زينتيان . أثبت هذا النوع من السلوك عن مدى قوته .
تدقيق : إبراهيم
“حسنًا!” في هذا الوقت ، جاءت الضحكات بصوت عالٍ عندما صفق أحدهم قائلًا: “من العار أن يكون لديك مثل هذه العقلية العظيمة و لكن لا تنافس على إرادة السماء”.
هذا الموقف أزعج العديد من الأرواح الساحرة الحالية. في نظرهم، كان زينتيان فخرهم ، لذلك كان هذا الإحتقار المتعمد للإزدراء هو نفس صفع وجوههم! هذا جعل الكثير منهم يتخبطون بغضب .
-راحت عليهم-
كان الإعتراف بهذه الصفة شرفًا عظيمًا و مجدًا كبيرًا مدى الحياة . سوف يشعر الآخرون بالبهجة بعد سماع الثناء ، لكن الشمس النقية سخر منه ببساطة: “هناك دائمًا خطوة أعلى حتى على أعلى مستوى من التنوير . بالنسبة للتدريب و إتقانه ، فأنا لست متطابقًا معك لأنك قطعت مسافة أبعد مني ، لكن هناك أشياء كثيره في هذا العالم لا يمكن التنبؤ بها . فقط من خلال القتال سوف يكون المنتصر معروفاً . و لكن بذكر ذلك مرة أخرى ، حتى الأباطرة الخالدين قد خسروا . كلا من النصر و الهزيمة هما مجرد وسيلة لشحذ الذات ، ليست هناك حاجة للنظر إليها كعامل حاسم.”
أدار الناس رؤوسهم و رأوا شخصًا يقترب بسرعة . ظهر أمام الجميع في غمضة عين . إبتسم كلا من رويان و جيانشي و الشمس النقية أيضًا بعد رؤية هذا الوافد الجديد .
إبتسم الداويست بصوت خافت و هز رأسه:” أنا فقط فاني … و…لا أريد أن أصبح عظامًا جافة تحت قدميك أيضًا” .
“عاد الشرس!” و صاح أحدهم على الفور .
تدقيق : إبراهيم
“عرفت أن الشرس لم يكن خائفًا من المتاعب , فهو بالتأكيد لن يهرب”. أصبح أحد الخبراء متحمسًا للغاية بعد رؤية عودة لي تشي .
تدقيق : إبراهيم
إعتقد بعض المتدربين أن لي تشي لن يجرؤ على محاربة زينتيان فلذلك هرب . في هذه اللحظة ، لم تجرؤ هذه المجموعة على قول أي شيء .
كان ردة فعل العاهل العميق أكبر لهذا الإعلان . ومضت عيناه بينما كان غارقًا في الإثارة . لطالما كان يفكر في عدم رغبة أخيه في التنافس على إرادة السماء .
نظر لي تشي للشمس النقية و إبتسم:” إن الداو الكبير لا نهاية له و أحياناً العثور على خصم جيد ليس بالأمر السهل . آمل أن أجد هذا العدو عندما تأتي المعركة من أجل إرادة السماء.”
كان الإعتراف بهذه الصفة شرفًا عظيمًا و مجدًا كبيرًا مدى الحياة . سوف يشعر الآخرون بالبهجة بعد سماع الثناء ، لكن الشمس النقية سخر منه ببساطة: “هناك دائمًا خطوة أعلى حتى على أعلى مستوى من التنوير . بالنسبة للتدريب و إتقانه ، فأنا لست متطابقًا معك لأنك قطعت مسافة أبعد مني ، لكن هناك أشياء كثيره في هذا العالم لا يمكن التنبؤ بها . فقط من خلال القتال سوف يكون المنتصر معروفاً . و لكن بذكر ذلك مرة أخرى ، حتى الأباطرة الخالدين قد خسروا . كلا من النصر و الهزيمة هما مجرد وسيلة لشحذ الذات ، ليست هناك حاجة للنظر إليها كعامل حاسم.”
إبتسم الداويست بصوت خافت و هز رأسه:” أنا فقط فاني … و…لا أريد أن أصبح عظامًا جافة تحت قدميك أيضًا” .
صراحته أدهشت الحشد . لا أحد يعتقد أن لي تشي سيكون مستعدًا جدًا للقبول . بدا و كأنه كان يحاول الإنتهاء من هذا الكلب الطائش . لم يكن هناك أي مؤشر على الحذر على الإطلاق . شعرت الأرواح الساحرة بالضياع بعد مشاهدة هذا المشهد . نظرًا لأن زنتيان كان قويًا جدًا ، ينبغي للي تشي أن يضع القليل من الحذر , لكنه ببساطة لم يهتم أبدًا .
لم يهتم لي تشي بالنظر إلى زينتيان , تحدث فقط إلى الشمس النقية كما لو أنه لا يهتم بوجود زينتيان على الإطلاق .
على الرغم من أن لهجة زينتيان كانت ودية للغاية ، إلا أن كلماته أظهرت بوضوح موقفه الحازم .
هذا الموقف أزعج العديد من الأرواح الساحرة الحالية. في نظرهم، كان زينتيان فخرهم ، لذلك كان هذا الإحتقار المتعمد للإزدراء هو نفس صفع وجوههم! هذا جعل الكثير منهم يتخبطون بغضب .
تدقيق : إبراهيم
كان سلف الشعلة القرمزية غير راضى عن هذا الفعل كذلك . تذمر و قال:” لي تشي , سيدي يريد أن يراك!”
شعر البعض بالخوف الشديد بعد سماع هذا . لم يتوقعوا أن يعترف زينتيان القوي بأنه كان أدنى من الشمس النقية عندما كان في نفس العمر!
بعد أن تم نداؤه باسمه ، نظر لي تشي أخيرا إلى عربة زينتيان و إبتسم:” ما عملك؟”
كان هذا مختلفًا تمامًا عن صعود رويان و جيانشي . عرفت المرأتان أنها لم يكونا مبارزتين لزينتيان ، لكن لم يكن لديهم خيار سوى القتال .
هذا الموقف الغير مبالي جعل سلف الشعلة القرمزية أكثر إنزعاجًا . كان لي تشي يتصرف كما لو كان سيده أحد المارة فقط . لم يستطع الرد منذ أن تدخل زينتيان :” الداويست لي وسائلك لا تصدق ، و قد سطعت عيني حقًا ، لذا أتمنى أن أتقاتل معك” .
-راحت عليهم-
“مباراتى؟” ضحك لي تشي ردًا على ذلك:” جيد جدًا ، سواء كان ذلك صراعًا أو إنتقامًا لتلميذك ، فسأمتعك” .
” فليكن ذلك .” إبتسم لي تشي بحرية:” هل تريد قتال حتى الموت أو التوقف بشكل مناسب؟ أنا شخص يفضل الخيار السابق في ظل الظروف العادية” .
صراحته أدهشت الحشد . لا أحد يعتقد أن لي تشي سيكون مستعدًا جدًا للقبول . بدا و كأنه كان يحاول الإنتهاء من هذا الكلب الطائش . لم يكن هناك أي مؤشر على الحذر على الإطلاق . شعرت الأرواح الساحرة بالضياع بعد مشاهدة هذا المشهد . نظرًا لأن زنتيان كان قويًا جدًا ، ينبغي للي تشي أن يضع القليل من الحذر , لكنه ببساطة لم يهتم أبدًا .
رفض لي تشي على الفور: “آسف , لست مهتمًا . لا نشارك وعاء البول نفسه . لذلك لست بحاجة لدعوتك على متن السفينة . إذا كنت تريد القتال ، فما عليك سوى الخروج و سنقوم بالقتال ، فليست هناك حاجة إلى حفل شاي . إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيجب أن تذهب بينما ما زلت في حالة مزاجية جيدة.”
أجاب زينتيان: “لا ، أود فقط أن أتعلم معك , ليس لدي أي نية للإنتقام . أما بالنسبة لتلميذي ، فقد كانت مهارته أقل شأناً ، لذا لم يعد هناك شيء يمكنني قوله” .
لم يكن في عجلة من أمره لمحاربة لي تشي . بعد كل شيء ، بمجرد خروج إرادة السماء كانت المعركة النهائية لا مفر منها . كان أكثر إهتمامًا بما كان داخل سفينة العظام منذ أن أخبره حدسه عن عظمته .
” فليكن ذلك .” إبتسم لي تشي بحرية:” هل تريد قتال حتى الموت أو التوقف بشكل مناسب؟ أنا شخص يفضل الخيار السابق في ظل الظروف العادية” .
كان هذا مختلفًا عن الشمس النقية . لقد تحدى زينتيان بطريقة هادئة لدرجة جعل الناس يشعرون فجأة و كأنه مؤهل للقتال ضده .
غضب المتفرجون مرة أخرى . تحدث لي تشي كأنه كان يواجه أحداً كان بالكامل تحت رحمته ، لكن هذا كان منغ زينتيان! أعظم عبقري للأرواح الساحرة! كان موقفه الغير مبالي يزدري الجميع . كانت الأرواح الساحرة تحملق فيه لأنهم شعروا بالإهانة من ردوده .
في الماضي ، كان الشمس النقية متحفظًا للغاية و كانت سمعته أدنى من العاهل العميق .
شارك الداويست لين و عاهل اليانغ الأقصى هذا الشعور و إضطروا إلى التذمر . كان نزاعهم مع لي تشي قد تجاوز نقطة المصالحة منذ زمن بعيد! إعتقدوا أنه كان هناك مستقبل واعد في الأفق ، بعد إنضمامهم إلى معسكر زينتيان . بمجرد أن يصبح زينتيان إمبراطورًا ، سيكون مستقبلهم بلا حدود .
وجد الكثير من الأشخاص صعوبة في التنفس بعد سماع هذا الرد الهادئ على زينتيان . أثبت هذا النوع من السلوك عن مدى قوته .
في هذه اللحظة ، تقاسموا الشرف و العار مع زينتيان ، فكيف لا يغضبهم موقف لي تشي الغير محترم .
أدار الناس رؤوسهم و رأوا شخصًا يقترب بسرعة . ظهر أمام الجميع في غمضة عين . إبتسم كلا من رويان و جيانشي و الشمس النقية أيضًا بعد رؤية هذا الوافد الجديد .
“أنا على ما يرام في كلا الحالتين”. إبتسم زينتيان و قال: “لماذا لا يوجد لدينا مقعد على قاربك و نأخذ وقتنا ببطء للتفكير في التقنيات و الداو الكبير الرائع …”
لم يكن في عجلة من أمره لمحاربة لي تشي . بعد كل شيء ، بمجرد خروج إرادة السماء كانت المعركة النهائية لا مفر منها . كان أكثر إهتمامًا بما كان داخل سفينة العظام منذ أن أخبره حدسه عن عظمته .
لم يكن في عجلة من أمره لمحاربة لي تشي . بعد كل شيء ، بمجرد خروج إرادة السماء كانت المعركة النهائية لا مفر منها . كان أكثر إهتمامًا بما كان داخل سفينة العظام منذ أن أخبره حدسه عن عظمته .
رفض لي تشي على الفور: “آسف , لست مهتمًا . لا نشارك وعاء البول نفسه . لذلك لست بحاجة لدعوتك على متن السفينة . إذا كنت تريد القتال ، فما عليك سوى الخروج و سنقوم بالقتال ، فليست هناك حاجة إلى حفل شاي . إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيجب أن تذهب بينما ما زلت في حالة مزاجية جيدة.”
صراحته أدهشت الحشد . لا أحد يعتقد أن لي تشي سيكون مستعدًا جدًا للقبول . بدا و كأنه كان يحاول الإنتهاء من هذا الكلب الطائش . لم يكن هناك أي مؤشر على الحذر على الإطلاق . شعرت الأرواح الساحرة بالضياع بعد مشاهدة هذا المشهد . نظرًا لأن زنتيان كان قويًا جدًا ، ينبغي للي تشي أن يضع القليل من الحذر , لكنه ببساطة لم يهتم أبدًا .
إجابة لي تشي جعلت الكثير من الناس تحملق فيه . كانوا يعلمون أن المعركة كانت حتمية ، لكن لي تشي حافظ على لهجته المزعجة ، تاركًا أدنى علامة من الإهتمام . كان هذا مثل عدم إحترام كل الأرواح الساحرة في عالم الروح السماوية!
لقد فهم مدى قوة شقيقه على الرغم من طبيعته الواهنة . هكذا كان يجب أن يتصرف أخوه طوال الوقت!
المترجم: Ghost Empror
على الرغم من أن لهجة زينتيان كانت ودية للغاية ، إلا أن كلماته أظهرت بوضوح موقفه الحازم .
تدقيق : إبراهيم
في الماضي ، كان الشمس النقية متحفظًا للغاية و كانت سمعته أدنى من العاهل العميق .
هذا الموقف الغير مبالي جعل سلف الشعلة القرمزية أكثر إنزعاجًا . كان لي تشي يتصرف كما لو كان سيده أحد المارة فقط . لم يستطع الرد منذ أن تدخل زينتيان :” الداويست لي وسائلك لا تصدق ، و قد سطعت عيني حقًا ، لذا أتمنى أن أتقاتل معك” .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
