أكل وتر التنيني
1196 – أكل وتر التنيني
“صاحب المحل، أعطني جذر جيد من الكركم وبعض عجينة الفاصوليا المخمرة. ” جلس لي شي وأرجح اكمامه. سقطت كل الأسماك الوحشية على الأرض.
بعد رؤية الوجبة السريعة التي صنعوها من المتدرب، تم تجميد الكثير من الناس ولم يجرؤوا على منع طريقهم.
بدا الوقت بتوقف للحظة. بعد ذلك، ترددت أصوات الأجسام المتساقطة عندما نزل أكثر من ألف من الاسماك إلى الشارع.
أصبح أكثر من ألف من الأسماك جريئة امامة الحشد الصامت. شقوا طريقهم بغرور إلى الأمام دون أي تردد.
كان الحشد لا يزال ينظر إليه وهو يختفي في النزل. بعد فترة، هدأ احد الاشخاص وابتلع لعابهم قبل أن يهمس: “سمعت، سمعت أن وتر التنين من قبيلة البحر الزاخر لذيذ للغاية، لكني لم أتناوله من قبل. “
ومع ذلك، لم يبتعدوا كثيرا قبل أن يتوقفوا لأن أحدهم كان يتنزه في الشارع.
وقف الداو المرافق وحذره: “الزميل الداوي، أفعالك قاسية للغاية. إنه لأمر مفرط أن تأكل أوتار التنين امامة الجميع هكذا. “
كان المشاة الآخرون قد هربوا منذ فترة طويلة، لذلك كان الطريق فارغا إلى حد ما. لكن الآن، كان هناك شاب واحد يقف هناك، لذلك بدا واضحًا بشكل خاص مع عدم وجود نية للتراجع.
فقط الخبراء الكبار بمستوى الملوك الالهيين الذين لا يقهرون، الأباطرة الخالدون، أشجار الاباء وآلهة البحر سوف يجرؤون على أن يأكلوا بشكل مباشر أوتار التنين.
علاوة على ذلك، كان هذا الشخص بشري، لذلك بدا خارج عن موقفه.
كان الضيوف مرعوبين من هذا المشهد. كان هذا مستبدا للغاية.
تهجم قائد الاسماك: “الشقي، هل أنت أعمى؟ هل تجرؤ على حجب مسارنا ؟!”
كان المتفرجون على جانبي الشوارع يتصببون عرقاً من أجل الشاب البشر. لبد أن هذا الصبي لا يعرف رعب قبيلة البحر الزاخر.
“المركيز الزاخر؟” ابتسم لي شي، وقال: “لم أسمع عنه أبداً. ناهيك عن هذا السمك المركيز التافه، حتى ان عرقك بأكمله أقل من نملة في عيني. “
بالطبع، كان لي شي يسير في الشارع. لم ترمش عيونه لأنه لم يهتم بهذه الأسماك على الإطلاق.
بعد رؤية الوجبة السريعة التي صنعوها من المتدرب، تم تجميد الكثير من الناس ولم يجرؤوا على منع طريقهم.
كان زعيم الأسماك غاضبًا بعد أن ظهر هذا الازدراء من قبل صبي بشري. صاح: “الشقي، أنت تتجاهل السماوات المقبولة وتخطوا في الجحيم الغير مرحب به! أطفالي، قوموا بأكله حتى لا يبقى أي شئ واحد!”
ابتسم لي شي ببساطة وأشار إصبعه مرة أخرى. مع قعقعة، انقسم جسم السمكة بأكمله إلى شرائح رقيقة وأنيقة.
اضاف سمكة مختلفة بنبرة شريرة: “هيه، صبي، نحب أن نأكل اللحم البشري أكثر من غيرينا، لذا فهو طازج ولذيذ!”
ومع ذلك، لم يستطع اتخاذ خطوتين قبل أن يمسك به لي شي. لم يستطيع التحرك على الإطلاق.
“كراك!” بدأت الاشواك على رؤوس آلاف الأسماك في إطلاق البرق تجاه لي شي.
تم تغيير تعبير صاحب المحل إلى جانب العديد من الضيوف.
لم يتمكن المتفرجون القريبون من مشاهدة المشهد لفترة أطول. يمكنهم بالفعل رؤية لي شي تمزق إلى قطع في لحظة.
“بوب!” ضربت صاعقة قوية جسمه، لكن لم يكن هناك حتى شرارة صغيرة. يبدو أنه تم استيعابه بالكامل من قبله.
كان المشاة الآخرون قد هربوا منذ فترة طويلة، لذلك كان الطريق فارغا إلى حد ما. لكن الآن، كان هناك شاب واحد يقف هناك، لذلك بدا واضحًا بشكل خاص مع عدم وجود نية للتراجع.
ضع في اعتبارك أنه حتى محنة البرق لم يستطع فعل أي شيء له. يمكن لرونية الفراغ القديمة استيعاب جميع المحن في هذا العالم، لذلك كانت هذه الصاعقة الصغيرة لا شيء له.
في يومنا هذا، لن يجرؤ سوى كبار الخبراء على تناول هذه الأوتار في العراء. بطبيعة الحال، لم يستطع بعض الخبراء فقط من فعل ذلك، بل تمكنوا من الإمساك بهم واكلوهم أيضا، لكنهم لم يجرؤوا على فعل ذلك علانية.
صُدمت الاسماك الشريرة برؤية الهجوم ليس له أي تأثير. خلال صمتهم، أشار لي شي بإصبعه إلى الأمام. بعد ذلك، يمكن للمرء أن يسمع فرقعة مدوية. انفجر برق قوية للغاية من طرف إصبعه مثل الشمس المشرقة. ارتفعت مجموعات من البرق فجأة بعنف بطريقة لا يمكن وقفها.
بعث هذا الوتر الشفاف في يد لي شي ضوءا جميلا، كما لو كان مليئا بقوة الحياة.
نشأت الشرارات الناريّة بينما اجتاحت مجموعات من الصواعق بسرعات لا توصف.
ومع ذلك، لم يبتعدوا كثيرا قبل أن يتوقفوا لأن أحدهم كان يتنزه في الشارع.
بدا الوقت بتوقف للحظة. بعد ذلك، ترددت أصوات الأجسام المتساقطة عندما نزل أكثر من ألف من الاسماك إلى الشارع.
لم يتمكن المتفرجون القريبون من مشاهدة المشهد لفترة أطول. يمكنهم بالفعل رؤية لي شي تمزق إلى قطع في لحظة.
كانت السمكة الوحيد المتبقي هو القائد. بعد رؤية أطفاله يسقطون، كان يعرف أنه قد صدم جدارًا فولاذيًا ولم يجرؤ على التفكير كثيرًا قبل أن يستدير للهروب.
تهجم قائد الاسماك: “الشقي، هل أنت أعمى؟ هل تجرؤ على حجب مسارنا ؟!”
ومع ذلك، لم يستطع اتخاذ خطوتين قبل أن يمسك به لي شي. لم يستطيع التحرك على الإطلاق.
بعد أن مزّق لي شي الوتر، صرخت جميع القطع أخيرا وتوقفت عن القفز، وأصبحت خالية من الحياة.
على الرغم من كونه مقيد، كان القائد لا يزال متغطرس كما كان من قبل وصرخ: ” الصبي، دعني أذهب في هذه اللحظة. أنا طليعة لدى الماركيز الزاخر. إذا قمت بلمس حراشف مني، فإن جيش الملايين تحته سيمزقك إلى أشلاء. سيقتلعونك حتى من عالم الروح السماوي تماما.”
نشأت الشرارات الناريّة بينما اجتاحت مجموعات من الصواعق بسرعات لا توصف.
“المركيز الزاخر؟” ابتسم لي شي، وقال: “لم أسمع عنه أبداً. ناهيك عن هذا السمك المركيز التافه، حتى ان عرقك بأكمله أقل من نملة في عيني. “
كان الضيوف مرعوبين من هذا المشهد. كان هذا مستبدا للغاية.
بعد سماع هذه الكلمات المزعجة، صرخ السمك على الفور: “الحيوان الصغير، هل تجرؤ على ازدراء عرقنا؟ لن يكون هناك سلام لبشري في عالم الروح السماوي! “
فقط الخبراء الكبار بمستوى الملوك الالهيين الذين لا يقهرون، الأباطرة الخالدون، أشجار الاباء وآلهة البحر سوف يجرؤون على أن يأكلوا بشكل مباشر أوتار التنين.
ابتسم لي شي ببساطة وأشار إصبعه مرة أخرى. مع قعقعة، انقسم جسم السمكة بأكمله إلى شرائح رقيقة وأنيقة.
كان الضيوف مرعوبين من هذا المشهد. كان هذا مستبدا للغاية.
في هذا الوقت، حدث مشهد سحري جدا. تم فصل كل بوصة من لحم السمك. كما تمت إزالة الأمعاء والأعضاء الداخلية بالإضافة إلى كل اللحم. في نهاية المطاف، بقيت عظام السمك فقط.
علاوة على ذلك، كان هذا الشخص بشري، لذلك بدا خارج عن موقفه.
على العمود الفقري لهذا الهيكل العظمي كان الوتر اللامع يشبه وتر التنين الشبيه باليشم. ما كان أكثر مدعاة للإعجاب هو كيف كانت قطع السمك تقفز كما لو كانت لا تزال حية.
بالطبع، كان لي شي يسير في الشارع. لم ترمش عيونه لأنه لم يهتم بهذه الأسماك على الإطلاق.
بعد أن مزّق لي شي الوتر، صرخت جميع القطع أخيرا وتوقفت عن القفز، وأصبحت خالية من الحياة.
كان المشاة الآخرون قد هربوا منذ فترة طويلة، لذلك كان الطريق فارغا إلى حد ما. لكن الآن، كان هناك شاب واحد يقف هناك، لذلك بدا واضحًا بشكل خاص مع عدم وجود نية للتراجع.
بعث هذا الوتر الشفاف في يد لي شي ضوءا جميلا، كما لو كان مليئا بقوة الحياة.
“بوب!” ضربت صاعقة قوية جسمه، لكن لم يكن هناك حتى شرارة صغيرة. يبدو أنه تم استيعابه بالكامل من قبله.
ألقاه لي شي في فمه ومضغه بعناية قليلا قبل بلعه. ثم قال باسترخاء: “على الرغم من أنه ليس وتر التنين الحقيقي، فإنه لا يزال لذيذ جدا. الآن أفتقد بعض الصلصة. “
“المركيز الزاخر؟” ابتسم لي شي، وقال: “لم أسمع عنه أبداً. ناهيك عن هذا السمك المركيز التافه، حتى ان عرقك بأكمله أقل من نملة في عيني. “
فوجئ الحشد بعد رؤية هذا. تجرأ لي شي ليقول مثل هذه الأشياء بعد تناول وتر السمك.
على الرغم من انهم صعقوا برق لي شي، لم تكن هذه الأسماك ميتة. كانوا فقط يعرجون على الأرض ولم يتمكنوا من التحرك على الإطلاق. (ستعيش هذه الأسماك الرعب الحقيقي هههه)
نظر لي شي إلى ألف سمكة على الأرض وقال: “حسنا، هذا طبق آخر لهذا اليوم. لقد مضى وقت طويل منذ أن أكلت وتر التنين من قبيلة البحر الزاخر. “
اضاف سمكة مختلفة بنبرة شريرة: “هيه، صبي، نحب أن نأكل اللحم البشري أكثر من غيرينا، لذا فهو طازج ولذيذ!”
اجتاحت اكمامه إلى الأمام وخزنهم بأكملهم في الكيس المكاني قبل دخول النزل أمامه.
1196 – أكل وتر التنيني
كان الحشد لا يزال ينظر إليه وهو يختفي في النزل. بعد فترة، هدأ احد الاشخاص وابتلع لعابهم قبل أن يهمس: “سمعت، سمعت أن وتر التنين من قبيلة البحر الزاخر لذيذ للغاية، لكني لم أتناوله من قبل. “
بدا الوقت بتوقف للحظة. بعد ذلك، ترددت أصوات الأجسام المتساقطة عندما نزل أكثر من ألف من الاسماك إلى الشارع.
حذره صديقه على الفور: “هل أنت مجنون؟ إذا سمعت القبيلة الزاخرة هذه الكلمات، فإنها ستبيد عائلتك! “
بعد إعداد الكركم والصلصة، التقطت لي شي عرضا واحدا من الأسماك. بسكين فضّي في يده اليسرى، شق ظهر السمكة ليكشف عن وتر التنين. مع زوج من الاعواد في يده الأخرى، سرعان ما سحب الوتر.
كان لدى قبيلة بحر الزاخر عمود فقري مستقيم مع عضلاتهم المحيطة. وصفوا هذا الجزء بوتر التنين وهذا كان أهم جزء من الجسم. بدون وتر التنين، لن يكونوا قادرين على البقاء على قيد الحياة.
فوجئ الحشد بعد رؤية هذا. تجرأ لي شي ليقول مثل هذه الأشياء بعد تناول وتر السمك.
ومع ذلك، أشيع أن هذا الوتر كان شهيًا بشكل خاص، وهو أحد أكثر الأطباق اللذيذة في البحر. للأسف، لن يجرؤ الناس العاديون على أكل هذه الأوتار لأنه بمجرد أن تكتشف القبيلة الزاخرة، سيؤدي ذلك إلى ثأرهم الرهيب. يمكن أن يؤدي حتى للإبادة الكاملة لعرقهم.
بعد أن مزّق لي شي الوتر، صرخت جميع القطع أخيرا وتوقفت عن القفز، وأصبحت خالية من الحياة.
فقط الخبراء الكبار بمستوى الملوك الالهيين الذين لا يقهرون، الأباطرة الخالدون، أشجار الاباء وآلهة البحر سوف يجرؤون على أن يأكلوا بشكل مباشر أوتار التنين.
ومع ذلك، لم يبتعدوا كثيرا قبل أن يتوقفوا لأن أحدهم كان يتنزه في الشارع.
بطبيعة الحال، لن تجرؤ قبيلة الزاخرة على فعل أي شيء ضد هؤلاء الخبراء رفيعي المستوى، وكان عليهم أن يتظاهروا وكأن شيئا لم يحدث.
كانت السمكة الوحيد المتبقي هو القائد. بعد رؤية أطفاله يسقطون، كان يعرف أنه قد صدم جدارًا فولاذيًا ولم يجرؤ على التفكير كثيرًا قبل أن يستدير للهروب.
في عالم الروح السماوي، قال بعض الناس أن الآلهة البحرية واشجار الاب قد أكلوا جميعًا أوتار التنين من قبل. لا أحد يعرف حقا ما إذا كان هذا صحيح أم لا.
“كراك!” بدأت الاشواك على رؤوس آلاف الأسماك في إطلاق البرق تجاه لي شي.
دخل لي شي إلى النزل مع دوامة مرة أخرى. افتتح هذا النزل من قبل العم الكبير لــ يي تو. استقبله صاحب المحل بحماس بسبب أمر المدرسة. في أراضيهم، يجب عليهم بذل قصارى جهدهم لمعاملة لي شي جيدا.
كان الحشد لا يزال ينظر إليه وهو يختفي في النزل. بعد فترة، هدأ احد الاشخاص وابتلع لعابهم قبل أن يهمس: “سمعت، سمعت أن وتر التنين من قبيلة البحر الزاخر لذيذ للغاية، لكني لم أتناوله من قبل. “
“صاحب المحل، أعطني جذر جيد من الكركم وبعض عجينة الفاصوليا المخمرة. ” جلس لي شي وأرجح اكمامه. سقطت كل الأسماك الوحشية على الأرض.
بعد إعداد الكركم والصلصة، التقطت لي شي عرضا واحدا من الأسماك. بسكين فضّي في يده اليسرى، شق ظهر السمكة ليكشف عن وتر التنين. مع زوج من الاعواد في يده الأخرى، سرعان ما سحب الوتر.
فاجأ صاحب المحل والعملاء برؤية كومة من السمك تشبه الجبال امامهم.
“بوب!” ضربت صاعقة قوية جسمه، لكن لم يكن هناك حتى شرارة صغيرة. يبدو أنه تم استيعابه بالكامل من قبله.
تم تغيير تعبير صاحب المحل إلى جانب العديد من الضيوف.
“كراك!” بدأت الاشواك على رؤوس آلاف الأسماك في إطلاق البرق تجاه لي شي.
على الرغم من هذا، لم يفعل صاحب المحل أي شيء واحضر على الفور بعض صلصة والكركم من أجل لي شي.
1196 – أكل وتر التنيني
على الرغم من انهم صعقوا برق لي شي، لم تكن هذه الأسماك ميتة. كانوا فقط يعرجون على الأرض ولم يتمكنوا من التحرك على الإطلاق. (ستعيش هذه الأسماك الرعب الحقيقي هههه)
نشأت الشرارات الناريّة بينما اجتاحت مجموعات من الصواعق بسرعات لا توصف.
بعد إعداد الكركم والصلصة، التقطت لي شي عرضا واحدا من الأسماك. بسكين فضّي في يده اليسرى، شق ظهر السمكة ليكشف عن وتر التنين. مع زوج من الاعواد في يده الأخرى، سرعان ما سحب الوتر.
ومع ذلك، هذا الصبي البشري لم يهتم بأي من هذا. كان هذا العرض الأكثر استبدادا وغطرسة لوليمة.
“آه!” صرخت السمكة وماتت فورًا بعد أخذ وتره.
لم يتمكن المتفرجون القريبون من مشاهدة المشهد لفترة أطول. يمكنهم بالفعل رؤية لي شي تمزق إلى قطع في لحظة.
غطت لي شي الوتر في الصلصة ومضغه بعناية بينما كان يميل رأسه بإعجاب: “هذا هو المذاق، أحد اطباق المأكولات البحرية الشهية في عالم الروح السماوي.”
بعد إعداد الكركم والصلصة، التقطت لي شي عرضا واحدا من الأسماك. بسكين فضّي في يده اليسرى، شق ظهر السمكة ليكشف عن وتر التنين. مع زوج من الاعواد في يده الأخرى، سرعان ما سحب الوتر.
بعد الانتهاء، أمسك سمكة أخرى. كانت يداه ناعمة مثل الماء المتدفق حيث أزال فوراً وتر التنين ثم غمسته في الصلصة قبل وضعه في فمه. كل شيء بدا متناسقا ومثاليا. كان يستمتع بهذا تماما مثل إمبراطور يتذوق وجبته.
فقط الخبراء الكبار بمستوى الملوك الالهيين الذين لا يقهرون، الأباطرة الخالدون، أشجار الاباء وآلهة البحر سوف يجرؤون على أن يأكلوا بشكل مباشر أوتار التنين.
كان الضيوف مرعوبين من هذا المشهد. كان هذا مستبدا للغاية.
على العمود الفقري لهذا الهيكل العظمي كان الوتر اللامع يشبه وتر التنين الشبيه باليشم. ما كان أكثر مدعاة للإعجاب هو كيف كانت قطع السمك تقفز كما لو كانت لا تزال حية.
الجرأة على أكل الأوتار التنين في الأماكن العامة – هذا كان مجرد استفزاز قبيلة البحر الزاخر بأكمله، الملايين والملايين من سمك الزاخر في عالم الروح السماوي!
فاجأ صاحب المحل والعملاء برؤية كومة من السمك تشبه الجبال امامهم.
في يومنا هذا، لن يجرؤ سوى كبار الخبراء على تناول هذه الأوتار في العراء. بطبيعة الحال، لم يستطع بعض الخبراء فقط من فعل ذلك، بل تمكنوا من الإمساك بهم واكلوهم أيضا، لكنهم لم يجرؤوا على فعل ذلك علانية.
“المركيز الزاخر؟” ابتسم لي شي، وقال: “لم أسمع عنه أبداً. ناهيك عن هذا السمك المركيز التافه، حتى ان عرقك بأكمله أقل من نملة في عيني. “
ومع ذلك، هذا الصبي البشري لم يهتم بأي من هذا. كان هذا العرض الأكثر استبدادا وغطرسة لوليمة.
بالطبع، كان لي شي يسير في الشارع. لم ترمش عيونه لأنه لم يهتم بهذه الأسماك على الإطلاق.
“آه!” تكررت الصرخات كما كرر لي شي إجراءاته.
ومع ذلك، لم يستطع اتخاذ خطوتين قبل أن يمسك به لي شي. لم يستطيع التحرك على الإطلاق.
وقف الداو المرافق وحذره: “الزميل الداوي، أفعالك قاسية للغاية. إنه لأمر مفرط أن تأكل أوتار التنين امامة الجميع هكذا. “
كان لدى قبيلة بحر الزاخر عمود فقري مستقيم مع عضلاتهم المحيطة. وصفوا هذا الجزء بوتر التنين وهذا كان أهم جزء من الجسم. بدون وتر التنين، لن يكونوا قادرين على البقاء على قيد الحياة.
في هذا الوقت، حدث مشهد سحري جدا. تم فصل كل بوصة من لحم السمك. كما تمت إزالة الأمعاء والأعضاء الداخلية بالإضافة إلى كل اللحم. في نهاية المطاف، بقيت عظام السمك فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
