مزهرية المشمش
1147 -مزهرية المشمش
تنهد لي شي برفق: “لا أستطيع إلا أن أقول إنني أشعر بخيبة أمل كبيرة. لم أكن أرغب في استخدام مثل هذه الوسائل لإجبارك، لكن هذا هو خيارك. آمل أن تكون قادرًا على مواجهته يومًا ما. “
“لكنك ستحتاجه في يوم من الأيام” أصرت: “عندما تواجهه مرة أخرى في المستقبل، ستحتاج إلى شيء أكثر قوة.”
“ولهذا السبب، أردت ببساطة أن أتحدث معك” قال لي شي: “لا أريد القتال والقتل في هذا المكان. أشعر بالتعب الشديد وأتساءل عما إذا كان ينبغي عليّ ختمك أو إنهائك. جئت اليوم على أمل أن تتمكن من تحقيق ذلك بنفسك. العودة إلى المكان الذي تنتمي إليه. إن أعماق التجاوزات تحت الأرض هي منزلك، وليس هناك حاجة للخروج مرة أخرى. “
بعد سماع ذلك، استجاب الظل ردا على ذلك: “على أي أساس تعتقد أنك سأحول هذه الأرض لشريرة، وأنني سوف أدمر جميع الكائنات الحية هنا؟”
لم يغادر لي تطهير البخور الطائفة أو السؤل عن أي مسائل خلال هذه الفترة من الزمن. ركز ببساطة على التدريب.
بعد سماع ذلك، استجاب الظل ردا على ذلك: “على أي أساس تعتقد أنك سأحول هذه الأرض لشريرة، وأنني سوف أدمر جميع الكائنات الحية هنا؟”
“أنت تعرف ذلك ليكون صحيحا في قلبك، ولكنك غير راغب في الاعتراف به” أجاب لي شي: “هل تعتقد أنك تستطيع التحكم في السلطة تحت الأرض أفضل من طاغية في ذلك الوقت؟”
“قبل موتك، كان لديك جسم قوي وإرادة قوية سمحت لك بقمع هذه القوة تحت الأرض” أوضح لي شي: “لكن الآن، ليس لديك شيء. لقد أعطيت كل شيء لهذه القوة. إذا كنت حقا تحاول الخروج، كيف يمكنك الهروب منه أو حتى محاولة صقله؟ كيف ستحول هذه الأرض إلى جنة؟”
أصبح الظل هادئا ولم يرد.
مثل هذه الفترة الصاخبة ستكون بالتأكيد رائعة وتحفز دم المرء إلى درجة الغليان. سوف يقاتل العباقرة وتقتل الطوائف بعضها البعض.
“ولهذا السبب، أردت ببساطة أن أتحدث معك” قال لي شي: “لا أريد القتال والقتل في هذا المكان. أشعر بالتعب الشديد وأتساءل عما إذا كان ينبغي عليّ ختمك أو إنهائك. جئت اليوم على أمل أن تتمكن من تحقيق ذلك بنفسك. العودة إلى المكان الذي تنتمي إليه. إن أعماق التجاوزات تحت الأرض هي منزلك، وليس هناك حاجة للخروج مرة أخرى. “
“لا… ” توسل الظل: “خذه بعيدا، خذه بعيدا، لا ــــ”
“من قال ذلك؟” عارض الظل: “سأحكم بالتأكيد العوالم التسعة مرة أخرى… “
كما عادت ماجو إلى أكاديمية الداو السماوية لأنها علمت أن يوم مغادرتها سيأتي في نهاية المطاف. كان عليها أن تترك عالم الامبراطور البشري والعوالم التسعة بالكامل. وهكذا عادت لتترك وراءها ميراثاً للأكاديمية.
كانت مزهرية سو يويه المفضلة. الإمبراطور الفاني شخصيا قدمها لها عندما تزوجت من الطاغية. خلال أكثر أوقاتها إيلاما، لم تستطع التمسك بهذه المزهرية وتسكب قلبها أثناء انتظار الضوء.
“يبدو أنني كنت أهدر أنفاسي طوال هذا الوقت.” قاطعه لي شي: “أنا مريض ومعب منك الآن. بعد مرور عدة سنوات، لا تجرؤ على مواجهة النتائج الناجمة عن قرارك. أنت غير قابل للمقارنة مع ابنتك. مصيرها البائس والمعاناة التي لا يمكن تصورها، كان كل ذلك بسببك…”
“على الرغم من أنها كرهتك، إلا أنها لم تمسك بهذا الاستياء حتى يومنا هذا، وسمحت للأمور أن تذهب مع مرور الوقت… “
بعد الحرب، استعاد كامل عالم الامبراطور البشري هدوءه. عادت الأجيال الأكبر سنا إلى النوم بينما كان الجيل الأصغر سنا إما يتدرب أو يظل منخفض الظهور دون أن يخرجوا.
“توقف، توقف، اصمت!” صرخ الظل بعد ذكر سو يويه. امسك أسه ولم يرغب في الاستماع أكثر، كان هذا شيطانه الداخلي!
“بعيداً عن إقناعك اليوم، أتيت أيضا بخبر سار.” قال لي شي بخفة: ” لقد دفنت بقايا ابنتك في أكثر الأماكن هدوءا. كل هواجسها اختفى الآن لقد تركت كراهيتها، حتى ما شعرت تجاه الطاغية. في المستقبل، ستكون قادرة على أن تولد من جديد. “
استمر لي شي بينما كان يحدق في الظل: “يجب أن تفكر في ترك كل شيء يسير على ما يرام. انسى الطاغية وابنتك. دع شيطانك الداخلي، عندها فقط ستتمكن من أن تكون حرا… “
“لا!” صرخ الظل بينما يحمل رأسه: “لا! سأعود بالتأكيد إلى العوالم التسعة! “
ومع ذلك، هدأ كل شيء لأن الجميع في عالم الامبراطور البشري يعرف بالفعل النتيجة حتى قبل بدء المنافسة. إن إرادة السماء في هذا الجيل لا تخص أحدا سوى لي شي. لا أحد آخر يمكنه التنافس معه على ذلك.
تنهد لي شي برفق: “لا أستطيع إلا أن أقول إنني أشعر بخيبة أمل كبيرة. لم أكن أرغب في استخدام مثل هذه الوسائل لإجبارك، لكن هذا هو خيارك. آمل أن تكون قادرًا على مواجهته يومًا ما. “
بعد كل شيء، كانت الأكاديمية منزلها. وتريد بطبيعة الحال أن يكون لها مصدر بعيد وتدفق طويل مع استمرارها. لذا، قبل مغادرتها، كان عليها أن تفعل شيئًا للأكاديمية.
كانت مزهرية سو يويه المفضلة. الإمبراطور الفاني شخصيا قدمها لها عندما تزوجت من الطاغية. خلال أكثر أوقاتها إيلاما، لم تستطع التمسك بهذه المزهرية وتسكب قلبها أثناء انتظار الضوء.
بعد قوله هذا، أخرج مزهرية مزينة بزهرة المشمش. هذا أعطيت له قبل سو يويه.
بعد الحرب، استعاد كامل عالم الامبراطور البشري هدوءه. عادت الأجيال الأكبر سنا إلى النوم بينما كان الجيل الأصغر سنا إما يتدرب أو يظل منخفض الظهور دون أن يخرجوا.
“لا” بعد رؤية المزهرية، صرخ الظل وكأنه رأى شبحًا ورجع خطوة بخوف.
كانت مزهرية سو يويه المفضلة. الإمبراطور الفاني شخصيا قدمها لها عندما تزوجت من الطاغية. خلال أكثر أوقاتها إيلاما، لم تستطع التمسك بهذه المزهرية وتسكب قلبها أثناء انتظار الضوء.
“على الرغم من أنها كرهتك، إلا أنها لم تمسك بهذا الاستياء حتى يومنا هذا، وسمحت للأمور أن تذهب مع مرور الوقت… “
رؤية هذا الإناء ذكره بكل شيء. كان هذا شيطانه الداخلي شيء لم يرغب في مواجهته.
“لا… ” توسل الظل: “خذه بعيدا، خذه بعيدا، لا ــــ”
“أه! ” بينما كان ينحب، كان هناك شيء داخله يحاول أن يمزق جسده. ناضل بشدة من أجل منعه من الخروج أثناء التراجع.
“لقد فات الأوان” هز لي شي بهدوء رأسه: “واجه قرارك!”
“ليس هناك حاجة لترك لي أي شيء.” قال لي شي: “أنا بالفعل راض جدا بعد أن وصلت إلى هذه المرحلة في الحياة. لقد اختبرت وأدركت كل ما أردت. إذا جاء اليوم عندما أموت في ساحة المعركة، ما زلت لا أشعر بأي ندم. “
“من قال ذلك؟” عارض الظل: “سأحكم بالتأكيد العوالم التسعة مرة أخرى… “
“لا… ” حشد الظل بعض الشجاعة من اللامكان واندفع إلى الأمام، راغب في كسر هذه المزهرية. ومع ذلك، عندما اقترب، أصبح خائفاً وتراجع على الفور إلى الوراء بينما كان يهز رأسه بطريقة جنونية: “لا أستطيع، لا أستطيع، هذه هي مزهرية يه إير المفضلة! لا أستطيع… “
“ليس هناك حاجة لترك لي أي شيء.” قال لي شي: “أنا بالفعل راض جدا بعد أن وصلت إلى هذه المرحلة في الحياة. لقد اختبرت وأدركت كل ما أردت. إذا جاء اليوم عندما أموت في ساحة المعركة، ما زلت لا أشعر بأي ندم. “
“أه! ” بينما كان ينحب، كان هناك شيء داخله يحاول أن يمزق جسده. ناضل بشدة من أجل منعه من الخروج أثناء التراجع.
لم يكن هناك أي نتيجة أخرى ممكنة. إذا كان هناك جيل مختلف مع ظهور إرادة السماء، فإن العالم سيكون بالتأكيد صاخبا مع عباقرة يخرجون في موجات. العديد من الأسلاف من السلالات الإمبراطورية سيغادرون جبالهم حيث أن كل شخص مستعد للتنافس على العرش.
“لا!” في النهاية، لم يستطع الظل تقييده. مع الصراخ بصوت عال، تمزق جسده. خرجت نسخة ظل دقيقة وأخذته على الفور قبل أن يهرب إلى الحفرة، واختفي دون أي أثر.
بعد تركه الأنفاق، حدق لي شي بهدوء في الشيطان القديم: “هذه هي القوة التي تريدها. ما رأيك في النتيجة النهائية للحصول على هذه القوة؟ تصبح طاغية أو رجسا آخر؟”
“بووم!” انحسرت كل الطاقة السوداء مثل المد في الأرض.
“أنا مختلف الآن مقارنة خلال عهد مينغ القديم. لدي عناصر أكثر قوة، وأنا مستعد للغاية إذا جاءت الحرب في المستقبل. سيتم ترك هذه المجرة معك. “
“توقف، توقف، اصمت!” صرخ الظل بعد ذكر سو يويه. امسك أسه ولم يرغب في الاستماع أكثر، كان هذا شيطانه الداخلي!
“ذلك كان الشيطان الداخلي” قال لي شي أثناء مشاهدة كل شيء يخرج.
لي شي وأوضح: “اترك المزهرية هنا. مع قمعه، لن يخرج لأنه لا يستطيع محاربة شيطانه الداخلي إلا إذا ترك كل شيء. ومع ذلك، بمجرد أن يترك كل شيء، سيعرف ما يجب عليه فعله بعد ذلك. “
تنفس الشيطان القديم الصعداء بعد رؤية الظل يهرب. بعد كفاحه لعشرات الآلاف من السنين، انتهى الأمر أخيراً. سأل قليلا في وقت لاحق: “هل سيعود؟”
“لا!” في النهاية، لم يستطع الظل تقييده. مع الصراخ بصوت عال، تمزق جسده. خرجت نسخة ظل دقيقة وأخذته على الفور قبل أن يهرب إلى الحفرة، واختفي دون أي أثر.
على الرغم من أن الظل كان يلتهمه شيطانه الداخلي، إلا أن هذا لم يكن يعني أنه قد هلك. كان الشيطان الداخلي ببساطة المسؤول في هذه اللحظة. إذا استطاع إمبراطور الفاني قمع هذا الشيطان الداخلي يومًا ما، فسيكون قادرًا على العودة.
“لكنك ستحتاجه في يوم من الأيام” أصرت: “عندما تواجهه مرة أخرى في المستقبل، ستحتاج إلى شيء أكثر قوة.”
“ليس هناك حاجة لترك لي أي شيء.” قال لي شي: “أنا بالفعل راض جدا بعد أن وصلت إلى هذه المرحلة في الحياة. لقد اختبرت وأدركت كل ما أردت. إذا جاء اليوم عندما أموت في ساحة المعركة، ما زلت لا أشعر بأي ندم. “
لي شي وأوضح: “اترك المزهرية هنا. مع قمعه، لن يخرج لأنه لا يستطيع محاربة شيطانه الداخلي إلا إذا ترك كل شيء. ومع ذلك، بمجرد أن يترك كل شيء، سيعرف ما يجب عليه فعله بعد ذلك. “
وهكذا أصبح عالم الامبراطور البشري عالما هادئا وسلمي على نحو غير عادي.
أصبح الشيطان القديم مرتاحا وتتبع أمر لي شي.
بعد تركه الأنفاق، حدق لي شي بهدوء في الشيطان القديم: “هذه هي القوة التي تريدها. ما رأيك في النتيجة النهائية للحصول على هذه القوة؟ تصبح طاغية أو رجسا آخر؟”
“قبل موتك، كان لديك جسم قوي وإرادة قوية سمحت لك بقمع هذه القوة تحت الأرض” أوضح لي شي: “لكن الآن، ليس لديك شيء. لقد أعطيت كل شيء لهذه القوة. إذا كنت حقا تحاول الخروج، كيف يمكنك الهروب منه أو حتى محاولة صقله؟ كيف ستحول هذه الأرض إلى جنة؟”
ساجد الشيطان القديم في العار: “حماقتي قد أضر الطائفة بأكملها وأجبر الجميع على تجربة عشرات الآلاف من السنين من المعاناة.”
بعد كل شيء، كانت الأكاديمية منزلها. وتريد بطبيعة الحال أن يكون لها مصدر بعيد وتدفق طويل مع استمرارها. لذا، قبل مغادرتها، كان عليها أن تفعل شيئًا للأكاديمية.
تنهد لي شي بلطف وغادر دون أن يقول أي شيء آخر.
“لا” بعد رؤية المزهرية، صرخ الظل وكأنه رأى شبحًا ورجع خطوة بخوف.
بعد الحرب، استعاد كامل عالم الامبراطور البشري هدوءه. عادت الأجيال الأكبر سنا إلى النوم بينما كان الجيل الأصغر سنا إما يتدرب أو يظل منخفض الظهور دون أن يخرجوا.
كانت هذه بداية عصر جديد مع إرادة السماء. يجب أن يكون وقتا ممتعا، لكن هذا العالم كان هادئا جدا.
كانت هذه بداية عصر جديد مع إرادة السماء. يجب أن يكون وقتا ممتعا، لكن هذا العالم كان هادئا جدا.
لم يكن هناك أي نتيجة أخرى ممكنة. إذا كان هناك جيل مختلف مع ظهور إرادة السماء، فإن العالم سيكون بالتأكيد صاخبا مع عباقرة يخرجون في موجات. العديد من الأسلاف من السلالات الإمبراطورية سيغادرون جبالهم حيث أن كل شخص مستعد للتنافس على العرش.
“قبل موتك، كان لديك جسم قوي وإرادة قوية سمحت لك بقمع هذه القوة تحت الأرض” أوضح لي شي: “لكن الآن، ليس لديك شيء. لقد أعطيت كل شيء لهذه القوة. إذا كنت حقا تحاول الخروج، كيف يمكنك الهروب منه أو حتى محاولة صقله؟ كيف ستحول هذه الأرض إلى جنة؟”
مثل هذه الفترة الصاخبة ستكون بالتأكيد رائعة وتحفز دم المرء إلى درجة الغليان. سوف يقاتل العباقرة وتقتل الطوائف بعضها البعض.
ومع ذلك، هدأ كل شيء لأن الجميع في عالم الامبراطور البشري يعرف بالفعل النتيجة حتى قبل بدء المنافسة. إن إرادة السماء في هذا الجيل لا تخص أحدا سوى لي شي. لا أحد آخر يمكنه التنافس معه على ذلك.
وهكذا أصبح عالم الامبراطور البشري عالما هادئا وسلمي على نحو غير عادي.
“لا، يمكنك الاحتفاظ بها.” حرك لي شي بلطف شعرها خلف أذنها وقال بطريقة جدية: “هذا هو عنصر من عشيرة بو الخاص بك. لقد تركه أسلافك لك، لذلك فهو يخصك. “
لم يغادر لي تطهير البخور الطائفة أو السؤل عن أي مسائل خلال هذه الفترة من الزمن. ركز ببساطة على التدريب.
وهكذا أصبح عالم الامبراطور البشري عالما هادئا وسلمي على نحو غير عادي.
“ليس هناك حاجة لترك لي أي شيء.” قال لي شي: “أنا بالفعل راض جدا بعد أن وصلت إلى هذه المرحلة في الحياة. لقد اختبرت وأدركت كل ما أردت. إذا جاء اليوم عندما أموت في ساحة المعركة، ما زلت لا أشعر بأي ندم. “
كما عادت ماجو إلى أكاديمية الداو السماوية لأنها علمت أن يوم مغادرتها سيأتي في نهاية المطاف. كان عليها أن تترك عالم الامبراطور البشري والعوالم التسعة بالكامل. وهكذا عادت لتترك وراءها ميراثاً للأكاديمية.
بعد كل شيء، كانت الأكاديمية منزلها. وتريد بطبيعة الحال أن يكون لها مصدر بعيد وتدفق طويل مع استمرارها. لذا، قبل مغادرتها، كان عليها أن تفعل شيئًا للأكاديمية.
“لا… ” حشد الظل بعض الشجاعة من اللامكان واندفع إلى الأمام، راغب في كسر هذه المزهرية. ومع ذلك، عندما اقترب، أصبح خائفاً وتراجع على الفور إلى الوراء بينما كان يهز رأسه بطريقة جنونية: “لا أستطيع، لا أستطيع، هذه هي مزهرية يه إير المفضلة! لا أستطيع… “
خلال إقامته في طائفة، خارج التدريس لي شوانجيان والفتيات الأخريات، حتى لو ليانشيانغ تأتي إليه للحصول على المشورة في بعض الأحيان.
“لكنك ستحتاجه في يوم من الأيام” أصرت: “عندما تواجهه مرة أخرى في المستقبل، ستحتاج إلى شيء أكثر قوة.”
بعد سماع ذلك، استجاب الظل ردا على ذلك: “على أي أساس تعتقد أنك سأحول هذه الأرض لشريرة، وأنني سوف أدمر جميع الكائنات الحية هنا؟”
كانت الحقيقة أنه في الوقت الحاضر، لم يكن لديه أي شيء لتعليمه لــ لو ليانشيانغ. ونادرا ما تحدثوا عن التدريب. في عينيها، كان مجرد تحاضن معه كافيا.
لكن عندما كانوا معا، كان لديهم حديث عن مجرتها. قالت له: “يجب أن تأخذها وتدرسها. إنه إهدار لي للحفاظ عليها. “
“لا، يمكنك الاحتفاظ بها.” حرك لي شي بلطف شعرها خلف أذنها وقال بطريقة جدية: “هذا هو عنصر من عشيرة بو الخاص بك. لقد تركه أسلافك لك، لذلك فهو يخصك. “
“لكنك ستحتاجه في يوم من الأيام” أصرت: “عندما تواجهه مرة أخرى في المستقبل، ستحتاج إلى شيء أكثر قوة.”
أصبح الظل هادئا ولم يرد.
“أنا مختلف الآن مقارنة خلال عهد مينغ القديم. لدي عناصر أكثر قوة، وأنا مستعد للغاية إذا جاءت الحرب في المستقبل. سيتم ترك هذه المجرة معك. “
“لا” بعد رؤية المزهرية، صرخ الظل وكأنه رأى شبحًا ورجع خطوة بخوف.
بعد تركه الأنفاق، حدق لي شي بهدوء في الشيطان القديم: “هذه هي القوة التي تريدها. ما رأيك في النتيجة النهائية للحصول على هذه القوة؟ تصبح طاغية أو رجسا آخر؟”
لصبحت بو ليانشيانغ هادئة قليلاً قبل أن تمسك بيده بإحكام: “لا أعرف ما الذي يجب تركه لك.”
“ليس هناك حاجة لترك لي أي شيء.” قال لي شي: “أنا بالفعل راض جدا بعد أن وصلت إلى هذه المرحلة في الحياة. لقد اختبرت وأدركت كل ما أردت. إذا جاء اليوم عندما أموت في ساحة المعركة، ما زلت لا أشعر بأي ندم. “
“لا تقل مثل هذه الأشياء السيئة الحظ. ” غطت فمه بسرعة وأصبحت مرتبكة قليلا.
رؤية هذا الإناء ذكره بكل شيء. كان هذا شيطانه الداخلي شيء لم يرغب في مواجهته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
