الحدود الإمبراطورية
1086 – الحدود الإمبراطورية
في الواقع، كانت الحروب بين الامبراطوريين هنا على هذا النحو. حدث ذلك في كثير من الأحيان كمنافسات للمناجم.
في حين أن اندهش الفتيات، كانت باي جيانتشن مذعورة كما بادرت: “الإمبراطور الخالد نو تشان، كان يمتلك الاكمال الكبير للبنية الخالدة… “
بالنسبة للجنرالات، كانوا أكثر استثنائية. كان زخمهم قويا مثل الإله.
كان للعوالم التسعة اعتقاد معين. عندما كان مستخدم الاكمال الكبير لبنية الخالدة في ذروته، يمكن أن يهاجم الأباطرة الخالدون. الإمبراطور الخالد نو تشان لم يكن فقط في القمة بالفعل، لقد انتهى به المطاف إلى أن أصبح إمبراطورا أيضا!
شهدت تشن باوجياو انسحاب الخاسر وسألت: “هل يرغب الجنود الامبراطوريين في امتصاص زخم أعدائهم ليصبحوا أقوى؟”
مجرد التفكير في الأمر، يجب أن تكون قوته لا يمكن فهمها.
في ذهنها، لم يكن هناك شيء لا يعرفه نبيلها الشاب أو لا يستطع فعله. إذا لم يكن يعلم، فلن يعرف الآخرون بالتأكيد.
“هل هناك وجود في هذا العالم أقوى من الأباطرة الخالدون؟” همست لي شوانغيان في ذهول.
حتى مي سوياو نظرت في لي شي. على الرغم من أنها كانت السليل الرئيسي لمدرسة نهر الخالدة، لم يكن حتى أسلافها يعرفون هذه المسألة جيدا، ناهيك عن تلاميذهم. نادرا ما تحدث الإمبراطور الخالد نو تشان عن هذا الأمر. في أحسن الأحوال، ترك فقط وراء بضع كلمات. الغالبية كانت تكهنات من قبل الأجيال القادمة.
هز لي شي رأسه قليلا، وأجاب: “في العوالم التسعة، قد لا يكون هناك وجود أقوى من إمبراطور خالدة. في معركة فردية، كان الأباطرة الخالدون دائما لا يقهرون. حقيقة أن الإمبراطور الخالد نو تشان لم يتمكن من الوصول إلى الجانب الآخر لا يعني بالضرورة أنه لم يكن قويا بما فيه الكفاية.”
” إذن لماذا فشل؟” سألت تشن باوجياو بسرعة. سيكون أي شخص لديه فضول حول سر مثل هذا.
” إذن لماذا فشل؟” سألت تشن باوجياو بسرعة. سيكون أي شخص لديه فضول حول سر مثل هذا.
“قتل!” صدت صرخات الحرب على سهل. أطلق جيشان هجوما كبيرا على بعضهما البعض. في غمضة عين، اصطدمت الجيوش واندلعت معركة مدمرة.
حتى مي سوياو نظرت في لي شي. على الرغم من أنها كانت السليل الرئيسي لمدرسة نهر الخالدة، لم يكن حتى أسلافها يعرفون هذه المسألة جيدا، ناهيك عن تلاميذهم. نادرا ما تحدث الإمبراطور الخالد نو تشان عن هذا الأمر. في أحسن الأحوال، ترك فقط وراء بضع كلمات. الغالبية كانت تكهنات من قبل الأجيال القادمة.
“دعونا نذهب. على الرغم من أن الذهب الملكي ضروري للجنود الإمبراطوريين، لم يعثر أحد على أي استخدام لهذه المواد للمتدربين، على الأقل في الوقت الراهن. ” ابتسم لي شي وابتعد.
أدركت مي سوياو أن لي شي عرف الكثير، حتى الأشياء التي لم تكن مطلعة لأسلافها.
بعد القيام بذلك، سيترك المنتصرون الهجوم على الفور لشخص آخر أثناء الصراخ: “قتل!”
نظرت لي شوانغيان إلى نبيلها الشاب ولم يسعها سوى أن تسأل: “ما هو سبب فشل الإمبراطور في العبور إلى الجانب الآخر؟”
“مثل؟” سألت لي شوانجيان كذلك.
في ذهنها، لم يكن هناك شيء لا يعرفه نبيلها الشاب أو لا يستطع فعله. إذا لم يكن يعلم، فلن يعرف الآخرون بالتأكيد.
كان لدى عالم الشيطان الظلام وكانت الحدود الإمبراطورية تمتلك ‘أسلحة’ إمبراطورية. لم تكن ‘أسلحة’ هنا تشير إلى كنز حياة إمبراطور خالدة أو شيء من هذا القبيل، بل قوات الحدود!
“نظرا لوجود الكثير من الشكوك في الجانب الآخر” لم يرد لي شي التحدث عن هذا الأمر. في ذلك الوقت، سأل الإمبراطور الخالد نو تشان على وجه التحديد عن هذا، لكنه لم يكن مستعدا للكشف عن أسراره إلا إذا كان قادرا على حل هذا اللغز.
“حسنا، لنذهب إلى الحدود الإمبراطورية. سآخذكم يا رفاق لإلقاء نظرة على مكان معين، وسوف يتحدى بالتأكيد حسكم العام. ” ابتسم لي شي.
“حسنا، لنذهب إلى الحدود الإمبراطورية. سآخذكم يا رفاق لإلقاء نظرة على مكان معين، وسوف يتحدى بالتأكيد حسكم العام. ” ابتسم لي شي.
بعد سماع هذا، أصبحت الفتيات سعيدات بل متحمسات. جاءوا مع نبيلهم الشاب من أجل التجربة وتوسيع آفاقهم.
شاهد لي شي اندفاع الجانب المنتصر في المنجم، ولم يجب. اضطرت مي سوياو للإجابة بدلاً من ذلك: “من أجل مسار البعثة. إذا كان الجنود يريدون الذهاب إلى هناك، فعليهم استخدام الذهب الملكي. الشيء المختلف حول المتدربين المظلمون والجنود الإمبراطوريين هو أن المتدربين المظلمون هم كائنات منفردة. على سبيل المثال، عند الصعود إلى المنصة، لن يشكلوا فرقا. هذا ليس هو الحال بالنسبة للجنود الامبراطوريين. إذا أرادوا البدء بمسار البعثة، فإن الامبراطورية بأكملها ستفعل ذلك. جميع الجنود كانوا يتبعون ملكهم الإمبراطوري، لذا فهم يحتاجون إلى كمية ضخمة من الذهب الملكي.”
حتى مي سوياو شعرت بسعادة غامرة. لم تأتِ مع لي شي للحصول على الكنوز أو قوانين الجدارة. أرادت رؤية عالم لا يمكن الوصول إليه ولا يمكن رؤيته من قبل الآخرين.
حدود فصل العالمين. حتى عندما كان الوجودان مختلفان بجانب بعضهما البعض على جانبي الحدود، كانت تلك المسافة الصغيرة هي نفسها بين السماء والأرض.
بدأ لي شي والفتيات بالتوجه إلى الحدود الإمبراطورية بسرعة فائقة للغاية.
تراجع الجانب الخاسر في نهاية المطاف. لم يتخلوا عن رفاقهم الذين كان قد امتصاص زخمهم الإمبراطوري حتى الجاف، وبدلا من ذلك حملوهم للفرار.
كانت الحدود الإمبراطورية بالنصف الآخر من العالم الإمبراطوري الشيطاني الأدنى. أخذت كل من الحدود الإمبراطورية وعالم الشيطان نصف الأرض بأكملها.
شهدت تشن باوجياو انسحاب الخاسر وسألت: “هل يرغب الجنود الامبراطوريين في امتصاص زخم أعدائهم ليصبحوا أقوى؟”
لا أحد يعرف لماذا تم تقسيم هذا العالم الأدنى إلى منطقتين. ما كان غريباً حتى أن الجنود الامبراطوريين والمتدربين المظلمين كانوا موجودين معا في هذا المكان، لكنهم لم يختلطوا أبدا.
قفز إلى الوريد داخل المنجم. ما جاء بعد ذلك كان انفجار مع صراخ. رأى الجميع هذا المتدرب يتم دفعه للخارج في السماء بسبب زخم فوري. تمزق على الفور إلى قطع وخلق أمطار دموية.
حدود فصل العالمين. حتى عندما كان الوجودان مختلفان بجانب بعضهما البعض على جانبي الحدود، كانت تلك المسافة الصغيرة هي نفسها بين السماء والأرض.
1086 – الحدود الإمبراطورية
أعطت الحدود الإمبراطورية شعورا مختلفا تماما عن عالم الشيطان. كان عالم الشيطان في الواقع مهيبا بمناظر رائعة، ولكنه غارق في الطاقة المظلمة. هذا، بدوره، أدى إلى جو قمعي.
“نظرا لوجود الكثير من الشكوك في الجانب الآخر” لم يرد لي شي التحدث عن هذا الأمر. في ذلك الوقت، سأل الإمبراطور الخالد نو تشان على وجه التحديد عن هذا، لكنه لم يكن مستعدا للكشف عن أسراره إلا إذا كان قادرا على حل هذا اللغز.
كانت الحدود الإمبراطورية مختلفة. أي شخص دخل داخله سيشعر على الفور بالبطولة والطموح.
“حسنا، لنذهب إلى الحدود الإمبراطورية. سآخذكم يا رفاق لإلقاء نظرة على مكان معين، وسوف يتحدى بالتأكيد حسكم العام. ” ابتسم لي شي.
وبغض النظر عما إذا كان أحدهم شخصية كبيرة أو شخصية ثانوية، فبمجرد الوصول إلى الحدود الإمبراطورية، سيشعرون على الفور بزخم حر وغير مقيد يتخلل هذا العالم الشاسع.
حتى مي سوياو شعرت بسعادة غامرة. لم تأتِ مع لي شي للحصول على الكنوز أو قوانين الجدارة. أرادت رؤية عالم لا يمكن الوصول إليه ولا يمكن رؤيته من قبل الآخرين.
“الزخم الإمبراطوري… ” لم يكن بمقدور مي سوياو إلا أن تهمس بعد الشعور بهذا الجو والشعور بالطموح يتصاعد في قلبها.
“قتل!” صدت صرخات الحرب على سهل. أطلق جيشان هجوما كبيرا على بعضهما البعض. في غمضة عين، اصطدمت الجيوش واندلعت معركة مدمرة.
كان الزخم الإمبراطوري أساس الحدود الإمبراطورية. كانت نفس الطاقة الشريرة في عالم الشيطان والانجذاب البوذي في الهضبة.
وبغض النظر عما إذا كان أحدهم شخصية كبيرة أو شخصية ثانوية، فبمجرد الوصول إلى الحدود الإمبراطورية، سيشعرون على الفور بزخم حر وغير مقيد يتخلل هذا العالم الشاسع.
بسبب هذا الجو أو ربما الحدود نفسها، فإن الجميع يعتقد أن هذه المنطقة ذات المناظر الخلابة كانت رائعة. أعطى كل ذروة والنهر هالة ملكية وصالحة.
أعطت الحدود الإمبراطورية شعورا مختلفا تماما عن عالم الشيطان. كان عالم الشيطان في الواقع مهيبا بمناظر رائعة، ولكنه غارق في الطاقة المظلمة. هذا، بدوره، أدى إلى جو قمعي.
كان لدى عالم الشيطان الظلام وكانت الحدود الإمبراطورية تمتلك ‘أسلحة’ إمبراطورية. لم تكن ‘أسلحة’ هنا تشير إلى كنز حياة إمبراطور خالدة أو شيء من هذا القبيل، بل قوات الحدود!
في الواقع، كانت الحروب بين الامبراطوريين هنا على هذا النحو. حدث ذلك في كثير من الأحيان كمنافسات للمناجم.
كان لدى كل من المتدربون المظلمون والجنود الامبراطوريين بعض التشابه. الأول هو أن الجنود لم يكن لديهم طاقة الدم لكن لديهم حياة أبدية كذلك. والثاني هو أنهم لم يهتموا بالغرباء.
حتى مي سوياو نظرت في لي شي. على الرغم من أنها كانت السليل الرئيسي لمدرسة نهر الخالدة، لم يكن حتى أسلافها يعرفون هذه المسألة جيدا، ناهيك عن تلاميذهم. نادرا ما تحدث الإمبراطور الخالد نو تشان عن هذا الأمر. في أحسن الأحوال، ترك فقط وراء بضع كلمات. الغالبية كانت تكهنات من قبل الأجيال القادمة.
ومع ذلك، كان من الأسهل إثارة المتدربون المظلمون لأن العبث مع جندي إمبراطوري واحد كان يتشابه العبث مع أمة بأكملها عند الحدود الإمبراطورية. أي متدرب قوي سيتم دعسه تحت جيوش كبيرة.
حدود فصل العالمين. حتى عندما كان الوجودان مختلفان بجانب بعضهما البعض على جانبي الحدود، كانت تلك المسافة الصغيرة هي نفسها بين السماء والأرض.
“قتل!” صدت صرخات الحرب على سهل. أطلق جيشان هجوما كبيرا على بعضهما البعض. في غمضة عين، اصطدمت الجيوش واندلعت معركة مدمرة.
ومع ذلك، كان من الأسهل إثارة المتدربون المظلمون لأن العبث مع جندي إمبراطوري واحد كان يتشابه العبث مع أمة بأكملها عند الحدود الإمبراطورية. أي متدرب قوي سيتم دعسه تحت جيوش كبيرة.
كانت هذه حربا بين إمبراطوريتين من الحدود، مما تسبب في أن يرتعش العالم.
حتى مي سوياو شعرت بسعادة غامرة. لم تأتِ مع لي شي للحصول على الكنوز أو قوانين الجدارة. أرادت رؤية عالم لا يمكن الوصول إليه ولا يمكن رؤيته من قبل الآخرين.
في مواجهة مثل هذه المعركة، لم يجرؤ المتدربون الأقوياء على الاقتراب. جعلهم الزخم الإمبراطوري القوي وقوة الدم الدموية شرسة.
“هذه إحدى الطرق. خارج امتصاص الزخم، والآخر هو حفر المناجم. ” أوضح لي شي:” الذهب الملكي هو نوع سحري جدا من الذهب في هذه المناجم. خارج نطاق زخمهم، له استخدامات مهمة أخرى أيضا. “
غالبية الجنود الامبراطوريين كانوا يرتدون الدروع. لم يكن لديهم طاقة للدم بل قوة دافعة إمبراطورية قوية بدلاً من ذلك. حتى الرجل الصغير سيكون لديه قوة زخم قوي.
“نظرا لوجود الكثير من الشكوك في الجانب الآخر” لم يرد لي شي التحدث عن هذا الأمر. في ذلك الوقت، سأل الإمبراطور الخالد نو تشان على وجه التحديد عن هذا، لكنه لم يكن مستعدا للكشف عن أسراره إلا إذا كان قادرا على حل هذا اللغز.
بالنسبة للجنرالات، كانوا أكثر استثنائية. كان زخمهم قويا مثل الإله.
بعد سماع هذا، أصبحت الفتيات سعيدات بل متحمسات. جاءوا مع نبيلهم الشاب من أجل التجربة وتوسيع آفاقهم.
“دمدمة!” احتدم الجيشان في هذه المعركة القاسية. ومع ذلك، لا يمكن أن يموت الجنود الإمبراطوريون. مشهد غريب جدا ظهر. بعد أن هزم الجنود الامبراطوريين أعداءهم، استوعبوا على الفور زخمهم الإمبراطوري. عند هذه النقطة، سيصل زخم الضحية المفقود إلى أدنى مستوى له.
حتى مي سوياو شعرت بسعادة غامرة. لم تأتِ مع لي شي للحصول على الكنوز أو قوانين الجدارة. أرادت رؤية عالم لا يمكن الوصول إليه ولا يمكن رؤيته من قبل الآخرين.
بعد القيام بذلك، سيترك المنتصرون الهجوم على الفور لشخص آخر أثناء الصراخ: “قتل!”
كان الزخم الإمبراطوري أساس الحدود الإمبراطورية. كانت نفس الطاقة الشريرة في عالم الشيطان والانجذاب البوذي في الهضبة.
تراجع الجانب الخاسر في نهاية المطاف. لم يتخلوا عن رفاقهم الذين كان قد امتصاص زخمهم الإمبراطوري حتى الجاف، وبدلا من ذلك حملوهم للفرار.
“دمدمة!” احتدم الجيشان في هذه المعركة القاسية. ومع ذلك، لا يمكن أن يموت الجنود الإمبراطوريون. مشهد غريب جدا ظهر. بعد أن هزم الجنود الامبراطوريين أعداءهم، استوعبوا على الفور زخمهم الإمبراطوري. عند هذه النقطة، سيصل زخم الضحية المفقود إلى أدنى مستوى له.
الجانب المنتصر لم يطاردهم. توجهوا إلى موقع مختلف مع منجم.
أدركت مي سوياو أن لي شي عرف الكثير، حتى الأشياء التي لم تكن مطلعة لأسلافها.
بعد رؤية هذا، تعلم الكثير من الناس أشياء قليلة. كانت معركة الجنود الامبراطوريين مختلفة تمامًا عن معركة المتدربين. علاوة على ذلك، بدا الأمر وكأن الجنود الإمبراطوريين متحدون تماما!
في هذا الوقت، كان أحد المتدربين يراقب الحدث بأكمله للمرة الأولى في حياته. لاحظ أن الجيش كله كان بداخل، وأنه لا يوجد أحد يحرس المدخل، لذا قام بالتسلل، راغبا في حفر بعض الذهب الملكي أيضا.
في الواقع، كانت الحروب بين الامبراطوريين هنا على هذا النحو. حدث ذلك في كثير من الأحيان كمنافسات للمناجم.
أدركت مي سوياو أن لي شي عرف الكثير، حتى الأشياء التي لم تكن مطلعة لأسلافها.
شهدت تشن باوجياو انسحاب الخاسر وسألت: “هل يرغب الجنود الامبراطوريين في امتصاص زخم أعدائهم ليصبحوا أقوى؟”
في مواجهة مثل هذه المعركة، لم يجرؤ المتدربون الأقوياء على الاقتراب. جعلهم الزخم الإمبراطوري القوي وقوة الدم الدموية شرسة.
“هذه إحدى الطرق. خارج امتصاص الزخم، والآخر هو حفر المناجم. ” أوضح لي شي:” الذهب الملكي هو نوع سحري جدا من الذهب في هذه المناجم. خارج نطاق زخمهم، له استخدامات مهمة أخرى أيضا. “
كان لدى كل من المتدربون المظلمون والجنود الامبراطوريين بعض التشابه. الأول هو أن الجنود لم يكن لديهم طاقة الدم لكن لديهم حياة أبدية كذلك. والثاني هو أنهم لم يهتموا بالغرباء.
“مثل؟” سألت لي شوانجيان كذلك.
قفز إلى الوريد داخل المنجم. ما جاء بعد ذلك كان انفجار مع صراخ. رأى الجميع هذا المتدرب يتم دفعه للخارج في السماء بسبب زخم فوري. تمزق على الفور إلى قطع وخلق أمطار دموية.
شاهد لي شي اندفاع الجانب المنتصر في المنجم، ولم يجب. اضطرت مي سوياو للإجابة بدلاً من ذلك: “من أجل مسار البعثة. إذا كان الجنود يريدون الذهاب إلى هناك، فعليهم استخدام الذهب الملكي. الشيء المختلف حول المتدربين المظلمون والجنود الإمبراطوريين هو أن المتدربين المظلمون هم كائنات منفردة. على سبيل المثال، عند الصعود إلى المنصة، لن يشكلوا فرقا. هذا ليس هو الحال بالنسبة للجنود الامبراطوريين. إذا أرادوا البدء بمسار البعثة، فإن الامبراطورية بأكملها ستفعل ذلك. جميع الجنود كانوا يتبعون ملكهم الإمبراطوري، لذا فهم يحتاجون إلى كمية ضخمة من الذهب الملكي.”
“نظرا لوجود الكثير من الشكوك في الجانب الآخر” لم يرد لي شي التحدث عن هذا الأمر. في ذلك الوقت، سأل الإمبراطور الخالد نو تشان على وجه التحديد عن هذا، لكنه لم يكن مستعدا للكشف عن أسراره إلا إذا كان قادرا على حل هذا اللغز.
عند هذه النقطة، دخل الجانب المنتصر عمود المنجم. هذا المنجم يمكن وصفه بأنه مذهل. من الأرض إلى المنطقة التي تقع فيها الأوردة، يمكن العثور على زخم إمبراطوري قوي يرتفع إلى السماء مثل الينبوع. سيعتقد المطمئنين أنه كان يقذف الذهب الخالص.
“مثل؟” سألت لي شوانجيان كذلك.
“يمكننا حفر الذهب الملكي أيضا؟” سألت تشن باوجياو بفضول.
ومع ذلك، كان من الأسهل إثارة المتدربون المظلمون لأن العبث مع جندي إمبراطوري واحد كان يتشابه العبث مع أمة بأكملها عند الحدود الإمبراطورية. أي متدرب قوي سيتم دعسه تحت جيوش كبيرة.
“فقط شاهدوا وستعرفون.” استجاب لي شي مبتسما.
“دعونا نذهب. على الرغم من أن الذهب الملكي ضروري للجنود الإمبراطوريين، لم يعثر أحد على أي استخدام لهذه المواد للمتدربين، على الأقل في الوقت الراهن. ” ابتسم لي شي وابتعد.
في هذا الوقت، كان أحد المتدربين يراقب الحدث بأكمله للمرة الأولى في حياته. لاحظ أن الجيش كله كان بداخل، وأنه لا يوجد أحد يحرس المدخل، لذا قام بالتسلل، راغبا في حفر بعض الذهب الملكي أيضا.
مجرد التفكير في الأمر، يجب أن تكون قوته لا يمكن فهمها.
قفز إلى الوريد داخل المنجم. ما جاء بعد ذلك كان انفجار مع صراخ. رأى الجميع هذا المتدرب يتم دفعه للخارج في السماء بسبب زخم فوري. تمزق على الفور إلى قطع وخلق أمطار دموية.
“قتل!” صدت صرخات الحرب على سهل. أطلق جيشان هجوما كبيرا على بعضهما البعض. في غمضة عين، اصطدمت الجيوش واندلعت معركة مدمرة.
بعد رؤية هذا، فقد المتدربون الآخرون الذين أرادوا أيضا الاقتراب من المنجم شجاعتهم وسرعان ما تراجعوا عنهم.
في مواجهة مثل هذه المعركة، لم يجرؤ المتدربون الأقوياء على الاقتراب. جعلهم الزخم الإمبراطوري القوي وقوة الدم الدموية شرسة.
“دعونا نذهب. على الرغم من أن الذهب الملكي ضروري للجنود الإمبراطوريين، لم يعثر أحد على أي استخدام لهذه المواد للمتدربين، على الأقل في الوقت الراهن. ” ابتسم لي شي وابتعد.
“مثل؟” سألت لي شوانجيان كذلك.
تبعته الفتيات بينما استمروا. رأوا قلعة ضخمة على طول الطريق. لم تكن أقل من مدينة عظيمة في عالم الإمبراطور البشري.
بالنسبة للجنرالات، كانوا أكثر استثنائية. كان زخمهم قويا مثل الإله.
في هذا الوقت، كان أحد المتدربين يراقب الحدث بأكمله للمرة الأولى في حياته. لاحظ أن الجيش كله كان بداخل، وأنه لا يوجد أحد يحرس المدخل، لذا قام بالتسلل، راغبا في حفر بعض الذهب الملكي أيضا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
