بلغت الخطة ذروتها من ملايين السنين
877 – بلغت الخطة ذروتها من ملايين السنين
في الوقت نفسه، تحت غرق داو الكبير يي تشينغ، بدأ الرونية بالانتقال إلى أعلى التماثيل في المدينة كما لو كان بإمكانهم العودة للحياة في أي لحظة.
فكر السفاح الدموي حول كلمات لي شي. لقد كان في يوم من الأيام أعظم خصم للغراب المظلم، لذلك كان يعلم أنه مهما كان، فإن الغراب المظلم لن يستسلم أبداً قبل أن ينجح. كان الأمر كما قال، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشياء التي لم يستطع القيام بها.
استمر في السفر بعيدا عن أي مكان له آثار للغراب المظلم. الشخص لم يثق في الغراب المظلم، لذلك كان بحاجة للاختباء لفترة طويلة جدا في العالم الفاني.
“لا يهم إذا كنت تصدقني أم لا، لا أحتاج بالضرورة إلى المنطقة الجسدية” ابتسم لي شي بهدوء: “لقول الحقيقة، سئمت من التفكير في كيفية الوصول إلى افتح فمك كل جيل، فكرت في أنواع التعذيب التي تجعلك تتكلم. مثل هذه الأعمال الشريرة ليست لطيفة لأحد. في الأساس، يجب أن ينتهي كل هذا في هذا الجيل، لذلك سأدعك تذهب حتى إذا كنت لن تتحدث. بالطبع، لن يكون هناك شيء أفضل إذا كنت على استعداد للتحدث. “
استمد يي تشينغ قوانين لا نهاية لها مرارا وتكرارا، مما أدى إلى ظهور ظواهر عظيمة، لكنه ما زال يفشل. في النهاية، كان على يي تشينغ المتألق الذي لا نظير له أن يستسلم.
“هوي هوي هوي… ” استجاب السفاح بضحكة زاحفة: “الغراب المظلم، لم أصدق قط كلماتك من قبل. إذا كان لديك بالفعل رغبة في هجوم مضاد، اخترق السماويات التسعة بمجرد الوقوف فوقهم، ثم هناك خيار آخر، وهو العمل معي! يجب أن تعرف جيدًا أن بإمكاني تمهيد الطريق لك، مما يتيح لك أن تصبح أكثر قوة لإظهار قوتك! “
في نهاية المطاف، توقفت وسقط على مشارف منطقة معينة. في نهاية المطاف ظهر ظل في وقت لاحق. هذا الظل لم يتوقف على الإطلاق كما ترك هذا الموقع.
“سوف أكرر مرة أخرى، أنت حقا تقليل جدا مني ” ابتسم لي شي: “بغض النظر عن العصر أو الظروف، لن أعمل مع مينغ القديم. هاهاها، كان ذلك بسبب الأفكار الغبية التي حملها الحمقى في ماضي لجلب الظلام للعوالم التسعة! “
“لي شي، أين أنت؟ هل تجرؤ على المجيء والقتال حتى الموت؟ ” كان صوته متناغما مع الداو الكبير وقوانين لا تعد ولا تحصى كما تردد في جميع أنحاء المدينة.
“همف، سوف تندم على ذلك” سخر السفاح الدموي: “بدون المنطقة الجسدية، حتى لو كنت قويا مثل إمبراطور الخالد أو حتى أكثر قوة، فإن نهايتك ستظل بائسة للغاية!”
وقع انفجار مدو. هذه القلعة التي حاصرت السفاح الدموي ارتفعت وطارت بسرعة لا تصدق من عالم الوحش إلى مكان بعيد جدا.
“أنا لا أصدق ذلك” ابتسم لي شي: “لقد عانيت من أسوأ الأشياء ولا أهتم حتى بالموت، فما الذي يمكن أن يجعلني أقلق؟”
“هاها، من الآن فصاعدا، سفاح اليد الدموية ليس موجود. أريد أن أرى كيف ستحاول أن تجدني الآن! ” ضحك الشخص بوحشية قبل أن يختفي في الحشد. في لحظة واحدة، اختفى من العالم دون أن يترك أثرا.
ابتسم السفاح الدموي فقط ببرود، غير راغب في التحدث أكثر.
هذا النوع من تحدي الطبيعة أذهل جميع المتدربين في المدينة. الجميع فهم أن شهرته كأول واحد لم يكن فقط للعرض.
في النهاية، تحدث لي شي: “حسنا، محادثتنا تنتهي هنا. لا يهم إذا كنت تصدق ذلك أم لا، فأنت الآن حر. “
حتى عندما واجه أقوى الأعداء، تمكن من الخروج بأمان لأنه كان عبقريا لا نظير له. كان قديرا للغاية، ولم يكن أي شيء في العالم صعبا عليه.
ابتسم السفاح الدموي بطريقة غريبة: “الغراب المظلم، إذا كنت خيرًا كما تدعي، فأعطيني بعض الراحة وأقتلني. إذا كان لديّ وعي أقل من الينابيع التسعة، سأكون ممتنا! أفضل أن اموت على أن أكون متوترا وحذرا منك طوال اليوم بعد أن تفرج عني! “
“همف، سوف تندم على ذلك” سخر السفاح الدموي: “بدون المنطقة الجسدية، حتى لو كنت قويا مثل إمبراطور الخالد أو حتى أكثر قوة، فإن نهايتك ستظل بائسة للغاية!”
“لا… ” هز لي شي رأسه: “إذا كنت تريد أن تموت، فعندئذ يمكنك أن تنتحر. لن أقتلك في نظري، من القسوة أن تقتل رجلا مسنا يحتضر. لا أرغب في تحمل هذه الخطيئة، لذا قم بقتل نفسك إذا كنت تود أن تموت! “
“أنا لا أصدق ذلك” ابتسم لي شي: “لقد عانيت من أسوأ الأشياء ولا أهتم حتى بالموت، فما الذي يمكن أن يجعلني أقلق؟”
“حسنا، سأفرج عنك. من الآن فصاعدا، أنت حر. “فتح لي شي جبهته. طارت كلمة سماوية وطبعت نفسها في هذا الحصن الشبيه بالكهف. يمكن للمرء أن يسمع صوت فتح بعد ذلك.
“لا يهم إذا كنت تصدقني أم لا، لا أحتاج بالضرورة إلى المنطقة الجسدية” ابتسم لي شي بهدوء: “لقول الحقيقة، سئمت من التفكير في كيفية الوصول إلى افتح فمك كل جيل، فكرت في أنواع التعذيب التي تجعلك تتكلم. مثل هذه الأعمال الشريرة ليست لطيفة لأحد. في الأساس، يجب أن ينتهي كل هذا في هذا الجيل، لذلك سأدعك تذهب حتى إذا كنت لن تتحدث. بالطبع، لن يكون هناك شيء أفضل إذا كنت على استعداد للتحدث. “
وقع انفجار مدو. هذه القلعة التي حاصرت السفاح الدموي ارتفعت وطارت بسرعة لا تصدق من عالم الوحش إلى مكان بعيد جدا.
وقع انفجار مدو. هذه القلعة التي حاصرت السفاح الدموي ارتفعت وطارت بسرعة لا تصدق من عالم الوحش إلى مكان بعيد جدا.
في نهاية المطاف، توقفت وسقط على مشارف منطقة معينة. في نهاية المطاف ظهر ظل في وقت لاحق. هذا الظل لم يتوقف على الإطلاق كما ترك هذا الموقع.
في نهاية المطاف، توقفت وسقط على مشارف منطقة معينة. في نهاية المطاف ظهر ظل في وقت لاحق. هذا الظل لم يتوقف على الإطلاق كما ترك هذا الموقع.
استمر في السفر بعيدا عن أي مكان له آثار للغراب المظلم. الشخص لم يثق في الغراب المظلم، لذلك كان بحاجة للاختباء لفترة طويلة جدا في العالم الفاني.
“لي شي، أين أنت؟ هل تجرؤ على المجيء والقتال حتى الموت؟ ” كان صوته متناغما مع الداو الكبير وقوانين لا تعد ولا تحصى كما تردد في جميع أنحاء المدينة.
بعد سنوات عديدة، يمكن أن يؤكد الظل أخيرا أنه هرب من الغراب المظلم. لم يحاول الغراب المظلم حقاً تعقبه.
بعد الدخول، سرعان ما تبعت صرخات بائسة. كانت معاناته المؤلمة واضحة من هذه الصرخات الشديدة!
في النهاية، لم يعد بإمكان الظل الانتظار وانتقل إلى موقع غير واضح بشكل خاص لم يكن معروفا لباقي العالم.
بعد الدخول، سرعان ما تبعت صرخات بائسة. كانت معاناته المؤلمة واضحة من هذه الصرخات الشديدة!
بعد الدخول، سرعان ما تبعت صرخات بائسة. كانت معاناته المؤلمة واضحة من هذه الصرخات الشديدة!
“همف، سوف تندم على ذلك” سخر السفاح الدموي: “بدون المنطقة الجسدية، حتى لو كنت قويا مثل إمبراطور الخالد أو حتى أكثر قوة، فإن نهايتك ستظل بائسة للغاية!”
بعد وقت طويل، خرج شخص واحد، وهو كائن حي حقيقي تماما مثل فاني عام. هذا الشخص لا يجذب أي اهتمام بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه.
وقف يي تشينغ يده، وأوقف الظواهر الغريبة، وأخذ نفسا عميقا قبل فتح عينيه. وبدا أن العالم أصبح ظلا من الأسود والأبيض ويمكن أن لعمقه ونظراته الشاملة أن ترى في جميع أنحاء المدينة.
“هاها، من الآن فصاعدا، سفاح اليد الدموية ليس موجود. أريد أن أرى كيف ستحاول أن تجدني الآن! ” ضحك الشخص بوحشية قبل أن يختفي في الحشد. في لحظة واحدة، اختفى من العالم دون أن يترك أثرا.
ومع ذلك، فشل تماما هذه المرة على الرغم من محاولاته لا تعد ولا تحصى. هذا جعله يفقد أعصابه تماما. كان هذا أمرًا طبيعيًا لشخص كان لديه ثقة كاملة في نفسه. كان يعتقد أن فتح البوابات سيكون سهلاً مثل التقليب على كفّه.
ومع ذلك، في نفس اللحظة بعد عدة سنوات، عندما خرج هذا الشخص من هذا الموقع، شعر لي شي بتقلبات في ذهنه وابتسام.
“لي شي، أين أنت؟ هل تجرؤ على المجيء والقتال حتى الموت؟ ” كان صوته متناغما مع الداو الكبير وقوانين لا تعد ولا تحصى كما تردد في جميع أنحاء المدينة.
“السفاح الدموي ، اه السفاح الدموي، حتى لو تحولت إلى رماد، ما زلت لن تكون قادرة على الفرار من قبضتي. فقط انتظر، سأحصد حصادي في يوم من الأيام. لدي الكثير من الوقت، وليس هناك تسرع! ” قال لي شي بابتسامة خافتة.
“هاها، من الآن فصاعدا، سفاح اليد الدموية ليس موجود. أريد أن أرى كيف ستحاول أن تجدني الآن! ” ضحك الشخص بوحشية قبل أن يختفي في الحشد. في لحظة واحدة، اختفى من العالم دون أن يترك أثرا.
***
علق خبير من الجيل السابق بهدوء أيضا: “لماذا يحدث هذا؟ تقول الأساطير أنه في الماضي، كان بعض العباقرة الأضعف بكثير من يي تشينغ لا يزال بإمكانهم الدخول إلى القصر الرئيسي، فلماذا لا يستطيع فتح البوابات؟”
في مدينة بيان، هز يي تشينغ المدينة بأكملها وصدم العديد من المتدربين. كان يجلس على سطح القصر الرئيسي لعدة أيام.
كان داو الكبير، في الوقت الحاضر، الحاكم الوحيد للمدينة، فوق كل القوانين الأخرى. تقلبت قوة المدينة بسبب الداو كما لو كان قادرا على حشدها. كان يشبه وعظ العاهل الخالد كالينابيع الذهبية وزهور اللوتس كانت في ازدهر كامل. كان القديسون يستمعون وكان الحكماء يعبدون. تأثر الموقع بأكمله بالظواهر العديدة.
جلس تماما في صمت دون قول أي شيء. ظهرت ظواهر مختلفة مع تحويل جراند داو. في نهاية المطاف، غمر داو وقوانينه المدينة بأكملها.
استمر في السفر بعيدا عن أي مكان له آثار للغراب المظلم. الشخص لم يثق في الغراب المظلم، لذلك كان بحاجة للاختباء لفترة طويلة جدا في العالم الفاني.
وبدأت الزهور السماوية في السقوط عندما رددوا شعاراته كتردد ترنيمة داو في بيان.
لا يمكن لومه على هذا. كان هذا أول مذاق للفضل منذ أول ظهور له. بغض النظر عن المناسبة أو الخطر الذي واجهه في الماضي، كان قادرا على التعامل معه بسهولة.
كان داو الكبير، في الوقت الحاضر، الحاكم الوحيد للمدينة، فوق كل القوانين الأخرى. تقلبت قوة المدينة بسبب الداو كما لو كان قادرا على حشدها. كان يشبه وعظ العاهل الخالد كالينابيع الذهبية وزهور اللوتس كانت في ازدهر كامل. كان القديسون يستمعون وكان الحكماء يعبدون. تأثر الموقع بأكمله بالظواهر العديدة.
“السفاح الدموي ، اه السفاح الدموي، حتى لو تحولت إلى رماد، ما زلت لن تكون قادرة على الفرار من قبضتي. فقط انتظر، سأحصد حصادي في يوم من الأيام. لدي الكثير من الوقت، وليس هناك تسرع! ” قال لي شي بابتسامة خافتة.
في نهاية المطاف، بدا أنه فتح جميع المباني في المدينة. البوابات التي بداخلها كانت تنبعث منها إشراقة رونية داو. طالما كان يتمنى، سيكون قادرا على دخول أي منها. ومع ذلك، ظلت بوابات القصر الرئيسي مغلقة. بغض النظر عما حاول القيام به، لم يتمكن من فتحها.
بالطبع، لم يكن يعلم أن بوابة القصر لن تفتح بدون إذن لي شي. لم يرغب قائد الحرس لمدينة بيان للإساءة إلى لي شي. خلاف ذلك، إذا دخل لي شي ذلك المكان مرة أخرى كما كان في الماضي، فإنه سوف يقلب هذا المكان بأكمله مرة أخرى!
في الوقت نفسه، تحت غرق داو الكبير يي تشينغ، بدأ الرونية بالانتقال إلى أعلى التماثيل في المدينة كما لو كان بإمكانهم العودة للحياة في أي لحظة.
في نهاية المطاف، توقفت وسقط على مشارف منطقة معينة. في نهاية المطاف ظهر ظل في وقت لاحق. هذا الظل لم يتوقف على الإطلاق كما ترك هذا الموقع.
باختصار، أصبحت ظواهره البصرية أقوى وأقوى بينما ازداد الاستقبال من مدينة بيان أيضا. كان الأمر كما لو أن المدينة كانت تساعد في الرد على دعوته الكبرى.
“السفاح الدموي ، اه السفاح الدموي، حتى لو تحولت إلى رماد، ما زلت لن تكون قادرة على الفرار من قبضتي. فقط انتظر، سأحصد حصادي في يوم من الأيام. لدي الكثير من الوقت، وليس هناك تسرع! ” قال لي شي بابتسامة خافتة.
هذا النوع من تحدي الطبيعة أذهل جميع المتدربين في المدينة. الجميع فهم أن شهرته كأول واحد لم يكن فقط للعرض.
في النهاية، لم يعد بإمكان الظل الانتظار وانتقل إلى موقع غير واضح بشكل خاص لم يكن معروفا لباقي العالم.
“طالما أن يي تشينغ موجود، أخشى ألا يتمكن أي شخص آخر من أن يصبح الإمبراطور الخالد” اكتئب عبقري فخور بعد أن طغت عليه تألقه.
“لا يهم إذا كنت تصدقني أم لا، لا أحتاج بالضرورة إلى المنطقة الجسدية” ابتسم لي شي بهدوء: “لقول الحقيقة، سئمت من التفكير في كيفية الوصول إلى افتح فمك كل جيل، فكرت في أنواع التعذيب التي تجعلك تتكلم. مثل هذه الأعمال الشريرة ليست لطيفة لأحد. في الأساس، يجب أن ينتهي كل هذا في هذا الجيل، لذلك سأدعك تذهب حتى إذا كنت لن تتحدث. بالطبع، لن يكون هناك شيء أفضل إذا كنت على استعداد للتحدث. “
علق خبير من الجيل السابق بهدوء أيضا: “لماذا يحدث هذا؟ تقول الأساطير أنه في الماضي، كان بعض العباقرة الأضعف بكثير من يي تشينغ لا يزال بإمكانهم الدخول إلى القصر الرئيسي، فلماذا لا يستطيع فتح البوابات؟”
حتى عندما واجه أقوى الأعداء، تمكن من الخروج بأمان لأنه كان عبقريا لا نظير له. كان قديرا للغاية، ولم يكن أي شيء في العالم صعبا عليه.
لا أحد يستطيع أن يعطي إجابة على هذا السؤال. اعتقد الأغلبية أنه سينجح في هذا المسعى. من كان يظن أنه بغض النظر عن أسلوبه، لن تكون هناك استجابة من القصر الرئيسي؟
“السفاح الدموي ، اه السفاح الدموي، حتى لو تحولت إلى رماد، ما زلت لن تكون قادرة على الفرار من قبضتي. فقط انتظر، سأحصد حصادي في يوم من الأيام. لدي الكثير من الوقت، وليس هناك تسرع! ” قال لي شي بابتسامة خافتة.
استمد يي تشينغ قوانين لا نهاية لها مرارا وتكرارا، مما أدى إلى ظهور ظواهر عظيمة، لكنه ما زال يفشل. في النهاية، كان على يي تشينغ المتألق الذي لا نظير له أن يستسلم.
وبدأت الزهور السماوية في السقوط عندما رددوا شعاراته كتردد ترنيمة داو في بيان.
أصبح تعبيره باردة ولم يعد حرا وغير مكبوت كما كان من قبل. قبل ذلك، حافظ دائما على نعمة كاريزمية لا مثيل لها، لكنه الآن لم يكن يبدو جيداً.
لا أحد يستطيع أن يعطي إجابة على هذا السؤال. اعتقد الأغلبية أنه سينجح في هذا المسعى. من كان يظن أنه بغض النظر عن أسلوبه، لن تكون هناك استجابة من القصر الرئيسي؟
لا يمكن لومه على هذا. كان هذا أول مذاق للفضل منذ أول ظهور له. بغض النظر عن المناسبة أو الخطر الذي واجهه في الماضي، كان قادرا على التعامل معه بسهولة.
وبدأت الزهور السماوية في السقوط عندما رددوا شعاراته كتردد ترنيمة داو في بيان.
حتى عندما واجه أقوى الأعداء، تمكن من الخروج بأمان لأنه كان عبقريا لا نظير له. كان قديرا للغاية، ولم يكن أي شيء في العالم صعبا عليه.
في الوقت نفسه، تحت غرق داو الكبير يي تشينغ، بدأ الرونية بالانتقال إلى أعلى التماثيل في المدينة كما لو كان بإمكانهم العودة للحياة في أي لحظة.
ومع ذلك، فشل تماما هذه المرة على الرغم من محاولاته لا تعد ولا تحصى. هذا جعله يفقد أعصابه تماما. كان هذا أمرًا طبيعيًا لشخص كان لديه ثقة كاملة في نفسه. كان يعتقد أن فتح البوابات سيكون سهلاً مثل التقليب على كفّه.
وبدأت الزهور السماوية في السقوط عندما رددوا شعاراته كتردد ترنيمة داو في بيان.
يمكن القول حتى أنه لم يفهم كيف فشل لأنه شعر أنه يستطيع بسهولة فتح أبواب القصر. كان صدى اشتقاقه من داو مع المدينة بأكملها. بل يمكن القول إنه كان حرا في القدوم والذهاب كما كان يتمنى.
وقع انفجار مدو. هذه القلعة التي حاصرت السفاح الدموي ارتفعت وطارت بسرعة لا تصدق من عالم الوحش إلى مكان بعيد جدا.
ومع ذلك، فإن البوابات الرئيسية لم ترحب به، الأمر الذي أحرجه بشدة. من الناحية المنطقية، إذا كانت المدينة بأكملها في وئام، فيجب أن يكون فتح البوابات بسيطا. ومع ذلك، تركته الحقيقة تماما في حيرة.
“هوي هوي هوي… ” استجاب السفاح بضحكة زاحفة: “الغراب المظلم، لم أصدق قط كلماتك من قبل. إذا كان لديك بالفعل رغبة في هجوم مضاد، اخترق السماويات التسعة بمجرد الوقوف فوقهم، ثم هناك خيار آخر، وهو العمل معي! يجب أن تعرف جيدًا أن بإمكاني تمهيد الطريق لك، مما يتيح لك أن تصبح أكثر قوة لإظهار قوتك! “
بالطبع، لم يكن يعلم أن بوابة القصر لن تفتح بدون إذن لي شي. لم يرغب قائد الحرس لمدينة بيان للإساءة إلى لي شي. خلاف ذلك، إذا دخل لي شي ذلك المكان مرة أخرى كما كان في الماضي، فإنه سوف يقلب هذا المكان بأكمله مرة أخرى!
“أنا لا أصدق ذلك” ابتسم لي شي: “لقد عانيت من أسوأ الأشياء ولا أهتم حتى بالموت، فما الذي يمكن أن يجعلني أقلق؟”
وقف يي تشينغ يده، وأوقف الظواهر الغريبة، وأخذ نفسا عميقا قبل فتح عينيه. وبدا أن العالم أصبح ظلا من الأسود والأبيض ويمكن أن لعمقه ونظراته الشاملة أن ترى في جميع أنحاء المدينة.
“أنا لا أصدق ذلك” ابتسم لي شي: “لقد عانيت من أسوأ الأشياء ولا أهتم حتى بالموت، فما الذي يمكن أن يجعلني أقلق؟”
“لي شي، أين أنت؟ هل تجرؤ على المجيء والقتال حتى الموت؟ ” كان صوته متناغما مع الداو الكبير وقوانين لا تعد ولا تحصى كما تردد في جميع أنحاء المدينة.
“همف، سوف تندم على ذلك” سخر السفاح الدموي: “بدون المنطقة الجسدية، حتى لو كنت قويا مثل إمبراطور الخالد أو حتى أكثر قوة، فإن نهايتك ستظل بائسة للغاية!”
كانت كل كلمة مليئة بالسلطة وأثارت قلوب الجماهير!
“همف، سوف تندم على ذلك” سخر السفاح الدموي: “بدون المنطقة الجسدية، حتى لو كنت قويا مثل إمبراطور الخالد أو حتى أكثر قوة، فإن نهايتك ستظل بائسة للغاية!”
كان داو الكبير، في الوقت الحاضر، الحاكم الوحيد للمدينة، فوق كل القوانين الأخرى. تقلبت قوة المدينة بسبب الداو كما لو كان قادرا على حشدها. كان يشبه وعظ العاهل الخالد كالينابيع الذهبية وزهور اللوتس كانت في ازدهر كامل. كان القديسون يستمعون وكان الحكماء يعبدون. تأثر الموقع بأكمله بالظواهر العديدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
