الرحلة تبدأ
802 – الرحلة تبدأ
حتى الأباطرة الخالدون لم يتمكنوا من تحديد إحداثياتها. باختصار، كان موقعها دائمًا لغزا.
أصبح لي شي كئيب قليلا في هذه المرحلة. استمر الوقت في التدفق حيث تركه الناس واحدا تلو الآخر. كان المجد والعظمة غبارا في الريح. القليل من الناس تمكنوا من العيش حتى الوقت الحاضر.
وبينما كان الأحباء يغادرون واحدا تلو الآخر، كان من الممكن أن يبدأ المرء في التأسف من الألم. تحول هذا الألم إلى تردد وندم قبل أن يصبح عديم الاحساس تماما. لم يرغب لي شي في التراجع في الماضي حيث كان هناك المزيد من الأشياء التي تتطلب اهتمامه في الوقت الحاضر.
كانت الحياة الأبدية شيء لا يحصى من الناس استمروا في السعي وراءها. ومع ذلك، فإن الحياة الأبدية الحقيقية تحمل عبئا ثقيلا وألم.
بغض النظر، على مر السنين، ما زال الكثير من الناس يحاولون العثور عليه. كان هناك أيضا بعض الذين تمكنوا من الدخول. ومع ذلك، كانت هؤلاء كلها سادة حقيقين. كثير منهم كانوا من عواهل إلهيين أو حتى ملوك الهيين!
وبينما كان الأحباء يغادرون واحدا تلو الآخر، كان من الممكن أن يبدأ المرء في التأسف من الألم. تحول هذا الألم إلى تردد وندم قبل أن يصبح عديم الاحساس تماما. لم يرغب لي شي في التراجع في الماضي حيث كان هناك المزيد من الأشياء التي تتطلب اهتمامه في الوقت الحاضر.
“هل هناك شيء يزعج سيدي هناك؟” سأل الإمبراطور بقلق: “ربما يمكننا تقديم يد المساعدة إذا لزم الأمر؟”
أصبح الامبراطور الكيمياء مكتئبا بعد سماع ذلك. سعى البعض للحياة الأبدية واختار البعض دفن أنفسهم تحت الأرض بدلاً من العيش الحياة إلى أقصى حد.
لن يتمكن أحد من رؤية الصورة بأكملها أثناء النظر إليه من مسافة بعيدة. سيكونوا فقط قادرين على رؤية بوابة قديمة. تم إنشاء هذه البوابة من مادة غير معروفة. بدا الأمر قديما، كما لو أنه نجا من رياح وعواصف لا حصر لها. ترك الوقت علامة فريدة على سطحه.
“متى يمكنني أرى سيدي مرة أخرى؟” تنهد الامبراطور عاطفيا. يمكن القول أنه على طريق الكيمياء أو حتى طريق التدريب، كان لي شي هو مرشده. على الرغم من أنه انضم في نهاية المطاف إلى مملكة الكيمياء بسبب مجموعة متنوعة من الظروف، إلا أنه لا يزال يحترم لي شي كمرشده.
كانت هذه البوابة في البداية مرآة. ومع ذلك، في هذه اللحظة، كان في حالة سائلة مثل الزئبق. يمكن سماع أصوات الصخب من القوانين المتشابكة.
“حسنا، أنا لا أعرف ذلك.” تنهد لي شي بهدوء: “إذا وجدت بعض النجاح في أصل الأوردة الثلاثة، فأنا أخشى أنني أحتاج للعودة لعالم الإمبراطور البشري، لا تزال هناك أعمال غير منتهية هناك “
“أنا سأموت بالتأكيد من الشيخوخة في هذا الجيل.” ابتسم الإمبراطور عاطفيا: “ليس لدي أي ندم في هذه الحياة. لقد شاهدت حقبة عظيمة، ورأيت الإمبراطور الخالد الأكثر براعة، كما قابلت وجودا أبديا مثل سيدي! “
“هل هناك شيء يزعج سيدي هناك؟” سأل الإمبراطور بقلق: “ربما يمكننا تقديم يد المساعدة إذا لزم الأمر؟”
بسبب هذه الأسباب، كان الفناء أكثر مراوغة مقارنة مع غيره من أراضي الدفن.
“أنت تشير إلى مغارة الشيطان الخالد، أليس كذلك؟” ام يسع لي شي سوى ان ينظر الى الأفق البعيد. سافر بصره لأميال وأميال قبل أن يجيب ببطء: “سأزور مغارة الشيطان الخالد، لكنني لا أستطيع أن أكون متأكدة من الوقت الحالي. ربما سيكون ذلك بعد أن احمل إرادة السماء، أو ربما مرة أخرى تماما. لكن في النهاية، قبل أن أغادر لهذا المكان، سأذهب إلى الكهف! لا أستطيع أن أترك دماء التنين الصغير تتسرب من أجل لا شيء!”
حتى الأباطرة الخالدون لم يتمكنوا من تحديد إحداثياتها. باختصار، كان موقعها دائمًا لغزا.
“أتذكر سيدي يتكلم عن هذا المكان عندما كنت أصغر سنا” نحب الإمبراطور الكيمياء: “لسوء الحظ، لقد استسلمت. في هذا الجيل، أنا كبير في السن؛ الوقت لا ينتظر أحد بعد كل شيء. لا أستطيع الذهاب مع سيدي إلى ذلك المكان لإلقاء نظرة. “
كانت ابتسامة عريضة لي شي وقال: “لقد حان الوقت المغادرة. لا يزال هناك طريق طويل يتعين قطعه في المستقبل “
“المستقبل مليء بالمجهول، من يستطيع أن يتنبأ به بدقة؟” ضحك لي شي. تحول مزاجه فجأة إلى أفضل، حيث قال: ” تابع حياتك، هناك فرصة في المستقبل. “
كان مثل نمل ضعيفة أمام قدمه بدا أنه قادر على سحقه في لب.
ابتسم إمبراطور وهز رأسه: “سيدي، ليست هناك حاجة لتهدئتي. أنا إمبراطور الكيمياء حتى أعرف حالتي بشكل جيد. إذا كان بإمكاني الاستمرار في العيش، فعندئذ لم أكن لأتواجد. لقد كان الوقت قاسيا على الدوام، وحتى أفضل احجار عصر الدم لن تتمكن من منع تآكله! لأنني لا أملك الكثير من الوقت، فسأستخدم ما تركته بحكمة لتصحيح بعض المشاكل. خلاف ذلك، لن يكون للمملكة أي فرصة في المستقبل. “
“هل تريد أن تموت؟” ضحك لي شي. وفي لحظة واحدة، كان جرس انحدار الجبل بالفعل في يده. قدفه به بلا رحمة.
“أنا سأموت بالتأكيد من الشيخوخة في هذا الجيل.” ابتسم الإمبراطور عاطفيا: “ليس لدي أي ندم في هذه الحياة. لقد شاهدت حقبة عظيمة، ورأيت الإمبراطور الخالد الأكثر براعة، كما قابلت وجودا أبديا مثل سيدي! “
ركز لي شي نظره وشاهد وحشا ضخما في المسافة. كان هذا وحشا سماويا مرعبا. رأسه مرتفع على طول الطريق إلى السماء بينما كان جسمها مشابها لجبل. يمكن لدعسة واحدة أن تسحق الأرض.
لم يستطع لي شي قول أي شيء آخر ردا على ذلك. تنهد في نهاية المطاف: “الكل في الكل، فقط استمر في العيش بشكل جيد. على أقل تقدير، قبل الذهاب إلى هذا المكان، سأتي شخصيا من أجل مينغ. ربما سنلتقي مرة أخرى في ذلك الوقت. “
“أتذكر سيدي يتكلم عن هذا المكان عندما كنت أصغر سنا” نحب الإمبراطور الكيمياء: “لسوء الحظ، لقد استسلمت. في هذا الجيل، أنا كبير في السن؛ الوقت لا ينتظر أحد بعد كل شيء. لا أستطيع الذهاب مع سيدي إلى ذلك المكان لإلقاء نظرة. “
“اطمئن يا سيدي. لن أموت بهذه السهولة دون إعطاء المملكة فرصة جديدة. ” ابتسم الإمبراطور بمرح.
أصبح الامبراطور الكيمياء مكتئبا بعد سماع ذلك. سعى البعض للحياة الأبدية واختار البعض دفن أنفسهم تحت الأرض بدلاً من العيش الحياة إلى أقصى حد.
كانت ابتسامة عريضة لي شي وقال: “لقد حان الوقت المغادرة. لا يزال هناك طريق طويل يتعين قطعه في المستقبل “
دون أي دعم، سقط لي شي أسفل! بغض النظر عن مدى قوة أو تألق قد يكون المرء، في هذا الفضاء بالذات، لا أحد كان قادرا على الطيران.
الامبراطور الكيمياء أومأ برأسه. كان يقف على رأس المنصة وسيطر شخصيا على فتح البوابة ليي شي.
ابتسم إمبراطور وهز رأسه: “سيدي، ليست هناك حاجة لتهدئتي. أنا إمبراطور الكيمياء حتى أعرف حالتي بشكل جيد. إذا كان بإمكاني الاستمرار في العيش، فعندئذ لم أكن لأتواجد. لقد كان الوقت قاسيا على الدوام، وحتى أفضل احجار عصر الدم لن تتمكن من منع تآكله! لأنني لا أملك الكثير من الوقت، فسأستخدم ما تركته بحكمة لتصحيح بعض المشاكل. خلاف ذلك، لن يكون للمملكة أي فرصة في المستقبل. “
“بزززز” أضاءت المنصة مع جميع اليشم المكرر التي تنبعث منها إشعاعات براقة. مكنت طاقة دنيوية قوية المنصة وفتحت البوابة التي أخذت شكل حلقة عملاقة.
جميع الأوردة الثلاثة العظيمة كانت لها خصائصها فريدة. كان للوريد الكيمياء أدوية روحية في كل مكان بينما كان وريد الوحش يتجمع فيه الوحوش السماويين وأرواح طول العمر. هذه كانت جنتهم. كلما ذهب لأعمق، كلما كانت الوحوش أقوى. وبسبب هذا، كانت هناك بعض الأماكن التي تجنبها حتى العواهل الالهيين.
كانت هذه البوابة في البداية مرآة. ومع ذلك، في هذه اللحظة، كان في حالة سائلة مثل الزئبق. يمكن سماع أصوات الصخب من القوانين المتشابكة.
“بزززز” أضاءت المنصة مع جميع اليشم المكرر التي تنبعث منها إشعاعات براقة. مكنت طاقة دنيوية قوية المنصة وفتحت البوابة التي أخذت شكل حلقة عملاقة.
“أنا ذاهب!” أومأ لي شي نحو إمبراطور الكيمياء قبل أن يدخل إلى البوابة الغارقة. اختفى على الفور.
ركز لي شي نظره وشاهد وحشا ضخما في المسافة. كان هذا وحشا سماويا مرعبا. رأسه مرتفع على طول الطريق إلى السماء بينما كان جسمها مشابها لجبل. يمكن لدعسة واحدة أن تسحق الأرض.
في اللحظة التالية، ظهر في مكان مختلف. كان هناك فراغ لا نهاية له لا بداية ولا نهاية.
“أنت تشير إلى مغارة الشيطان الخالد، أليس كذلك؟” ام يسع لي شي سوى ان ينظر الى الأفق البعيد. سافر بصره لأميال وأميال قبل أن يجيب ببطء: “سأزور مغارة الشيطان الخالد، لكنني لا أستطيع أن أكون متأكدة من الوقت الحالي. ربما سيكون ذلك بعد أن احمل إرادة السماء، أو ربما مرة أخرى تماما. لكن في النهاية، قبل أن أغادر لهذا المكان، سأذهب إلى الكهف! لا أستطيع أن أترك دماء التنين الصغير تتسرب من أجل لا شيء!”
سلسلة من القوانين مهدت الطريق تحت قدميه. انتقلوا معا لتشكيل جسر على طول الطريق إلى مكان بعيد.
“بزززز” أضاءت المنصة مع جميع اليشم المكرر التي تنبعث منها إشعاعات براقة. مكنت طاقة دنيوية قوية المنصة وفتحت البوابة التي أخذت شكل حلقة عملاقة.
ابتسم لي شي وسار على هذا الجسر الإلهي. كانت كل خطوة من خطواته بمثابة دخول عالم كامل. خطأ واحد سيأخذه إلى العالم الخطأ!
“بانغ، بانغ، بانغ!” تحطمت الأرض. اجتاحت هالة مرعبة هذه الأرض الشاسعة، وأثنت على أي وجود آخر من الاقتراب.
لم يكن مفهوم الزمن موجودا في هذا الفراغ، ولم يكن أي شيء ملموسا. سار لي شي لبعض الوقت قبل رؤية فناء الحجر الجاف.
وبالرغم من دخولهم، إلا أن القليل منهم قد خرج حيا. تقول الأسطورة أنه حتى الأباطرة الخالدون كانوا محاصرين داخل الفناء من قبل.
لن يتمكن أحد من رؤية الصورة بأكملها أثناء النظر إليه من مسافة بعيدة. سيكونوا فقط قادرين على رؤية بوابة قديمة. تم إنشاء هذه البوابة من مادة غير معروفة. بدا الأمر قديما، كما لو أنه نجا من رياح وعواصف لا حصر لها. ترك الوقت علامة فريدة على سطحه.
“بانغ!” ظهر خاتم الموت. كان كما لو كان الوقت قد تم عكسه. عاد جثته المتناثرة إلى جسده، مما سمح له بالتعافي في لحظة وجيزة.
كواحدة من المدافن الاثني عشر، كان الفناء مليئ بالغموض والمفاجآت. علاوة على ذلك، كانت واحدة من أخطر الأماكن في الوقت الحاضر.
“أنت تشير إلى مغارة الشيطان الخالد، أليس كذلك؟” ام يسع لي شي سوى ان ينظر الى الأفق البعيد. سافر بصره لأميال وأميال قبل أن يجيب ببطء: “سأزور مغارة الشيطان الخالد، لكنني لا أستطيع أن أكون متأكدة من الوقت الحالي. ربما سيكون ذلك بعد أن احمل إرادة السماء، أو ربما مرة أخرى تماما. لكن في النهاية، قبل أن أغادر لهذا المكان، سأذهب إلى الكهف! لا أستطيع أن أترك دماء التنين الصغير تتسرب من أجل لا شيء!”
كانت مختلفة عن المقابر الأخرى. بخلاف المقبرة المشؤومة الاصلية أو أرض دفن الجثث السماوية القديمة حيث عرف الناس عن مواقعهم بل وقاموا بمغامرات بداخله، كان الفناء مختلف. بالنسبة للعديد من العصور، لم يكن أحد يعرف مكانه خارج عالم الحجر الطبي.
“هدير!” هذا الوحش السماوي القوي الذي كان حتى العواهل الالهيين كانوا حذرين من هديره المجنون. سحق الأرض حيث سقطت قدمه الهائلة من السماء نحو لي شي.
حتى الأباطرة الخالدون لم يتمكنوا من تحديد إحداثياتها. باختصار، كان موقعها دائمًا لغزا.
ابتسم إمبراطور وهز رأسه: “سيدي، ليست هناك حاجة لتهدئتي. أنا إمبراطور الكيمياء حتى أعرف حالتي بشكل جيد. إذا كان بإمكاني الاستمرار في العيش، فعندئذ لم أكن لأتواجد. لقد كان الوقت قاسيا على الدوام، وحتى أفضل احجار عصر الدم لن تتمكن من منع تآكله! لأنني لا أملك الكثير من الوقت، فسأستخدم ما تركته بحكمة لتصحيح بعض المشاكل. خلاف ذلك، لن يكون للمملكة أي فرصة في المستقبل. “
لم يكن هناك سوى طريقتين للدخول. كان الأول من خلال اختصار مثل البوابة في مملكة الكيمياء. لم يكن هناك سوى عدد قليل من هذا القبيل في عالم الحجر الطبي بأكمله. في نفس الوقت، كانت فرص النجاح من خلال هذه الاختصارات ضئيلة للغاية. الطريقة الثانية كانت استخدام مدخل الفناء الحقيقي.
كانت ابتسامة عريضة لي شي وقال: “لقد حان الوقت المغادرة. لا يزال هناك طريق طويل يتعين قطعه في المستقبل “
وبطبيعة الحال، فإن مدخله الحقيقي وموقعه كانا أكبر من لغز مثل الفناء نفسه.
كانت ابتسامة عريضة لي شي وقال: “لقد حان الوقت المغادرة. لا يزال هناك طريق طويل يتعين قطعه في المستقبل “
بسبب هذه الأسباب، كان الفناء أكثر مراوغة مقارنة مع غيره من أراضي الدفن.
لم يكن مفهوم الزمن موجودا في هذا الفراغ، ولم يكن أي شيء ملموسا. سار لي شي لبعض الوقت قبل رؤية فناء الحجر الجاف.
بغض النظر، على مر السنين، ما زال الكثير من الناس يحاولون العثور عليه. كان هناك أيضا بعض الذين تمكنوا من الدخول. ومع ذلك، كانت هؤلاء كلها سادة حقيقين. كثير منهم كانوا من عواهل إلهيين أو حتى ملوك الهيين!
لم يكن مفهوم الزمن موجودا في هذا الفراغ، ولم يكن أي شيء ملموسا. سار لي شي لبعض الوقت قبل رؤية فناء الحجر الجاف.
وبالرغم من دخولهم، إلا أن القليل منهم قد خرج حيا. تقول الأسطورة أنه حتى الأباطرة الخالدون كانوا محاصرين داخل الفناء من قبل.
“متى يمكنني أرى سيدي مرة أخرى؟” تنهد الامبراطور عاطفيا. يمكن القول أنه على طريق الكيمياء أو حتى طريق التدريب، كان لي شي هو مرشده. على الرغم من أنه انضم في نهاية المطاف إلى مملكة الكيمياء بسبب مجموعة متنوعة من الظروف، إلا أنه لا يزال يحترم لي شي كمرشده.
واصلت القوانين التالية تتداخل على طول الطريق إلى بوابة الفناء. ومع ذلك، قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى الوجهة، ظهر ضجيج غريب. كل هذه القوانين كانت فجأة متحجرة وتوقفت.
صراخ وهدير متجدد كل يوم في هذا المجال الواسع من الوريد الوحش. طار الدم في كل مكان جنبا إلى جنب مع مجزرة بلا توقف!
“ليس جيدا!” هذا التغيير المفاجئ أخذ لي شي على حين غرة. ومع ذلك، عرف على الفور ما حدث للتو.
802 – الرحلة تبدأ
“بانغ!” جميع القوانين انهارت فجأة. بغض النظر عن مدى قوتهم، فقد تحطموا بعد أن تم تحجرهم.
لم يستطع لي شي قول أي شيء آخر ردا على ذلك. تنهد في نهاية المطاف: “الكل في الكل، فقط استمر في العيش بشكل جيد. على أقل تقدير، قبل الذهاب إلى هذا المكان، سأتي شخصيا من أجل مينغ. ربما سنلتقي مرة أخرى في ذلك الوقت. “
حتى لو يمتلك لي شي أساليب تتحدى السماء، فإنه لا يستطيع تغيير هذا الحدث وإعادة المد والجزر.
“الوحش السماوي البالغ من العمر 3.5 مليون سنة!” أصبح جادا. كان يعرف بالضبط أين سقط. هذه كانت واحدة من الاوردة الثلاثة لعالم الحجر الطبي ـــ وريد الوحش.
دون أي دعم، سقط لي شي أسفل! بغض النظر عن مدى قوة أو تألق قد يكون المرء، في هذا الفضاء بالذات، لا أحد كان قادرا على الطيران.
“أنت تشير إلى مغارة الشيطان الخالد، أليس كذلك؟” ام يسع لي شي سوى ان ينظر الى الأفق البعيد. سافر بصره لأميال وأميال قبل أن يجيب ببطء: “سأزور مغارة الشيطان الخالد، لكنني لا أستطيع أن أكون متأكدة من الوقت الحالي. ربما سيكون ذلك بعد أن احمل إرادة السماء، أو ربما مرة أخرى تماما. لكن في النهاية، قبل أن أغادر لهذا المكان، سأذهب إلى الكهف! لا أستطيع أن أترك دماء التنين الصغير تتسرب من أجل لا شيء!”
استمر لي شي في السقوط لبعض الوقت قبل أن يهبط في مكان غير معروف. كان المشهد امامه مختلفا تماما. كانت مساحة خضراء واسعة. عرف لي شي أنه سقط من تلك المساحة عائدا إلى عالم الحجر الطبي!
في اللحظة التي وصلت فيها أقدامه إلى الأرض ، سقطت ضربة قاسية على صدره ، فأرسلته يطير. كانت هذه الضربة قوية للغاية لدرجة أنها حطمت كل العظام في جسده وحولته تقريبا إلى بركة دم.
ابتسم لي شي وسار على هذا الجسر الإلهي. كانت كل خطوة من خطواته بمثابة دخول عالم كامل. خطأ واحد سيأخذه إلى العالم الخطأ!
“بانغ!” ظهر خاتم الموت. كان كما لو كان الوقت قد تم عكسه. عاد جثته المتناثرة إلى جسده، مما سمح له بالتعافي في لحظة وجيزة.
سلسلة من القوانين مهدت الطريق تحت قدميه. انتقلوا معا لتشكيل جسر على طول الطريق إلى مكان بعيد.
ركز لي شي نظره وشاهد وحشا ضخما في المسافة. كان هذا وحشا سماويا مرعبا. رأسه مرتفع على طول الطريق إلى السماء بينما كان جسمها مشابها لجبل. يمكن لدعسة واحدة أن تسحق الأرض.
صراخ وهدير متجدد كل يوم في هذا المجال الواسع من الوريد الوحش. طار الدم في كل مكان جنبا إلى جنب مع مجزرة بلا توقف!
“الوحش السماوي البالغ من العمر 3.5 مليون سنة!” أصبح جادا. كان يعرف بالضبط أين سقط. هذه كانت واحدة من الاوردة الثلاثة لعالم الحجر الطبي ـــ وريد الوحش.
كواحدة من المدافن الاثني عشر، كان الفناء مليئ بالغموض والمفاجآت. علاوة على ذلك، كانت واحدة من أخطر الأماكن في الوقت الحاضر.
جميع الأوردة الثلاثة العظيمة كانت لها خصائصها فريدة. كان للوريد الكيمياء أدوية روحية في كل مكان بينما كان وريد الوحش يتجمع فيه الوحوش السماويين وأرواح طول العمر. هذه كانت جنتهم. كلما ذهب لأعمق، كلما كانت الوحوش أقوى. وبسبب هذا، كانت هناك بعض الأماكن التي تجنبها حتى العواهل الالهيين.
كانت مختلفة عن المقابر الأخرى. بخلاف المقبرة المشؤومة الاصلية أو أرض دفن الجثث السماوية القديمة حيث عرف الناس عن مواقعهم بل وقاموا بمغامرات بداخله، كان الفناء مختلف. بالنسبة للعديد من العصور، لم يكن أحد يعرف مكانه خارج عالم الحجر الطبي.
“هدير!” هذا الوحش السماوي القوي الذي كان حتى العواهل الالهيين كانوا حذرين من هديره المجنون. سحق الأرض حيث سقطت قدمه الهائلة من السماء نحو لي شي.
لم يكن هناك سوى طريقتين للدخول. كان الأول من خلال اختصار مثل البوابة في مملكة الكيمياء. لم يكن هناك سوى عدد قليل من هذا القبيل في عالم الحجر الطبي بأكمله. في نفس الوقت، كانت فرص النجاح من خلال هذه الاختصارات ضئيلة للغاية. الطريقة الثانية كانت استخدام مدخل الفناء الحقيقي.
كان مثل نمل ضعيفة أمام قدمه بدا أنه قادر على سحقه في لب.
لن يتمكن أحد من رؤية الصورة بأكملها أثناء النظر إليه من مسافة بعيدة. سيكونوا فقط قادرين على رؤية بوابة قديمة. تم إنشاء هذه البوابة من مادة غير معروفة. بدا الأمر قديما، كما لو أنه نجا من رياح وعواصف لا حصر لها. ترك الوقت علامة فريدة على سطحه.
“هل تريد أن تموت؟” ضحك لي شي. وفي لحظة واحدة، كان جرس انحدار الجبل بالفعل في يده. قدفه به بلا رحمة.
كانت ابتسامة عريضة لي شي وقال: “لقد حان الوقت المغادرة. لا يزال هناك طريق طويل يتعين قطعه في المستقبل “
“بانغ، بانغ، بانغ!” تحطمت الأرض. اجتاحت هالة مرعبة هذه الأرض الشاسعة، وأثنت على أي وجود آخر من الاقتراب.
“المستقبل مليء بالمجهول، من يستطيع أن يتنبأ به بدقة؟” ضحك لي شي. تحول مزاجه فجأة إلى أفضل، حيث قال: ” تابع حياتك، هناك فرصة في المستقبل. “
صراخ وهدير متجدد كل يوم في هذا المجال الواسع من الوريد الوحش. طار الدم في كل مكان جنبا إلى جنب مع مجزرة بلا توقف!
واصلت القوانين التالية تتداخل على طول الطريق إلى بوابة الفناء. ومع ذلك، قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى الوجهة، ظهر ضجيج غريب. كل هذه القوانين كانت فجأة متحجرة وتوقفت.
الامبراطور الكيمياء أومأ برأسه. كان يقف على رأس المنصة وسيطر شخصيا على فتح البوابة ليي شي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
