الغيمة المرتفعة المبجلة
740 – الغيمة المرتفعة المبجلة
رفع لي شي حواجبه وقال بهدوء: “قلل الكلمات، توقف عن السير حول الأدغال. صبري محدود. “
تحت قيادة السيدة، دخل السحابة المبجل، علاوة على ذلك، لم يكن الشخص الوحيد. وخلفه كان سيد الغيمة البيضاء الذي علق رأسه منخفضا.
لا تنخدع بمظهره الخارجي ومزاجه البسيط، كان في الواقع شيطان حريش يستطيع الوصول إلى أساليب قاسية للغاية.
[سأختصر ‘الغيمة المرتفعة المبجل’ الى ‘السحابة المبجل’]
“النبيل الشاب لي، يسيء فهمنا. نحن هنا لنتسامح بإخلاص من أجل مسامحتك. ” قال السحابة المبجل على عجل:” سيدنا مستعد أن يصادق الأبطال في هذا العالم والعمل ـــــ “
كان المبجل في منتصف العمر جنبا إلى جنب مع الهواء الأنيق، مما يجعل الناس يعتقدون أنه ولد كنبيل. ومع ذلك، كان لديه زوجان من العيون الشرسة، لذلك كان من الواضح أنه كان شخصية لا يسبر غوره.
لكن الآن، كان يي تشينغتشنغ على استعداد لتسليم مرجل من هذا المستوى إلى لي شي وصداقته. وكان هذا أكثر من أي كيميائي يمكن أن يتمناه!
لا تنخدع بمظهره الخارجي ومزاجه البسيط، كان في الواقع شيطان حريش يستطيع الوصول إلى أساليب قاسية للغاية.
“إذن يحتاج يي تشينغتشنغ إلى الكيميائيين. ” لم تكن السيدة حمقاء، لذلك فهمت على الفور.
جاء على الفور ووضع يده نحو لي شي بطريقة مهذبة جدا وحتى محترمة قبل قوله: “شهرتك العظيمة مثل الرعد، لقد كنت معجب لفترة طويلة.”
قالت السيدة: “إن يي تشينغتشنغ يحاول عن قصد تجنيدك. وهو معروف بجمع الناس القادرين. فدائرته واسعة النطاق ويشاع أن لديه العديد من الخبراء من جميع أنحاء العالم. “
على الرغم من أنه كان لا يزال صغيرا نسبيا، إلا أن المبجل كان بالفعل ملك سماوي مساوي لسماء ـــ قمة هذا المجال. خارج اللاميتين القدماء الذين كانوا مشهورين بالفعل قبل عصر الداو الصعب، كانت شخصيات قليلة جداً في نفس الجيل مثله أقوى. وبسبب هذا، كان قويا بما فيه الكفاية لخلق طائفته الخاصة.
هز لي شي اكمامه باستخفاف ليقاطعه وصرح ببرود: “أرجوك غادر، أنا متعب”
كان لديه بالفعل مكانة عظيمة في عالم الحجر الطبي، لكن مركزه أصبح سائدا فقط بعد انضمامه إلى يي تشينغتشنغ. كان الجميع يعلم أنه إذا أصبح يي تشينغتشنغ الإمبراطور الخالد في المستقبل، فإن المبجل سيكون مؤسسا وربما يمنح لقب كونه المساهم الأكثر جدارة!
“ابن عرس يحاول تقديم تحيات العام الجديد لدجاجة. لم تكن هناك نوايا حسنة ابدا. ” رد لي شي ببسمة.
في عالم الحجر الطبي، عاملت العديد من الطوائف والأنساب الامبراطورية المبجل بمجاملة كبيرة. حتى لو لم يكن ذات قيمة كبيرة امامة يي تشينغتشنغ، كانت قوته كملك مساوي لسماء وحدها كافية لكسب الاحترام.
تحت قيادة السيدة، دخل السحابة المبجل، علاوة على ذلك، لم يكن الشخص الوحيد. وخلفه كان سيد الغيمة البيضاء الذي علق رأسه منخفضا.
[ملك مساوي لسماء هو ذروة الملك السماوي وهو على خطوة صغيرة ليصبح نموذج فاضل]
على الرغم من أنه كان لا يزال صغيرا نسبيا، إلا أن المبجل كان بالفعل ملك سماوي مساوي لسماء ـــ قمة هذا المجال. خارج اللاميتين القدماء الذين كانوا مشهورين بالفعل قبل عصر الداو الصعب، كانت شخصيات قليلة جداً في نفس الجيل مثله أقوى. وبسبب هذا، كان قويا بما فيه الكفاية لخلق طائفته الخاصة.
ومع ذلك، ناهيك عن ملك مساوي لسماء، حتى ان وجودا أبديا أسطوريا لن يكون قادرا على تحريك لي شي. قال بخفة: ” اجلس. “
إذا سمع أي كيميائي بمثل هذه الكلمات، فسيكونون مبتهجين. في عالم الحجر الطبي، كان عدد لا يحصى من الشباب مستعدين لإقامة صداقة مع يي تشينغتشنغ. إن التعرف على مثل هذا الرجل الشهير سيكون شرفا عظيما.
في حين أن المبجل جلس، سرعان ما اندفع سيد الغيمة البيضاء إلى الأمام وسجد على الأرض دون أن يجرؤ على رفع رأسه في الوقت الحاضر.
كان المبجل رجل عاقل. لم يكن غاضبا، وبدلا من ذلك قال مبتسما: “أرجوك أستريح جيداً. سوف أعود في يوما آخر “
نظر لي شي إلى سيد السحابة وسأل عن السحابة المبجل: “ما معنى هذا؟”
الانبطاح لأي شخص كان إهانة كبيرة لأي متدرب بارع. كان هناك عقيدة: يمكن قتل المرء ولكن لا يجب على المرء ان يحمل عار. ومع ذلك، كان إما يي تشينغتشنغ أو سحابة المبجل قادرة على جعل السحابة البيضاء يأتي بطاعة لاعتراف ـــ كان هذا في الواقع عمل مخيف جدا.
ردت السحابة المبجل بكل تواضع: “إن سيد الغيمة البيضاء هنا للاعتذار لنبيل الشاب. كان مستعصا واستخدم اسم النبيل الشاب يي ليعمل بالشكل الذي يرضيه. كان هذا يدمر سمعة النبيل الشاب، لذا فهو هنا بشكل خاص لطلب السماح. النبيل الشاب لي يمكنه التعامل معه كما تشاء.”
“النبيل الشاب لي، يسيء فهمنا. نحن هنا لنتسامح بإخلاص من أجل مسامحتك. ” قال السحابة المبجل على عجل:” سيدنا مستعد أن يصادق الأبطال في هذا العالم والعمل ـــــ “
إذا كانت هذه الفكرة من يي تشينغتشنغ أو السحابة المبجل، كان لا بأس بها كمحاولة هائلة. كان الغيمة البيضاء قائد الطائفة. على الرغم من أنه كان بعيدا من النسب الإمبراطوري، كانت لا تزال طائفة من الطراز الأول، حتى لو كان التقى بالكاد المعايير. لكن اليوم، انبطح اللورد طواعية امامة لي شي وأذعن لأهوائه.
ومع ذلك، ناهيك عن ملك مساوي لسماء، حتى ان وجودا أبديا أسطوريا لن يكون قادرا على تحريك لي شي. قال بخفة: ” اجلس. “
الانبطاح لأي شخص كان إهانة كبيرة لأي متدرب بارع. كان هناك عقيدة: يمكن قتل المرء ولكن لا يجب على المرء ان يحمل عار. ومع ذلك، كان إما يي تشينغتشنغ أو سحابة المبجل قادرة على جعل السحابة البيضاء يأتي بطاعة لاعتراف ـــ كان هذا في الواقع عمل مخيف جدا.
كان المبجل في منتصف العمر جنبا إلى جنب مع الهواء الأنيق، مما يجعل الناس يعتقدون أنه ولد كنبيل. ومع ذلك، كان لديه زوجان من العيون الشرسة، لذلك كان من الواضح أنه كان شخصية لا يسبر غوره.
[لتذكير سيد الغيمة البيضاء مذكور في الفصل 724 وأرد سرقة طائر الكيمياء لــ لي شي]
[ملك مساوي لسماء هو ذروة الملك السماوي وهو على خطوة صغيرة ليصبح نموذج فاضل]
كان لي شي كسولًا جدًا للاهتمام، لذلك أجاب: “يبدو أن لعبتك ليست سيئة للغاية. هذا في الواقع مثير للإعجاب بعض الشيء، لا ندري لماذا سيدك، يي تشينغتشنغ، يحظى بدعم الكثير من الآخرين. “
أومأت لي شي قائلا: “نعم، يجب أن يكون الكيميائي الذي لا يسبر غوره قادراً على صقل الأدوية طول العمر لائقة. كم من هؤلاء الرجال القدماء سينجذب إليه ويعمل تحت قيادته؟ إذا انضم كيميائي الذي لا يسبر غوره من دون أي خلفية أو دعم قوي إلى يي تشينغتشنغ، إذن في أحد هذه الأيام، فسوف يمتص حتى الجفاف منه. ربما يكون داو الكيمياء يوما ما سيصبح من ملكية تشينغتشنغ. “
“النبيل الشاب لي، يسيء فهمنا. نحن هنا لنتسامح بإخلاص من أجل مسامحتك. ” قال السحابة المبجل على عجل:” سيدنا مستعد أن يصادق الأبطال في هذا العالم والعمل ـــــ “
“هناك قول عظيم، سيف كنز للأبطال واحمر الشفاه للجمال. فقط النبيل الشاب لي مؤهل ليكون لديه مرجل عظيم من إمبراطور الكيمياء.” تكلم المبجل بهدوء. أي شخص آخر سوف يميل إلى حد كبير.
“حسنا، ليس لدي وقت للاستماع إلى هذا الهراء، ليس لدي أي اهتمام أيضا بإخراجه من المدفع. إذا كنت ترغب في الاعتذار، إذن فإن يي تشينغتشنغ من سيأتي بنفسه. أما بالنسبة لشخص ما مثل الغيمة البيضاء، فلتتنحى إلى الجانب ولا تضيع وقتي! ” قاطعه لي شي المبجل، ولوح بأكمامه بشكل باستخفاف.
“هناك قول عظيم، سيف كنز للأبطال واحمر الشفاه للجمال. فقط النبيل الشاب لي مؤهل ليكون لديه مرجل عظيم من إمبراطور الكيمياء.” تكلم المبجل بهدوء. أي شخص آخر سوف يميل إلى حد كبير.
قد يكون هذا النوع من العروض قادرا على إقناع الآخرين، لكنه كان مجرد مزحة في عيون لي شي. كان المخطط النفسي لهذا المستوى حدث يومي شائع عندما وقف فوق السماوات التسعة.
استمر المبجل: “إن داو الكيمياء لدى النبيل الشاب لي منقطع النظير، لذلك سيدنا لا يمكن أن يساعدك في هذا الصدد. ومع ذلك، سيدنا لديه مرجل ترك من قبل الإمبراطور الكيمياء. هو مرجل يستخدمه الإمبراطور طوال حياته؛ انه لطيف جدا وسهل الاستخدام. بما أن سيدنا ليس كيميائيا ولا يهتم بداو الكيمياء، فإن سيدنا يود أن يسلم المرجل إلى فاضل إذا كان النبيل الشاب راغبا.”
تردد السحابة المبجل للحظة، لكنه سرعان ما رد وأمر سيد الغيمة البيضاء: “السيد، النبيل الشاب لي متسامح وطيب، لذلك سمح لخطاياك. أظهر امتنانك. “
لم يجرؤ الغيمة البيضاء على التردد وانحنى رأسه لــ لي شي ثلاث مرات. ثم انكمش بهدوء إلى الخلف. من البداية إلى النهاية، لم يقل كلمة واحدة. كان هذا كافيا لإظهار القدرة العظيمة ل يي تشينغتشنغ أو المبجل!
لم يجرؤ الغيمة البيضاء على التردد وانحنى رأسه لــ لي شي ثلاث مرات. ثم انكمش بهدوء إلى الخلف. من البداية إلى النهاية، لم يقل كلمة واحدة. كان هذا كافيا لإظهار القدرة العظيمة ل يي تشينغتشنغ أو المبجل!
تردد السحابة المبجل للحظة، لكنه سرعان ما رد وأمر سيد الغيمة البيضاء: “السيد، النبيل الشاب لي متسامح وطيب، لذلك سمح لخطاياك. أظهر امتنانك. “
لم يكن لي شي وديا وقال بشكل جاف: “حسنا، انتهت المسرحية. ليس لدي وقت لأضيعه معك، لذلك اذكر عملك. “
وبالنسبة للكيميائيين، فإن مرجل إمبراطور الكيمياء كان رمزا رائعا لا يقدر بثمن، وهو شيء يعتزون بالتأكيد في قلوبهم. انتهت حياة الكيميائيين التي لا تعد ولا تحصى دون الحصول على واحدة.
أجاب المبجل على عجل: “سمعت النبيل الشاب لي سيحضر هذا المؤتمر. وبسبب هذا، خارج اعتذار السيد الغيمة، أنا هنا لشيء متعلق بهذا الأمر. “
[ملك مساوي لسماء هو ذروة الملك السماوي وهو على خطوة صغيرة ليصبح نموذج فاضل]
“و” قال لي شي بإهمال بينما ينظر إلى المبجل.
على الرغم من أنه كان لا يزال صغيرا نسبيا، إلا أن المبجل كان بالفعل ملك سماوي مساوي لسماء ـــ قمة هذا المجال. خارج اللاميتين القدماء الذين كانوا مشهورين بالفعل قبل عصر الداو الصعب، كانت شخصيات قليلة جداً في نفس الجيل مثله أقوى. وبسبب هذا، كان قويا بما فيه الكفاية لخلق طائفته الخاصة.
كان رد المبجل محترما للغاية: “على الرغم من أنني لم أرى مهارة صقل الحبوب لدى النبيل الشاب لي بأم عيني، فقد سمعت أنها شبيهة بالطبخ. إنني على ثقة من أن داو الكيمياء السامي لدى النبيل الشاب سيكون قادرا على التألق في هذا المؤتمر “.
“إذن يحتاج يي تشينغتشنغ إلى الكيميائيين. ” لم تكن السيدة حمقاء، لذلك فهمت على الفور.
” ثم ماذا في ذلك؟ ” في هذا الوقت، أظهر بسمة نادرة.
ابتسم لي شي وقال: “زي يان، إذا كنت معه ولدي طموحات للوصول إلى الإمبراطور الخالد، فأنا أيضا سأستخدم كل قدرتي في توظيف كيميائي لا يسبر غوره. فكري في الأمر، إذا أردت أن تصبح الإمبراطور الخالد، فقط تخيل مدى صعوبة هذا الطريق. لا شيء يمكن أن يكون أفضل من أن يكون لديك العديد من الشخصيات العظيمة كحماة الداو، خصوصا الرجال القدماء على فراش موتهم. هؤلاء هم الذين يستطيعون القضاء على العقبات في طريقه نحو العرش. “
قال المبجل: “سيجتمع العباقرة في هذا المؤتمر، لذا سيكون حدثا كبيرا. بصرف النظر عن ذلك، أخشى ألا يتمكن أي شخص من الدخول إلى عيون النبيل الشاب خارج المعجزات الأربعة. “
جاء على الفور ووضع يده نحو لي شي بطريقة مهذبة جدا وحتى محترمة قبل قوله: “شهرتك العظيمة مثل الرعد، لقد كنت معجب لفترة طويلة.”
رفع لي شي حواجبه وقال بهدوء: “قلل الكلمات، توقف عن السير حول الأدغال. صبري محدود. “
أومأت لي شي قائلا: “نعم، يجب أن يكون الكيميائي الذي لا يسبر غوره قادراً على صقل الأدوية طول العمر لائقة. كم من هؤلاء الرجال القدماء سينجذب إليه ويعمل تحت قيادته؟ إذا انضم كيميائي الذي لا يسبر غوره من دون أي خلفية أو دعم قوي إلى يي تشينغتشنغ، إذن في أحد هذه الأيام، فسوف يمتص حتى الجفاف منه. ربما يكون داو الكيمياء يوما ما سيصبح من ملكية تشينغتشنغ. “
لم يصبح المبجل غاضب، وقال: “سيكون أكبر خصوم النبيل الشاب لي هم كاو جوياو والكيميائي الأبيض. تقول الشائعات أن كلاهما بالفعل كيميائيون أسطوريون مع داو الكيمياء مذهل… “
أجاب المبجل على عجل: “سمعت النبيل الشاب لي سيحضر هذا المؤتمر. وبسبب هذا، خارج اعتذار السيد الغيمة، أنا هنا لشيء متعلق بهذا الأمر. “
“… سيدنا أيضا واثق للغاية في داو الكيمياء لدى النبيل الشاب لي. ومع ذلك، كلاهما محظوظان بما فيه الكفاية ليأتي من أنساب أباطرة الكيمياء. سيدنا على استعداد لمساعدة النبيل الشاب من جهة بحيث يمكنك الفوز بالمركز الأول هذه المرة. ” تكلم المبجل ببطء. كانت كلماته مؤثرة وقادرة على إغراء القلب.
قال المبجل: “سيجتمع العباقرة في هذا المؤتمر، لذا سيكون حدثا كبيرا. بصرف النظر عن ذلك، أخشى ألا يتمكن أي شخص من الدخول إلى عيون النبيل الشاب خارج المعجزات الأربعة. “
لم يسع لي شي سوى أن يضحك ثم قال: “أوه؟ كيف يريد يي تشينغتشنغ مساعدتي؟”
لم يكن لي شي وديا وقال بشكل جاف: “حسنا، انتهت المسرحية. ليس لدي وقت لأضيعه معك، لذلك اذكر عملك. “
استمر المبجل: “إن داو الكيمياء لدى النبيل الشاب لي منقطع النظير، لذلك سيدنا لا يمكن أن يساعدك في هذا الصدد. ومع ذلك، سيدنا لديه مرجل ترك من قبل الإمبراطور الكيمياء. هو مرجل يستخدمه الإمبراطور طوال حياته؛ انه لطيف جدا وسهل الاستخدام. بما أن سيدنا ليس كيميائيا ولا يهتم بداو الكيمياء، فإن سيدنا يود أن يسلم المرجل إلى فاضل إذا كان النبيل الشاب راغبا.”
كان المبجل في منتصف العمر جنبا إلى جنب مع الهواء الأنيق، مما يجعل الناس يعتقدون أنه ولد كنبيل. ومع ذلك، كان لديه زوجان من العيون الشرسة، لذلك كان من الواضح أنه كان شخصية لا يسبر غوره.
“هناك قول عظيم، سيف كنز للأبطال واحمر الشفاه للجمال. فقط النبيل الشاب لي مؤهل ليكون لديه مرجل عظيم من إمبراطور الكيمياء.” تكلم المبجل بهدوء. أي شخص آخر سوف يميل إلى حد كبير.
تردد السحابة المبجل للحظة، لكنه سرعان ما رد وأمر سيد الغيمة البيضاء: “السيد، النبيل الشاب لي متسامح وطيب، لذلك سمح لخطاياك. أظهر امتنانك. “
ابتسم لي شي ابتسامة عريضة واستفسر: “ما هي حالة سيدك؟”
“هناك قول عظيم، سيف كنز للأبطال واحمر الشفاه للجمال. فقط النبيل الشاب لي مؤهل ليكون لديه مرجل عظيم من إمبراطور الكيمياء.” تكلم المبجل بهدوء. أي شخص آخر سوف يميل إلى حد كبير.
هز المبجل رأسه وقال: “النبيل الشاب لي مخطئ. للحديث عن الظروف مع بطل مثل النبيل الشاب لي هو خشن جدا. سيدنا يريد فقط أن يصادق النبيل الشاب. إذا كان النبيل الشاب مستعدًا لإعطائنا وجها، فحينئذ سيكون ضيفا في مملكة حافة الحجر. سيدنا سيكون أفضل مضيف لـ نبيل الشاب. “
بعد إرسال المبجل بعيدا، سألت السيدة بهدوء: “ماذا يعتقد النبيل الشاب في سبب قدوم المبجل لأجله؟”
إذا سمع أي كيميائي بمثل هذه الكلمات، فسيكونون مبتهجين. في عالم الحجر الطبي، كان عدد لا يحصى من الشباب مستعدين لإقامة صداقة مع يي تشينغتشنغ. إن التعرف على مثل هذا الرجل الشهير سيكون شرفا عظيما.
الانبطاح لأي شخص كان إهانة كبيرة لأي متدرب بارع. كان هناك عقيدة: يمكن قتل المرء ولكن لا يجب على المرء ان يحمل عار. ومع ذلك، كان إما يي تشينغتشنغ أو سحابة المبجل قادرة على جعل السحابة البيضاء يأتي بطاعة لاعتراف ـــ كان هذا في الواقع عمل مخيف جدا.
وبالنسبة للكيميائيين، فإن مرجل إمبراطور الكيمياء كان رمزا رائعا لا يقدر بثمن، وهو شيء يعتزون بالتأكيد في قلوبهم. انتهت حياة الكيميائيين التي لا تعد ولا تحصى دون الحصول على واحدة.
[سأختصر ‘الغيمة المرتفعة المبجل’ الى ‘السحابة المبجل’]
لكن الآن، كان يي تشينغتشنغ على استعداد لتسليم مرجل من هذا المستوى إلى لي شي وصداقته. وكان هذا أكثر من أي كيميائي يمكن أن يتمناه!
على الرغم من أنه كان لا يزال صغيرا نسبيا، إلا أن المبجل كان بالفعل ملك سماوي مساوي لسماء ـــ قمة هذا المجال. خارج اللاميتين القدماء الذين كانوا مشهورين بالفعل قبل عصر الداو الصعب، كانت شخصيات قليلة جداً في نفس الجيل مثله أقوى. وبسبب هذا، كان قويا بما فيه الكفاية لخلق طائفته الخاصة.
نظر لي شي إلى المبجل وابتسم قبل أن يتحدث: “أنا شخص مستعد للغاية لتكوين الصداقات. ومع ذلك، فإن تكوين صداقات لا يعني ترك شخص آخر يقوم بالحديث. إذا أراد أن يصادقني، فدعه يأتي شخصياً. بالنسبة للمرجل، فأنا غير مهتم. طالما شاركت، سأكون بالطبع رقم واحد في المؤتمر! “
قال المبجل بسرعة: “من الرائع أن النبيل الشاب لي لديه هذه الثقة… “
قال المبجل بسرعة: “من الرائع أن النبيل الشاب لي لديه هذه الثقة… “
كان المبجل رجل عاقل. لم يكن غاضبا، وبدلا من ذلك قال مبتسما: “أرجوك أستريح جيداً. سوف أعود في يوما آخر “
هز لي شي اكمامه باستخفاف ليقاطعه وصرح ببرود: “أرجوك غادر، أنا متعب”
ومع ذلك، ناهيك عن ملك مساوي لسماء، حتى ان وجودا أبديا أسطوريا لن يكون قادرا على تحريك لي شي. قال بخفة: ” اجلس. “
كان المبجل رجل عاقل. لم يكن غاضبا، وبدلا من ذلك قال مبتسما: “أرجوك أستريح جيداً. سوف أعود في يوما آخر “
“و” قال لي شي بإهمال بينما ينظر إلى المبجل.
بعد إرسال المبجل بعيدا، سألت السيدة بهدوء: “ماذا يعتقد النبيل الشاب في سبب قدوم المبجل لأجله؟”
كان المبجل في منتصف العمر جنبا إلى جنب مع الهواء الأنيق، مما يجعل الناس يعتقدون أنه ولد كنبيل. ومع ذلك، كان لديه زوجان من العيون الشرسة، لذلك كان من الواضح أنه كان شخصية لا يسبر غوره.
“ابن عرس يحاول تقديم تحيات العام الجديد لدجاجة. لم تكن هناك نوايا حسنة ابدا. ” رد لي شي ببسمة.
لم يجرؤ الغيمة البيضاء على التردد وانحنى رأسه لــ لي شي ثلاث مرات. ثم انكمش بهدوء إلى الخلف. من البداية إلى النهاية، لم يقل كلمة واحدة. كان هذا كافيا لإظهار القدرة العظيمة ل يي تشينغتشنغ أو المبجل!
قالت السيدة: “إن يي تشينغتشنغ يحاول عن قصد تجنيدك. وهو معروف بجمع الناس القادرين. فدائرته واسعة النطاق ويشاع أن لديه العديد من الخبراء من جميع أنحاء العالم. “
وبالنسبة للكيميائيين، فإن مرجل إمبراطور الكيمياء كان رمزا رائعا لا يقدر بثمن، وهو شيء يعتزون بالتأكيد في قلوبهم. انتهت حياة الكيميائيين التي لا تعد ولا تحصى دون الحصول على واحدة.
ابتسم لي شي وقال: “زي يان، إذا كنت معه ولدي طموحات للوصول إلى الإمبراطور الخالد، فأنا أيضا سأستخدم كل قدرتي في توظيف كيميائي لا يسبر غوره. فكري في الأمر، إذا أردت أن تصبح الإمبراطور الخالد، فقط تخيل مدى صعوبة هذا الطريق. لا شيء يمكن أن يكون أفضل من أن يكون لديك العديد من الشخصيات العظيمة كحماة الداو، خصوصا الرجال القدماء على فراش موتهم. هؤلاء هم الذين يستطيعون القضاء على العقبات في طريقه نحو العرش. “
لا تنخدع بمظهره الخارجي ومزاجه البسيط، كان في الواقع شيطان حريش يستطيع الوصول إلى أساليب قاسية للغاية.
“إذن يحتاج يي تشينغتشنغ إلى الكيميائيين. ” لم تكن السيدة حمقاء، لذلك فهمت على الفور.
قال المبجل: “سيجتمع العباقرة في هذا المؤتمر، لذا سيكون حدثا كبيرا. بصرف النظر عن ذلك، أخشى ألا يتمكن أي شخص من الدخول إلى عيون النبيل الشاب خارج المعجزات الأربعة. “
أومأت لي شي قائلا: “نعم، يجب أن يكون الكيميائي الذي لا يسبر غوره قادراً على صقل الأدوية طول العمر لائقة. كم من هؤلاء الرجال القدماء سينجذب إليه ويعمل تحت قيادته؟ إذا انضم كيميائي الذي لا يسبر غوره من دون أي خلفية أو دعم قوي إلى يي تشينغتشنغ، إذن في أحد هذه الأيام، فسوف يمتص حتى الجفاف منه. ربما يكون داو الكيمياء يوما ما سيصبح من ملكية تشينغتشنغ. “
هز المبجل رأسه وقال: “النبيل الشاب لي مخطئ. للحديث عن الظروف مع بطل مثل النبيل الشاب لي هو خشن جدا. سيدنا يريد فقط أن يصادق النبيل الشاب. إذا كان النبيل الشاب مستعدًا لإعطائنا وجها، فحينئذ سيكون ضيفا في مملكة حافة الحجر. سيدنا سيكون أفضل مضيف لـ نبيل الشاب. “
لم يسع السيدة سوى ان تهمس: ” الاستثمار المسبق سيكون حقا يستحق السعر… “
في حين أن المبجل جلس، سرعان ما اندفع سيد الغيمة البيضاء إلى الأمام وسجد على الأرض دون أن يجرؤ على رفع رأسه في الوقت الحاضر.
ردت السحابة المبجل بكل تواضع: “إن سيد الغيمة البيضاء هنا للاعتذار لنبيل الشاب. كان مستعصا واستخدم اسم النبيل الشاب يي ليعمل بالشكل الذي يرضيه. كان هذا يدمر سمعة النبيل الشاب، لذا فهو هنا بشكل خاص لطلب السماح. النبيل الشاب لي يمكنه التعامل معه كما تشاء.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
