الرجل المأكول من الزهرة النجمة المشؤومة
651 – الرجل المأكول من الزهرة النجمة المشؤومة
كان المشهد بأكمله داخل حديقة الكيمياء صامتا إلى جانب عواء النسيم اللطيف. العديد من الكيميائيين هنا لا يسعهم إلا أن ينظروا إلى لي شي.
أصبح تشينغ يو غير معقول أكثر وأكثر، إلى استهجان السيدة زي يان. كان لي شي ضيفا مشرفا للبلاد، لكن تشينغ يو كان يهينه بهذا الشكل. كان هذا عملاً متعمدا يتحداه. إذا لم يكن لي شي يوقف منذ لحظة، فقد اتخذت شخصياً إجراءات.
وعلاوة على ذلك، كان هو أيضا النبيل الشاب من عشيرة هوانغفو، وبالتالي صدت هيبته بعيدا في جميع أنحاء مجال الكيمياء.
تنهد لي شي بلطف ووضع مظهر عاجز، لكن تم إطلاق الكلمات بحيث لا يمكن استرجاعها وقال: “إذا كنت تريد حقا المراهنة، فعندئذ لا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك. دعونا نفعل ذلك وندعه إلى مصير “
لكن في الوقت الحالي، لم يكن لي شي يهتم بهوانغفو هاو وفتح فمه ليعلن نيته القاتلة. وعلاوة على ذلك، أعلن حتى عن نيته في القضاء على عشيرة هوانغفو إلى الجذور ـــ مثل هذا الادعاء كان متعجرف جدا.
لم يسع تشينغ يو إلا أن يسخر بعد رؤية مظهر لي شي. في هذا الوقت، شعر بأن فوزه كان مضمونا، وكان لي شي ميتًا في عينيه.
حتى لو كان هؤلاء الكيميائيون منزعجين من لي شي في وقت سابق، كانوا يدركون في هذه اللحظة أن لي شي كان شخصًا قادرًا بالفعل. خلاف ذلك، فإن بلد الخيزران العملاق لم يكن ليختاره بسهولة. أولئك الذين استهزأوا به في وقت سابق ارتجفوا وشعروا بأنهم محظوظون لأنهم لم يكونوا هم الذين اختبروا المياه. خلاف ذلك، كانوا سيأخذون مكان تشينغ يو وينتهي بهم الأمر إلى التهامهم من قبل الزهرة.
“لا تقلق، إن تأجيج مصدر النار ليس موتا مؤلما، ستحترق في رماد في ثانية واحدة.” قال تشينغ يو ببرودة بنظرة ابتهج واضحة.
تنهد لي شي بلطف ووضع مظهر عاجز، لكن تم إطلاق الكلمات بحيث لا يمكن استرجاعها وقال: “إذا كنت تريد حقا المراهنة، فعندئذ لا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك. دعونا نفعل ذلك وندعه إلى مصير “
قال لي شي: “إذا كان هذا هو ما يجب أن يكون عليه، إذن ابدأ. فقط أخرج صوتا صراخا. “
مثلما قال لي شي، كان هذا وهما فقط، كانت الزهرة ترغب فقط في امتصاص الماء المقدس لخصائصه المغذية.
سئم تشينغ يو بينما كان ينظر إلى لي شي ليقول: “بما أنك تنتظر بفارغ الصبر أن تتجسد ثانية، فسأرسلك”
في هذا الوقت، كان لي شي كسول جدا للنظر إليه مرة أخرى. نظر حول الحديقة وتحدث ببطء: “لا تتظاهر بأنك مدافع عن العدالة أمامي. في حين أن مزاجي لا يزال جيدًا، انصرف على الفور إلى عشيرة هوانغفو مع ذيلك المدسوس بين ساقيك قبل أن أرسم هذه السماء بالدم. إذا استفزتني حقا، فلن تكون الوحيد الذي سيموت، وستختفي عشيرتك بأكملها من هذا العالم! “
مع ذلك، سمح بصراخ طويل بحدة. في اللحظة التي خرجت فيها الصرخة، لم يكن هناك أي تغيير في زهرة النجمة المشؤومة النائمة. ثم سمح لشينغ يو بالضحك الصاخب وأشار إلى لي شي ليقول: “لي، الآن حان دورك لتغذية مصدر النار… “
لكن الآن، لم يجرؤ أي من الكيميائيين على الاقتراب منه. لقد فهموا أن طبيعته الشرسة لم تتغير وأنهم سيصطادون فريسته.
“أوه…” لكن في هذه اللحظة، قبل أن ينهي تشينغ يو، سارعت الزهرة فجأة إلى الأمام. فتحت مدقة الزهرة فمها مثل وعاء من الدم وابتلعت نصف جسد شينغ يو في لحظة.
بعد أن انتهت من المضغ، أخرجت الزهرة صوتا مفاجئا. لم تفعل أي شيء بعد ذلك وتصرف كما كان من قبل كما لو أنه لم يحدث شيء.
“لا… ” جاء نباح تشينغ يو من داخل الزهرة، لكن الوقت كان متأخرا جدا. كانت الزهرة كوحش جائع مع معدة متزايدة وابتلعته بالكامل. في غمضة عين، كان تشينغ يو في أي مكان لا يمكن العثور عليه. كان الشيء الوحيد المتبقي هو صوت المضغ بينما كانت الزهرة متخمة من الوجبة المفرحة.
ومع ذلك، لم يكن لي شي حتى يرمش عينه. داس قليلا على الأرض بقدمه وصرخ: “انصرف!”
بعد أن انتهت من المضغ، أخرجت الزهرة صوتا مفاجئا. لم تفعل أي شيء بعد ذلك وتصرف كما كان من قبل كما لو أنه لم يحدث شيء.
ترك هذا التطور المفاجئ جميع الكيميائيين الذين يعانون من المرض منذ حدوثه بسرعة كبيرة. كانوا على يقين من انتصار تشينغ يو وكيف لا يمكن أن يحدث شيء، لذلك من كان يظن أن تشينغ يو سوف يم ابتلاعه بالكامل من الزهرة حيث لم يتم ترك جثته حتى؟
ترك هذا التطور المفاجئ جميع الكيميائيين الذين يعانون من المرض منذ حدوثه بسرعة كبيرة. كانوا على يقين من انتصار تشينغ يو وكيف لا يمكن أن يحدث شيء، لذلك من كان يظن أن تشينغ يو سوف يم ابتلاعه بالكامل من الزهرة حيث لم يتم ترك جثته حتى؟
الجميع غاضب بعد سماع هذا الإعلان. كان ذلك جريئا جدا وتسبب في إلقاء الكيميائيين نظرة على بعضهم البعض. لم يتوقعوا أن يتجرأ لي شي على قول مثل هذا الشيء لهوانغفو هاو.
مثل هذا المشهد المرعب وغير المتوقع سيترك بالطبع جميع الكيميائيين في خوف.
“يا الهي… ” في نهاية المطاف، هدأ جميع الكيميائيين وتراجعوا مع تعبيرات مذعورة كما لو أنهم رأوا شبحا. فجأة، بقي جميعهم بعيدًا عن الزهرة. حتى ابتلاع تشينغ يو في ثانية من قبل هذه الزهرة، لذلك إذا كانوا قريبين، فربما يكونون التاليين وتلتهمها الزهرة دون أن تترك جسدا.
لم يسع لي شي إلا أن يضحك قليلاً. كيف يمكن لأي شخص في هذا العالم أن يكون أكثر دراية بالأدوية والأعشاب الروحية منه؟ كانت الزهرة حساسة للغاية لصراخ؛ لحظة يصرخ شخص ما، فإنه سيهاجم على الفور المخلوق الذي أصدر الصوت! كانت هناك مقاربات كيميائية وراء ذلك أن شخصا من مستوى تشينغ يو لم يستطع فهمه.
حتى هوانغفو هاو صدم بهذا التطور. على الرغم من دعمه لتشينغ يو، إلا أنه لم يهتم بشكل أساسي بنتيجة تشينغ يو. أراد هوانغفو هاو فقط استخدامه لاختبار لي شي.
حتى هوانغفو هاو صدم بهذا التطور. على الرغم من دعمه لتشينغ يو، إلا أنه لم يهتم بشكل أساسي بنتيجة تشينغ يو. أراد هوانغفو هاو فقط استخدامه لاختبار لي شي.
لم يكن يتوقع أن يكون لي شي على حق ـــ لأن الزهرة ابتلع تشينغ يو كله. بالطبع، لم يكن يهتم كثيراً لتشينغ يو، أراد فقط معرفة المزيد عن قدرات لي شي.
تسبب رد لي شي الاستبدالي في أن العديد من الكيميائيين ليرتجفوا، وخاصة أولئك الذين استهزأوا به في وقت سابق. اتخذوا شعوريا عدة خطوات إلى الوراء لإنشاء بعض المسافة فيما بينهم وبين لي شي. لم يريدوا الموت موتا بائسا مثل تشينغ يو.
أما بالنسبة لملك شيطان مثل السيدة زي يان، فقد وقفت هناك دون اهتمام. مع قوتها، كانت بالتأكيد قادرة على إنقاذ تشينغ يو. ومع ذلك، كان يغازل الموت، فلماذا تفعل ذلك وتسيء الى لي شي، مما يجعله غير سعيد؟
كان قتل هوانغفو هاو ليس صعبا، لكن الرغبة في تدمير عشيرة هوانغفو بأكملها كانت أكثر تحديا بكثير. حتى بلادها الخيزران العملاق لن يستطع فعل ذلك.
لم يسع لي شي إلا أن يضحك قليلاً. كيف يمكن لأي شخص في هذا العالم أن يكون أكثر دراية بالأدوية والأعشاب الروحية منه؟ كانت الزهرة حساسة للغاية لصراخ؛ لحظة يصرخ شخص ما، فإنه سيهاجم على الفور المخلوق الذي أصدر الصوت! كانت هناك مقاربات كيميائية وراء ذلك أن شخصا من مستوى تشينغ يو لم يستطع فهمه.
“لا تقلق، إن تأجيج مصدر النار ليس موتا مؤلما، ستحترق في رماد في ثانية واحدة.” قال تشينغ يو ببرودة بنظرة ابتهج واضحة.
“أززز، لقد حصلت على الأسوأ من ذلك لأنك لم تستمع للحكماء. كما قلت، كان من الأفضل عدم المراهنة، لكنك لم تثق بي. انظروا إلى ما حدث الآن، حتى أنك ألقيت بحياتك بعيدا، موت محزن بدون دفن.” ابتسم لي كشي وقل بهدوء بينما كان يلوح بيده بشكل مستبعد.
وعلاوة على ذلك، كان هو أيضا النبيل الشاب من عشيرة هوانغفو، وبالتالي صدت هيبته بعيدا في جميع أنحاء مجال الكيمياء.
سيكون من الغريب أن يغفر لي شي لتشينغ يو بعد أفعاله الخبيثة. فقط الموت ينتظره لحظة انه يريد قتل لي شي.
بعد أن انتهت من المضغ، أخرجت الزهرة صوتا مفاجئا. لم تفعل أي شيء بعد ذلك وتصرف كما كان من قبل كما لو أنه لم يحدث شيء.
عند هذه النقطة، لا يمكن للكيميائيين الحاضرين سوى ان يأخذوا نفسا عميقا بينما ينظرون إلى الزهرة أمامهم، غارقين في إحساس مذعور. في هذا الوقت، لم يزل ضوء النجوم الوامض يأتي من الزهرة بطريقة جميلة كما لو أن شيئا لم يحدث.
لكن في الوقت الحالي، لم يكن لي شي يهتم بهوانغفو هاو وفتح فمه ليعلن نيته القاتلة. وعلاوة على ذلك، أعلن حتى عن نيته في القضاء على عشيرة هوانغفو إلى الجذور ـــ مثل هذا الادعاء كان متعجرف جدا.
لكن الآن، لم يجرؤ أي من الكيميائيين على الاقتراب منه. لقد فهموا أن طبيعته الشرسة لم تتغير وأنهم سيصطادون فريسته.
لم يسع لي شي إلا أن يضحك قليلاً. كيف يمكن لأي شخص في هذا العالم أن يكون أكثر دراية بالأدوية والأعشاب الروحية منه؟ كانت الزهرة حساسة للغاية لصراخ؛ لحظة يصرخ شخص ما، فإنه سيهاجم على الفور المخلوق الذي أصدر الصوت! كانت هناك مقاربات كيميائية وراء ذلك أن شخصا من مستوى تشينغ يو لم يستطع فهمه.
مثلما قال لي شي، كان هذا وهما فقط، كانت الزهرة ترغب فقط في امتصاص الماء المقدس لخصائصه المغذية.
تحول تعبير هوانغفو هاو بسرعة شديدة للقبيح عند سماع هذا. لقد كان ابن السماء الفخور في مجال الكيمياء، وهي معجزة محترمة من قبل الجميع بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه! كانت عشيرة هوانغفو هي قوة عظمى رفيعة المستوى لديه تحالفاً مع مملكة الكيمياء. لم يجرؤ عدد كبير من الوجود على لمس عشائرهم في مجال الكيمياء!
الكيميائيون الآخرون لم يكونوا قلقين فقط، بل كانوا مذهولين أيضا. في وقت سابق، كانوا يعتقدون أن تشينغ يو قد فاز بالتأكيد، وأن منطقه كان سليما لأنه يستند إلى المعرفة المشتركة الخاصة لجميع الكيميائيين. لم يتوقعوا أن الحقيقة كانت بعيدة عن ذلك.
حملت لغة هوانغفو هاو جوًا من الاستقامة. أراد ببساطة أن يستغل هذه الفرصة لدفع اموره الخاص.
في هذه اللحظة، تم تحطيم الشعور السائد بأنهم قد اعتادوا على تحطيمهم من قبل لي شي، وتركهم في عدم التصديق.
كان المشهد بأكمله داخل حديقة الكيمياء صامتا إلى جانب عواء النسيم اللطيف. العديد من الكيميائيين هنا لا يسعهم إلا أن ينظروا إلى لي شي.
كان المشهد بأكمله داخل حديقة الكيمياء صامتا إلى جانب عواء النسيم اللطيف. العديد من الكيميائيين هنا لا يسعهم إلا أن ينظروا إلى لي شي.
“يا الهي… ” في نهاية المطاف، هدأ جميع الكيميائيين وتراجعوا مع تعبيرات مذعورة كما لو أنهم رأوا شبحا. فجأة، بقي جميعهم بعيدًا عن الزهرة. حتى ابتلاع تشينغ يو في ثانية من قبل هذه الزهرة، لذلك إذا كانوا قريبين، فربما يكونون التاليين وتلتهمها الزهرة دون أن تترك جسدا.
حتى لو كان هؤلاء الكيميائيون منزعجين من لي شي في وقت سابق، كانوا يدركون في هذه اللحظة أن لي شي كان شخصًا قادرًا بالفعل. خلاف ذلك، فإن بلد الخيزران العملاق لم يكن ليختاره بسهولة. أولئك الذين استهزأوا به في وقت سابق ارتجفوا وشعروا بأنهم محظوظون لأنهم لم يكونوا هم الذين اختبروا المياه. خلاف ذلك، كانوا سيأخذون مكان تشينغ يو وينتهي بهم الأمر إلى التهامهم من قبل الزهرة.
ومع ذلك، لم يكن لي شي حتى يرمش عينه. داس قليلا على الأرض بقدمه وصرخ: “انصرف!”
ربما كان الشخص الوحيد الذي كان هادئًا هو السيدة زي يان نظرا لرؤية مهارة الكيمياء التي لا مثيل لها في لي شي بعيونها. لن يستطع تشينغ يو المقارنة مع لي شي، لذلك كانت نهايته في حدود التوقعات.
عند هذه النقطة، لا يمكن للكيميائيين الحاضرين سوى ان يأخذوا نفسا عميقا بينما ينظرون إلى الزهرة أمامهم، غارقين في إحساس مذعور. في هذا الوقت، لم يزل ضوء النجوم الوامض يأتي من الزهرة بطريقة جميلة كما لو أن شيئا لم يحدث.
“لا يسع المرء إلا أن يقول أنه بمثل هذه المعايير المنخفضة للكيمياء، أن تؤكل من قبل زهرة النجمة المشؤومة ليس مفاجئا. ” ابتسم لي شي ونظر إلى الزهرة التي تبدو هادئة، بينما يقول: “يبدو أن الزهرة لن تحتاج إلى تناول الطعام لبعض الوقت الآن.”
سيكون من الغريب أن يغفر لي شي لتشينغ يو بعد أفعاله الخبيثة. فقط الموت ينتظره لحظة انه يريد قتل لي شي.
في هذا الوقت، جاء صوت بارد من هوانغفو هاو: “لقد عرفت أن هذه ستكون النتيجة لذا فقد حثته على وفاته!”
كان قتل هوانغفو هاو ليس صعبا، لكن الرغبة في تدمير عشيرة هوانغفو بأكملها كانت أكثر تحديا بكثير. حتى بلادها الخيزران العملاق لن يستطع فعل ذلك.
استدار لي شي لينظر إليه بعين واحدة، وقال دون اهتمام: “ماذا في ذلك؟ لقد قتلت شخصًا واحدًا فقط، ما الذي يثير القلق؟ يجب على الذين يستفزونني أن يفهموا أنهم يمارسون الانتحار. “
ومع ذلك، لم يكن لي شي حتى يرمش عينه. داس قليلا على الأرض بقدمه وصرخ: “انصرف!”
تسبب رد لي شي الاستبدالي في أن العديد من الكيميائيين ليرتجفوا، وخاصة أولئك الذين استهزأوا به في وقت سابق. اتخذوا شعوريا عدة خطوات إلى الوراء لإنشاء بعض المسافة فيما بينهم وبين لي شي. لم يريدوا الموت موتا بائسا مثل تشينغ يو.
حتى السيدة زي يان، التي تقف بجانبه، كان عليها أن يبتسم بلا حول ولا قوة. هي نفسها اعتقدت أن كلمات لي شي كانت شنيعة جدا.
“أنت قاسي للغاية… ” غرق التعبير هوانغفو هاو كما قال ببرود: “الشخص الذي يقتل أقرانهم مثل هذا لن يتم التسامح من قبل العالم!”
سيكون من الغريب أن يغفر لي شي لتشينغ يو بعد أفعاله الخبيثة. فقط الموت ينتظره لحظة انه يريد قتل لي شي.
حملت لغة هوانغفو هاو جوًا من الاستقامة. أراد ببساطة أن يستغل هذه الفرصة لدفع اموره الخاص.
حتى السيدة زي يان، التي تقف بجانبه، كان عليها أن يبتسم بلا حول ولا قوة. هي نفسها اعتقدت أن كلمات لي شي كانت شنيعة جدا.
في هذا الوقت، كان لي شي كسول جدا للنظر إليه مرة أخرى. نظر حول الحديقة وتحدث ببطء: “لا تتظاهر بأنك مدافع عن العدالة أمامي. في حين أن مزاجي لا يزال جيدًا، انصرف على الفور إلى عشيرة هوانغفو مع ذيلك المدسوس بين ساقيك قبل أن أرسم هذه السماء بالدم. إذا استفزتني حقا، فلن تكون الوحيد الذي سيموت، وستختفي عشيرتك بأكملها من هذا العالم! “
حتى لو كان هؤلاء الكيميائيون منزعجين من لي شي في وقت سابق، كانوا يدركون في هذه اللحظة أن لي شي كان شخصًا قادرًا بالفعل. خلاف ذلك، فإن بلد الخيزران العملاق لم يكن ليختاره بسهولة. أولئك الذين استهزأوا به في وقت سابق ارتجفوا وشعروا بأنهم محظوظون لأنهم لم يكونوا هم الذين اختبروا المياه. خلاف ذلك، كانوا سيأخذون مكان تشينغ يو وينتهي بهم الأمر إلى التهامهم من قبل الزهرة.
الجميع غاضب بعد سماع هذا الإعلان. كان ذلك جريئا جدا وتسبب في إلقاء الكيميائيين نظرة على بعضهم البعض. لم يتوقعوا أن يتجرأ لي شي على قول مثل هذا الشيء لهوانغفو هاو.
بعد أن انتهت من المضغ، أخرجت الزهرة صوتا مفاجئا. لم تفعل أي شيء بعد ذلك وتصرف كما كان من قبل كما لو أنه لم يحدث شيء.
كان هوانغفو هاو ليس فقط معجزة الكيمياء الخامس، كان أيضا من المتدربين اللامعين. لقد وصل إلى الملك السماوي، مما سمح له بالنظر إلى الجيل الأصغر للأسفل.
لم يسع لي شي إلا أن يضحك قليلاً. كيف يمكن لأي شخص في هذا العالم أن يكون أكثر دراية بالأدوية والأعشاب الروحية منه؟ كانت الزهرة حساسة للغاية لصراخ؛ لحظة يصرخ شخص ما، فإنه سيهاجم على الفور المخلوق الذي أصدر الصوت! كانت هناك مقاربات كيميائية وراء ذلك أن شخصا من مستوى تشينغ يو لم يستطع فهمه.
وعلاوة على ذلك، كان هو أيضا النبيل الشاب من عشيرة هوانغفو، وبالتالي صدت هيبته بعيدا في جميع أنحاء مجال الكيمياء.
لكن الآن، لم يجرؤ أي من الكيميائيين على الاقتراب منه. لقد فهموا أن طبيعته الشرسة لم تتغير وأنهم سيصطادون فريسته.
لكن في الوقت الحالي، لم يكن لي شي يهتم بهوانغفو هاو وفتح فمه ليعلن نيته القاتلة. وعلاوة على ذلك، أعلن حتى عن نيته في القضاء على عشيرة هوانغفو إلى الجذور ـــ مثل هذا الادعاء كان متعجرف جدا.
أما بالنسبة لملك شيطان مثل السيدة زي يان، فقد وقفت هناك دون اهتمام. مع قوتها، كانت بالتأكيد قادرة على إنقاذ تشينغ يو. ومع ذلك، كان يغازل الموت، فلماذا تفعل ذلك وتسيء الى لي شي، مما يجعله غير سعيد؟
شعر بعض الكيميائيين هنا أن لي شي لم يعرف حجم السماء والارض ويمكن وصفه بأنه جاهل. وبطبيعة الحال، فإن بعض الكيميائيين بابتسامات باردة. كان استفزاز لي شي بهوانفو هاو في مثل هذه الطريقة الانتحارية أمر جيد بالنسبة لهم.
مع ذلك، سمح بصراخ طويل بحدة. في اللحظة التي خرجت فيها الصرخة، لم يكن هناك أي تغيير في زهرة النجمة المشؤومة النائمة. ثم سمح لشينغ يو بالضحك الصاخب وأشار إلى لي شي ليقول: “لي، الآن حان دورك لتغذية مصدر النار… “
حتى السيدة زي يان، التي تقف بجانبه، كان عليها أن يبتسم بلا حول ولا قوة. هي نفسها اعتقدت أن كلمات لي شي كانت شنيعة جدا.
“أنت قاسي للغاية… ” غرق التعبير هوانغفو هاو كما قال ببرود: “الشخص الذي يقتل أقرانهم مثل هذا لن يتم التسامح من قبل العالم!”
كان قتل هوانغفو هاو ليس صعبا، لكن الرغبة في تدمير عشيرة هوانغفو بأكملها كانت أكثر تحديا بكثير. حتى بلادها الخيزران العملاق لن يستطع فعل ذلك.
“أززز، لقد حصلت على الأسوأ من ذلك لأنك لم تستمع للحكماء. كما قلت، كان من الأفضل عدم المراهنة، لكنك لم تثق بي. انظروا إلى ما حدث الآن، حتى أنك ألقيت بحياتك بعيدا، موت محزن بدون دفن.” ابتسم لي كشي وقل بهدوء بينما كان يلوح بيده بشكل مستبعد.
تحول تعبير هوانغفو هاو بسرعة شديدة للقبيح عند سماع هذا. لقد كان ابن السماء الفخور في مجال الكيمياء، وهي معجزة محترمة من قبل الجميع بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه! كانت عشيرة هوانغفو هي قوة عظمى رفيعة المستوى لديه تحالفاً مع مملكة الكيمياء. لم يجرؤ عدد كبير من الوجود على لمس عشائرهم في مجال الكيمياء!
“حسنا… ” غضب هوانغفو هاو و أجاب بابتسامة باردة: “أحمق ساذج، أريد أن أرى ما يمكنك القيام به! اليوم، سأقشرك شخصياً وأسحب أوتارك! “
“حسنا… ” غضب هوانغفو هاو و أجاب بابتسامة باردة: “أحمق ساذج، أريد أن أرى ما يمكنك القيام به! اليوم، سأقشرك شخصياً وأسحب أوتارك! “
استدار لي شي لينظر إليه بعين واحدة، وقال دون اهتمام: “ماذا في ذلك؟ لقد قتلت شخصًا واحدًا فقط، ما الذي يثير القلق؟ يجب على الذين يستفزونني أن يفهموا أنهم يمارسون الانتحار. “
بعد قوله هذا، اتخذ خطوة للأمام. في وقت سابق، أراد العثور على عذر لتعليم لي شي درسا، لكنه لم يكن يتوقع أن يكون لي شي جريئًا للغاية ويختار مقابلة حافة الشفرة. كان هذا في الواقع مثاليا لـ هوانغفو.
في هذا الوقت، جاء صوت بارد من هوانغفو هاو: “لقد عرفت أن هذه ستكون النتيجة لذا فقد حثته على وفاته!”
مع سخرية، رفع قدمه وتوجه على الفور نحو اتجاه لي شي. كملك سماوي، حملت شجاعته زخمًا لا يمكن المساس به كجبل عملاق ينهار. لقد مارس موقفا كما لو كان لي شي نملة غير ذات أهمية في عينيه لم تستطع الوصول إلى القمة. قدم واحدة فقط كانت كافية لسحق لي شي حتى الموت.
ومع ذلك، لم يكن لي شي حتى يرمش عينه. داس قليلا على الأرض بقدمه وصرخ: “انصرف!”
ومع ذلك، لم يكن لي شي حتى يرمش عينه. داس قليلا على الأرض بقدمه وصرخ: “انصرف!”
سئم تشينغ يو بينما كان ينظر إلى لي شي ليقول: “بما أنك تنتظر بفارغ الصبر أن تتجسد ثانية، فسأرسلك”
في اللحظة التي خرجت فيها كلماته، ظهرت سلسلة من الانفجارات. كان كما لو كان هناك تنين تحت الأرض. يمكن للمرء أن يسمع تحطمات، وفجأة بدا أن التربة الموحلة تتحول إلى تنين يصعد إلى السماء. في لحظة، اندفع ظل إلى الأمام مثل سوط طويل.
لم يكن يتوقع أن يكون لي شي على حق ـــ لأن الزهرة ابتلع تشينغ يو كله. بالطبع، لم يكن يهتم كثيراً لتشينغ يو، أراد فقط معرفة المزيد عن قدرات لي شي.
“أوه…” لكن في هذه اللحظة، قبل أن ينهي تشينغ يو، سارعت الزهرة فجأة إلى الأمام. فتحت مدقة الزهرة فمها مثل وعاء من الدم وابتلعت نصف جسد شينغ يو في لحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
