نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 591

القتل حتى يجب للكنوز الحقيقة ان تهرب

القتل حتى يجب للكنوز الحقيقة ان تهرب

591 – القتل حتى يجب للكنوز الحقيقة ان تهرب

حدث هذا فجأة بحيث لم يكن أحد يعرف ما يجري. كان القائد وجودًا حتى أن الاسلاف كانوا حذرين، شخصًا ما قابل للمقارنة تمامًا بالأسياد الأسطوريين، لكنه الآن تحول إلى لا شيء. لا أحد رأى بوضوح ما حدث.

في هذه اللحظة ، لم يستطع سلف الهلال وسلف ملك الحشرات الهرب. استحضروا كل طاقتهم الدموية واستخدموا كنوزهم الحقيقية لحماية أجسادهم. ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا. استيقظت الكنوز من تهديد الإبادة السماوية. اندلعت قوتهم الامبراطورية عندما تحولت القوانين إلى فصول بلا حدود خالدة لوقف الإبادة.

في هذه الأثناء، في ساحة المعركة، تم إخماد كل الأصوات. أمسك الخبراء والعشرات من الاسلاف حاضرين الخوف في قلوبهم.

“بووم!” لم يجرؤ أحد على الاقتراب. حتى الفراغ تم تحطيمه، مما أدى إلى تقلبات زمنية فوضوية. النجوم انفجرت مثل الألعاب النارية في السماء.

لم يحصل على رد. أصبح القائد غاضباً لأنه كان عالٍ فوق الوجود ولم يكن خائفاً من خلفية الرجل المقطوع الرأس.

كان الكنزان الحقيقيان يحجبان الابادة في حين أن جثتي السلفين كانتا جافتين ومليئة بالدم. وعلى الرغم من أن الأسلحة كانت تحميهم، فإن القوة المتبقية لا يزال تعرضوا لإصابات بالغة وحطمت هيئتهما.

أنتج لورد مدينة الاسلاف هالة إمبراطورية بسلاحه كذلك.

أطلقت الكنوز الحقيقية المستيقظتان ظلين كبيرين كما لو كان هناك إمبراطورا هناك، مما تسبب في للمتفرجين بأن يستلقوا.

كان الكنزان الحقيقيان يحجبان الابادة في حين أن جثتي السلفين كانتا جافتين ومليئة بالدم. وعلى الرغم من أن الأسلحة كانت تحميهم، فإن القوة المتبقية لا يزال تعرضوا لإصابات بالغة وحطمت هيئتهما.

قام لي شي بتجديد طاقه الدم ثم وقف في السماء بينما كان ينظر إلى الكنزين الحقيقين قبل أن يقول مبتسما: “لست خائفا حتى لو خرجت أرواحكم الإمبراطورية. أنت لست قويا مثل أسيادك. تريدين أن تعطيني محاولة؟ لدي العديد من الأسلحة على نفس مستوى مثلك، ويمكنني إطلاق العنان لجميعه للإبادة السماوية في نفس الوقت.”

قام لي شي بتجديد طاقه الدم ثم وقف في السماء بينما كان ينظر إلى الكنزين الحقيقين قبل أن يقول مبتسما: “لست خائفا حتى لو خرجت أرواحكم الإمبراطورية. أنت لست قويا مثل أسيادك. تريدين أن تعطيني محاولة؟ لدي العديد من الأسلحة على نفس مستوى مثلك، ويمكنني إطلاق العنان لجميعه للإبادة السماوية في نفس الوقت.”

“حتى لو كان بإمكانك إطلاق العنان لإبادتك، فقط انتظر لترى أي كنز سوف يكسر أولاً. لقد مضى وقت طويل منذ تدمير كنز إمبراطور حقيقي، لذا فإن كسر واحد اليوم سيكون ممتعاً تماماً للعيون. “

كان هناك وجود أبدي يرأس الأحداث على اليابسة الغامضة، ووجود أقوى من الأسياد الأسطوريين، لذلك طلب القائد مساعدته.

تقول الأسطورة أن الكنوز الحقيقية للأباطرة لديها ذكاء ووعيها الخاص. بعد أن تم صقلها وتقويتها من قبل الأباطرة، كان لهذه الأسلحة روحها الخاصة وكانت تسمى بالأرواح الإمبراطورية.

“قعقعة!” ظهرت عدة هالات امبراطورية أخرى بينما كان على الأسلاف الآخرين إخراج أسلحتهم تحت قيادة القائد.

في هذه المرحلة، ظهرت تقنية الأيدي ألف خلف لي شي. من ناحية واحدة استخدم السيف البشري، وآخر هو جرس انحدار الجبل، واحدة أخرى مع مرأة اليين واليانغ، والرابعة مع البوابات الخماسية لختم السماء.

كان يحمل زخماً مدمراً للعالم كما لو أنه حتى الخالد الحقيقي لن يتمكن من وقف إرادته لإبادة كل الأشياء.

كان يحمل زخماً مدمراً للعالم كما لو أنه حتى الخالد الحقيقي لن يتمكن من وقف إرادته لإبادة كل الأشياء.

لم يحصل على رد. أصبح القائد غاضباً لأنه كان عالٍ فوق الوجود ولم يكن خائفاً من خلفية الرجل المقطوع الرأس.

اثنين من الظلال التي لا تقهر تومض من الكنوز الحقيقية اثنين ثم اختفت.

“قعقعة!” انهارت القارة الغامضة لمملكة كل العصور القديمة فجأة وفجرت على الفور.

ثم واصل لي شي بالبرودة: “إذا كنت تريد أن تموت بحمايتهم، فأنا لا أمانع لأنني أريد رؤية المشهد المهيب من كنزين حقيقيين يتم تدميرهما!”

“حتى لو كان بإمكانك إطلاق العنان لإبادتك، فقط انتظر لترى أي كنز سوف يكسر أولاً. لقد مضى وقت طويل منذ تدمير كنز إمبراطور حقيقي، لذا فإن كسر واحد اليوم سيكون ممتعاً تماماً للعيون. “

على مر التاريخ، من يجرؤ على التهديد بقتل كنوز الحقيقية الإمبراطور الخالد؟ الأباطرة الخالدون فقط سيفعلون ذلك! تسبب موقف لي شي المتغطرس سبب للجميع بالارتجاف.

في هذه المرحلة، ظهرت تقنية الأيدي ألف خلف لي شي. من ناحية واحدة استخدم السيف البشري، وآخر هو جرس انحدار الجبل، واحدة أخرى مع مرأة اليين واليانغ، والرابعة مع البوابات الخماسية لختم السماء.

“وشش!” اختفى الظلين الأسمى تمامًا عندما حلقت الكنوز بعيدًا، تاركة وراءها سلف الهلال وسلف ملك الحشرات. على الرغم من أنهم قد أيقظوا، إلا أنهم لم يرغبوا في مواجهة العديد من الإبادة السماوية كلها دفعة واحدة. ما لم يعود أسيادهم إلى الحياة وأطلقوا العنان لإبادتهم الخاصة، فلن يكونوا قادرين على الهروب سالمين من مثل هذا التبادل.

“موت!” هرع الوجود الأبدي إلى الخارج وأطلق العنان لكنزه الحقيقية. ومع ذلك، مع موجة أخرى من يده، قام الرجل المقطوع الرأس بإطفاء إشعاع الكنز الحقيقي كما لو كان شمعة صغيرة.

“لا!” صرخ السلفان دون قصد بعد رؤية الكنزين تخليا عنهما.

“الحيوان الصغير، لم يفت الأوان بعد للاستسلام!” كان لدى القائد، مع جميع الأسلاف، زخما غاشما كما لو كانوا يستطيعون قتل كل شيء في طريقهم.

“كما قلت، سأقتل حتى يعرف أنسابك الإمبراطوريين مكانهما!” ثم صرخ لي شي وأطلق العنان لإبادة السماوية.

في هذه اللحظة ، لم يستطع سلف الهلال وسلف ملك الحشرات الهرب. استحضروا كل طاقتهم الدموية واستخدموا كنوزهم الحقيقية لحماية أجسادهم. ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا. استيقظت الكنوز من تهديد الإبادة السماوية. اندلعت قوتهم الامبراطورية عندما تحولت القوانين إلى فصول بلا حدود خالدة لوقف الإبادة.

“أه ـــــ” بعد صرخات الألم، حولت الإبادة السلفين إلى رماد!

“حتى لو كان بإمكانك إطلاق العنان لإبادتك، فقط انتظر لترى أي كنز سوف يكسر أولاً. لقد مضى وقت طويل منذ تدمير كنز إمبراطور حقيقي، لذا فإن كسر واحد اليوم سيكون ممتعاً تماماً للعيون. “

صدم الجميع. كان خبراء من الهلال المقدس ونسب ملك الحشرات يرتجفون بقشعريرة. كانت كنوزهم الحقيقية قد تخلت عنهم، مما أدى إلى موت الأسلاف، وتدمير مظاهر الروح المعنوية أو الثقة المتبقيّة!

فاجأ القائد برؤية هذا الرجل المقطوع الرأس وصرخ قائلاً: “من قد تكون أنت، تتصرف بشكل غامض هنا؟”

” علينا أن نعمل معاً!” أصبح تعبير الحارس الإلهي قبيحاً تماماً كما أمر لورد مدينة الاسلاف: “أخبر جميع الأسلاف أن يعملوا معاً. لا تخفي أي شيء بعد الآن وأخرج أسلحة الإمبراطور! “

“أه ـــــ” بعد صرخات الألم، حولت الإبادة السلفين إلى رماد!

ثم استمر في السؤال عن أسلاف في مملكة كل العصور القديمة مع نبرة مخلصة: “إذا ساعدنا الكبير هذه المرة، فلن يسيء سعادة الإله السماوي إلى مملكة كل العصور القديمة!”

صرخ قائد الحراس الإلهي ردا على ذلك: “الحيوان الصغير، أنت مجنون جدا ولا يمكن أن تنجوا!” أطلق القائد أيضا هالة لا تضاهى؛ بوضوح، كان لديه سلاح عظيم.

كان هناك وجود أبدي يرأس الأحداث على اليابسة الغامضة، ووجود أقوى من الأسياد الأسطوريين، لذلك طلب القائد مساعدته.

في هذه الأثناء، في ساحة المعركة، تم إخماد كل الأصوات. أمسك الخبراء والعشرات من الاسلاف حاضرين الخوف في قلوبهم.

تقول الشائعات أن مملكة كل عصر القديمة ومجال الأسلاف كانت لهما علاقة كبيرة منذ أن كان اباطرة المملكة القديمة علاقات وثيقة مع هذ المجال.

“الحيوان الصغير، لم يفت الأوان بعد للاستسلام!” كان لدى القائد، مع جميع الأسلاف، زخما غاشما كما لو كانوا يستطيعون قتل كل شيء في طريقهم.

“جيد جدا. ” في هذا الوقت، كان الوجود الأبدي تجاوب مع جاذبية: “هذا الطفل لا يمكن أن يكون موجودا لفترة أطول وإلا فإنه سيكون تهديدا كبيرا لعرق الأشباح!”

كانوا يستعدون لهجوم يهز السماء. على الرغم من أن لي شي يمكن أن يطلق العنان للإبادة السماوية، إلا أن مجموعة القائد ما زالت تتمتع بميزة كبيرة، خاصة مع الوجود الأبدي لمملكة كل العصور القديمة.

في هذه الأثناء، في ساحة المعركة، تم إخماد كل الأصوات. أمسك الخبراء والعشرات من الاسلاف حاضرين الخوف في قلوبهم.

ثم استمر في السؤال عن أسلاف في مملكة كل العصور القديمة مع نبرة مخلصة: “إذا ساعدنا الكبير هذه المرة، فلن يسيء سعادة الإله السماوي إلى مملكة كل العصور القديمة!”

كلهم كانوا يعلمون أن إطلاق العنان للمذابح الإمبراطورية والإبادة السماوية أمر صعب للغاية ويقتضي قبول سلاح الإمبراطور هذا.

اليوم، كان لي شي يطلق العنان للإبادة سماوية بسهولة مثل أكل وجبات الطعام ـــ هل كان هذا مقدمة سيمفونية لتدمير العوالم التسعة؟

في هذه اللحظة ، لم يستطع سلف الهلال وسلف ملك الحشرات الهرب. استحضروا كل طاقتهم الدموية واستخدموا كنوزهم الحقيقية لحماية أجسادهم. ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا. استيقظت الكنوز من تهديد الإبادة السماوية. اندلعت قوتهم الامبراطورية عندما تحولت القوانين إلى فصول بلا حدود خالدة لوقف الإبادة.

في هذا الوقت، عاد لي شي إلى مجموعة لان يونزو ثم حدق في المذابح الأربعة والخبراء الآخرين قبل إعلانه بلا مبالاة: “إذا كنت تريد جميعًا التضحية بملايين البشر، فلن أحتفظ بعد الآن. سوف اذبحكم جميعًا! هذا يسمى العين بالعين والدم يتم تسديده بالدم! “

قام لي شي بتجديد طاقه الدم ثم وقف في السماء بينما كان ينظر إلى الكنزين الحقيقين قبل أن يقول مبتسما: “لست خائفا حتى لو خرجت أرواحكم الإمبراطورية. أنت لست قويا مثل أسيادك. تريدين أن تعطيني محاولة؟ لدي العديد من الأسلحة على نفس مستوى مثلك، ويمكنني إطلاق العنان لجميعه للإبادة السماوية في نفس الوقت.”

صرخ قائد الحراس الإلهي ردا على ذلك: “الحيوان الصغير، أنت مجنون جدا ولا يمكن أن تنجوا!” أطلق القائد أيضا هالة لا تضاهى؛ بوضوح، كان لديه سلاح عظيم.

فاجأ القائد برؤية هذا الرجل المقطوع الرأس وصرخ قائلاً: “من قد تكون أنت، تتصرف بشكل غامض هنا؟”

أنتج لورد مدينة الاسلاف هالة إمبراطورية بسلاحه كذلك.

“بووم!” لم يجرؤ أحد على الاقتراب. حتى الفراغ تم تحطيمه، مما أدى إلى تقلبات زمنية فوضوية. النجوم انفجرت مثل الألعاب النارية في السماء.

“قعقعة!” ظهرت عدة هالات امبراطورية أخرى بينما كان على الأسلاف الآخرين إخراج أسلحتهم تحت قيادة القائد.

ضاقت عيون لي شي وأصبح جادا عندما أخرج هذا الرجل المقطوع الرأس.

في هذا الثاني، اندلعت طاقات الدم لا حدود لها. كل هذه الأسلاف وجهت قوة أقوى في التحضير لاستخدام هجومهم الأقوى لقتل لي شي. كان هذا واضحًا بشكل خاص لمملكة كل العصور القديمة. ارتفعت طاقة الدم الأبدية عالياً، مما يسمح للكنز الحقيقي أن يطفو في السماء. أخرجت هالة إمبراطورية مخيفة كما لو كان الإمبراطور يسيطر عليه بنفسه.

“الحيوان الصغير، لم يفت الأوان بعد للاستسلام!” كان لدى القائد، مع جميع الأسلاف، زخما غاشما كما لو كانوا يستطيعون قتل كل شيء في طريقهم.

كان السلف الدم داخل المحيط الدفاعي مذعورا تماماً حيث أن الدم ينضب من وجهه: “وجود أبدي سامي! خارج الأباطرة الخالدون أو العمالقة الآخرين على مر الزمن، لا يمكن لأحد أن يوقف سلفا لمستوى الوجود الأبدي… “

“انتظر حتى أمسك بك!” صرخ القائد بينما كانت كفه العملاقة تنقلب باتجاه الرجل الذي لا رأس.

“مثير للاهتمام بعض الشيء. يبدو أنه لا يمكن تجنب معركة دامية اليوم. ” كان لي شي هادئًا ضد جميع أعدائه.

” علينا أن نعمل معاً!” أصبح تعبير الحارس الإلهي قبيحاً تماماً كما أمر لورد مدينة الاسلاف: “أخبر جميع الأسلاف أن يعملوا معاً. لا تخفي أي شيء بعد الآن وأخرج أسلحة الإمبراطور! “

“الحيوان الصغير، لم يفت الأوان بعد للاستسلام!” كان لدى القائد، مع جميع الأسلاف، زخما غاشما كما لو كانوا يستطيعون قتل كل شيء في طريقهم.

في هذه اللحظة ، لم يستطع سلف الهلال وسلف ملك الحشرات الهرب. استحضروا كل طاقتهم الدموية واستخدموا كنوزهم الحقيقية لحماية أجسادهم. ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا. استيقظت الكنوز من تهديد الإبادة السماوية. اندلعت قوتهم الامبراطورية عندما تحولت القوانين إلى فصول بلا حدود خالدة لوقف الإبادة.

كانوا يستعدون لهجوم يهز السماء. على الرغم من أن لي شي يمكن أن يطلق العنان للإبادة السماوية، إلا أن مجموعة القائد ما زالت تتمتع بميزة كبيرة، خاصة مع الوجود الأبدي لمملكة كل العصور القديمة.

“الحيوان الصغير، لم يفت الأوان بعد للاستسلام!” كان لدى القائد، مع جميع الأسلاف، زخما غاشما كما لو كانوا يستطيعون قتل كل شيء في طريقهم.

” وشش” ومع ذلك، عندما كان جانب الشبح يستعد لهجومهم، هز الفضاء فجأة وشخص ظهر من الفراغ.

ضاقت عيون لي شي وأصبح جادا عندما أخرج هذا الرجل المقطوع الرأس.

كان رجلاً بلا رأس ظهر لأول مرة في البركة في نهاية مسار الموت. فقط لي شي عرف هذا الرجل.

اليوم، كان لي شي يطلق العنان للإبادة سماوية بسهولة مثل أكل وجبات الطعام ـــ هل كان هذا مقدمة سيمفونية لتدمير العوالم التسعة؟

ضاقت عيون لي شي وأصبح جادا عندما أخرج هذا الرجل المقطوع الرأس.

كان السلف الدم داخل المحيط الدفاعي مذعورا تماماً حيث أن الدم ينضب من وجهه: “وجود أبدي سامي! خارج الأباطرة الخالدون أو العمالقة الآخرين على مر الزمن، لا يمكن لأحد أن يوقف سلفا لمستوى الوجود الأبدي… “

فاجأ القائد برؤية هذا الرجل المقطوع الرأس وصرخ قائلاً: “من قد تكون أنت، تتصرف بشكل غامض هنا؟”

“بلوف!” كان صوتًا ضعيفًا جدًا. فجأة، تحول القائد، الذي كان يهاجم الرجل بلا رأس، إلى ضباب دموي.

لم يحصل على رد. أصبح القائد غاضباً لأنه كان عالٍ فوق الوجود ولم يكن خائفاً من خلفية الرجل المقطوع الرأس.

كان هناك وجود أبدي يرأس الأحداث على اليابسة الغامضة، ووجود أقوى من الأسياد الأسطوريين، لذلك طلب القائد مساعدته.

“انتظر حتى أمسك بك!” صرخ القائد بينما كانت كفه العملاقة تنقلب باتجاه الرجل الذي لا رأس.

“بووم!” لم يجرؤ أحد على الاقتراب. حتى الفراغ تم تحطيمه، مما أدى إلى تقلبات زمنية فوضوية. النجوم انفجرت مثل الألعاب النارية في السماء.

“بلوف!” كان صوتًا ضعيفًا جدًا. فجأة، تحول القائد، الذي كان يهاجم الرجل بلا رأس، إلى ضباب دموي.

“حتى لو كان بإمكانك إطلاق العنان لإبادتك، فقط انتظر لترى أي كنز سوف يكسر أولاً. لقد مضى وقت طويل منذ تدمير كنز إمبراطور حقيقي، لذا فإن كسر واحد اليوم سيكون ممتعاً تماماً للعيون. “

حدث هذا فجأة بحيث لم يكن أحد يعرف ما يجري. كان القائد وجودًا حتى أن الاسلاف كانوا حذرين، شخصًا ما قابل للمقارنة تمامًا بالأسياد الأسطوريين، لكنه الآن تحول إلى لا شيء. لا أحد رأى بوضوح ما حدث.

كان الجميع مذهولين. شعر لورد مدينة الاسلاف وكل الاسلاف بالخوف كما لو أنهم رأوا شبحًا.

كان الجميع مذهولين. شعر لورد مدينة الاسلاف وكل الاسلاف بالخوف كما لو أنهم رأوا شبحًا.

كانوا يستعدون لهجوم يهز السماء. على الرغم من أن لي شي يمكن أن يطلق العنان للإبادة السماوية، إلا أن مجموعة القائد ما زالت تتمتع بميزة كبيرة، خاصة مع الوجود الأبدي لمملكة كل العصور القديمة.

“السيد الكريم، من أين أتيت؟” كان المتحدث الوجود الأبدي فوق اليابسة الغامضة. كان هذا هو الوجود الذي افتتح لوح الآلهة، وهو وجود متحد للغاية ومخيف.

كانوا يستعدون لهجوم يهز السماء. على الرغم من أن لي شي يمكن أن يطلق العنان للإبادة السماوية، إلا أن مجموعة القائد ما زالت تتمتع بميزة كبيرة، خاصة مع الوجود الأبدي لمملكة كل العصور القديمة.

في اللحظة التي انتهى فيها الوجود الأبدي من الكلام، مد الرجل الذي لا رأس له يده.

كان هناك وجود أبدي يرأس الأحداث على اليابسة الغامضة، ووجود أقوى من الأسياد الأسطوريين، لذلك طلب القائد مساعدته.

“قعقعة!” انهارت القارة الغامضة لمملكة كل العصور القديمة فجأة وفجرت على الفور.

لم يحصل على رد. أصبح القائد غاضباً لأنه كان عالٍ فوق الوجود ولم يكن خائفاً من خلفية الرجل المقطوع الرأس.

“موت!” هرع الوجود الأبدي إلى الخارج وأطلق العنان لكنزه الحقيقية. ومع ذلك، مع موجة أخرى من يده، قام الرجل المقطوع الرأس بإطفاء إشعاع الكنز الحقيقي كما لو كان شمعة صغيرة.

كان يحمل زخماً مدمراً للعالم كما لو أنه حتى الخالد الحقيقي لن يتمكن من وقف إرادته لإبادة كل الأشياء.

الشيء أكثر رعبا جاء بعد ذلك. كان الوجود الأبدي يمسك به الرجل بلا رأس مثل دجاجة لا حول لها ولا قوة. من ناحية أخرى، هزم الكنز الحقيقي وسرعان ما هرب ونوره الخافت.

لم يحصل على رد. أصبح القائد غاضباً لأنه كان عالٍ فوق الوجود ولم يكن خائفاً من خلفية الرجل المقطوع الرأس.

تم تجميد الجميع وكانوا مذعورين، بما في ذلك مجموعة لان يونزو. شعر الجميع أن هذا التطور لا يمكن أن يكون حقيقة!

ضاقت عيون لي شي وأصبح جادا عندما أخرج هذا الرجل المقطوع الرأس.

“أه ـــــ” بعد صرخات الألم، حولت الإبادة السلفين إلى رماد!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط