رواية قصة
442 – رواية قصة
“اصمت!” العفريت، الذي ضاع في القصة، أوقف الأمير. الأمير اغلق فمه بطاعة.
“هل… أنت هو العفريت؟” سأل شخص مع شك بعد رؤية هذا الشخص الذي وصل للتو.
كان الكثير من الناس محيرين جدا. بعضهم لم يسمع أبدا عن اليشم الزيز السماوي لذلك لن يكون هناك أي وسيلة لإخراج كنوزهم للتجارة بذلك.
أجاب الرجل بابتسامة واسعة: “أنا أضمن أني العفريت والعفريت هو أنا.”
“قصة جيدة، قصة جيدة، مدهش، مدهشة حقا، معجزة عبر العصور، فريدة من نوعها في هذا العالم… ” بعد فترة من الوقت، العفريت أشاد عاطفيا وصفق.
نظر المتدربين الشباب حولهم في بعضهم البعض بعد رؤية هذا الرجل وشعروا بالارتباك تماما. بعد أن السماع عن مزاد عفريت نقر التابوت، الكثير منهم يعتقدون أن مسير المزاد سيكون شبح من المدينة.
الجميع لاحظت أن التابوت الصغير يحتوي على شرنقة بحجم قبضة. كانت خضراء مثل اليشم ـــ ساحر المظهر.
هذا الشخص لم يطابق خيالهم على الإطلاق! كان هذا الرجل العجوز مع مكانة شجاعة. شعره أبيض تماما وكان لديه لحية طويلة جدا. وجهه كان مثل وجه جد هادف للخير.
العفريت فتح بلطف التابوت قليلا. وأضاء ضوء اليشم المباني بينما صوت واضح خرج كما لو كانت جوهرة ذهبية تدور حول لوحة اليشم.
لا أحد سيكون قادرا على وضع هذا الرجل العجوز والعفريت معا. كان من الواضح أنه رجل عجوز من النوع العادي.
442 – رواية قصة
فتح العديد منهم نظرتهم السماوية لمعرفة ما إذا كان هذا الرجل العجوز هو كائن حي أو شبح، لكن لا أحد يستطيع أن يرى من خلاله.
الطفل الذهبي لم يسعه سوى ان يصبح سعيدا. كان لديه فرصة لتبادل هذا اليشم الزيز السماوي من العفريت.
“هل أنت رجل أو شبح؟” شخص ما سأل بفضول.
” مثيرة للاهتمام قليلا.” نظر العفريت في العظام القديمة وأومأ رأسه بالموافقة.
“هذا سر!” ابتسم العفريت ردا على ذلك. تسببت طبيعته الغامضة في أن يكون المتدربين الشباب أكثر غرابة.
“لدي عظام قديمة. ” الطفل الذهبي من قبيلة المائة عظام المقدسة أخرج عظام بحجم الكف. كانت جمجمة سوداء تماما. في اللحظة التي أخرجها، دوى صراخ شبحي مدوي، وأرسل قشعريرة للمستمعين.
على الرغم من أن النظرة السماوية لا يمكن أن تحدد ما إذا كان حيا أو ميتا، بغض النظر عن الطريقة التي نظرت إليها، فإنه لا يبدو أن يكون شبحا. مع ذلك، ما الذي سيكونه إن لم يكن شبح؟ المتدربين من الأجيال السابقة لن يدخلوا على الاطلاق للمدينة مهما كانت قوتهم إلا إذا كانوا متعبين من العيش.
أول من كان عاجز الكلام كانت كيورونغ وانكسو التي تجلس بجانب لي شي. أي نوع من القصة كانت هذه؟ قصة غير متماسكة تماما انتهت فجأة مع إبادة عشيرة ـــ كيف هي سخيفة؟
إذا كان الرجل العجوز على قيد الحياة، فلماذا جاء إلى المدينة؟ يمكن لأي شخص أن يقول أن المدينة لم تؤثر عليه. أولئك الذين يعانون من انعدام طاقة الدم سيتأثر، وخاصة كبار السن المتدربين، لكن ليس العفريت.
“… غونغيانغ اتبع اقتراح الغراب وذهب للقاء الخالد للعثور على جذر العشب الخالدة. ثم طلب غونغيانغ الخالد من أجل العشب الخالد، لكن الخالد… ” لي شي توقف مؤقتا في هذه المرحلة.
هذا جعل الكثير من الناس لديهم أسئلة. كيورونغ وانكسو، التي كانت جالسة بجانب لي شي، همس بهدوء: “هل هو حقا شبح؟”
“هذا التابوت الصغير هو لك. ” يبدو أن العفريت متحمس جدا وألقى تابوت اليشم الذي يحتوي على يشم الزيز السماوية الى لي شي.
في البداية، فإنها تعتقد أن العفريت سيكون شبح صغير، الشاب صغير؛ فإنها لا تتوقع أن العفريت أن يكون نوع، الرجل العجوز.
“هراء هائل، مفككة تماما. ” بعض الناس يعتقدون أن قصة لي شي كانت شديد الانحدار. على الرغم من أن البداية كانت مملة جدا، على الأقل كان لا تزال منظمة. الفكرة المفاجئ في النهاية دمرت القصة تماما مع حصول عشيرة غونغيانغ على إبادة. كانت مجرد قصة فوضوية كاملة.
“هو؟” نظر لي شي في العفريت وابتسم، ثم هز رأسه وقال: “هذا… أنا أخشى لا أحد يعرف. “
شعرت كيورونغ وانكسو أيضا بأن هذه الحكاية ليست جيدة. أي أسطورة عن إمبراطور الخالد كانت أفضل بكثير. قصة مثل هذه لا يمكن إلا أن تقنع أطفال العوالم البشرية، وليس المتدربين مثلهم.
مع ذلك، تعتقد كيورونغ وانكسو أن لي شي كان يعرف شيء أكثر.
ابتسم لي شي وقال: “يمكنك أن تطمئن إلى أن هذه قصة جيدة. ” ثم مسح حلقه وتحدث: “منذ وقت طويل جدا، كان هناك غراب يمكن أن يتكلم. حتى وقت أطول قبل ذلك الحين، كان هناك شخص يدعى غونغيانغ من العالم السفلي. ذات يوم، التقى الغراب بغونغيانغ وقال: “هناك مكان اسمه الكهف الخالد مع ترأس خالد بداخل. كان هذا الخالد ذات حياة أبدية. وعلاوة على ذلك، كان هذا الخالد ينمي عشب خالد. إذا أكل المرء هذا العشب الخالد، فإنه سيكون لديه أيضا حياة أبدية… “
“جيد جدا، لا مزيد من الحديث، سيبدأ المزاد الآن! القاعدة بسيطة جدا. ليست هناك حاجة للأسلحة أو اليشم المكرر، ليس هناك حاجة لأسماك الليل. سأخرج بند واحد ويمكن لأي شخص التجارة معي طالما أنه شيء أحبه. ثم، سأتاجر مع هذا الشخص. “
أجاب الرجل بابتسامة واسعة: “أنا أضمن أني العفريت والعفريت هو أنا.”
الجميع نظر على بعضهم البعض ـــ ما هو نوع هذا المزاد؟ كان هذا أشبه بوظيفة تجارية بسيطة.
مع ذلك، فإن أحد المتدربين الشباب الذي اشاد من عشيرة قديمة عبر عاطفيا: “يشم الزيز السماوي ـــ مخلوق أسطوري والذي يعيش في أرضي القديمة الخالدة!”
ثم أخرج تابوت صغير حولي حجم صندوق. يبدو أنه منحوت من قطعة اليشم التي تنضح بالهواء البارد، وهو ما شيء شكل طبيعيا من قبل السماوات.
كان الجميع غير مصدقا. قول قصة للتداول بالكنوز ـــ كان هذا شائنا جدا. لم يروا مثل هذا الشيء من قبل.
العفريت فتح بلطف التابوت قليلا. وأضاء ضوء اليشم المباني بينما صوت واضح خرج كما لو كانت جوهرة ذهبية تدور حول لوحة اليشم.
” مثيرة للاهتمام قليلا.” نظر العفريت في العظام القديمة وأومأ رأسه بالموافقة.
الجميع لاحظت أن التابوت الصغير يحتوي على شرنقة بحجم قبضة. كانت خضراء مثل اليشم ـــ ساحر المظهر.
“اصمت!” العفريت، الذي ضاع في القصة، أوقف الأمير. الأمير اغلق فمه بطاعة.
العفريت تكلم مع ابتسامة: “هذه هي شرنقة يشم الزيز السماوي! عندما يخرج من شرنقته، سيخرج اليشم السماوي. ” ثم أغلق النعش الصغير وقال:” الآن، أخرج كنوزك. “
أخرج شاب آخر صندوق الكنز وقال: “لدي جوهرة للتجارة. ” نضحة الصندوق بموجات من الأضواء الإلهية. أظهره الشاب إلى العفريت ثم أغلق على الفور الغطاء بحيث لا يرى الآخرون الأحجار الكريمة في الداخل.
كان الكثير من الناس محيرين جدا. بعضهم لم يسمع أبدا عن اليشم الزيز السماوي لذلك لن يكون هناك أي وسيلة لإخراج كنوزهم للتجارة بذلك.
اخذ العفريت نظرة قبل أن يهز رأسه وقال: “لا حاجة. “
مع ذلك، فإن أحد المتدربين الشباب الذي اشاد من عشيرة قديمة عبر عاطفيا: “يشم الزيز السماوي ـــ مخلوق أسطوري والذي يعيش في أرضي القديمة الخالدة!”
قال لي شي ببطء هذه الحكاية المملة جدا. بدأ كثير من الناس في النوم، ليس لديهم الرغبة في الاستماع إلى أبعد من ذلك. كانت هذه قصة سخيفة، حتى الأطفال لا يريدون سماعها. للمتدربين مثلهم، حدثت الأشياء السحرية كل يوم حتى مثل هذه قصة سخيفة ومملة مثل هذا مضيعة للوقت.
عند سماع هذا، تم نقل العديد من الناس على الفور. أي شخص يمكن أن يدخل أرضي القديمة الخالدة سوف يحصل على معجزة، ثروة كبيرة. وبغض النظر عن أي من الأراضي القديمة الخالد الستة كانت، أولئك الذين يمكن أن يدخل لإحداها من المؤكد أن يستفيد كثيرا.
العفريت تكلم مع ابتسامة: “هذه هي شرنقة يشم الزيز السماوي! عندما يخرج من شرنقته، سيخرج اليشم السماوي. ” ثم أغلق النعش الصغير وقال:” الآن، أخرج كنوزك. “
نشأت هذه اليشم الزيز السماوية في أرضي القديمة الخالدة، فكيف يمكن ألا تصدم المتفرجين الحاليين؟
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا ومع ذلك، أغلق العفريت عينيه وتمتم بينما أومأ رأسه. لم يكن أحد يعرف ما كان يهمسه.
متدرب شاب أخرج جرس وقال: “لدي كنز داو أجنبي يدعى جرس سقوط النجمةـــ”
كانت كيورونغ وانكسو مندهشا ورأى أن هذا كان قليلا جدا. آخرون كانوا يستخدمون كنوز للمقايضة، لكن لي شي كان سيخبره قصة؟
مع ذلك، قبل أن يتمكن الشاب من إنهاء جملته، العفريت أمسك به بالفعل ,اخرجه من وسط المدينة.
“وثم عشيرة غونغيانغ واجهت إبادة جماعية. ” لي شي ابتسم وانتهى.
“قلت إنني لست بحاجة إلى أسلحة. ” فإنه أرجه دون عناء وخروج الشاب المتدرب من وسط المدينة سبب للكثير من الناس لترتجف كما كانت تعرف أنه كان لا يمكن فهمه.
العفريت فتح بلطف التابوت قليلا. وأضاء ضوء اليشم المباني بينما صوت واضح خرج كما لو كانت جوهرة ذهبية تدور حول لوحة اليشم.
أخرج شاب آخر صندوق الكنز وقال: “لدي جوهرة للتجارة. ” نضحة الصندوق بموجات من الأضواء الإلهية. أظهره الشاب إلى العفريت ثم أغلق على الفور الغطاء بحيث لا يرى الآخرون الأحجار الكريمة في الداخل.
فتح العديد منهم نظرتهم السماوية لمعرفة ما إذا كان هذا الرجل العجوز هو كائن حي أو شبح، لكن لا أحد يستطيع أن يرى من خلاله.
اخذ العفريت نظرة قبل أن يهز رأسه وقال: “لا حاجة. “
“هل أنت رجل أو شبح؟” شخص ما سأل بفضول.
“لدي عظام قديمة. ” الطفل الذهبي من قبيلة المائة عظام المقدسة أخرج عظام بحجم الكف. كانت جمجمة سوداء تماما. في اللحظة التي أخرجها، دوى صراخ شبحي مدوي، وأرسل قشعريرة للمستمعين.
ثم أخرج تابوت صغير حولي حجم صندوق. يبدو أنه منحوت من قطعة اليشم التي تنضح بالهواء البارد، وهو ما شيء شكل طبيعيا من قبل السماوات.
” مثيرة للاهتمام قليلا.” نظر العفريت في العظام القديمة وأومأ رأسه بالموافقة.
أصبح الجميع مندهشا في مثل هذه الثناء، بما في ذلك كيورونغ وانكسو. وقد ذهب هذا بعيدا جدا! كيف يمكن أن يشاد بمثل هذه قصة المشوشة والمفككة التي قيلت بطريقة غير متماسكة تماما؟
الطفل الذهبي لم يسعه سوى ان يصبح سعيدا. كان لديه فرصة لتبادل هذا اليشم الزيز السماوي من العفريت.
إذا كان الرجل العجوز على قيد الحياة، فلماذا جاء إلى المدينة؟ يمكن لأي شخص أن يقول أن المدينة لم تؤثر عليه. أولئك الذين يعانون من انعدام طاقة الدم سيتأثر، وخاصة كبار السن المتدربين، لكن ليس العفريت.
“كيف يمكنني أن أحكي لك قصة؟” في هذا الوقت، لي شي تحدث ببطء.
“بالتأكيد. ” العفريت بسرعة أومأ رأسه وقال: “لكن عليك أن تكون حذرا. إذا كنت تقول قصة مصنوعة بشكل عشوائي، ثم سوف أرميك للخارج. وبطبيعة الحال، إذا كنت أحب القصة، ثم يشم الزيز السماوية سيكون ملكا لك. “
كانت كيورونغ وانكسو مندهشا ورأى أن هذا كان قليلا جدا. آخرون كانوا يستخدمون كنوز للمقايضة، لكن لي شي كان سيخبره قصة؟
“ثم ماذا؟” بالمقارنة مع المستمعين الآخرين الذين يشعرون بالملل، استمع العفريت بحماس. كان الكثير من الناس مشوشين جدا لماذا كان يتمتع بمثل هذه القصة السخيفة.
بعد أن رأى أن لي شي كان جزءا من الجنس البشري، شرع الطفل الذهبي وقال: “همف! إذا لم يكن لديك أي كنوز، ثم لا تسبب المتاعب. قف جانبا. “
“ثم ماذا؟” بالمقارنة مع المستمعين الآخرين الذين يشعرون بالملل، استمع العفريت بحماس. كان الكثير من الناس مشوشين جدا لماذا كان يتمتع بمثل هذه القصة السخيفة.
“بالتأكيد. ” العفريت بسرعة أومأ رأسه وقال: “لكن عليك أن تكون حذرا. إذا كنت تقول قصة مصنوعة بشكل عشوائي، ثم سوف أرميك للخارج. وبطبيعة الحال، إذا كنت أحب القصة، ثم يشم الزيز السماوية سيكون ملكا لك. “
اخذ العفريت نظرة قبل أن يهز رأسه وقال: “لا حاجة. “
كان الجميع غير مصدقا. قول قصة للتداول بالكنوز ـــ كان هذا شائنا جدا. لم يروا مثل هذا الشيء من قبل.
العفريت فتح بلطف التابوت قليلا. وأضاء ضوء اليشم المباني بينما صوت واضح خرج كما لو كانت جوهرة ذهبية تدور حول لوحة اليشم.
ابتسم لي شي وقال: “يمكنك أن تطمئن إلى أن هذه قصة جيدة. ” ثم مسح حلقه وتحدث: “منذ وقت طويل جدا، كان هناك غراب يمكن أن يتكلم. حتى وقت أطول قبل ذلك الحين، كان هناك شخص يدعى غونغيانغ من العالم السفلي. ذات يوم، التقى الغراب بغونغيانغ وقال: “هناك مكان اسمه الكهف الخالد مع ترأس خالد بداخل. كان هذا الخالد ذات حياة أبدية. وعلاوة على ذلك، كان هذا الخالد ينمي عشب خالد. إذا أكل المرء هذا العشب الخالد، فإنه سيكون لديه أيضا حياة أبدية… “
“قلت إنني لست بحاجة إلى أسلحة. ” فإنه أرجه دون عناء وخروج الشاب المتدرب من وسط المدينة سبب للكثير من الناس لترتجف كما كانت تعرف أنه كان لا يمكن فهمه.
بعد أن استمع إلى هذه النقطة، سخر أمير الشرارة الالهية: “أي نوع من القصة هذا؟ كلام فارغ…”
في البداية، فإنها تعتقد أن العفريت سيكون شبح صغير، الشاب صغير؛ فإنها لا تتوقع أن العفريت أن يكون نوع، الرجل العجوز.
“اصمت!” العفريت، الذي ضاع في القصة، أوقف الأمير. الأمير اغلق فمه بطاعة.
“بالتأكيد. ” العفريت بسرعة أومأ رأسه وقال: “لكن عليك أن تكون حذرا. إذا كنت تقول قصة مصنوعة بشكل عشوائي، ثم سوف أرميك للخارج. وبطبيعة الحال، إذا كنت أحب القصة، ثم يشم الزيز السماوية سيكون ملكا لك. “
“ومع ذلك، كان من الصعب جدا الحصول على هذا العشب الخالدة من ‘الخالد’. أخبر الغراب لغونغيانغ أنه قد أتى مع طريقة له لكي يأخذ هذا العشب، طالما أن غونغيانغ اتبع تعليماته. صدق غونغيانغ حقا كلمات الغراب… “
“هذا سر!” ابتسم العفريت ردا على ذلك. تسببت طبيعته الغامضة في أن يكون المتدربين الشباب أكثر غرابة.
قال لي شي ببطء هذه الحكاية المملة جدا. بدأ كثير من الناس في النوم، ليس لديهم الرغبة في الاستماع إلى أبعد من ذلك. كانت هذه قصة سخيفة، حتى الأطفال لا يريدون سماعها. للمتدربين مثلهم، حدثت الأشياء السحرية كل يوم حتى مثل هذه قصة سخيفة ومملة مثل هذا مضيعة للوقت.
العفريت فتح بلطف التابوت قليلا. وأضاء ضوء اليشم المباني بينما صوت واضح خرج كما لو كانت جوهرة ذهبية تدور حول لوحة اليشم.
شعرت كيورونغ وانكسو أيضا بأن هذه الحكاية ليست جيدة. أي أسطورة عن إمبراطور الخالد كانت أفضل بكثير. قصة مثل هذه لا يمكن إلا أن تقنع أطفال العوالم البشرية، وليس المتدربين مثلهم.
الجميع نظر على بعضهم البعض ـــ ما هو نوع هذا المزاد؟ كان هذا أشبه بوظيفة تجارية بسيطة.
“… غونغيانغ اتبع اقتراح الغراب وذهب للقاء الخالد للعثور على جذر العشب الخالدة. ثم طلب غونغيانغ الخالد من أجل العشب الخالد، لكن الخالد… ” لي شي توقف مؤقتا في هذه المرحلة.
” مثيرة للاهتمام قليلا.” نظر العفريت في العظام القديمة وأومأ رأسه بالموافقة.
“ثم ماذا؟” بالمقارنة مع المستمعين الآخرين الذين يشعرون بالملل، استمع العفريت بحماس. كان الكثير من الناس مشوشين جدا لماذا كان يتمتع بمثل هذه القصة السخيفة.
“بالتأكيد. ” العفريت بسرعة أومأ رأسه وقال: “لكن عليك أن تكون حذرا. إذا كنت تقول قصة مصنوعة بشكل عشوائي، ثم سوف أرميك للخارج. وبطبيعة الحال، إذا كنت أحب القصة، ثم يشم الزيز السماوية سيكون ملكا لك. “
“وثم عشيرة غونغيانغ واجهت إبادة جماعية. ” لي شي ابتسم وانتهى.
على الرغم من أن النظرة السماوية لا يمكن أن تحدد ما إذا كان حيا أو ميتا، بغض النظر عن الطريقة التي نظرت إليها، فإنه لا يبدو أن يكون شبحا. مع ذلك، ما الذي سيكونه إن لم يكن شبح؟ المتدربين من الأجيال السابقة لن يدخلوا على الاطلاق للمدينة مهما كانت قوتهم إلا إذا كانوا متعبين من العيش.
[لا أريد أن احرق عليكم الأحداث لكن هذه القصة حقيقية في القصة.]
“قلت إنني لست بحاجة إلى أسلحة. ” فإنه أرجه دون عناء وخروج الشاب المتدرب من وسط المدينة سبب للكثير من الناس لترتجف كما كانت تعرف أنه كان لا يمكن فهمه.
أول من كان عاجز الكلام كانت كيورونغ وانكسو التي تجلس بجانب لي شي. أي نوع من القصة كانت هذه؟ قصة غير متماسكة تماما انتهت فجأة مع إبادة عشيرة ـــ كيف هي سخيفة؟
كان الكثير من الناس محيرين جدا. بعضهم لم يسمع أبدا عن اليشم الزيز السماوي لذلك لن يكون هناك أي وسيلة لإخراج كنوزهم للتجارة بذلك.
“هراء هائل، مفككة تماما. ” بعض الناس يعتقدون أن قصة لي شي كانت شديد الانحدار. على الرغم من أن البداية كانت مملة جدا، على الأقل كان لا تزال منظمة. الفكرة المفاجئ في النهاية دمرت القصة تماما مع حصول عشيرة غونغيانغ على إبادة. كانت مجرد قصة فوضوية كاملة.
قال لي شي ببطء هذه الحكاية المملة جدا. بدأ كثير من الناس في النوم، ليس لديهم الرغبة في الاستماع إلى أبعد من ذلك. كانت هذه قصة سخيفة، حتى الأطفال لا يريدون سماعها. للمتدربين مثلهم، حدثت الأشياء السحرية كل يوم حتى مثل هذه قصة سخيفة ومملة مثل هذا مضيعة للوقت.
ومع ذلك، أغلق العفريت عينيه وتمتم بينما أومأ رأسه. لم يكن أحد يعرف ما كان يهمسه.
الجميع نظر على بعضهم البعض ـــ ما هو نوع هذا المزاد؟ كان هذا أشبه بوظيفة تجارية بسيطة.
“قصة جيدة، قصة جيدة، مدهش، مدهشة حقا، معجزة عبر العصور، فريدة من نوعها في هذا العالم… ” بعد فترة من الوقت، العفريت أشاد عاطفيا وصفق.
كان الجميع غير مصدقا. قول قصة للتداول بالكنوز ـــ كان هذا شائنا جدا. لم يروا مثل هذا الشيء من قبل.
أصبح الجميع مندهشا في مثل هذه الثناء، بما في ذلك كيورونغ وانكسو. وقد ذهب هذا بعيدا جدا! كيف يمكن أن يشاد بمثل هذه قصة المشوشة والمفككة التي قيلت بطريقة غير متماسكة تماما؟
أول من كان عاجز الكلام كانت كيورونغ وانكسو التي تجلس بجانب لي شي. أي نوع من القصة كانت هذه؟ قصة غير متماسكة تماما انتهت فجأة مع إبادة عشيرة ـــ كيف هي سخيفة؟
“هذا التابوت الصغير هو لك. ” يبدو أن العفريت متحمس جدا وألقى تابوت اليشم الذي يحتوي على يشم الزيز السماوية الى لي شي.
“هراء هائل، مفككة تماما. ” بعض الناس يعتقدون أن قصة لي شي كانت شديد الانحدار. على الرغم من أن البداية كانت مملة جدا، على الأقل كان لا تزال منظمة. الفكرة المفاجئ في النهاية دمرت القصة تماما مع حصول عشيرة غونغيانغ على إبادة. كانت مجرد قصة فوضوية كاملة.
نشأت هذه اليشم الزيز السماوية في أرضي القديمة الخالدة، فكيف يمكن ألا تصدم المتفرجين الحاليين؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
