اصطياد اسماك الليل في بحر الليل
427 – اصطياد اسماك الليل في بحر الليل
لم يؤمن القائد الشاب في السحر، فصرخ مرة أخرى: “أخرجوا الشباك!” أرادوا أن يلتقط كمية كبيرة من الأسماك مثلما فعلت مجموعة لي شي في وقت سابق، لكن في كل مرة يلقون شباكهم، النتائج كانت لا شيء.
بدأت مجموعة بنغ تشاوانغ تندب بعد فشلها في القبض على اي شيء لمدة يومين. قال بنغ تشوانغ: “إيز، من الصعب جدا اصطياد هذه الأسماك. إذا استمر ذلك، فأنا أخشى أننا لن نحصل على أكثر من سمكتين في شهر كامل. ”
“أطلق سراح الشباك!” لاحظ القائد الشاب صيد لي شي لذلك أمر فورا التلاميذ لإدخال شباكهم في البحر كذلك.
على الرغم من أنه طالما حافظوا على دفع دم طول العمر، فإنه يمكنهم أن يبقوا لتأجير العبارة، أصبح الشباب أكثر قلقا كلما مرت الأيام.
“أطلق سراح الشباك!” لاحظ القائد الشاب صيد لي شي لذلك أمر فورا التلاميذ لإدخال شباكهم في البحر كذلك.
ذهب لي شي للعثور على كيورونغ وانكسو. نظر إلى هذه المرأة الناضجة والمغرية وسأل مع ابتسامة: “هل سيكون على ما يرام إذا وجهت الطريق اليوم؟”
على الرغم من أن كيورونغ وانكسو كانت صبورة، لي شي لم يكن لديه الوقت للعب معهم في أرجاء بحر الليل. كان هناك العديد من الأشياء التي يحتاج للقيام بها والتي تتطلب كمية كبيرة من اسماك الليل.
فقط كيورونغ وانكسو كانت صامتا كما شاهدت لي شي المتأمل. وهي بالتأكيد لا تعتقد أن هذا الحصاد الغني جاء من الحظ وحده. كانت قد وصلت إلى بحر الليل عدة مرات من قبل، لكنها لم تسمع من أي شخص اصطياد عدة عشرات الأسماك في جولة واحدة. كان هذا الحصاد كبيرا جدا بشكل غير معقول.
كيورونغ وانكسو شاهدته لفترة من الوقت ثم أومأة رأسها: “جيد جدا، يمكنك ذلك.”
وعلاوة على ذلك، لم يتم اختيار الموقع عن طريق الصدفة منذ لي شي اختاره بشكل متعمد. هل يمكن أن يكون لي شي يعرف أين كانت الأسماك داخل بحر الليل؟
وبعد أن وافقت على ذلك، أخبر لي شي المسؤول الذي كان يجلس على أخر القارب: “سنذهب لهناك. ”
ومع ذلك، إذا كان هذا هو الحال، إذن كيف لي شي اختيار مثل هذا الموقع؟ كانت كيورونغ وانكسو محيرة تماما.
المسؤول جدف بهدوء القارب نحو الاتجاه الذي أشار إليه لي شي. كما لو كان المسؤول محجوب؛ فإنه لم يقل شيئا وتعامل فقط مع السيطرة على العبارة، لم يشارك في أي شيء آخر.
أثر موقفه الرسمي على كيورونغ وانكسو كما فعلت الشيء نفسه جنبا إلى جنب مع مجموعة من الشباب. مع ذلك، لم يروا أي شيء. كانت بحر الليل غامض جدا، لذلك حتى النظرات السماوية لا يمكن أن ترى من خلال المياه المظلمة لتقييم الوضع أدناه بغض النظر عن مدى قوة الشخص.
كما تأرجح القارب الصغير ذهابا وإيابا، كان لي شي يقيس سرا بحر الليل. كان يحتاج لحساب الوقت ومسار القارب. في الملايين الأخيرة من السنوات، لم تكن هذه المرة الأولى التي اصطياد فيها اسماك الليل، حتى انه كان يعرف أكثر من مجموعة كيورونغ وانكسو.
كيورونغ وانكسو والمجموعة أيضا فعلوا نفس الشيء. أحد التلاميذ كان يهدف إلى سحب شباكه على الفور، ولكن تم إيقافه من قبل لهجة لي شي الجادة: “لا تتحرك!”
بعد ركوب الأمواج لمدة نصف يوم أمر لي شي بشكل جاد: “توقف هنا. ”
فعل كل التلاميذ ذلك ثم سحبوا شباكهم، لكنهم لم يصطادوا أي شيء. رؤية شباك فارغة، القائد الشاب داس بقدمه بغضب وهتف: ” متأخرين جدا!”
أوقف المسؤول القارب كما أوقفه على هذا البحر الأسود. قطع لي شي نفسه بينما كان يحدق على سطح البحر.
استيقظت مجموعة الشباب الذين كانوا يتأملون والتقاط شباكهم مع الإثارة. نظر لي شي في ظل السماء ثم نحو اتجاه آخر قبل أن يقول للجميع: “علينا أن نكون سريعين هذه المرة؛ فقط تأخر صغير؛ سنفقد فرصتنا. ”
أثر موقفه الرسمي على كيورونغ وانكسو كما فعلت الشيء نفسه جنبا إلى جنب مع مجموعة من الشباب. مع ذلك، لم يروا أي شيء. كانت بحر الليل غامض جدا، لذلك حتى النظرات السماوية لا يمكن أن ترى من خلال المياه المظلمة لتقييم الوضع أدناه بغض النظر عن مدى قوة الشخص.
كما تأرجح القارب الصغير ذهابا وإيابا، كان لي شي يقيس سرا بحر الليل. كان يحتاج لحساب الوقت ومسار القارب. في الملايين الأخيرة من السنوات، لم تكن هذه المرة الأولى التي اصطياد فيها اسماك الليل، حتى انه كان يعرف أكثر من مجموعة كيورونغ وانكسو.
استمر الوقت في التدفق. وفجأة، تضيقت عيون لي شي بينما صرخ بشدة: “الآن! أسقطوا الشباك! ” ثم، على الفور قذف شباكه أسفل إلى بحر الليل.
في وقت سابق، رأى القائد الشاب — بأم عينيه — كيف تمكنت مجموعة بنغ شوانغ للقبض على اسماك الليل في هذا المكان. ومع ذلك، فإن محاولاته المستمرة انتهت جميعا بالفشل.
كيورونغ وانكسو والمجموعة أيضا فعلوا نفس الشيء. أحد التلاميذ كان يهدف إلى سحب شباكه على الفور، ولكن تم إيقافه من قبل لهجة لي شي الجادة: “لا تتحرك!”
حفظ الشباب كلماته وهم يعقدون على شباكهم بإحكام. لي شي حدق في البحر دون أن يقول أي شيء آخر.
لم تجرؤ المجموعة على التحرك وحدقوا فقط في البحر مثل لي شي، لكنهم لم يروا أي شيء.
على الرغم من أن هذا الإفراج عن شباكها سبب لشكوكها لإعادة الظهور، فإنها لا يمكن أن ترى من خلاله على الإطلاق. كانت تعرف فقط أن اسمه كان لي شي وأنه جاء من جنوب الغيمة البعيدة — لا شيء آخر.
بعد فترة من الوقت، صاح لي شي أخيرا: “اسحبوا الشباك، الآن!” ثم سحب شبكته.
“ووش!” كما سحبت مجموعة كيورونغ وانكسو شباكهم وظهر نفس ضوء الشمس المسببة للعمى مرة أخرى.
“ووش!” لحظة سحبه شبكته، جاء ضوء الشمس المسببة للعمى، مما اضطر الجميع لإغلاق أعينهم.
على طول الطريق، كان لي شي مهذبا جدا ومطيع. شعرت أنه كان مشكلة بعض الشيء، لكنه لم يفعل أي شيء لهم، لذلك فإنها أصبحت ببطء هادئة.
كان هناك اسماك الليل يانغ داخل الشبكة، تكافح لتحرر، لكن لم يكن بوسعها أي شيء. لي شي أخذ الاسماك بسرعة من الشبكة وألقهم في الجرة التي تم إعدادها مسبقا بحيث لن تفلت.
على طول الطريق، كان لي شي مهذبا جدا ومطيع. شعرت أنه كان مشكلة بعض الشيء، لكنه لم يفعل أي شيء لهم، لذلك فإنها أصبحت ببطء هادئة.
“ووش!” كما سحبت مجموعة كيورونغ وانكسو شباكهم وظهر نفس ضوء الشمس المسببة للعمى مرة أخرى.
على الرغم من أن هذا الإفراج عن شباكها سبب لشكوكها لإعادة الظهور، فإنها لا يمكن أن ترى من خلاله على الإطلاق. كانت تعرف فقط أن اسمه كان لي شي وأنه جاء من جنوب الغيمة البعيدة — لا شيء آخر.
تسبب الضوء في صدمة المجموعة وعجزوا عن الكلام. كان فكي الحشد الأصغر سنا مفتوحة على مصراعيه لفترة طويلة جدا. مجرد إصدار واحد من شباكهم أدى إلى اصطياد أكثر من اسماك الليل التي اكتسبها الآخرون في شهر كامل.
كانت كيورونغ وانكسو هي الأسرع للتفاعل كما قالت لصغارها: “بسرعة، اصطادوا السمك!” ثم أخذت جرة لوضع أسماكها في الداخل.
كانت كيورونغ وانكسو هي الأسرع للتفاعل كما قالت لصغارها: “بسرعة، اصطادوا السمك!” ثم أخذت جرة لوضع أسماكها في الداخل.
بعض الناس أخذوا شهر للقبض على ثلاثة إلى خمسة في حين ألقوا مرة واحدة من شباكهم أسفرت عن عدة عشرات من الأسماك، فكيف يمكن أن لا يكونوا متحمسين بشكل لا يصدق؟
استعاد الشباب عقلهم وسرعان ما وضعوا أسماكهم في جرارهم أيضا. كانوا مبتهجين تماما كحصاد كبير من جولة واحدة تركتهم في عدم التصديق.
وبعد أن فكرت في هذه النقطة، شعرت بأنه أمر مستحيل. قيل أن أسماك الليل كان لا يمكن التنبؤ بها للغاية ولا يمكن لأحد أن يعرف أين ستظهر. حتى النماذج الفاضلة لا يمكنهم حساب الوقت أو موقع الأسماك.
في الوقت الذي انتهت فيه مجموعة بنغ شوانغ أخيرا من تخزين الأسماك بعيدا، أشارت العبارة الأخرى بسعادة إلى الصيد الناجح لدى لي شي: “هنالك أسماك هناك!”
لم يؤمن القائد الشاب في السحر، فصرخ مرة أخرى: “أخرجوا الشباك!” أرادوا أن يلتقط كمية كبيرة من الأسماك مثلما فعلت مجموعة لي شي في وقت سابق، لكن في كل مرة يلقون شباكهم، النتائج كانت لا شيء.
لم تكن مجموعة بنغ شوانغ منزعجين على هذه العبارة. كان أعدائهم القدامى – الشاب القائد من السحابة السوداء والتلاميذ الآخرين.
كان التلميذ الوحيد في المجموعة هو الأكثر فرحا منذ أن كان لديه أفضل صيد: “حصلت على ثمانية عشر!”
“أطلق سراح الشباك!” لاحظ القائد الشاب صيد لي شي لذلك أمر فورا التلاميذ لإدخال شباكهم في البحر كذلك.
“أطلق سراح الشباك!” لاحظ القائد الشاب صيد لي شي لذلك أمر فورا التلاميذ لإدخال شباكهم في البحر كذلك.
فعل كل التلاميذ ذلك ثم سحبوا شباكهم، لكنهم لم يصطادوا أي شيء. رؤية شباك فارغة، القائد الشاب داس بقدمه بغضب وهتف: ” متأخرين جدا!”
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا كان الشباب اوقفوا أنفسهم ونسخوا نظرته. كانت كيورونغ وانكسو أيضا متوترة جدا كما نظرت إلى البحر.
“هاه، ‘الصغير الشبح الأسود’، انتم يل رفاق متأخرا جدا!” كان بنغ تشوانغ سعيدا جدا لرؤية عدم وجود نتائج على الجانب الآخر: “الأسماك هربت بالفعل الليلة الماضية!”
كان التلميذ الوحيد في المجموعة هو الأكثر فرحا منذ أن كان لديه أفضل صيد: “حصلت على ثمانية عشر!”
لم يؤمن القائد الشاب في السحر، فصرخ مرة أخرى: “أخرجوا الشباك!” أرادوا أن يلتقط كمية كبيرة من الأسماك مثلما فعلت مجموعة لي شي في وقت سابق، لكن في كل مرة يلقون شباكهم، النتائج كانت لا شيء.
“هاه، ‘الصغير الشبح الأسود’، انتم يل رفاق متأخرا جدا!” كان بنغ تشوانغ سعيدا جدا لرؤية عدم وجود نتائج على الجانب الآخر: “الأسماك هربت بالفعل الليلة الماضية!”
في وقت سابق، رأى القائد الشاب — بأم عينيه — كيف تمكنت مجموعة بنغ شوانغ للقبض على اسماك الليل في هذا المكان. ومع ذلك، فإن محاولاته المستمرة انتهت جميعا بالفشل.
كان هناك اسماك الليل يانغ داخل الشبكة، تكافح لتحرر، لكن لم يكن بوسعها أي شيء. لي شي أخذ الاسماك بسرعة من الشبكة وألقهم في الجرة التي تم إعدادها مسبقا بحيث لن تفلت.
كان لي شي كسول جدا للنظر في قبيلة الغيمة السوداء، لذلك قال: “دعونا نذهب. ” مع فهمه الكبير من بحر الليل، فإنه يعلم ان لحظة أوقف تلك الكمية من الأسماك، لن يكون هناك أكثر قادم لوقت طويل.
شعروا بالحظ جدا بعد الحصاد الكبير الذي نتج عن توجيه لي شي.
جدف المسؤول مرة اخرى تحت توجيهات لي شي. بينغ تشوانغ لوح بسعادة إلى القائد الشاب للغيمة السوداء قبل مغادرته وصرخ: “الصغير الأسود، أنتم يا رفاق يمكن أن تأخذ وقتكم، عمك مغادر الآن. ”
بدأت مجموعة بنغ تشاوانغ تندب بعد فشلها في القبض على اي شيء لمدة يومين. قال بنغ تشوانغ: “إيز، من الصعب جدا اصطياد هذه الأسماك. إذا استمر ذلك، فأنا أخشى أننا لن نحصل على أكثر من سمكتين في شهر كامل. ”
تجمد الشاب بغضب كما فشلت عيناه لإخفاء غضبه. لم يتمكن سوى من مشاهدة مغادرة مجموعة بنغ شوانغ.
وبعد أن فكرت في هذه النقطة، شعرت بأنه أمر مستحيل. قيل أن أسماك الليل كان لا يمكن التنبؤ بها للغاية ولا يمكن لأحد أن يعرف أين ستظهر. حتى النماذج الفاضلة لا يمكنهم حساب الوقت أو موقع الأسماك.
أخبر لي شي المسؤول ليذهب الى منطقة معينة في البحر قبل التوقف. ثم قال للمجموعة: “سنقضي الليلة هنا ونلقي شباكنا في منتصف الليل. ” ثم جلس وأغلق عينيه للراحة بعد ذلك مباشرة.
بدأت الدقائق تمر، في غمضة عين واحدة، قد انقضت ساعة. ظل لي شي ثابت مثل تمثال خشبي، يحدق في بحر الليل.
نظر الشباب في بعضهم البعض مع الإثارة كما تجمعوا معا. سأل بنغ شوانغ: “أنا امسكت عشرة لسماك الليل، ماذا عنكم يا رفاق؟”
بدأت الدقائق تمر، في غمضة عين واحدة، قد انقضت ساعة. ظل لي شي ثابت مثل تمثال خشبي، يحدق في بحر الليل.
قام أحد التلاميذ بحساب أسماكه وهتف بسعادة: “خمسة عشر!”
بعد ركوب الأمواج لمدة نصف يوم أمر لي شي بشكل جاد: “توقف هنا. ”
بعض الناس أخذوا شهر للقبض على ثلاثة إلى خمسة في حين ألقوا مرة واحدة من شباكهم أسفرت عن عدة عشرات من الأسماك، فكيف يمكن أن لا يكونوا متحمسين بشكل لا يصدق؟
تسبب الضوء في صدمة المجموعة وعجزوا عن الكلام. كان فكي الحشد الأصغر سنا مفتوحة على مصراعيه لفترة طويلة جدا. مجرد إصدار واحد من شباكهم أدى إلى اصطياد أكثر من اسماك الليل التي اكتسبها الآخرون في شهر كامل.
كان التلميذ الوحيد في المجموعة هو الأكثر فرحا منذ أن كان لديه أفضل صيد: “حصلت على ثمانية عشر!”
بعد فترة من الوقت، صاح لي شي أخيرا: “اسحبوا الشباك، الآن!” ثم سحب شبكته.
تحدث الستة لفترة من الوقت. وقال بنغ تشوانغ: “الرجل، الأخ لي هو نجمة حظنا. حصلنا على حصاد كبير حقا هذه المرة. هاها، الأخ لي هو مدهش حقا! ”
فقط كيورونغ وانكسو كانت صامتا كما شاهدت لي شي المتأمل. وهي بالتأكيد لا تعتقد أن هذا الحصاد الغني جاء من الحظ وحده. كانت قد وصلت إلى بحر الليل عدة مرات من قبل، لكنها لم تسمع من أي شخص اصطياد عدة عشرات الأسماك في جولة واحدة. كان هذا الحصاد كبيرا جدا بشكل غير معقول.
أضاف واحد آخر: “نعم، نعم، على الرغم من أننا لم نمسك أي شيء في الأيام العشرة الماضية، اصطدنا الكثير في هذا الوقت. هذا قيمة شهر لأشخاص آخرين. ”
بعض الناس أخذوا شهر للقبض على ثلاثة إلى خمسة في حين ألقوا مرة واحدة من شباكهم أسفرت عن عدة عشرات من الأسماك، فكيف يمكن أن لا يكونوا متحمسين بشكل لا يصدق؟
شعروا بالحظ جدا بعد الحصاد الكبير الذي نتج عن توجيه لي شي.
“أطلق سراح الشباك!” لاحظ القائد الشاب صيد لي شي لذلك أمر فورا التلاميذ لإدخال شباكهم في البحر كذلك.
فقط كيورونغ وانكسو كانت صامتا كما شاهدت لي شي المتأمل. وهي بالتأكيد لا تعتقد أن هذا الحصاد الغني جاء من الحظ وحده. كانت قد وصلت إلى بحر الليل عدة مرات من قبل، لكنها لم تسمع من أي شخص اصطياد عدة عشرات الأسماك في جولة واحدة. كان هذا الحصاد كبيرا جدا بشكل غير معقول.
على الرغم من أن كيورونغ وانكسو كانت صبورة، لي شي لم يكن لديه الوقت للعب معهم في أرجاء بحر الليل. كان هناك العديد من الأشياء التي يحتاج للقيام بها والتي تتطلب كمية كبيرة من اسماك الليل.
وعلاوة على ذلك، لم يتم اختيار الموقع عن طريق الصدفة منذ لي شي اختاره بشكل متعمد. هل يمكن أن يكون لي شي يعرف أين كانت الأسماك داخل بحر الليل؟
كان هناك اسماك الليل يانغ داخل الشبكة، تكافح لتحرر، لكن لم يكن بوسعها أي شيء. لي شي أخذ الاسماك بسرعة من الشبكة وألقهم في الجرة التي تم إعدادها مسبقا بحيث لن تفلت.
وبعد أن فكرت في هذه النقطة، شعرت بأنه أمر مستحيل. قيل أن أسماك الليل كان لا يمكن التنبؤ بها للغاية ولا يمكن لأحد أن يعرف أين ستظهر. حتى النماذج الفاضلة لا يمكنهم حساب الوقت أو موقع الأسماك.
بدأت مجموعة بنغ تشاوانغ تندب بعد فشلها في القبض على اي شيء لمدة يومين. قال بنغ تشوانغ: “إيز، من الصعب جدا اصطياد هذه الأسماك. إذا استمر ذلك، فأنا أخشى أننا لن نحصل على أكثر من سمكتين في شهر كامل. ”
ومع ذلك، إذا كان هذا هو الحال، إذن كيف لي شي اختيار مثل هذا الموقع؟ كانت كيورونغ وانكسو محيرة تماما.
على طول الطريق، كان لي شي مهذبا جدا ومطيع. شعرت أنه كان مشكلة بعض الشيء، لكنه لم يفعل أي شيء لهم، لذلك فإنها أصبحت ببطء هادئة.
أصبحت أكثر حذرا من لي شي. كانت مجموعة بنغ تشاوانغ مهملة منذ أن كانوا صغارا، لكنها لاحظت بوضوح أن لي شي يتبعهم عن قصد.
تسبب الضوء في صدمة المجموعة وعجزوا عن الكلام. كان فكي الحشد الأصغر سنا مفتوحة على مصراعيه لفترة طويلة جدا. مجرد إصدار واحد من شباكهم أدى إلى اصطياد أكثر من اسماك الليل التي اكتسبها الآخرون في شهر كامل.
على طول الطريق، كان لي شي مهذبا جدا ومطيع. شعرت أنه كان مشكلة بعض الشيء، لكنه لم يفعل أي شيء لهم، لذلك فإنها أصبحت ببطء هادئة.
شعروا بالحظ جدا بعد الحصاد الكبير الذي نتج عن توجيه لي شي.
على الرغم من أن هذا الإفراج عن شباكها سبب لشكوكها لإعادة الظهور، فإنها لا يمكن أن ترى من خلاله على الإطلاق. كانت تعرف فقط أن اسمه كان لي شي وأنه جاء من جنوب الغيمة البعيدة — لا شيء آخر.
لم يؤمن القائد الشاب في السحر، فصرخ مرة أخرى: “أخرجوا الشباك!” أرادوا أن يلتقط كمية كبيرة من الأسماك مثلما فعلت مجموعة لي شي في وقت سابق، لكن في كل مرة يلقون شباكهم، النتائج كانت لا شيء.
خلال منتصف الليل، وقف لي شي، الذي كان يتأمل، فجأة وقفت المجموعة: “استعدوا!”
كان لي شي كسول جدا للنظر في قبيلة الغيمة السوداء، لذلك قال: “دعونا نذهب. ” مع فهمه الكبير من بحر الليل، فإنه يعلم ان لحظة أوقف تلك الكمية من الأسماك، لن يكون هناك أكثر قادم لوقت طويل.
استيقظت مجموعة الشباب الذين كانوا يتأملون والتقاط شباكهم مع الإثارة. نظر لي شي في ظل السماء ثم نحو اتجاه آخر قبل أن يقول للجميع: “علينا أن نكون سريعين هذه المرة؛ فقط تأخر صغير؛ سنفقد فرصتنا. ”
على الرغم من أنه طالما حافظوا على دفع دم طول العمر، فإنه يمكنهم أن يبقوا لتأجير العبارة، أصبح الشباب أكثر قلقا كلما مرت الأيام.
حفظ الشباب كلماته وهم يعقدون على شباكهم بإحكام. لي شي حدق في البحر دون أن يقول أي شيء آخر.
على الرغم من أن هذا الإفراج عن شباكها سبب لشكوكها لإعادة الظهور، فإنها لا يمكن أن ترى من خلاله على الإطلاق. كانت تعرف فقط أن اسمه كان لي شي وأنه جاء من جنوب الغيمة البعيدة — لا شيء آخر.
كان الشباب اوقفوا أنفسهم ونسخوا نظرته. كانت كيورونغ وانكسو أيضا متوترة جدا كما نظرت إلى البحر.
وبعد أن وافقت على ذلك، أخبر لي شي المسؤول الذي كان يجلس على أخر القارب: “سنذهب لهناك. ”
بدأت الدقائق تمر، في غمضة عين واحدة، قد انقضت ساعة. ظل لي شي ثابت مثل تمثال خشبي، يحدق في بحر الليل.
كان لي شي كسول جدا للنظر في قبيلة الغيمة السوداء، لذلك قال: “دعونا نذهب. ” مع فهمه الكبير من بحر الليل، فإنه يعلم ان لحظة أوقف تلك الكمية من الأسماك، لن يكون هناك أكثر قادم لوقت طويل.
على الرغم من أن كيورونغ وانكسو كانت صبورة، لي شي لم يكن لديه الوقت للعب معهم في أرجاء بحر الليل. كان هناك العديد من الأشياء التي يحتاج للقيام بها والتي تتطلب كمية كبيرة من اسماك الليل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
